الفصل 779 - جاحد وخائن!
الفصل 779 – جاحد وخائن!
كان الشعور بالتواجد مع جيانغ جون جي حقًا… لا يُنسى تمامًا…
*SOU*
لكن اليوم، قُبل اقتراح تشي تيان فنغ للإحتفال بشكل غير متوقع بموافقة بقية القديسين!
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
عند سماع هذا، ضحك لينغ تونغ بصوت عالٍ بطريقة مجنونة.”هراء! هراء كامل! كيف لم يشتكي أحد من كونهم وحوشًا وحيوانات في الحرب السابقة للاستيلاء على السماء؟ عندما كانت الأراضي المقدسة الثلاثة ضعيفة وعاجزة خلال الحرب من أجل الاستيلاء على السماء وكان عليها الاعتماد كليًا على تيان فا للسيطرة على الموقف، كيف لم يخطر ببال أحد أنهم كانوا مجرد حيوانات برية؟ عندما نكرم جميع كبار السن الذين دفنت عظامهم فوق جبل عمود السماء ونقدم لهم البخور، فلماذا لم يطلق أي شخص على هؤلاء الكبار اسم”الوحوش البرية”؟”
*هناك المزيد*
لذلك هذه المرة، اشترى تشي تيان فنغ الطعام والشراب اكثر بعدة مرات من المعتاد!
أظلمت السماء ببطء، وتحول النهار إلى ليل.
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
كان الظلام اللامحدود على وشك أن يغلف الأرض بأكملها!
عند سماع هذا، ضحك لينغ تونغ بصوت عالٍ بطريقة مجنونة.”هراء! هراء كامل! كيف لم يشتكي أحد من كونهم وحوشًا وحيوانات في الحرب السابقة للاستيلاء على السماء؟ عندما كانت الأراضي المقدسة الثلاثة ضعيفة وعاجزة خلال الحرب من أجل الاستيلاء على السماء وكان عليها الاعتماد كليًا على تيان فا للسيطرة على الموقف، كيف لم يخطر ببال أحد أنهم كانوا مجرد حيوانات برية؟ عندما نكرم جميع كبار السن الذين دفنت عظامهم فوق جبل عمود السماء ونقدم لهم البخور، فلماذا لم يطلق أي شخص على هؤلاء الكبار اسم”الوحوش البرية”؟”
مشى تشي تيان فنغ إلى بلدة مجاورة ووجد نزلًا، حيث شرع في غلي وعاء من الشاي بطريقة ممتعة. هناك، جلس لمدة نصف يوم واستمع إلى بعض القصص حتى غابت الشمس تقريبًا. أخيرًا، وقف ببطء، ووضع بعض الفضة على الطاولة، وغادر.
هؤلاء رجال أقوياء الإرادة، آه… ليكونوا قادرين على تحمل غريب الأطوار هذا لعدة مئات من السنين…
مع غروب الشمس أمامه، تركت شخصية تشي تيان فنغ بظلالها الطويلة خلفه. بدا متجهمًا إلى مكان ما و وحيدًا…
حتى أن سائق العربة المسكين مرض بسبب هذا الحادث…
بعد لحظة، وجد عربة واشترى كمية كبيرة من النبيذ والطعام اللذيذ، وملأ العربة بها. كان هناك ما يقرب من 20 برطمانًا من النبيذ، وكان وزن كل منها 50 جينًا ثقيلًا. صعد إلى العربة وانطلق ببطء خارج المدينة، متجهاً نحو الجنوب.
بمد يده، أزيلت قطعة كبيرة من الصخر من الكهف. مع انتقاد غير رسمي، تم تجويف الصخرة وتنعيمها في وعاء ضخم. رفع إناء النبيذ، وسكب لنفسه وعاءًا ممتلئًا وابتلعه دفعة واحدة.”فقط للتعامل مع مبجل من المستوى الرابع، تم إرسال تسعة قديسين هذه المرة! بالإضافة إلى ذلك، فقد ثلاثة قديسين من محيط الدم الوهمي حياتهم!”
عندما يصل المرء إلى عالم القديس، لن يهتم كثيرًا بتناول الطعام أو الشرب. في الواقع، كان الأمر طبيعيًا تمامًا حتى لو لم يأكلوا لمدة 10 أيام أو نصف شهر. بمجرد دخولهم الزراعة المنعزلة، لم يكن من النادر ألا يأكلوا أو يشربوا أي شيء لشهور. سواء كان هناك طعام للأكل أو أي شيء للشرب لم يعد مصدر قلق في حياتهم بعد الآن.
هؤلاء رجال أقوياء الإرادة، آه… ليكونوا قادرين على تحمل غريب الأطوار هذا لعدة مئات من السنين…
لكن اليوم، قُبل اقتراح تشي تيان فنغ للإحتفال بشكل غير متوقع بموافقة بقية القديسين!
