فطائر اللحم تتساقط من السماء!
الفصل 667: فطائر اللحم تتساقط من السماء!
إذا بقي المبجل مي داخل غابة تيان فا ، فمن يجرؤ على الذهاب لمغازلة موته و إستهدافه هناك ؟ ناهيك عن 10 خبراء سامين ؛ حتى لو جلبوا خبراء أكثر بمئة مرة ، فما الفرق الذي سيحدثونه؟ بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين لديهم ، طالما دخلوا إلى غابة تيان فا ، حتى خبير مستوى الذروة مثل دو جيو لن يجرؤ على ضمان قدرته على الخروج حياً!
* فصل العاهل اليومي و عدنا الى النشر بالساعة الخامسة *
كان هذا العالم محبطًا للغاية! ( * العالم قاسي و لكن حزين ، لاأعلم من قالها أظنه ليفاي أو غينتوكي *)
كان دو جيو في الأصل في موقف صعب ، غير قادر على التراجع أو التقدم. كان مثل رجل يمتطي ظهر نمر ، غير قادر على النزول. لقد قام بالفعل بزيادة الضغط إلى ما هو أبعد من نطاق سيطرته. بالطبع ، كان لا يزال من الممكن أن يسحب هالته . كان يخطط أيضًا لسحب ضغطه في اللحظة التي يشعر فيها أن أي شيء سيحدث. على الأكثر ، إذا سحب هالته بقوة إلى الوراء ، فسوف يعاني فقط من بعض الإصابات في جوهره!
لم يتمكن دو جيو من تحديد ما إذا كان جون مو تشي يحوم على حافة الانهيار أم لا ،. لكن كان هناك شيء واحد واضح له و هو نفسه متأكد منه : كان دو جيو نفسه على وشك الانهيار!
ومع ذلك ، كان هذا الشقي العنيد لا يزال في الواقع يصر أسنانه و يتمسك رافضًا الاعتراف بالهزيمة! في تلك اللحظة ، بدأ يشعر بالتقدير لموهبة هذا الأخير. أن يمتلك شاب بعمره في الواقع مثل هذه الإرادة الحازمة والثابتة …..ربما منذ العصور القديمة وحتى الآن ، كان جون مو تشي هو الوحيد!
كانت هذه حالة كلاسيكية تقليدية لسقوط بركة سماوية من الجنة على بشري فقير !
إذا زاد من قوته أكثر من ذلك ، فسوف يفقد حقًا كل سيطرته على الضغط خاصته . كان من السهل أن يفقد تحكمه ، ولكن سيكون من الصعب للغاية إستعادته ! ربما لن يتمكن الشاب الذي أمامه من التعافي من الإصابات الخطيرة التي قد يتعرض لها إذا فقط السيطرة على قوته ! علاوة على ذلك ، سيترك وراءه شيطان قلبي خطير على الشاب يمنعه من التقدم أكثر في المستقبل!
استدار دو جيو ، ولم يعد ينظر إلى جون مو تشي. أغمض عينيه ببطء ، كان كل من أمامه قادرين على أن يشعروا بوضوح أن نية قتل جنونية ظهرت فجأة خلف جفنيه المغلقين!
لن يختلف ذلك عن صنع عداوة هائلة مع هذا الخبير الغامض!
ولكن عندما يتعلق الأمر بالمجنون جون مو تشي ، كانت القضية هنا مسألة مختلفة تمامًا! ناهيك عن نقل دوجيو للتشي الروحاني في دائرة نصف قطرها 20 كلم ؛ حتى لو قام بنقل كل التشي الروحي في جميع أنحاء العالم ، فلن يرفض معبد باغودا هونغ جون ولو جزءًا واحدًا من التشي الروحي ! سيستمر في الامتصاص حتى ينهي كل ما يأتيه كل شيء تمامًا ولن يضيع ولو قطرة واحدة!
إذا كان لديه مثل هذا التلميذ المتميز بنفسه ، وقد ضغط أحد الأغبياء على تلميذه بشدة لدرجة أنه تحول إلى مشلول ، فإنه سيتجاهل أيضًا كل شيء في سبيل الانتقام!
كان دو جيو متأكدًا من أنه إذا استمر جون مو تشي في النمو بسرعته الحالية ، فإن لقب رقم واحد تحت السماء ، والذي لم يظهر أبدًا منذ بداية الزمن ، سيكون ملكًا له في النهاية! كان ترك عدو بهذه الإمكانات غير المحدودة على قيد الحياة أمرًا خطيرًا للغاية!
في هذه المرحلة ، قرر دو جيو بالفعل التوقف و التراجع و سحب هالته. بما أن الخبير رفض إظهار نفسه ، كان سيأخذ وين كانغ يو بقوة! سيعرف هذا الخبير أنني كنت رحيم جدا بتلميذه بنظرة واحدة عندما يعود ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل كبيرة …
و مع ذلك … رغم ذلك! كان … في الواقع بخير تمامًا! كان حي و بخير تماما!
ولكن في هذا الوقت الحرج ، صدت كلمات جون مو تشي المزعجة مرة أخرى! كان الشقي يطالب بالموت مع الصراخ في التجمعات لأجله ! لقد كان هذا الرجل العجوز رحيما بك منذ البداية ، لكن من كان ليعتقد أنك ستظل عنيدًا ؛ البطة التي على شفير الموت لا تزال تريد في النهاية الشتم و أن تكون ذات منقار سيئ ؟!
رفع جون مو تشي رأسه ببطء ، وظهرت ابتسامة على وجهه المنهك. “الموقر دو ، لماذا … لم تستمر في السماح لي بالاستمتاع؟ هذا الطفل الصغير لا يزال لم يتمتع بما يكفي من المرح! إممم ، لدى المبجل دو بعض القوة ، لكن من المؤسف … لا يمكنك أن تستمر طويلاً آه. من الصعب الاستمتاع بشكل صحيح آه! ما فائدة التوقف في منتصف الطريق؟ ” كانت نبرته مليئة بخيبة الأمل و عدم الرضا. كان الأمر أشبه بامرأة ثرثارة كانت تشتكي بحماس من حياتها في السوق عندما جاء أحدهم وسكب دلوًا من الماء على رأسها!
غضب دو جيو على الفور. حتى دون التفكير ، قام على الفور برفع ضغطه إلى الحد الأقصى!
شعر جون مو تشي بالحزن الشديد. بسبب حالته الراهنة ، لم يكن لديه هدوء كافي لملاحظة أن وين كانغ يو قد تحول الى لحم مفروم بضربة كف واحدة من دو جيو. كان التفكير الوحيد في قلبه هو كيف يمكنه بطريقة ما خداع الرجل العجوز دو جيو و جعله يكرر العملية مرة أخرى … كانت نوع المعاملة التي تلقاها سابقا ممتعة جدًا لهذا السيد الشاب آه …
شعر الجميع على الفور أن بصرهم أسود و أن أجسادهم تتأرجح!
و بومضة من أجسادهم اختفوا تمامًا عن الأنظار!
حتى المنصة الطويلة إهتزت قليلا!
لقد كان مرعبا جدا!
إذا كانت التموجات بهذه القوة بالفعل ، فيمكن للمرء أن يتخيل بسهولة الضغط على الشخص الذي يركز عليه الهجوم!
ولكن عندما يتعلق الأمر بالمجنون جون مو تشي ، كانت القضية هنا مسألة مختلفة تمامًا! ناهيك عن نقل دوجيو للتشي الروحاني في دائرة نصف قطرها 20 كلم ؛ حتى لو قام بنقل كل التشي الروحي في جميع أنحاء العالم ، فلن يرفض معبد باغودا هونغ جون ولو جزءًا واحدًا من التشي الروحي ! سيستمر في الامتصاص حتى ينهي كل ما يأتيه كل شيء تمامًا ولن يضيع ولو قطرة واحدة!
سقط ضغط غير محدود على جون مو تشي في لحظة ليبتلعه معبد باغودا هونغ جون على الفور مثل حوت يشرب المياه . تصاعد الضغط مثل أمواج المحيط ، و تقدم بلا توقف كنهر عظيم. كل موجة كانت أقوى من السابقة! من الطبيعي أن لا يتهرب معبد باغودا هونغ جون من الهجمات لذا إمتص كل التشي الروحانية للسماء و الأرض القادم ، و لم يترك حتى قليلا !
لقد كان مرعبا جدا!
في تلك اللحظة ، شعر جون مو تشي فقط أن عروقه كانت تدغدغه و منتفخة لدرجة أنها كانت ستنفجر …
لقد أعطته “التغذية القسرية” لدو جيو هذه المرة فوائد عظيمة! تحمل القوة الكاملة لخبير مستوى مبجل ! و التشي الروحاني للسماء والأرض الذي إمتصه لم يكن بكميات قليلة! حتى أنه كان من الصعب على جون مو تشي أن يمتص التشي الروحي للسماء والأرض عندما كان يدور فن فتح ثروة السماء … أظهر هذا وحده أن التشي الروحي للسماء والأرض في دائرة نصف قطرها 20 كلمتر قد استنفذ تمامًا …
كان هذا ممتعًا حقًا آه ، ممتعًا جدًا!
فقط ، كان يبذل قصارى جهده للتحمل و إخفاء نية قتله . كانت تلك الضربة القوية قبل لحظة قد نفست بشكل أو بآخر عن بعض نيته في القتل.
استمرت هذه الحالة لفترة من الزمن و لكن فجأة اختفى الضغط . دو جيو قد قطع فجأة مصدر الإمداد الخاص بجون مو تشي للتشي الروحاني !
الرجل الصالح يجب أن يتابع دوما لآخر الطريق ! إذا كنت سترشد بوذا ، فيجب أن ترافقه طوال الطريق إلى الغرب آه! ما هذا الهراء حول التوقف في المنتصف ؟ – لقد فشل السيد الشاب تمامًا في تذكر أن الطرف الآخر قد منحه قدرًا كبيرًا من التشي الروحاني و أنه منحه تعزيز قوة كبير بطريقة مباشرة! رغم كل تلك المزايا و الفوائد ، ما زال السيد الشاب ليس راضيا … بالنهاية على المرأ أن يتذكر أن دو جيو كان عدوا و ليس حليفا …
كان دو جيو مدفوعًا للجنون من قبل جون مو تشي و لكن في اللحظة التي اندلع فيها بالغضب و تصرف بلا عقلانية ندم على الفور. لقد إنتهى أمره ! هذا الشقي انتهى بالتأكيد! نظرًا لأنه كان يوجه الكثير من التشي الروحاني للسماء والأرض أكثر مما يستطيع التحكم فيه ، فقد احتاج إلى توجيه كل ذلك تمامًا أولا قبل أن يتمكن من التوقف. لأنه ، حتى جسده لن يكون قادرًا على تحمل رد الفعل العنيف لهذه الموجة من تشي السماء والأرض…
بحق الجحيم ، أليس هذا تلاعب بمشاعر الآخرين ؟! شتم جون مو تشي بشدة في قلبه. بغض النظر عن أي شيء ، كان يجب عليك أن تنتظر حتى أحقق هذا الاختراق قبل أن تغادر آه … بدلاً من ذلك ، قمت بإثارتي و زيادة شهيتي ، و سمحت لي بالوصول إلى النقطة الأهم ثم قمت بالانسحاب فجأة!
بعد وقت بدا و كأنه إستمر للأبد ، مرت الموجة الأولى أخيرًا. تصرف دو جيو بسرعة ، وأوقف الهجوم على عجل بينما كان قلبه ينبض بقوة.
لدهشته ، تحرك جون مو تشي و لم يمت أو يصب بالشلل ، حتى أنه رفع رأسه ببطء … يمكن رؤية آثار الدم على أسنانه البيضاء اليشمية ، تحركت عيناه بعنف. كان وجهه شاحبًا بشكل واضح مع القليل من حبيبات العرق . من الواضح تمامًا أنه بدا و كأنه رجل مر للتو بالجحيم و عاد.
كان السيد الشاب جون يقصد كل كلمة من قلبه هذه المرة! كان يأمل حقًا في الاستمرار في الاستمتاع لفترة أطول ؛ يمكن القول أن هذا النوع من الفرص سيكون من الصعب إعادة مواجهته حتى بعد مائة أو ألف عام!
و مع ذلك … رغم ذلك! كان … في الواقع بخير تمامًا! كان حي و بخير تماما!
دارت عيون دو جيو الشبيهة بالثعبان و حدقت في وجه السيد الشاب جون للحظة قبل أن يشخر ببرود ودون أن ينظر إلى الوراء ، استدار و تقدم خطوة بقوة نحو المنصة!
كيف يكون هذا معقولا؟
كان رعب غابة تيان فا شيئًا يعرفه دو جيو جيدًا. يمكن لمجموعة من الذئاب البرية ، إذا تم قيادتها بشكل جيد ، هزيمة جيش ألف رجل ، ناهيك عن مئات الملايين من وحوش شوان في غابة تيان فا.
اتسعت عيون دو جيو من الصدمة عندما نظر إلى الوحش الصغير أمامه. تحول الى فمه فجوة فارغة ، غير قادر على النطق بكلمة واحدة!
ومع ذلك ، كان هذا الشقي العنيد لا يزال في الواقع يصر أسنانه و يتمسك رافضًا الاعتراف بالهزيمة! في تلك اللحظة ، بدأ يشعر بالتقدير لموهبة هذا الأخير. أن يمتلك شاب بعمره في الواقع مثل هذه الإرادة الحازمة والثابتة …..ربما منذ العصور القديمة وحتى الآن ، كان جون مو تشي هو الوحيد!
لم يتمكن دو جيو من تحديد ما إذا كان جون مو تشي يحوم على حافة الانهيار أم لا ،. لكن كان هناك شيء واحد واضح له و هو نفسه متأكد منه : كان دو جيو نفسه على وشك الانهيار!
بعد وقت بدا و كأنه إستمر للأبد ، مرت الموجة الأولى أخيرًا. تصرف دو جيو بسرعة ، وأوقف الهجوم على عجل بينما كان قلبه ينبض بقوة.
كان شاب يبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا قادرًا في الواقع على الصمود أمام هجوم طاقة الروح تم القيام به من قبل خبير في عالم المبجلين بالمرحلة المتوسط بكامل القوة ! إذا نشر هذا الخبر من قبل حتى أصدق الناس فسيكذبهم الجميع ! شيء مثل هذا لم يسمع به من قبل و لم يحدث أيضا ! هذا الشاب .. هل كان إنسانًا أم شيطانًا في حياته السابقة (إنسان أشبه بشيطان) ؟!
كان هذا ممتعًا حقًا آه ، ممتعًا جدًا!
على الرغم من أن وجه دو جيو كان هادئًا مثل سطح بحيرة ، إلا أن قلبه كان مليئًا بالأمواج العالية و عدم التصديق و الإندهاش مثل محيط شرقي !
بالفعل ، سيد عظيم سينتج تلميذًا عظيمًا! لكن عبقري من هذا الالمستوى نوع … خطير للغاية!
بالفعل ، سيد عظيم سينتج تلميذًا عظيمًا! لكن عبقري من هذا الالمستوى نوع … خطير للغاية!
شعر جون مو تشي بالحزن الشديد. بسبب حالته الراهنة ، لم يكن لديه هدوء كافي لملاحظة أن وين كانغ يو قد تحول الى لحم مفروم بضربة كف واحدة من دو جيو. كان التفكير الوحيد في قلبه هو كيف يمكنه بطريقة ما خداع الرجل العجوز دو جيو و جعله يكرر العملية مرة أخرى … كانت نوع المعاملة التي تلقاها سابقا ممتعة جدًا لهذا السيد الشاب آه …
رفع جون مو تشي رأسه ببطء ، وظهرت ابتسامة على وجهه المنهك. “الموقر دو ، لماذا … لم تستمر في السماح لي بالاستمتاع؟ هذا الطفل الصغير لا يزال لم يتمتع بما يكفي من المرح! إممم ، لدى المبجل دو بعض القوة ، لكن من المؤسف … لا يمكنك أن تستمر طويلاً آه. من الصعب الاستمتاع بشكل صحيح آه! ما فائدة التوقف في منتصف الطريق؟ ” كانت نبرته مليئة بخيبة الأمل و عدم الرضا. كان الأمر أشبه بامرأة ثرثارة كانت تشتكي بحماس من حياتها في السوق عندما جاء أحدهم وسكب دلوًا من الماء على رأسها!
لقد كان شعورًا سيئا للغاية …
كان المبجل بلا القلب ذو مستوى مختلف تماما عن من رآهم جون مو تشي مسبقا !
السماوات والأرض يمكنهما الشهادة!
لم يتمكن دو جيو من تحديد ما إذا كان جون مو تشي يحوم على حافة الانهيار أم لا ،. لكن كان هناك شيء واحد واضح له و هو نفسه متأكد منه : كان دو جيو نفسه على وشك الانهيار!
كان السيد الشاب جون يقصد كل كلمة من قلبه هذه المرة! كان يأمل حقًا في الاستمرار في الاستمتاع لفترة أطول ؛ يمكن القول أن هذا النوع من الفرص سيكون من الصعب إعادة مواجهته حتى بعد مائة أو ألف عام!
كان المبجل بلا القلب ذو مستوى مختلف تماما عن من رآهم جون مو تشي مسبقا !
لكن في آذان دو جيو ، تحولت هذه الكلمات إلى أكثر أنواع الإهانة سمية . كيف كان من المفترض به المتابعة و المغادرة مع تلقي إهانة كهذه ؟!
دارت عيون دو جيو الشبيهة بالثعبان و حدقت في وجه السيد الشاب جون للحظة قبل أن يشخر ببرود ودون أن ينظر إلى الوراء ، استدار و تقدم خطوة بقوة نحو المنصة!
بالطبع ، كان سبب إحباط جون مو تشي أمر مفهوم. لم يكن الشعور بالوصول الى لحظة اختراق و التوقف هناك جيدًا بطبيعة الحال. ولكن ، إذا علم دو جيو بمشاعر السيد الشاب الحالية ، فإن هذا المبجل بلا قلب سوف يسعى على الفور إلى إنهاء حياته ؛ لا توجد كلمات تكفي لتجعل الرجل العجوز يريد الاستمرار في الحياة …
انفجرت طاقة حادة في الهواء و في اللحظة التالية ، تم إرسال وين كانغ يو الذي كان على قمة المنصة ، فجأة يطير في الهواء دار والتف. وتغير شكل صدره وكأن مطرقة تزن عشرة الاف كليغرام قد اصابة صدره. تحطم(انكسر،انفجر) جسده بينما لايزال يحلق في الهواء الى قطع لاحصر لها كالفشار تطايرت في كل انحاء المنصة والساحة، لطخت المنصة والارض باجزاء جسده…
ولكن في هذا الوقت الحرج ، صدت كلمات جون مو تشي المزعجة مرة أخرى! كان الشقي يطالب بالموت مع الصراخ في التجمعات لأجله ! لقد كان هذا الرجل العجوز رحيما بك منذ البداية ، لكن من كان ليعتقد أنك ستظل عنيدًا ؛ البطة التي على شفير الموت لا تزال تريد في النهاية الشتم و أن تكون ذات منقار سيئ ؟!
لن يتمكن أي شخص على الإطلاق من إدراك أن تلك الأجزاء من اللحم و أن ذلك الدم ينتمون إلى وين كانغ يو القوي !
كان دو جيو متأكدًا من أنه إذا استمر جون مو تشي في النمو بسرعته الحالية ، فإن لقب رقم واحد تحت السماء ، والذي لم يظهر أبدًا منذ بداية الزمن ، سيكون ملكًا له في النهاية! كان ترك عدو بهذه الإمكانات غير المحدودة على قيد الحياة أمرًا خطيرًا للغاية!
كان هناك 60 مترا بين دو جيو و وين كانغ يو عندما أرسل ضربة الكف هذه !! حتى الرماة العاديين سيجدون صعوبة في ضرب هدف بنفس البعد بهذه الدقة! و لكن مع تلويح من يده ، عبر هجوم دو جيو الهواء ، مما أدى إلى تحويل شخص حي إلى قطع و أشلاء !
استمرت هذه الحالة لفترة من الزمن و لكن فجأة اختفى الضغط . دو جيو قد قطع فجأة مصدر الإمداد الخاص بجون مو تشي للتشي الروحاني !
كان المبجل بلا القلب ذو مستوى مختلف تماما عن من رآهم جون مو تشي مسبقا !
بحق الجحيم ، أليس هذا تلاعب بمشاعر الآخرين ؟! شتم جون مو تشي بشدة في قلبه. بغض النظر عن أي شيء ، كان يجب عليك أن تنتظر حتى أحقق هذا الاختراق قبل أن تغادر آه … بدلاً من ذلك ، قمت بإثارتي و زيادة شهيتي ، و سمحت لي بالوصول إلى النقطة الأهم ثم قمت بالانسحاب فجأة!
استدار دو جيو ، ولم يعد ينظر إلى جون مو تشي. أغمض عينيه ببطء ، كان كل من أمامه قادرين على أن يشعروا بوضوح أن نية قتل جنونية ظهرت فجأة خلف جفنيه المغلقين!
في تلك اللحظة ، شعر جون مو تشي فقط أن عروقه كانت تدغدغه و منتفخة لدرجة أنها كانت ستنفجر …
فقط ، كان يبذل قصارى جهده للتحمل و إخفاء نية قتله . كانت تلك الضربة القوية قبل لحظة قد نفست بشكل أو بآخر عن بعض نيته في القتل.
فقط الملك لديه القدرة على تحريك كل قوة تيان فا!
“قل هذا لسيدك ؛ كان دو جيو هنا للقيام بزيارة! من المؤسف أننا لم نلتقي. إذا كنت متفرغًا في المستقبل ، فسأعود مرة أخرى لأطلب توجيهاته ! أما بالنسبة لأهالي المدينة الذهبية العظيمة ، فسوف نتعامل معهم بطرقنا الخاصة! جون مو تشي ، هذا الرجل العجوز سيقدم لك نصيحة ؛ من الأفضل أن يتصرف شاب مثلك بشكل أكثر تحفظًا! ”
إذا قررت المبجل مي إثارة حشد وحوش شوان للهجوم عليهم ، فقد كان دو جيو متأكدًا من أنه بغض النظر عن القوة التي كانت موجودة في الأراضي المقدسة الثلاثة ، فسوف يتم سحقهم جميعًا في الأرض!
بعد أن انتهى من كلماته ، لم يدر دو جيو رأسه حتى و هو يغادر . تبعه ياو وي تشنغ عن كثب خلفه ؛ من البداية إلى النهاية ، لم يقل كلمة واحدة. أينما ذهبوا ، كان الحشد يتفرق لمنحهم طريق واسع للمرور.
كيف يكون هذا معقولا؟
و بومضة من أجسادهم اختفوا تمامًا عن الأنظار!
لقد كان مرعبا جدا!
لم يستدير دو جيو على الإطلاق. لأنه كان خائفا. كان خائفًا من أنه إذا استدار ، فلن يتمكن من منع نفسه من شل جون مو تشي على الفور أو سلب حياته مباشرة!
لكن إذا أرادوا قتله … فإن عواقب ذلك ستكون شيئًا لن تتحمله حتى المدينة الذهبية العظيمة! حتى لو لم يكن لدى جون مو تشي ذلك السيد الغامض خلفه ، فإن غابة تيان فا وحدها لم تكن قوة يمكن أن تسيء إليها المدينة الذهبية العظيمة .
كان دو جيو متأكدًا من أنه إذا استمر جون مو تشي في النمو بسرعته الحالية ، فإن لقب رقم واحد تحت السماء ، والذي لم يظهر أبدًا منذ بداية الزمن ، سيكون ملكًا له في النهاية! كان ترك عدو بهذه الإمكانات غير المحدودة على قيد الحياة أمرًا خطيرًا للغاية!
ولكن عندما يتعلق الأمر بالمجنون جون مو تشي ، كانت القضية هنا مسألة مختلفة تمامًا! ناهيك عن نقل دوجيو للتشي الروحاني في دائرة نصف قطرها 20 كلم ؛ حتى لو قام بنقل كل التشي الروحي في جميع أنحاء العالم ، فلن يرفض معبد باغودا هونغ جون ولو جزءًا واحدًا من التشي الروحي ! سيستمر في الامتصاص حتى ينهي كل ما يأتيه كل شيء تمامًا ولن يضيع ولو قطرة واحدة!
لكن إذا أرادوا قتله … فإن عواقب ذلك ستكون شيئًا لن تتحمله حتى المدينة الذهبية العظيمة! حتى لو لم يكن لدى جون مو تشي ذلك السيد الغامض خلفه ، فإن غابة تيان فا وحدها لم تكن قوة يمكن أن تسيء إليها المدينة الذهبية العظيمة .
كان دو جيو مدفوعًا للجنون من قبل جون مو تشي و لكن في اللحظة التي اندلع فيها بالغضب و تصرف بلا عقلانية ندم على الفور. لقد إنتهى أمره ! هذا الشقي انتهى بالتأكيد! نظرًا لأنه كان يوجه الكثير من التشي الروحاني للسماء والأرض أكثر مما يستطيع التحكم فيه ، فقد احتاج إلى توجيه كل ذلك تمامًا أولا قبل أن يتمكن من التوقف. لأنه ، حتى جسده لن يكون قادرًا على تحمل رد الفعل العنيف لهذه الموجة من تشي السماء والأرض…
تطويق المبجل مي كان شيئًا تجرأوا على فعله و فعلوه بالفعل. لكن هذا كان بشرط: لم تكن داخل غابة تيان فا!
إذا بقي المبجل مي داخل غابة تيان فا ، فمن يجرؤ على الذهاب لمغازلة موته و إستهدافه هناك ؟ ناهيك عن 10 خبراء سامين ؛ حتى لو جلبوا خبراء أكثر بمئة مرة ، فما الفرق الذي سيحدثونه؟ بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين لديهم ، طالما دخلوا إلى غابة تيان فا ، حتى خبير مستوى الذروة مثل دو جيو لن يجرؤ على ضمان قدرته على الخروج حياً!
إذا بقي المبجل مي داخل غابة تيان فا ، فمن يجرؤ على الذهاب لمغازلة موته و إستهدافه هناك ؟ ناهيك عن 10 خبراء سامين ؛ حتى لو جلبوا خبراء أكثر بمئة مرة ، فما الفرق الذي سيحدثونه؟ بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين لديهم ، طالما دخلوا إلى غابة تيان فا ، حتى خبير مستوى الذروة مثل دو جيو لن يجرؤ على ضمان قدرته على الخروج حياً!
السماوات والأرض يمكنهما الشهادة!
إذا قررت المبجل مي إثارة حشد وحوش شوان للهجوم عليهم ، فقد كان دو جيو متأكدًا من أنه بغض النظر عن القوة التي كانت موجودة في الأراضي المقدسة الثلاثة ، فسوف يتم سحقهم جميعًا في الأرض!
لم يستدير دو جيو على الإطلاق. لأنه كان خائفا. كان خائفًا من أنه إذا استدار ، فلن يتمكن من منع نفسه من شل جون مو تشي على الفور أو سلب حياته مباشرة!
كان رعب غابة تيان فا شيئًا يعرفه دو جيو جيدًا. يمكن لمجموعة من الذئاب البرية ، إذا تم قيادتها بشكل جيد ، هزيمة جيش ألف رجل ، ناهيك عن مئات الملايين من وحوش شوان في غابة تيان فا.
لن يتمكن أي شخص على الإطلاق من إدراك أن تلك الأجزاء من اللحم و أن ذلك الدم ينتمون إلى وين كانغ يو القوي !
فقط الملك لديه القدرة على تحريك كل قوة تيان فا!
كم تحتاج من الطاقة لفعل هذا ؟
بدا جون مو تشي عاجزا بينما راقب الرجلين المغادرين. كان بالكاد يستطيع منع نفسه من الركض إلى الأمام وإيقاف دو جيو. يا إلهي ، هل سترحل هكذا؟ أليس هذا تصرف غير مسؤول؟ أنا … لم أحقق أي شيئ خارق للطبيعة و إعجازي حتى الآن! في اللحظة التي أوقف فيها دو جيو ضغطه ، توقفت باغودا هونغ جون على الفور عن الدوران و تراجعت مرة أخرى باقتناع.
لقد كان مرعبا جدا!
لقد أعطته “التغذية القسرية” لدو جيو هذه المرة فوائد عظيمة! تحمل القوة الكاملة لخبير مستوى مبجل ! و التشي الروحاني للسماء والأرض الذي إمتصه لم يكن بكميات قليلة! حتى أنه كان من الصعب على جون مو تشي أن يمتص التشي الروحي للسماء والأرض عندما كان يدور فن فتح ثروة السماء … أظهر هذا وحده أن التشي الروحي للسماء والأرض في دائرة نصف قطرها 20 كلمتر قد استنفذ تمامًا …
حتى المنصة الطويلة إهتزت قليلا!
كم تحتاج من الطاقة لفعل هذا ؟
ومع ذلك ، كان هذا الشقي العنيد لا يزال في الواقع يصر أسنانه و يتمسك رافضًا الاعتراف بالهزيمة! في تلك اللحظة ، بدأ يشعر بالتقدير لموهبة هذا الأخير. أن يمتلك شاب بعمره في الواقع مثل هذه الإرادة الحازمة والثابتة …..ربما منذ العصور القديمة وحتى الآن ، كان جون مو تشي هو الوحيد!
لقد كان مرعبا جدا!
كان دو جيو متأكدًا من أنه إذا استمر جون مو تشي في النمو بسرعته الحالية ، فإن لقب رقم واحد تحت السماء ، والذي لم يظهر أبدًا منذ بداية الزمن ، سيكون ملكًا له في النهاية! كان ترك عدو بهذه الإمكانات غير المحدودة على قيد الحياة أمرًا خطيرًا للغاية!
خاصة في اللحظة الأخيرة ؛ كانت كميات التشي الروحي للسماء و الأرض التي تتدفق نحوه أقرب إلى تسونامي يهز الأرض ، مما أدى بقوة إلى حشو معبد هونج جون بالطاقة السماوية بشكل كبير ؛ هذا النوع من الهدايا كان ببساطة قيما جدًا!
كان دو جيو مدفوعًا للجنون من قبل جون مو تشي و لكن في اللحظة التي اندلع فيها بالغضب و تصرف بلا عقلانية ندم على الفور. لقد إنتهى أمره ! هذا الشقي انتهى بالتأكيد! نظرًا لأنه كان يوجه الكثير من التشي الروحاني للسماء والأرض أكثر مما يستطيع التحكم فيه ، فقد احتاج إلى توجيه كل ذلك تمامًا أولا قبل أن يتمكن من التوقف. لأنه ، حتى جسده لن يكون قادرًا على تحمل رد الفعل العنيف لهذه الموجة من تشي السماء والأرض…
إذا اقترض دو جيو هذه القوة لنفسه للزراعة بها ، فقد لا يتمكن حتى من استخدام واحد من الألف منها! كان تحريك التشي الروحي للسماء و الأرض شيئًا واحدًا ، ولكن تحويله إلى قوة الفرد الخاصة شيء آخر! كان هذا هو نفس المنطق أن يستخدم شخص ما سكين لقتل الآخرين ، لا يمكن جعل السكين جزءًا منهم!
ولكن في هذا الوقت الحرج ، صدت كلمات جون مو تشي المزعجة مرة أخرى! كان الشقي يطالب بالموت مع الصراخ في التجمعات لأجله ! لقد كان هذا الرجل العجوز رحيما بك منذ البداية ، لكن من كان ليعتقد أنك ستظل عنيدًا ؛ البطة التي على شفير الموت لا تزال تريد في النهاية الشتم و أن تكون ذات منقار سيئ ؟!
ولكن عندما يتعلق الأمر بالمجنون جون مو تشي ، كانت القضية هنا مسألة مختلفة تمامًا! ناهيك عن نقل دوجيو للتشي الروحاني في دائرة نصف قطرها 20 كلم ؛ حتى لو قام بنقل كل التشي الروحي في جميع أنحاء العالم ، فلن يرفض معبد باغودا هونغ جون ولو جزءًا واحدًا من التشي الروحي ! سيستمر في الامتصاص حتى ينهي كل ما يأتيه كل شيء تمامًا ولن يضيع ولو قطرة واحدة!
فقط الملك لديه القدرة على تحريك كل قوة تيان فا!
عوضًا عن ذلك ، ملأت هذه التغذية القسرية عروق جون مو تشي لدرجة أنها كانت على وشك الانفجار! السيد الشاب جون ، الذي كان قد اخترق المستوى الرابع فقط من فن فتح ثروة السماء منذ وقت ليس ببعيد ، شعر كما لو أنه ركب صاروخًا ، أو أن أحد النجوم السماوية كانوا يحركونه من أردافه ، و يدفعونه نحو القمة ، لقد وصل مباشرة ذروة المستوى الرابع!
بالطبع ، كان سبب إحباط جون مو تشي أمر مفهوم. لم يكن الشعور بالوصول الى لحظة اختراق و التوقف هناك جيدًا بطبيعة الحال. ولكن ، إذا علم دو جيو بمشاعر السيد الشاب الحالية ، فإن هذا المبجل بلا قلب سوف يسعى على الفور إلى إنهاء حياته ؛ لا توجد كلمات تكفي لتجعل الرجل العجوز يريد الاستمرار في الحياة …
كانت هذه حالة كلاسيكية تقليدية لسقوط بركة سماوية من الجنة على بشري فقير !
ولكن عندما يتعلق الأمر بالمجنون جون مو تشي ، كانت القضية هنا مسألة مختلفة تمامًا! ناهيك عن نقل دوجيو للتشي الروحاني في دائرة نصف قطرها 20 كلم ؛ حتى لو قام بنقل كل التشي الروحي في جميع أنحاء العالم ، فلن يرفض معبد باغودا هونغ جون ولو جزءًا واحدًا من التشي الروحي ! سيستمر في الامتصاص حتى ينهي كل ما يأتيه كل شيء تمامًا ولن يضيع ولو قطرة واحدة!
لكن هذا الأمر الجيد جعل جون مو تشي يشعر بالغضب الشديد!
* فصل العاهل اليومي و عدنا الى النشر بالساعة الخامسة *
لم تكن هناك أي مجالات لمشاعر أخرى عدى الغضب ! لأن … جون مو تشي يمكن أن يشعر أن التشي الروحاني في جسده قد وصل بالفعل إلى الحد الأقصى ، و هو ما يعني أن الخطوة التالية ستكون اختراق الطبقة الخامسة!
إذا كان لديه مثل هذا التلميذ المتميز بنفسه ، وقد ضغط أحد الأغبياء على تلميذه بشدة لدرجة أنه تحول إلى مشلول ، فإنه سيتجاهل أيضًا كل شيء في سبيل الانتقام!
لكن في مثل هذه المرحلة الحرجة ، توقف دو جيو عن تغذيته !
لم يتمكن دو جيو من تحديد ما إذا كان جون مو تشي يحوم على حافة الانهيار أم لا ،. لكن كان هناك شيء واحد واضح له و هو نفسه متأكد منه : كان دو جيو نفسه على وشك الانهيار!
بحق الجحيم ، أليس هذا تلاعب بمشاعر الآخرين ؟! شتم جون مو تشي بشدة في قلبه. بغض النظر عن أي شيء ، كان يجب عليك أن تنتظر حتى أحقق هذا الاختراق قبل أن تغادر آه … بدلاً من ذلك ، قمت بإثارتي و زيادة شهيتي ، و سمحت لي بالوصول إلى النقطة الأهم ثم قمت بالانسحاب فجأة!
بالطبع ، كان سبب إحباط جون مو تشي أمر مفهوم. لم يكن الشعور بالوصول الى لحظة اختراق و التوقف هناك جيدًا بطبيعة الحال. ولكن ، إذا علم دو جيو بمشاعر السيد الشاب الحالية ، فإن هذا المبجل بلا قلب سوف يسعى على الفور إلى إنهاء حياته ؛ لا توجد كلمات تكفي لتجعل الرجل العجوز يريد الاستمرار في الحياة …
الرجل الصالح يجب أن يتابع دوما لآخر الطريق ! إذا كنت سترشد بوذا ، فيجب أن ترافقه طوال الطريق إلى الغرب آه! ما هذا الهراء حول التوقف في المنتصف ؟ – لقد فشل السيد الشاب تمامًا في تذكر أن الطرف الآخر قد منحه قدرًا كبيرًا من التشي الروحاني و أنه منحه تعزيز قوة كبير بطريقة مباشرة! رغم كل تلك المزايا و الفوائد ، ما زال السيد الشاب ليس راضيا … بالنهاية على المرأ أن يتذكر أن دو جيو كان عدوا و ليس حليفا …
كان هناك 60 مترا بين دو جيو و وين كانغ يو عندما أرسل ضربة الكف هذه !! حتى الرماة العاديين سيجدون صعوبة في ضرب هدف بنفس البعد بهذه الدقة! و لكن مع تلويح من يده ، عبر هجوم دو جيو الهواء ، مما أدى إلى تحويل شخص حي إلى قطع و أشلاء !
شعر جون مو تشي بالحزن الشديد. بسبب حالته الراهنة ، لم يكن لديه هدوء كافي لملاحظة أن وين كانغ يو قد تحول الى لحم مفروم بضربة كف واحدة من دو جيو. كان التفكير الوحيد في قلبه هو كيف يمكنه بطريقة ما خداع الرجل العجوز دو جيو و جعله يكرر العملية مرة أخرى … كانت نوع المعاملة التي تلقاها سابقا ممتعة جدًا لهذا السيد الشاب آه …
كان دو جيو متأكدًا من أنه إذا استمر جون مو تشي في النمو بسرعته الحالية ، فإن لقب رقم واحد تحت السماء ، والذي لم يظهر أبدًا منذ بداية الزمن ، سيكون ملكًا له في النهاية! كان ترك عدو بهذه الإمكانات غير المحدودة على قيد الحياة أمرًا خطيرًا للغاية!
بالطبع ، كان سبب إحباط جون مو تشي أمر مفهوم. لم يكن الشعور بالوصول الى لحظة اختراق و التوقف هناك جيدًا بطبيعة الحال. ولكن ، إذا علم دو جيو بمشاعر السيد الشاب الحالية ، فإن هذا المبجل بلا قلب سوف يسعى على الفور إلى إنهاء حياته ؛ لا توجد كلمات تكفي لتجعل الرجل العجوز يريد الاستمرار في الحياة …
لن يختلف ذلك عن صنع عداوة هائلة مع هذا الخبير الغامض!
كان هذا العالم محبطًا للغاية! ( * العالم قاسي و لكن حزين ، لاأعلم من قالها أظنه ليفاي أو غينتوكي *)
تطويق المبجل مي كان شيئًا تجرأوا على فعله و فعلوه بالفعل. لكن هذا كان بشرط: لم تكن داخل غابة تيان فا!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في هذه المرحلة ، قرر دو جيو بالفعل التوقف و التراجع و سحب هالته. بما أن الخبير رفض إظهار نفسه ، كان سيأخذ وين كانغ يو بقوة! سيعرف هذا الخبير أنني كنت رحيم جدا بتلميذه بنظرة واحدة عندما يعود ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل كبيرة …
* فصل العاهل اليومي و عدنا الى النشر بالساعة الخامسة *
و بومضة من أجسادهم اختفوا تمامًا عن الأنظار!
كان شاب يبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا قادرًا في الواقع على الصمود أمام هجوم طاقة الروح تم القيام به من قبل خبير في عالم المبجلين بالمرحلة المتوسط بكامل القوة ! إذا نشر هذا الخبر من قبل حتى أصدق الناس فسيكذبهم الجميع ! شيء مثل هذا لم يسمع به من قبل و لم يحدث أيضا ! هذا الشاب .. هل كان إنسانًا أم شيطانًا في حياته السابقة (إنسان أشبه بشيطان) ؟!
على الرغم من أن وجه دو جيو كان هادئًا مثل سطح بحيرة ، إلا أن قلبه كان مليئًا بالأمواج العالية و عدم التصديق و الإندهاش مثل محيط شرقي !
لم يستدير دو جيو على الإطلاق. لأنه كان خائفا. كان خائفًا من أنه إذا استدار ، فلن يتمكن من منع نفسه من شل جون مو تشي على الفور أو سلب حياته مباشرة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
