قهر العالم في لمح البصر وتوحيد الجميع لقرون!
الفصل 675: قهر العالم في لمح البصر وتوحيد الجميع لقرون!
كانت دوغو شياو يي حساسة بما يكفي لملاحظته و هو ينجرف بعيدًا. قالت بقلق ، “مو تشي … لا تتخلى عني بما أن لديك الأخت شيو يان … أنا بالفعل ملكك ، حتى قبل أن تقع الأخت شيو يان في حبك …”
* هذا الفصل برعاية مجهول الأمس *
* هناك مزيد *
“كيف لا أكون بعد الرحلة الطويلة! ما الذي يدور في ذهنك طوال الوقت؟ هل تريد أن يتم ضربك ؟ ” احمر دونغ فانغ ون تشينغ قبل أن يغمق وجهه. كيف يمكنه ألا يعرف ما الذي كان جون مو تشي يحاول سؤاله. كيف يجيبه ؟ أظهر على الفور مكانته كخاله ووبخ جون مو تشي.
لم يكن جون مو تشي تعلم أنه عندما كانت مي شيو يان هنا ، قدمت للثلجي أفضل طعام ، أنواع لم يستطع حتى ملوك النمر الاستمتاع بهم . إلى جانب تعزيز ثلجي من قبل جون مو تشي ، كان نموه سريعًا بشكل طبيعي! في الواقع لم يتم امتصاص جميع العناصر الغذائية بعد. عندما يحدث ذلك ، سيكون ثلجي قادرًا على قتال وحوش شوان من المستوى الثامن حتى دون أن ينموا بشكل كامل!
كان قتلة شوان السماء من عائلة دونغ فانغ فخورين جدًا أيضًا. لقد شعروا أن عائلتهم أصبحت الآن قوية بما يكفي للوقوف على قمة العالم … كانوا قادرين على إحداث الكثير من الخراب في الماضي ؛ الآن هم أقوى! ألن يصبحوا حقًا غير مهزومين؟
يمكن أن يتطابق وحش شوان مستوى ثمانية مع خبير شوان السماء!
دخلت المجموعة المنزل برفقة جون وو يي. تجاذبوا أطراف الحديث و ساروا بجو ودود جدا. اقترب جون مو تشي من دونغ فانغ وان تشينغ وسأل عمه و هو يغمز ، “خالي العظيم ، هل أنت متعب؟”
ولكن عندما سمع جون مو تشي اسم مي شيو يان ، بدأ يشعر بالوحدة.
يمكن سماع الحارس يسأل ، “السيد الشاب ، هل لي أن أسأل من أنت؟”
لقد إنفصلوا لفترة طويلة؟
“على ماذا تصرخ؟” وصلت مجموعة من الرجال بقيادة دونغ فانغ وان تشينغ بعد ذلك . لم ينتبه البالغون إلى الطفل لجزء من الثانية عندما وصلوا إلى البوابة الأمامية للمنزل. أمسك دونغ فانغ ون داو بابنه و صفع على أردافه.
المفروض لها أن تعود في الثاني من فبراير … لم يتبق سوى أيام قليلة.
كانت دوغو شياو يي حساسة بما يكفي لملاحظته و هو ينجرف بعيدًا. قالت بقلق ، “مو تشي … لا تتخلى عني بما أن لديك الأخت شيو يان … أنا بالفعل ملكك ، حتى قبل أن تقع الأخت شيو يان في حبك …”
“حسنًا ، تجاوزنا طريق طويل للوصول إلى هنا! مو تشي ، هل لا يزال جدك في المنزل؟ ” قال دونغ فانغ ون تشينغ بلطف. كان هناك الكثير من التقدير في عينيه.
كاد جون مو تشي يبصق الشاي من فمه. سأل بذهول: “ماذا؟ منذ متى؟ لماذا لا أعرف؟ ”
“أنا لك! خاصة بك!” عبست دوغو شياو يي. “لا يمكنك التخلي عني!”
“بالتاكيد!” بدا جون مو تشي فجأة سعيدًا جدًا عندما مد كلتا يديه. “تعالي ، يي الصغيرة المطيعة . اسمحي لي أن أحضنك وأقبلك ، وأتحقق مما إذا كنت قد نضجت بالكامل … ”
“بالتاكيد!” بدا جون مو تشي فجأة سعيدًا جدًا عندما مد كلتا يديه. “تعالي ، يي الصغيرة المطيعة . اسمحي لي أن أحضنك وأقبلك ، وأتحقق مما إذا كنت قد نضجت بالكامل … ”
صرخت دوغو شياو يي و نظرت إليه بينما ترتجف. “ماذا … ماذا تريد أن تفعل؟ لا تعبث … ”
كانت المقارنة مؤلمة دائمًا.
“أنت ملكي ، ما الخطأ في تقبيلك و معانقتك ؟ أليس ذلك أمرا طبيعيا؟ تعالي ، لا تخجلي . ” ابتسم جون مو تشي بشر حين قال هذا .
“على ماذا تصرخ؟” وصلت مجموعة من الرجال بقيادة دونغ فانغ وان تشينغ بعد ذلك . لم ينتبه البالغون إلى الطفل لجزء من الثانية عندما وصلوا إلى البوابة الأمامية للمنزل. أمسك دونغ فانغ ون داو بابنه و صفع على أردافه.
“لا … لا تقترب مني! سوف أصرخ … “قفزت دوغو شياو يي قرب الباب . كان وجهها شاحبًا و أظهر خوف قلبها. “لا … لا … رأيت في ذلك اليوم أنك كنت قاسيًا معها حقًا … أنا … أنا …” ثم تراجعت للخلف فجأة و هربت.
كان الثاني من فبراير يقترب. كان جون وو يي يتدرب الآن أكثر من أي وقت مضى ، لذلك فوجئ جون مو تشي برؤيته هنا.
هذا فاجأ جون مو تشي. لذا ضحك بصوت عالٍ بلا حسيب و لا رقيب. يبدوا أنها رأت ذلك؟ لم يستطع جون مو تشي منع نفسه من التفكير في غوان تشينغ هان. إلى جانب ما قالته دوغو شياو يي للتو ، بدأ اللهب ينمو فيه …
ثم قابلوا سياف الإعصار فنغ خوان يون. باللون الأبيض ، كانت نظراته حادة مثل سيفه و جسده مستقيم مثل النصل. بلا عاطفة ، بدا ثابتًا جدًا وجلب معه هالة لم تكن أضعف من تلك الموجودة في الصقر الإنفرادي!
دوغو شياو يي ، تلك الفتاة لطيفة في معظم الوقت يمكنها أحيانا أن تأثر به بطرق مؤذية !
خرج من الباب مبتسمًا ليرى ما إذا كانت دوغو شياو يي لا تزال قريبة . بشكل غير متوقع ، قفزت هان يان منغ نحوه. ضحك جون مو تشي وقال ، “آه ، سيدتي! يالها من صدفة! هل أنت قادمة لتدفئة سريري؟ هيا بسرعة ، لنفعل ذلك بسرعة بينما تكون الشمس لا تزال تشرق … ”
فجأة سمع صوت محادثة عند الباب.
عندما رأته هي ……… هان يان منغ صرخت وهربت بتعصب ، دون أن تعرف إلى أين تذهب.
“أنا لا أهزم مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم!” قال هذه العبارة صوت شاب كان يتظاهر بأنه ناضج جدًا. “من فضلك قل لابن عمتي الأكبر جون مو تشي أنني ، دونغ فانغ بو باي ، هنا!”
لقد كان السيد الشاب قادرًا على مضايقة الفتاتين الصغيرتين على التوالي بأقل من ساعة مما جعله راضيا ، ضحك وعاد إلى فناء منزله. كان يخطط للذهاب إلى معبد هونغ جون لصقل الحبوب … لكن جون وو يي أوقفه.
هذا فاجأ جون مو تشي. لذا ضحك بصوت عالٍ بلا حسيب و لا رقيب. يبدوا أنها رأت ذلك؟ لم يستطع جون مو تشي منع نفسه من التفكير في غوان تشينغ هان. إلى جانب ما قالته دوغو شياو يي للتو ، بدأ اللهب ينمو فيه …
كان الثاني من فبراير يقترب. كان جون وو يي يتدرب الآن أكثر من أي وقت مضى ، لذلك فوجئ جون مو تشي برؤيته هنا.
“أنت ملكي ، ما الخطأ في تقبيلك و معانقتك ؟ أليس ذلك أمرا طبيعيا؟ تعالي ، لا تخجلي . ” ابتسم جون مو تشي بشر حين قال هذا .
” إقترب الوقت ؛ ماهي خططك المستقبلية ؟” كان جون وو يي يشعر بالفضول حيال هذا لفترة من الوقت. أخيرًا لم يعد يستطيع المقاومة و جاء من أجل السؤال. كانت عيناه تحترقان بالترقب.
كان جون مو تشي محقًا بالفعل. كان عمه الأكبر بطيئًا جدًا في الإستيعاب . في الواقع ، بسبب فعالية الحبوب ، كان ممتنًا للغاية. كيف يمكن أن يتخيل أن ابن أخيه “الحبيب” يعبث به؟
“نحن فقط بحاجة إلى الانتظار!” أجاب جون مو تشي ببساطة . “طالما وصل الرفاق من تيان فا وعائلة دونغ فانغ ، قسوف نتحرك.”
“على ماذا تصرخ؟” وصلت مجموعة من الرجال بقيادة دونغ فانغ وان تشينغ بعد ذلك . لم ينتبه البالغون إلى الطفل لجزء من الثانية عندما وصلوا إلى البوابة الأمامية للمنزل. أمسك دونغ فانغ ون داو بابنه و صفع على أردافه.
“المدينة الفضية بعيدة. حتى لو غادرنا الآن ، فليس من المضمون أننا سنصل إلى هناك بحلول الثاني من فبراير … ماذا سنفعل؟ ” لم يستطع جون وو يي الانتظار أكثر من ذلك.
“العم الثالث ، هناك وحوش طائرة في غابة تيان فا!” ابتسم جون مو تشي بينما أغرق مخاوف عمه “لقد أعددت كل شيء. عندما يكون الجميع هنا ، سنبدأ “.
“إنه طموح رائع للغاية! عليك بذل بعض الجهد لتحقيق النجاح “. رغم كل شيئ فقد شجعه جون مو تشي.
“أنا أرى!” شعر جون وو يي بالارتياح على الفور.
لقد كان السيد الشاب قادرًا على مضايقة الفتاتين الصغيرتين على التوالي بأقل من ساعة مما جعله راضيا ، ضحك وعاد إلى فناء منزله. كان يخطط للذهاب إلى معبد هونغ جون لصقل الحبوب … لكن جون وو يي أوقفه.
فجأة سمع صوت محادثة عند الباب.
كانت دوغو شياو يي حساسة بما يكفي لملاحظته و هو ينجرف بعيدًا. قالت بقلق ، “مو تشي … لا تتخلى عني بما أن لديك الأخت شيو يان … أنا بالفعل ملكك ، حتى قبل أن تقع الأخت شيو يان في حبك …”
يمكن سماع الحارس يسأل ، “السيد الشاب ، هل لي أن أسأل من أنت؟”
“أنا لا أهزم مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم!” قال هذه العبارة صوت شاب كان يتظاهر بأنه ناضج جدًا. “من فضلك قل لابن عمتي الأكبر جون مو تشي أنني ، دونغ فانغ بو باي ، هنا!”
جون مو تشي لم يستطع إلا أن يضحك حين سمع جملة أنا لا أهزم كالشمس التي تشرق من الشرق!
قال جون مو تشي بجدية: “إنه الشعار الذي أعددته لعائلتك”. “مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم! نظرًا لأنك لا تهزم ، فلماذا لا تضيف لكل ذلك فعل شيء صادم؟ لذلك أنت طبيعيا سوف تغزو العالم و ستوحد الجميع لقرون. ما رأيك في الشعار ، بطل عائلة دونغ فانغ؟ ” قال جون مو تشي بينما يبتسم.
خرج جون مو تشي من الباب. لقد كان الصبي الصغير المشاغب هنا بالفعل!
دخلت المجموعة المنزل برفقة جون وو يي. تجاذبوا أطراف الحديث و ساروا بجو ودود جدا. اقترب جون مو تشي من دونغ فانغ وان تشينغ وسأل عمه و هو يغمز ، “خالي العظيم ، هل أنت متعب؟”
أظهر جون مو تشي وجهًا جادًا وتصرف كما لو كان كذلك . “واو ، إنه … بطلعائلة دونغ فانغ. لقد مجدت منزلي حقًا. أتمنى أن تقهر العالم في لمح البصر و توحد الجميع لقرون! ”
جون مو تشي لم يستطع إلا أن يضحك حين سمع جملة أنا لا أهزم كالشمس التي تشرق من الشرق!
“إبن العمة ! هاهاها … أنا هنا. ” كان دونغ فانغ شياو هواي على الأبواب. كان يركض ويداه مفتوحتان على مصراعيهما قبل أن يتم إيقافه فجأة و يصبح محتارًا و هو يحك رأسه. “قهر العالم؟”
“إنه طموح رائع للغاية! عليك بذل بعض الجهد لتحقيق النجاح “. رغم كل شيئ فقد شجعه جون مو تشي.
قال جون مو تشي بجدية: “إنه الشعار الذي أعددته لعائلتك”. “مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم! نظرًا لأنك لا تهزم ، فلماذا لا تضيف لكل ذلك فعل شيء صادم؟ لذلك أنت طبيعيا سوف تغزو العالم و ستوحد الجميع لقرون. ما رأيك في الشعار ، بطل عائلة دونغ فانغ؟ ” قال جون مو تشي بينما يبتسم.
أظهر جون مو تشي وجهًا جادًا وتصرف كما لو كان كذلك . “واو ، إنه … بطلعائلة دونغ فانغ. لقد مجدت منزلي حقًا. أتمنى أن تقهر العالم في لمح البصر و توحد الجميع لقرون! ”
“لا أهزم مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم! قهر العالم في لمح البصر و توحيد الجميع لقرون! ” تمتم دونغ فانغ شياو هواي قبل أن يضحك قائلاً بشكل محموم ، “واو ! لطيف! سيكون هذا هدف حياتي! ابن عم ، أنت موهوب جدا! كلماتك تلهمني حقًا! ”
دوغو شياو يي ، تلك الفتاة لطيفة في معظم الوقت يمكنها أحيانا أن تأثر به بطرق مؤذية !
“إنه طموح رائع للغاية! عليك بذل بعض الجهد لتحقيق النجاح “. رغم كل شيئ فقد شجعه جون مو تشي.
لقد كان السيد الشاب قادرًا على مضايقة الفتاتين الصغيرتين على التوالي بأقل من ساعة مما جعله راضيا ، ضحك وعاد إلى فناء منزله. كان يخطط للذهاب إلى معبد هونغ جون لصقل الحبوب … لكن جون وو يي أوقفه.
“حسنا!” لمعت عيون دونغ فانغ شياو هواي بينما كان يحلم بيومه. فجأة قام بقفزة خلفية وقال ضاحكًا: “لا تهزم مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم! قهر العالم في لمح البصر ووحد الجميع لقرون! هههه … هههه … ”
تقرير الفصل
“على ماذا تصرخ؟” وصلت مجموعة من الرجال بقيادة دونغ فانغ وان تشينغ بعد ذلك . لم ينتبه البالغون إلى الطفل لجزء من الثانية عندما وصلوا إلى البوابة الأمامية للمنزل. أمسك دونغ فانغ ون داو بابنه و صفع على أردافه.
* هذا الفصل برعاية مجهول الأمس * * هناك مزيد *
“توحيد العالم! لا يمكن قول هذا بشكل عابر! ” قال دونغ فانغ وان تشينغ من الخلف وهو ينظر إلى جون مو تشي ببعض اللوم بعينيه . “منذ العصور القديمة ، لم يتمكن أحد – ولا حتى الأراضي المقدسة الثلاثة – من الاقتراب من توحيد العالم. كان الجميع يحكمون أراضيهم! إذا استخدمنا هذا كشعار لنا ، فسنصبح العدو المشترك للجميع! ”
دوغو شياو يي ، تلك الفتاة لطيفة في معظم الوقت يمكنها أحيانا أن تأثر به بطرق مؤذية !
“انه مجرد حلم؛ لن يأخذه أحد على محمل الجد. أليس هذا طموحًا جيدًا للأجيال القادمة من عائلة دونغ فانغ! ” ضحك جون مو تشي بشكل محرج كما استمر في الحديث عن الهراء. كان يشعر بعدم الارتياح. على الرغم من أن طريقة علاج العقم كانت فعالة ، ولكن… كانت… لماذا لم يغضب مني؟
“إنه طموح رائع للغاية! عليك بذل بعض الجهد لتحقيق النجاح “. رغم كل شيئ فقد شجعه جون مو تشي.
“حسنًا ، تجاوزنا طريق طويل للوصول إلى هنا! مو تشي ، هل لا يزال جدك في المنزل؟ ” قال دونغ فانغ ون تشينغ بلطف. كان هناك الكثير من التقدير في عينيه.
يمكن أن يتطابق وحش شوان مستوى ثمانية مع خبير شوان السماء!
فوجأ جون مو تشي هنا لأنه إكتشف شيئا . ألم يدرك بعد ؟ ما زال يقوم بتلك الحركات ويصرخ بتلك الكلمات ؟ هل هو بطيء جدا في الفهم لدرجة عدم إدراكه ذلك؟ ارتعش جسد جون مو تشي و ضحك بصوت عالٍ دون حسيب و لا رقيب.
* هذا الفصل برعاية مجهول الأمس * * هناك مزيد *
كان جون مو تشي محقًا بالفعل. كان عمه الأكبر بطيئًا جدًا في الإستيعاب . في الواقع ، بسبب فعالية الحبوب ، كان ممتنًا للغاية. كيف يمكن أن يتخيل أن ابن أخيه “الحبيب” يعبث به؟
فجأة سمع صوت محادثة عند الباب.
دخلت المجموعة المنزل برفقة جون وو يي. تجاذبوا أطراف الحديث و ساروا بجو ودود جدا. اقترب جون مو تشي من دونغ فانغ وان تشينغ وسأل عمه و هو يغمز ، “خالي العظيم ، هل أنت متعب؟”
كانت هذه بداية فقط…
“كيف لا أكون بعد الرحلة الطويلة! ما الذي يدور في ذهنك طوال الوقت؟ هل تريد أن يتم ضربك ؟ ” احمر دونغ فانغ ون تشينغ قبل أن يغمق وجهه. كيف يمكنه ألا يعرف ما الذي كان جون مو تشي يحاول سؤاله. كيف يجيبه ؟ أظهر على الفور مكانته كخاله ووبخ جون مو تشي.
“انه مجرد حلم؛ لن يأخذه أحد على محمل الجد. أليس هذا طموحًا جيدًا للأجيال القادمة من عائلة دونغ فانغ! ” ضحك جون مو تشي بشكل محرج كما استمر في الحديث عن الهراء. كان يشعر بعدم الارتياح. على الرغم من أن طريقة علاج العقم كانت فعالة ، ولكن… كانت… لماذا لم يغضب مني؟
عاد جون مو تشي إلى الوراء. لقد كان عاجزًا عن الكلام مع خاله الذي لم يستطع ببساطة أن يتحمل خسارة القليل من وجهه لو كان ذلك يعني المزيد من المشقة. أردت أن أخبرك أنه ليس عليك أن تكون متعبًا جدًا بسبب القيام بكل هذه التمارين. وأنت وبختني هكذا قبل أن أذكرك! حسنًا ، إذا كنت تريد أن تظل متعبًا ، فليكن …
“حسنًا ، تجاوزنا طريق طويل للوصول إلى هنا! مو تشي ، هل لا يزال جدك في المنزل؟ ” قال دونغ فانغ ون تشينغ بلطف. كان هناك الكثير من التقدير في عينيه.
كان عدد القتلة النخبة الذين إتبعوا دونغ فانغ ون تشينغ هنا كبيرًا. كان الجميع من كبار مسؤولي الاغتيال. في المجموع ، كان هناك أكثر من 100 شخص بقيادة الأخوين دونغ فانغ. بمساعدة حبوب جون مو تشي ، تمكن دونغ فانغ وان تشينغ من تحقيق العديد من الاختراقات وأصبح الآن ساميًا. ناهيك عن أن جون مو تشي قد تطور أيضًا. بالطبع كان واثقا بشكل استثنائي.
دوغو شياو يي ، تلك الفتاة لطيفة في معظم الوقت يمكنها أحيانا أن تأثر به بطرق مؤذية !
كان قتلة شوان السماء من عائلة دونغ فانغ فخورين جدًا أيضًا. لقد شعروا أن عائلتهم أصبحت الآن قوية بما يكفي للوقوف على قمة العالم … كانوا قادرين على إحداث الكثير من الخراب في الماضي ؛ الآن هم أقوى! ألن يصبحوا حقًا غير مهزومين؟
* هذا الفصل برعاية مجهول الأمس * * هناك مزيد *
ولكن سرعان ما تم تحدي كبريائهم.
كانت المقارنة مؤلمة دائمًا.
لقد رأوا لأول مرة إله البراري ، الصقر الإنفرادي. كان شعره يرقص مع الريح وكان يرتدي الأسود. كانت عيناه تشبهان حقًا عين النسر ، وتحمل الضغط الفريد من نوعه على أعلى مفترسي السماء.
جون مو تشي لم يستطع إلا أن يضحك حين سمع جملة أنا لا أهزم كالشمس التي تشرق من الشرق!
كانت هذه بداية فقط…
عاد جون مو تشي إلى الوراء. لقد كان عاجزًا عن الكلام مع خاله الذي لم يستطع ببساطة أن يتحمل خسارة القليل من وجهه لو كان ذلك يعني المزيد من المشقة. أردت أن أخبرك أنه ليس عليك أن تكون متعبًا جدًا بسبب القيام بكل هذه التمارين. وأنت وبختني هكذا قبل أن أذكرك! حسنًا ، إذا كنت تريد أن تظل متعبًا ، فليكن …
ثم قابلوا سياف الإعصار فنغ خوان يون. باللون الأبيض ، كانت نظراته حادة مثل سيفه و جسده مستقيم مثل النصل. بلا عاطفة ، بدا ثابتًا جدًا وجلب معه هالة لم تكن أضعف من تلك الموجودة في الصقر الإنفرادي!
“توحيد العالم! لا يمكن قول هذا بشكل عابر! ” قال دونغ فانغ وان تشينغ من الخلف وهو ينظر إلى جون مو تشي ببعض اللوم بعينيه . “منذ العصور القديمة ، لم يتمكن أحد – ولا حتى الأراضي المقدسة الثلاثة – من الاقتراب من توحيد العالم. كان الجميع يحكمون أراضيهم! إذا استخدمنا هذا كشعار لنا ، فسنصبح العدو المشترك للجميع! ”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
دخلت المجموعة المنزل برفقة جون وو يي. تجاذبوا أطراف الحديث و ساروا بجو ودود جدا. اقترب جون مو تشي من دونغ فانغ وان تشينغ وسأل عمه و هو يغمز ، “خالي العظيم ، هل أنت متعب؟”
________________________________________
“العم الثالث ، هناك وحوش طائرة في غابة تيان فا!” ابتسم جون مو تشي بينما أغرق مخاوف عمه “لقد أعددت كل شيء. عندما يكون الجميع هنا ، سنبدأ “.
الفصل السابقالفصل القادم
ولكن سرعان ما تم تحدي كبريائهم.
تقرير الفصل
كانت المقارنة مؤلمة دائمًا.
المفروض لها أن تعود في الثاني من فبراير … لم يتبق سوى أيام قليلة.
“أنت ملكي ، ما الخطأ في تقبيلك و معانقتك ؟ أليس ذلك أمرا طبيعيا؟ تعالي ، لا تخجلي . ” ابتسم جون مو تشي بشر حين قال هذا .
يمكن أن يتطابق وحش شوان مستوى ثمانية مع خبير شوان السماء!
“أنا لا أهزم مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم!” قال هذه العبارة صوت شاب كان يتظاهر بأنه ناضج جدًا. “من فضلك قل لابن عمتي الأكبر جون مو تشي أنني ، دونغ فانغ بو باي ، هنا!”
فجأة سمع صوت محادثة عند الباب.
“لا أهزم مثل الشمس التي تشرق من الشرق ، أنا لا أهزم! قهر العالم في لمح البصر و توحيد الجميع لقرون! ” تمتم دونغ فانغ شياو هواي قبل أن يضحك قائلاً بشكل محموم ، “واو ! لطيف! سيكون هذا هدف حياتي! ابن عم ، أنت موهوب جدا! كلماتك تلهمني حقًا! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
