نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 647

لنصفق بأيدينا لنقطع وعدًا

لنصفق بأيدينا لنقطع وعدًا

الفصل 647: صفق بأيدينا لنقطع وعدًا
* الفصل اليومي لملك الشر *
* أعلم اني أنشر فصل فقط يوميا لكن لما التقييم بنجمة واحدة ؟ *

واهاها ، يا لها من صفقة رائعة !

“حب مجنون …” غنت دوجو شياو يي الكلمات بينما واصلت غوان تشينغ هان العزف على الفلوت . كان مزيج أصواتهم جميل جدا .

“لا لا! ما هذه المعاملة ؟ تزوج عمي الثالث من أميرة المدينة الفضية. و تريدني أن أكون راضي ببعض الخادمات؟ هذا … هذه ليست معاملة عادلة! ” قال جون مو تشي بسخط. “على الأقل يجب ان يكون لها نفس الوضع تقريبًا ، أليس كذلك؟ إذا حصلت على خادمة بينما يحصل عمي على أميرة ، أتعلمين كم سيكون ذلك مخزيًا لي! ”

حتى مع انتهاء المقطوعة ، كان الجميع لا يزالون يسمعون اللحن يتردد في آذانهم. ربما لا يكون من المبالغة القول إن الموسيقى سوف تتردد في المنزل لمدة ثلاثة أيام قادمة .

“بالتأكيد! إذا كانت هناك حقًا أي أنثى بمثل هذه المواصفات ، فسوف أختطفها و أرسلها إليك! سأفعل أي شيء من أجل مستقبل المدينة الفضية! و لكن ماذا لو لم يكن هناك ….؟ ” قالت الفتاة بينما تظهر شخصيتها البطولية . أظهر تعبيرات وجهها ثقتها الكبيرة ، نظرت إلى جون مو تشي بإزدراء كما لو أن استراتيجياتها قد نجحت. ضحكت و قالت “حتى إذا لم تكن هناك أي فتاة بمثل هذه المواصفات فإنه لا يزال عليك أن تساعدنا في قتل هؤلاء الخونة داخل المدينة الفضية!”

“اسمحوا لي أن أسأل ما هو الحب و ما هي المودة ، الشيء الذي يتيح للناس أن يتعهدوا بأن يكونوا معًا بغض النظر عن الحياة و الموت! …” فجأة بدأت دونغ فانغ وان تشين في البكاء و قالت بهدوء ، “ما هو الحب و ما هي المودة؟ ما هذا؟ … هل يجب أن يكونوا شديدي التعذيب؟ ”

“مو تشي ، هل تعتقد أن أي شيء سيء سيحدث لأمي …؟” سألت غوان تشينغ هان جون مو تشي بهدوء. كان هناك شعور قوي بالقلق في لهجتها و بعض اللوم أيضا . كانت تلوم جون مو تشي لأنه لم ينبغي أن يذكر مأساة دونغ فانغ وان تشين.

أطلق جون مو تشي تنهد و تابع ببطء ، ” اسمحوا لي أن أسأل ما هو الحب و ما هي المودة ، الشيء الذي يتيح للناس أن يتعهدوا بأن يكونوا معًا بغض النظر عن الحياة و الموت! . ذهابًا و إيابًا ، جنوبًا أو شمالًا ، يطيرون معًا ، مع تقدمهم في العمر في دورة الصيف ليلًا و نهارًا ؛ هم قطيع مبتهج حيث الفراق محنة ، ومن بينهم فتيات و شباب يحبون بجنون. لا بد أنك تسأل … الرحلة التي لا نهاية لها عبر مليون طبقة من السحب و ألف جبل ثلجي ، إلى من ستطير بمفردها؟ ” (هل سبق و ان قلت أني أكره الشعر الصيني؟)

لكونها خائفة من أن يتؤاجع جون مو تشي الآن ، فقد لوحت بكفها أمام وجه جون مو تشي و هزتها باستمرار ، ومن الواضح أنها تريد تأكيد هذه الصفقة الرائعة بأسرع وقت ! على الرغم من أنها كانت تحاول أن تبدوا هادئة ، لكنها في الحقيقة لم تستطع منع نفسها من الإبتسام بسبب رضاها الشديد عن نفسها .

عند سماع هذه القصيدة ، تفاجات دونغ فانغ وان تشين لكنها استمرت في التفكير في المعنى الكامن وراءها. وقفت هناك بهدوء قبل أن تستدير أخيرًا و تعود إلى غرفتها. يمكن سماع صراخها الحزين. “يجب أن تقول ، الرحلة التي لا نهاية لها عبر مليون طبقة من السحب و ألف جبل ثلجي ، من سيطير باتجاهه بمفرده؟ … وو هوي! وو هوي … كيف سأواجه تحديات هذا العالم وحدي بدونك؟ ”

في الفناء الذي يفصله جدار فقط عن مكان العزف ، كان يي جو هان ، رجل آخر مجنون بالحب وحيدًا و ضعيفًا ، كان يقف تحت الشجرة و سمح للثلج المتساقط من الأغصان بالهبوط على رأسه ورقبته ، رغم برودة الثلج فقد كان يبدوا كما لو لم يكن يشعر. لقد استمع للتو إلى اللحن ، بدا تعبيره فارغًا. رفرف كمه الأيسر الفارغ مع النسيم المتجمد . أظهر وجهه مريرا و أبدت عيناه تعبير فزع. تمتم ببطئ بعد مدة من الصمت “ما هو الحب ؟ شيوى شيوى ، هل أنت بخير؟ ”

“مو تشي ، هل تعتقد أن أي شيء سيء سيحدث لأمي …؟” سألت غوان تشينغ هان جون مو تشي بهدوء. كان هناك شعور قوي بالقلق في لهجتها و بعض اللوم أيضا . كانت تلوم جون مو تشي لأنه لم ينبغي أن يذكر مأساة دونغ فانغ وان تشين.

“إذن … ما رأيك أن أقدمك بعض الأخوات في المدينة الفضية؟ ومع ذلك ، يعتمد نجاحك على قدرتك. ماذا عن ذلك؟” عضت الفتاة الصغيرة شفتها و قالت بنوع التعبير المصمم و الحازم .

تنهد جون مو تشي مرة أخرى و قال ، “كانت الأم تقمع مشاعرها و تحاول التظاهر بأنها سعيدة مؤخرًا. هذا متعب جدا. إذا فعلت ذلك لفترة طويلة ، فسيكون حل المشكل أكثر صعوبة. فقط دعيها تبكي وتنفس عن حزنها ، هي ستكون أفضل بعد ذلك “.

تنهد جون مو تشي مرة أخرى و قال ، “كانت الأم تقمع مشاعرها و تحاول التظاهر بأنها سعيدة مؤخرًا. هذا متعب جدا. إذا فعلت ذلك لفترة طويلة ، فسيكون حل المشكل أكثر صعوبة. فقط دعيها تبكي وتنفس عن حزنها ، هي ستكون أفضل بعد ذلك “.

أومأت غوان تشينغ هان ثم تبعتها دوغو شياو يي برأسها إدراكًا . شعروا أن فعله منطقي بالواقع .

“هل حقا؟ هل أنت واثقة ؟” بدا جون مو تشي غير راضي عن إجابتها “لا تحاولي خداعي ، هذا مهم لمستقبل المدينة الفضية!”

وسط الصمت ، إنطلقت موسيقى الفلوت مرة أخرى و صدا عبر سكن جون بأكمله ، لتتدفق بسلاسة لآذان الجميع .

في الفناء الذي يفصله جدار فقط عن مكان العزف ، كان يي جو هان ، رجل آخر مجنون بالحب وحيدًا و ضعيفًا ، كان يقف تحت الشجرة و سمح للثلج المتساقط من الأغصان بالهبوط على رأسه ورقبته ، رغم برودة الثلج فقد كان يبدوا كما لو لم يكن يشعر. لقد استمع للتو إلى اللحن ، بدا تعبيره فارغًا. رفرف كمه الأيسر الفارغ مع النسيم المتجمد . أظهر وجهه مريرا و أبدت عيناه تعبير فزع. تمتم ببطئ بعد مدة من الصمت “ما هو الحب ؟ شيوى شيوى ، هل أنت بخير؟ ”

كانت أغنية لا ندم تصدى بالفراغ مرة أخرى لتسأل عن الحب و الرحمة و المودة .

“ماذا؟ لماذا تقولين ذلك ؟ ” قال جون مو تشي بصوت يظهر انه عومل بشكل ظالم. “لأكون لئيمًا بهذا الموقف ، يجب أن تكون لدى عائلتي علاقة مودة مع عائلتك أو نكون من أقاربكم ، أليس كذلك؟ لكن عائلتي وعائلتك ليسا مرتبطين حقًا في المقام الأول….. بالنسبة لعمي الثالث ، يجب أن أعترف أنه يحب أختك الكبرى ، لكن كلما فكرت أكثر في الأمر بعناية ، كلما فقدت الرغبة بمساعدتكم . فقط فكري في هذا: موت كل من والدي و عمي الثاني و إخوتي مرتبط بمدينة العاصفة الثلجية الفضية ؟ حتى لو فعلت عائلة شياو ذلك ، ألم تعرف عائلتك عن ذلك ؟ لقد سمحتم لهم بفعل ذلك! كيف يمكنك القول إنني لئيم الآن؟ ”

في الفناء الذي يفصله جدار فقط عن مكان العزف ، كان يي جو هان ، رجل آخر مجنون بالحب وحيدًا و ضعيفًا ، كان يقف تحت الشجرة و سمح للثلج المتساقط من الأغصان بالهبوط على رأسه ورقبته ، رغم برودة الثلج فقد كان يبدوا كما لو لم يكن يشعر. لقد استمع للتو إلى اللحن ، بدا تعبيره فارغًا. رفرف كمه الأيسر الفارغ مع النسيم المتجمد . أظهر وجهه مريرا و أبدت عيناه تعبير فزع. تمتم ببطئ بعد مدة من الصمت “ما هو الحب ؟ شيوى شيوى ، هل أنت بخير؟ ”

 

بعد مغادرة جون مو تشي الفناء … بقيت دوغو شياو يي مع غوان تشينغ هان لدراسة القطعة الموسيقية ، بينما تبعته هان يان منغ .

أطلق جون مو تشي تنهد و تابع ببطء ، ” اسمحوا لي أن أسأل ما هو الحب و ما هي المودة ، الشيء الذي يتيح للناس أن يتعهدوا بأن يكونوا معًا بغض النظر عن الحياة و الموت! . ذهابًا و إيابًا ، جنوبًا أو شمالًا ، يطيرون معًا ، مع تقدمهم في العمر في دورة الصيف ليلًا و نهارًا ؛ هم قطيع مبتهج حيث الفراق محنة ، ومن بينهم فتيات و شباب يحبون بجنون. لا بد أنك تسأل … الرحلة التي لا نهاية لها عبر مليون طبقة من السحب و ألف جبل ثلجي ، إلى من ستطير بمفردها؟ ” (هل سبق و ان قلت أني أكره الشعر الصيني؟)

“جون مو تشي ، ابن أخي ، متى ستتجه إلى مدينة العاصفة الثلجية الفضية؟” قالت هان يان منغ هذا وهي تنفخ خديها.

“إتفقنا !” أظهر مو تشي تعبيرا كما لو كان معجبا بقيمها .

” مدينة العاصفة الثلجية الفضية ؟ لماذا قد أريد الذهاب إلى هناك؟ ” بدا جون مو تشي متفاجئًا ، “إنه مكان بعيد جدًا وبارد جدًا ، لماذا سأذهب إلى هناك ؟” عند سماع لقب “ابن الأخ” ، شعر جون مو تشي بعدم الارتياح إلى حد ما. لكن والدته و عمه الثالث تقبلا ذلك فماذا يفعل؟

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

هل كان سيتم التنمر عليه من قبل هذه الفتاة الصغيرة؟

نشر جون مو تشي يديه وقال ، “لكنك تعلمين أيضًا أن عائلة شياو قوية جدًا ، ولديهم الكثير من الرجال. أليس من الطبيعي أن يكونوا على قدم المساواة مع أسرتك ؟ عندما تبدأ المعركة ، سوف أتسلل سراً إلى داخل المدينة ثم أطلق سراح أختك و أجلبها هنا حتى تتمكن من لم شملها مع عمي. أليس هذا كل ما علي فعله ؟ بل ماذا يمكنني أن أفعل أكثر من هذا ؟”

“أنت!” كانت هان يان منغ غاضبة بعض الشيء “و ماذا عن عائلة شياو؟ ألا تريد الانتقام منهم ؟ ”

أطلق جون مو تشي تنهد و تابع ببطء ، ” اسمحوا لي أن أسأل ما هو الحب و ما هي المودة ، الشيء الذي يتيح للناس أن يتعهدوا بأن يكونوا معًا بغض النظر عن الحياة و الموت! . ذهابًا و إيابًا ، جنوبًا أو شمالًا ، يطيرون معًا ، مع تقدمهم في العمر في دورة الصيف ليلًا و نهارًا ؛ هم قطيع مبتهج حيث الفراق محنة ، ومن بينهم فتيات و شباب يحبون بجنون. لا بد أنك تسأل … الرحلة التي لا نهاية لها عبر مليون طبقة من السحب و ألف جبل ثلجي ، إلى من ستطير بمفردها؟ ” (هل سبق و ان قلت أني أكره الشعر الصيني؟)

“بالطبع أفعل … لكن عائلة شياو هي أيضًا العدو اللدود لعائلة الهان ، و الكراهية بين العائلتين أصبحت عميقة جدا . أليست الأولوية لك و لعائلتك في نيل الإنتقام بدلاً من ذلك؟ ”

 

نشر جون مو تشي يديه وقال ، “لكنك تعلمين أيضًا أن عائلة شياو قوية جدًا ، ولديهم الكثير من الرجال. أليس من الطبيعي أن يكونوا على قدم المساواة مع أسرتك ؟ عندما تبدأ المعركة ، سوف أتسلل سراً إلى داخل المدينة ثم أطلق سراح أختك و أجلبها هنا حتى تتمكن من لم شملها مع عمي. أليس هذا كل ما علي فعله ؟ بل ماذا يمكنني أن أفعل أكثر من هذا ؟”

الفصل 647: صفق بأيدينا لنقطع وعدًا * الفصل اليومي لملك الشر * * أعلم اني أنشر فصل فقط يوميا لكن لما التقييم بنجمة واحدة ؟ *

“لكن … ولكن في هذه الحالة ، مدينتنا … ألن يتم تدمير المدينة بالكامل …؟ ” كانت الفتاة على وشك البدأ بالبكاء لذا عضت شفتيها ، داست الأرض و نظرت إلى جون مو تشي و قالت بغضب و حزن “كيف … كيف يمكنك أن تكون لئيمًا إلى هذا الحد؟”

 

“ماذا؟ لماذا تقولين ذلك ؟ ” قال جون مو تشي بصوت يظهر انه عومل بشكل ظالم. “لأكون لئيمًا بهذا الموقف ، يجب أن تكون لدى عائلتي علاقة مودة مع عائلتك أو نكون من أقاربكم ، أليس كذلك؟ لكن عائلتي وعائلتك ليسا مرتبطين حقًا في المقام الأول….. بالنسبة لعمي الثالث ، يجب أن أعترف أنه يحب أختك الكبرى ، لكن كلما فكرت أكثر في الأمر بعناية ، كلما فقدت الرغبة بمساعدتكم . فقط فكري في هذا: موت كل من والدي و عمي الثاني و إخوتي مرتبط بمدينة العاصفة الثلجية الفضية ؟ حتى لو فعلت عائلة شياو ذلك ، ألم تعرف عائلتك عن ذلك ؟ لقد سمحتم لهم بفعل ذلك! كيف يمكنك القول إنني لئيم الآن؟ ”

تنهد جون مو تشي مرة أخرى و قال ، “كانت الأم تقمع مشاعرها و تحاول التظاهر بأنها سعيدة مؤخرًا. هذا متعب جدا. إذا فعلت ذلك لفترة طويلة ، فسيكون حل المشكل أكثر صعوبة. فقط دعيها تبكي وتنفس عن حزنها ، هي ستكون أفضل بعد ذلك “.

“كان من الخطأ حقًا بالنسبة لنا أن نتغاضى عن أفعال عائلة شياو من قبل ، لكن في الوقت الحالي ، ألا يوجد لدينا عدو مشترك؟ هل تقول أنك لست مستعد للمساعدة؟ ” تألقت عيون هان يان منغ. كما قالت”يجب أن يكون لديك شروط! إذا كانت لديك شروط ، فلتقلها فقط و إلا فكيف سأعرفها و كيف يمكنني تلبيتها؟ ”

 

أظهر جون مو تشي تعبيرا مريرا جدًا. “أختي ، توقف عن الصراخ . لقد انتفخ رأسي بالفعل ثلاث أضعاف حجمه ؛ إذا كبر أكثر فسوف ينفجر! ”

“حسنا! أكيد! عديني ، إذا كانت توجد أي واحدة ، فستختطفينها و ترسلينها لتكون إمرأتي ؛ و إذا لم تكن هناك ، فسأساعد عائلتك و لن أطلب أي شيء بالمقابل ! ”

استمر جون مو تشي بقليل من التعاسة. “أعتقد أنك وضعتي خططك بالفعل لكل شيء. سأذهب إلى المدينة الفضية لقتال عائلة شياو. ثم سأساعد عمي في استعادة زوجته و أساعدك على تحقيق السلام في المدينة الفضية . ثم من ذلك الحين فصاعدًا ، سيكون عمي وعمتي سعداء دائمًا و ستزدهر المدينة الفضية دون أي مخاوف. سيكون الجميع سعداء ؟ لقد خططت لذلك صحيح ؟ أنت ذات المكانة العالية . لقد خططت لهذا جيدًا حقًا. ولكن ماذا عني؟ كلكم تحصلون على ما تريدون . لكن ما الذي يمكنني الحصول عليه في النهاية؟ انا لن أنال شيئ ….. عمي الثالث سيستمتع بجميلة لا مثيل لها على الأقل ، لكني لا أستطيع حتى لمس شعرة منها لأنها مرأة عمي . هل ستكونين على استعداد للمخاطرة بنفسك إذا كنت مكاني ؟ ”

 

“إذن … ما رأيك أن أقدمك بعض الأخوات في المدينة الفضية؟ ومع ذلك ، يعتمد نجاحك على قدرتك. ماذا عن ذلك؟” عضت الفتاة الصغيرة شفتها و قالت بنوع التعبير المصمم و الحازم .

 

“لا لا! ما هذه المعاملة ؟ تزوج عمي الثالث من أميرة المدينة الفضية. و تريدني أن أكون راضي ببعض الخادمات؟ هذا … هذه ليست معاملة عادلة! ” قال جون مو تشي بسخط. “على الأقل يجب ان يكون لها نفس الوضع تقريبًا ، أليس كذلك؟ إذا حصلت على خادمة بينما يحصل عمي على أميرة ، أتعلمين كم سيكون ذلك مخزيًا لي! ”

وسط الصمت ، إنطلقت موسيقى الفلوت مرة أخرى و صدا عبر سكن جون بأكمله ، لتتدفق بسلاسة لآذان الجميع .

“تقريبا بنفس الوضع؟” وسعت هان يان منغ عينيها في حيرة ، “لكن ليس هناك المزيد …”

“بالطبع أجرؤ!” كانت الفتاة سعيدة للغاية لدرجة أنها بدأت في الضحك. “لا أحد يعرف المدينة الفضية أكثر مني ؛ إذا قلت أنه لا توجد أي فتاة مناسبة لمواصفاتك فهذا يعني أنه لا يوجد ! دعنا نفعل ذلك بسرعة!”

“كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا ؟” عبس جون مو تشي وتظاهر بأنه غير سعيد واستمر في الكلام. “هناك شخص واحد آخر على الأقل …”

“أنت!” كانت هان يان منغ غاضبة بعض الشيء “و ماذا عن عائلة شياو؟ ألا تريد الانتقام منهم ؟ ”

“شخص آخر ؟ أوه ؟” عبس الفتاة و فكرت في الأمر بشدة. ترفع رأسها أحيانًا و تنحنيه للأسفل بأحيان أخرى ، و كأنها تواجه صعوبة في إيجاد الجواب . في النهاية ، حتى أنها استخدمت أصابعها للعد ، وأخيراً قالت بحزم بعد فترة طويلة ، “أنا متأكدة من أنه ليس هناك مزيد!” (* ضحكة خبيثة * )

“إتفقنا !” لم يعد بإمكان هان يان منغ الانتظار. “صفق معي بيديك بسرعة! تعال !”

“هل حقا؟ هل أنت واثقة ؟” بدا جون مو تشي غير راضي عن إجابتها “لا تحاولي خداعي ، هذا مهم لمستقبل المدينة الفضية!”

 

“لم أفعل! إذا فعلت ذلك ، فأنا سأكون كلب صغير! حقا لا يوجد أي شخص ! ” أشارت الفتاة الصغيرة إلى السماء وكأنها تقوم بقسم ما . “أقسم ، إذا كان هناك شخص آخر حقًا ، فسوف … سوف …”

حتى مع انتهاء المقطوعة ، كان الجميع لا يزالون يسمعون اللحن يتردد في آذانهم. ربما لا يكون من المبالغة القول إن الموسيقى سوف تتردد في المنزل لمدة ثلاثة أيام قادمة .

“ماذا ستفعلين؟ هل ستختطفينها و ترسلينها إلي؟ ” قال جون مو تشي بينما استمر في التحدث بطريقة منزعجة .

كانت أكثر سعادة سرًا. ” قال العم مو أيضًا أن هذا الرجل ماكر جدًا. لكنه الآن مثل الأحمق أمامي ! ليس فقط أنه لا توجد من تناسب المواصفات التي يريدها ، حتى لو كانت توجد واحدة ، أليس وضعها شيئ يتم تحديده عبر تقديرنا ، سواء كانت مناسبة أم لا فهو خيارنا صحيح ؟ إذا قلنا أنه لا توجد أي واحدة مناسبة فستكون تلك هي الحقيقة ببساطة ! رائع ، لقد بالكثير دون دفع أي مقابل هذه المرة ! سأعود وأخبر العم مو بالبشارة! ”

“بالتأكيد! إذا كانت هناك حقًا أي أنثى بمثل هذه المواصفات ، فسوف أختطفها و أرسلها إليك! سأفعل أي شيء من أجل مستقبل المدينة الفضية! و لكن ماذا لو لم يكن هناك ….؟ ” قالت الفتاة بينما تظهر شخصيتها البطولية . أظهر تعبيرات وجهها ثقتها الكبيرة ، نظرت إلى جون مو تشي بإزدراء كما لو أن استراتيجياتها قد نجحت. ضحكت و قالت “حتى إذا لم تكن هناك أي فتاة بمثل هذه المواصفات فإنه لا يزال عليك أن تساعدنا في قتل هؤلاء الخونة داخل المدينة الفضية!”

“كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا ؟” عبس جون مو تشي وتظاهر بأنه غير سعيد واستمر في الكلام. “هناك شخص واحد آخر على الأقل …”

“حسنا! أكيد! عديني ، إذا كانت توجد أي واحدة ، فستختطفينها و ترسلينها لتكون إمرأتي ؛ و إذا لم تكن هناك ، فسأساعد عائلتك و لن أطلب أي شيء بالمقابل ! ”

في الفناء الذي يفصله جدار فقط عن مكان العزف ، كان يي جو هان ، رجل آخر مجنون بالحب وحيدًا و ضعيفًا ، كان يقف تحت الشجرة و سمح للثلج المتساقط من الأغصان بالهبوط على رأسه ورقبته ، رغم برودة الثلج فقد كان يبدوا كما لو لم يكن يشعر. لقد استمع للتو إلى اللحن ، بدا تعبيره فارغًا. رفرف كمه الأيسر الفارغ مع النسيم المتجمد . أظهر وجهه مريرا و أبدت عيناه تعبير فزع. تمتم ببطئ بعد مدة من الصمت “ما هو الحب ؟ شيوى شيوى ، هل أنت بخير؟ ”

حثها جون مو تشي بجدية و قال ، “لقد تم تقرير الأمر . سنقوم بالقسم بالتصفيق بأيدينا. لا يوجد تراجع بعد ذلك . هل تجرئين على المراهنة؟ ”

 

“بالطبع أجرؤ!” كانت الفتاة سعيدة للغاية لدرجة أنها بدأت في الضحك. “لا أحد يعرف المدينة الفضية أكثر مني ؛ إذا قلت أنه لا توجد أي فتاة مناسبة لمواصفاتك فهذا يعني أنه لا يوجد ! دعنا نفعل ذلك بسرعة!”

كانت أغنية لا ندم تصدى بالفراغ مرة أخرى لتسأل عن الحب و الرحمة و المودة .

كانت أكثر سعادة سرًا. ” قال العم مو أيضًا أن هذا الرجل ماكر جدًا. لكنه الآن مثل الأحمق أمامي ! ليس فقط أنه لا توجد من تناسب المواصفات التي يريدها ، حتى لو كانت توجد واحدة ، أليس وضعها شيئ يتم تحديده عبر تقديرنا ، سواء كانت مناسبة أم لا فهو خيارنا صحيح ؟ إذا قلنا أنه لا توجد أي واحدة مناسبة فستكون تلك هي الحقيقة ببساطة ! رائع ، لقد بالكثير دون دفع أي مقابل هذه المرة ! سأعود وأخبر العم مو بالبشارة! ”

 

لكونها خائفة من أن يتؤاجع جون مو تشي الآن ، فقد لوحت بكفها أمام وجه جون مو تشي و هزتها باستمرار ، ومن الواضح أنها تريد تأكيد هذه الصفقة الرائعة بأسرع وقت ! على الرغم من أنها كانت تحاول أن تبدوا هادئة ، لكنها في الحقيقة لم تستطع منع نفسها من الإبتسام بسبب رضاها الشديد عن نفسها .

“أنت!” كانت هان يان منغ غاضبة بعض الشيء “و ماذا عن عائلة شياو؟ ألا تريد الانتقام منهم ؟ ”

واهاها ، يا لها من صفقة رائعة !

تنهد جون مو تشي مرة أخرى و قال ، “كانت الأم تقمع مشاعرها و تحاول التظاهر بأنها سعيدة مؤخرًا. هذا متعب جدا. إذا فعلت ذلك لفترة طويلة ، فسيكون حل المشكل أكثر صعوبة. فقط دعيها تبكي وتنفس عن حزنها ، هي ستكون أفضل بعد ذلك “.

“طالما أن هناك مرشحين مناسبين ، هل ستجعلينها عشيقتي حقًا؟ ألن تندمي على ذلك؟ ” كان يبدو أن جون مو تشي لا يثق بهان يان منغ و هذا أثار غضبها لذا صرخت فيه بصوت منخفض ، “إذا قلت ذلك ، فليكن! نعم سأجلعها عشيقتك ! سأكون شاهدة على هذا الأمر. لا توجد إستثناءات ! عذرًا ، لماذا أنت متردد جدًا! بسرعة ، صفق بيدك اننهي القسم ، صفق بيديك! ”

كانت أغنية لا ندم تصدى بالفراغ مرة أخرى لتسأل عن الحب و الرحمة و المودة .

“لا ، لا بد لي من إعادة التفكير في الأمر!” مد جون مو تشي يده و فجأة استعادها. نظر بريبة إلى هان يان منغ و قال ، “لماذا يبدو كأنك تخدعينني ؟ أشم رائحة مؤامرة! علاوة على ذلك ، إذا كنت لا تعنين ما تقولينه ، فستكون الصفقة مجرد خسارة كبيرة لجانبي ! ”

أومأت غوان تشينغ هان ثم تبعتها دوغو شياو يي برأسها إدراكًا . شعروا أن فعله منطقي بالواقع .

قفزت الفتاة الصغيرة بارتفاع ثلاثة أقدام كما لو أصيبت بالجنون! قالت بغضب و هي تلوح يديها في كل مكان. “أتظن أنني لا أوفي بوعدي؟ همف همف ! دعني أقول لك هذا…. أنا ، هان يان منغ ، لم أخلف نذرًا واحدًا أو عهدا أو قسما بحياتي ! أوه ، كرمز للصدق ، أقسم بالسمعة الفائقة لمدينة العاصفة الفضية! إذا لم أستطع الوفاء بوعدي ، فإني … فإني … فإني سأخلع ملابسي و أبقى عارية و أتجول في أنحاء مدينة تيان شيانغ! ”

 

“إتفقنا !” أظهر مو تشي تعبيرا كما لو كان معجبا بقيمها .

“بالطبع أفعل … لكن عائلة شياو هي أيضًا العدو اللدود لعائلة الهان ، و الكراهية بين العائلتين أصبحت عميقة جدا . أليست الأولوية لك و لعائلتك في نيل الإنتقام بدلاً من ذلك؟ ”

“إتفقنا !” لم يعد بإمكان هان يان منغ الانتظار. “صفق معي بيديك بسرعة! تعال !”

“لا لا! ما هذه المعاملة ؟ تزوج عمي الثالث من أميرة المدينة الفضية. و تريدني أن أكون راضي ببعض الخادمات؟ هذا … هذه ليست معاملة عادلة! ” قال جون مو تشي بسخط. “على الأقل يجب ان يكون لها نفس الوضع تقريبًا ، أليس كذلك؟ إذا حصلت على خادمة بينما يحصل عمي على أميرة ، أتعلمين كم سيكون ذلك مخزيًا لي! ”

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

أومأت غوان تشينغ هان ثم تبعتها دوغو شياو يي برأسها إدراكًا . شعروا أن فعله منطقي بالواقع .

 

“بالطبع أفعل … لكن عائلة شياو هي أيضًا العدو اللدود لعائلة الهان ، و الكراهية بين العائلتين أصبحت عميقة جدا . أليست الأولوية لك و لعائلتك في نيل الإنتقام بدلاً من ذلك؟ ”

 

“ماذا؟ لماذا تقولين ذلك ؟ ” قال جون مو تشي بصوت يظهر انه عومل بشكل ظالم. “لأكون لئيمًا بهذا الموقف ، يجب أن تكون لدى عائلتي علاقة مودة مع عائلتك أو نكون من أقاربكم ، أليس كذلك؟ لكن عائلتي وعائلتك ليسا مرتبطين حقًا في المقام الأول….. بالنسبة لعمي الثالث ، يجب أن أعترف أنه يحب أختك الكبرى ، لكن كلما فكرت أكثر في الأمر بعناية ، كلما فقدت الرغبة بمساعدتكم . فقط فكري في هذا: موت كل من والدي و عمي الثاني و إخوتي مرتبط بمدينة العاصفة الثلجية الفضية ؟ حتى لو فعلت عائلة شياو ذلك ، ألم تعرف عائلتك عن ذلك ؟ لقد سمحتم لهم بفعل ذلك! كيف يمكنك القول إنني لئيم الآن؟ ”

 

“شخص آخر ؟ أوه ؟” عبس الفتاة و فكرت في الأمر بشدة. ترفع رأسها أحيانًا و تنحنيه للأسفل بأحيان أخرى ، و كأنها تواجه صعوبة في إيجاد الجواب . في النهاية ، حتى أنها استخدمت أصابعها للعد ، وأخيراً قالت بحزم بعد فترة طويلة ، “أنا متأكدة من أنه ليس هناك مزيد!” (* ضحكة خبيثة * )

 

نشر جون مو تشي يديه وقال ، “لكنك تعلمين أيضًا أن عائلة شياو قوية جدًا ، ولديهم الكثير من الرجال. أليس من الطبيعي أن يكونوا على قدم المساواة مع أسرتك ؟ عندما تبدأ المعركة ، سوف أتسلل سراً إلى داخل المدينة ثم أطلق سراح أختك و أجلبها هنا حتى تتمكن من لم شملها مع عمي. أليس هذا كل ما علي فعله ؟ بل ماذا يمكنني أن أفعل أكثر من هذا ؟”

 

واهاها ، يا لها من صفقة رائعة !

 

عند سماع هذه القصيدة ، تفاجات دونغ فانغ وان تشين لكنها استمرت في التفكير في المعنى الكامن وراءها. وقفت هناك بهدوء قبل أن تستدير أخيرًا و تعود إلى غرفتها. يمكن سماع صراخها الحزين. “يجب أن تقول ، الرحلة التي لا نهاية لها عبر مليون طبقة من السحب و ألف جبل ثلجي ، من سيطير باتجاهه بمفرده؟ … وو هوي! وو هوي … كيف سأواجه تحديات هذا العالم وحدي بدونك؟ ”

 

“بالطبع أجرؤ!” كانت الفتاة سعيدة للغاية لدرجة أنها بدأت في الضحك. “لا أحد يعرف المدينة الفضية أكثر مني ؛ إذا قلت أنه لا توجد أي فتاة مناسبة لمواصفاتك فهذا يعني أنه لا يوجد ! دعنا نفعل ذلك بسرعة!”

 

“مو تشي ، هل تعتقد أن أي شيء سيء سيحدث لأمي …؟” سألت غوان تشينغ هان جون مو تشي بهدوء. كان هناك شعور قوي بالقلق في لهجتها و بعض اللوم أيضا . كانت تلوم جون مو تشي لأنه لم ينبغي أن يذكر مأساة دونغ فانغ وان تشين.

 

“بالطبع أفعل … لكن عائلة شياو هي أيضًا العدو اللدود لعائلة الهان ، و الكراهية بين العائلتين أصبحت عميقة جدا . أليست الأولوية لك و لعائلتك في نيل الإنتقام بدلاً من ذلك؟ ”

 

قفزت الفتاة الصغيرة بارتفاع ثلاثة أقدام كما لو أصيبت بالجنون! قالت بغضب و هي تلوح يديها في كل مكان. “أتظن أنني لا أوفي بوعدي؟ همف همف ! دعني أقول لك هذا…. أنا ، هان يان منغ ، لم أخلف نذرًا واحدًا أو عهدا أو قسما بحياتي ! أوه ، كرمز للصدق ، أقسم بالسمعة الفائقة لمدينة العاصفة الفضية! إذا لم أستطع الوفاء بوعدي ، فإني … فإني … فإني سأخلع ملابسي و أبقى عارية و أتجول في أنحاء مدينة تيان شيانغ! ”

 

 

 

عند سماع هذه القصيدة ، تفاجات دونغ فانغ وان تشين لكنها استمرت في التفكير في المعنى الكامن وراءها. وقفت هناك بهدوء قبل أن تستدير أخيرًا و تعود إلى غرفتها. يمكن سماع صراخها الحزين. “يجب أن تقول ، الرحلة التي لا نهاية لها عبر مليون طبقة من السحب و ألف جبل ثلجي ، من سيطير باتجاهه بمفرده؟ … وو هوي! وو هوي … كيف سأواجه تحديات هذا العالم وحدي بدونك؟ ”

“لكن … ولكن في هذه الحالة ، مدينتنا … ألن يتم تدمير المدينة بالكامل …؟ ” كانت الفتاة على وشك البدأ بالبكاء لذا عضت شفتيها ، داست الأرض و نظرت إلى جون مو تشي و قالت بغضب و حزن “كيف … كيف يمكنك أن تكون لئيمًا إلى هذا الحد؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط