نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 714

الرقة الحامضة

الرقة الحامضة

الفصل 714 – الرقة الحامضة

كانت بالكاد تبلغ من العمر عشرين عامًا، وكانت مدللة ومحمية من صغر سنها؛ كيف يمكن أن يكون لديها هذا المستوى العالي والعميق من زراعة شوان تشى؟

أخفى جون مو تشي وجوده باستخدام هروب اليين واليانغ، لذلك من الطبيعي أنه كان غير مرئي تمامًا للآخرين.

كان هذا الشخص هو الشخص الذي كانت تتمنى رؤيته مرة أخرى بعيدًا عن جون وو يي، ولكن أيضًا الشخص الذي كانت تخشى مقابلته أكثر من أي شيء آخر!

لكنه أصيب بالدهشة عندما دخل الكهف.

كان هناك أربعة مذابح منحوتة بدقة في هذا الجدار الأخير!

بينما كانت الأرضية نظيفة، لا يبدو المكان وكأنه مكان مناسب لسيدة لتعيش فيه.

بالترتيب، قالوا: “جون وو هوي” و “جون وو منغ” و “جون مو يو” و “جون مو تشو”!

كان مختلفًا عن توقعاته. كان داخل الكهف أبرد بكثير من الخارج. كانت الجدران ملساء وعاكسة للضوء، وغني عن القول إن هذا الكهف تم حفره مباشرة بعد عشرة آلاف عام من الجليد الغامض!

كانت بالكاد تبلغ من العمر عشرين عامًا، وكانت مدللة ومحمية من صغر سنها؛ كيف يمكن أن يكون لديها هذا المستوى العالي والعميق من زراعة شوان تشى؟

لكن داخل هذا الكهف كان عميقًا وواسعًا، مع بعض المنعطفات هنا وهناك. شعر جون مو تشي بقليل من الدفء فقط عندما كان في أعمق جزء من الكهف.

كان جون مو تشي غارق في موجة من المشاعر غير المبررة. من التصميم البسيط لهذا المكان، هذا الشكل الضعيف، وهذه الجدران المنحوتة فيها “وو يي” –

على اليسار كان هناك سرير صغير مع بطانيات مطوية بدقة. رائحة خفيفة لطيفة تفوح في الهواء. على اليمين كانت طاولة حجرية. في وسط الفضاء، جلس شخص يرتدي الأبيض في مواجهة الشمال، هادئًا وساكنًا.

رمش هان يان ياو واستمر. “الشخص المختبئ في الظل، أعترف أن لديك مهارات ممتازة في إخفاء نفسك، وليس لدي القدرة على جعلك تكشف عن نفسك أيضًا. لكن يجب أن أخبرك أنك نسيت شيئًا مهمًا: لقد عشت في هذا الكهف بمفرده لمدة عشر سنوات – عشر سنوات كاملة – ولم يسكن هنا أحد سواي. أعرف كل زاوية وركن في هذا الفضاء، وكيف تنبعث منه رائحة وشعور في أوقات مختلفة من اليوم، وكيف يتدفق تشي في الفضاء فيما يتعلق بالطقس بالخارج. أنا أعرف ذلك جيدا.

مرر جون مو تشي أصابعه عبر جدران الكهف، فقط ليجد نتوءات تحت أصابعه. ألقى نظرة فاحصة وأدرك أن هناك كلمات محفورة في جدران هذا الكهف. عند الفحص الدقيق، ما استقبلته عيناه أصابته بالذهول!

هذه المرأة لم تعد للوراء حتى نهاية حياتها!

وو يي…. وو يي… وو يي….

ابتسم جون مو تشي معتذرًا، لكنه لم يتكلم. رتب ملابسه وجثا على ركبتيه أمام التغييرات، وانحنى ثلاث مرات باحترام قبل أن يقف.

كان اسم جون وو يي قد غطى ثلاثة جدران بالكامل! تم نحت كل شخصية من اسمه بدقة ووضوح على الحائط. من مظهره، ربما تم نحت كل ضربة في الجدران بأظافر الكاتب!

في هذه اللحظة، شعر جون مو تشي أن كل مخاوفه السابقة ومخاوفه بشأن ما إذا كانت هان يان ياو قد غيرت رأيها وكيف يجب أن يرد كان أمرًا لا يغتفر على الإطلاق.

لن يتمكن حتى أقوى خبير في السماء شوان من القيام بذلك بأظافرهم فحسب، وعندما سمحت هان يان ياو لنفسها بوضعها رهن الإقامة الجبرية، لم تكن بالتأكيد في شوان السماء!

لطالما اعترفت بأنها زوجة جون وو يي، كجزء من عائلة جون، لكنها لم تجرؤ أبدًا على توقع أن تعترف عائلة جون بها كزوجة ابنها. لكن في قلبها، رغبت في هذا المنصب وتمنت كثيرًا! حتى أنها اعتقدت أنه طالما تمكنت من رؤية جون وو يي مرة أخرى في هذه الحياة، فسوف تموت راضية حتى لو ماتت على الفور!

كانت بالكاد تبلغ من العمر عشرين عامًا، وكانت مدللة ومحمية من صغر سنها؛ كيف يمكن أن يكون لديها هذا المستوى العالي والعميق من زراعة شوان تشى؟

لم تجرؤ أبدًا على التوسل لعائلة جون للسماح لـ جون وو يي بالزواج منها؛ لم تجرؤ حتى على التفكير في الأمر.

إذا كان هذا هو الحال، فكيف جاءت هذه الكلمات؟

قبل هذا الجمال، لم يكن هناك سوى مشاعر الإعجاب ولم تكن هناك رغبات غير لائقة على الإطلاق.

لاحظ جون مو تشي وجود بعض البقع الداكنة والمحمرة على بعض الكلمات، ربما دماء جديدة من الأظافر التي تضررت عند نحت هذه الأحرف.

قبل هذا الجمال، لم يكن هناك سوى مشاعر الإعجاب ولم تكن هناك رغبات غير لائقة على الإطلاق.

كان جون مو تشي غارق في موجة من المشاعر غير المبررة. من التصميم البسيط لهذا المكان، هذا الشكل الضعيف، وهذه الجدران المنحوتة فيها “وو يي” –

شعرت هان يان ياو بالإغماء. شحب وجهها وتأرجحت من الصدمة. شعرت وكأنها ترى النجوم وبالكاد تستطيع التقاط أنفاسها. على الرغم من محاولاتها للسيطرة على الانفعالات المستعرة في قلبها، إلا أن قلبها ينبض بشكل أسرع وأسرع، كما لو كان سيقفز من حلقها.

لا حاجة لقول المزيد!

تعرف السماء فقط مما عانيته على مدى السنوات العشر الماضية!

كانت هان يان ياو لا تزال هي نفسها هان يان ياو الذي كانت في قلب جون وو يي!

عشر سنوات كاملة من الشعور بالذنب والتوق ولوم الذات والأمل، ولكن في نفس الوقت، الخوف. كي لا نقول الوحدة التي لا نهاية لها والوحدة التي كان عليها تحملها.

عمة جون مو تشي الثالثة!

كان هناك أربعة مذابح منحوتة بدقة في هذا الجدار الأخير!

[كل ليلة، أنظر إلى القمر وآمل أن آتي إلى تيان شيانغ، لكنني أعلم أن الحياة لا تسير في الاتجاه المعاكس!]

كان هذا الشخص هو الشخص الذي كانت تتمنى رؤيته مرة أخرى بعيدًا عن جون وو يي، ولكن أيضًا الشخص الذي كانت تخشى مقابلته أكثر من أي شيء آخر!

هذه المرأة لم تعد للوراء حتى نهاية حياتها!

حالة كلاسيكية كاملة من الأفكار السخيفة!

انجرفت جون مو تشي أمامها لتنظر إلى الحائط الذي جذب انتباهها فقط لتفاجأ مرة أخرى!

كان هذا شيئًا كانت تأمل فيه لمدة عشر سنوات كاملة، وهو شيء تخلت عنه تمامًا!

كان هناك أربعة مذابح منحوتة بدقة في هذا الجدار الأخير!

سرعان ما دعمت نفسها بالجدار وشهقت، وبدأت الدموع تنهمر على وجهها إلى ما لا نهاية. “أ..أنت… مو تشي؟” بصوت مختنق.

بالترتيب، قالوا: “جون وو هوي” و “جون وو منغ” و “جون مو يو” و “جون مو تشو”!

مرر جون مو تشي أصابعه عبر جدران الكهف، فقط ليجد نتوءات تحت أصابعه. ألقى نظرة فاحصة وأدرك أن هناك كلمات محفورة في جدران هذا الكهف. عند الفحص الدقيق، ما استقبلته عيناه أصابته بالذهول!

في نهايته قال “أقامه هان يان ياو أخت الزوج غير الشريفة”!

لأنها كانت تعرف مدى الضرر الذي أحدثه هذا الحادث في ذلك الوقت على عائلة جون، ومدى الضرر الذي لحق بعائلة جون وهذا الشاب أمام عينيها…

لا حاجة لمزيد من الشرح! لقد فهم جون مو تشي تمامًا قلب هذه السيدة!

كان هناك أربعة مذابح منحوتة بدقة في هذا الجدار الأخير!

حب كان أقوى من الذهب! أعمق من المحيطات!

شعرت هان يان ياو بالإغماء. شحب وجهها وتأرجحت من الصدمة. شعرت وكأنها ترى النجوم وبالكاد تستطيع التقاط أنفاسها. على الرغم من محاولاتها للسيطرة على الانفعالات المستعرة في قلبها، إلا أن قلبها ينبض بشكل أسرع وأسرع، كما لو كان سيقفز من حلقها.

هذه السيدة الضعيفة التي لا حول لها ولا قوة رأت نفسها بالفعل على أنها زوجة ابن عائلة جون، ورأت نفسها كواحدة من عائلة جون!

واضح مثل الجليد ونظيف مثل اليشم!

لا عجب أنها عوملت بهذه الطريقة من قبل عائلة شياو!

يبدو أن اليد التي كانت تسندها على الحائط قد فقدت قوتها وسقطت على الأرض وهي تئن وتبكي بهدوء. فجأة، أمسكت رأسها بكلتا يديها، وارتجف جسدها بالكامل بنحيبها الصامت.

دون أن ينبس ببنت شفة، اعترف جون مو تشي بأن هذا الشخص هو عمته الثالثة! امرأة يمكن أن يحرك عنادها قلوب الناس – امرأة تستحق الاحترام!

فقط الشعور بالوحدة والعزلة يدفعان شخصًا ما للقيام بذلك؛ حتى لو كان هناك شيء بلا هدف، فإنه لا يزال يتفوق على عدم وجود ما تفعله! خلاف ذلك، سوف يدفع المرء حقًا إلى الجنون اذا كان يعيش مثل هذا!

فجأة، تنهد هان يان ياو وتحدث بلطف، “من هناك؟ يرجى الكشف عن نفسك “.

لكنه أصيب بالدهشة عندما دخل الكهف.

فوجئ جون مو تشي! لم يتم اكتشاف هروب يين يانغ من قبل أي شخص؛ حتى أقوى الخبراء لم يتمكنوا من القيام بذلك! ومع ذلك، كيف كانت هذه السيدة، التي لم يكن لديها سوى مستوى خبير ذروة السماء شوان، تكتشف وجوده؟

كان جون مو تشي غارق في موجة من المشاعر غير المبررة. من التصميم البسيط لهذا المكان، هذا الشكل الضعيف، وهذه الجدران المنحوتة فيها “وو يي” –

“من فضلك اكشف عن نفسك. أنت ماهر للغاية في قدراتك، لكن ما زلت أشعر بوجودك “. رفعت هان يان ياو رأسها، والبرودة في عينيها. كانت عيناها وملامح وجهها جميلة رغم أنها لا ترتدي أي تعبير. عند رؤية هذه المرأة، أدرك جون مو تشي فجأة المعنى الحقيقي للعبارة:

مرر جون مو تشي أصابعه عبر جدران الكهف، فقط ليجد نتوءات تحت أصابعه. ألقى نظرة فاحصة وأدرك أن هناك كلمات محفورة في جدران هذا الكهف. عند الفحص الدقيق، ما استقبلته عيناه أصابته بالذهول!

واضح مثل الجليد ونظيف مثل اليشم!

كان هذا العمل أكثر إقناعًا من أي كلمات منطوقة.

كانت هان يان ياو مثل الجنية التي تشكلت من التشي الروحي للسماء والأرض ، أثيري وغير ملوث. كان مجرد الوقوف هناك دون ملحق واحد عليها كافياً لإغراء أي شخص. كان الأمر كما لو أن هذه الهالة الأثيرية لها ستتعرض للخطر إذا كانت تزين نفسها بأي إكسسوارات.

لكن داخل هذا الكهف كان عميقًا وواسعًا، مع بعض المنعطفات هنا وهناك. شعر جون مو تشي بقليل من الدفء فقط عندما كان في أعمق جزء من الكهف.

قبل هذا الجمال، لم يكن هناك سوى مشاعر الإعجاب ولم تكن هناك رغبات غير لائقة على الإطلاق.

ابتسم جون مو تشي. “العمة الثالثة حقا حادة العين! مو تشي يدفع احترامه “.

وفقط “واضح مثل الجليد” يمكن أن يقترب من وصف هذا الجمال المشؤوم.

تعرف السماء فقط مما عانيته على مدى السنوات العشر الماضية!

رمش هان يان ياو واستمر. “الشخص المختبئ في الظل، أعترف أن لديك مهارات ممتازة في إخفاء نفسك، وليس لدي القدرة على جعلك تكشف عن نفسك أيضًا. لكن يجب أن أخبرك أنك نسيت شيئًا مهمًا: لقد عشت في هذا الكهف بمفرده لمدة عشر سنوات – عشر سنوات كاملة – ولم يسكن هنا أحد سواي. أعرف كل زاوية وركن في هذا الفضاء، وكيف تنبعث منه رائحة وشعور في أوقات مختلفة من اليوم، وكيف يتدفق تشي في الفضاء فيما يتعلق بالطقس بالخارج. أنا أعرف ذلك جيدا.

لا حاجة لقول المزيد!

“أنت ماهر للغاية في الإخفاء، وبناءً على مهارات شوان وحدها، لن أتمكن من اكتشاف وجودك. لكن كل هذه الحواس بصرف النظر عن مهاراتي في شوان تخبرني أن شخصًا ما قد دخل! هل ما زلت لن تظهر نفسك؟ ببراعتك، هل أنت بحاجة إلى الخوف من الكشف عن نفسك لي؟ “

لا حاجة لمزيد من الشرح! لقد فهم جون مو تشي تمامًا قلب هذه السيدة!

جون مو تشي لم يستطع إلا أن يضحك بمرارة. قام بإزالة فن هروب اليين و اليانغ وكشف عن نفسه. لقد نسي بالفعل أنه عندما ظل وحيدًا في مكان مثل هذا لمدة عشر سنوات، كان من المحتم أن يبدأ المرء في استكشاف أمور تافهة صغيرة عندما يُترك بلا شيء يفعله ولا أحد يتحدث إليه.

كانت هان يان ياو مثل الجنية التي تشكلت من التشي الروحي للسماء والأرض ، أثيري وغير ملوث. كان مجرد الوقوف هناك دون ملحق واحد عليها كافياً لإغراء أي شخص. كان الأمر كما لو أن هذه الهالة الأثيرية لها ستتعرض للخطر إذا كانت تزين نفسها بأي إكسسوارات.

ومع ذلك، فإن هذا الاستكشاف الذي ولد من الملل يمكن أن يكشف بسهولة عن هروب يين يانغ الذي لا مثيل له!

فوجئ جون مو تشي! لم يتم اكتشاف هروب يين يانغ من قبل أي شخص؛ حتى أقوى الخبراء لم يتمكنوا من القيام بذلك! ومع ذلك، كيف كانت هذه السيدة، التي لم يكن لديها سوى مستوى خبير ذروة السماء شوان، تكتشف وجوده؟

كان جون مو تشي صامتا تماما.

كان جون مو تشي صامتا تماما.

في الحقيقة، لم تكن هذه مهارة تنفرد بها هان يان ياو، لأنها كانت ستضيع بسهولة بعد التفاعل مع الناس بعد يومين. ومع ذلك، لم تخرج هان يان ياو من هذه الذروة لمدة عشر سنوات كاملة.

لكنه أصيب بالدهشة عندما دخل الكهف.

كان لا مفر من أن يطور المرء فهمًا شاملاً لما يحيط به بعد عشر سنوات كاملة من العيش في مثل هذا الفضاء الواسع وحده.

كانت هان يان ياو مثل الجنية التي تشكلت من التشي الروحي للسماء والأرض ، أثيري وغير ملوث. كان مجرد الوقوف هناك دون ملحق واحد عليها كافياً لإغراء أي شخص. كان الأمر كما لو أن هذه الهالة الأثيرية لها ستتعرض للخطر إذا كانت تزين نفسها بأي إكسسوارات.

فقط الشعور بالوحدة والعزلة يدفعان شخصًا ما للقيام بذلك؛ حتى لو كان هناك شيء بلا هدف، فإنه لا يزال يتفوق على عدم وجود ما تفعله! خلاف ذلك، سوف يدفع المرء حقًا إلى الجنون اذا كان يعيش مثل هذا!

انجرفت جون مو تشي أمامها لتنظر إلى الحائط الذي جذب انتباهها فقط لتفاجأ مرة أخرى!

“من أنت؟” لاحظت هان يان ياو هذا الشاب أمامها وتخطى قلبها نبضة. لماذا يشبه ذلك الشخص كثيرًا؟… هل يمكن أن يكون… هان يان ياو لا يسعها إلا أن تتعثر قليلاً.

لنحت اسم “جون” على مذبحها بعد وفاتها، ستكون راضية عن هذه الحياة. راضٍ حقًا وصادقًا، دون أي رغبات أخرى.

ابتسم جون مو تشي معتذرًا، لكنه لم يتكلم. رتب ملابسه وجثا على ركبتيه أمام التغييرات، وانحنى ثلاث مرات باحترام قبل أن يقف.

في الحقيقة، لم تكن هذه مهارة تنفرد بها هان يان ياو، لأنها كانت ستضيع بسهولة بعد التفاعل مع الناس بعد يومين. ومع ذلك، لم تخرج هان يان ياو من هذه الذروة لمدة عشر سنوات كاملة.

كان هذا العمل أكثر إقناعًا من أي كلمات منطوقة.

ومع ذلك، فإن مجرد كلمتين طائرتين من “العمة الثالثة” من فم جون مو تشي كانت كافية لتثقل كاهل قلبها. لأن هذا يمثل قرار عائلة جون!

شعرت هان يان ياو بالإغماء. شحب وجهها وتأرجحت من الصدمة. شعرت وكأنها ترى النجوم وبالكاد تستطيع التقاط أنفاسها. على الرغم من محاولاتها للسيطرة على الانفعالات المستعرة في قلبها، إلا أن قلبها ينبض بشكل أسرع وأسرع، كما لو كان سيقفز من حلقها.

كان هناك أربعة مذابح منحوتة بدقة في هذا الجدار الأخير!

سرعان ما دعمت نفسها بالجدار وشهقت، وبدأت الدموع تنهمر على وجهها إلى ما لا نهاية. “أ..أنت… مو تشي؟” بصوت مختنق.

سمعته هان يان ياو بوضوح، لكنها استمرت فقط في التحديق به في حالة عدم تصديق، وهز رأسها ومحاولة الخروج منه، بينما استمرت الدموع في التدفق على وجهها. لقد حشدت كل قوتها لتبتسم، كما لو أنها أرادت أن تجعل نفسها أقل إثارة للشفقة أمام هذا الأقارب، ولكن دون جدوى…

بدا الشخص الذي أمامها مألوفًا جدًا لدرجة أن هان يان ياو يمكنها تحديد هويته من خلال أفعاله. ومع ذلك، على الرغم من أنها أكدت ذلك، لم تستطع تصديق ذلك…

“من فضلك اكشف عن نفسك. أنت ماهر للغاية في قدراتك، لكن ما زلت أشعر بوجودك “. رفعت هان يان ياو رأسها، والبرودة في عينيها. كانت عيناها وملامح وجهها جميلة رغم أنها لا ترتدي أي تعبير. عند رؤية هذه المرأة، أدرك جون مو تشي فجأة المعنى الحقيقي للعبارة:

كان هذا الشخص هو الشخص الذي كانت تتمنى رؤيته مرة أخرى بعيدًا عن جون وو يي، ولكن أيضًا الشخص الذي كانت تخشى مقابلته أكثر من أي شيء آخر!

لاحظ جون مو تشي وجود بعض البقع الداكنة والمحمرة على بعض الكلمات، ربما دماء جديدة من الأظافر التي تضررت عند نحت هذه الأحرف.

كان هذا شيئًا كانت تأمل فيه لمدة عشر سنوات كاملة، وهو شيء تخلت عنه تمامًا!

شعرت هان يان ياو بالإغماء. شحب وجهها وتأرجحت من الصدمة. شعرت وكأنها ترى النجوم وبالكاد تستطيع التقاط أنفاسها. على الرغم من محاولاتها للسيطرة على الانفعالات المستعرة في قلبها، إلا أن قلبها ينبض بشكل أسرع وأسرع، كما لو كان سيقفز من حلقها.

ابتسم جون مو تشي. “العمة الثالثة حقا حادة العين! مو تشي يدفع احترامه “.

لا عجب أنها عوملت بهذه الطريقة من قبل عائلة شياو!

كافحت هان يان ياو للبقاء واقفه. لم تصدق ما سمعته للتو. اغرقت الدموع في عينيها مرة أخرى، وسألت في ذهول، “ماذا… هل ناديتني به الآن؟”

بينما كانت الأرضية نظيفة، لا يبدو المكان وكأنه مكان مناسب لسيدة لتعيش فيه.

“العمة الثالثة!” قال جون مو تشي بوضوح. “أرسلني العم الثالث إلى هنا لزيارتك؛ سنكون قادرين على إعادتك إلى لم الشمل مع العم الثالث بحلول الغد على أبعد تقدير “.

ابتسم جون مو تشي معتذرًا، لكنه لم يتكلم. رتب ملابسه وجثا على ركبتيه أمام التغييرات، وانحنى ثلاث مرات باحترام قبل أن يقف.

في هذه اللحظة، شعر جون مو تشي أن كل مخاوفه السابقة ومخاوفه بشأن ما إذا كانت هان يان ياو قد غيرت رأيها وكيف يجب أن يرد كان أمرًا لا يغتفر على الإطلاق.

إذا كان هذا هو الحال، فكيف جاءت هذه الكلمات؟

حالة كلاسيكية كاملة من الأفكار السخيفة!

في الحقيقة، لم تكن هذه مهارة تنفرد بها هان يان ياو، لأنها كانت ستضيع بسهولة بعد التفاعل مع الناس بعد يومين. ومع ذلك، لم تخرج هان يان ياو من هذه الذروة لمدة عشر سنوات كاملة.

كيف يمكن لامرأة مخلصة جدًا أن تغير من قلبها!

بدا الشخص الذي أمامها مألوفًا جدًا لدرجة أن هان يان ياو يمكنها تحديد هويته من خلال أفعاله. ومع ذلك، على الرغم من أنها أكدت ذلك، لم تستطع تصديق ذلك…

سمعته هان يان ياو بوضوح، لكنها استمرت فقط في التحديق به في حالة عدم تصديق، وهز رأسها ومحاولة الخروج منه، بينما استمرت الدموع في التدفق على وجهها. لقد حشدت كل قوتها لتبتسم، كما لو أنها أرادت أن تجعل نفسها أقل إثارة للشفقة أمام هذا الأقارب، ولكن دون جدوى…

“العمة الثالثة!” قال جون مو تشي بوضوح. “أرسلني العم الثالث إلى هنا لزيارتك؛ سنكون قادرين على إعادتك إلى لم الشمل مع العم الثالث بحلول الغد على أبعد تقدير “.

يبدو أن اليد التي كانت تسندها على الحائط قد فقدت قوتها وسقطت على الأرض وهي تئن وتبكي بهدوء. فجأة، أمسكت رأسها بكلتا يديها، وارتجف جسدها بالكامل بنحيبها الصامت.

[كل ليلة، أنظر إلى القمر وآمل أن آتي إلى تيان شيانغ، لكنني أعلم أن الحياة لا تسير في الاتجاه المعاكس!]

تعرف السماء فقط مما عانيته على مدى السنوات العشر الماضية!

فقط الشعور بالوحدة والعزلة يدفعان شخصًا ما للقيام بذلك؛ حتى لو كان هناك شيء بلا هدف، فإنه لا يزال يتفوق على عدم وجود ما تفعله! خلاف ذلك، سوف يدفع المرء حقًا إلى الجنون اذا كان يعيش مثل هذا!

بالمقارنة مع جون وو يي، عانت هان يان ياو أكثر من ذلك بلا شك. كانت سيدة، سيدة حساسة بعد كل شيء.

لا عجب أنها عوملت بهذه الطريقة من قبل عائلة شياو!

عشر سنوات كاملة من الشعور بالذنب والتوق ولوم الذات والأمل، ولكن في نفس الوقت، الخوف. كي لا نقول الوحدة التي لا نهاية لها والوحدة التي كان عليها تحملها.

حالة كلاسيكية كاملة من الأفكار السخيفة!

لطالما اعترفت بأنها زوجة جون وو يي، كجزء من عائلة جون، لكنها لم تجرؤ أبدًا على توقع أن تعترف عائلة جون بها كزوجة ابنها. لكن في قلبها، رغبت في هذا المنصب وتمنت كثيرًا! حتى أنها اعتقدت أنه طالما تمكنت من رؤية جون وو يي مرة أخرى في هذه الحياة، فسوف تموت راضية حتى لو ماتت على الفور!

“العمة الثالثة!” قال جون مو تشي بوضوح. “أرسلني العم الثالث إلى هنا لزيارتك؛ سنكون قادرين على إعادتك إلى لم الشمل مع العم الثالث بحلول الغد على أبعد تقدير “.

لنحت اسم “جون” على مذبحها بعد وفاتها، ستكون راضية عن هذه الحياة. راضٍ حقًا وصادقًا، دون أي رغبات أخرى.

كانت بالكاد تبلغ من العمر عشرين عامًا، وكانت مدللة ومحمية من صغر سنها؛ كيف يمكن أن يكون لديها هذا المستوى العالي والعميق من زراعة شوان تشى؟

لم تجرؤ أبدًا على التوسل لعائلة جون للسماح لـ جون وو يي بالزواج منها؛ لم تجرؤ حتى على التفكير في الأمر.

لا حاجة لمزيد من الشرح! لقد فهم جون مو تشي تمامًا قلب هذه السيدة!

لأنها كانت تعرف مدى الضرر الذي أحدثه هذا الحادث في ذلك الوقت على عائلة جون، ومدى الضرر الذي لحق بعائلة جون وهذا الشاب أمام عينيها…

على اليسار كان هناك سرير صغير مع بطانيات مطوية بدقة. رائحة خفيفة لطيفة تفوح في الهواء. على اليمين كانت طاولة حجرية. في وسط الفضاء، جلس شخص يرتدي الأبيض في مواجهة الشمال، هادئًا وساكنًا.

ومع ذلك، فإن مجرد كلمتين طائرتين من “العمة الثالثة” من فم جون مو تشي كانت كافية لتثقل كاهل قلبها. لأن هذا يمثل قرار عائلة جون!

كان هذا الشخص هو الشخص الذي كانت تتمنى رؤيته مرة أخرى بعيدًا عن جون وو يي، ولكن أيضًا الشخص الذي كانت تخشى مقابلته أكثر من أي شيء آخر!

جاء شخص من عائلة جون لرؤيتها خصيصًا.

جاء شخص من عائلة جون لرؤيتها خصيصًا.

رمش هان يان ياو واستمر. “الشخص المختبئ في الظل، أعترف أن لديك مهارات ممتازة في إخفاء نفسك، وليس لدي القدرة على جعلك تكشف عن نفسك أيضًا. لكن يجب أن أخبرك أنك نسيت شيئًا مهمًا: لقد عشت في هذا الكهف بمفرده لمدة عشر سنوات – عشر سنوات كاملة – ولم يسكن هنا أحد سواي. أعرف كل زاوية وركن في هذا الفضاء، وكيف تنبعث منه رائحة وشعور في أوقات مختلفة من اليوم، وكيف يتدفق تشي في الفضاء فيما يتعلق بالطقس بالخارج. أنا أعرف ذلك جيدا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط