نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 775

الفصل 775 - اغتيال! 

الفصل 775 - اغتيال! 

الفصل 775 – اغتيال!

 يا لها من منظر خلفي مستقيم… وحيد ورشيق، مثل الخيزران الأخضر المورق في الجبل… فكر جيانغ جون جي.

*SOU*

 وصف لي يو ران لم يكن متوقفًا حتى على الإطلاق!

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

 كما هو متوقع، في اللحظة التي استدار فيها، رأى شابًا يمشي ببطء في المقدمة. من خلال بصره، يمكنه أن يرى في لحظة أن هذا الفتى كان شخصًا طبيعيًا تمامًا!

*لا مزيد*

 يا لها من منظر خلفي مستقيم… وحيد ورشيق، مثل الخيزران الأخضر المورق في الجبل… فكر جيانغ جون جي.

 أثناء وخز أذنيه للاستماع، وجد جون مو تشي شيئًا مفاجئًا. يمكن للقديسين أيضا أن يتشاجروا مع بعضهم البعض؟ كان هذا… قليلا غير مفهوم؟

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

 ”جيانغ جون جي! بما أنك قد خرجت بالفعل، فلماذا لا تقوم بنشاطك التجاري؟ لماذا عليك أن تتبع هذا الرجل العجوز؟ ألا تجده مزعجًا ؟! ” تضخم رأس تشي تيان فنغ لدرجة الانفجار من التهيج. في تلك اللحظة، لم يترك أي وجه وهو يوبخ. لقد كان على وشك الجنون الآن، فكيف يهتم بأن يكون مهذبًا؟

 “حسنًا، حسنًا، حسنًا… اذهب إذن، سأذهب أيضًا…” اصبح ظهر تشي تيان فنغ بالكامل غارق في العرق. كان غريب الأطوار قد عبث معه كثيرًا لدرجة أنه تمنى الموت. لقد فاته تمامًا الكلمات حول “السيوف ذات النصل المزدوج” و “السر” وما إلى ذلك. أراد فقط أن يذهب بعيدًا عن هذا غريب الأطوار قدر الإمكان. لذا في اللحظة التي سمع فيها أنه سيطلق سراحه، أومأ بسرعة، واستدار، وهرب كما لو أنه حصل على عفو…

 كانوا بالكاد قد خرجوا من الكهف، وكان جيانغ جون جي قد أزعجه بالفعل لنصف الموت بأحاديثه التي لا تنتهي طوال الطريق. كان تشي تيان فنغ قد استخدم بالفعل إحساسه الروحي لتغطية أذنيه، لكن جيانغ جون جي استخدم بالفعل تقنية تحويل الصوت لمواصلة التحدث إليه، مما جعله يصل إلى نهاية قدرته على التحمل.

 “إذن أنت…” نظر الشاب بقلق إلى المخلوق الغريب أمامه وهو يتجه إلى الوراء بعصبية. كان هذا رد فعل صادقًا… بعد كل شيء، كان هذا الشخص ببساطة مثيرًا للاشمئزاز.

 “كيف يمكن أن تكون متابعة الأخ الأكبر تشي مزعجة؟ يا الأخ الأكبر تشي، لقد استخدمت الكلمات الخاطئة للتو ؛ يجب أن تتصل بالأخت الصغيرة جيانغ جون جو بدلاً من ذلك… “جيانغ جون جي عبس بخجل. على الرغم من أنه كان يسافر بسرعات عالية، إلا أنه كان لا يزال لديه الوقت لإلقاء نظرة غزلي والتحدث بصوت متذمر. “الأخ الأكبر تشي… مم… إذا واصلت الاتصال بي جيانغ جون جي… هذه الفتاة الصغيرة ستكون حزينة… أشعر بالظلم الشديد…”

 لم يخطر بباله قط أن مثل هذه الفريسة المحيرة ستتحول فجأة من شاب غير ضار إلى قاتل! لم يكن يتوقع أن يكون أي شخص تحت مستوى قديس قادرًا في الواقع على إخفاء زراعته تمامًا أمامه!

 قال جيانغ جون جي باكتئاب. توقف تشي تيان فنغ،و دمه يغلي من الغضب…

 “هااا…” رفع تشي تيان فنغ رأسه إلى السماء وتنهد تنهيدة طويلة. هذا النوع من الألم كان أسوأ من الموت وهو يتخلل جسده كله.

 صدم جون مو تشي الذي كان يختبئ في مكان قريب من الصدمة. خرجت جرعة من العصارة الصفراوية من حلقه، وشعر برغبة شديدة في التقيؤ… هذا هو قديس اليين و اليانغ جيانغ جون جي؟ يا له من زميل مذهل حقًا… كما هو متوقع، إنه شخص من شأنه أن يجعل الآخرين يرغبون في التقليل في كل مرة يروه!

 “إذن أنت…” نظر الشاب بقلق إلى المخلوق الغريب أمامه وهو يتجه إلى الوراء بعصبية. كان هذا رد فعل صادقًا… بعد كل شيء، كان هذا الشخص ببساطة مثيرًا للاشمئزاز.

 وصف لي يو ران لم يكن متوقفًا حتى على الإطلاق!

 وصف لي يو ران لم يكن متوقفًا حتى على الإطلاق!

 رجس.. هذا مكروه كثيرا!

 “هااا…” رفع تشي تيان فنغ رأسه إلى السماء وتنهد تنهيدة طويلة. هذا النوع من الألم كان أسوأ من الموت وهو يتخلل جسده كله.

 “هااا…” رفع تشي تيان فنغ رأسه إلى السماء وتنهد تنهيدة طويلة. هذا النوع من الألم كان أسوأ من الموت وهو يتخلل جسده كله.

 كان هذا الشاب بطبيعة الحال السيد الشاب جون مو تشي!

 خبير قديس عاش لقرون عديدة شهد الحياة والموت منذ زمن بعيد. كان الموت بالنسبة لهم مجرد مسألة صغيرة، فكيف يقارن بهذا الأمر أمام عينيه؟ ولكن، كيف ذهب هذا القول، “على الرغم من أن الضفدع الذي يقفز على قدم المرء لن يعض، فإنه سيثير الاشمئزاز!”

 آه السماوات الأعزاء، آه الأرض العظيمة، بوذا الرحيم آه، هل يمكن لأي شخص أن ينقذني ؟! هل يمكن أن ترسل صاعقة من البرق وتضرب هذا الرجل المثير للاشمئزاز؟ إذا كان ذلك مستحيلاً، فلا بأس أن تضربني حتى الموت أيضًا… هذا حقًا مستحيل جدًا أن أتحمله!

 وقديس اليين و اليانغ هذا، جيانغ جون جي، كان أكثر إثارة للاشمئزاز بألف مرة من الضفدع الأكثر إثارة للاشمئزاز… بعد كل شيء، كان الضفدع يقفز بعيدًا بمجرد حدوث حركة. إذا لم يستطع المرء أن يتحمل مظهره البائس، فيمكنه حتى سحقه حتى الموت بأقدامه. على الأكثر، سيكون عليهم فقط تحمل الشعور الفظيع لفترة أطول قليلاً… لكن هذا الزميل الذي بجانبه لم يكن أكثر سوءًا من الضفدع، بل كان من الصعب التخلص منه. كان من المستحيل الهروب منه أو التخلص منه أو حتى ضربه. بعد كل شيء، كان هذا القديس في نفس المستوى مثله!

 في هذه اللحظة، برزت فجأة نية قتل كثيفة في عيون الفتى الصغير العاجز…

 آه السماوات الأعزاء، آه الأرض العظيمة، بوذا الرحيم آه، هل يمكن لأي شخص أن ينقذني ؟! هل يمكن أن ترسل صاعقة من البرق وتضرب هذا الرجل المثير للاشمئزاز؟ إذا كان ذلك مستحيلاً، فلا بأس أن تضربني حتى الموت أيضًا… هذا حقًا مستحيل جدًا أن أتحمله!

 “واو، النظرة الخلفية لهذا الشاب ساحر حقًا ؛ هذه السيدة لا تستطيع تحمل الأمر بعد الآن… “أشرقت عيون جيانغ جون جي من الإثارة وهو يخرج لسانه ويلعق شفتيه. بنقرة من يده ظهرت مرآة يد صغيرة في راحة يده، وبعد أن لمس وجهه على عجل، نظر إلى نفسه في المرآة عدة مرات قبل أن يبتسم بارتياح. بتأثير من وركيه، قفز إلى الأمام مثل رياح الربيع، مطاردة على عجل.

 قام تشي تيان فنغ بفرز عواطفه ببطء وقال بنبرة باردة وغاضبة. “جيانغ جون جي… ما زلت بحاجة للذهاب والعثور على بعض النبيذ. إذا لم يكن لديك ما تفعله، فيمكنك الذهاب إلى مكان آخر واللعب أولاً… حتى إذا كنت تريد الذهاب في رحلة إلى بيوت الدعارة، فلا توجد مشكلة. أنا فقط أتوسل إليك ألا تتبع هذا الرجل العجوز بعد الآن… حسنًا؟ “

 “إذن أنت…” نظر الشاب بقلق إلى المخلوق الغريب أمامه وهو يتجه إلى الوراء بعصبية. كان هذا رد فعل صادقًا… بعد كل شيء، كان هذا الشخص ببساطة مثيرًا للاشمئزاز.

 “آه… الأخ الأكبر تشي! أنت لا تحترمني مرة أخرى. بيت الدعارة؟ أي نوع من الأماكن هذا؟ هذا مكان تذهبون إليه يا رجال. كيف يمكنك أن تطلب من هذه السيدة أن تذهب إلى هناك… أنت قديس نبيل – كيف يمكنك التحدث بهذه الطريقة؟ هذه إهانة لهذه السيدة… “تمايل وركا جيانغ جون جي الشبيهان بالدب مرتين، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر في لحظة، كما لو أنه تلقى إهانة كبيرة.

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

 كان بإمكان جون مو تشي، الذي كان يحوم في مكان قريب، أن يرى بوضوح صرخة الرعب تتصاعد على وجه تشي تيان فنغ. كانت شفتاه ترتعشان وجسده يرتجف بخفة. كانت عيناه تحدقان إلى الأمام بلا حياة، مثل شمعة تومض في مهب الريح، على وشك أن تنفجر في أي لحظة.

 فقط ما هو هذا الشخص؟ هل هذا لا يزال شخص؟

 “أسلافي الأعزاء آه…” شعر تشي تيان فنغ فجأة باليأس كما لو أن السماوات والأرض قد أغلقت آذانهم وأعينهم عنه. فقط ما الذي كان ينوي هذا الرفيق فعله من خلال متابعته؟ ألم يقل الرجال الآخرون أنه سيذهب دائمًا بمفرده لحظة خروجهم؟ لماذا يحدث هذا معي اليوم؟

 عوى جيانغ جون جي بغضب، وصوته مأساوي إلى أقصى الحدود!

“هههههه…..لقد نسيت، يوجد في تيان شيانغ أيضًا بيوت دعارة تقدم خدماتها للجمهور النسائي. النماذج هناك أيضًا جميلة جدًا، وإن لم تكن قوية جدًا. كيف عرف الأخ الأكبر تشي هذا جيدًا؟ هل يمكن أن يكون ذلك الأخ الأكبر تشي يحب هذا النوع من الأشياء… “سأل جيانغ جون جي بصوت غريب.

 يا لها من منظر خلفي مستقيم… وحيد ورشيق، مثل الخيزران الأخضر المورق في الجبل… فكر جيانغ جون جي.

 كاد تشي تيان فنغ أن يعاني من انهيار كامل. أنا… ماذا قلت للتو؟ ما هو “هذا النوع من الأشياء”؟ كان من العجيب أنه لم يمت من الغضب في تلك اللحظة. أن يظن أن هذا الزميل المخنث يعتقد أنه منحرف ؟!

 “هااا…” رفع تشي تيان فنغ رأسه إلى السماء وتنهد تنهيدة طويلة. هذا النوع من الألم كان أسوأ من الموت وهو يتخلل جسده كله.

 “أعلم أن الأخ الأكبر تشي مهتم بي. فقط، أنا لا أحب السيوف ذات النصل المزدوج، لذلك لن أزعج الأخ الأكبر تشي بعد الآن. هذه السيدة ستذهب وتلعب في مكان آخر الآن؛ سألتقي بك هنا بعد الظهر، حسنًا؟ ثم يمكننا العودة معا. لا تقلق، سوف أساعدك في الحفاظ على سرك… “ابتسم جيانغ جون جي بشكل مؤذ وهز وركه، استدار.

الفصل 775 – اغتيال!

 “حسنًا، حسنًا، حسنًا… اذهب إذن، سأذهب أيضًا…” اصبح ظهر تشي تيان فنغ بالكامل غارق في العرق. كان غريب الأطوار قد عبث معه كثيرًا لدرجة أنه تمنى الموت. لقد فاته تمامًا الكلمات حول “السيوف ذات النصل المزدوج” و “السر” وما إلى ذلك. أراد فقط أن يذهب بعيدًا عن هذا غريب الأطوار قدر الإمكان. لذا في اللحظة التي سمع فيها أنه سيطلق سراحه، أومأ بسرعة، واستدار، وهرب كما لو أنه حصل على عفو…

 وغني عن القول، أن جيانغ جون جي بدا تمامًا مثل لص زهور متضخم ومنحرف في عيون الشاب المذعورة. بقفزة خفيفة، أمسك به من وركيه وانطلق بعيدًا بسرعة مثل صاعقة البرق…

 بعد رؤية تشي تيان فنغ يختفي في المسافة، استدار جيانغ جون جي وذهب باتجاه آخر. كان وركاه يتأرجحان على نطاق واسع مع كل خطوة، وابتسامة خفيفة على وجهه وهو يتمتم لنفسه. “لا يمكن للمرء أن يحكم على الكتاب من غلافه. ذلك الزميل القديم تشي هو في الواقع شخص منحرف. في المستقبل، هناك بعض الأشياء التي يجب مناقشتها معه. أتساءل كم عدد الشباب الوسيمين الذين ينتظرون هذه السيدة في هذه المدينة… “

 في الوقت الحالي، كان إيجاد مكان هادئ وإشباع رغباته هو الأمر الأكثر أهمية…

 شعر جون مو تشي أن كل الشعر الموجود على جسده يقف بشكل مستقيم على نهاياته وهو يستمع إلى هذه الكلمات!

 لم يكن جيانغ جون جي بطيئًا ولا سريعًا أثناء سفره. علقت ابتسامة خجولة على وجهه، وامتلأت نصف خديه باللون الوردي. تحركت عيناه بحرية، ويبدو أنهما خجولان، ويبدو أنهما جائعتان… بدا وكأنه كان يتخيل بعض الأشياء الرائعة في ذهنه…

 فقط ما هو هذا الشخص؟ هل هذا لا يزال شخص؟

 استدار الشاب بصدمة ورأى على الفور جيانغ جون جي. اتسعت عيناه وخرج الخوف عبر ملامحه وهو يتلعثم. “أنت… أنت… هل أنت إنسان؟ أم شبح…؟ “

 بينما كان يشاهد الشكل القوي يتأرجح بعيدًا، دحرج جون مو تشي عينيه وطارده على عجل.

 “إذن أنت…” نظر الشاب بقلق إلى المخلوق الغريب أمامه وهو يتجه إلى الوراء بعصبية. كان هذا رد فعل صادقًا… بعد كل شيء، كان هذا الشخص ببساطة مثيرًا للاشمئزاز.

 لم يكن جيانغ جون جي بطيئًا ولا سريعًا أثناء سفره. علقت ابتسامة خجولة على وجهه، وامتلأت نصف خديه باللون الوردي. تحركت عيناه بحرية، ويبدو أنهما خجولان، ويبدو أنهما جائعتان… بدا وكأنه كان يتخيل بعض الأشياء الرائعة في ذهنه…

 ”جيانغ جون جي! بما أنك قد خرجت بالفعل، فلماذا لا تقوم بنشاطك التجاري؟ لماذا عليك أن تتبع هذا الرجل العجوز؟ ألا تجده مزعجًا ؟! ” تضخم رأس تشي تيان فنغ لدرجة الانفجار من التهيج. في تلك اللحظة، لم يترك أي وجه وهو يوبخ. لقد كان على وشك الجنون الآن، فكيف يهتم بأن يكون مهذبًا؟

 فجأة، أضاءت عيناه بينما كان الشكل المستقيم عادة يتحول إلى الزاوية…

 “هااا…” رفع تشي تيان فنغ رأسه إلى السماء وتنهد تنهيدة طويلة. هذا النوع من الألم كان أسوأ من الموت وهو يتخلل جسده كله.

 يا لها من منظر خلفي مستقيم… وحيد ورشيق، مثل الخيزران الأخضر المورق في الجبل… فكر جيانغ جون جي.

 رن صوت غير مبال. ” مت!”

 السبب في أنه كان يتسكع حول هؤلاء المبجلين القدامى هو أنه كان يفتقر إلى خيار أفضل. ولكن الآن بعد أن ظهر مثل هذا الشاب البكر، اندفع على الفور، راغبًا في الإمساك به بين ذراعيه. لا يهم إذا رفض الطفل. إذا لم تنجح الأساليب اللينة، فسيستخدم الأساليب الصعبة. بعد كل شيء، يمكنه دائمًا فرض نفسه عليه!

*لا مزيد*

 “واو، النظرة الخلفية لهذا الشاب ساحر حقًا ؛ هذه السيدة لا تستطيع تحمل الأمر بعد الآن… “أشرقت عيون جيانغ جون جي من الإثارة وهو يخرج لسانه ويلعق شفتيه. بنقرة من يده ظهرت مرآة يد صغيرة في راحة يده، وبعد أن لمس وجهه على عجل، نظر إلى نفسه في المرآة عدة مرات قبل أن يبتسم بارتياح. بتأثير من وركيه، قفز إلى الأمام مثل رياح الربيع، مطاردة على عجل.

*SOU*

 كما هو متوقع، في اللحظة التي استدار فيها، رأى شابًا يمشي ببطء في المقدمة. من خلال بصره، يمكنه أن يرى في لحظة أن هذا الفتى كان شخصًا طبيعيًا تمامًا!

 صدم جون مو تشي الذي كان يختبئ في مكان قريب من الصدمة. خرجت جرعة من العصارة الصفراوية من حلقه، وشعر برغبة شديدة في التقيؤ… هذا هو قديس اليين و اليانغ جيانغ جون جي؟ يا له من زميل مذهل حقًا… كما هو متوقع، إنه شخص من شأنه أن يجعل الآخرين يرغبون في التقليل في كل مرة يروه!

 كيف يمكن أن يكون الفتى العادي قادرًا على الهروب من راحة خبير على مستوى القديس؟ كانت هذه وليمة شهية تسير أمامه! كان سيلان لعاب جيانغ جون جي كاد يخرج من فمه، لكنه تمكن من الصراخ بصوت خجول. “السيد الشاب، السيد الشاب أمامه…” كان صوته رقيقًا ولطيفًا، ساحرًا مثل العسل. بمجرد الاستماع إلى هذا الصوت، قد يعتقد الآخرون حقًا أن الشخص الذي يتحدث كان سيدة شابة رائعة وجميلة بشكل ساحر…

 وقديس اليين و اليانغ هذا، جيانغ جون جي، كان أكثر إثارة للاشمئزاز بألف مرة من الضفدع الأكثر إثارة للاشمئزاز… بعد كل شيء، كان الضفدع يقفز بعيدًا بمجرد حدوث حركة. إذا لم يستطع المرء أن يتحمل مظهره البائس، فيمكنه حتى سحقه حتى الموت بأقدامه. على الأكثر، سيكون عليهم فقط تحمل الشعور الفظيع لفترة أطول قليلاً… لكن هذا الزميل الذي بجانبه لم يكن أكثر سوءًا من الضفدع، بل كان من الصعب التخلص منه. كان من المستحيل الهروب منه أو التخلص منه أو حتى ضربه. بعد كل شيء، كان هذا القديس في نفس المستوى مثله!

 استدار الشاب بصدمة ورأى على الفور جيانغ جون جي. اتسعت عيناه وخرج الخوف عبر ملامحه وهو يتلعثم. “أنت… أنت… هل أنت إنسان؟ أم شبح…؟ “

 أثناء وخز أذنيه للاستماع، وجد جون مو تشي شيئًا مفاجئًا. يمكن للقديسين أيضا أن يتشاجروا مع بعضهم البعض؟ كان هذا… قليلا غير مفهوم؟

 “أيايا… ما هذه الكلمات التي يقولها هذا السيد الشاب؟ كيف يمكن أن يكون هناك أشباح في يوم مشمس مشرق؟ حتى لو كانت هناك أشباح، فلا داعي للخوف. هذه السيدة لديها طرق عديدة للتعامل معهم! ” لعق جيانغ جون جي شفتيه وابتسم. كان رد فعل معظم الفتيان الذين رأوه لأول مرة بنفس الطريقة، لذلك لم يشعر بطبيعة الحال بأي شيء غريب حيال ذلك. كلما قيم هذا الصبي الصغير، وجده أكثر متعة. كانت حواجبه مستقيمة وحادة كالسيف، وأنفه مرتفع ومستقيم، وشفتيه رقيقتان ومرنتان. كان شعره أسود كالحبر، وشخصيته طويلة ومستقيمة، أكتاف عريضة وخصر ضيقة…

 السبب في أنه كان يتسكع حول هؤلاء المبجلين القدامى هو أنه كان يفتقر إلى خيار أفضل. ولكن الآن بعد أن ظهر مثل هذا الشاب البكر، اندفع على الفور، راغبًا في الإمساك به بين ذراعيه. لا يهم إذا رفض الطفل. إذا لم تنجح الأساليب اللينة، فسيستخدم الأساليب الصعبة. بعد كل شيء، يمكنه دائمًا فرض نفسه عليه!

 كان هذا هو نوع الرجل في أحلام العديد من الفتيات!

 كان بإمكان جون مو تشي، الذي كان يحوم في مكان قريب، أن يرى بوضوح صرخة الرعب تتصاعد على وجه تشي تيان فنغ. كانت شفتاه ترتعشان وجسده يرتجف بخفة. كانت عيناه تحدقان إلى الأمام بلا حياة، مثل شمعة تومض في مهب الريح، على وشك أن تنفجر في أي لحظة.

 “إذن أنت…” نظر الشاب بقلق إلى المخلوق الغريب أمامه وهو يتجه إلى الوراء بعصبية. كان هذا رد فعل صادقًا… بعد كل شيء، كان هذا الشخص ببساطة مثيرًا للاشمئزاز.

 لم يكن جيانغ جون جي بطيئًا ولا سريعًا أثناء سفره. علقت ابتسامة خجولة على وجهه، وامتلأت نصف خديه باللون الوردي. تحركت عيناه بحرية، ويبدو أنهما خجولان، ويبدو أنهما جائعتان… بدا وكأنه كان يتخيل بعض الأشياء الرائعة في ذهنه…

 “هذه السيدة لديها نوايا حسنة. رؤية السيد الشاب يمشي ببطء شديد، فلماذا لا أمنحك يد المساعدة “. شعر جيانغ جون جي بنفاد صبره أكثر فأكثر كلما نظر إلى هذا الفتى. كان قلبه يقفز مثل غزال صغير في هذه اللحظة. هذا الفتى الشاب الوسيم. اليوم، لقد اختار جوهرة حقا… كيكي…

 كان بإمكان جون مو تشي، الذي كان يحوم في مكان قريب، أن يرى بوضوح صرخة الرعب تتصاعد على وجه تشي تيان فنغ. كانت شفتاه ترتعشان وجسده يرتجف بخفة. كانت عيناه تحدقان إلى الأمام بلا حياة، مثل شمعة تومض في مهب الريح، على وشك أن تنفجر في أي لحظة.

 وغني عن القول، أن جيانغ جون جي بدا تمامًا مثل لص زهور متضخم ومنحرف في عيون الشاب المذعورة. بقفزة خفيفة، أمسك به من وركيه وانطلق بعيدًا بسرعة مثل صاعقة البرق…

 كما هو متوقع، في اللحظة التي استدار فيها، رأى شابًا يمشي ببطء في المقدمة. من خلال بصره، يمكنه أن يرى في لحظة أن هذا الفتى كان شخصًا طبيعيًا تمامًا!

 في الوقت الحالي، كان إيجاد مكان هادئ وإشباع رغباته هو الأمر الأكثر أهمية…

 السبب في أنه كان يتسكع حول هؤلاء المبجلين القدامى هو أنه كان يفتقر إلى خيار أفضل. ولكن الآن بعد أن ظهر مثل هذا الشاب البكر، اندفع على الفور، راغبًا في الإمساك به بين ذراعيه. لا يهم إذا رفض الطفل. إذا لم تنجح الأساليب اللينة، فسيستخدم الأساليب الصعبة. بعد كل شيء، يمكنه دائمًا فرض نفسه عليه!

 صرخ الشاب تحت ذراعيه من الخوف. “أنزلني، أسرع وأهبطني. النجدة… “على الرغم من أنه كان يصرخ بكل قوته، اختفى صوته وسط عواء الرياح…

 كما هو متوقع، في اللحظة التي استدار فيها، رأى شابًا يمشي ببطء في المقدمة. من خلال بصره، يمكنه أن يرى في لحظة أن هذا الفتى كان شخصًا طبيعيًا تمامًا!

 شعر جيانغ جون جي بمزيد من الإثارة، حيث قهقه بشكل شرير. “الصراخ، أمضي قدما وأصرخ، يا فتى العزيز. حتى لو مزقت حلقك بالصراخ، فسيظل عديم الفائدة… “

 خبير قديس عاش لقرون عديدة شهد الحياة والموت منذ زمن بعيد. كان الموت بالنسبة لهم مجرد مسألة صغيرة، فكيف يقارن بهذا الأمر أمام عينيه؟ ولكن، كيف ذهب هذا القول، “على الرغم من أن الضفدع الذي يقفز على قدم المرء لن يعض، فإنه سيثير الاشمئزاز!”

 في هذه اللحظة، برزت فجأة نية قتل كثيفة في عيون الفتى الصغير العاجز…

 رجس.. هذا مكروه كثيرا!

 ثم فجأة!

 قام تشي تيان فنغ بفرز عواطفه ببطء وقال بنبرة باردة وغاضبة. “جيانغ جون جي… ما زلت بحاجة للذهاب والعثور على بعض النبيذ. إذا لم يكن لديك ما تفعله، فيمكنك الذهاب إلى مكان آخر واللعب أولاً… حتى إذا كنت تريد الذهاب في رحلة إلى بيوت الدعارة، فلا توجد مشكلة. أنا فقط أتوسل إليك ألا تتبع هذا الرجل العجوز بعد الآن… حسنًا؟ “

 تمامًا كما كان عقل جيانغ جون جي مليئًا بالأوهام الجامحة وكان قلبه أعزل من الانشغال بإثارته –

 ”جيانغ جون جي! بما أنك قد خرجت بالفعل، فلماذا لا تقوم بنشاطك التجاري؟ لماذا عليك أن تتبع هذا الرجل العجوز؟ ألا تجده مزعجًا ؟! ” تضخم رأس تشي تيان فنغ لدرجة الانفجار من التهيج. في تلك اللحظة، لم يترك أي وجه وهو يوبخ. لقد كان على وشك الجنون الآن، فكيف يهتم بأن يكون مهذبًا؟

 وميض ضوء السيف اللامع، مثل أكثر الشمس إشراقًا. ظهر ضوء السيف مباشرة تحت بطن جيانغ جون جي، وغرق بعمق في جسده. بصوت بو، انفجر تشي السيف العنف في جسد جيانغ جون جي!

 كما هو متوقع، في اللحظة التي استدار فيها، رأى شابًا يمشي ببطء في المقدمة. من خلال بصره، يمكنه أن يرى في لحظة أن هذا الفتى كان شخصًا طبيعيًا تمامًا!

 رن صوت غير مبال. ” مت!”

 “أسلافي الأعزاء آه…” شعر تشي تيان فنغ فجأة باليأس كما لو أن السماوات والأرض قد أغلقت آذانهم وأعينهم عنه. فقط ما الذي كان ينوي هذا الرفيق فعله من خلال متابعته؟ ألم يقل الرجال الآخرون أنه سيذهب دائمًا بمفرده لحظة خروجهم؟ لماذا يحدث هذا معي اليوم؟

 مع دوي هذا الصوت، اختفى الفتى الصغير تحت ذراعيه فجأة دون أن يترك أثرا. عندما عاد للظهور مرة أخرى، كان يقف بالفعل أمامه بعشرة أمتار، يبتسم بهدوء ويحدق فيه بنظرة شريرة انتقامية في عينيه.

 كان هذا الشاب بطبيعة الحال السيد الشاب جون مو تشي!

 “كيف يمكن أن تكون متابعة الأخ الأكبر تشي مزعجة؟ يا الأخ الأكبر تشي، لقد استخدمت الكلمات الخاطئة للتو ؛ يجب أن تتصل بالأخت الصغيرة جيانغ جون جو بدلاً من ذلك… “جيانغ جون جي عبس بخجل. على الرغم من أنه كان يسافر بسرعات عالية، إلا أنه كان لا يزال لديه الوقت لإلقاء نظرة غزلي والتحدث بصوت متذمر. “الأخ الأكبر تشي… مم… إذا واصلت الاتصال بي جيانغ جون جي… هذه الفتاة الصغيرة ستكون حزينة… أشعر بالظلم الشديد…”

 عوى جيانغ جون جي بغضب، وصوته مأساوي إلى أقصى الحدود!

 شعر جون مو تشي أن كل الشعر الموجود على جسده يقف بشكل مستقيم على نهاياته وهو يستمع إلى هذه الكلمات!

 لم يخطر بباله قط أن مثل هذه الفريسة المحيرة ستتحول فجأة من شاب غير ضار إلى قاتل! لم يكن يتوقع أن يكون أي شخص تحت مستوى قديس قادرًا في الواقع على إخفاء زراعته تمامًا أمامه!

 في هذه اللحظة، برزت فجأة نية قتل كثيفة في عيون الفتى الصغير العاجز…

 خبير قديس عاش لقرون عديدة شهد الحياة والموت منذ زمن بعيد. كان الموت بالنسبة لهم مجرد مسألة صغيرة، فكيف يقارن بهذا الأمر أمام عينيه؟ ولكن، كيف ذهب هذا القول، “على الرغم من أن الضفدع الذي يقفز على قدم المرء لن يعض، فإنه سيثير الاشمئزاز!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط