الذل! لا يمكنهم حتى اختيار الموت!
الفصل 662: الذل! لا يمكنهم حتى اختيار الموت!
لم يعرف المشاهدون ما يحدث و كانوا مذهولين تمامًا!
في القصر ، سقط كأس الخمر في يد جلالته على الأرض بسرعة. فجأة ، ارتجف جسده كله كما لو كان أحدهم ينخل الحبوب ولم يتوقف إلا بعد فترة. بين حاجبيه ، كان هناك ظلام قاتم بينما تمتم ، “جون مو تشي … لقد وجدت أخيرًا قاعة سيف الدم! هل أنت … أخيرًا قادم؟ انا لست خائفا منك! لن أخاف منك! أنا الإمبراطور! أنا أكثر شخص محترم في تيان شيانغ! ” زأر وأمسك برطمان الخمر وصب كل الخمر في فمه مرة أخرى. فجأة توقف و تمتم ، “ربما تعرف الإمبراطورة بقاعة سيف الدم … لكن أليست ميتة؟ هل أخبرت جون مو تشي؟ ”
لقد كان شعورًا معقدًا ومشوهًا للغاية لم يفهمه أحد ، بما في ذلك الإمبراطور نفسه. لا أحد يعرف ما يريده حقًا …
تألقت عيناه فجأة بتألق غير طبيعي. ركل بجنون وقلب الطاولة أمامه و زأر ، “لماذا لم تمت؟ مورونغ شيوى شيوى ، لماذا لم تمت ؟! كيف لم تمت! ”
“ها! أتحاول إخافتي بالمدينة الذهبية العظيمة! يجب أن تعلم أنهم لا يستطيعون تخويفي! ” نقر جون مو تشي أصابعه وأطلق وميض من الظلام في فم يو ون كانغ. قُطعت كل أسنانه و جعله يبصق بالدماء …
هدر لبعض الوقت ، ثم فجأة تراجع و وضع جسده بالكامل إلى كرسي التنين. ارتجفت أصابعه ، وأمسك برأسه ، وفجأة همس بارتياح ، “لحسن الحظ ، لم تمت! أنت لست ميتة … هذا جيد! شيوى شيوى … هل تعلمين ، أنا … لست على استعداد لتركك تموتين ، أنا متردد. هذا جيد … جيد … ”
“هذا العلم هو العلم الحربي الأبي!” نهض جون مو تشي ، كانت عيناه باردتان ، و صرخ ، “أبي قاتل من أجل تيان شيانغ وفاز بالعديد من الحروب. لكن لسوء الحظ في منتصف عمره مات مما أصاب الجميع بالحزن! لكنني الآن أعلم أن والدي قُتل على يد شخص آخر بدلاً من أن يُقتل في معركة! ”
لقد كان شعورًا معقدًا ومشوهًا للغاية لم يفهمه أحد ، بما في ذلك الإمبراطور نفسه. لا أحد يعرف ما يريده حقًا …
شعرت دوغو شياو يي بالضعف تجاهه حيث تم سحبها فجأة. قالت بخجل ، “هاي ، كيف تجرؤ … الكثير من الناس يشاهدون.”
أنقضت ليلة رأس السنة الجديدة الصاخبة. انتظر الإمبراطور بفارغ الصبر أن يأتي شخص ما و يطالب بالانتقام ، لكن لم يأت أحد حتى عندما أشرقت الشمس مرة أخرى …
كان ينتظر النهاية ومستعدًا للموت ، لكن … لم يأتوا!
لماذا لم تأتي عائلة جون من أجلي؟ لقد وجدوا قاعة سيف الدم ، لماذا لم تأتي أحد إلي؟ لماذا ا؟! كان جلالة الملك في حيرة وقلق.
عشر سنوات من الكراهية واليوم هو اليوم الذي يسعون فيه إلى الانتقام والعدالة!
كان ينتظر النهاية ومستعدًا للموت ، لكن … لم يأتوا!
عند النظر إلى علم حامي البلاد ، سقط شخص ما فجأة وهو يبكي و ركع ببطء. تبعه الكثير وسرعان ما جثا الجميع على ركبهم! مع الدموع في عيونهم ، شكروا بصدق السنوات العديدة غير المسبوقة من الازدهار والسلام التي جلبها لهم الجنرال الأبيض!
يا له من أمر مشؤوم! كان شعورا لا يوصف! ( * هذا التعذيب يليق بك * )
لقد كان شعورًا معقدًا ومشوهًا للغاية لم يفهمه أحد ، بما في ذلك الإمبراطور نفسه. لا أحد يعرف ما يريده حقًا …
“جلالة الملك! ”
جاء حارس ليبلغ ، لكنه أخاف الإمبراطور الذي كان لا يزال ضائعا في أفكاره. ارتجف و قفز من على الكرسي و قال بغضب: “ما الأمر؟ ماذا حدث؟”
ليس ببعيد ، كانت هناك ثلاث جثث والدم كان يتلألأ. كانوا حراس مدخل القصر. جاؤوا لإيقاف جون مو تشي عندما كان على وشك إنشاء المنصة لكنهم قتلوا على الفور! ثم وقف حراس عائلة جون في صفين مع أعضاء مدمر السماء و آكل الروح محيطين بهم. لم يجرؤ حراس القصر على التحرك ولو قليلاً منذ ذلك الحين!
بمجرد انتهائه ، شعر بالعرق البارد على ظهره. [ يمكنني أيضًا أن أخاف …؟]
“ابدأ!” كانت عيون جون مو تشي باردة. لوّح بيده بقوة!
قامت عائلة جون ببناء منصة عالية أمام القصر وعلقت لافتة مكتوبًا عليها “عاقب المتمردين و حذر قوى الشر الأخرى”. لكننا لا نعرف ما يريدون فعله حقًا “. أخاف الإمبراطور الحارس. لذا أبلغ بسرعة.
بعد هذا الحادث ، إذا لم تستطع العائلة الإمبراطورية التخلص من جون مو تشي في فترة قصيرة من الزمن ، فستختفي سلطة العائلة الإمبراطورية قريبًا!
“ماذا؟ أمام القصر؟ ” صُدم الإمبراطور. تحول وجهه فجأة إلى كآبة أكثر و صرخ بصوت منخفض ، “عائلة جون! كيف تجرؤ!”
“المنصة العالية عالية جدًا. يمكن رؤيتها بوضوح من على الأراضي العالية في القصر … “ذكر الحارس الإمبراطور وهو راكع على الأرض.
“انهم هم!” استدار جون مو تشي و أشار إلى مائة وثمانية عشر رجلاً ، صر أسنانه و قال “لقد كان عدم إمتلاكهم للضمير و تآمرهم هو الذي أودى بحياة والدي! مع كل هذه الكراهية ، يجب أن يموتوا! ”
“سأذهب و أرى!”
بالصدفة قابلت نظرة جون مو تشي نظرة الإمبراطور بعد أن أدار رأسه بلا مبالاة! شعر الإمبراطور بألم في عينيه. كانت نظرة جون مو تشي مثل خنجر اخترق قلبه مباشرة. عانى فجأة من صعوبة في التنفس و صعوبة في الوقوف.
موقع البناء أغلق المدخل الرئيسي للقصر بالكامل!
أنقضت ليلة رأس السنة الجديدة الصاخبة. انتظر الإمبراطور بفارغ الصبر أن يأتي شخص ما و يطالب بالانتقام ، لكن لم يأت أحد حتى عندما أشرقت الشمس مرة أخرى …
كان جون مو تشي يرتدي ملابس بيضاء ومعطف أبيض. كان حزام أزرق فاتح حول خصره. كان يجلس على كرسي كبير بذراعين وساقيه متقاطعتان. رقص شعره الأسود مع الريح وابتسم بشكل مؤذ بينما كان يتجاذب أطراف الحديث مع دوغو شياو يي بجانبه بطريقة تتجاهل بوضوح كل من حوله.
ليس ببعيد ، كانت هناك ثلاث جثث والدم كان يتلألأ. كانوا حراس مدخل القصر. جاؤوا لإيقاف جون مو تشي عندما كان على وشك إنشاء المنصة لكنهم قتلوا على الفور! ثم وقف حراس عائلة جون في صفين مع أعضاء مدمر السماء و آكل الروح محيطين بهم. لم يجرؤ حراس القصر على التحرك ولو قليلاً منذ ذلك الحين!
أنقضت ليلة رأس السنة الجديدة الصاخبة. انتظر الإمبراطور بفارغ الصبر أن يأتي شخص ما و يطالب بالانتقام ، لكن لم يأت أحد حتى عندما أشرقت الشمس مرة أخرى …
وصل الإمبراطور إلى قمة أحد الشرف العالية. ظهرت المنصة وراء جدران القصر أمامه مباشرة!
يا له من أمر مشؤوم! كان شعورا لا يوصف! ( * هذا التعذيب يليق بك * )
كانت واضحة جدا!
رفع جون مو تشي يده اليمنى و أخفض يده لأسفل!
لقد فهم أن جون مو تشي أراد إذلاله ببناء هذه المنصة أمام بوابة القصر!
إذا كان من الممكن لتحديقه الغاضب أن يخز ، بتلك الحالة كان جون مو تشي ليكون قد مات عدة مرات بالوقت الحالي !
الآن ، لم يعد قادرا على فعل أي شيء عند مواجهة هذا النوع من الإذلال. يمكنه فقط قبوله !
“هذا العلم هو العلم الحربي الأبي!” نهض جون مو تشي ، كانت عيناه باردتان ، و صرخ ، “أبي قاتل من أجل تيان شيانغ وفاز بالعديد من الحروب. لكن لسوء الحظ في منتصف عمره مات مما أصاب الجميع بالحزن! لكنني الآن أعلم أن والدي قُتل على يد شخص آخر بدلاً من أن يُقتل في معركة! ”
إذا لم يستطع السيطرة على غضبه وقرر الهجوم ، فسيؤدي ذلك فقط إلى تسريع انهيار إمبراطورية تيان شيانغ!
كانت واضحة جدا!
أصبحت عائلة جون مختلفة الآن!
يمكن لأي شخص منهم أن يخرج ليلاً و يذبح القصر بجهد ضئيل. يمكنهم بسهولة قطع رأسه بصمت!
لم تيوقف ضحك جون مو تشي الجامح. شرب كل النبيذ في فنجانه ، و بعد لف معصمه ، طار الكأس مثل النيزك قبل أن يتكسر في النهاية إلى قطع عند الشرفة التي وقف عليها الإمبراطور.
ارتجف الإمبراطور و ملأ غضبه صدره ، لكنه لم يستطع فعل شيء!
كان وجه الإمبراطور في القصر أخضر. كان جسده كله يرتجف من الغضب وعيناه محتقنة بالدماء! يأس بجنون و شعر بالإهانة ، تسارعت أنفاسه قبل أن يسعل أخيرًا بعنف و يتسرب الدم من زاوية فمه …
شعر بأول بادرة ندم. إذا سعى جون مو تشي إلى الانتقام علانية و قتله بعد تعذيبه ، فلن يخاف مثل الآن!
“هاهاها … كم ذلك مريح ! القدرة على التحكم في الحياة و الموت ، و معانقة خصر مرأة جميلة ! أنا أقرر ما يحدث للعالم وأتجول في السماء! بحركة واحدة ، أصدم العالم! مع تحديق واحد ، أجعل الشبح يبكي! ما الذي قد أطلبه أيضًا مع كل هذا ؟ هاهاها … “ضحك جون مو تشي بعنف ، كان ضحكه كإبر فولاذية حادة تخترق قلب الإمبراطور.
لكنه بالكاد يستطيع تحمل سيف العذاب البطيء المغمس بالإذلال الذي يستعمله جون مو تشي الآن !
تألقت عيناه فجأة بتألق غير طبيعي. ركل بجنون وقلب الطاولة أمامه و زأر ، “لماذا لم تمت؟ مورونغ شيوى شيوى ، لماذا لم تمت ؟! كيف لم تمت! ”
شعر الإمبراطور أنه كان مثل مزحة تسمح للجميع في العالم بالضحك …
بدا صوت جون مو تشي في الوقت الحالي جريئًا للغاية مع تجاهل كامل و رفض لإتباع قواعد الطبيعة….
نظر إلى الشكل الأبيض على الكرسي من بعيد بعينيه اللتان تحترقان بالغضب !
لقد فهم أن جون مو تشي أراد إذلاله ببناء هذه المنصة أمام بوابة القصر!
إذا كان من الممكن لتحديقه الغاضب أن يخز ، بتلك الحالة كان جون مو تشي ليكون قد مات عدة مرات بالوقت الحالي !
أبدى جون مو تشي تعبيرا رسميًا و ألقى التحية على العلم مع عائلة جون بأكملها. لم يستطع جون زان تيان منع دموعه وهو يحدق في علم حرب ابنه بشفاه مرتجفة. رقص شعره الأبيض في الريح و استمر في وضع عينيه على العلم وكأنه لا يستطيع التوقف عن المشاهدة!
بالصدفة قابلت نظرة جون مو تشي نظرة الإمبراطور بعد أن أدار رأسه بلا مبالاة! شعر الإمبراطور بألم في عينيه. كانت نظرة جون مو تشي مثل خنجر اخترق قلبه مباشرة. عانى فجأة من صعوبة في التنفس و صعوبة في الوقوف.
“لقد حارب والدي من أجل تيان شيانغ وشعبها ، وكان يغمر بالدماء كل يوم! لكن هؤلاء الأوغاد دبروا ضده بشكل حقير. إذا لم أنتقم له ، فأنا لست بالابن اللائق! ” صرخ جون مو تشي بصوت أجش ، “الآن ، تحت شهادتكم ، نحن نقدم دم العدو كذبيحة لأرواح الأب و الجنرالات الآخرين!”
نظر جون مو تشي نحوه ، وفجأة قال بابتسامة ساخرة على وجهه ، “شياو يي ، انظري هناك ، إنه إمبراطورنا ! هاها ، هذا الثوب الأصفر يجعله يبدو وكأنه دب … ”
“هذا العلم هو العلم الحربي الأبي!” نهض جون مو تشي ، كانت عيناه باردتان ، و صرخ ، “أبي قاتل من أجل تيان شيانغ وفاز بالعديد من الحروب. لكن لسوء الحظ في منتصف عمره مات مما أصاب الجميع بالحزن! لكنني الآن أعلم أن والدي قُتل على يد شخص آخر بدلاً من أن يُقتل في معركة! ”
ثم أشار بلا ضمير… بإصبعه الأوسط!
“قتل؟ آه؟” كيف يمكن لهؤلاء الناس العاديين معرفة الأسرار؟ كانوا يعرفون فقط أن الجنرال الأبيض الذي لم يخسر أبدًا قد هُزم في النهاية و مات بأول معركة خسرها . من يتخيل أن هناك مؤامرة أخرى؟
انحنت دوغو شياو يي لتشاهد و قالت ، “أين؟ أين؟ أين الدب؟ ”
عند النظر إلى علم حامي البلاد ، سقط شخص ما فجأة وهو يبكي و ركع ببطء. تبعه الكثير وسرعان ما جثا الجميع على ركبهم! مع الدموع في عيونهم ، شكروا بصدق السنوات العديدة غير المسبوقة من الازدهار والسلام التي جلبها لهم الجنرال الأبيض!
“أوه ،هناك ، ألا ترينه ؟ أليس كذلك؟ إنه دب كبير! ” أشار جون مو تشي بيده مرة أخرى. نظرت دوغو شياو يي والجميع من حوله في الاتجاه الذي أشار إليه .
نظر جون مو تشي نحوه ، وفجأة قال بابتسامة ساخرة على وجهه ، “شياو يي ، انظري هناك ، إنه إمبراطورنا ! هاها ، هذا الثوب الأصفر يجعله يبدو وكأنه دب … ”
“هاهاها …” ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ و فجأة مد ذراعه اليسرى ، وعانق دوغو شياو يى من خصرها النحيف. سأل بلطف: “هل رأيت؟”
وعلى الرغم مما قالته ، لم تكافح الفتاة الصغيرة على الإطلاق. كانت في الواقع حريصة على السماح للعالم كله برؤية سعادتها. هذه هي المرة الأولى التي يعانقها فيها. خجلت دوغو شياو يي و فكرت .
شعرت دوغو شياو يي بالضعف تجاهه حيث تم سحبها فجأة. قالت بخجل ، “هاي ، كيف تجرؤ … الكثير من الناس يشاهدون.”
في هذا الوقت ، علم الجميع ما كان سيحدث! كانوا سيقتلون بالقطع ببطء!
وعلى الرغم مما قالته ، لم تكافح الفتاة الصغيرة على الإطلاق. كانت في الواقع حريصة على السماح للعالم كله برؤية سعادتها. هذه هي المرة الأولى التي يعانقها فيها. خجلت دوغو شياو يي و فكرت .
أمام أعين الجميع ، قفز جون مو تشي على قمة المنصة ولوح بيده. تم رفع علم أحمر دموي ضخم بارتفاع عشرة أمتار. كُتبت عليها خمس كلمات: “جون وو هوي ، الجنرال الأبيض!”
“هاهاها … كم ذلك مريح ! القدرة على التحكم في الحياة و الموت ، و معانقة خصر مرأة جميلة ! أنا أقرر ما يحدث للعالم وأتجول في السماء! بحركة واحدة ، أصدم العالم! مع تحديق واحد ، أجعل الشبح يبكي! ما الذي قد أطلبه أيضًا مع كل هذا ؟ هاهاها … “ضحك جون مو تشي بعنف ، كان ضحكه كإبر فولاذية حادة تخترق قلب الإمبراطور.
“ماذا؟ أمام القصر؟ ” صُدم الإمبراطور. تحول وجهه فجأة إلى كآبة أكثر و صرخ بصوت منخفض ، “عائلة جون! كيف تجرؤ!”
“ما هي المكانة الإجتماعية ، ما هي الثروة؟ أنا لست بحاجة إليهم! ” ضحك جون مو تشي ، وقلب كمه الأيسر و مدده مثل السحب المتدفقة. طاف كأس النبيذ بجانبه وسقط في يده اليمنى. رفع الكأس إلى الأمام واستمر في الضحك بصوت عالٍ. “جلالة الإمبراطور ، من النادر أن يكون لديك الوقت للصعود عاليًا و النظر للخارج . اسمح لي أن أحييك مع هذا الكأس من النبيذ! ها ها ها ها…”
“اقتل! …” أصيب الحشد بالجنون.
بدا صوت جون مو تشي في الوقت الحالي جريئًا للغاية مع تجاهل كامل و رفض لإتباع قواعد الطبيعة….
إذا لم يستطع السيطرة على غضبه وقرر الهجوم ، فسيؤدي ذلك فقط إلى تسريع انهيار إمبراطورية تيان شيانغ!
نظر الجميع في الاتجاه الذي رفع فيه فنجانه و رأوا جسم أصفر يختفي خلف الستائر.
“لا تظهر أي رحمة! اقتلوا هؤلاء الأوغاد! ”
لم تيوقف ضحك جون مو تشي الجامح. شرب كل النبيذ في فنجانه ، و بعد لف معصمه ، طار الكأس مثل النيزك قبل أن يتكسر في النهاية إلى قطع عند الشرفة التي وقف عليها الإمبراطور.
“أوه ،هناك ، ألا ترينه ؟ أليس كذلك؟ إنه دب كبير! ” أشار جون مو تشي بيده مرة أخرى. نظرت دوغو شياو يي والجميع من حوله في الاتجاه الذي أشار إليه .
كان هذا أعظم إذلال واجهه الإمبراطور !
رفع جون مو تشي يده اليمنى و أخفض يده لأسفل!
كان وجه الإمبراطور في القصر أخضر. كان جسده كله يرتجف من الغضب وعيناه محتقنة بالدماء! يأس بجنون و شعر بالإهانة ، تسارعت أنفاسه قبل أن يسعل أخيرًا بعنف و يتسرب الدم من زاوية فمه …
لكنه بالكاد يستطيع تحمل سيف العذاب البطيء المغمس بالإذلال الذي يستعمله جون مو تشي الآن !
بعد هذا الحادث ، إذا لم تستطع العائلة الإمبراطورية التخلص من جون مو تشي في فترة قصيرة من الزمن ، فستختفي سلطة العائلة الإمبراطورية قريبًا!
بالصدفة قابلت نظرة جون مو تشي نظرة الإمبراطور بعد أن أدار رأسه بلا مبالاة! شعر الإمبراطور بألم في عينيه. كانت نظرة جون مو تشي مثل خنجر اخترق قلبه مباشرة. عانى فجأة من صعوبة في التنفس و صعوبة في الوقوف.
لكن … كيف يمكنه التخلص من جون مو تشي؟
أنقضت ليلة رأس السنة الجديدة الصاخبة. انتظر الإمبراطور بفارغ الصبر أن يأتي شخص ما و يطالب بالانتقام ، لكن لم يأت أحد حتى عندما أشرقت الشمس مرة أخرى …
من يستطيع في هذا العالم التخلص منه ؟
تألقت عيناه فجأة بتألق غير طبيعي. ركل بجنون وقلب الطاولة أمامه و زأر ، “لماذا لم تمت؟ مورونغ شيوى شيوى ، لماذا لم تمت ؟! كيف لم تمت! ”
لماذا تم استدعاء السيد وين؟ لماذا اتخذت المدينة الذهبية العظيمة مثل هذا القرار؟
لكنه شعر أن قلبه سينفجر من الغضب إذا لم يستطع التنفيس عن غضبه!
هل كانوا أيضًا خائفين من عائلة جون و جون مو تشي أيضا ! لم يستطع الإمبراطور إيجاد أي سبب مقنع آخر!
هدر لبعض الوقت ، ثم فجأة تراجع و وضع جسده بالكامل إلى كرسي التنين. ارتجفت أصابعه ، وأمسك برأسه ، وفجأة همس بارتياح ، “لحسن الحظ ، لم تمت! أنت لست ميتة … هذا جيد! شيوى شيوى … هل تعلمين ، أنا … لست على استعداد لتركك تموتين ، أنا متردد. هذا جيد … جيد … ”
حتى الأراضي المقدسة الثلاثة لم تستطع التعامل مع جون مو تشي! كيف يمكنه ، كملك فاني أن يفعل أي شيء؟
” الجنرال ! باللون الأبيض! ” فجأة ، بدأ الحشد في البكاء مثل التسونامي. صرخ جميع الجنود الحاضرين و إنتحبوا بحزن !
لكنه شعر أن قلبه سينفجر من الغضب إذا لم يستطع التنفيس عن غضبه!
بعد هذا الحادث ، إذا لم تستطع العائلة الإمبراطورية التخلص من جون مو تشي في فترة قصيرة من الزمن ، فستختفي سلطة العائلة الإمبراطورية قريبًا!
لم يعرف المشاهدون ما يحدث و كانوا مذهولين تمامًا!
كان جون مو تشي يتصرف بشكل معاكس تماما للقانون . كيف تختلف أفعاله عن الانقلاب؟
ارتجف الإمبراطور و ملأ غضبه صدره ، لكنه لم يستطع فعل شيء!
لم يقم فقط ببناء منصة عالية أمام القصر ، بل أهان الإمبراطور. كم هذا سخيف!
كانت الكلمات ذهبية تومض تحت الشمس! خفقت بتألق ، تمامًا مثل صاحب الاسم الذي كان قد تألق في العالم ذات مرة!
كان هناك جلبة تحيط بالمنصة العالية. مع صوت الخطى ، جاء سادة العائلات الكبيرة في المدينة. كان واضحا جدا بالنسبة لهم ما يحدث . كانت عائلة جون تعلن الحرب على الإمبراطور!
“ماذا؟ أمام القصر؟ ” صُدم الإمبراطور. تحول وجهه فجأة إلى كآبة أكثر و صرخ بصوت منخفض ، “عائلة جون! كيف تجرؤ!”
عند رؤية ما حدث ، غادروا على الفور! كان الوضع معقدًا للغاية ولم يرغبوا في الوقوع وسطه !
في هذا الوقت ، علم الجميع ما كان سيحدث! كانوا سيقتلون بالقطع ببطء!
الأول من يناير/ جانفي يا له من طقس جميل!
يمكن لأي شخص منهم أن يخرج ليلاً و يذبح القصر بجهد ضئيل. يمكنهم بسهولة قطع رأسه بصمت!
مع ارتفاع الشمس ، بدأ الإعدام القاسي تحت السماء الصافية!
“لقد حارب والدي من أجل تيان شيانغ وشعبها ، وكان يغمر بالدماء كل يوم! لكن هؤلاء الأوغاد دبروا ضده بشكل حقير. إذا لم أنتقم له ، فأنا لست بالابن اللائق! ” صرخ جون مو تشي بصوت أجش ، “الآن ، تحت شهادتكم ، نحن نقدم دم العدو كذبيحة لأرواح الأب و الجنرالات الآخرين!”
عندما تم ربط الرجال العراة على أعمدة خشبية على المنصة واحدًا تلو الآخر ، زاد النقاش بين الجمهور. كان هناك ما مجموعه مائة وثمانية عشر رجلاً ، وكان وين كانغ يو آخر واحد تم تعليقه !
حتى الأراضي المقدسة الثلاثة لم تستطع التعامل مع جون مو تشي! كيف يمكنه ، كملك فاني أن يفعل أي شيء؟
وصلت عائلة جون ، بقيادة جون زان تيان ، أخيرًا!
من يستطيع في هذا العالم التخلص منه ؟
كانوا جميعا متحمسين و مرتاحين!
رفرف علم الحرب مع الريح ، تمامًا كما كان يرفرف عندما غزا العالم سابقا !
عشر سنوات من الكراهية واليوم هو اليوم الذي يسعون فيه إلى الانتقام والعدالة!
عند رؤية ما حدث ، غادروا على الفور! كان الوضع معقدًا للغاية ولم يرغبوا في الوقوع وسطه !
أمام أعين الجميع ، قفز جون مو تشي على قمة المنصة ولوح بيده. تم رفع علم أحمر دموي ضخم بارتفاع عشرة أمتار. كُتبت عليها خمس كلمات: “جون وو هوي ، الجنرال الأبيض!”
تألقت عيناه فجأة بتألق غير طبيعي. ركل بجنون وقلب الطاولة أمامه و زأر ، “لماذا لم تمت؟ مورونغ شيوى شيوى ، لماذا لم تمت ؟! كيف لم تمت! ”
كانت الكلمات ذهبية تومض تحت الشمس! خفقت بتألق ، تمامًا مثل صاحب الاسم الذي كان قد تألق في العالم ذات مرة!
في هذا الوقت ، علم الجميع ما كان سيحدث! كانوا سيقتلون بالقطع ببطء!
أدرك الجمهور أخيرًا شيئًا ما مما أثارهم . علم الجنرال الأبيض الذي لم يرفع منذ عشر سنوات – ماذا يعني أن يتم رفعه مرة أخرى الآن ؟
إنها أقسى و أبشع طريقة للإعدام!
أبدى جون مو تشي تعبيرا رسميًا و ألقى التحية على العلم مع عائلة جون بأكملها. لم يستطع جون زان تيان منع دموعه وهو يحدق في علم حرب ابنه بشفاه مرتجفة. رقص شعره الأبيض في الريح و استمر في وضع عينيه على العلم وكأنه لا يستطيع التوقف عن المشاهدة!
“احفر قلوبهم ومزقهم!”
كان هذا ابنه الأكبر ، أكبر فخر له! فخر تيان شيانغ ، وفخر جميع الجنود في العالم! اليوم ، يمكنه أخيرًا إقامة ذكرى إبنه بشكل مناسب !
إنها أقسى و أبشع طريقة للإعدام!
بدماء الأعداء كذبيحة!
انحنت دوغو شياو يي لتشاهد و قالت ، “أين؟ أين؟ أين الدب؟ ”
هبت الرياح المتجمدة عبر المكان .
رفرف علم الحرب مع الريح ، تمامًا كما كان يرفرف عندما غزا العالم سابقا !
كان هذا ابنه الأكبر ، أكبر فخر له! فخر تيان شيانغ ، وفخر جميع الجنود في العالم! اليوم ، يمكنه أخيرًا إقامة ذكرى إبنه بشكل مناسب !
” الجنرال ! باللون الأبيض! ” فجأة ، بدأ الحشد في البكاء مثل التسونامي. صرخ جميع الجنود الحاضرين و إنتحبوا بحزن !
عند النظر إلى علم حامي البلاد ، سقط شخص ما فجأة وهو يبكي و ركع ببطء. تبعه الكثير وسرعان ما جثا الجميع على ركبهم! مع الدموع في عيونهم ، شكروا بصدق السنوات العديدة غير المسبوقة من الازدهار والسلام التي جلبها لهم الجنرال الأبيض!
أصبحت عائلة جون مختلفة الآن!
“هذا العلم هو العلم الحربي الأبي!” نهض جون مو تشي ، كانت عيناه باردتان ، و صرخ ، “أبي قاتل من أجل تيان شيانغ وفاز بالعديد من الحروب. لكن لسوء الحظ في منتصف عمره مات مما أصاب الجميع بالحزن! لكنني الآن أعلم أن والدي قُتل على يد شخص آخر بدلاً من أن يُقتل في معركة! ”
موقع البناء أغلق المدخل الرئيسي للقصر بالكامل!
“قتل؟ آه؟” كيف يمكن لهؤلاء الناس العاديين معرفة الأسرار؟ كانوا يعرفون فقط أن الجنرال الأبيض الذي لم يخسر أبدًا قد هُزم في النهاية و مات بأول معركة خسرها . من يتخيل أن هناك مؤامرة أخرى؟
موقع البناء أغلق المدخل الرئيسي للقصر بالكامل!
“من قتله؟” فجأة ، وقف رجل مثل برج حديدي وسط الحشد ، كان وجهه حزين و غاضب. كانت عروقه منتفخة و خافرة. كان الرجل طويلًا و قويًا ، وقف منتصبًا ، و على وجهه ملامح الشراسة. يمكن لأي شخص أن يقول إنه كان جنديًا في يوم من الأيام!
“قطعوهم حتى الموت ببطء …”
“من تآمر عليه؟” هتف الحشد بغضب في انسجام تام.
بمجرد انتهائه ، شعر بالعرق البارد على ظهره. [ يمكنني أيضًا أن أخاف …؟]
“انهم هم!” استدار جون مو تشي و أشار إلى مائة وثمانية عشر رجلاً ، صر أسنانه و قال “لقد كان عدم إمتلاكهم للضمير و تآمرهم هو الذي أودى بحياة والدي! مع كل هذه الكراهية ، يجب أن يموتوا! ”
رفرف رداء جون مو تشي الأبيض وهو يسير بضع خطوات إلى الأمام ثم قال بلا مبالاة: “إذا أردت أن تعض لسانك وتقتل نفسك ، يمكنك أن تفعل ذلك! لكني أريد أن أخبرك أنه إذا بقيت في مكانك وتركتني أقطعك ، فسينتهي كل شيء بموتك ! أما إذا حاولت قتل نفسك ، بغض النظر عما إذا نجحت أم لا ، فسوف أقتل كل فرد من أفراد عائلتك! لا تعتقد أنني لا أستطيع العثور عليهم! أعرف أين يوجد كل واحد منهم لكن يمكنك المحاولة! أنا لا أمانع!” ( * لا أحد يأتيني و يقول أنه متعاطف معه *)
“اقتلهم! اقتلهم!…”
كان هناك جلبة تحيط بالمنصة العالية. مع صوت الخطى ، جاء سادة العائلات الكبيرة في المدينة. كان واضحا جدا بالنسبة لهم ما يحدث . كانت عائلة جون تعلن الحرب على الإمبراطور!
“احفر قلوبهم ومزقهم!”
ارتجف الإمبراطور و ملأ غضبه صدره ، لكنه لم يستطع فعل شيء!
“لا تظهر أي رحمة! اقتلوا هؤلاء الأوغاد! ”
“تضحية! تضحية!”
“قطعوهم حتى الموت ببطء …”
لكن … كيف يمكنه التخلص من جون مو تشي؟
“لقد حارب والدي من أجل تيان شيانغ وشعبها ، وكان يغمر بالدماء كل يوم! لكن هؤلاء الأوغاد دبروا ضده بشكل حقير. إذا لم أنتقم له ، فأنا لست بالابن اللائق! ” صرخ جون مو تشي بصوت أجش ، “الآن ، تحت شهادتكم ، نحن نقدم دم العدو كذبيحة لأرواح الأب و الجنرالات الآخرين!”
“هاهاها …” ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ و فجأة مد ذراعه اليسرى ، وعانق دوغو شياو يى من خصرها النحيف. سأل بلطف: “هل رأيت؟”
“تضحية! تضحية!”
حتى الأراضي المقدسة الثلاثة لم تستطع التعامل مع جون مو تشي! كيف يمكنه ، كملك فاني أن يفعل أي شيء؟
صرخ عدد لا يحصى من الناس بصوت عالٍ ، وخاصة بعض الجنود الذين تابعوا جون وو هوي في الماضي. لقد صرخوا و صروا أسنانهم و شعروا بالغضب من أنفسهم و أعدائهم لأنهم عرفوا الآن فقط أن جنرالهم المحبوب قُتل بهذه الطريقة …
“أوه ،هناك ، ألا ترينه ؟ أليس كذلك؟ إنه دب كبير! ” أشار جون مو تشي بيده مرة أخرى. نظرت دوغو شياو يي والجميع من حوله في الاتجاه الذي أشار إليه .
“ابدأ!” كانت عيون جون مو تشي باردة. لوّح بيده بقوة!
شعر بأول بادرة ندم. إذا سعى جون مو تشي إلى الانتقام علانية و قتله بعد تعذيبه ، فلن يخاف مثل الآن!
تم وضع شبكة صيد سوداء غطت جميع الرجال. ثم تم شدها و الواءها ببطء ، مما تسبب في انتفاخ عضلات السجناء قليلاً من الثقوب في الشبكة …
“تضحية! تضحية!”
في هذا الوقت ، علم الجميع ما كان سيحدث! كانوا سيقتلون بالقطع ببطء!
عند النظر إلى علم حامي البلاد ، سقط شخص ما فجأة وهو يبكي و ركع ببطء. تبعه الكثير وسرعان ما جثا الجميع على ركبهم! مع الدموع في عيونهم ، شكروا بصدق السنوات العديدة غير المسبوقة من الازدهار والسلام التي جلبها لهم الجنرال الأبيض!
إنها أقسى و أبشع طريقة للإعدام!
أصبحت عائلة جون مختلفة الآن!
تسارعت أنفاس الجميع!
“قطعوهم حتى الموت ببطء …”
مد الجلادين أيديهم معًا وسحبوا القماش المحشو في أفواه السجناء. دانتيان هؤلاء الناس قد دمر من قبل جون مو تشي. لقد اختفت بالفعل سنواتهم العديدة من زراعة شوان! لكن بشكل غير متوقع ، لم يستجدي أحد منهم الرحمة! على الرغم من أن بعض الناس كانوا خائفين للغاية لدرجة أنهم أصبحوا شاحبين ويرتجفون ، إلا أنهم لم يستجدوا الرحمة.
كانوا قتلة وشهدوا الكثير من عمليات القتل ! برؤية ما كان يحدث ، عرفوا أنه لا فائدة من استجداء الرحمة …
بمجرد انتهائه ، شعر بالعرق البارد على ظهره. [ يمكنني أيضًا أن أخاف …؟]
“اقتل! …” أصيب الحشد بالجنون.
الآن ، لم يعد قادرا على فعل أي شيء عند مواجهة هذا النوع من الإذلال. يمكنه فقط قبوله !
رفع جون مو تشي يده اليمنى و أخفض يده لأسفل!
“أنا خبير من المدينة الذهبية العظيمة! ألا يمكنك قتلي بطريقة لائقة؟ جون مو تشي ، لماذا عليك أن تكون متطرفًا جدًا؟ ” صرخ وين كانغ يو بشكل مثير للشفقة.
تم رفع السكاكين الفولاذية!
أصبحت عائلة جون مختلفة الآن!
“انتظر! جون مو تشي ، لدي ما أقوله! ” رفع وين كانغ يو رأسه فجأة. لقد تعرض للإذلال لكونه عارياً لدرجة أن وجهه كان مشوهاً “جون مو تشي ، أنا كنت ملتزم بالقواعد طوال حياتي ، وهذا هو الخطأ الوحيد الذي ارتكبته في حياتي! وأمرني أحدهم بذلك ؛ لماذا لا تقتلني ببساطة؟ ”
“حتى لو كنت قديسًا مدى الحياة ، فإن الخطأ الأخير كان كافيًا لتلطيخك بشر من قضى حياته بالإجرام !” نظر جون مو تشي إليه ببرود.
كان هناك جلبة تحيط بالمنصة العالية. مع صوت الخطى ، جاء سادة العائلات الكبيرة في المدينة. كان واضحا جدا بالنسبة لهم ما يحدث . كانت عائلة جون تعلن الحرب على الإمبراطور!
“أنا خبير من المدينة الذهبية العظيمة! ألا يمكنك قتلي بطريقة لائقة؟ جون مو تشي ، لماذا عليك أن تكون متطرفًا جدًا؟ ” صرخ وين كانغ يو بشكل مثير للشفقة.
وصل الإمبراطور إلى قمة أحد الشرف العالية. ظهرت المنصة وراء جدران القصر أمامه مباشرة!
“ها! أتحاول إخافتي بالمدينة الذهبية العظيمة! يجب أن تعلم أنهم لا يستطيعون تخويفي! ” نقر جون مو تشي أصابعه وأطلق وميض من الظلام في فم يو ون كانغ. قُطعت كل أسنانه و جعله يبصق بالدماء …
كان يحاول الانتحار بقضم لسانه.
” الجنرال ! باللون الأبيض! ” فجأة ، بدأ الحشد في البكاء مثل التسونامي. صرخ جميع الجنود الحاضرين و إنتحبوا بحزن !
رفرف رداء جون مو تشي الأبيض وهو يسير بضع خطوات إلى الأمام ثم قال بلا مبالاة: “إذا أردت أن تعض لسانك وتقتل نفسك ، يمكنك أن تفعل ذلك! لكني أريد أن أخبرك أنه إذا بقيت في مكانك وتركتني أقطعك ، فسينتهي كل شيء بموتك ! أما إذا حاولت قتل نفسك ، بغض النظر عما إذا نجحت أم لا ، فسوف أقتل كل فرد من أفراد عائلتك! لا تعتقد أنني لا أستطيع العثور عليهم! أعرف أين يوجد كل واحد منهم لكن يمكنك المحاولة! أنا لا أمانع!” ( * لا أحد يأتيني و يقول أنه متعاطف معه *)
“قتل؟ آه؟” كيف يمكن لهؤلاء الناس العاديين معرفة الأسرار؟ كانوا يعرفون فقط أن الجنرال الأبيض الذي لم يخسر أبدًا قد هُزم في النهاية و مات بأول معركة خسرها . من يتخيل أن هناك مؤامرة أخرى؟
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ابدأ!” كانت عيون جون مو تشي باردة. لوّح بيده بقوة!
هدر لبعض الوقت ، ثم فجأة تراجع و وضع جسده بالكامل إلى كرسي التنين. ارتجفت أصابعه ، وأمسك برأسه ، وفجأة همس بارتياح ، “لحسن الحظ ، لم تمت! أنت لست ميتة … هذا جيد! شيوى شيوى … هل تعلمين ، أنا … لست على استعداد لتركك تموتين ، أنا متردد. هذا جيد … جيد … ”
حتى الأراضي المقدسة الثلاثة لم تستطع التعامل مع جون مو تشي! كيف يمكنه ، كملك فاني أن يفعل أي شيء؟
“هاهاها … كم ذلك مريح ! القدرة على التحكم في الحياة و الموت ، و معانقة خصر مرأة جميلة ! أنا أقرر ما يحدث للعالم وأتجول في السماء! بحركة واحدة ، أصدم العالم! مع تحديق واحد ، أجعل الشبح يبكي! ما الذي قد أطلبه أيضًا مع كل هذا ؟ هاهاها … “ضحك جون مو تشي بعنف ، كان ضحكه كإبر فولاذية حادة تخترق قلب الإمبراطور.
هدر لبعض الوقت ، ثم فجأة تراجع و وضع جسده بالكامل إلى كرسي التنين. ارتجفت أصابعه ، وأمسك برأسه ، وفجأة همس بارتياح ، “لحسن الحظ ، لم تمت! أنت لست ميتة … هذا جيد! شيوى شيوى … هل تعلمين ، أنا … لست على استعداد لتركك تموتين ، أنا متردد. هذا جيد … جيد … ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
