نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 747

الفصل 747 - إعطاء مزيد من الأفكار ومناقشتها

الفصل 747 - إعطاء مزيد من الأفكار ومناقشتها

 الفصل 747 – إعطاء مزيد من الأفكار ومناقشتها

على الجانب الآخر، في الجبال الثلجية، كان جون مو تشي قلقًا للغاية! نظر إلى سكان المدينة الفضية وهم يعملون بجد لإعادة بناء المدينة الفضية وتنظيف الأنقاض، لكن هان فنغ شيويه قد اختفى تمامًا! وقد أوقفه شيويه شوانغ كينغ، الذي كان يقصفه بالأسئلة، قلقًا إذا كان يشعر بالدفء أو البرودة. اجتهادها في محاولة الاعتناء به كاد يلحق بوالدته….

*SOU*

 “بغض النظر عما قمت به، لينغ مينج هي المرأة الوحيدة في النهاية التي أفكر بها بشدة!” أعلن لي يو ران بهدوء، ولم يتراجع على الإطلاق.

*الفصل اليومي*

“هاه؟” لقد فوجئت حقا لي يو ران الآن.

 “بغض النظر عما قمت به، لينغ مينج هي المرأة الوحيدة في النهاية التي أفكر بها بشدة!” أعلن لي يو ران بهدوء، ولم يتراجع على الإطلاق.

على مرأى من هذا الاستخدام غير العادي للسكين، حتى القديسين الثلاثة الذين لديهم تجارب واسعة لم يتمكنوا من إخفاء دهشتهم! رائع جدًا وأثير، ولكنه رائع أيضًا – يا لها من مهارة سكين مدهشة! حتى مع الجمع بين الثلاثة في المعرفة والخبرة، كان هذا شيئًا لم يروه من قبل!

“ما زلت تجرؤ على قول ذلك؟ أيها المنافق الحقير، الوقح! سأقتلك! ” صرخت دوجو شياو يي بغضب وفجأة ارتفع في الهواء! شكل جسدها النحيف قوسًا جميلًا يقطع الهواء، وبقذف مفاجئ لأكمامها، لوحت بسكين ومض وأنطلق مثل صاعقة البرق!

ماذا كان يحدث؟

كان مثل وميض الضوء عبر السماء اللازوردية، ولكنه كان كالحلم وجميل مثل الخيال، لكنه بارد بنية القتل!

فجأة تحرك تشي تيان فنغ وأوقف سكين الجيب بإصبعين من أصابعه عندما كانت على بعد بضع بوصات من فروة رأس لي يو ران. باستخدام القليل من القوة، انتزعها من الفتاة. فنظر إليها وتعجب: “سكاكين ممتازة حقًا. مهارات سكين ممتازة! “

أول سكين لتيان شيانغ! سكاكين الجيب! الضربة الأولى: سكين الجيب التذويب الناعم!

على الرغم من أن القديسين قد لاحظوا الكثير، لكن في الحقيقة، كانوا فقط يخيفون أنفسهم. لم يكن لي يو ران مدركًا، لكنه كان مرتاحًا أكثر منهم، وكانت هذه نعمة بحد ذاتها…

مهارة السكين التي صعدت عبر عالمين! تم تدريسه ونقلها شخصيًا بواسطة جون مو تشي!

لكن لديه أيضًا ضعفه، وكان ضعفًا قاتلاً. كان هذا أن مستوى زراعة شوان لم يكن مرتفعًا! هذا يقيد بشدة خبراته ومعرفته! كل الأشياء التي لاحظها القديسون – لم يستطع! حتى لو رآها، فلن يتمكن من فهمها.

على مرأى من هذا الاستخدام غير العادي للسكين، حتى القديسين الثلاثة الذين لديهم تجارب واسعة لم يتمكنوا من إخفاء دهشتهم! رائع جدًا وأثير، ولكنه رائع أيضًا – يا لها من مهارة سكين مدهشة! حتى مع الجمع بين الثلاثة في المعرفة والخبرة، كان هذا شيئًا لم يروه من قبل!

فجأة تحرك تشي تيان فنغ وأوقف سكين الجيب بإصبعين من أصابعه عندما كانت على بعد بضع بوصات من فروة رأس لي يو ران. باستخدام القليل من القوة، انتزعها من الفتاة. فنظر إليها وتعجب: “سكاكين ممتازة حقًا. مهارات سكين ممتازة! “

لم يتوقع لي يو ران أن تلوح هذه الفتاة بسكين وتبدأ في القتل، لذلك كان في وضع سيئ! سرعان ما أمال رأسه إلى الوراء، وقُطعت بعض خصل الشعر وعبرته.

كان “لي يو ران” لا يزال في حالة ذهول مصدوم؛ فقط بعد أن خرجوا من أبواب سكن جون استعاد حواسه ولاحظ أخيرًا أن هناك شيئًا ما بعيدًا قي تعبيرات القديسين الثلاثة.

كانت دوجو شياو يي قد حصلت على الضربة الأولى بضربة واحدة، لذلك استمرت في تمطر الهجمات بشكل مستمر بطريقة مهيبة! السكتة الدماغية الثانية: عطر سكين الجيب؛ الضربة الثالثة: حلم سكين الجيب… يتبعه غيوم سكين الجيب، رقصة سكين الجيب…

كان “لي يو ران” لا يزال في حالة ذهول مصدوم؛ فقط بعد أن خرجوا من أبواب سكن جون استعاد حواسه ولاحظ أخيرًا أن هناك شيئًا ما بعيدًا قي تعبيرات القديسين الثلاثة.

كان القديسون الثلاثة منبهرين ومذهلين تمامًا، وهم يمدحون باستمرار وهم يتابعون، منغمسين تمامًا. لم تكن زراعة شوان لدوجو شياو يي مهملة بطبيعة الحال، لكن مهاراتها في السكين كانت رائعة حقًا! حتى أنهم شعروا أنهم يستطيعون رؤية بعض جوهر فنون الدفاع عن النفس بالطريقة التي استخدمت بها السكاكين، لكنها لم تكن كاملة بما يكفي لتمكنهم من تمييزها، مما أظهر أن عمق هذه المجموعة من مهارات السكين كان أبعد من ذلك بكثير من المعرفة والخبرات التي أمامهم.

كان “لي يو ران” لا يزال في حالة ذهول مصدوم؛ فقط بعد أن خرجوا من أبواب سكن جون استعاد حواسه ولاحظ أخيرًا أن هناك شيئًا ما بعيدًا قي تعبيرات القديسين الثلاثة.

كان لي يو ران في حالة مثيرة للشفقة للغاية، يشتكي باستمرار في رأسه! كان مستوى زراعة شوان في الأصل أعلى بضع مرات من دوجو شياو يي. لكن خلال هذه الفترة الزمنية، كانت دوجو شياو يي تدفع بكل أنواع الأدوية والحبوب الإلهية في فمها كما لو كانت تأكل الحلوى، لذلك تحسنت بشكل كبير، ويبدو أنها ليست أضعف من لي يو ران. إلى جانب مهارات السكين الذكية هذه، على الرغم من أنها كانت لا تزال تفتقر إلى الخبرة، لم يكن الأمر صعبًا!

“هاه؟” لقد فوجئ حقا لي يو ران وصدم!

بذلت دوجو شياو يي قصارى جهدها لعرض كل ما تعلمته، واكتسبت اليد العليا بثبات. شعرت بفظاعة الروح العالية. لقد كانت تتنمر على الآخرين طوال حياتها، لكنها لم تشعر بهذا النوع من الإشباع! وهي الآن تتنمر على شخص كانت تكرهه دائمًا! في الماضي، أرادت أن تتنمر عليه، لكنها لم تستطع الفوز… لكن الآن… ههههه… شعور مثل هذا كان جيدا جدا!

لذلك أصبحت هجماتها أكثر شراسة وفرضًا. صرخ  لي يو ران ” فجأة، متعثرًا وخسر كل توازنه. تحولت رجليه إلى هلام وسقط على مؤخرته!

لذلك أصبحت هجماتها أكثر شراسة وفرضًا. صرخ  لي يو ران ” فجأة، متعثرًا وخسر كل توازنه. تحولت رجليه إلى هلام وسقط على مؤخرته!

*SOU*

“سكين الجيب مدمر الأحلام!” صرخت دوجو شياو يي، مهاجمة بسرعة وشراسة مثل البرق والرعد، مستهدفة أعلى رأس لي يو ران! شعر لي يو ران بالريح من طرف السكين على وجهه. اصبح قلبه يرتجف وفكر: هل سأموت هنا اليوم؟

 الفصل 747 – إعطاء مزيد من الأفكار ومناقشتها

فجأة تحرك تشي تيان فنغ وأوقف سكين الجيب بإصبعين من أصابعه عندما كانت على بعد بضع بوصات من فروة رأس لي يو ران. باستخدام القليل من القوة، انتزعها من الفتاة. فنظر إليها وتعجب: “سكاكين ممتازة حقًا. مهارات سكين ممتازة! “

استدار تشي تيان فنغ ونظر إلى غطاء الهالة الكثيفة ونظر حول مقر جون وتنهد بعمق. قال بضعف: “كنت أتوقع قبل مجيئي أن الأمر خطير بالتأكيد. لكنني لم أتوقع قط أنه يمكن أن يكون بمثل هذا الخطر! الآن، يمكنني أن أؤكد أن السيد الذي لا مثيل له المختبئ في إقامة عائلة جون هو بالتأكيد ذلك الشخص! “

ثم ألقى السكين بلطف إلى دوجو شياو يي وتحدث بلطف، “السيدة الشابة، عندما يكون من الممكن ترك الناس، يجب على المرء أن يجنبهم؛ اتركي دائمًا فرصة – سيكون من الأفضل أن تقابلو بعضكما البعض مرة أخرى! ” ثم سحب لي يو ران وقال، “هيا بنا!”

“هل هذا السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع هذا قوي جدًا؟” كان لي يو ران في حيرة قليلاً. “مقارنة بعدد قليل من القديسين، هل يمكن أن يكون…” لم يواصل لي يو ران عقوبته، وشعر أنه كان من المهين قليلاً الإدلاء ببيان مثل هذا.

كان “لي يو ران” لا يزال في حالة ذهول مصدوم؛ فقط بعد أن خرجوا من أبواب سكن جون استعاد حواسه ولاحظ أخيرًا أن هناك شيئًا ما بعيدًا قي تعبيرات القديسين الثلاثة.

*SOU*

قبل خروجهم من إقامة عائلة جون مباشرة، قام كوي تشانغ هي بسحق بلاط الأرضية بخطواته!

استدار تشي تيان فنغ ونظر إلى غطاء الهالة الكثيفة ونظر حول مقر جون وتنهد بعمق. قال بضعف: “كنت أتوقع قبل مجيئي أن الأمر خطير بالتأكيد. لكنني لم أتوقع قط أنه يمكن أن يكون بمثل هذا الخطر! الآن، يمكنني أن أؤكد أن السيد الذي لا مثيل له المختبئ في إقامة عائلة جون هو بالتأكيد ذلك الشخص! “

بالنظر إلى ملابسهم، كانت ظهورهم مبللة تمامًا! في مثل هذا الطقس الشتوي البارد!

كانت دوجو شياو يي قد حصلت على الضربة الأولى بضربة واحدة، لذلك استمرت في تمطر الهجمات بشكل مستمر بطريقة مهيبة! السكتة الدماغية الثانية: عطر سكين الجيب؛ الضربة الثالثة: حلم سكين الجيب… يتبعه غيوم سكين الجيب، رقصة سكين الجيب…

ماذا كان يحدث؟

أخيرًا، لم يستطع هان زان منغ الاستمرار في المشاهدة وقاطعها، وطلب منها أن تذهب لتحضير بعض الطعام. تنفس جون مو تشي الصعداء، ثم تسلل سرا. و تحقق من أن لا احد اهتم به، و اختفى في لمح البصر …

“التي كانت سوف تلقى ضربة قريبة!” تأوه تشي تيان فنغ أخيرًا بعد أن تنهد. هذا القديس لا يسعه سوى رفع يده لمسح العرق البارد من وجهه.

ماذا كان يحدث؟

“ضربة قريبة؟” سأل لي يو ران في مفاجأة. أي جزء كان خطيرًا؟ لماذا لم ألحظ حتى أدنى خطر؟ هل يمكن أن يقصد ذلك اللقاء الذي مررت به الآن؟ كان ذلك غير مرجح للغاية؛ بناء على قدرات ثلاثة قديسين، بالرغم من أن قدرات الفتاة كانت تفوق ما كنت أتوقعه، ألا يجب أن يكون هناك أي خطر؟

“لقد كان حقًا هروبًا ضيقًا!” تنهد سا تشينغ ليو ونظر إلى لي يو ران. قال وهو ينطلق في وجهه: “كاد أن نفقد نحن الثلاثة حياتنا بفضلك! لكنك لا تزال تجهل ذلك تمامًا! “

 “بغض النظر عما قمت به، لينغ مينج هي المرأة الوحيدة في النهاية التي أفكر بها بشدة!” أعلن لي يو ران بهدوء، ولم يتراجع على الإطلاق.

“هاه؟” لقد فوجئت حقا لي يو ران الآن.

“حاد كما هو متوقع!” نظر تشي تيان فنغ إلى السماء لفترة طويلة قبل أن يترك الصعداء. الآن فقط شعر الثلاثة منهم براحة أكبر.

“إذا لم يكن تخميني خاطئًا، فإن سيد جون مو تشي الغامض كان في ذلك الفناء الذي دخلناه!” كوى تشانغ فرك رأسه وتنهد قبل المتابعة. “لقد كان حقًا يفوق توقعاتنا! ألم تلاحظ أنه لا يوجد شيء واحد منطقي في هذا الفناء؟ ليس هناك شيء واحد قد رأيته أو سمعت عنه من قبل؟ سواء كانت أشياء أو أشخاص! “

“الورود تتفتح بالكامل في الصيف! كان هذا الشذوذ الأول! في نظر معظم الناس، إنه مجرد مشهد عادي، لكنه في نظرنا عمل يتحدى السموات! شيء من هذا القبيل يشبه تساقط الثلوج في شهر يونيو أو الرعد أثناء الشتاء! ” قال تشي تيان فنغ بلهجة ثقيلة، ورفع إصبعه.

“حاد كما هو متوقع!” نظر تشي تيان فنغ إلى السماء لفترة طويلة قبل أن يترك الصعداء. الآن فقط شعر الثلاثة منهم براحة أكبر.

قبل خروجهم من إقامة عائلة جون مباشرة، قام كوي تشانغ هي بسحق بلاط الأرضية بخطواته!

من ناحية أخرى، شعر لي يو ران أنه كان يستمع إلى كتاب سماوي مرتبك تمامًا ولا يفهم شيئًا. لم يكن يعرف ما يقوله هؤلاء الرجال الثلاثة الكبار. حتى لو كانت هناك أشياء لا تخضع للمواسم، لم يكن هذا سببًا للخوف، أليس كذلك؟

ارتجف سا تشينغ ليو وكوي تشانغ وقالا في نفس الوقت، “السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع!”

“الورود تتفتح بالكامل في الصيف! كان هذا الشذوذ الأول! في نظر معظم الناس، إنه مجرد مشهد عادي، لكنه في نظرنا عمل يتحدى السموات! شيء من هذا القبيل يشبه تساقط الثلوج في شهر يونيو أو الرعد أثناء الشتاء! ” قال تشي تيان فنغ بلهجة ثقيلة، ورفع إصبعه.

“تحدث الطفلان مع بطونهما لأنهما لم يتمكنوا من التحدث بأفواههما – كان هذا هو الشذوذ الثاني!” تابع سا تشينغ ليو. “هذا شيء يفوق الفهم! في ملايين السنين من قارة شوان شوان، لم يكن هناك مثل هذا الوضع الغريب! فن قتالي بهذه الخصوصية!

“تحدث الطفلان مع بطونهما لأنهما لم يتمكنوا من التحدث بأفواههما – كان هذا هو الشذوذ الثاني!” تابع سا تشينغ ليو. “هذا شيء يفوق الفهم! في ملايين السنين من قارة شوان شوان، لم يكن هناك مثل هذا الوضع الغريب! فن قتالي بهذه الخصوصية!

كان لي يو ران في حالة مثيرة للشفقة للغاية، يشتكي باستمرار في رأسه! كان مستوى زراعة شوان في الأصل أعلى بضع مرات من دوجو شياو يي. لكن خلال هذه الفترة الزمنية، كانت دوجو شياو يي تدفع بكل أنواع الأدوية والحبوب الإلهية في فمها كما لو كانت تأكل الحلوى، لذلك تحسنت بشكل كبير، ويبدو أنها ليست أضعف من لي يو ران. إلى جانب مهارات السكين الذكية هذه، على الرغم من أنها كانت لا تزال تفتقر إلى الخبرة، لم يكن الأمر صعبًا!

“الثالثة هي الأميرة لينغ مينغ التي كانت مستلقية في السرير.” تسوى تشانغ تنهد. “ليس الأمر أنها لا تستطيع أن تستيقظ، لكن هناك من منعها عمداً من الاستيقاظ! استخدم هذا الشخص طريقة ماهرة للسيطرة على جسدها لجعله ينام بعمق ويتحكم في مناطق دقيقة للغاية داخل جسدها. أنا لا يعلى عليه عندما يتعلق الأمر بالمعرفة الطبية، ولكن حتى عندما أواجه مثل هذا الموقف، فأنا غير قادر على تقديم المساعدة! لأنه طالما تم سكب بعض شوان تشى غير الطبيعي فيها، فسوف يتضرر جسدها إلى الأبد دون أي فرصة للشفاء!

“سكين الجيب مدمر الأحلام!” صرخت دوجو شياو يي، مهاجمة بسرعة وشراسة مثل البرق والرعد، مستهدفة أعلى رأس لي يو ران! شعر لي يو ران بالريح من طرف السكين على وجهه. اصبح قلبه يرتجف وفكر: هل سأموت هنا اليوم؟

“وتلك مهارات السكين الرائعة لتلك الفتاة! لم يظهروا أبدًا في هذا العالم! إن لم تكن للفتاة التي تتمتع بقدرات ضئيلة، اذا كان الشخص الذي يستخدم مهارات السكين هذه يتمتع بمستوى زراعة من المستوى الأول المبجل، حتى نحن قد لا نكون قادرين على إنقاذك بسهولة!

من ناحية أخرى، شعر لي يو ران أنه كان يستمع إلى كتاب سماوي مرتبك تمامًا ولا يفهم شيئًا. لم يكن يعرف ما يقوله هؤلاء الرجال الثلاثة الكبار. حتى لو كانت هناك أشياء لا تخضع للمواسم، لم يكن هذا سببًا للخوف، أليس كذلك؟

“ووحش المرتبة الثامنة شبل النمر المجنح الحديدي! هذا.. هذا.. هذا شيء مستحيل تمامًا! لكن كل ذلك حدث أمام أعيننا! ” نظر القديسون الثلاثة إلى بعضهم البعض بتعبير معقد في أعينهم بعد مشاركة هذه العيوب.

“تحدث الطفلان مع بطونهما لأنهما لم يتمكنوا من التحدث بأفواههما – كان هذا هو الشذوذ الثاني!” تابع سا تشينغ ليو. “هذا شيء يفوق الفهم! في ملايين السنين من قارة شوان شوان، لم يكن هناك مثل هذا الوضع الغريب! فن قتالي بهذه الخصوصية!

“هاه؟” لقد فوجئ حقا لي يو ران وصدم!

“الورود تتفتح بالكامل في الصيف! كان هذا الشذوذ الأول! في نظر معظم الناس، إنه مجرد مشهد عادي، لكنه في نظرنا عمل يتحدى السموات! شيء من هذا القبيل يشبه تساقط الثلوج في شهر يونيو أو الرعد أثناء الشتاء! ” قال تشي تيان فنغ بلهجة ثقيلة، ورفع إصبعه.

لم يكن يتوقع أبدًا أن هناك الكثير من الألغاز الكامنة في تلك الأحداث غير الطبيعية التي رآها على طول الطريق!

أخيرًا، لم يستطع هان زان منغ الاستمرار في المشاهدة وقاطعها، وطلب منها أن تذهب لتحضير بعض الطعام. تنفس جون مو تشي الصعداء، ثم تسلل سرا. و تحقق من أن لا احد اهتم به، و اختفى في لمح البصر …

يجب أن يكون معروفًا أن لي يو ران كان يتمتع بحكمة رائعة ورؤية فريدة، وكان قادرًا على إيجاد الفرص ووضع الاستراتيجيات وكسب المعارك على بعد آلاف الأميال. لقد كان سلسًا ورائعًا بما يكفي لجعل كل شيء يسير في طريقه!

لم يكن يتوقع أبدًا أن هناك الكثير من الألغاز الكامنة في تلك الأحداث غير الطبيعية التي رآها على طول الطريق!

لكن لديه أيضًا ضعفه، وكان ضعفًا قاتلاً. كان هذا أن مستوى زراعة شوان لم يكن مرتفعًا! هذا يقيد بشدة خبراته ومعرفته! كل الأشياء التي لاحظها القديسون – لم يستطع! حتى لو رآها، فلن يتمكن من فهمها.

“في المدينة الذهبية العليا، هناك قديسان معاقان: أحدهما لديه فجوة كبيرة في صدره والآخر فقد نصف جمجمته… على الرغم من أنهم تمكنوا من البقاء على قيد الحياة بصعوبة كبيرة من خلال مهاراتهم في الشوان وحياتهم العنيدة، مئات السنين، لكنهم ما زالوا غير قادرين على استعادة حالتهم الأصلية! “

على الرغم من أن القديسين قد لاحظوا الكثير، لكن في الحقيقة، كانوا فقط يخيفون أنفسهم. لم يكن لي يو ران مدركًا، لكنه كان مرتاحًا أكثر منهم، وكانت هذه نعمة بحد ذاتها…

لم يكن يتوقع أبدًا أن هناك الكثير من الألغاز الكامنة في تلك الأحداث غير الطبيعية التي رآها على طول الطريق!

كان الجهل نعمة!

مهارة السكين التي صعدت عبر عالمين! تم تدريسه ونقلها شخصيًا بواسطة جون مو تشي!

“لنذهب. نحن بحاجة إلى إعادة النظر والتقييم فيما يتعلق بكيفية التعامل مع عائلة جون! بعد أن نعود، اتصل على الفور بستة القديسين من بحر الدم الوهمي وعالم الخالدون المراوغ. نحن بحاجة للالتقاء ومناقشة مخططنا بالتفصيل. يبدو أن الوضع سيئ، أسوأ بكثير مما كنا نتوقعه “.

“حاد كما هو متوقع!” نظر تشي تيان فنغ إلى السماء لفترة طويلة قبل أن يترك الصعداء. الآن فقط شعر الثلاثة منهم براحة أكبر.

استدار تشي تيان فنغ ونظر إلى غطاء الهالة الكثيفة ونظر حول مقر جون وتنهد بعمق. قال بضعف: “كنت أتوقع قبل مجيئي أن الأمر خطير بالتأكيد. لكنني لم أتوقع قط أنه يمكن أن يكون بمثل هذا الخطر! الآن، يمكنني أن أؤكد أن السيد الذي لا مثيل له المختبئ في إقامة عائلة جون هو بالتأكيد ذلك الشخص! “

“هل هذا السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع هذا قوي جدًا؟” كان لي يو ران في حيرة قليلاً. “مقارنة بعدد قليل من القديسين، هل يمكن أن يكون…” لم يواصل لي يو ران عقوبته، وشعر أنه كان من المهين قليلاً الإدلاء ببيان مثل هذا.

ارتجف سا تشينغ ليو وكوي تشانغ وقالا في نفس الوقت، “السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع!”

كان لي يو ران في حالة مثيرة للشفقة للغاية، يشتكي باستمرار في رأسه! كان مستوى زراعة شوان في الأصل أعلى بضع مرات من دوجو شياو يي. لكن خلال هذه الفترة الزمنية، كانت دوجو شياو يي تدفع بكل أنواع الأدوية والحبوب الإلهية في فمها كما لو كانت تأكل الحلوى، لذلك تحسنت بشكل كبير، ويبدو أنها ليست أضعف من لي يو ران. إلى جانب مهارات السكين الذكية هذه، على الرغم من أنها كانت لا تزال تفتقر إلى الخبرة، لم يكن الأمر صعبًا!

“هل هذا السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع هذا قوي جدًا؟” كان لي يو ران في حيرة قليلاً. “مقارنة بعدد قليل من القديسين، هل يمكن أن يكون…” لم يواصل لي يو ران عقوبته، وشعر أنه كان من المهين قليلاً الإدلاء ببيان مثل هذا.

لكن لديه أيضًا ضعفه، وكان ضعفًا قاتلاً. كان هذا أن مستوى زراعة شوان لم يكن مرتفعًا! هذا يقيد بشدة خبراته ومعرفته! كل الأشياء التي لاحظها القديسون – لم يستطع! حتى لو رآها، فلن يتمكن من فهمها.

“قديسين؟” سخر تشي تيان فنغ ببرود. “في يد السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع، من هم القديسون؟”

 “بغض النظر عما قمت به، لينغ مينج هي المرأة الوحيدة في النهاية التي أفكر بها بشدة!” أعلن لي يو ران بهدوء، ولم يتراجع على الإطلاق.

“في المدينة الذهبية العليا، هناك قديسان معاقان: أحدهما لديه فجوة كبيرة في صدره والآخر فقد نصف جمجمته… على الرغم من أنهم تمكنوا من البقاء على قيد الحياة بصعوبة كبيرة من خلال مهاراتهم في الشوان وحياتهم العنيدة، مئات السنين، لكنهم ما زالوا غير قادرين على استعادة حالتهم الأصلية! “

“لقد كان حقًا هروبًا ضيقًا!” تنهد سا تشينغ ليو ونظر إلى لي يو ران. قال وهو ينطلق في وجهه: “كاد أن نفقد نحن الثلاثة حياتنا بفضلك! لكنك لا تزال تجهل ذلك تمامًا! “

كوي تشانغ تنهد وأضاف، “عليك أن تعرف أنه بالنسبة للقديس، طالما أن روحك لا تزال سليمة ولم تفقد حياتك، يمكنك تجديد وإعادة نمو أطرافك المقطوعة… ولكن يوجد القديسين الذين أصبحوا جرحي على يد السيد الرابع عشر للملاذ التاسع، ولم يتمكن أحد منهم من الشفاء… “

أول سكين لتيان شيانغ! سكاكين الجيب! الضربة الأولى: سكين الجيب التذويب الناعم!

“السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع…” كرر لي يو ران هذا الاسم، وصدم في قلبه تمامًا! أعتقد أنه كان هناك مثل هذا الوجود المرعب في هذا العالم!

أخيرًا، لم يستطع هان زان منغ الاستمرار في المشاهدة وقاطعها، وطلب منها أن تذهب لتحضير بعض الطعام. تنفس جون مو تشي الصعداء، ثم تسلل سرا. و تحقق من أن لا احد اهتم به، و اختفى في لمح البصر …

واستمر الأربعة في العودة دون أن ينبسو ببنت شفة. أرسل تشي تيان فنغ أمرًا واحدًا فقط: يجب على جميع القديسين التسعة التجمع والالتقاء الليلة! إذا لم تتم مناقشة هذه المسألة بدقة، في حالة خوضنا معركة، سيتم تدمير مدينة تيان شيانغ بأكملها ومحيطها ضمن دائرة نصف قطرها ألف ميل بالكامل! والشيء الأكثر إثارة للقلق هو هل نحن التسعة أمام فرصة للنصر! هناك خطر الخسارة في أي لحظة!

كان “لي يو ران” لا يزال في حالة ذهول مصدوم؛ فقط بعد أن خرجوا من أبواب سكن جون استعاد حواسه ولاحظ أخيرًا أن هناك شيئًا ما بعيدًا قي تعبيرات القديسين الثلاثة.

بالتأكيد يجب ألا نتصرف بتهور!

على مرأى من هذا الاستخدام غير العادي للسكين، حتى القديسين الثلاثة الذين لديهم تجارب واسعة لم يتمكنوا من إخفاء دهشتهم! رائع جدًا وأثير، ولكنه رائع أيضًا – يا لها من مهارة سكين مدهشة! حتى مع الجمع بين الثلاثة في المعرفة والخبرة، كان هذا شيئًا لم يروه من قبل!

على الجانب الآخر، في الجبال الثلجية، كان جون مو تشي قلقًا للغاية! نظر إلى سكان المدينة الفضية وهم يعملون بجد لإعادة بناء المدينة الفضية وتنظيف الأنقاض، لكن هان فنغ شيويه قد اختفى تمامًا! وقد أوقفه شيويه شوانغ كينغ، الذي كان يقصفه بالأسئلة، قلقًا إذا كان يشعر بالدفء أو البرودة. اجتهادها في محاولة الاعتناء به كاد يلحق بوالدته….

من ناحية أخرى، شعر لي يو ران أنه كان يستمع إلى كتاب سماوي مرتبك تمامًا ولا يفهم شيئًا. لم يكن يعرف ما يقوله هؤلاء الرجال الثلاثة الكبار. حتى لو كانت هناك أشياء لا تخضع للمواسم، لم يكن هذا سببًا للخوف، أليس كذلك؟

نفذ صبر جون مو تشي وانزعج. أنا مبجل من المستوى الثاني – لا يمكن أن يصلني البرد أو الحرارة؛ هل لا يزال بإمكاني أن أصاب بالبرد؟

*الفصل اليومي*

أخيرًا، لم يستطع هان زان منغ الاستمرار في المشاهدة وقاطعها، وطلب منها أن تذهب لتحضير بعض الطعام. تنفس جون مو تشي الصعداء، ثم تسلل سرا. و تحقق من أن لا احد اهتم به، و اختفى في لمح البصر …

ارتجف سا تشينغ ليو وكوي تشانغ وقالا في نفس الوقت، “السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع!”

بالنظر إلى ملابسهم، كانت ظهورهم مبللة تمامًا! في مثل هذا الطقس الشتوي البارد!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط