نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 746

 الفصل 746 - الضربات! 

 الفصل 746 - الضربات! 

 الفصل 746 – الضربات!

*SOU*

*الفصل اليومي*

 كانت الإجابة واضحة للغاية، ولم تكن هناك حاجة للنظر فيها! لقد كان بالتأكيد عمل الخبير المختبئ في إقامة عائلة جون! يبدو أن المهارات الرائعة لهذا الشخص لم تكن محدودة فقط في استخدامها على وحوش الشوان، ولكن أيضًا على البشر! وتجاهلت تمامًا المواهب والهبات الطبيعية للمستخدم الأصلي! حقا سحري!

 بدون شك، بمرور الوقت، سينمو هذان الطفلان المعوقان ويصبحان قتلة بدم بارد يصدمون العالم! يمكن للقديسين الثلاثة أن يتنبأوا بذلك: حتى لو قتل هذان الشقيان كل شخص في هذا العالم، فلن يتأثروا عاطفيا حتى بأصغر شيء!

 ولدو ليكونو قتلة! بطبيعة الحال بدم بارد!

 اللعنة، من أين أتت كل هذه الوحوش؟ شعر القديسون الثلاثة بالعجز! لماذا يوجد الكثير من الأشياء الغريبة التي تم جمعها هنا؟ لم نلتق حتى بالرجل نفسه. لكننا مكتئبون بالفعل من كل الضربات…

 “الشقيقان الصغيران، نحن هنا لزيارة الأميرة لينغ مينغ.” ارتدى لي يو ران وجهًا مبتسمًا ودودًا وتحدث بلطف.

 لم يكن لدى لي يو ران إدراك ومعرفة القديسين الثلاثة؛ على الرغم من أنه شعر أن هذين الطفلين ينفخان أجواء جعلت الناس غير مرتاحين، إلا أنه لم ينتبه. إذا لم يكن هذان الطفلان جزءًا من عائلة جون، فلن يزعجهما حتى!

 كان لي يو ران في الواقع ينتظر العجوز بانغ لمساعدته في القيام بالمقدمات، لكنه أدرك أن الزميل قد تسلل بالفعل بعيدًا عندما استدار للبحث عنه. بعد توبيخ العجوز بانغ في رأسه لفترة من الوقت، وتركه دون خيار، كان على لي يو ران أن يفعل ذلك بنفسه.

 ”تقوم بزيارة الأميرة لينغ مينغ؟ من انت؟ لماذا تبتسم بشكل مقرف؟ هل انت مريض؟” جاء الصوت من الطفل على اليسار، لكن النغمة كانت غريبة بشكل استثنائي. زوج من العيون التي كانت مثل شفرة سيف حقيقي أطلقت الخناجر على لي يو ران! لقد ترك هذا ألمًا حادًا في عيون لي يو ران!

 مخيف!

 لكن القديسين الثلاثة اكتشفوا في نفس الوقت شيئًا آخر لا يسبر غوره! كان هذا الطفل يتكلم ولكن ليس بفمه! ما زال فمه مغلقًا، ولم يتحرك! لكن صوته خرج للتو هكذا.

 من أين أتى؟

 يمكن للقديسين الثلاثة أن يقولوا: المعدة! عندما تحدث، انتفخت الملابس بالقرب من بطنه قليلاً. من الواضح أنه قد خلق نغمات مع اهتزازات تجويف البطن للتحدث…

 اللعنة! هو شيطان؟!

 شعر القديسون الثلاثة وكأنهم ينهارون حقًا في هذه اللحظة… لماذا يحدث شيء غامض مرة أخرى؟ هذا محير للغاية! هل يمكن أن يكون هذين الطفلين مصابين بالشلل فحسب، بل أيضًا صامتان؟ أو لما لا يتحدثون بأفواههم بشكل صحيح؟

 “أوه، أنا لي يو ران. هاها، الشقيقان الصغيران، دعونا نمر، كلنا أناس طيبون “. أخرج لي يو ران قطعتين من الذهب وسلمهما، وكانت ابتسامته أكثر لطفًا.

