لا شيء في الأسفل ؟!
الفصل 639: لا شيء في الأسفل ؟!
هذا السيد الثاني ، لطيف العينين ، سميك الوجه ، الذي بدا و كأن له رد فعل بطيء. كانت عيناه مليئتان بالشفقة على الناس . و كان يبدوا رجلا طيبا نموذجيا …
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
* هناك المزيد *
الرجل العجوز الذي أطلق عليه السيد الثاني كان زعيم عالم الخالدون المراوغ هذه المرة!
“انت محظوظ! كان وجه ما جيانغ مينغ المستاء أرجواني و يبدو أكثر فظاعة. “لولا هذين الإثنين الأغبياء وهوسهما المفاجئ ، كيف كان بإمكانك أن تنجح بسهولة؟ يالها من صدفة! إنها إرادة الإله أن أنضم إلى هذين الوغيين. لكن على الأقل عشت أطول منهم ، هذا هو فوزي! … ”
الفصل 639: لا شيء في الأسفل ؟!
“إرادة الإله؟! هاها ، لا بد لي من الإعجاب بغبائك! أنت لا تعرف كيف حدثت الأمور حتى بعد إقتراب موتك. هل تعتقد أنك ربحت الإخوة؟ الأبله! ضحك جون مو تشي وأمسك بالسيف ، “مت! أنا لست مهتمًا بالتحدث معك! ”
مع كل كلمة توبيخ ، تعرض ما جيانغ مينغ للركل في نفس المكان مرارًا و تكرارًا حيث ارتفع جسده أعلى وأعلى في الهواء.
“هل أنت من فعل ذلك؟” حدق ما جيانغ مينغ فجأة في وجهه و تحول تعبيره تدريجياً من مفاجأة إلى حقد. “انه انت! مت ، أيها الشقي الصغير! ” صاح و فجأة طار بالسماء . مع وميض طار في السماء ، اخترق وميض من البرق البنفسجي الهواء بسرعة ، كان قويا جدا!
شخر جون مو تشي وتحرك قليلا ، واختفى بشكل غير متوقع. ظهر جسده مرة أخرى ، وكان الآن خلف ما جيانغ مينغ. طعن جون مو تشي من الوراء! لكن جسم ما جيانغ مينغ قفز فجأة ، بدا قريبًا جدًا من المراوغة. على الرغم من أنه تجنب التعرض لضربة قاتلة على ظهره ، فقد طعن في المنشعب بالسيف الذي انزلق عبر ساقيه.
بالحديث عن ذلك ، لم يتوقع جون مو تشي أن يكون الفوز بهذه المعركة بالسيف أمرًا سهلاً. لقد أعد بالفعل عدة تكتيكات لاستخدامها لاحقًا. كان على استعداد للرد على أي موقف في أي وقت. كان القتال مع سيكون القتال ضد سامي وجهاً لوجه صعبًا حتى لو كان مصابًا بجروح بالغة. ( هناك خطأ ما )
كان هناك دماء في كل مكان على الثلج. … كانت الأرض مغطاة بشرائح من اللحم متناثرة في كل مكان. كان روان يانغ لا يزال بنفس الوضعية المحرجة على الرغم من وفاته منذ فترة طويلة.
القتال وجهاً لوجه يختلف عن الاغتيال!
مع الضرب المستمر للركلات ، شعر تشو تشي هون أن أسنانه تصبح أكثر نعومة . لحسن الحظ بسبب ضرب مو تشي بهذه القوة ، كان هذا الرجل قد مات بالركلة الثانية. و لكن الآن أرسل جون مو تشي أكثر من مائتي …
لكن هذه الضربة أخصت بسهولة ما جيانغ مينغ. حتى جون مو تشي فوجئ بالنجاح. كانت هذه الإصابة لا تطاق لأي رجل ، حتى لو كان سامي . بعد كل شيء ، كانت أكثر إصابة مؤلمة يمكن أن يتعرض لها الرجل.
ضحك ما جيانغ مينغ بصوت عالٍ و أجاب بوجه مجنون ، “صحيح! لا يوجد شيء هناك! ألم تفكر بشكل صحيح؟ هاهاهاها…”
لكن الوضع تغير فجأة!
رجل لطيف و مهذب!
تمامًا كما اعتقد جون مو تشي أنه نجح ، تراجع ما جيانغ مينغ الذي أصيب في النقطة الحاسمة فجأة بأقصى سرعة. كان الأمر كما لو أنه لم يشعر بأي شيء من السيف بين ساقيه . يبدو أنه لا يشعر بأي ألم على الإطلاق. عندما استدار ، وجه لجون مو تشي صفعة على كتفه ، وكانت قوية حقًا!
الرجل الذي ليس لديه أي شيء كان مجنونًا ؛ لكن كذلك كان الرجل الذي لديه شيء!
كان جون مو تشي متفاجئًا حقًا. لم يكن يتوقع أن يظل ما جيانغ مينغ قوياً و شرسًا حتى عندما تم ضرب مكانه الأكثر أهمية. مع تلقيه الضربة ، بدا أن عظامه قد خلعت من مكانها كما تم قذفه يطير للخلف مع سيفه !
إنه أكثر جنونا مني! اختتم تشو تشي هون تقييمه بهذه الجملة .
أدرك فجأة أن السيف كان نظيفًا تمامًا من أي بقعة دم. اتسعت عيناه في حالة عدم تصديق و لم يستطع مقاومة الشتم بينما كان يطير للخلف ، “وات ذا ناني؟ ، لا يوجد ؟”
لا أحد يستطيع أن يتحمل ألم مثل هذه الضربة – إلا إذا لم يكن رجلاً!
تشو تشي هون ، الذي كان يتعافى ف مسافة بعيدة ، أطلق قيء جاف. سعيد للغاية لعدم وجود أي شيء تحته ؟ و ما زال يطلق على نفسه اسم رجل ؟… لا عجب أنه يحب تعذيب الفتيات حتى الموت. يا له من رجل مشوه!
ضحك ما جيانغ مينغ بصوت عالٍ و أجاب بوجه مجنون ، “صحيح! لا يوجد شيء هناك! ألم تفكر بشكل صحيح؟ هاهاهاها…”
بدا فخورًا جدًا بعدم وجود أي شيء أسفله و هو يضحك بصوت عالٍ. جون مو تشي لم يستطع الفهم تماما …
في العدم ، صرخ جون مو تشي ، “ليس لديك هاه؟ ليس لديك! لا تملك! لا تملك! ليس لديك! ”
تشو تشي هون ، الذي كان يتعافى ف مسافة بعيدة ، أطلق قيء جاف. سعيد للغاية لعدم وجود أي شيء تحته ؟ و ما زال يطلق على نفسه اسم رجل ؟… لا عجب أنه يحب تعذيب الفتيات حتى الموت. يا له من رجل مشوه!
كان جون مو تشي غاضبًا لكنه لم يستطع إلا الضحك. لا عجب أنه لا يزال بإمكانه القتال …… كان هناك ألم حار في كتف مو تشي ، لكنه ظل يضحك. “اللعنة ، ليس لديك ذلك الشيئ … من المستغرب أن تكون فخوراً للغاية. يا لها من موهبة سخيفة ! ”
“هل أنت من فعل ذلك؟” حدق ما جيانغ مينغ فجأة في وجهه و تحول تعبيره تدريجياً من مفاجأة إلى حقد. “انه انت! مت ، أيها الشقي الصغير! ” صاح و فجأة طار بالسماء . مع وميض طار في السماء ، اخترق وميض من البرق البنفسجي الهواء بسرعة ، كان قويا جدا!
في هذا الوقت ، نظر له جيانغ مينغ و قال بابتسامة قاتمة ، “ماذا لو لم يكن لدي؟ لقد نجوت بسبب هذا. بالتأكيد لديك ، لكنه سيضيع هباءا ، لأنك لن تتمكن من استخدامه مرة أخرى بعد اليوم! ” هاجم بشراسة. السيوف ، و الإبر الفضية ، و ضربات القبضة ، و القدمين….كلها أتت مع موجة من الغضب!
لا أحد يستطيع أن يتحمل ألم مثل هذه الضربة – إلا إذا لم يكن رجلاً!
ضحك جون مو تشي ثم اختفى في العدم! كان أمام نظرات ما جيانغ مينغ لكنه إختفى … بدون أثر …
كان جون مو تشي متفاجئًا حقًا. لم يكن يتوقع أن يظل ما جيانغ مينغ قوياً و شرسًا حتى عندما تم ضرب مكانه الأكثر أهمية. مع تلقيه الضربة ، بدا أن عظامه قد خلعت من مكانها كما تم قذفه يطير للخلف مع سيفه !
أطلق ما جيانغ مينغ أسلوبه النهائي بضجة. ولكن لم يكن هناك أحد هناك. لم يستطع مقاومة الصراخ من المفاجأة و استدار بحذر تام. وفجأة شعر بألم في منطقة الفخذين وقفز على الفور لأعلى ، و دافع بأطرافه.
لكن هذه الضربة أخصت بسهولة ما جيانغ مينغ. حتى جون مو تشي فوجئ بالنجاح. كانت هذه الإصابة لا تطاق لأي رجل ، حتى لو كان سامي . بعد كل شيء ، كانت أكثر إصابة مؤلمة يمكن أن يتعرض لها الرجل.
تم ركله بواسطة جون مو تشي من الأسفل. بضربة القوية ، حلق جسده الذي يزن كالريشة في الهواء. لم يكن لديه حتى وقت للصراخ ، سقطت ركلة أخرى في نفس المكان.
بعد بضع أنفاس ، وصل بعض الرجال إلى موقع إراقة الدماء لحظة اختفاء المجموعة. من بعيد ، يمكن ملاحظة المزيد من الرجال يندفعون هنا …
في العدم ، صرخ جون مو تشي ، “ليس لديك هاه؟ ليس لديك! لا تملك! لا تملك! ليس لديك! ”
مع كل كلمة توبيخ ، تعرض ما جيانغ مينغ للركل في نفس المكان مرارًا و تكرارًا حيث ارتفع جسده أعلى وأعلى في الهواء.
لقد خسر محيط الدم الوهمي بالفعل خمسة سامين في سعيهم وراء تشو تشي هون.
مع كل ركلة جائت قوة عظيمة ، حتى لو كان لدى ما جيانغ مينغ شيء أدناه ، فلن يكون هناك أي شيء الآن. سيكون على الأقل غير معروف .
مع كل ركلة جائت قوة عظيمة ، حتى لو كان لدى ما جيانغ مينغ شيء أدناه ، فلن يكون هناك أي شيء الآن. سيكون على الأقل غير معروف .
كان تشو تشي هون مندهشا. امتص الهواء البارد عندما شاهد ما جيانغ مينغ يرتفع مثل صاروخ. على طول الطريق ، لا يمكن إيقافه تقريبًا.
أطلق ما جيانغ مينغ أسلوبه النهائي بضجة. ولكن لم يكن هناك أحد هناك. لم يستطع مقاومة الصراخ من المفاجأة و استدار بحذر تام. وفجأة شعر بألم في منطقة الفخذين وقفز على الفور لأعلى ، و دافع بأطرافه.
مع الضرب المستمر للركلات ، شعر تشو تشي هون أن أسنانه تصبح أكثر نعومة . لحسن الحظ بسبب ضرب مو تشي بهذه القوة ، كان هذا الرجل قد مات بالركلة الثانية. و لكن الآن أرسل جون مو تشي أكثر من مائتي …
بالحديث عن ذلك ، لم يتوقع جون مو تشي أن يكون الفوز بهذه المعركة بالسيف أمرًا سهلاً. لقد أعد بالفعل عدة تكتيكات لاستخدامها لاحقًا. كان على استعداد للرد على أي موقف في أي وقت. كان القتال مع سيكون القتال ضد سامي وجهاً لوجه صعبًا حتى لو كان مصابًا بجروح بالغة. ( هناك خطأ ما )
الرجل الذي ليس لديه أي شيء كان مجنونًا ؛ لكن كذلك كان الرجل الذي لديه شيء!
كان جون مو تشي متفاجئًا حقًا. لم يكن يتوقع أن يظل ما جيانغ مينغ قوياً و شرسًا حتى عندما تم ضرب مكانه الأكثر أهمية. مع تلقيه الضربة ، بدا أن عظامه قد خلعت من مكانها كما تم قذفه يطير للخلف مع سيفه !
إنه أكثر جنونا مني! اختتم تشو تشي هون تقييمه بهذه الجملة .
ضحك جون مو تشي ثم اختفى في العدم! كان أمام نظرات ما جيانغ مينغ لكنه إختفى … بدون أثر …
مع حفيف ، ظهر جون مو تشي أمامه. قال على عجل ، “بسرعة ، دعنا نخرج من هنا. أرسلت الأراضي المقدسة الثلاثة المزيد من الرجال … بلغ مجموعهم أكثر من مائة … “لقد رأى ذلك بوضوح عندما كان هناك. كانت تحلق العديد من الصور الظلية عبر الثلج .
مع كل كلمة توبيخ ، تعرض ما جيانغ مينغ للركل في نفس المكان مرارًا و تكرارًا حيث ارتفع جسده أعلى وأعلى في الهواء.
أكثر من مائة! كم هو مخيف! لم يتمكنوا من الفرار إذا تم إمساكهم !
كان جون مو تشي متفاجئًا حقًا. لم يكن يتوقع أن يظل ما جيانغ مينغ قوياً و شرسًا حتى عندما تم ضرب مكانه الأكثر أهمية. مع تلقيه الضربة ، بدا أن عظامه قد خلعت من مكانها كما تم قذفه يطير للخلف مع سيفه !
كان تشو تشي هون لا يزال في حالة صدمة. رفع رأسه ورأى ما جيانغ مينغ لا يزال يرتفع ، وبدا صغيرًا مثل حبة الفول. كان محيرًا كيف نزل جون مو تشي فجأة إلى هنا. ألم يكن يركل منشعب ذلك الرجل ؟
الرجل العجوز الذي أطلق عليه السيد الثاني كان زعيم عالم الخالدون المراوغ هذه المرة!
أمسك جون مو تشي بـ تشو تشي هون واندفع بسرعة إلى كهف الثلج حيث كانت كان مي شيو يان و دونغ فانغ وان تشين يختبئون. لم يكن لديه الوقت ليقول أي شيء واستخدم قوة الماء!
كان الثلج متكون من الماء لذا لا يزال شكلاً من أشكال الماء!
كان الثلج متكون من الماء لذا لا يزال شكلاً من أشكال الماء!
مع كل ركلة جائت قوة عظيمة ، حتى لو كان لدى ما جيانغ مينغ شيء أدناه ، فلن يكون هناك أي شيء الآن. سيكون على الأقل غير معروف .
ارتفع الثلج تحت الأربعة فجأة و أنزلهم على الأرض الصلبة. عندما داسوا على الأرض الصلبة ، قبل أن يتمكن تشو تشي هون من التعبير عن دهشته ، دفع جون مو تشي راحة يده و نشر كفيه. شعر تشو تشي هون فجأة أنه بدأ يسقط في حفرة لا نهاية لها …
كان جون مو تشي متفاجئًا حقًا. لم يكن يتوقع أن يظل ما جيانغ مينغ قوياً و شرسًا حتى عندما تم ضرب مكانه الأكثر أهمية. مع تلقيه الضربة ، بدا أن عظامه قد خلعت من مكانها كما تم قذفه يطير للخلف مع سيفه !
واو ، انتظر ، ما هذا؟ هذا سحري جدا؟
في العدم ، صرخ جون مو تشي ، “ليس لديك هاه؟ ليس لديك! لا تملك! لا تملك! ليس لديك! ”
بعد بضع أنفاس ، وصل بعض الرجال إلى موقع إراقة الدماء لحظة اختفاء المجموعة. من بعيد ، يمكن ملاحظة المزيد من الرجال يندفعون هنا …
مع حفيف ، ظهر جون مو تشي أمامه. قال على عجل ، “بسرعة ، دعنا نخرج من هنا. أرسلت الأراضي المقدسة الثلاثة المزيد من الرجال … بلغ مجموعهم أكثر من مائة … “لقد رأى ذلك بوضوح عندما كان هناك. كانت تحلق العديد من الصور الظلية عبر الثلج .
كان هناك دماء في كل مكان على الثلج. … كانت الأرض مغطاة بشرائح من اللحم متناثرة في كل مكان. كان روان يانغ لا يزال بنفس الوضعية المحرجة على الرغم من وفاته منذ فترة طويلة.
أكثر من مائة! كم هو مخيف! لم يتمكنوا من الفرار إذا تم إمساكهم !
كان هناك رجل آخر تتدلى من جسده جميع أمعائه وأعضائه. من الواضح أنه عانى من ألم شديد قبل وفاته. لقد عانى كثيرًا لأن نصف جسده كان على بعد ثلاثة أمتار وكانت أمعائه مقطوعة بشكل مستقيم وتبدو ساخنة …
واو ، انتظر ، ما هذا؟ هذا سحري جدا؟
ربما ، حتى الجحيم لم يكن مروعًا جدًا هكذا ؟
كان جون مو تشي غاضبًا لكنه لم يستطع إلا الضحك. لا عجب أنه لا يزال بإمكانه القتال …… كان هناك ألم حار في كتف مو تشي ، لكنه ظل يضحك. “اللعنة ، ليس لديك ذلك الشيئ … من المستغرب أن تكون فخوراً للغاية. يا لها من موهبة سخيفة ! ”
كان الجميع يحدقون بصراحة في هذا المشهد المروع بينما شعروا برغبة شديدة في التقيؤ . لكنهم جميعًا بدوا غاضبين جدًا وأرادوا الانتقام!
اجتمع أخيرًا جميع رجال الأراضي المقدسة الثلاثة. كان هناك ما يقرب من 150 رجلاً! لم يكن هذا سوى الرجال القريبين. كان هناك المزيد ممن لم يتلقوا الإشعار.
بدت ملابسهم المختلفة واضحة بشكل خاص على الثلج.
”وحشية! تشو تشي هون هو حقًا شرير إلى حد لا يصدق! العالم كله لن يرى السلام حتى يقتل! ” نظر رجل عجوز من عالم الخالدين المراوغ إلى المأساة وقال بحسرة طويلة.
واو ، انتظر ، ما هذا؟ هذا سحري جدا؟
“أنت محق ، السيد الثاني! كيف يجرؤ على تعذيب رجالنا هكذا! إذا تمكنا من القبض عليه ، فسوف نقطعه إلى قطع ونطحن عظامه! ” كان تسى جينغ هونغ يتحدث. كان وجهه مشوهًا عند رؤية موت روان يانغ المحرج. كان غاضبًا إلى أقصى الحدود!
لقد خسر محيط الدم الوهمي بالفعل خمسة سامين في سعيهم وراء تشو تشي هون.
لقد خسر محيط الدم الوهمي بالفعل خمسة سامين في سعيهم وراء تشو تشي هون.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في الوقت الحالي ، كان هذا السيد الثالث الإستراتيجي للغاية والقاسي لمحيط الدم الوهمي يراقب الرجل العجوز اللطيف المظهر أمامه بخوف طفيف. كان خوفا صادرا من الداخل…!
بدت ملابسهم المختلفة واضحة بشكل خاص على الثلج.
الرجل العجوز الذي أطلق عليه السيد الثاني كان زعيم عالم الخالدون المراوغ هذه المرة!
إنه أكثر جنونا مني! اختتم تشو تشي هون تقييمه بهذه الجملة .
من الواضح أن عالم الخالدين المراوغ أصبح مجنونًا أيضًا. لقد أصيبوا بجروح بالغة! بدون خيار ، أرسلوا الرجل الذي كان أقل بقليل من سيد عالم الخالدين المراوغ.
هذا السيد الثاني ، لطيف العينين ، سميك الوجه ، الذي بدا و كأن له رد فعل بطيء. كانت عيناه مليئتان بالشفقة على الناس . و كان يبدوا رجلا طيبا نموذجيا …
لقد بدا من مظهره جيدًا جدًا و صادقًا جدًا. كان بالتأكيد لطيفا و كان مهتمًا جدًا … لذلك يجب أن يكون ساذجًا حقًا!
سيكون هذا أول انطباع لدى أي شخص عنه!
كان جون مو تشي متفاجئًا حقًا. لم يكن يتوقع أن يظل ما جيانغ مينغ قوياً و شرسًا حتى عندما تم ضرب مكانه الأكثر أهمية. مع تلقيه الضربة ، بدا أن عظامه قد خلعت من مكانها كما تم قذفه يطير للخلف مع سيفه !
رجل لطيف و مهذب!
هذا السيد الثاني ، لطيف العينين ، سميك الوجه ، الذي بدا و كأن له رد فعل بطيء. كانت عيناه مليئتان بالشفقة على الناس . و كان يبدوا رجلا طيبا نموذجيا …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
مع الضرب المستمر للركلات ، شعر تشو تشي هون أن أسنانه تصبح أكثر نعومة . لحسن الحظ بسبب ضرب مو تشي بهذه القوة ، كان هذا الرجل قد مات بالركلة الثانية. و لكن الآن أرسل جون مو تشي أكثر من مائتي …
مع كل ركلة جائت قوة عظيمة ، حتى لو كان لدى ما جيانغ مينغ شيء أدناه ، فلن يكون هناك أي شيء الآن. سيكون على الأقل غير معروف .
واو ، انتظر ، ما هذا؟ هذا سحري جدا؟
ضحك ما جيانغ مينغ بصوت عالٍ و أجاب بوجه مجنون ، “صحيح! لا يوجد شيء هناك! ألم تفكر بشكل صحيح؟ هاهاهاها…”
أطلق ما جيانغ مينغ أسلوبه النهائي بضجة. ولكن لم يكن هناك أحد هناك. لم يستطع مقاومة الصراخ من المفاجأة و استدار بحذر تام. وفجأة شعر بألم في منطقة الفخذين وقفز على الفور لأعلى ، و دافع بأطرافه.
شخر جون مو تشي وتحرك قليلا ، واختفى بشكل غير متوقع. ظهر جسده مرة أخرى ، وكان الآن خلف ما جيانغ مينغ. طعن جون مو تشي من الوراء! لكن جسم ما جيانغ مينغ قفز فجأة ، بدا قريبًا جدًا من المراوغة. على الرغم من أنه تجنب التعرض لضربة قاتلة على ظهره ، فقد طعن في المنشعب بالسيف الذي انزلق عبر ساقيه.
تم ركله بواسطة جون مو تشي من الأسفل. بضربة القوية ، حلق جسده الذي يزن كالريشة في الهواء. لم يكن لديه حتى وقت للصراخ ، سقطت ركلة أخرى في نفس المكان.
رجل لطيف و مهذب!
القتال وجهاً لوجه يختلف عن الاغتيال!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
