اضطراب وشيك في مدينة تيان شيانغ
الفصل 689: اضطراب وشيك في مدينة تيان شيانغ
* هذا الفصل برعاية خطيئة الكسل * dark knight *
* هذا الفصل برعاية خطيئة الكسل * dark knight *
“ليس هناك أى مشكلة! من الآن فصاعدًا ، يمكنك فعل أي شيء تريده بقوتي! ليس عليك حتى أن تسألني! ” السيد الشاب الثاني صر أسنانه لفترة قبل أن يدوس أخيرًا على الأرض ويتخذ القرار السخيف تقريبًا!
* هناك مزيد *
“ليس هناك أى مشكلة! من الآن فصاعدًا ، يمكنك فعل أي شيء تريده بقوتي! ليس عليك حتى أن تسألني! ” السيد الشاب الثاني صر أسنانه لفترة قبل أن يدوس أخيرًا على الأرض ويتخذ القرار السخيف تقريبًا!
في مدينة تيان شيانغ ، تلقى الأمراء الثلاثة مفاجآت تشبه الحلم!
“حسنا! هذه خطوة حكيمة ، صاحب السمو! ” ابتسم لي يو ران بشكل مرتاح و هو يصافح أيدي الأمير .
في الآونة الأخيرة ، شهدوا إهانة والدهم العظيم و الحكيم ، مما جعلهم يزدادون اكتئابًا مع مرور كل يوم. لقد شهدوا أيضًا أن الأسرة الإمبراطورية على وشك الانهيار و أن موقف الإمبراطور الذي تاقوا إليه لسنوات أصبح مصدر خطر لا يمكنهم تحمله …
“أنتم جميعًا خبراء محترمون وكبار. كيف أنسى؟ ” ابتسمت مي شيو يان بتعبير خافت. حدقت عينيها لتنظر إليهم بذكاء. “لما أنتم هنا ؟”
شعروا بالعجز ضد غطرسة جون مو تشي وسلوكه عديم الضمير.
شعر السيد الشاب الثاني أن حياته لم تكن سهلة. الكثير من الصعود والهبوط. مثير جدا.
مثلما خسروا تمامًا ، تلقوا أكبر مساعدة في حياتهم ؛ كانت أعظم فرصة لعودتهم!
“إرم ، هم عبيدي. من الآن فصاعدا ، هل يمكننا العيش في منزلك؟ ” ابتسم لي يو ران برشاقة بنبرة جعلته يبدو وكأنه فاعل خير. لم يكن الأمر أنه أراد إخفاء ذلك ، ولكن بالنسبة لشخص مثل السيد الشاب الثاني ، كان السيد العظيم هو قمة القوة . إذا قيل للأمير الثاني إنهم قديسين …
الأراضي المقدسة الثلاثة!
“أنتم جميعًا خبراء محترمون وكبار. كيف أنسى؟ ” ابتسمت مي شيو يان بتعبير خافت. حدقت عينيها لتنظر إليهم بذكاء. “لما أنتم هنا ؟”
كان ذلك مصدر ارتياح خاص للأمير الثاني. كان في الأصل بحالة غير صحية و صدم من الدب الكبير و كسارة الأرض. تركه أكثر مرؤوسيه دعمًا حيث استسلموا لضغوط مواجهة عائلة جون المتزايدة. حتى تشنغ دي كاو قُتل … تعرض للعض حتى الموت … كيف يمكن للأمير أن ينسى مثل هذه الحقيقة المروعة؟
“الأمر ليس معقدًا للغاية.” ضحك لي يو ران. “نريد فقط بعض من نفوذك بالبلاد لمساعدتنا فيما نقوم به. لذلك أريد بعض السلطة! ”
لذلك طوال هذه الأشهر القليلة ، كان دائمًا على السرير. عندما أبلغ الحراس أن لي يو ران كان هنا ، صُدم لفترة من الوقت.
لقد قرر أنه بغض النظر عما هو عليه أو ما إذا كان يمكن القيام به بشكل شرعي أو لا ، فإنه سيفعل ذلك! كان سيدفع أي ثمن ليبقوا معه!
“رحبوا به! بسرعة!” تدحرج السيد الشاب الثاني من سريره حافي القدمين. كشف وجهه بالكامل صراحة عن توقه إلى لي يو ران! كان يريد دائمًا الفوز بـ لي يو ران لكنه فشل!
أطلق الطلقة الأخيرة!
إذا علم جون مو تشي بهذا ، فهل سيربط هذا المشهد بمشهد كاو كاو الذي يرحب بـ شوي و حافي القدمين ؟ لا! كيف يمكن مقارنة مثل هذا الرجل عديم الفائدة بأمير الحرب الذي لا يرحم؟
استقبل السيد الشاب الثاني كل واحد منهم بابتسامة كبيرة. عندما وصل إلى الشيخ يانغ ، قال ، “الشيخ يانغ ، هيه. لم أتوقع أن لدينا نفس النسب “.
“جلالتك كيف حالك مؤخرا؟” جاء لي يو ران واقفا منتصبا. لم يكن يحيي الأمير بشكل صحيح. كان لا يزال على وجهه التعبير الأنيق المعتاد الذي يريح أي شخص.
أصبح أمراء تيان شيانغ الثلاثة رسمياً أكبر ثلاث دمى في التاريخ. وأكثر الدمى استعدادا!
و خلفه كان خمسة رجال كبار. كل منهم يحمل هالة الخبير. إلى جانبهم كان هناك ثلاثة رجال في منتصف العمر يرتدون الكتان بدوا عاديين كما يتصور المرء. كان الاختلاف الوحيد هو عيونهم اللامعة بشكل استثنائي.
في الوقت نفسه ، قاد زي جينغ هونغ خمسة خبراء عظماء وثلاثة رجال عاديين للاستقرار في منزل الأمير الثالث يانغ زهي ، ودخلت مجموعة مماثلة من الرجال من عالم الخالدين المراوغ منزل الأمير الأول يانغ كيو …
“لقد عدت … لقد اشتقت إليك كثيرًا!” أمسك السيد الشاب الثاني بيد لي يو ران بحماس. “لدرجة أنه حتى ذوق وجباتي بدا محرجًا مؤخرًا … من هم؟”
كان الاضطراب غير المسبوق ينمو في مدينة تيان شيانغ …
انطلقت ومضة من الاشمئزاز عبر عيني لي يو ران ، و لكن كانت لا تزال مخفية جيدًا بابتسامته اللطيفة. “سموك ، إنهم سادة عظماء . اسمح لي أن أقدمهم لك . هذا هو الشيخ ما … هذا هو الكبير لو … الشيخ نيو … الشيخ تشو … الشيخ يانغ … صاحب السمو ، كلهم خبراء كبار! ”
عندما وصل إلى النهاية ، أكد لي يو ران على كل كلمة بنبرة احتفالية. “إنهم زملائي الأكبر سناً في المدينة الذهبية العظيمة – العظماء الخمسة ! نحن هنا لمساعدتك في الحصول على العرش! ”
عندما وصل إلى النهاية ، أكد لي يو ران على كل كلمة بنبرة احتفالية. “إنهم زملائي الأكبر سناً في المدينة الذهبية العظيمة – العظماء الخمسة ! نحن هنا لمساعدتك في الحصول على العرش! ”
كانوا أمله الوحيد!
“سادة عظماء… ؟! العرش ….؟! ” ارتعد السيد الشاب الثاني على الفور. بدا وكأنه معكرونة متأرجحة حيث انفجر فجأة في البكاء. “أنا … أنا … أنا ، يانغ دان ، يمكن أن أكون ناجحًا ؟ …”
كان ذلك مصدر ارتياح خاص للأمير الثاني. كان في الأصل بحالة غير صحية و صدم من الدب الكبير و كسارة الأرض. تركه أكثر مرؤوسيه دعمًا حيث استسلموا لضغوط مواجهة عائلة جون المتزايدة. حتى تشنغ دي كاو قُتل … تعرض للعض حتى الموت … كيف يمكن للأمير أن ينسى مثل هذه الحقيقة المروعة؟
السماء تشعر بالأسف من أجلي! بعد سنوات عديدة ، وجدت أخيرًا دعمًا قويًا لتحقيق أحلامي! إنهم سادة عظماء ! هم قمة العالم! ألم يصبح جون مو تشي متعجرفًا جدًا بعد أن أقام علاقة مع الصقر الإنفرادي؟
عندما وصل إلى النهاية ، أكد لي يو ران على كل كلمة بنبرة احتفالية. “إنهم زملائي الأكبر سناً في المدينة الذهبية العظيمة – العظماء الخمسة ! نحن هنا لمساعدتك في الحصول على العرش! ”
لكن الآن … هاهاها لدي خمسة عندما بينما لديه اثنان فقط إذا حسبنا فنغ خوان يون! ها ها ها ها…
في الآونة الأخيرة ، شهدوا إهانة والدهم العظيم و الحكيم ، مما جعلهم يزدادون اكتئابًا مع مرور كل يوم. لقد شهدوا أيضًا أن الأسرة الإمبراطورية على وشك الانهيار و أن موقف الإمبراطور الذي تاقوا إليه لسنوات أصبح مصدر خطر لا يمكنهم تحمله …
كان متفائلاً ، ثم أصبح يائسا . لكن الآن ، عادت رغبته و عاطفته !
“جلالتك كيف حالك مؤخرا؟” جاء لي يو ران واقفا منتصبا. لم يكن يحيي الأمير بشكل صحيح. كان لا يزال على وجهه التعبير الأنيق المعتاد الذي يريح أي شخص.
شعر السيد الشاب الثاني أن حياته لم تكن سهلة. الكثير من الصعود والهبوط. مثير جدا.
الأمراء الثلاثة ، الذين أطلق عليهم جون مو تشي اسم “كرة الماعز ” و “كرة البيض” و “الماعز السمين ” ، ستتاح لهم الفرصة أخيرًا للانتقام …
برؤية مدى حماسة السيد الشاب الثاني ، أظهر الرجال الخمسة الكبار ازدراء في عيونهم.
أليس هو مجرد عرش في العالم الفاني ؟ كم سنة يمكنك البقاء على قيد الحياة حتى لو كنت قد نجحت بالفعل؟ لماذا أنت متحمس جدا؟ كم هذا سخيف! بما لديك ، هل تحاول التعامل مع جون مو تشي؟ هل انت مجنون؟ حتى نحن الخمسة سوف نهرب منه على الفور لولا الدعم من المدينة الذهبية العظيمة …
أليس هو مجرد عرش في العالم الفاني ؟ كم سنة يمكنك البقاء على قيد الحياة حتى لو كنت قد نجحت بالفعل؟ لماذا أنت متحمس جدا؟ كم هذا سخيف! بما لديك ، هل تحاول التعامل مع جون مو تشي؟ هل انت مجنون؟ حتى نحن الخمسة سوف نهرب منه على الفور لولا الدعم من المدينة الذهبية العظيمة …
لذا ، أخرج الأمير الثاني كل شيئ اليوم!
أومأ الخمسة ببساطة بهدوء استجابةً لإطراء السيد الشاب الثاني.
الأراضي المقدسة الثلاثة!
استقبل السيد الشاب الثاني كل واحد منهم بابتسامة كبيرة. عندما وصل إلى الشيخ يانغ ، قال ، “الشيخ يانغ ، هيه. لم أتوقع أن لدينا نفس النسب “.
واو … هذا مضحك حقًا!
كان الشيخ يانغ قلقا بعض الشيء. لم يكن قلق بسبب السيد الشاب الثاني. كان بسبب قديسين الثلاثة خلفه. لماذا لا يستطيع التوقف عن التحدث بالقمامة؟ إلى متى سأدع قديسين الثلاثة الذين ورائي يعملون كخدم؟ لا أريد أن أجعلهم غاضبين … عند سماع ما قاله السيد الشاب ، أجاب دون أن يفكر حتى: “لا! ليس لدينا نفس النسب. يانغ الخاص بك هو يانغ لشجرة الحور. إنه يانغ الميت. لي هو يانغ للأغنام التي تذهب با . إنه يانغ المتحرك … ”
في الوقت نفسه ، قاد زي جينغ هونغ خمسة خبراء عظماء وثلاثة رجال عاديين للاستقرار في منزل الأمير الثالث يانغ زهي ، ودخلت مجموعة مماثلة من الرجال من عالم الخالدين المراوغ منزل الأمير الأول يانغ كيو …
“أححم !” لم يستطع قديسون الثلاثة الذين يقفون خلفه إلا السعال.
…
واو … هذا مضحك حقًا!
“دو جيو المبجل بلا قلب ، مبجل حافة العالم شياو تيان يا ، مبجل سيف المكسور هوا فينغ وين ، مبجل السيف المنشق تشو وو تشينغ ، المبجل والمنحرف ليو شيو (هناك شخص لم يذكر – تشين سي باي جلبته من الفصول المتقدمة ).” نظرت مي شيو يان إلى الرجال الستة و تحدثت بأسمائهم عندما أصبح وجهها أكثر جدية.
“أنت يانغ دان؟” لم يعد بإمكان أحد قديسين الصمود و سأل بفضول كبير. لماذا أعطى الإمبراطور هذا الاسم لابنه؟ يانغ دان ؟! واو … موهوب جدا! (الخروف السمين)
مثلما خسروا تمامًا ، تلقوا أكبر مساعدة في حياتهم ؛ كانت أعظم فرصة لعودتهم!
“آه … نعم ، نعم … أنا السيد الشاب يانغ دان. من أنت؟” سأل السيد الشاب الثاني وهو ينظر إلى الرجال الثلاثة في منتصف العمر. كان يأمل في أن يكونوا أيضًا خبراء عظماء ، ثم سيكون لديه ثمانية!
أومأ الخمسة ببساطة بهدوء استجابةً لإطراء السيد الشاب الثاني.
مع دعم الخبراء العظماء سيكون لديه كل شيء في العالم! سأوحد العالم ، سأكون الإمبراطور الوحيد!
” لديك ذاكرة رائعة ، المبجل مي! أنت تتذكريننا جميعًا! محرج!” ابتسم السيف المكسور هوا فنغ وين وقال بنبرة تشبه لم شمل الأصدقاء المنفصلين منذ فترة طويلة. تمايلت لحيته و ثوبه الأبيض مع الريح.
“إرم ، هم عبيدي. من الآن فصاعدا ، هل يمكننا العيش في منزلك؟ ” ابتسم لي يو ران برشاقة بنبرة جعلته يبدو وكأنه فاعل خير. لم يكن الأمر أنه أراد إخفاء ذلك ، ولكن بالنسبة لشخص مثل السيد الشاب الثاني ، كان السيد العظيم هو قمة القوة . إذا قيل للأمير الثاني إنهم قديسين …
لكن الآن … هاهاها لدي خمسة عندما بينما لديه اثنان فقط إذا حسبنا فنغ خوان يون! ها ها ها ها…
ربما سيكون في حيرة من أمره …
لم يعد السيد الشاب الثاني يهتم بما إذا كانت نغمة لي يو ران مناسبة أم لا. لقد كان مذهولًا تمامًا من النشوة كما وافق. لكنه لم يكن مرتبكًا تمامًا ، كما سأل ، “أنا سعيد جدًا لأنني أستطيع أن أجعل كبار السن من الأرض المقدسة يساعدونني . لكنني أعلم أنني لا أستطيع قبول لطفكم دون فعل أي شيء. ماذا تريدونني ان افعل؟”
لم يعد السيد الشاب الثاني يهتم بما إذا كانت نغمة لي يو ران مناسبة أم لا. لقد كان مذهولًا تمامًا من النشوة كما وافق. لكنه لم يكن مرتبكًا تمامًا ، كما سأل ، “أنا سعيد جدًا لأنني أستطيع أن أجعل كبار السن من الأرض المقدسة يساعدونني . لكنني أعلم أنني لا أستطيع قبول لطفكم دون فعل أي شيء. ماذا تريدونني ان افعل؟”
“أنتم جميعًا خبراء محترمون وكبار. كيف أنسى؟ ” ابتسمت مي شيو يان بتعبير خافت. حدقت عينيها لتنظر إليهم بذكاء. “لما أنتم هنا ؟”
لقد قرر أنه بغض النظر عما هو عليه أو ما إذا كان يمكن القيام به بشكل شرعي أو لا ، فإنه سيفعل ذلك! كان سيدفع أي ثمن ليبقوا معه!
“ليس هناك أى مشكلة! من الآن فصاعدًا ، يمكنك فعل أي شيء تريده بقوتي! ليس عليك حتى أن تسألني! ” السيد الشاب الثاني صر أسنانه لفترة قبل أن يدوس أخيرًا على الأرض ويتخذ القرار السخيف تقريبًا!
كانوا أمله الوحيد!
“لقد عدت … لقد اشتقت إليك كثيرًا!” أمسك السيد الشاب الثاني بيد لي يو ران بحماس. “لدرجة أنه حتى ذوق وجباتي بدا محرجًا مؤخرًا … من هم؟”
“الأمر ليس معقدًا للغاية.” ضحك لي يو ران. “نريد فقط بعض من نفوذك بالبلاد لمساعدتنا فيما نقوم به. لذلك أريد بعض السلطة! ”
لذلك طوال هذه الأشهر القليلة ، كان دائمًا على السرير. عندما أبلغ الحراس أن لي يو ران كان هنا ، صُدم لفترة من الوقت.
“ليس هناك أى مشكلة! من الآن فصاعدًا ، يمكنك فعل أي شيء تريده بقوتي! ليس عليك حتى أن تسألني! ” السيد الشاب الثاني صر أسنانه لفترة قبل أن يدوس أخيرًا على الأرض ويتخذ القرار السخيف تقريبًا!
أليس هو مجرد عرش في العالم الفاني ؟ كم سنة يمكنك البقاء على قيد الحياة حتى لو كنت قد نجحت بالفعل؟ لماذا أنت متحمس جدا؟ كم هذا سخيف! بما لديك ، هل تحاول التعامل مع جون مو تشي؟ هل انت مجنون؟ حتى نحن الخمسة سوف نهرب منه على الفور لولا الدعم من المدينة الذهبية العظيمة …
أعطاه كل شيئ تماما!
كان الاضطراب غير المسبوق ينمو في مدينة تيان شيانغ …
إذا لم يستطع أحد التضحية بطفله كطعم ، فلن يتمكن من أسر الذئب. إذا لم يستطع أحد إستعمال زوجته ، فلن يتمكن من التقاط المنحرف!
…
لذا ، أخرج الأمير الثاني كل شيئ اليوم!
واو … هذا مضحك حقًا!
أطلق الطلقة الأخيرة!
“حسنا! هذه خطوة حكيمة ، صاحب السمو! ” ابتسم لي يو ران بشكل مرتاح و هو يصافح أيدي الأمير .
الفصل 689: اضطراب وشيك في مدينة تيان شيانغ
“الآن أريد إعطاء أمر. أحضر لي جميع المعلومات المتعلقة بجميع الأشخاص المرتبطين بعائلة جون! ” قال لي يو ران ببطء بينما يبتسم.
في مدينة تيان شيانغ ، تلقى الأمراء الثلاثة مفاجآت تشبه الحلم!
“ليس هناك أى مشكلة! سأخبرهم الآن! ” وافق السيد الشاب الثاني على الفور وخرج.
الفصل 689: اضطراب وشيك في مدينة تيان شيانغ
في الوقت نفسه ، قاد زي جينغ هونغ خمسة خبراء عظماء وثلاثة رجال عاديين للاستقرار في منزل الأمير الثالث يانغ زهي ، ودخلت مجموعة مماثلة من الرجال من عالم الخالدين المراوغ منزل الأمير الأول يانغ كيو …
“أنت يانغ دان؟” لم يعد بإمكان أحد قديسين الصمود و سأل بفضول كبير. لماذا أعطى الإمبراطور هذا الاسم لابنه؟ يانغ دان ؟! واو … موهوب جدا! (الخروف السمين)
أصبح أمراء تيان شيانغ الثلاثة رسمياً أكبر ثلاث دمى في التاريخ. وأكثر الدمى استعدادا!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت مم
كان الاضطراب غير المسبوق ينمو في مدينة تيان شيانغ …
عندما وصل إلى النهاية ، أكد لي يو ران على كل كلمة بنبرة احتفالية. “إنهم زملائي الأكبر سناً في المدينة الذهبية العظيمة – العظماء الخمسة ! نحن هنا لمساعدتك في الحصول على العرش! ”
الأمراء الثلاثة ، الذين أطلق عليهم جون مو تشي اسم “كرة الماعز ” و “كرة البيض” و “الماعز السمين ” ، ستتاح لهم الفرصة أخيرًا للانتقام …
“المبجلة مي ، الأراضي المقدسة الثلاثة و الأراضي الشرسة ، اتبعت دائمًا قاعدة عدم التورط في صراعات فانية حتى لا تخل بالتوازن. لكنكي تنظمين إلى الصراع بين عائلة جون و مدينة العاصفة الثلجية الفضية ، و هكذا أنت تخالفين القاعدة! أنا متأكد من أنه إذا علم كبار السن في تيان فا بهذا ، فلن يكونوا سعداء. لذلك نحن هنا لنطلب منك المغادرة وسوف نتظاهر بأن شيئًا لم يحدث “. كان هوا فنغ ون لا يزال يبتسم حين قال هذا .
…
“حسنا! هذه خطوة حكيمة ، صاحب السمو! ” ابتسم لي يو ران بشكل مرتاح و هو يصافح أيدي الأمير .
“دو جيو المبجل بلا قلب ، مبجل حافة العالم شياو تيان يا ، مبجل سيف المكسور هوا فينغ وين ، مبجل السيف المنشق تشو وو تشينغ ، المبجل والمنحرف ليو شيو (هناك شخص لم يذكر – تشين سي باي جلبته من الفصول المتقدمة ).” نظرت مي شيو يان إلى الرجال الستة و تحدثت بأسمائهم عندما أصبح وجهها أكثر جدية.
كان الشيخ يانغ قلقا بعض الشيء. لم يكن قلق بسبب السيد الشاب الثاني. كان بسبب قديسين الثلاثة خلفه. لماذا لا يستطيع التوقف عن التحدث بالقمامة؟ إلى متى سأدع قديسين الثلاثة الذين ورائي يعملون كخدم؟ لا أريد أن أجعلهم غاضبين … عند سماع ما قاله السيد الشاب ، أجاب دون أن يفكر حتى: “لا! ليس لدينا نفس النسب. يانغ الخاص بك هو يانغ لشجرة الحور. إنه يانغ الميت. لي هو يانغ للأغنام التي تذهب با . إنه يانغ المتحرك … ”
شعر جون مو تشي بكفه ترطب. رباه. إنهم يعطونني الأولوية حقًا كمشكلة … ستة من المبجلين …
واو … هذا مضحك حقًا!
” لديك ذاكرة رائعة ، المبجل مي! أنت تتذكريننا جميعًا! محرج!” ابتسم السيف المكسور هوا فنغ وين وقال بنبرة تشبه لم شمل الأصدقاء المنفصلين منذ فترة طويلة. تمايلت لحيته و ثوبه الأبيض مع الريح.
في الوقت نفسه ، قاد زي جينغ هونغ خمسة خبراء عظماء وثلاثة رجال عاديين للاستقرار في منزل الأمير الثالث يانغ زهي ، ودخلت مجموعة مماثلة من الرجال من عالم الخالدين المراوغ منزل الأمير الأول يانغ كيو …
“أنتم جميعًا خبراء محترمون وكبار. كيف أنسى؟ ” ابتسمت مي شيو يان بتعبير خافت. حدقت عينيها لتنظر إليهم بذكاء. “لما أنتم هنا ؟”
كان ذلك مصدر ارتياح خاص للأمير الثاني. كان في الأصل بحالة غير صحية و صدم من الدب الكبير و كسارة الأرض. تركه أكثر مرؤوسيه دعمًا حيث استسلموا لضغوط مواجهة عائلة جون المتزايدة. حتى تشنغ دي كاو قُتل … تعرض للعض حتى الموت … كيف يمكن للأمير أن ينسى مثل هذه الحقيقة المروعة؟
“نحن هنا من أجل … التفاوض.” قال هوا فنغ وين مبجل السيف المكسور بابتسامة لطيفة.
لذا ، أخرج الأمير الثاني كل شيئ اليوم!
“تفاوض على ماذا؟” عبست مي شيو يان عندما تبادلت نظرة مع جون مو تشي.
كان ذلك مصدر ارتياح خاص للأمير الثاني. كان في الأصل بحالة غير صحية و صدم من الدب الكبير و كسارة الأرض. تركه أكثر مرؤوسيه دعمًا حيث استسلموا لضغوط مواجهة عائلة جون المتزايدة. حتى تشنغ دي كاو قُتل … تعرض للعض حتى الموت … كيف يمكن للأمير أن ينسى مثل هذه الحقيقة المروعة؟
“المبجلة مي ، الأراضي المقدسة الثلاثة و الأراضي الشرسة ، اتبعت دائمًا قاعدة عدم التورط في صراعات فانية حتى لا تخل بالتوازن. لكنكي تنظمين إلى الصراع بين عائلة جون و مدينة العاصفة الثلجية الفضية ، و هكذا أنت تخالفين القاعدة! أنا متأكد من أنه إذا علم كبار السن في تيان فا بهذا ، فلن يكونوا سعداء. لذلك نحن هنا لنطلب منك المغادرة وسوف نتظاهر بأن شيئًا لم يحدث “. كان هوا فنغ ون لا يزال يبتسم حين قال هذا .
في الوقت نفسه ، قاد زي جينغ هونغ خمسة خبراء عظماء وثلاثة رجال عاديين للاستقرار في منزل الأمير الثالث يانغ زهي ، ودخلت مجموعة مماثلة من الرجال من عالم الخالدين المراوغ منزل الأمير الأول يانغ كيو …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت مم
“المبجلة مي ، الأراضي المقدسة الثلاثة و الأراضي الشرسة ، اتبعت دائمًا قاعدة عدم التورط في صراعات فانية حتى لا تخل بالتوازن. لكنكي تنظمين إلى الصراع بين عائلة جون و مدينة العاصفة الثلجية الفضية ، و هكذا أنت تخالفين القاعدة! أنا متأكد من أنه إذا علم كبار السن في تيان فا بهذا ، فلن يكونوا سعداء. لذلك نحن هنا لنطلب منك المغادرة وسوف نتظاهر بأن شيئًا لم يحدث “. كان هوا فنغ ون لا يزال يبتسم حين قال هذا .
إذا لم يستطع أحد التضحية بطفله كطعم ، فلن يتمكن من أسر الذئب. إذا لم يستطع أحد إستعمال زوجته ، فلن يتمكن من التقاط المنحرف!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