*هناك المزيد*
حتى تشي تيان فنغ، الذي اقترح الفكرة، صُدم إلى حد ما من الاستجابة. اتضح أنه لم يكن الشخص الوحيد الذي لم يفكر بشكل إيجابي في فرصتهم في المعركة ضد سيد جون مو تشي. كما اعتقد الآخرون بنفس الطريقة!
دحرج لينغ تونغ عينيه وشخر بحزن.”ليس عليك أن تحاول التستر لي. لطالما كنت صريحًا في كلماتي. كيف لا أفهم طرق العالم؟”
لذلك هذه المرة، اشترى تشي تيان فنغ الطعام والشراب اكثر بعدة مرات من المعتاد!
سافر تشي تيان فنغ مفكرًا طوال الطريق حتى وصل إلى المكان الذي افترق فيه مع جيانغ جون جي. على الرغم من أنه كان يكره رؤية ذلك الزميل، إلا أنهما اتفقا على الاجتماع في وقت سابق. ولكن بعد الانتظار لبعض الوقت، لم يظهر غريب الأطوار. لم يضع تشي تيان فنغ الأمر على محمل الجد، معتقدًا أن هذا الزميل يجب أن يكون قد ذهب إلى مكان ما. دون انتظار أكثر، أدار العربة وعاد إلى الكهف.
نظرًا لأن الجميع قرر أن يسكروا، فعليهم أن يسكروا جيدًا!
ضحك تشين تشونغ ردا على ذلك.”ظل الأخ الأكبر لينغ منغمسًا في التدريب المنعزلة داخل الأرض المقدسة لفترة طويلة ولم يكن على اتصال كبير بشؤون العالم. حسنًا، لذا فإن شخصيته أكثر وضوحًا وصراحة…”
من كان يظن أنهم سيفقدون ثلاثة قديسين من محيط الدم الوهمي بمجرد محاولتهم التعامل مع المستوى الرابع المبجل مي شيو يان، مما يتسبب في انخفاض قوتهم الإجمالية بمقدار الثلث؟ حتى لو كان ذلك بسبب ظهور حبوب الملك القديس الصادمة، فإن هذه النتيجة لا تزال مبالغًا فيها!
“بالضبط، يبدو أن جيانغ جون جي لا يزال لديه بعض الحساسية ليتركنا وشأننا هذه المرة.” ضحك سا تشينغ ليو بصوت عالٍ عندما أمسك بالأشياء من تشي تيان فنغ ونقلها إلى الكهف.
في وقت لاحق، إذا صعدوا ضد سيد جون مو تشي الغامض، فما نوع السعر الذي سيتعين عليهم دفعه؟ كانت هذه مسألة لا يمكن لأحد التنبؤ بها بثقة. ولكن كانت هناك نقطة واحدة تم التوصل إليها بوضوح في رؤوسهم من تلك المعركة مع مي شيو يان. لم يكن القديسون كائنات لا تقهر لأولئك الخبراء دون مستوى القديس!
لكن اليوم، قُبل اقتراح تشي تيان فنغ للإحتفال بشكل غير متوقع بموافقة بقية القديسين!
يمكن أن يموت القديسون أيضًا!
كانت مشاعره الصادقة!
في الوقت الحالي، لا يزال لديهم ستة أشخاص إلى جانبهم.
تم رفع أكثر من ألف جين من النبيذ والطعام مباشرة، وتخطى تشي تيان فنغ جبل بهذا القبيل، دون أن يدير رأسه للخلف.
إن الرغبة في القضاء على هذا الخبير الكبير دون التعرض لأي ضحية كانت بلا شك حلمًا بعيد المنال! لقد كانت مسألة مستحيلة تماما! حتى لو حاصروه الستة منهم وهاجموا قديسًا من نفس الرتبة، فسيظل هناك ضحايا! ناهيك عن أن هذا الخبير الغامض ربما كان أقوى منهم مرات عديدة!
رؤية تشي تيان فنغ يعود من تلقاء نفسه ويحمل الكثير من الأشياء معه، لم يستطع تشين تشونغ والبقية إلا أن يذهلوا قليلاً.
سافر تشي تيان فنغ مفكرًا طوال الطريق حتى وصل إلى المكان الذي افترق فيه مع جيانغ جون جي. على الرغم من أنه كان يكره رؤية ذلك الزميل، إلا أنهما اتفقا على الاجتماع في وقت سابق. ولكن بعد الانتظار لبعض الوقت، لم يظهر غريب الأطوار. لم يضع تشي تيان فنغ الأمر على محمل الجد، معتقدًا أن هذا الزميل يجب أن يكون قد ذهب إلى مكان ما. دون انتظار أكثر، أدار العربة وعاد إلى الكهف.
في وقت لاحق، إذا صعدوا ضد سيد جون مو تشي الغامض، فما نوع السعر الذي سيتعين عليهم دفعه؟ كانت هذه مسألة لا يمكن لأحد التنبؤ بها بثقة. ولكن كانت هناك نقطة واحدة تم التوصل إليها بوضوح في رؤوسهم من تلك المعركة مع مي شيو يان. لم يكن القديسون كائنات لا تقهر لأولئك الخبراء دون مستوى القديس!
عندما وصلوا إلى سفح الجبل، دفع لسائق العربة قطعة من الذهب، وتحت أعين سائق العربة المفزومة، مد يده وبدا أن كف عملاقة قد أمسكت بكل البضائع الموجودة في العربة، طارت حتى 40، 50 متر عاليًا!
كاد تشي تيان فنغ أن يتعثر وألقى برطمانات النبيذ. هز رأسه بخوف عالق في قلبه، وسرعان ما قال،”الزعيم تشين… أنا اترجاك، من فضلك لا تذكر ذلك الزميل الذي أمامي بعد الآن… لقد اكتفيت منه حقًا اليوم…”
تم رفع أكثر من ألف جين من النبيذ والطعام مباشرة، وتخطى تشي تيان فنغ جبل بهذا القبيل، دون أن يدير رأسه للخلف.
في وقت لاحق، إذا صعدوا ضد سيد جون مو تشي الغامض، فما نوع السعر الذي سيتعين عليهم دفعه؟ كانت هذه مسألة لا يمكن لأحد التنبؤ بها بثقة. ولكن كانت هناك نقطة واحدة تم التوصل إليها بوضوح في رؤوسهم من تلك المعركة مع مي شيو يان. لم يكن القديسون كائنات لا تقهر لأولئك الخبراء دون مستوى القديس!
كان سائق العربة خائفا لدرجة أن معدته كانت ملتوية وضيقة. نزلت كلمة”شيطان” إلى فمه، لكنه لم يجرؤ على الصراخ بها. ارتجفت يداه ورجلاه بشدة، وصعد على العربة وجلد الحصان بطريقة عاجلة. كان وجهه شاحبًا وشفتاه خضراء، وكأنه رأى شبحًا. دون أي تردد، عاد مسرعا بسرعة كبيرة جدا، كما لو أن أحد أفراد الأسرة قد مات. الرحلة التي تستغرق عادة من ست إلى ثماني ساعات للسفر قد اكتملت في الواقع في ساعتين فقط. بالطبع، كانت العربة المسكينة تهتز بشدة لدرجة أن معظم أجزائها قد تمزق بالفعل بعيدًا عن الإطار…
بمد يده، أزيلت قطعة كبيرة من الصخر من الكهف. مع انتقاد غير رسمي، تم تجويف الصخرة وتنعيمها في وعاء ضخم. رفع إناء النبيذ، وسكب لنفسه وعاءًا ممتلئًا وابتلعه دفعة واحدة.”فقط للتعامل مع مبجل من المستوى الرابع، تم إرسال تسعة قديسين هذه المرة! بالإضافة إلى ذلك، فقد ثلاثة قديسين من محيط الدم الوهمي حياتهم!”
حتى بعد أن دخل منزله، كان لا يزال منغمسًا في حالة كابوسية. كانت يداه باردتين ورطبتين، وعندما فتح قبضته المشدودة بإحكام، كانت سبيكة الذهب المبهرة لا تزال موضوعة في الداخل. كما لو لم يكن يجرؤ على تصديق أنه حقيقي، أحضر الذهب إلى فمه وعضه. خدرت أسنانه، وظل الذهب صلبًا. من مظهرها، كانت سبيكة الذهب هذه حقيقية. ولكن بسبب ذلك، أصبح أكثر خوفًا…
هز تشين تشونغ رأسه بلا حول ولا قوة.”هذا بسبب أنه لا يوجد خيار!”
حتى أن سائق العربة المسكين مرض بسبب هذا الحادث…
نظرًا لأن الجميع قرر أن يسكروا، فعليهم أن يسكروا جيدًا!
رؤية تشي تيان فنغ يعود من تلقاء نفسه ويحمل الكثير من الأشياء معه، لم يستطع تشين تشونغ والبقية إلا أن يذهلوا قليلاً.
ضحك تشين تشونغ بمرارة وهز رأسه.”لينغ تونغ، لا تتكلم كثيرًا. الجميع اشربو كما تريدون كل شئ علي ما يرام. ما الهدف من قول هذه الكلمات المخيفة؟ الجميع، دعونا نستمر في الشرب!”
“أين جيانغ جون جي؟” سأل تشن تشونغ بحواجب مجعدة.
كان الشرب عادةً شيئًا يبدأ بشكل متحفظ، ويزداد نشاطًا مع مرور الوقت. لكن بالنسبة لهؤلاء الأشخاص الخمسة، كان الأمر عكس ذلك تمامًا.
لماذا لم يعد هذا الزميل مع تشي تيان فنغ هذه المرة؟ كان ذلك غريبا بعض الشيء. من ناحية أخرى، كان ينتهز الفرصة أيضًا ليضحك قليلاً على تشي تيان فنغ.
“أنت مخمور!” ظهر تلميح من الغضب على وجه تشين تشونغ.
كان الشعور بالتواجد مع جيانغ جون جي حقًا… لا يُنسى تمامًا…
في الوقت الحالي، لا يزال لديهم ستة أشخاص إلى جانبهم.
كاد تشي تيان فنغ أن يتعثر وألقى برطمانات النبيذ. هز رأسه بخوف عالق في قلبه، وسرعان ما قال،”الزعيم تشين… أنا اترجاك، من فضلك لا تذكر ذلك الزميل الذي أمامي بعد الآن… لقد اكتفيت منه حقًا اليوم…”
من كان يظن أن القديسين من عالم الخالدين المراوغ سيبدأن فجأة في الجدال مع بعضهما البعض. لم يستطع تشي تيان فنغ والبقية إلا أن ينظروا إلى بعضهم البعض بشكل محرج.
“هههههه…” ضحك الآخرون في شماتة. مجرد التفكير في الأمر أصابهم قشعريرة طفيفة.
لقد تفاعل فقط مع جيانغ جون جي لمدة نصف يوم، وكان قد وصل بالفعل إلى حافة الانهيار العقلي. ماذا بعد عدة مئات من السنين؟ بكلمات تشي تيان فنغ، نظر سا تشينغ ليو وتسوي تشانغ هي فجأة إلى تشين تشونغ بتعبيرات أكثر إعجابًا.
“من يهتم، في كل مرة يخرج فيها هذا الزميل، كان ينخرط في أشياء مسيئة للإله والعقل. من يدري إلى أين هربت”هي” في هذا الوقت، مرتكبة بعض الأعمال التي لا يمكن تصورها. الزعيم تشين، بما أن جيانغ جون جي ليس هنا، يمكننا نحن الإخوة الخمسة تناول مشروب جيد. عندما يعود ذلك الزميل، سيشعر بقيتنا فقط بعدم الارتياح”. تسوى تشانغ ضحك بسعادة.
سافر تشي تيان فنغ مفكرًا طوال الطريق حتى وصل إلى المكان الذي افترق فيه مع جيانغ جون جي. على الرغم من أنه كان يكره رؤية ذلك الزميل، إلا أنهما اتفقا على الاجتماع في وقت سابق. ولكن بعد الانتظار لبعض الوقت، لم يظهر غريب الأطوار. لم يضع تشي تيان فنغ الأمر على محمل الجد، معتقدًا أن هذا الزميل يجب أن يكون قد ذهب إلى مكان ما. دون انتظار أكثر، أدار العربة وعاد إلى الكهف.
“بالضبط، يبدو أن جيانغ جون جي لا يزال لديه بعض الحساسية ليتركنا وشأننا هذه المرة.” ضحك سا تشينغ ليو بصوت عالٍ عندما أمسك بالأشياء من تشي تيان فنغ ونقلها إلى الكهف.
احمررت عينيه ورفع صوته.”هؤلاء ثلاثة خبراء في عالم القديس! ما هو تأثير ذلك على حرب الاستيلاء على السماء؟ كم عدد القديسين في جميع الأراضي المقدسة الثلاثة؟ هل حقا لا تعلمون جميعا؟ إذا مات جميع خبراء القديس، فهل سنحتاج إلى إرسال ملوك القديس للتعامل مع أمثال جنون الشبح الدائم و نصل الهيجان يدوم الأرض؟ إذا كان هذا هو الحال، فمن سيذهب للتعامل مع السموات الدائمة عند ظهورها؟”
تم تحرير أيدي تشي تيان فنغ أخيرًا. مسح العرق البارد الذي تشكل على جبهته من ذكر جيانغ جون جي، ابتسم بمرارة،”الأخ تشين، الآن أعرف أخيرًا مدى صعوبة العيش في عالم خالدين المراوغ!” على الرغم من أن هذه الكلمات بدت غريبة، إلا أنها كانت بالتأكيد كلمات صادقة من قلب تشي تيان فنغ!
“أنا لست مخمورا! أنا لست في حالة سكر على الإطلاق!” زأر لينغ تونغ بغضب.”لقد مرت 10000 سنة. على مدار 10000 عام الماضية، كانت أرض تيان فا الشرسة عاملاً مهمًا في كل حرب للاستيلاء على السماء! تيان فا… هو نفسنا! لقد حرسوا هذه الأرض طوال 10000 سنة كاملة! ناهيك عن أنهم لم يرتكبوا أي خطأ، وحتى لو فعلوا… مع المساهمات العظيمة التي قدموها، ألا يكفي لتغطية أي أخطاء؟”
كانت مشاعره الصادقة!
إن الرغبة في القضاء على هذا الخبير الكبير دون التعرض لأي ضحية كانت بلا شك حلمًا بعيد المنال! لقد كانت مسألة مستحيلة تماما! حتى لو حاصروه الستة منهم وهاجموا قديسًا من نفس الرتبة، فسيظل هناك ضحايا! ناهيك عن أن هذا الخبير الغامض ربما كان أقوى منهم مرات عديدة!
لقد تفاعل فقط مع جيانغ جون جي لمدة نصف يوم، وكان قد وصل بالفعل إلى حافة الانهيار العقلي. ماذا بعد عدة مئات من السنين؟ بكلمات تشي تيان فنغ، نظر سا تشينغ ليو وتسوي تشانغ هي فجأة إلى تشين تشونغ بتعبيرات أكثر إعجابًا.
من كان يظن أنهم سيفقدون ثلاثة قديسين من محيط الدم الوهمي بمجرد محاولتهم التعامل مع المستوى الرابع المبجل مي شيو يان، مما يتسبب في انخفاض قوتهم الإجمالية بمقدار الثلث؟ حتى لو كان ذلك بسبب ظهور حبوب الملك القديس الصادمة، فإن هذه النتيجة لا تزال مبالغًا فيها!
هؤلاء رجال أقوياء الإرادة، آه… ليكونوا قادرين على تحمل غريب الأطوار هذا لعدة مئات من السنين…
كان هذا القديس ذو المظهر الفاتر تمامًا مثل اسمه، لينغ تونغ، بمعنى العيون الباردة. كان يُعرف أيضًا باسم قديس التلميذ الشيطاني!
ابتسم تشين تشونغ بلا حول ولا قوة وهز كتفيه.”لأكون صادقًا، نحن جميعًا نتدرب بشكل منفصل… إذا لم يكن هناك شيء مهم، حتى لو مرت عشرات السنين، فسيكون من الصعب رؤية بعضنا البعض ولو مرة واحدة…”
شم لينغ تونغ ببرود ولف عينيه.”بصراحة، لا يجب أن نكون هنا هذه المرة! نحن القديسين لدينا مئات السنين من التدريب وراءنا، وكل ذلك هو ببساطة للتغلب عليها مع نصل جنون الشبح الدائم و نصل الهيجان يدوم الأرض؟! منذ متى تم إرسالنا نحن القديسين لمثل هذه الأمور غير المنطقية مثل هذا؟”
القديس الآخر الذي لم يتكلم حتى الآن نظر ببرود إلى الجميع وأكمل فمه.”لم أر هذا الزميل من قبل. لولا هذه النزهة، لما كنت أعرف حتى بوجوده”.
لكن اليوم، قُبل اقتراح تشي تيان فنغ للإحتفال بشكل غير متوقع بموافقة بقية القديسين!
أدار تشين تشونغ عينيه بسخط.”لم تخرج أبدًا من كهف التدريب الخاص بك؛ هل هناك أي شيء رأيته من قبل؟!”
القديس الآخر الذي لم يتكلم حتى الآن نظر ببرود إلى الجميع وأكمل فمه.”لم أر هذا الزميل من قبل. لولا هذه النزهة، لما كنت أعرف حتى بوجوده”.
كان هذا القديس ذو المظهر الفاتر تمامًا مثل اسمه، لينغ تونغ، بمعنى العيون الباردة. كان يُعرف أيضًا باسم قديس التلميذ الشيطاني!
ضحك تشين تشونغ بمرارة وهز رأسه.”لينغ تونغ، لا تتكلم كثيرًا. الجميع اشربو كما تريدون كل شئ علي ما يرام. ما الهدف من قول هذه الكلمات المخيفة؟ الجميع، دعونا نستمر في الشرب!”
أثناء حديثهم، كان كوي تشانغ هي قد انتهى بالفعل من إعداد الطعام والنبيذ. وباستخدام يديه العاريتين قطع خمسة أوعية حجرية من جدران الكهف. كان سمك الأوعية مثاليًا لحمل النبيذ وشربه. كانت وجوه الخمسة مكللة بالابتسامات وهم يجلسون معا.
في وقت لاحق، إذا صعدوا ضد سيد جون مو تشي الغامض، فما نوع السعر الذي سيتعين عليهم دفعه؟ كانت هذه مسألة لا يمكن لأحد التنبؤ بها بثقة. ولكن كانت هناك نقطة واحدة تم التوصل إليها بوضوح في رؤوسهم من تلك المعركة مع مي شيو يان. لم يكن القديسون كائنات لا تقهر لأولئك الخبراء دون مستوى القديس!
بعد ثلاث جولات من النبيذ، نمت الابتسامة على وجوه الجميع ببطء وأصبحت بشرتهم أثقل. في الأصل، كان كل شخص يقول بعض النكات، ولكن كلما شربوا أكثر، أصبح الجو أثقل.
في الوقت الحالي، لا يزال لديهم ستة أشخاص إلى جانبهم.
كان الشرب عادةً شيئًا يبدأ بشكل متحفظ، ويزداد نشاطًا مع مرور الوقت. لكن بالنسبة لهؤلاء الأشخاص الخمسة، كان الأمر عكس ذلك تمامًا.
لماذا لم يعد هذا الزميل مع تشي تيان فنغ هذه المرة؟ كان ذلك غريبا بعض الشيء. من ناحية أخرى، كان ينتهز الفرصة أيضًا ليضحك قليلاً على تشي تيان فنغ.
بعد فترة طويلة، تنهد سا تشينغ ليو بعمق ووضع الوعاء في يده.”هذا النبيذ اليوم: كلما شربته أكثر، أصبح طعمه أكثر…”
تم تحرير أيدي تشي تيان فنغ أخيرًا. مسح العرق البارد الذي تشكل على جبهته من ذكر جيانغ جون جي، ابتسم بمرارة،”الأخ تشين، الآن أعرف أخيرًا مدى صعوبة العيش في عالم خالدين المراوغ!” على الرغم من أن هذه الكلمات بدت غريبة، إلا أنها كانت بالتأكيد كلمات صادقة من قلب تشي تيان فنغ!
شم لينغ تونغ ببرود ولف عينيه.”بصراحة، لا يجب أن نكون هنا هذه المرة! نحن القديسين لدينا مئات السنين من التدريب وراءنا، وكل ذلك هو ببساطة للتغلب عليها مع نصل جنون الشبح الدائم و نصل الهيجان يدوم الأرض؟! منذ متى تم إرسالنا نحن القديسين لمثل هذه الأمور غير المنطقية مثل هذا؟”
عند سماع هذا، ضحك لينغ تونغ بصوت عالٍ بطريقة مجنونة.”هراء! هراء كامل! كيف لم يشتكي أحد من كونهم وحوشًا وحيوانات في الحرب السابقة للاستيلاء على السماء؟ عندما كانت الأراضي المقدسة الثلاثة ضعيفة وعاجزة خلال الحرب من أجل الاستيلاء على السماء وكان عليها الاعتماد كليًا على تيان فا للسيطرة على الموقف، كيف لم يخطر ببال أحد أنهم كانوا مجرد حيوانات برية؟ عندما نكرم جميع كبار السن الذين دفنت عظامهم فوق جبل عمود السماء ونقدم لهم البخور، فلماذا لم يطلق أي شخص على هؤلاء الكبار اسم”الوحوش البرية”؟”
هز تشين تشونغ رأسه بلا حول ولا قوة.”هذا بسبب أنه لا يوجد خيار!”
يمكن أن يموت القديسون أيضًا!
شم لينغ تونغ ببرود مرة أخرى، بلهجة أكثر انزعاجًا.”ماذا تقصد بعدم وجود خيار؟ لا خيار مؤخرتي! هذه مجرد حالة يريد مو وو داو الانتقام لأخيه! إنه يحقق غايات خاصة من خلال استخدام الوسائل العامة! هذا النوع من العمل يجعل قلب المرء يفقد كل الاحترام! متى تحولنا نحن قديسي الأراضي المقدسة الثلاثة إلى أدوات لانتقام الآخرين؟”
ضحك تشين تشونغ بمرارة وهز رأسه.”لينغ تونغ، لا تتكلم كثيرًا. الجميع اشربو كما تريدون كل شئ علي ما يرام. ما الهدف من قول هذه الكلمات المخيفة؟ الجميع، دعونا نستمر في الشرب!”
من كان يظن أن القديسين من عالم الخالدين المراوغ سيبدأن فجأة في الجدال مع بعضهما البعض. لم يستطع تشي تيان فنغ والبقية إلا أن ينظروا إلى بعضهم البعض بشكل محرج.
ارتجفت عيون لينغ تونغ، وضرب الوعاء الحجري في يده، محطما إياها إلى أشلاء.”ما زلت أشرب الضرطة! كيف أكون مفسد؟ ألست أتحدث فقط عن الحقيقة؟ لماذا؟ ألا يمكن لهذا الزميل القيام بذلك، ولكن لا يمكنني حتى التحدث عن ذلك؟”
عندما يصل المرء إلى عالم القديس، لن يهتم كثيرًا بتناول الطعام أو الشرب. في الواقع، كان الأمر طبيعيًا تمامًا حتى لو لم يأكلوا لمدة 10 أيام أو نصف شهر. بمجرد دخولهم الزراعة المنعزلة، لم يكن من النادر ألا يأكلوا أو يشربوا أي شيء لشهور. سواء كان هناك طعام للأكل أو أي شيء للشرب لم يعد مصدر قلق في حياتهم بعد الآن.
من كان يظن أن القديسين من عالم الخالدين المراوغ سيبدأن فجأة في الجدال مع بعضهما البعض. لم يستطع تشي تيان فنغ والبقية إلا أن ينظروا إلى بعضهم البعض بشكل محرج.
لقد تفاعل فقط مع جيانغ جون جي لمدة نصف يوم، وكان قد وصل بالفعل إلى حافة الانهيار العقلي. ماذا بعد عدة مئات من السنين؟ بكلمات تشي تيان فنغ، نظر سا تشينغ ليو وتسوي تشانغ هي فجأة إلى تشين تشونغ بتعبيرات أكثر إعجابًا.
ضحك تشين تشونغ ردا على ذلك.”ظل الأخ الأكبر لينغ منغمسًا في التدريب المنعزلة داخل الأرض المقدسة لفترة طويلة ولم يكن على اتصال كبير بشؤون العالم. حسنًا، لذا فإن شخصيته أكثر وضوحًا وصراحة…”
شم لينغ تونغ ببرود مرة أخرى، بلهجة أكثر انزعاجًا.”ماذا تقصد بعدم وجود خيار؟ لا خيار مؤخرتي! هذه مجرد حالة يريد مو وو داو الانتقام لأخيه! إنه يحقق غايات خاصة من خلال استخدام الوسائل العامة! هذا النوع من العمل يجعل قلب المرء يفقد كل الاحترام! متى تحولنا نحن قديسي الأراضي المقدسة الثلاثة إلى أدوات لانتقام الآخرين؟”
دحرج لينغ تونغ عينيه وشخر بحزن.”ليس عليك أن تحاول التستر لي. لطالما كنت صريحًا في كلماتي. كيف لا أفهم طرق العالم؟”
كان سائق العربة خائفا لدرجة أن معدته كانت ملتوية وضيقة. نزلت كلمة”شيطان” إلى فمه، لكنه لم يجرؤ على الصراخ بها. ارتجفت يداه ورجلاه بشدة، وصعد على العربة وجلد الحصان بطريقة عاجلة. كان وجهه شاحبًا وشفتاه خضراء، وكأنه رأى شبحًا. دون أي تردد، عاد مسرعا بسرعة كبيرة جدا، كما لو أن أحد أفراد الأسرة قد مات. الرحلة التي تستغرق عادة من ست إلى ثماني ساعات للسفر قد اكتملت في الواقع في ساعتين فقط. بالطبع، كانت العربة المسكينة تهتز بشدة لدرجة أن معظم أجزائها قد تمزق بالفعل بعيدًا عن الإطار…
بمد يده، أزيلت قطعة كبيرة من الصخر من الكهف. مع انتقاد غير رسمي، تم تجويف الصخرة وتنعيمها في وعاء ضخم. رفع إناء النبيذ، وسكب لنفسه وعاءًا ممتلئًا وابتلعه دفعة واحدة.”فقط للتعامل مع مبجل من المستوى الرابع، تم إرسال تسعة قديسين هذه المرة! بالإضافة إلى ذلك، فقد ثلاثة قديسين من محيط الدم الوهمي حياتهم!”
بمد يده، أزيلت قطعة كبيرة من الصخر من الكهف. مع انتقاد غير رسمي، تم تجويف الصخرة وتنعيمها في وعاء ضخم. رفع إناء النبيذ، وسكب لنفسه وعاءًا ممتلئًا وابتلعه دفعة واحدة.”فقط للتعامل مع مبجل من المستوى الرابع، تم إرسال تسعة قديسين هذه المرة! بالإضافة إلى ذلك، فقد ثلاثة قديسين من محيط الدم الوهمي حياتهم!”
احمررت عينيه ورفع صوته.”هؤلاء ثلاثة خبراء في عالم القديس! ما هو تأثير ذلك على حرب الاستيلاء على السماء؟ كم عدد القديسين في جميع الأراضي المقدسة الثلاثة؟ هل حقا لا تعلمون جميعا؟ إذا مات جميع خبراء القديس، فهل سنحتاج إلى إرسال ملوك القديس للتعامل مع أمثال جنون الشبح الدائم و نصل الهيجان يدوم الأرض؟ إذا كان هذا هو الحال، فمن سيذهب للتعامل مع السموات الدائمة عند ظهورها؟”
في وقت لاحق، إذا صعدوا ضد سيد جون مو تشي الغامض، فما نوع السعر الذي سيتعين عليهم دفعه؟ كانت هذه مسألة لا يمكن لأحد التنبؤ بها بثقة. ولكن كانت هناك نقطة واحدة تم التوصل إليها بوضوح في رؤوسهم من تلك المعركة مع مي شيو يان. لم يكن القديسون كائنات لا تقهر لأولئك الخبراء دون مستوى القديس!
صمت الأربعة الآخرون ولم يتمكنوا من الرد. معًا، رفعوا أوعية النبيذ الخاصة بهم وشربوا بعمق.
*SOU*
“لا يزال هناك المزيد! هؤلاء الصغار الذين هم تحتنا يؤدون كل سلوكيات الشر كما يحلو لهم، يركضون بلا عناية ويتعاملون مع تيان فا! أمي تبكي في الجحيم، أنا ببساطة لا أفهم…”أسقط لينغ تونغ ثلاثة أوعية كبيرة من النبيذ دون توقف ومسح فمه، واستمر.”ما هي الصفقة مع تيان فا؟ ما خطبهم؟ ماذا فعلوا؟! ما هي الأخطاء التي ارتكبها الموقر مي؟ لماذا عليهم أن يضايقوها؟ ما هي الحقوق التي يجب أن يحصلوا عليها؟”
ارتجفت عيون لينغ تونغ، وضرب الوعاء الحجري في يده، محطما إياها إلى أشلاء.”ما زلت أشرب الضرطة! كيف أكون مفسد؟ ألست أتحدث فقط عن الحقيقة؟ لماذا؟ ألا يمكن لهذا الزميل القيام بذلك، ولكن لا يمكنني حتى التحدث عن ذلك؟”
تحولت عيناه الباردة المتجمدة فجأة إلى حارتين وناريتين، وهو يمسح عينيه على الجميع.
عند سماع هذا، ضحك لينغ تونغ بصوت عالٍ بطريقة مجنونة.”هراء! هراء كامل! كيف لم يشتكي أحد من كونهم وحوشًا وحيوانات في الحرب السابقة للاستيلاء على السماء؟ عندما كانت الأراضي المقدسة الثلاثة ضعيفة وعاجزة خلال الحرب من أجل الاستيلاء على السماء وكان عليها الاعتماد كليًا على تيان فا للسيطرة على الموقف، كيف لم يخطر ببال أحد أنهم كانوا مجرد حيوانات برية؟ عندما نكرم جميع كبار السن الذين دفنت عظامهم فوق جبل عمود السماء ونقدم لهم البخور، فلماذا لم يطلق أي شخص على هؤلاء الكبار اسم”الوحوش البرية”؟”
“أنت مخمور!” ظهر تلميح من الغضب على وجه تشين تشونغ.
“أنا لست مخمورا! أنا لست في حالة سكر على الإطلاق!” زأر لينغ تونغ بغضب.”لقد مرت 10000 سنة. على مدار 10000 عام الماضية، كانت أرض تيان فا الشرسة عاملاً مهمًا في كل حرب للاستيلاء على السماء! تيان فا… هو نفسنا! لقد حرسوا هذه الأرض طوال 10000 سنة كاملة! ناهيك عن أنهم لم يرتكبوا أي خطأ، وحتى لو فعلوا… مع المساهمات العظيمة التي قدموها، ألا يكفي لتغطية أي أخطاء؟”
كان الشعور بالتواجد مع جيانغ جون جي حقًا… لا يُنسى تمامًا…
شم سا تشينغ ليو ببرود.”الأخ لينج، أخطاء تيان فا تكمن في حقيقة أنه… حتى لو كانت مساهماتهم أكبر، فهم مجرد مجموعة من الوحوش البرية في النهاية! حيوانات! هل فهمت الان؟”
لقد تفاعل فقط مع جيانغ جون جي لمدة نصف يوم، وكان قد وصل بالفعل إلى حافة الانهيار العقلي. ماذا بعد عدة مئات من السنين؟ بكلمات تشي تيان فنغ، نظر سا تشينغ ليو وتسوي تشانغ هي فجأة إلى تشين تشونغ بتعبيرات أكثر إعجابًا.
عند سماع هذا، ضحك لينغ تونغ بصوت عالٍ بطريقة مجنونة.”هراء! هراء كامل! كيف لم يشتكي أحد من كونهم وحوشًا وحيوانات في الحرب السابقة للاستيلاء على السماء؟ عندما كانت الأراضي المقدسة الثلاثة ضعيفة وعاجزة خلال الحرب من أجل الاستيلاء على السماء وكان عليها الاعتماد كليًا على تيان فا للسيطرة على الموقف، كيف لم يخطر ببال أحد أنهم كانوا مجرد حيوانات برية؟ عندما نكرم جميع كبار السن الذين دفنت عظامهم فوق جبل عمود السماء ونقدم لهم البخور، فلماذا لم يطلق أي شخص على هؤلاء الكبار اسم”الوحوش البرية”؟”
*SOU*
حتى بعد أن دخل منزله، كان لا يزال منغمسًا في حالة كابوسية. كانت يداه باردتين ورطبتين، وعندما فتح قبضته المشدودة بإحكام، كانت سبيكة الذهب المبهرة لا تزال موضوعة في الداخل. كما لو لم يكن يجرؤ على تصديق أنه حقيقي، أحضر الذهب إلى فمه وعضه. خدرت أسنانه، وظل الذهب صلبًا. من مظهرها، كانت سبيكة الذهب هذه حقيقية. ولكن بسبب ذلك، أصبح أكثر خوفًا…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