 “إذن أنت المنافق لي يو ران!” نظر الطفل إلى الذهب في يده بازدراء وأدار عينيه.و  تابع في هذا التنغيم الغريب، قال، “لقد سمعنا عنك منذ وقت طويل: أنت شيطان فاسق قادر على كل أنواع الشر. أنت مستبد، تستغل الجميع، وأيضًا منافق للغاية؛ عندما تبتسم لشخص ما، بالتأكيد لا توجد نوايا حسنة وراء ذلك… أنت، لماذا لا تزال تبتسم لي؟ ما الذي تحاول الوصول إليه؟ “

 ابتسم لي يو ران بمرارة. ماذا بحق الجحيم، متى أصبحت صورتي هكذا؟ شيطان فاسق؟ قادر على كل أنواع الشر؟ يبدو أن هذه الكلمات التي قلتها للتو تصف سيدك الشاب جون مو تشي…. ولكن لماذا يتم استخدامها علي؟ ربما أكون قد ارتكبت بعض الشر في حياتي، لكنه دائمًا ما يكون وراء ظهور الناس؛ لا أحد يعرف ذلك!

 “تيان كان، لماذا ما زلت تتحدث معهم؟ إذا كانوا يرغبون في زيارة الأخت لينغ مينغ، فما عليك سوى السماح لهم بالدخول؛ سنراقب فقط من الجانب. هل هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه لعب الحيل أمامنا مباشرة؟ ” أخيرًا تحدث الطفل الموجود على اليمين أيضًا، ولكن أيضًا قالها بنفس النغمة الغريبة دون فتح فمه.

 وكان هذا الطفل واثقا للغاية! هل كان لا يوجد هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه لعب الحيل أمامه مباشرةً؟

 “الطفلان، لماذا لا تتحدث بفمك؟ هل من الممتع التحدث مع بطونكم؟ ” سأل تشي تيان فنغ بابتسامة.

 نظر الطفلان بنظرة ازدراء، وكأنهما ينظران إلى شخص متخلف غبي. قالوا في نفس الوقت، “اهلا مؤخرتي! إذا كنا نستطيع التحدث بأفواهنا، لكنا تحدثنا بها منذ وقت طويل. أنت بالفعل كبير في السن، ولكن كيف لا تزال أحمق؟ “

 ثم فتح كلاهما أفواههما في وقت واحد قبل إغلاقه. ظهر تعبير ازدراء على وجوههم.

 ضحك القديسون الثلاثة بمرارة. في ذلك الجزء من الثانية، رأوه بوضوح شديد. لقد قُطعت ألسنة هذين الطفلين تمامًا… فلا عجب في أن ينظروا إلينا بمثل هذا الازدراء – وهذا هو السبب!

 من وجهة نظرهم، فقد طرح سؤالًا غبيًا تمامًا.

 “سيدك الشاب قاس حقًا، أن يقطع ألسنتكم.” حدق سا تشينغ ليو،وضيق عينه وهو ينظر إلى هذين الطفلين.

 “لا تجرؤ على إهانة سيدنا الشاب!” نظر الطفلان بوهج قاتل مثل أفعى سامة تكشف عن أسنانها! “من قطع ألسنتنا ليس من شأنك! ولم تقلق حتى؟ ألم تأت لزيارة الأخت لينغ مينغ؟ إذا كنت لا تريد الدخول، فالرجاء المغادرة! “

 ضحك لي يو ران والقديسين الثلاثة بمرارة، في حيرة بشأن ما يجب فعله مع هؤلاء الأطفال ذوي المزاجات الغريبة…

 دخل الأربعة إلى الغرفة، وتبعهم تيان كان ودي كيو خلفهم، يراقبونهم بقلق في أعينهم.

 كانت الأميرة لينغ مينغ لا تزال فاقدة للوعي، مستلقية داخل غرفة جون مو تشي مع أربع خادمات يخدمونها.

 ظهر وميض من الحزن في عيون لي يو ران. سار ببطء، على أمل إلقاء نظرة فاحصة، لكن شخصية صغيرة ظهرت أمامه. وقف تيان كان وقوس عينه. حدق في وجهه، “انظر من هنا! لا تقترب أكثر! أو سأقتلك! لا تقول أنني لم أحذرك! “

 وومض سيفه، وشعر لي يو ران أن جسده أصبح باردًا. كانت كلمات قصيرة ضيقة تشير إليه بالفعل. في تلك اللحظة، في مواجهة هذا الطفل الصغير والسيف الذي كان يشبه سيف لعبة، شعر لي يو ران بكل الشعر على جسده واقفاً وقشعريرة تسيل في عموده الفقري!

 كأن الإنسان الذي أمامه ليس طفلًا في العاشرة من عمره، بل ثعبان سام!

 وكان هذا الثعبان مستعدًا لالتهام أحدهم في إي وقت!

 أخذ لي يو ران خطوتين إلى الوراء بسرعة وحاول بذل قصارى جهده ليبتسم بلطف أكثر. همس، “الأخ الكبير هنا يرغب فقط في إلقاء نظرة ومعرفة ما إذا كان بإمكاننا إنقاذ أختك لينغ مينغ!”

 “ليس لدينا فائدة من لطفك المزيف! الأخت لينغ مينغ هي سيدة سيدي الصغيرة؛ حتى لو ماتت، فهي شبح سيدي الصغير! ماذا يجب أن نجعلك تعبر؟ هل نريدك أن تتعاطف معنا؟ ” نظر إليه تيان كان بازدراء، ويبدو أنه حريص على طعن جرح دموي عبر هذا الوجه الوسيم! على الرغم من أن نغماته كانت غريبة، إلا أنها كانت مليئة بنية القتل!

 في هذه المرحلة، هز كوي تشانغ هي رأسه وألقى نظرة على لي يو ران. لقد فهم لي يو ران وقال، “إذا كان هذا هو الحال، فسوف أرجع وأقوم بالزيارة مرة أخرى في يوم آخر!”

 “لا داعي، لست مضطرًا للعودة لبقية حياتك! إذا ظهرت أمامنا مرة أخرى، فستكون سيوفنا هي التي ستحييكم! ” هذا ما قاله دي كيو، الذي كان أكثر برودة وانعزالًا.

 لي يو ران والقديسين الثلاثة شقوا طريقهم ببطء.

 لكنهم سمعوا تيان كان ودي كيو يتحدثان بهدوء في الداخل بنبرات صوتهم الغريبة.

 زعموا أنهم يقومون بزيارة؟ من الواضح أنهم جاؤوا بنوايا سيئة “.

 “بالضبط، حتى عدم إحضار أي هدايا عند القدوم للزيارة؟ هذا غير مهذب للغاية. لا يمكنني حتى أن أتضايق من النظر إليه… ولا أعرف حتى كيفية القيام بعمل ما، شخص مثل هذا لديه الوجه ليسمي نفسه عالم تيان شيانغ الموهوب؟ بذور الخضروات رقم واحد تبدو أكثر مناسبة هاهاها… “

 “نعم… إنه ليس حتى مدرب مثلنا. لا عجب أن السيد الشاب كثيرًا ما قال إن هذا الزميل يبدو ذكيًا ولكنه في الحقيقة معتوه. نحن معاقون جسديًا، لكنه معاق عقليًا، وأكثر إعاقة منا… “

 “كيف يمكنك التحدث بشكل أعمى. بخلاف وجود أطرافه، كيف يمكن أن يقارن بنا ؟! “

 “صحيح، لقد قلت شيئًا خاطئًا، كيف يمكن مقارنته بنا…”

 “…”

 كاد لي يو ران يتقيأ جرعة كاملة من الدم. كان ثريًا للغاية وذكيًا؛ من لم يكونو خائفون منه؟ للاعتقاد أنه كان ينظر إليه من قبل طفلين في عائلة جون…. بازدراء بهذه الطريقة المتغطرسة وغير المقيدة!

 فقط في هذه اللحظة، كان هناك صيحة رائعة. “لي يو ران، لماذا خرج منحرف مثلك من هناك؟ قلها! هل كانت لديك نوايا سيئة ؟! ” كانت دوجو شياو يي، مع ثلجي وهو يهز ذيله ويمشي خلفها. حدقت عيناها اللامعتان بلا رحمة في لي يو ران، كما لو أنها رأت الفاسق تمامًا!

 “لقد جئت لزيارة الأميرة لينغ مينغ. هل هناك مشكلة؟” منذ وصولهم، لم يجر أي شيء بسلاسة، ولم يكن هناك مكسب على الإطلاق. حتى هدفه النهائي بزيارة الأميرة لينغ مينغ لم يتحقق. لقد كان بالفعل يشعر بالإحباط بسبب هذا الأمر، ولكن في اتهامات دوجو شياو يي الشرسة، كان أكثر تعاسة. لماذا أنا فاسق؟ السيد الشاب لي يو ران، الذي كان يتمتع دائمًا بشخصية بسيطة، فقد أعصابه لأول مرة.

 ربما كان لي يو ران قاسياً، بلا قلب، ومستعد للتضحية بأي شخص دون تردد عند الحاجة (أي شخص، بما في ذلك الأميرة لينغ مينغ). لكن الأميرة لينغ مينغ كانت المرأة الوحيدة التي أحبها حقًا في حياته؛ كانت هذه حقيقة لا يمكن إنكارها!

 كان قلبه ينزف وهو يشاهد حبيبته مستلقية في السرير ولا يعرف ما إذا كانت ستخرج. ولكن ليقال، “الأخت لينغ مينغ هي سيدة سيدي الصغيرة؛ حتى لو ماتت فهي شبح سيدي الصغير! لماذا يجب أن نسمح لك بالعبور؟’

 لقد وجهت هذه الجملة ضربة كبيرة لـ لي يو ران! كانت هذه هي الضربة التي أصابت قلبه مباشرة وبقوة في أعماقه! جعل هذا السيد الشاب لي يو ران، الذي كان دائمًا متطورًا ولم يكشف أبدًا عن مشاعره على وجهه، يتقيأ الدم على الفور!

 أي رجل في هذا العالم لن يتأثر، عندما يرى المرأة التي أحبها بشدة تُدعى امرأة شخص آخر؟ عدم حمل سيفه على الفور والانخراط في قتال يعتبر بالفعل من العجائب حيث حافظ على هدوءه بشكل كبير…

 لذلك أثار اتهام دوجو شياو يي الغاضب الغضب في قلبه!

 ”تقوم بزيارة لينغ مينغ؟ هل الأخت لينغ مينغ شخص يجب أن تراه؟ لي يو ران، لماذا تتظاهر بأنك صالح؟ هل كنت تعتقد حقًا أنه لن يعرف أحد ما فعلته؟ ” كانت دوجو شياو يي غاضبة، وكصديقة الأميرة لينغ مينغ، دوجو شياو يي كانت واضحة للغاية بشأن كل شيء يتعلق بالأميرة لينغ مينغ. علاوة على ذلك، بعد الاستماع إلى الشرح التفصيلي لـ جون مو تشي، شعرت دوجو شياو يي بالاشمئزاز الشديد من لي يو ران!

 وتجرأ لي يو ران على الرد! ارتفع كل الغضب في دوجو شياو يي وبدأت في الصراخ بغضب! لقد جاءت بناءً على أوامر السيد الكبير جون لاستفزازهم، لذلك أظهار قوتها شئ منطقي!

 تم تنسيق ترتيبات السيد الكبير جون معًا بشكل مثالي. كان واثقًا من أنه حتى لو وصل إله، فإن هذا الإجراء المضاد سيكون قادرًا على تحقيق التأثيرات التي كان يتوقعها!

 عندما قفزت دوجو شياو يي، قام السيد العجوز جون بلمس لحيته أثناء قراءة كتاب الحرب العسكرية، مغمورًا فيه تمامًا…

  لي يو ران؟ قد تكون ذكيًا، لكنك ما زلت صغيرًا. هل تحاول لعب الحيل أمامي؟ دعونا لا نتحدث عنك. حتى جدك لي شانغ أخضر جدًا بالنسبة له …

 الفصل 746 – الضربات! *SOU* *الفصل اليومي*  كانت الإجابة واضحة للغاية، ولم تكن هناك حاجة للنظر فيها! لقد كان بالتأكيد عمل الخبير المختبئ في إقامة عائلة جون! يبدو أن المهارات الرائعة لهذا الشخص لم تكن محدودة فقط في استخدامها على وحوش الشوان، ولكن أيضًا على البشر! وتجاهلت تمامًا المواهب والهبات الطبيعية للمستخدم الأصلي! حقا سحري!  بدون شك، بمرور الوقت، سينمو هذان الطفلان المعوقان ويصبحان قتلة بدم بارد يصدمون العالم! يمكن للقديسين الثلاثة أن يتنبأوا بذلك: حتى لو قتل هذان الشقيان كل شخص في هذا العالم، فلن يتأثروا عاطفيا حتى بأصغر شيء!  ولدو ليكونو قتلة! بطبيعة الحال بدم بارد!  اللعنة، من أين أتت كل هذه الوحوش؟ شعر القديسون الثلاثة بالعجز! لماذا يوجد الكثير من الأشياء الغريبة التي تم جمعها هنا؟ لم نلتق حتى بالرجل نفسه. لكننا مكتئبون بالفعل من كل الضربات…  “الشقيقان الصغيران، نحن هنا لزيارة الأميرة لينغ مينغ.” ارتدى لي يو ران وجهًا مبتسمًا ودودًا وتحدث بلطف.  لم يكن لدى لي يو ران إدراك ومعرفة القديسين الثلاثة؛ على الرغم من أنه شعر أن هذين الطفلين ينفخان أجواء جعلت الناس غير مرتاحين، إلا أنه لم ينتبه. إذا لم يكن هذان الطفلان جزءًا من عائلة جون، فلن يزعجهما حتى!  كان لي يو ران في الواقع ينتظر العجوز بانغ لمساعدته في القيام بالمقدمات، لكنه أدرك أن الزميل قد تسلل بالفعل بعيدًا عندما استدار للبحث عنه. بعد توبيخ العجوز بانغ في رأسه لفترة من الوقت، وتركه دون خيار، كان على لي يو ران أن يفعل ذلك بنفسه.  ”تقوم بزيارة الأميرة لينغ مينغ؟ من انت؟ لماذا تبتسم بشكل مقرف؟ هل انت مريض؟” جاء الصوت من الطفل على اليسار، لكن النغمة كانت غريبة بشكل استثنائي. زوج من العيون التي كانت مثل شفرة سيف حقيقي أطلقت الخناجر على لي يو ران! لقد ترك هذا ألمًا حادًا في عيون لي يو ران!  مخيف!  لكن القديسين الثلاثة اكتشفوا في نفس الوقت شيئًا آخر لا يسبر غوره! كان هذا الطفل يتكلم ولكن ليس بفمه! ما زال فمه مغلقًا، ولم يتحرك! لكن صوته خرج للتو هكذا.  من أين أتى؟  يمكن للقديسين الثلاثة أن يقولوا: المعدة! عندما تحدث، انتفخت الملابس بالقرب من بطنه قليلاً. من الواضح أنه قد خلق نغمات مع اهتزازات تجويف البطن للتحدث…  اللعنة! هو شيطان؟! …  شعر القديسون الثلاثة وكأنهم ينهارون حقًا في هذه اللحظة… لماذا يحدث شيء غامض مرة أخرى؟ هذا محير للغاية! هل يمكن أن يكون هذين الطفلين مصابين بالشلل فحسب، بل أيضًا صامتان؟ أو لما لا يتحدثون بأفواههم بشكل صحيح؟  “أوه، أنا لي يو ران. هاها، الشقيقان الصغيران، دعونا نمر، كلنا أناس طيبون “. أخرج لي يو ران قطعتين من الذهب وسلمهما، وكانت ابتسامته أكثر لطفًا.  “إذن أنت المنافق لي يو ران!” نظر الطفل إلى الذهب في يده بازدراء وأدار عينيه.و  تابع في هذا التنغيم الغريب، قال، “لقد سمعنا عنك منذ وقت طويل: أنت شيطان فاسق قادر على كل أنواع الشر. أنت مستبد، تستغل الجميع، وأيضًا منافق للغاية؛ عندما تبتسم لشخص ما، بالتأكيد لا توجد نوايا حسنة وراء ذلك… أنت، لماذا لا تزال تبتسم لي؟ ما الذي تحاول الوصول إليه؟ “  ابتسم لي يو ران بمرارة. ماذا بحق الجحيم، متى أصبحت صورتي هكذا؟ شيطان فاسق؟ قادر على كل أنواع الشر؟ يبدو أن هذه الكلمات التي قلتها للتو تصف سيدك الشاب جون مو تشي…. ولكن لماذا يتم استخدامها علي؟ ربما أكون قد ارتكبت بعض الشر في حياتي، لكنه دائمًا ما يكون وراء ظهور الناس؛ لا أحد يعرف ذلك!  “تيان كان، لماذا ما زلت تتحدث معهم؟ إذا كانوا يرغبون في زيارة الأخت لينغ مينغ، فما عليك سوى السماح لهم بالدخول؛ سنراقب فقط من الجانب. هل هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه لعب الحيل أمامنا مباشرة؟ ” أخيرًا تحدث الطفل الموجود على اليمين أيضًا، ولكن أيضًا قالها بنفس النغمة الغريبة دون فتح فمه.  وكان هذا الطفل واثقا للغاية! هل كان لا يوجد هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه لعب الحيل أمامه مباشرةً؟  “الطفلان، لماذا لا تتحدث بفمك؟ هل من الممتع التحدث مع بطونكم؟ ” سأل تشي تيان فنغ بابتسامة.  نظر الطفلان بنظرة ازدراء، وكأنهما ينظران إلى شخص متخلف غبي. قالوا في نفس الوقت، “اهلا مؤخرتي! إذا كنا نستطيع التحدث بأفواهنا، لكنا تحدثنا بها منذ وقت طويل. أنت بالفعل كبير في السن، ولكن كيف لا تزال أحمق؟ “  ثم فتح كلاهما أفواههما في وقت واحد قبل إغلاقه. ظهر تعبير ازدراء على وجوههم.  ضحك القديسون الثلاثة بمرارة. في ذلك الجزء من الثانية، رأوه بوضوح شديد. لقد قُطعت ألسنة هذين الطفلين تمامًا… فلا عجب في أن ينظروا إلينا بمثل هذا الازدراء – وهذا هو السبب!  من وجهة نظرهم، فقد طرح سؤالًا غبيًا تمامًا.  “سيدك الشاب قاس حقًا، أن يقطع ألسنتكم.” حدق سا تشينغ ليو،وضيق عينه وهو ينظر إلى هذين الطفلين.  “لا تجرؤ على إهانة سيدنا الشاب!” نظر الطفلان بوهج قاتل مثل أفعى سامة تكشف عن أسنانها! “من قطع ألسنتنا ليس من شأنك! ولم تقلق حتى؟ ألم تأت لزيارة الأخت لينغ مينغ؟ إذا كنت لا تريد الدخول، فالرجاء المغادرة! “  ضحك لي يو ران والقديسين الثلاثة بمرارة، في حيرة بشأن ما يجب فعله مع هؤلاء الأطفال ذوي المزاجات الغريبة…  دخل الأربعة إلى الغرفة، وتبعهم تيان كان ودي كيو خلفهم، يراقبونهم بقلق في أعينهم.  كانت الأميرة لينغ مينغ لا تزال فاقدة للوعي، مستلقية داخل غرفة جون مو تشي مع أربع خادمات يخدمونها.  ظهر وميض من الحزن في عيون لي يو ران. سار ببطء، على أمل إلقاء نظرة فاحصة، لكن شخصية صغيرة ظهرت أمامه. وقف تيان كان وقوس عينه. حدق في وجهه، “انظر من هنا! لا تقترب أكثر! أو سأقتلك! لا تقول أنني لم أحذرك! “  وومض سيفه، وشعر لي يو ران أن جسده أصبح باردًا. كانت كلمات قصيرة ضيقة تشير إليه بالفعل. في تلك اللحظة، في مواجهة هذا الطفل الصغير والسيف الذي كان يشبه سيف لعبة، شعر لي يو ران بكل الشعر على جسده واقفاً وقشعريرة تسيل في عموده الفقري!  كأن الإنسان الذي أمامه ليس طفلًا في العاشرة من عمره، بل ثعبان سام!  وكان هذا الثعبان مستعدًا لالتهام أحدهم في إي وقت!  أخذ لي يو ران خطوتين إلى الوراء بسرعة وحاول بذل قصارى جهده ليبتسم بلطف أكثر. همس، “الأخ الكبير هنا يرغب فقط في إلقاء نظرة ومعرفة ما إذا كان بإمكاننا إنقاذ أختك لينغ مينغ!”  “ليس لدينا فائدة من لطفك المزيف! الأخت لينغ مينغ هي سيدة سيدي الصغيرة؛ حتى لو ماتت، فهي شبح سيدي الصغير! ماذا يجب أن نجعلك تعبر؟ هل نريدك أن تتعاطف معنا؟ ” نظر إليه تيان كان بازدراء، ويبدو أنه حريص على طعن جرح دموي عبر هذا الوجه الوسيم! على الرغم من أن نغماته كانت غريبة، إلا أنها كانت مليئة بنية القتل!  في هذه المرحلة، هز كوي تشانغ هي رأسه وألقى نظرة على لي يو ران. لقد فهم لي يو ران وقال، “إذا كان هذا هو الحال، فسوف أرجع وأقوم بالزيارة مرة أخرى في يوم آخر!”  “لا داعي، لست مضطرًا للعودة لبقية حياتك! إذا ظهرت أمامنا مرة أخرى، فستكون سيوفنا هي التي ستحييكم! ” هذا ما قاله دي كيو، الذي كان أكثر برودة وانعزالًا.  لي يو ران والقديسين الثلاثة شقوا طريقهم ببطء.  لكنهم سمعوا تيان كان ودي كيو يتحدثان بهدوء في الداخل بنبرات صوتهم الغريبة.  زعموا أنهم يقومون بزيارة؟ من الواضح أنهم جاؤوا بنوايا سيئة “.  “بالضبط، حتى عدم إحضار أي هدايا عند القدوم للزيارة؟ هذا غير مهذب للغاية. لا يمكنني حتى أن أتضايق من النظر إليه… ولا أعرف حتى كيفية القيام بعمل ما، شخص مثل هذا لديه الوجه ليسمي نفسه عالم تيان شيانغ الموهوب؟ بذور الخضروات رقم واحد تبدو أكثر مناسبة هاهاها… “  “نعم… إنه ليس حتى مدرب مثلنا. لا عجب أن السيد الشاب كثيرًا ما قال إن هذا الزميل يبدو ذكيًا ولكنه في الحقيقة معتوه. نحن معاقون جسديًا، لكنه معاق عقليًا، وأكثر إعاقة منا… “  “كيف يمكنك التحدث بشكل أعمى. بخلاف وجود أطرافه، كيف يمكن أن يقارن بنا ؟! “  “صحيح، لقد قلت شيئًا خاطئًا، كيف يمكن مقارنته بنا…”  “…”  كاد لي يو ران يتقيأ جرعة كاملة من الدم. كان ثريًا للغاية وذكيًا؛ من لم يكونو خائفون منه؟ للاعتقاد أنه كان ينظر إليه من قبل طفلين في عائلة جون…. بازدراء بهذه الطريقة المتغطرسة وغير المقيدة!  فقط في هذه اللحظة، كان هناك صيحة رائعة. “لي يو ران، لماذا خرج منحرف مثلك من هناك؟ قلها! هل كانت لديك نوايا سيئة ؟! ” كانت دوجو شياو يي، مع ثلجي وهو يهز ذيله ويمشي خلفها. حدقت عيناها اللامعتان بلا رحمة في لي يو ران، كما لو أنها رأت الفاسق تمامًا!  “لقد جئت لزيارة الأميرة لينغ مينغ. هل هناك مشكلة؟” منذ وصولهم، لم يجر أي شيء بسلاسة، ولم يكن هناك مكسب على الإطلاق. حتى هدفه النهائي بزيارة الأميرة لينغ مينغ لم يتحقق. لقد كان بالفعل يشعر بالإحباط بسبب هذا الأمر، ولكن في اتهامات دوجو شياو يي الشرسة، كان أكثر تعاسة. لماذا أنا فاسق؟ السيد الشاب لي يو ران، الذي كان يتمتع دائمًا بشخصية بسيطة، فقد أعصابه لأول مرة.  ربما كان لي يو ران قاسياً، بلا قلب، ومستعد للتضحية بأي شخص دون تردد عند الحاجة (أي شخص، بما في ذلك الأميرة لينغ مينغ). لكن الأميرة لينغ مينغ كانت المرأة الوحيدة التي أحبها حقًا في حياته؛ كانت هذه حقيقة لا يمكن إنكارها!  كان قلبه ينزف وهو يشاهد حبيبته مستلقية في السرير ولا يعرف ما إذا كانت ستخرج. ولكن ليقال، “الأخت لينغ مينغ هي سيدة سيدي الصغيرة؛ حتى لو ماتت فهي شبح سيدي الصغير! لماذا يجب أن نسمح لك بالعبور؟’  لقد وجهت هذه الجملة ضربة كبيرة لـ لي يو ران! كانت هذه هي الضربة التي أصابت قلبه مباشرة وبقوة في أعماقه! جعل هذا السيد الشاب لي يو ران، الذي كان دائمًا متطورًا ولم يكشف أبدًا عن مشاعره على وجهه، يتقيأ الدم على الفور!  أي رجل في هذا العالم لن يتأثر، عندما يرى المرأة التي أحبها بشدة تُدعى امرأة شخص آخر؟ عدم حمل سيفه على الفور والانخراط في قتال يعتبر بالفعل من العجائب حيث حافظ على هدوءه بشكل كبير…  لذلك أثار اتهام دوجو شياو يي الغاضب الغضب في قلبه!  ”تقوم بزيارة لينغ مينغ؟ هل الأخت لينغ مينغ شخص يجب أن تراه؟ لي يو ران، لماذا تتظاهر بأنك صالح؟ هل كنت تعتقد حقًا أنه لن يعرف أحد ما فعلته؟ ” كانت دوجو شياو يي غاضبة، وكصديقة الأميرة لينغ مينغ، دوجو شياو يي كانت واضحة للغاية بشأن كل شيء يتعلق بالأميرة لينغ مينغ. علاوة على ذلك، بعد الاستماع إلى الشرح التفصيلي لـ جون مو تشي، شعرت دوجو شياو يي بالاشمئزاز الشديد من لي يو ران!  وتجرأ لي يو ران على الرد! ارتفع كل الغضب في دوجو شياو يي وبدأت في الصراخ بغضب! لقد جاءت بناءً على أوامر السيد الكبير جون لاستفزازهم، لذلك أظهار قوتها شئ منطقي!  تم تنسيق ترتيبات السيد الكبير جون معًا بشكل مثالي. كان واثقًا من أنه حتى لو وصل إله، فإن هذا الإجراء المضاد سيكون قادرًا على تحقيق التأثيرات التي كان يتوقعها!  عندما قفزت دوجو شياو يي، قام السيد العجوز جون بلمس لحيته أثناء قراءة كتاب الحرب العسكرية، مغمورًا فيه تمامًا…   لي يو ران؟ قد تكون ذكيًا، لكنك ما زلت صغيرًا. هل تحاول لعب الحيل أمامي؟ دعونا لا نتحدث عنك. حتى جدك لي شانغ أخضر جدًا بالنسبة له …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط