نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 645

تقدم إلى مدينة العاصفة الثلجية الفضية

تقدم إلى مدينة العاصفة الثلجية الفضية

الفصل 645: تقدم إلى مدينة العاصفة الثلجية الفضية

“ربما المرة القادمة سأستطيع الهروب من الأراضي المقدسة الثلاثة ، لكن الاختباء ليس عادتي! أنا ملك القتلة. حتى لو أردت أن أموت ، يجب أن يتم قتلي و لا أموت بسلام و صمت . أفضل رش الدم كل خمس خطوات أسيرها بدلا عن السير بشكل عادي لكنني لا أرغب أبدًا في العيش من أجل العيش! إن شيئ يتعلق بكبريائي ، أعتقد أنك تفهم.

* الفصل اليومي لملك الشر *

ظل جون مو تشي صامتا.

بعد ذلك ، لم يكن بوسع الثمانية سوى شرب الماء الموحل للبقاء على قيد الحياة. كان هناك أكسجين قليل في الماء. حتى أعلى و أعظم أنواع زراعة شوان لا يمكن أن يجعل الشخص يستمر لمدة سبعة أيام و ليالٍ بدون تنفس …

الحياة و الموت لا يتعلقان بالعواطف!

عندما تم إيجادهم ، كان لدى سبعة منهم نفس واحد فقط متبقي و كانوا واقعين في غيبوبة عميقة. كان كل واحد منهم يعاني من كسور متعددة في جسده ، ولم يكن لديهم حتى القدرة على تحريك مقل عيونهم … مات آخر رجل منذ فترة طويلة. كما تعرض للعض و فقد الكثير من اللحم.

لكنه ارتاح أخيرًا!

كل من رأى هذا الوضع المأساوي أمام عينيه حنى رأسه حزنًا … ( * هذا المؤلف مبدع ، لا يوجد ظالم أو جانب مخطأ بهذا العالم ، إنه فقط وجهة النظر * )

ومع ذلك ، استنفد جون مو تشي قوته الروحية لإحداث الانهيار الأرضي. بعد ذلك اعتمد تقريبًا بالكامل على تشو تشي هون لحمله على طول الطريق. لكن تشو تشي هون كان لا يزال سعيدًا بذلك!

كان من الواضح أن الرجل غير المحظوظ الذي مات أولاً قد أصبح طعام البقية ، مع عدم قدرتهم على التحرك بسبب الكسور المتعددة بأرجلهم و أيديهم إضطروا للزحف و التزاحم لتناول لحم صديقهم الميت و شرب دمه …

“ربما المرة القادمة سأستطيع الهروب من الأراضي المقدسة الثلاثة ، لكن الاختباء ليس عادتي! أنا ملك القتلة. حتى لو أردت أن أموت ، يجب أن يتم قتلي و لا أموت بسلام و صمت . أفضل رش الدم كل خمس خطوات أسيرها بدلا عن السير بشكل عادي لكنني لا أرغب أبدًا في العيش من أجل العيش! إن شيئ يتعلق بكبريائي ، أعتقد أنك تفهم.

بعد أيام قليلة ، تعافى هؤلاء الأشخاص قليلاً. أول شيء فعلوه بعد الاستيقاظ هو الاستمرار في التقيؤ. ومنذ ذلك الحين ، كان لديهم بعض المشاكل النفسية. لابد أنه كان من المريع أن يأكلوا إخوهم الميت …

قبل مغادرته ، أجرى تشو تشي هون محادثة طويلة مع جون مو تشي. “كلانا قتلة حقيقيون ، كما تعلم ، هويتي هي قاتل و لن يتغير هذا أبدًا! أحب هذا النوع من الحياة ، و أحب التجول في جميع أنحاء العالم. لست لائقًا للبقاء في مكان واحد ، لذا سأرحل!

لا يمكن نسيان هذا النوع من التجارب المرعبة أبدا و سيبقى ملتصق بالعقل و الروح !

لا يمكن نسيان هذا النوع من التجارب المرعبة أبدا و سيبقى ملتصق بالعقل و الروح !

ومع ذلك ، استنفد جون مو تشي قوته الروحية لإحداث الانهيار الأرضي. بعد ذلك اعتمد تقريبًا بالكامل على تشو تشي هون لحمله على طول الطريق. لكن تشو تشي هون كان لا يزال سعيدًا بذلك!

عندما رأى انهيار الحفرة ، شعر براحة شديدة و كأنه قفز في نهر صافي في منتصف الصيف . و عندما رأى الجبلين ينهاران…… حتى أنه نسي أن يشعر بالصدمة!

عندما رأى انهيار الحفرة ، شعر براحة شديدة و كأنه قفز في نهر صافي في منتصف الصيف . و عندما رأى الجبلين ينهاران…… حتى أنه نسي أن يشعر بالصدمة!

تمكنوا أخيرًا من رؤية صورة ضبابية للجدران المحيطة بمدينة تيان شيانغ.

كان يريد فقط الغناء حينها … كان ذلك مرضيًا للغاية!

كان تشو تشي هون على حق ؛ رغم أن جون مو تشي كان ملك القتلة من حيث القوة ، إلا أنه لم يكن حتى قاتلًا مناسبًا! قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل – كانت تلك حياته الماضية! لهذه الحياة ، كان مجرد جون مو تشي!

من قال لكم يا رفاق أن تحاولوا قتلي بلهفة ؟ حسنًا ، أليست هذه النتيجة الآن هي كارما أعمالكم (تفعل الخير تلقى الخير ، تفعل الشر تنال الشر ) ؟ بسبب هذا فقط ، سيكون على استعداد لحمل جون مو تشي لباقي حياته ، ناهيك عن بضعة كيلومترات!

عندما رأى انهيار الحفرة ، شعر براحة شديدة و كأنه قفز في نهر صافي في منتصف الصيف . و عندما رأى الجبلين ينهاران…… حتى أنه نسي أن يشعر بالصدمة!

مرت أكثر من عشرة أيام و حتى الآن لم يقابلوا أي شيء آخر.

السيوف جاهزة لتسوية الحقد و جني التقدير ،

تمكنوا أخيرًا من رؤية صورة ضبابية للجدران المحيطة بمدينة تيان شيانغ.

و صعود جون مو تشي!

تعافت طاقة روح جون مو تشي ، لكنه بقي على ظهر تشو تشي هون ورفض النزول. اللعنة ، ماذا لو نزلت عن ظهره ثم قرر هو أن يغادر على الفور؟

“إذا كنت محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة و شعرت مرة أخرى بالتعب ، فأعتقد أنني سأحضر و أبقى هنا لبضعة أيام قبل أن أبدأ في التجول مرة أخرى …”

لأنه تشو تشي هون فقد فعل كما هو متوقع منه و لم يمكث لفترة طويلة. غادر بعد البقاء يومين في عائلة جون . كان مثل الذئب الوحيد الذي لا يبقى و لا يستريح لفترة طويلة. أراد فقط أن ينجرف بمفرده ، باحثًا عن طريقه المليء بالإثارة!

كان تشو تشي هون على حق ؛ رغم أن جون مو تشي كان ملك القتلة من حيث القوة ، إلا أنه لم يكن حتى قاتلًا مناسبًا! قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل – كانت تلك حياته الماضية! لهذه الحياة ، كان مجرد جون مو تشي!

“أنا دائمًا أعيش مثل العوالق التي بدون جذور . أنا معتاد على هذا النوع من نمط الحياة و لا أرغب في إمتلاك جذور على الإطلاق. نحن محظوظون بالفعل لأننا التقينا ، ربما لن نلتقي مرة أخرى “.

ظل تشو تشي هون صامتًا لفترة من الوقت بعد معرفة ما يمكن أن تفعله هذه الحبوب . لم يكن على وجهه أي علامات سعادة أو إثارة. بدلا من ذلك ، كان هناك علامات فزع و نضال.

قبل مغادرته ، أجرى تشو تشي هون محادثة طويلة مع جون مو تشي. “كلانا قتلة حقيقيون ، كما تعلم ، هويتي هي قاتل و لن يتغير هذا أبدًا! أحب هذا النوع من الحياة ، و أحب التجول في جميع أنحاء العالم. لست لائقًا للبقاء في مكان واحد ، لذا سأرحل!

سينتقم لعائلة جون! ينتقم لأبيه و أمه! ينتقم لعمه! و كذلك لإخوانه!

“أنا سعيد بلقائك ، ملك القتلة. لسوء الحظ ، هويتك تحتم عليك أن تكون قاتلاً بالمعنى الحقيقي! فمع أن قوتك يمكن اعتبارها الأعلى بين القتلة – و لا أحد مؤهل لمناقشة ذلك ذلك – فإن عليك أن تتذكر دوما هويتك و تعيش وفقها ، فأنت لست قاتلاً عاديا أو متخفيا مثلي انا!

لأنه تشو تشي هون فقد فعل كما هو متوقع منه و لم يمكث لفترة طويلة. غادر بعد البقاء يومين في عائلة جون . كان مثل الذئب الوحيد الذي لا يبقى و لا يستريح لفترة طويلة. أراد فقط أن ينجرف بمفرده ، باحثًا عن طريقه المليء بالإثارة!

“لذلك ، أنا آسف . يجب علي المغادرة! انا اعرف ماذا تريد؛ لدي متدرب و سأجعله ليأتي إليك لاحقًا! أعتقد أنك ما زلت تتذكره لأنه اراد إغتيالك. أتمنى أن تنسى الماضي و أن تعامله بشكل جيد. أنا لست قاتلًا فقط ، أنا أيضًا معلم .”

مرت أكثر من عشرة أيام و حتى الآن لم يقابلوا أي شيء آخر.

“لا أهتم بسعي الأراضي المقدسة الثلاثة ورائي ، لأنني من البداية كنت أُطارد كل يوم. الإختلاف أن من يطاردونني هذه المرة لديهم مكانة عالية قليلاً!

في تلك اللحظة ، سيتم فتح طريق المجد أمام عاهل الشر من العالم الآخر!

“ربما المرة القادمة سأستطيع الهروب من الأراضي المقدسة الثلاثة ، لكن الاختباء ليس عادتي! أنا ملك القتلة. حتى لو أردت أن أموت ، يجب أن يتم قتلي و لا أموت بسلام و صمت . أفضل رش الدم كل خمس خطوات أسيرها بدلا عن السير بشكل عادي لكنني لا أرغب أبدًا في العيش من أجل العيش! إن شيئ يتعلق بكبريائي ، أعتقد أنك تفهم.

عندما تم إيجادهم ، كان لدى سبعة منهم نفس واحد فقط متبقي و كانوا واقعين في غيبوبة عميقة. كان كل واحد منهم يعاني من كسور متعددة في جسده ، ولم يكن لديهم حتى القدرة على تحريك مقل عيونهم … مات آخر رجل منذ فترة طويلة. كما تعرض للعض و فقد الكثير من اللحم.

“إذا كنت محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة و شعرت مرة أخرى بالتعب ، فأعتقد أنني سأحضر و أبقى هنا لبضعة أيام قبل أن أبدأ في التجول مرة أخرى …”

كان من الواضح أن الرجل غير المحظوظ الذي مات أولاً قد أصبح طعام البقية ، مع عدم قدرتهم على التحرك بسبب الكسور المتعددة بأرجلهم و أيديهم إضطروا للزحف و التزاحم لتناول لحم صديقهم الميت و شرب دمه …

يضحك ، راضٍ في الأحلام ،

كانت هذه كلمات تشو تشي هون بالضبط. يمكن أن يتفهم جون مو تشي طريقة تفكيره ، حتى أنه شعر بشعور عميق من الإحترام و الحسد قليلاً.

قبل مغادرته ، أجرى تشو تشي هون محادثة طويلة مع جون مو تشي. “كلانا قتلة حقيقيون ، كما تعلم ، هويتي هي قاتل و لن يتغير هذا أبدًا! أحب هذا النوع من الحياة ، و أحب التجول في جميع أنحاء العالم. لست لائقًا للبقاء في مكان واحد ، لذا سأرحل!

(القادم شعر صيني لعين )
مع وجود السيف في اليد ، فإننيل الكراهية و التقدير أمر بسيط ؛ عندما تنتهي الأعمال ، امسك السيف و غادر !

كل من رأى هذا الوضع المأساوي أمام عينيه حنى رأسه حزنًا … ( * هذا المؤلف مبدع ، لا يوجد ظالم أو جانب مخطأ بهذا العالم ، إنه فقط وجهة النظر * )

وحده لألف ميل ،

لم تكن مي شيو يان مستعدة للانفصال . لكنها فقط عانقته بهدوء و غادرت بالنهاية . احمرت عيون الملك الأفعى تشيان شون. لم تنظر للخلف و غادرت.

مواجها نسيم الصباح بسيف واحد ؛

وحده لألف ميل ،

يضحك ، راضٍ في الأحلام ،

جون مو تشي أعطى تشو تشي هون ثلاث حبات فقط عند مغادرته: حبة الحيوية السماوية ، حبة تجمع الحيوية ، وحبة ارتباط الحيوية. ثم أعطى تشو تشي هون زجاجتين من الأدوية الأخرى. أحدهما لعلاج الأضرار الداخلية و الآخر للإصابات الخارجية. كان الأول قوياً لدرجة أنه حتى الجنون بسبب الممارسات غير السليمة يمكن علاجه. كان هذا الأخير سحريًا لدرجة أنه كان بإمكانه إعادة الموتى تقريبًا.

المتعطش للدماء عند الاستيقاظ!

و الصدق يشرق في البحار! ( * لهذا أقوم بتطهير المحيط بالنفط سنويا ، الصدق قد لوثه * )

السيوف جاهزة لتسوية الحقد و جني التقدير ،

ستعود تيان فا المجيدة !

الحياة و الموت لا يتعلقان بالعواطف!

جون مو تشي أعطى تشو تشي هون ثلاث حبات فقط عند مغادرته: حبة الحيوية السماوية ، حبة تجمع الحيوية ، وحبة ارتباط الحيوية. ثم أعطى تشو تشي هون زجاجتين من الأدوية الأخرى. أحدهما لعلاج الأضرار الداخلية و الآخر للإصابات الخارجية. كان الأول قوياً لدرجة أنه حتى الجنون بسبب الممارسات غير السليمة يمكن علاجه. كان هذا الأخير سحريًا لدرجة أنه كان بإمكانه إعادة الموتى تقريبًا.

تملأ المشاعر الناعمة حافة العالم ، ( * لهذا العالم مليئ بالقذارة البشرية *)

قبل مغادرته ، أجرى تشو تشي هون محادثة طويلة مع جون مو تشي. “كلانا قتلة حقيقيون ، كما تعلم ، هويتي هي قاتل و لن يتغير هذا أبدًا! أحب هذا النوع من الحياة ، و أحب التجول في جميع أنحاء العالم. لست لائقًا للبقاء في مكان واحد ، لذا سأرحل!

و الصدق يشرق في البحار! ( * لهذا أقوم بتطهير المحيط بالنفط سنويا ، الصدق قد لوثه * )

و أن لا أحد يستطيع أن يمنعه بعد الآن!

سأكون متجولا

“لا أهتم بسعي الأراضي المقدسة الثلاثة ورائي ، لأنني من البداية كنت أُطارد كل يوم. الإختلاف أن من يطاردونني هذه المرة لديهم مكانة عالية قليلاً!

لا تترك أثرا بين السماء و الأرض .

“لذلك ، أنا آسف . يجب علي المغادرة! انا اعرف ماذا تريد؛ لدي متدرب و سأجعله ليأتي إليك لاحقًا! أعتقد أنك ما زلت تتذكره لأنه اراد إغتيالك. أتمنى أن تنسى الماضي و أن تعامله بشكل جيد. أنا لست قاتلًا فقط ، أنا أيضًا معلم .”

سيكون القمر البارد الشريك الوحيد لي ،

تمكنوا أخيرًا من رؤية صورة ضبابية للجدران المحيطة بمدينة تيان شيانغ.

تذبل الأغصان حين تكون حولها رياح متجمدة.

و الصدق يشرق في البحار! ( * لهذا أقوم بتطهير المحيط بالنفط سنويا ، الصدق قد لوثه * )

( * أول مرة أختلف مع الشعر الصيني * )

أما بالنسبة إلى دوغو شياو يي ، فقد أحبتها دونغ فانغ وان تشين حقًا من الداخل. كان كما لو أنها إنجبت ابن مرة أخرى ، لكن هذه كانت إبنة و ذلك جعلها أكثر سعادة ! كانت شياو يي لطيفة للغاية وم ثيرة للاهتمام ، ولم تفشل أبدًا في جعل دونغ فانغ وان تشين تضحك. مع السيد الشابة الصغيرة هان يان مينج من المدينة الفضية التي كانت تأتي للزيارة غالبًا …….. بإختصار النساء الأربع قد قضين وقتًا ممتعًا معًا و أصبحوا أكثر قربًا من بعضهم البعض .

كانت هذه هي الحياة التي أراد جون مو تشي أن يعيشها . لكن هويته بهذه الحياة تجبره على تغيير طريقته!

لذا لم يحاول جون مو تشي إيقاف تشو تشي هون. أو بالأحرى ، تجول تشو تشي هون استمر في مساعدة جون مو تشي على تحقيق أحلامه! ( * الأحلام التي لم يحققها كقاتل * )

كان تشو تشي هون على حق ؛ رغم أن جون مو تشي كان ملك القتلة من حيث القوة ، إلا أنه لم يكن حتى قاتلًا مناسبًا! قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل ، قاتل – كانت تلك حياته الماضية! لهذه الحياة ، كان مجرد جون مو تشي!

الفصل 645: تقدم إلى مدينة العاصفة الثلجية الفضية

أثبتت المنافسة مع تشو تشي هون جدارته بلقب ملك القتلة. لكن هذا كل شيئ !

حاول جون وو يي ألا يبكي و تراجع لخارج الحفل بعيون حمراء. ركع أمام النصب التذكاري لـ جون وو هوي و جون وو مينغ طوال الليل و أصبح كل شعره أبيض! (* لما أنت عاطفي ؟ قد أقتل كل من بالموقع و لن أحزن * )

لذا لم يحاول جون مو تشي إيقاف تشو تشي هون. أو بالأحرى ، تجول تشو تشي هون استمر في مساعدة جون مو تشي على تحقيق أحلامه! ( * الأحلام التي لم يحققها كقاتل * )

تعافت طاقة روح جون مو تشي ، لكنه بقي على ظهر تشو تشي هون ورفض النزول. اللعنة ، ماذا لو نزلت عن ظهره ثم قرر هو أن يغادر على الفور؟

أن تساعد شخصا لديه نفس حلمك لتحقيق أحلامك كان أمرا جيدًا و مرضي مثل تحقيق الحلمي الشخصي !

كان من الواضح أن الرجل غير المحظوظ الذي مات أولاً قد أصبح طعام البقية ، مع عدم قدرتهم على التحرك بسبب الكسور المتعددة بأرجلهم و أيديهم إضطروا للزحف و التزاحم لتناول لحم صديقهم الميت و شرب دمه …

جون مو تشي أعطى تشو تشي هون ثلاث حبات فقط عند مغادرته: حبة الحيوية السماوية ، حبة تجمع الحيوية ، وحبة ارتباط الحيوية. ثم أعطى تشو تشي هون زجاجتين من الأدوية الأخرى. أحدهما لعلاج الأضرار الداخلية و الآخر للإصابات الخارجية. كان الأول قوياً لدرجة أنه حتى الجنون بسبب الممارسات غير السليمة يمكن علاجه. كان هذا الأخير سحريًا لدرجة أنه كان بإمكانه إعادة الموتى تقريبًا.

ظل تشو تشي هون صامتًا لفترة من الوقت بعد معرفة ما يمكن أن تفعله هذه الحبوب . لم يكن على وجهه أي علامات سعادة أو إثارة. بدلا من ذلك ، كان هناك علامات فزع و نضال.

لقد ترك كلماته الأخيرة وراءه و ذهب!

“أنا ، تشو تشي هون ، لم أدين أبدًا لأي شخص بأي شيء في حياتي ؛ لطالما كنت حقًا فخورة بهذا ، وهذا هو السبب الأساسي لحريتي ! هديتك ثقيلة جدًا ولا يمكنني تحملها ، لكنني أعلم أنني لا أستطيع رفضها. لا أريد أن أرفضها . انا مدين لك بالكثير. في الفندق الثلجي ، أصبحت مدين لك بحياتي ؛ في الوادي صرت مدين لك بمعروف. و بعد آلاف الأميال من الهروب ، أنا مدين لك مرة أخرى ؛ الآن ، أنا مدين لك بالكثير من الأدوية و الحبوب . أنا حقا مزعوج! إذا أتيحت لي فرصة ، فلابد لي من رد الجميل ، لكن ديون الجميل و العون هي أصعب الديون لإرجاعها. أخشى أنني لن أستطيع إعادتها لك في حياتي ! لذلك أنا لن أدين لك ! ”

لقد ترك كلماته الأخيرة وراءه و ذهب!

ذهب تشو تشي هون . غادر بصراحة وبدون مبالاة ، دون الرجوع.

المتعطش للدماء عند الاستيقاظ!

كان حازم و صريح .

لم تكن مي شيو يان مستعدة للانفصال . لكنها فقط عانقته بهدوء و غادرت بالنهاية . احمرت عيون الملك الأفعى تشيان شون. لم تنظر للخلف و غادرت.

لقد ترك كلماته الأخيرة وراءه و ذهب!

عندما تم إيجادهم ، كان لدى سبعة منهم نفس واحد فقط متبقي و كانوا واقعين في غيبوبة عميقة. كان كل واحد منهم يعاني من كسور متعددة في جسده ، ولم يكن لديهم حتى القدرة على تحريك مقل عيونهم … مات آخر رجل منذ فترة طويلة. كما تعرض للعض و فقد الكثير من اللحم.

سيكون اليوم الذي تلوح فيه بسيفك في مدينة العاصفة الثلجية الفضية هو الوقت الذي أصل فيه إلى هناك بسيفي أيضا ! هذه الحبوب ستكون ثمن خدماتي ! حتى لو لم ترها كذلك فأنا أفعل! لا أريد أن أدين لأحد ، وخاصة أنت!

من قال لكم يا رفاق أن تحاولوا قتلي بلهفة ؟ حسنًا ، أليست هذه النتيجة الآن هي كارما أعمالكم (تفعل الخير تلقى الخير ، تفعل الشر تنال الشر ) ؟ بسبب هذا فقط ، سيكون على استعداد لحمل جون مو تشي لباقي حياته ، ناهيك عن بضعة كيلومترات!

ظل جون مو تشي صامتا.

كانت هذه كلمات تشو تشي هون بالضبط. يمكن أن يتفهم جون مو تشي طريقة تفكيره ، حتى أنه شعر بشعور عميق من الإحترام و الحسد قليلاً.

فقط عندما غادر تشو تشي هون ، قالت مي شيو يان إنها ستغادر أيضًا!

ذهب تشو تشي هون . غادر بصراحة وبدون مبالاة ، دون الرجوع.

قالت إنها ستعود إلى تيان فا مع الملك الأفعى و تستعد للمعركة الكبرى!

تعافت طاقة روح جون مو تشي ، لكنه بقي على ظهر تشو تشي هون ورفض النزول. اللعنة ، ماذا لو نزلت عن ظهره ثم قرر هو أن يغادر على الفور؟

وبالمثل ، عندما عادت مي شيو يان ، فقد حان الوقت لهم للتقدم نحو مدينة العاصفة الثلجية الفضية!

ظل تشو تشي هون صامتًا لفترة من الوقت بعد معرفة ما يمكن أن تفعله هذه الحبوب . لم يكن على وجهه أي علامات سعادة أو إثارة. بدلا من ذلك ، كان هناك علامات فزع و نضال.

إذا لم يكن مخطئًا ، فإن الأراضي المقدسة الثلاثة ستشارك أيضًا في معركة مدينة العاصفة الثلجية الفضية!

ألم تجرؤ على النظر إلى الوراء أم …

لذلك ، كانت مي شيو يان ستجهز جيشها عندما تعود هذه المرة. أعادت معها العديد من الحبوب التي أعطاها لها جون مو تشي. عندما تعود لتيان فا …..حينها سيظطر العالم لأن يواجه تيان فا جديدة !

لم تكن مي شيو يان مستعدة للانفصال . لكنها فقط عانقته بهدوء و غادرت بالنهاية . احمرت عيون الملك الأفعى تشيان شون. لم تنظر للخلف و غادرت.

ستعود تيان فا المجيدة !

“لا أهتم بسعي الأراضي المقدسة الثلاثة ورائي ، لأنني من البداية كنت أُطارد كل يوم. الإختلاف أن من يطاردونني هذه المرة لديهم مكانة عالية قليلاً!

لن أرحم من يحاول أن يمنعني من الانتقام! سأدمره بقوة طاغية !

عندما رأى انهيار الحفرة ، شعر براحة شديدة و كأنه قفز في نهر صافي في منتصف الصيف . و عندما رأى الجبلين ينهاران…… حتى أنه نسي أن يشعر بالصدمة!

لن تكون رحلتهم إلى مدينة العاصفة الفضية لمجرد الإنتقام ، بل ستكون أيضًا لصدم العالم!

كانت جوان تشينغ هان جيدة حقًا بالموسيقى و الفن. كانت هذه من الإهتمامات المشتركة لها مع دونغ فانغ وان تشين. لذلك كانوا سعداء بالبقاء معًا.

لم يكن جون مو تشي سيقتل عائلة شياو بالكامل فقط بل سيدمر جبل السيف المغطى بالثلوج!

كانت هذه كلمات تشو تشي هون بالضبط. يمكن أن يتفهم جون مو تشي طريقة تفكيره ، حتى أنه شعر بشعور عميق من الإحترام و الحسد قليلاً.

كان مصممًا على صدم قارة شوان بأكملها!

سينتقم لعائلة جون! ينتقم لأبيه و أمه! ينتقم لعمه! و كذلك لإخوانه!

سينتقم لعائلة جون! ينتقم لأبيه و أمه! ينتقم لعمه! و كذلك لإخوانه!

عندما تم إيجادهم ، كان لدى سبعة منهم نفس واحد فقط متبقي و كانوا واقعين في غيبوبة عميقة. كان كل واحد منهم يعاني من كسور متعددة في جسده ، ولم يكن لديهم حتى القدرة على تحريك مقل عيونهم … مات آخر رجل منذ فترة طويلة. كما تعرض للعض و فقد الكثير من اللحم.

سوف يحقق قسم عائلة دونغ فانغ!

تمكنوا أخيرًا من رؤية صورة ضبابية للجدران المحيطة بمدينة تيان شيانغ.

كان سيستخدم هذه المعركة ليعلن للعالم صعود عائلة جون!

ذهب تشو تشي هون . غادر بصراحة وبدون مبالاة ، دون الرجوع.

و صعود جون مو تشي!

سيكون اليوم الذي تلوح فيه بسيفك في مدينة العاصفة الثلجية الفضية هو الوقت الذي أصل فيه إلى هناك بسيفي أيضا ! هذه الحبوب ستكون ثمن خدماتي ! حتى لو لم ترها كذلك فأنا أفعل! لا أريد أن أدين لأحد ، وخاصة أنت!

و أن لا أحد يستطيع أن يمنعه بعد الآن!

ظل تشو تشي هون صامتًا لفترة من الوقت بعد معرفة ما يمكن أن تفعله هذه الحبوب . لم يكن على وجهه أي علامات سعادة أو إثارة. بدلا من ذلك ، كان هناك علامات فزع و نضال.

في تلك اللحظة ، سيتم فتح طريق المجد أمام عاهل الشر من العالم الآخر!

“إذا كنت محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة و شعرت مرة أخرى بالتعب ، فأعتقد أنني سأحضر و أبقى هنا لبضعة أيام قبل أن أبدأ في التجول مرة أخرى …”

لم تكن مي شيو يان مستعدة للانفصال . لكنها فقط عانقته بهدوء و غادرت بالنهاية . احمرت عيون الملك الأفعى تشيان شون. لم تنظر للخلف و غادرت.

كانت هذه كلمات تشو تشي هون بالضبط. يمكن أن يتفهم جون مو تشي طريقة تفكيره ، حتى أنه شعر بشعور عميق من الإحترام و الحسد قليلاً.

ألم تجرؤ على النظر إلى الوراء أم …

كان مصممًا على صدم قارة شوان بأكملها!

جلبت عودة دونغ فانغ وان تشين أجواء الاحتفال لعائلة جون.

كانت جوان تشينغ هان جيدة حقًا بالموسيقى و الفن. كانت هذه من الإهتمامات المشتركة لها مع دونغ فانغ وان تشين. لذلك كانوا سعداء بالبقاء معًا.

عند رؤية جون وو يي الذي عاد ليحمل تعابير مليئة بالخزي مرة أخرى ، قالت دونغ فانغ وان تشين ، “الأخ الثالث ، لا داعي للخجل ، و لا تحمل الكثير من اللوم الذاتي. لم تفعل أي شيئ خاطئ. حتى لو كان خطأك ، الإخوة يجب أن يظلوا متحدين وأنتم مثال واحد على ذلك . إذا حدث هذا لي بدلا عنك ، فإن الضحايا كانوا ليكونوا أنت و أخوك الثاني ! وسنكون أيضًا حزينين … ما عليك سوى التفكير في الأمر برمته من وجهة نظر أخيك الأكبر لفهم ما أعنيه أخوك. ستكون دائمًا أخينا الصغير المفضل ؛ إذا كنت تشعر بالأسف حقًا لأخيك الأكبر ، فعِليك العي ش بكرامة ، و العيش في نعمة و فخر لأخيك الأكبر! ”

لن أرحم من يحاول أن يمنعني من الانتقام! سأدمره بقوة طاغية !

حاول جون وو يي ألا يبكي و تراجع لخارج الحفل بعيون حمراء. ركع أمام النصب التذكاري لـ جون وو هوي و جون وو مينغ طوال الليل و أصبح كل شعره أبيض! (* لما أنت عاطفي ؟ قد أقتل كل من بالموقع و لن أحزن * )

و أن لا أحد يستطيع أن يمنعه بعد الآن!

لكنه ارتاح أخيرًا!

تمكنوا أخيرًا من رؤية صورة ضبابية للجدران المحيطة بمدينة تيان شيانغ.

كانت دونغ فانغ وان تشين راضٍية جدًا عن غوان تشينغ هان و دوغو شياو يي أيضًا. لقد تم تقدير غوان تشينغ هان لجمالها ومزاجها الشبيه بالخوخ في وسط الثلج من دونغ فانغ وان تشين ؛ لقد أعربت حقًا عن تقديرها لمثابرتها وفخرها فقد ذكرتها بشبابها!

كانت جوان تشينغ هان جيدة حقًا بالموسيقى و الفن. كانت هذه من الإهتمامات المشتركة لها مع دونغ فانغ وان تشين. لذلك كانوا سعداء بالبقاء معًا.

ذهب تشو تشي هون . غادر بصراحة وبدون مبالاة ، دون الرجوع.

أما بالنسبة إلى دوغو شياو يي ، فقد أحبتها دونغ فانغ وان تشين حقًا من الداخل. كان كما لو أنها إنجبت ابن مرة أخرى ، لكن هذه كانت إبنة و ذلك جعلها أكثر سعادة ! كانت شياو يي لطيفة للغاية وم ثيرة للاهتمام ، ولم تفشل أبدًا في جعل دونغ فانغ وان تشين تضحك. مع السيد الشابة الصغيرة هان يان مينج من المدينة الفضية التي كانت تأتي للزيارة غالبًا …….. بإختصار النساء الأربع قد قضين وقتًا ممتعًا معًا و أصبحوا أكثر قربًا من بعضهم البعض .

ذهب تشو تشي هون . غادر بصراحة وبدون مبالاة ، دون الرجوع.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

وحده لألف ميل ،

ظل جون مو تشي صامتا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط