منح الرحمة!
الفصل 641: منح الرحمة!
* الفصل اليومي لملك الشر *
اشتد صداع باي وو شين لدرجة أنه شعر برأسه سينفجر. مجرد الوقوف بشكل مستقيم و الرد بشكل صحيح كان بالفعل مهمة صعبة للغاية. لكن مع وجود هؤلاء “السادة” أمامه ، لم يجرؤ على التباطؤ في كلماته.
أصبح وجه دو جيو متيبسًا وشاحبًا. ثم ، استدار بسرعة ، بصق بشراسة على الأرض. “لعنة الإله !”
في تلك اللحظة ، أُجبر على إعادة سرد تسلسل الأحداث بالكامل مرة أخرى. لم يتم تجاهل أي تفاصيل ، و قيل كل شيء. حتى الآن ، كان باي وو شين لا يزال غاضبًا للغاية من ما جيانغ مينغ و الأخوين روان. وهكذا ، كان من الطبيعي أن يصور الحقائق بوضوح. إذا لم يكن هؤلاء الأغبياء الثلاثة يقاتلون بعضهم البعض فجأة دون سبب ، فهل سيتم قطع رأس هذا الرجل العجوز بالسيف؟
إستبدادي حقا!
لو كان الجرح فقط أعمق قليلاً سينسكب دماغه! السماء ! هذا يعني موت مباشر ! على الرغم من أنه كان يرى رأس ما جيانغ مينغ و جثة روان يانغ ، إلا أنه لا يزال غير قادر على كبح الكراهية في قلبه لهم! في تلك اللحظة ، شعر بإغراء شديد للصعود و ركل ذلك الرأس المزعج للتنفيس عن غضبه …
عندما استمعوا إلى حكاية باي وو شين ، أصبحت تعابير تشين سي باي و دو جيو ثقيلة. فيما يتعلق بصراع الثلاثة المفاجئ ، فقد شعروا بالارتباك أيضًا.
تحتاج لعدم التوقف لإلتفاط أنفاس أو الراحة أو طلب مساعدة خارجية ، و الصعود في الهواء بينما لا تدوس على أي شيء و تضرب في نفس المنطقة بشكل متكرر …
بغض النظر عن الكيفية التي ينظر بها المرء الى الحالة ، لا ينبغي أن يكون الثلاثة متسرعين!
كانت هذه قفص العالم!
“لنفحص جثثهم بشكل جيد !” قال تشين سي باي ببرودة . مشى الثلاثة (الثالث زي جينغ هونغ) إلى كومة الجثث وانحنوا فوقها. تصرف دو جيو بشكل مباشر بأسلوبه القاسي المعتاد ؛ بصوت شوا خفيف ، جُرد جسد روان يانغ من ملابسه تمامًا! بعد ذلك ، أشار بيده و بدأ في تجميع جسد ما جيانغ مينغ معًا قطعة قطعة ، وتمكن في الواقع من استعادته بالكامل …
“جسد روان يانغ هذا به العديد من وخزات الإبر الواضحة ، على رقبته وفخذيه وأردافه … هناك 21 … ما جيانغ مينغ خبير في إلقاء الإبر. هل يمكن أن يكون هذا من صنع يديه؟ بصرف النظر عن ذلك … هناك بعض الدم تحت منشعبه … على ما يبدو ، هذا الدم جاء من … خلفي … يجب أن يصاب هناك. منطقة الإصابة غريبة للغاية ، وكأنه … اخترقه شيء. من الدم ، من المحتمل جدًا أن الإصابة بسبب نوع من الأسلحة المخفية من نوع الإبرة. لكن لا يوجد سوى بعض الإبر الحديدية في المنطقة ، وهي أقل من عدد الجروح. علاوة على ذلك ، لا تحتوي هذه الإبر على أي أثر للدم ؛ هذا غريب للغاية … “كان زي جينغ ونغ يتفحص الجثث .
“جسد روان يانغ هذا به العديد من وخزات الإبر الواضحة ، على رقبته وفخذيه وأردافه … هناك 21 … ما جيانغ مينغ خبير في إلقاء الإبر. هل يمكن أن يكون هذا من صنع يديه؟ بصرف النظر عن ذلك … هناك بعض الدم تحت منشعبه … على ما يبدو ، هذا الدم جاء من … خلفي … يجب أن يصاب هناك. منطقة الإصابة غريبة للغاية ، وكأنه … اخترقه شيء. من الدم ، من المحتمل جدًا أن الإصابة بسبب نوع من الأسلحة المخفية من نوع الإبرة. لكن لا يوجد سوى بعض الإبر الحديدية في المنطقة ، وهي أقل من عدد الجروح. علاوة على ذلك ، لا تحتوي هذه الإبر على أي أثر للدم ؛ هذا غريب للغاية … “كان زي جينغ ونغ يتفحص الجثث .
“نعم! كانوا يقفون بالضبط في تلك الأماكن. في ذلك الوقت ، شعرت بخطر مفاجئ ورائي وتفاديت غريزيًا إلى الأمام. ومع ذلك ، ما زلت أتعرض لإصابة شديدة. فقط بعد أن أفلت من الضربة القاتلة اكتشفت أن الرفيقين الذين ورائي قد ماتوا بالفعل … وفي الوقت نفسه ، وقع الاثنان اللذان كانا واقفين هناك أيضًا فريسة لتلك الهجمات. تعرض أحدهما للطعن في ظهره ، بينما تم شق الآخر من كتفه حتى جذعه … ”
أراد زي جينغ هونغ بطبيعة الحال إيجاد بعض الأعذار لتغطية تصرفات رجاله . لكن كلما تعمق في التحليل ، وجد الأمر غريبًا. هز رأسه مباشرة و توقف عن الكلام قرب النهاية. ما نوع الهجوم المتسلل الذي يمكن أن يطعن بهذه الدقة في مؤخرة خبير سامي ؟
اشتد صداع باي وو شين لدرجة أنه شعر برأسه سينفجر. مجرد الوقوف بشكل مستقيم و الرد بشكل صحيح كان بالفعل مهمة صعبة للغاية. لكن مع وجود هؤلاء “السادة” أمامه ، لم يجرؤ على التباطؤ في كلماته.
بالنسبة إلى هذا السؤال ، ربما لن يكون قادرًا على إيجاد إجابة حتى لو فتح دماغه للتفكير. لم تكن هناك فرصة أن ينحني السيد روان الثاني بطاعة ويسمح بطعن ذلك المكان ، أليس كذلك؟ سيكون ذلك سخيفًا جدًا …
“دو جيو ، بقوتنا ، لا ينبغي أن يكون من الصعب للغاية قتل ما جيانغ مينغ. ولكن هل لديك القدرة على ركله لإرتفاع مئات الأمتار باستمرار في الهواء؟ ” نظر تشين سي باي إليه ببرودة و سخر . “على الأقل ، لا أعتقد أنني أستطيع فعل ذلك. إذا كنت قادرًا على مثل هذا العمل الفذ ، يجب أن أهنئك ؛ لا بد أنك اخترقت عالم المبجلين ! ”
ولكن كان على المرء حقًا الإعتراف بمهارات ما جيانغ مينغ الرائعة! فقط تلك الضربة وحدها كانت تجعله يستحق حقًا اسم “إبرة مطاردة الروح بلا ظل ” آه!
فهم دو جيو على الفور معنى تشين سي باي.
إستبدادي حقا!
“لنفحص جثثهم بشكل جيد !” قال تشين سي باي ببرودة . مشى الثلاثة (الثالث زي جينغ هونغ) إلى كومة الجثث وانحنوا فوقها. تصرف دو جيو بشكل مباشر بأسلوبه القاسي المعتاد ؛ بصوت شوا خفيف ، جُرد جسد روان يانغ من ملابسه تمامًا! بعد ذلك ، أشار بيده و بدأ في تجميع جسد ما جيانغ مينغ معًا قطعة قطعة ، وتمكن في الواقع من استعادته بالكامل …
إسود وجه دو جيو بينما كان يجري تحقيقه دون أن يتكلم. كان وجهه أسود مثل قاع المقلاة.
في هذا الوقت…
“ليست هناك حاجة للبحث بعد الآن. ربما لعب ما جيانغ مينغ بعض الحيل و ألقى بعض الإبر الظليلة على الاثنين. كانوا غير مستعدين للإذلال ، انتقموا بغضب ، وتطور القتال إلى صراع حقيقي بين الحياة أو الموت. يجب أن يكون هذا السيد روان الثاني قد أصبح غاضبًا بعد أن اخترق من الخلف ففجر غضبه و خجله . وهكذا ، لن يرتاح الثلاثة حتى يموت الجانب الآخر. أما عن سبب عدم وجود آثار للإبر ، فيجب أن يكون ذلك لأن ما جيانغ مينغ استخدم إبر الثلج فقط في البداية … ”
أصبح وجه دو جيو متيبسًا وشاحبًا. ثم ، استدار بسرعة ، بصق بشراسة على الأرض. “لعنة الإله !”
كان هذا التحليل في الواقع قريبًا جدًا من الواقع. يمكن ملاحظة أن المهارات التحليلية لهذا الشخص كانت من الدرجة الأولى. الشيء الوحيد الذي كان مخطئًا بشأنه هو أن إبر الجليد نُسبت خطأً إلى ما جيانغ مينغ.
“لنفحص جثثهم بشكل جيد !” قال تشين سي باي ببرودة . مشى الثلاثة (الثالث زي جينغ هونغ) إلى كومة الجثث وانحنوا فوقها. تصرف دو جيو بشكل مباشر بأسلوبه القاسي المعتاد ؛ بصوت شوا خفيف ، جُرد جسد روان يانغ من ملابسه تمامًا! بعد ذلك ، أشار بيده و بدأ في تجميع جسد ما جيانغ مينغ معًا قطعة قطعة ، وتمكن في الواقع من استعادته بالكامل …
كما توصل زي جينغ هونغ ودو جيو إلى نفس النتيجة. في تلك اللحظة ، أومأوا ببساطة برؤوسهم. كانت حقيقة أن إبر مطاردة الروح المشهورة المنحرفة الخاصة بما جيانغ مينغ كانت قادرة على تحقيق مثل هذا التأثير تمامًا في حدود المعقول ، ولم تكن مفاجئة للغاية.
اشتد صداع باي وو شين لدرجة أنه شعر برأسه سينفجر. مجرد الوقوف بشكل مستقيم و الرد بشكل صحيح كان بالفعل مهمة صعبة للغاية. لكن مع وجود هؤلاء “السادة” أمامه ، لم يجرؤ على التباطؤ في كلماته.
“ومع ذلك ، فإن إصابات ما جيانغ مينغ هي الأغرب. لم يكن السبب الحقيقي لوفاته جروح السيف تلك. وبدلاً من ذلك ، تعرض للركل بقوة مرارًا وتكرارًا على منطقة المنشعب ، حتى تمزقت أعضائه الخمسة و أحشائه الستة ، وحتى دماغه اهتز من الصدمة … كان يجب أن يركله شخص ما في نفس المكان بالضبط لعشرات المرات و هو من أرسله في الهواء …
“دو جيو ، بقوتنا ، لا ينبغي أن يكون من الصعب للغاية قتل ما جيانغ مينغ. ولكن هل لديك القدرة على ركله لإرتفاع مئات الأمتار باستمرار في الهواء؟ ” نظر تشين سي باي إليه ببرودة و سخر . “على الأقل ، لا أعتقد أنني أستطيع فعل ذلك. إذا كنت قادرًا على مثل هذا العمل الفذ ، يجب أن أهنئك ؛ لا بد أنك اخترقت عالم المبجلين ! ”
“لركل شخص حي حتى الموت ، ثم الاستمرار في ركله في الهواء … إلى ارتفاع حيث لم يهبط إلا بعد وصولنا …” امتص دو جيو نفسًا من الهواء البارد وقام بتجعيد حواجبه وهو ينظر إلى جثة ما جيانغ مينغ التي جمعها معًا. “كانت أساليب هذا الشخص قاسية للغاية لدرجة أنها كانت مرعبة! اللعنة على جدته ، هذا الزميل أكثر شراسة مني! إنه ببساطة قاتل منحرف بلا تحفظ! ”
ارتفعت هالة دو جيو بلا صوت واختفى فجأة في الثلج و الرياح. بعد ذلك ، ظهر فجأة بجانب إحد “الدمى” الخمس اللذي هوجم أولا . كانت يده مائلة بزاوية السيف وهو يقطع بصمت إلى أعلى ، ثم إلى الجانب. استعار زخمه ، و !ظهر في المكان الذي كان يقف فيه باي وو شين في ذلك الوقت ، مستهدفًا مؤخرة الرأس … بعد ذلك ، بصوت شوا خفيف ، ظهر في المكان الذي كان فيه الخبيران الأعلى من المدينة الذهبية العظيمة …
“دو جيو ، بقوتنا ، لا ينبغي أن يكون من الصعب للغاية قتل ما جيانغ مينغ. ولكن هل لديك القدرة على ركله لإرتفاع مئات الأمتار باستمرار في الهواء؟ ” نظر تشين سي باي إليه ببرودة و سخر . “على الأقل ، لا أعتقد أنني أستطيع فعل ذلك. إذا كنت قادرًا على مثل هذا العمل الفذ ، يجب أن أهنئك ؛ لا بد أنك اخترقت عالم المبجلين ! ”
كانت هذه هي قوة السماء والأرض التي لم يستوعبها سوى خبراء مستوى المبجل !
فهم دو جيو على الفور معنى تشين سي باي.
أصبح وجه دو جيو متيبسًا وشاحبًا. ثم ، استدار بسرعة ، بصق بشراسة على الأرض. “لعنة الإله !”
لركل شخص حي عدة مئات من الأمتار في الهواء … كان على الشخص الذي فعل هذا أن يصعد مع ما جيانغ مينغ على طول الطريق في الهواء ، وركله مرارًا و تكرارًا لإرساله إلى أعلى … هل هذا العالم لديه حقًا تقنية حركة عالية المستوى قادرة على فعل ذلك ؟!
بغض النظر عن الكيفية التي ينظر بها المرء الى الحالة ، لا ينبغي أن يكون الثلاثة متسرعين!
تحتاج لعدم التوقف لإلتفاط أنفاس أو الراحة أو طلب مساعدة خارجية ، و الصعود في الهواء بينما لا تدوس على أي شيء و تضرب في نفس المنطقة بشكل متكرر …
ولكن كان على المرء حقًا الإعتراف بمهارات ما جيانغ مينغ الرائعة! فقط تلك الضربة وحدها كانت تجعله يستحق حقًا اسم “إبرة مطاردة الروح بلا ظل ” آه!
امتص دو جيو نفسًا طويلًا وباردًا من الهواء حيث شعر بقشعريرة على ظهره! فجأة ، خطرت عليه فكرة معينة ، “هذا ليس مستحيلًا تمامًا ، ملك النسر و ملك الأفعى من غابة تيان فا ، وكذلك الملوك الوحوش من النوع الطائر يجب أن يكونوا قادرين على القيام بذلك …”
تحتاج لعدم التوقف لإلتفاط أنفاس أو الراحة أو طلب مساعدة خارجية ، و الصعود في الهواء بينما لا تدوس على أي شيء و تضرب في نفس المنطقة بشكل متكرر …
ومضت عيون تشين سي باي و ظل صامتًا. في الواقع ، لم يفكر في هذه النقطة. استند تحليله السابق إلى اعتباراته من زاوية تقنيات شوان . إذا نظر إليه من منظور الإنسان ، كان من المستحيل تمييز شخص يمكنه ذلك . و لكن ، إذا كان هذا من عمل ملوك الوحوش الطائرة ، فسيبدو كل شيء أكثر منطقية. على أقل تقدير ، يمكن تفسير هذا الأمر.
قام تشين سي باي بتمرير لحيته بعناية وأضاف: “هل يمكن أن تكون تيان فا متورطًة في هذه المعركة؟
“ليست هناك حاجة للبحث بعد الآن. ربما لعب ما جيانغ مينغ بعض الحيل و ألقى بعض الإبر الظليلة على الاثنين. كانوا غير مستعدين للإذلال ، انتقموا بغضب ، وتطور القتال إلى صراع حقيقي بين الحياة أو الموت. يجب أن يكون هذا السيد روان الثاني قد أصبح غاضبًا بعد أن اخترق من الخلف ففجر غضبه و خجله . وهكذا ، لن يرتاح الثلاثة حتى يموت الجانب الآخر. أما عن سبب عدم وجود آثار للإبر ، فيجب أن يكون ذلك لأن ما جيانغ مينغ استخدم إبر الثلج فقط في البداية … ”
في هذا الوقت…
“هل تجرؤ فعلاً على سحب سيفك ضدي ؟! يا للوقاحة! لقد أعطيتك بالفعل فرصة. أنت من تخلى عنها! ” ابتسم تشين سي باي بشكل شرير وهو يرفع يده. انفجر صوت قوي من حلقه. “قفص !”
“إيه؟ لم يكتمل جسد ما جيانغ مينغ. لا يزال هناك جزء مهم للغاية مفقود “. وسّع دو جيو عينيه فجأة بإدراك. “منذ تم ركله نحو السماء في ذلك المكان فيجب أن تكون هناك بعض العلامات … حتى لو تم ركله و تحويله الى هريسة ، يجب أن يظل الكيس الرئيسي معلقًا هناك آه … كيف إختفى تمامًا؟ ألن يكون ميتًا بدون جثة كاملة هكذا ؟ على الرغم من أن الموت هو شيء نهائي للغاية ، إلا أنه لا يزال يتعين دفن المرء بجسده الكامل! الجميع ، ساعدوني في البحث عن ذلك! ”
حمل تشين سي باي ابتسامة طيبة على وجهه وهو يطفو مثل سحابة بيضاء. رفع كفه وشخر ببرود ، “حتى لو كان لسانك منمقًا مثل اللوتس من السماء ، فلا يزال من المستحيل عليك الهروب من الموت اليوم! لا توجد طريقة لتبرئ نفسك من هذا الأمر فقط بالكلمات. هل أنت حقًا غير راغب في الانتحار؟ ”
عند سماع ذلك ، قام حامل التاج ذو الثلاث لآلئ ، شياو وي تشنغ ، بتنظيف حنجرته بخجل و تلعثم ، “السيد الثالث … تي … ما جيانغ مينغ … ليس لديه هذا الشيء … في الأصل …”
امتص دو جيو نفسًا طويلًا وباردًا من الهواء حيث شعر بقشعريرة على ظهره! فجأة ، خطرت عليه فكرة معينة ، “هذا ليس مستحيلًا تمامًا ، ملك النسر و ملك الأفعى من غابة تيان فا ، وكذلك الملوك الوحوش من النوع الطائر يجب أن يكونوا قادرين على القيام بذلك …”
أصبح وجه دو جيو متيبسًا وشاحبًا. ثم ، استدار بسرعة ، بصق بشراسة على الأرض. “لعنة الإله !”
عندما استمعوا إلى حكاية باي وو شين ، أصبحت تعابير تشين سي باي و دو جيو ثقيلة. فيما يتعلق بصراع الثلاثة المفاجئ ، فقد شعروا بالارتباك أيضًا.
“تمامًا كما كانوا منغمسين تمامًا في القتال و حتى اندمجوا كواحد مع سيوفهم … ظهر تشو تشي هون …” واصل باي وو شين قصته بعد أن رأى أن السادة القدامى قد انتهوا من فحص الجثث.
فهم دو جيو على الفور معنى تشين سي باي.
“قف!” لوح تشين سي باي بيده و فكر بعمق للحظة. بعد ذلك ، سحب خمسة رجال و رتبهم على الأرض الثلجية ، “استمر. هل كانوا يقفون في هذا الموقف؟ ”
* الفصل اليومي لملك الشر *
“نعم! كانوا يقفون بالضبط في تلك الأماكن. في ذلك الوقت ، شعرت بخطر مفاجئ ورائي وتفاديت غريزيًا إلى الأمام. ومع ذلك ، ما زلت أتعرض لإصابة شديدة. فقط بعد أن أفلت من الضربة القاتلة اكتشفت أن الرفيقين الذين ورائي قد ماتوا بالفعل … وفي الوقت نفسه ، وقع الاثنان اللذان كانا واقفين هناك أيضًا فريسة لتلك الهجمات. تعرض أحدهما للطعن في ظهره ، بينما تم شق الآخر من كتفه حتى جذعه … ”
عند سماع ذلك ، قام حامل التاج ذو الثلاث لآلئ ، شياو وي تشنغ ، بتنظيف حنجرته بخجل و تلعثم ، “السيد الثالث … تي … ما جيانغ مينغ … ليس لديه هذا الشيء … في الأصل …”
“ابطئ!” رفع دو جيو يده و قاطعه مرة أخرى وهو يمشي ونظر في إصابات الجثث مرة أخرى. “لقد تعرض الناس من عالم الخالدين المراوغ للهجوم أولاً ، تبعهم الأشخاص من المدينة الذهبية العظيمة. في هذه الحالة ، أصبح هذا الأمر غير منطقي! ”
فهم دو جيو على الفور معنى تشين سي باي.
“في الواقع معك حق !” أومأ تشين سي باي برأسه و جعد حاجبه بعمق في التفكير.
لو كان الجرح فقط أعمق قليلاً سينسكب دماغه! السماء ! هذا يعني موت مباشر ! على الرغم من أنه كان يرى رأس ما جيانغ مينغ و جثة روان يانغ ، إلا أنه لا يزال غير قادر على كبح الكراهية في قلبه لهم! في تلك اللحظة ، شعر بإغراء شديد للصعود و ركل ذلك الرأس المزعج للتنفيس عن غضبه …
ارتفعت هالة دو جيو بلا صوت واختفى فجأة في الثلج و الرياح. بعد ذلك ، ظهر فجأة بجانب إحد “الدمى” الخمس اللذي هوجم أولا . كانت يده مائلة بزاوية السيف وهو يقطع بصمت إلى أعلى ، ثم إلى الجانب. استعار زخمه ، و !ظهر في المكان الذي كان يقف فيه باي وو شين في ذلك الوقت ، مستهدفًا مؤخرة الرأس … بعد ذلك ، بصوت شوا خفيف ، ظهر في المكان الذي كان فيه الخبيران الأعلى من المدينة الذهبية العظيمة …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وأخيراً توقف و هز رأسه. “هذا مستحيل! يجب أن يكون هناك أكثر من مهاجم! على الأقل ، يجب أن يكون هناك اثنان لتحقيق ذلك! ”
حمل تشين سي باي ابتسامة طيبة على وجهه وهو يطفو مثل سحابة بيضاء. رفع كفه وشخر ببرود ، “حتى لو كان لسانك منمقًا مثل اللوتس من السماء ، فلا يزال من المستحيل عليك الهروب من الموت اليوم! لا توجد طريقة لتبرئ نفسك من هذا الأمر فقط بالكلمات. هل أنت حقًا غير راغب في الانتحار؟ ”
“صحيح ، فقط شخصان يضربان معًا يمكنهما تبرير هذه النتيجة. علاوة على ذلك ، يجب أن يمتلك الشخصان نفس مهارات الاغتيال من الدرجة الأولى مثل تشو تشي هون! من الصعب للغاية الحصول على هذا النوع من التوقيت و الغرائز المعقدة. على الرغم من أن رجالنا قد ركزوا على القتال ، إلا أنه لا يزال ينبغي أن يتمتعوا باليقظة الأساسية لخبراء المستوى الأعلى! حتى أدنى حركة في محيطهم لن تكون قادرة على الهروب منهم! وبالتالي ، يجب أن يكون هذا قد تم من قبل اثنين على الأقل من القتلة. و كلاهما قتلة من الدرجة الأولى! إذا كان تشو تشي هون وحده ، فسيكون من المستحيل عليه تحقيق ذلك مهما كان الأمر! ”
“سوف نبقي الأشياء الأخرى خارج الموضوع. في الوقت الحالي ، أنا فقط أعرفك على أنك بائس جبان هرب في مواجهة الخطر ، و ترك إخوته ليموتوا. علاوة على ذلك ، أراك على ما أنت عليه الآن: كاذب و وغد مخادع يسعى لتضليل تحقيقنا لحماية وجهه . باي وو شين ، شخص مثلك يستحق أكثر من الموت! ”
عند هذه النقطة ، التفت تشين سي باي ببرودة للنظر إلى باي وو تشين. “باي وو شين ، كان تقريرك غير صادق! أن تعتقد أنك كنت جشعًا جدًا في الحياة و خائفًا من الموت لدرجة أنك تجرأت بالفعل على الفرار دون أن تستدير. و الآن ، أنت تكذب بالفعل لتضليلنا. ما هي نواياك؟”
ولكن كان على المرء حقًا الإعتراف بمهارات ما جيانغ مينغ الرائعة! فقط تلك الضربة وحدها كانت تجعله يستحق حقًا اسم “إبرة مطاردة الروح بلا ظل ” آه!
شحب وجه باي وو شين على الفور ووجهه الهادئ عادة أصبح مذعور. “سيدي الثاني ، ما معنى هذه الكلمات؟ أنا ، باي وو شين ، كنت مع عالم الخالدون المراوغ لأكثر من مائة عام! هل يمكن أن يكون السيد الثاني لا يزال لا يعرف نوع الشخص الذي أنا عليه؟ ”
“إيه؟ لم يكتمل جسد ما جيانغ مينغ. لا يزال هناك جزء مهم للغاية مفقود “. وسّع دو جيو عينيه فجأة بإدراك. “منذ تم ركله نحو السماء في ذلك المكان فيجب أن تكون هناك بعض العلامات … حتى لو تم ركله و تحويله الى هريسة ، يجب أن يظل الكيس الرئيسي معلقًا هناك آه … كيف إختفى تمامًا؟ ألن يكون ميتًا بدون جثة كاملة هكذا ؟ على الرغم من أن الموت هو شيء نهائي للغاية ، إلا أنه لا يزال يتعين دفن المرء بجسده الكامل! الجميع ، ساعدوني في البحث عن ذلك! ”
“سوف نبقي الأشياء الأخرى خارج الموضوع. في الوقت الحالي ، أنا فقط أعرفك على أنك بائس جبان هرب في مواجهة الخطر ، و ترك إخوته ليموتوا. علاوة على ذلك ، أراك على ما أنت عليه الآن: كاذب و وغد مخادع يسعى لتضليل تحقيقنا لحماية وجهه . باي وو شين ، شخص مثلك يستحق أكثر من الموت! ”
كان يعتمد بالفعل على قوة السماء و الأرض على مستوى متدني ! قدرة مثل هذه …… يمكن فقط لـ مي شيو يان مواجهتها!
نظر إليه تشين سي باي ببرود مع اشتداد نية القتل في عينيه. “باي وو شين ، هذا العجوز سوف يمنحك الرحمة فقط هذه المرة! إذا كنت على استعداد لإنهاء حياتك ، فسوف تموت بجثة كاملة. خلاف ذلك ، إذا اتخذ هذا الرجل إجراء شخصيًا ، فلن تكون النتيجة جميلة جدًا! ”
“جسد روان يانغ هذا به العديد من وخزات الإبر الواضحة ، على رقبته وفخذيه وأردافه … هناك 21 … ما جيانغ مينغ خبير في إلقاء الإبر. هل يمكن أن يكون هذا من صنع يديه؟ بصرف النظر عن ذلك … هناك بعض الدم تحت منشعبه … على ما يبدو ، هذا الدم جاء من … خلفي … يجب أن يصاب هناك. منطقة الإصابة غريبة للغاية ، وكأنه … اخترقه شيء. من الدم ، من المحتمل جدًا أن الإصابة بسبب نوع من الأسلحة المخفية من نوع الإبرة. لكن لا يوجد سوى بعض الإبر الحديدية في المنطقة ، وهي أقل من عدد الجروح. علاوة على ذلك ، لا تحتوي هذه الإبر على أي أثر للدم ؛ هذا غريب للغاية … “كان زي جينغ ونغ يتفحص الجثث .
اتخذ باي وو شين خطوتين إلى الوراء بسرعة بصوت شوا ، و نأى بنفسه وهو يصيح بغضب. “سيدي الثاني ، أنت توجه اتهامات خاطئة إلى شخص بريء! ما هو سبب هذا الاتهام؟ لم يكن لدي أي نية للهروب في ذلك الوقت أيضًا ، لكن إذا لم أفعل ذلك بكل قوتي ، أو إذا كان لدي أدنى تردد في تلك اللحظة ، لكنت بلا شك وقعت تحت نصل العدو! السيد الثاني ، فقط توقف و فكر للحظة ؛ من اين جئت بهذا الامر؟ من أخطرك بالحادث هنا؟ لقد كنت أنا من هرع إلى الوراء بكل ما أوتي من قوة لأقدم لك هذه الأخبار ، ولتقديم أكبر قدر من مساعدتي إلى عالم الخالدين المراوغ! كيف يمكن أن يقال إنني أضلل تحقيقك؟ ”
شحب وجه باي وو شين على الفور ووجهه الهادئ عادة أصبح مذعور. “سيدي الثاني ، ما معنى هذه الكلمات؟ أنا ، باي وو شين ، كنت مع عالم الخالدون المراوغ لأكثر من مائة عام! هل يمكن أن يكون السيد الثاني لا يزال لا يعرف نوع الشخص الذي أنا عليه؟ ”
على الرغم من أنه دافع عن نفسه بشكل معقول ، إلا أنه كان من المؤسف ألا يكون لأي تفسير في العالم أي معنى في هذه المرحلة!
عند سماع ذلك ، قام حامل التاج ذو الثلاث لآلئ ، شياو وي تشنغ ، بتنظيف حنجرته بخجل و تلعثم ، “السيد الثالث … تي … ما جيانغ مينغ … ليس لديه هذا الشيء … في الأصل …”
حمل تشين سي باي ابتسامة طيبة على وجهه وهو يطفو مثل سحابة بيضاء. رفع كفه وشخر ببرود ، “حتى لو كان لسانك منمقًا مثل اللوتس من السماء ، فلا يزال من المستحيل عليك الهروب من الموت اليوم! لا توجد طريقة لتبرئ نفسك من هذا الأمر فقط بالكلمات. هل أنت حقًا غير راغب في الانتحار؟ ”
في تلك اللحظة ، أُجبر على إعادة سرد تسلسل الأحداث بالكامل مرة أخرى. لم يتم تجاهل أي تفاصيل ، و قيل كل شيء. حتى الآن ، كان باي وو شين لا يزال غاضبًا للغاية من ما جيانغ مينغ و الأخوين روان. وهكذا ، كان من الطبيعي أن يصور الحقائق بوضوح. إذا لم يكن هؤلاء الأغبياء الثلاثة يقاتلون بعضهم البعض فجأة دون سبب ، فهل سيتم قطع رأس هذا الرجل العجوز بالسيف؟
كافح باي وو شين داخليًا وكان تعبيره مليئًا بالحزن و الغضب. بصوت شوع ، طار سيفه من غمده بينما نطق بكلمات و أسنانه مغلثة . “تشين سي باي ، أنت متنمر غير معقول ، وهذا الشخص يرفض الخضوع! أود أن أرى ما إذا كانت “رحمتك” ستصل إلي حقًا! ”
شحب وجه باي وو شين على الفور ووجهه الهادئ عادة أصبح مذعور. “سيدي الثاني ، ما معنى هذه الكلمات؟ أنا ، باي وو شين ، كنت مع عالم الخالدون المراوغ لأكثر من مائة عام! هل يمكن أن يكون السيد الثاني لا يزال لا يعرف نوع الشخص الذي أنا عليه؟ ”
“هل تجرؤ فعلاً على سحب سيفك ضدي ؟! يا للوقاحة! لقد أعطيتك بالفعل فرصة. أنت من تخلى عنها! ” ابتسم تشين سي باي بشكل شرير وهو يرفع يده. انفجر صوت قوي من حلقه. “قفص !”
بغض النظر عن الكيفية التي ينظر بها المرء الى الحالة ، لا ينبغي أن يكون الثلاثة متسرعين!
انفجرت فجأة قوة غريبة من يده ، على ما يبدو مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالسماء والأرض!
اكتشف باي وو شين فجأة أنه غير قادر على تحريك عضلة واحدة. في الواقع ، لم يستطع حتى أن يغمض عينيه!
الفصل 641: منح الرحمة!
كانت هذه هي قوة السماء والأرض التي لم يستوعبها سوى خبراء مستوى المبجل !
“نعم! كانوا يقفون بالضبط في تلك الأماكن. في ذلك الوقت ، شعرت بخطر مفاجئ ورائي وتفاديت غريزيًا إلى الأمام. ومع ذلك ، ما زلت أتعرض لإصابة شديدة. فقط بعد أن أفلت من الضربة القاتلة اكتشفت أن الرفيقين الذين ورائي قد ماتوا بالفعل … وفي الوقت نفسه ، وقع الاثنان اللذان كانا واقفين هناك أيضًا فريسة لتلك الهجمات. تعرض أحدهما للطعن في ظهره ، بينما تم شق الآخر من كتفه حتى جذعه … ”
قوة السماء والأرض ، قفص العالم !
قام تشين سي باي بتمرير لحيته بعناية وأضاف: “هل يمكن أن تكون تيان فا متورطًة في هذه المعركة؟
كان يعتمد بالفعل على قوة السماء و الأرض على مستوى متدني ! قدرة مثل هذه …… يمكن فقط لـ مي شيو يان مواجهتها!
اكتشف باي وو شين فجأة أنه غير قادر على تحريك عضلة واحدة. في الواقع ، لم يستطع حتى أن يغمض عينيه!
كانت هذه قفص العالم!
في هذا الوقت…
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ومع ذلك ، فإن إصابات ما جيانغ مينغ هي الأغرب. لم يكن السبب الحقيقي لوفاته جروح السيف تلك. وبدلاً من ذلك ، تعرض للركل بقوة مرارًا وتكرارًا على منطقة المنشعب ، حتى تمزقت أعضائه الخمسة و أحشائه الستة ، وحتى دماغه اهتز من الصدمة … كان يجب أن يركله شخص ما في نفس المكان بالضبط لعشرات المرات و هو من أرسله في الهواء …
“صحيح ، فقط شخصان يضربان معًا يمكنهما تبرير هذه النتيجة. علاوة على ذلك ، يجب أن يمتلك الشخصان نفس مهارات الاغتيال من الدرجة الأولى مثل تشو تشي هون! من الصعب للغاية الحصول على هذا النوع من التوقيت و الغرائز المعقدة. على الرغم من أن رجالنا قد ركزوا على القتال ، إلا أنه لا يزال ينبغي أن يتمتعوا باليقظة الأساسية لخبراء المستوى الأعلى! حتى أدنى حركة في محيطهم لن تكون قادرة على الهروب منهم! وبالتالي ، يجب أن يكون هذا قد تم من قبل اثنين على الأقل من القتلة. و كلاهما قتلة من الدرجة الأولى! إذا كان تشو تشي هون وحده ، فسيكون من المستحيل عليه تحقيق ذلك مهما كان الأمر! ”
الفصل 641: منح الرحمة!
قوة السماء والأرض ، قفص العالم !
تحتاج لعدم التوقف لإلتفاط أنفاس أو الراحة أو طلب مساعدة خارجية ، و الصعود في الهواء بينما لا تدوس على أي شيء و تضرب في نفس المنطقة بشكل متكرر …
على الرغم من أنه دافع عن نفسه بشكل معقول ، إلا أنه كان من المؤسف ألا يكون لأي تفسير في العالم أي معنى في هذه المرحلة!
إستبدادي حقا!
بالنسبة إلى هذا السؤال ، ربما لن يكون قادرًا على إيجاد إجابة حتى لو فتح دماغه للتفكير. لم تكن هناك فرصة أن ينحني السيد روان الثاني بطاعة ويسمح بطعن ذلك المكان ، أليس كذلك؟ سيكون ذلك سخيفًا جدًا …
كانت هذه هي قوة السماء والأرض التي لم يستوعبها سوى خبراء مستوى المبجل !
بالنسبة إلى هذا السؤال ، ربما لن يكون قادرًا على إيجاد إجابة حتى لو فتح دماغه للتفكير. لم تكن هناك فرصة أن ينحني السيد روان الثاني بطاعة ويسمح بطعن ذلك المكان ، أليس كذلك؟ سيكون ذلك سخيفًا جدًا …
لركل شخص حي عدة مئات من الأمتار في الهواء … كان على الشخص الذي فعل هذا أن يصعد مع ما جيانغ مينغ على طول الطريق في الهواء ، وركله مرارًا و تكرارًا لإرساله إلى أعلى … هل هذا العالم لديه حقًا تقنية حركة عالية المستوى قادرة على فعل ذلك ؟!
“ومع ذلك ، فإن إصابات ما جيانغ مينغ هي الأغرب. لم يكن السبب الحقيقي لوفاته جروح السيف تلك. وبدلاً من ذلك ، تعرض للركل بقوة مرارًا وتكرارًا على منطقة المنشعب ، حتى تمزقت أعضائه الخمسة و أحشائه الستة ، وحتى دماغه اهتز من الصدمة … كان يجب أن يركله شخص ما في نفس المكان بالضبط لعشرات المرات و هو من أرسله في الهواء …
قام تشين سي باي بتمرير لحيته بعناية وأضاف: “هل يمكن أن تكون تيان فا متورطًة في هذه المعركة؟
كان يعتمد بالفعل على قوة السماء و الأرض على مستوى متدني ! قدرة مثل هذه …… يمكن فقط لـ مي شيو يان مواجهتها!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
