نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 796

الفصل 796: الأقارب المقربون يذبحون بعضهم البعض! 

الفصل 796: الأقارب المقربون يذبحون بعضهم البعض! 


 كانت المعركة على الجبهات تزداد حدة. دوى صوت طبول المعركة على الجانبين كالرعد، ورفعت لافتات الحرب عالياً في السماء وسط حشد ضخم من الناس. في هذا الوقت فقط، ظهر موقف غير متوقع تمامًا لم يكن أحد يفكر فيه!

الفصل 796: الأقارب المقربون يذبحون بعضهم البعض!

*هناك المزيد*

*SOU*

 بدا أن جون مو تشي في تلك اللحظة لديه شعور أعمق وأكثر حزنًا تجاهه. كما لو كان شابًا بسيطًا، ليس على دراية بأساليب العالم، يشعر بحزن مجهول لا يمكن تفسيره لأول مرة في حياته وهو يواجه أزهار الربيع وأقمار الخريف والنهر الذي لا يلين للزمان والأعمار…

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

 كانت ساحة المعركة بأكملها مليئة بأصوات الضحك الساخر. لم يعد هناك أي جانب في الواقع!

*هناك المزيد*

 في تلك اللحظة، نظر جنود الجانبين بصدمة فقط. حتى أن عددًا قليلاً من الأشخاص الذين كانوا في خضم القتال نسوا أن يأرجحوا بسيوفهم وهم ينظرون إلى ولي العهد وهم ينظرون بشدة بالكفر…

 والأهم من ذلك، لم ير أحد أي شخص من عائلة لي ينضم إلى الحرب من البداية إلى النهاية! يجب أن يعلم المرء أن السيد العجوز لي قد جمع قدرًا كبيرًا من القوة على مر السنين. على الرغم من أن عدد الخبراء في قواته قد لا يكون مرتفعًا جدًا، من حيث الجيش العادي، يمكن اعتبارهم بالتأكيد من بين النخبة! إذا انضموا إلى المعركة، فسيكون ذلك على الفور عاملاً حاسماً! حتى لو لم ينتصروا على الفور، فإن قوات الأمير الثاني لن تنجذب إلى مثل هذه المعركة المريرة حيث يتعين عليهم تبادل الأرواح مع أعدائهم، وحتى يتأرجحون على حافة الانهيار التام!

 كانت ساحة المعركة بأكملها مليئة بأصوات الضحك الساخر. لم يعد هناك أي جانب في الواقع!

 كان للإمبراطور بالتأكيد أوراقه الرابحة الخاصة به، لكن استراتيجية لي يو ران في السيطرة على هذه الحرب كانت تعظيم الفوضى في المدينة قدر الإمكان؛ كان ذلك أفضل. كان قلبه ثابتًا مثل الجبل. بعد كل شيء، سيظهر جون مو تشي في النهاية لتنظيف المشهد! كان يأخذ المعركة أمام عينيه على أنها مجرد تسلية. بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا، فلن يؤثر ذلك على قلب السيد الصغير لي على الإطلاق. كان من الأفضل أن يموت الجميع…

 كانت هذه الجملة أكثر روعة، حيث تحول مباشرة إلى والد شقيقه الأكبر الثاني!

“لي يو ران… هو حقًا موهبة نادرة!” تنهد جون مو تشي وتمتم.”إنه رجل ذكي، لماذا يجب أن يكون محتالاً!” رفع رأسه ونظر في اتجاه الأمير المكافئ، متسائلاً عن الوغد الصغير يانغ مو ويفكر في نفسه: هل يجب أن أحافظ على لي يو ران؟ هل هو شيء جيد.. أم سيئ أن ابيقيه على قيد الحياة؟

 كانت دقات الطبول تسقط مثل المطر كثيفة وسريعة راح كل الجنود يصرخون بأعلى صوتهم.”جلالتك! صاحب السمو ولي العهد هو رهبة ملهمة! سننتصر بالتأكيد!!” هزت أصواتهم الأرض و ارتعدت السماوات، كما لو كانوا قد انتصروا بالفعل…

 لقتل مثل هذه الموهبة… لقد شعر حقًا أنها أمر مؤسف إلى حد ما. ولكن إذا أبقاه على قيد الحياة… بصرف النظر عن نفسه، فمن في هذا العالم يمكن أن يبقي موهبة لي يو ران الصادمة في السماء وعقله المكيد تحت السيطرة؟

 هل يمكن أن يكون والدك الملكي عادة لا يجلب له شيئًا صغيرًا؟ وأنت بحاجة للذهاب وتسليمه له؟ إن لم يكن… من أين أتيت من إخوتك الثلاثة؟ كل نصب نفسه؟ سيكون ذلك شائنًا جدًا، أليس كذلك؟ ما لم يكن هذا لقبًا محببًا استخدمه الأب والابن سراً؟ في تلك اللحظة، أصيب الجميع بالذهول عندما كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض.

 يانغ مو… هل لديه هذه القدرة؟

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

 على الرغم من أنه كان يواجه مشهدًا حيث كان الآلاف من الجنود والخيول يتحطمون ضد بعضهم البعض، إلا أن جون مو تشي وقف فقط بهدوء للتفكير في أفكاره. كان كأن مهرجان الذبح أمام عينيه لا يستحق نظرة واحدة. لم يضعها في قلبه على الإطلاق.

“الأب الملكي! طفلك الصغير هنا!”

 تحولت نية القتل الكثيفة وصيحات الحرب إلى موجة مصاحبة لنسيم الربيع وهو يغسل رأسه. كان شعره يطفو قليلاً، ويكشف جبهته الصافية والحواجب المجعدة قليلاً…

 اندفع ولي العهد يانغ زهي بحماسة، فقط ليُقابل بوجه من الريح المتصاعدة. في تلك اللحظة، تحول وجهه إلى حزن وهو يصرخ،”الأب الملكي، أنا، صغيرك زي هي آه، لقد أتيت لمساعدتك، لماذا توبيخني؟ أنا حبيبك الصغير آه، لا تريدني بعد الآن…”

 بدا أن جون مو تشي في تلك اللحظة لديه شعور أعمق وأكثر حزنًا تجاهه. كما لو كان شابًا بسيطًا، ليس على دراية بأساليب العالم، يشعر بحزن مجهول لا يمكن تفسيره لأول مرة في حياته وهو يواجه أزهار الربيع وأقمار الخريف والنهر الذي لا يلين للزمان والأعمار…

 كان قرع الطبول شيئًا يمكن أن يرفع من معنويات الجيش بشكل مباشر، لكن… تم ذلك في الواقع في مؤخرة الجيش. حتى أنه كان بعيدًا للغاية، إلى النقطة التي كان فيها تقريبًا في أقصى مؤخرة. حتى السهم الأكثر استقامة… لن يصل إليه…

“حياة طويلة! حياة طويلة!…”في هذا الوقت، رن صوت مع هدير متحمس في ساحة المعركة مثل تسونامي. رفع جون مو تشي رأسه ونظر من ذهوله فقط ليرى أن الإمبراطور قد أصبح مضطربًا بعد فشله في كسر صفوف خصمه بعد فترة طويلة. رفع سيفه، واندفع إلى المعركة شخصيًا، مما جعل الحراس الملكيين الذين يقفون خلفه يقفزون خائفين ويتبعونه على عجل.

 تم توجيه هذا المشهد الغريب بشكل طبيعي من قبل السيد الشاب جون!

 مع دخول الإمبراطور إلى ساحة المعركة شخصيًا، وحتى قيادة القوات بنفسه، كان التعزيز المعنوي للقوات ضخمًا بلا شك! كان الجيش الملكي يصرخ بنفسه بشكل مبحوح، وكانت عيون الجنود حمراء وهم يهرعون نحوهم، وكأنهم لم يعودوا يريدون حياتهم… كما يقال، جنرال واحد يخاطر بحياته يجعل عشرة آلاف جندي لا يقهرون! في الوقت الحالي، لم يكن مجرد جنرال يخاطر بحياته… في لحظة وجيزة، تضاعف الضغط علي جانب الأمير الثاني بشكل كبير. حتى مع التشكيلات المتفوقة، لم تكن استراتيجيات لي يو ران الرائعة كافية لوقف هذا المد!

 في تلك اللحظة، نظر جنود الجانبين بصدمة فقط. حتى أن عددًا قليلاً من الأشخاص الذين كانوا في خضم القتال نسوا أن يأرجحوا بسيوفهم وهم ينظرون إلى ولي العهد وهم ينظرون بشدة بالكفر…

 الأمير الثالث الذي كان يحظى بحماية شديدة من قبل حراسه رأى فجأة أن جانبهم كان في وضع متميز مطلقًا، وأن قوات الأمير الثاني تتعرض للضرب بشكل متكرر. إدراكًا لفرصته، زأر مثل النمر.”أحضر الطبول! سيحشد هذا الأمير شخصيًا بعض الدعم للأب الملكي! الأب الملكي حكيم ورائع. أتمنى أن يهزم هذا الخائن الشرير يانغ دان بضربة واحدة سريعة!”

 في تلك اللحظة، نظر جنود الجانبين بصدمة فقط. حتى أن عددًا قليلاً من الأشخاص الذين كانوا في خضم القتال نسوا أن يأرجحوا بسيوفهم وهم ينظرون إلى ولي العهد وهم ينظرون بشدة بالكفر…

 وبسرعة كبيرة حمل جندي طبلة ضخمة فوقها. ألقى الأمير الثالث عباءته خلفه وسار إلى الأمام ببراعة، ممسكًا بأعواد الطبل. ثم بدأ يضربها بقوة بزخم الرياح العاتية والأمطار الشديدة! كان في الواقع إيقاعيًا للغاية، ومن مظهره، فإن الشائعات القائلة بأن هذا الأمير كان يقضي وقت فراغه في قرع الطبول أثناء مشاهدة زوجاته ومحظياته يلعبن كرة القدم عاريات… لم تكن في الواقع بعيدة المنال. انطلاقا من المهارات التي كان يعرضها اليوم، يبدو أنه مارسها لفترة طويلة…

“لي يو ران… هو حقًا موهبة نادرة!” تنهد جون مو تشي وتمتم.”إنه رجل ذكي، لماذا يجب أن يكون محتالاً!” رفع رأسه ونظر في اتجاه الأمير المكافئ، متسائلاً عن الوغد الصغير يانغ مو ويفكر في نفسه: هل يجب أن أحافظ على لي يو ران؟ هل هو شيء جيد.. أم سيئ أن ابيقيه على قيد الحياة؟

 كانت دقات الطبول تسقط مثل المطر كثيفة وسريعة راح كل الجنود يصرخون بأعلى صوتهم.”جلالتك! صاحب السمو ولي العهد هو رهبة ملهمة! سننتصر بالتأكيد!!” هزت أصواتهم الأرض و ارتعدت السماوات، كما لو كانوا قد انتصروا بالفعل…

 على الرغم من أنه كان يواجه مشهدًا حيث كان الآلاف من الجنود والخيول يتحطمون ضد بعضهم البعض، إلا أن جون مو تشي وقف فقط بهدوء للتفكير في أفكاره. كان كأن مهرجان الذبح أمام عينيه لا يستحق نظرة واحدة. لم يضعها في قلبه على الإطلاق.

 السبب الذي جعل ولي العهد يقرع الطبول لرفع معنويات الجيش لأن… الإمبراطور نفسه قد صعد إلى ساحة المعركة. بصفته وليًا للعهد، سيكون من غير الملائم للغاية ألا يصعد نفسه. لكن بالنسبة له لدخول المعركة شخصيًا… كان ولي العهد هذا”الملهم بالرهبة” ببساطة خائفًا جدًا من الموت. وهكذا جاء بهذه الفكرة!

“الأب الملكي! طفلك الصغير هنا!”

 كان قرع الطبول شيئًا يمكن أن يرفع من معنويات الجيش بشكل مباشر، لكن… تم ذلك في الواقع في مؤخرة الجيش. حتى أنه كان بعيدًا للغاية، إلى النقطة التي كان فيها تقريبًا في أقصى مؤخرة. حتى السهم الأكثر استقامة… لن يصل إليه…

 كان قرع الطبول شيئًا يمكن أن يرفع من معنويات الجيش بشكل مباشر، لكن… تم ذلك في الواقع في مؤخرة الجيش. حتى أنه كان بعيدًا للغاية، إلى النقطة التي كان فيها تقريبًا في أقصى مؤخرة. حتى السهم الأكثر استقامة… لن يصل إليه…

 كان على المرء أن يعترف بأن ولي العهد هذا كان أيضًا موهوبًا جدًا بطريقته الخاصة. على الأقل، كان سريع البديهة في اللحظات الحرجة!

 ليعتقد أنه جاء بالفعل بقصيدة على الفور! وقد كان في الواقع مثل هذا الرمز الذي لا يُنسى، وهو رمز مميز بما يكفي ليتم تناقله لآلاف السنين! كانت هذه القصيدة مليئة بكل من طلاقة القراءة والكتابة والإلهام العسكري. حقًا مزيج مثالي من نعمة معرفة القراءة والكتابة وفضائل الدفاع عن النفس! آه كما هو متوقع من ولي العهد! امتدح الجميع حتى سمعوا الجملة الأخيرة. اندهش الحشد بأكمله في لحظة! علقت أفواههم مفتوحة على مصراعيها لا يمكن إغلاقها، وكانت الصدمة مكتوبة على وجوه كل شخص…

 كانت المعركة على الجبهات تزداد حدة. دوى صوت طبول المعركة على الجانبين كالرعد، ورفعت لافتات الحرب عالياً في السماء وسط حشد ضخم من الناس. في هذا الوقت فقط، ظهر موقف غير متوقع تمامًا لم يكن أحد يفكر فيه!

 أي نوع من الكلمات كانت تلك؟

 الأمير الثالث يانغ زهي… أو بالأحرى، ألقى ولي العهد الحالي فجأة أعواد الطبل جانباً ووقف بحماس. رفع رأسه مثل الدجاج، و زأر إلى السماء.

 فجأة خطى خطوة كبيرة وخرج مشياً نحو فرسه المحارب بفخر وتصميم لم يسبق له مثيل! كانت خطواته حازمة وقوية وظهره مستقيم! ساقاه القصيرتان المتقاطعتان أمامه وهو يمشي، مثل قطة تمشي على خط مستقيم، تظهر سلوك ولي عهد بلد!

 فجأة خطى خطوة كبيرة وخرج مشياً نحو فرسه المحارب بفخر وتصميم لم يسبق له مثيل! كانت خطواته حازمة وقوية وظهره مستقيم! ساقاه القصيرتان المتقاطعتان أمامه وهو يمشي، مثل قطة تمشي على خط مستقيم، تظهر سلوك ولي عهد بلد!

“حياة طويلة! حياة طويلة!…”في هذا الوقت، رن صوت مع هدير متحمس في ساحة المعركة مثل تسونامي. رفع جون مو تشي رأسه ونظر من ذهوله فقط ليرى أن الإمبراطور قد أصبح مضطربًا بعد فشله في كسر صفوف خصمه بعد فترة طويلة. رفع سيفه، واندفع إلى المعركة شخصيًا، مما جعل الحراس الملكيين الذين يقفون خلفه يقفزون خائفين ويتبعونه على عجل.

 كل من رأى هذا لم يستطع إلا أن يحمد في قلوبهم: هذا! هذا ولي عهدنا! انظروا كم هو بطولي وكم هو شجاع ولا يخاف الموت! كم عدد العباقرة… ايه؟ ما الذي يجري؟!

 لقتل مثل هذه الموهبة… لقد شعر حقًا أنها أمر مؤسف إلى حد ما. ولكن إذا أبقاه على قيد الحياة… بصرف النظر عن نفسه، فمن في هذا العالم يمكن أن يبقي موهبة لي يو ران الصادمة في السماء وعقله المكيد تحت السيطرة؟

 قفز ولي العهد على حصانه بقفزة واحدة، وشبك ساقيه حول الحصان وتحت أعين الحشد الكافرة، سحب محصول الركوب وجلده بحدة عبر مؤخرة الحصان. ثم رفع صوته وزأر بصوت عال. بدا صوته المعتاد الذي يشبه البطة بطوليًا للغاية هذه المرة.”ولي العهد ذاهب أيضًا! يجب أن يعيش الإنسان ويموت من أجل وطنه؛ لماذا يضحون بأرواحهم في ساحة المعركة بلا هدف! الأب الملكي، طفلك الصغير هنا!”

 كان على المرء أن يعترف بأن ولي العهد هذا كان أيضًا موهوبًا جدًا بطريقته الخاصة. على الأقل، كان سريع البديهة في اللحظات الحرجة!

 ليعتقد أنه جاء بالفعل بقصيدة على الفور! وقد كان في الواقع مثل هذا الرمز الذي لا يُنسى، وهو رمز مميز بما يكفي ليتم تناقله لآلاف السنين! كانت هذه القصيدة مليئة بكل من طلاقة القراءة والكتابة والإلهام العسكري. حقًا مزيج مثالي من نعمة معرفة القراءة والكتابة وفضائل الدفاع عن النفس! آه كما هو متوقع من ولي العهد! امتدح الجميع حتى سمعوا الجملة الأخيرة. اندهش الحشد بأكمله في لحظة! علقت أفواههم مفتوحة على مصراعيها لا يمكن إغلاقها، وكانت الصدمة مكتوبة على وجوه كل شخص…

 كان على المرء أن يعترف بأن ولي العهد هذا كان أيضًا موهوبًا جدًا بطريقته الخاصة. على الأقل، كان سريع البديهة في اللحظات الحرجة!

“الأب الملكي! طفلك الصغير هنا!”

 لقد كان في الواقع المشهد المبهر لبطل واحد يتقدم في صفوف العدو ليأخذ رأس الجنرال المعارض!

 أي نوع من الكلمات كانت تلك؟

 كان قرع الطبول شيئًا يمكن أن يرفع من معنويات الجيش بشكل مباشر، لكن… تم ذلك في الواقع في مؤخرة الجيش. حتى أنه كان بعيدًا للغاية، إلى النقطة التي كان فيها تقريبًا في أقصى مؤخرة. حتى السهم الأكثر استقامة… لن يصل إليه…

 هل يمكن أن يكون والدك الملكي عادة لا يجلب له شيئًا صغيرًا؟ وأنت بحاجة للذهاب وتسليمه له؟ إن لم يكن… من أين أتيت من إخوتك الثلاثة؟ كل نصب نفسه؟ سيكون ذلك شائنًا جدًا، أليس كذلك؟ ما لم يكن هذا لقبًا محببًا استخدمه الأب والابن سراً؟ في تلك اللحظة، أصيب الجميع بالذهول عندما كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض.

“رائع!! سمو ولي العهد مذهل!” لقد بدأ مُقبِّلي الحمار من جانبهم بالفعل في التشجيع بالإثارة!

 تم توجيه هذا المشهد الغريب بشكل طبيعي من قبل السيد الشاب جون!

 مع دخول الإمبراطور إلى ساحة المعركة شخصيًا، وحتى قيادة القوات بنفسه، كان التعزيز المعنوي للقوات ضخمًا بلا شك! كان الجيش الملكي يصرخ بنفسه بشكل مبحوح، وكانت عيون الجنود حمراء وهم يهرعون نحوهم، وكأنهم لم يعودوا يريدون حياتهم… كما يقال، جنرال واحد يخاطر بحياته يجعل عشرة آلاف جندي لا يقهرون! في الوقت الحالي، لم يكن مجرد جنرال يخاطر بحياته… في لحظة وجيزة، تضاعف الضغط علي جانب الأمير الثاني بشكل كبير. حتى مع التشكيلات المتفوقة، لم تكن استراتيجيات لي يو ران الرائعة كافية لوقف هذا المد!

 في الواقع، هذا المصطلح”الطفل الصغير” له بعض الأصول. الأمير الثالث كان يُدعى يانغ زهي ، والجزء الثاني من اسمه، زهي، كان عبارة عن كلمة مكونة من حرفين”زي” مكتوبان جنبًا إلى جنب. السيد الشاب جون، الذي لم يكن ضليعًا في الأدب، لم يفهم حقًا الكلمة، ولم ير أبدًا الحاجة إلى تعلم مثل هذه الكلمة، فقد فصل الاسم دائمًا ودعا الأمير الثالث باسم يانغ زي هي. وهكذا في تلك اللحظة، استخدم ببساطة المصطلح المفضل لديه والأكثر ملائمة، والذي كان”طفلك الصغير هنا”…

 على أي حال، كان الشخص الذي سيموت قريبًا على أي حال… فقط اطلقوا عليه ما تشائون…

 في الواقع، انتهى السيد الشاب غير المثقف جون بالتسبب في أن يصبح ولي العهد المعين حديثًا مزحة ضخمة أمام ساحة المعركة مباشرة. فيما يتعلق بهذا، شعر السيد الشاب جون بالاعتذار إلى حد ما. من الواضح أنه كان ينوي أن يصرخ ولي العهد”زي هي”؛ أما بالنسبة لما فسره الآخرون، فيمكنه فقط أن يقول أن عقول هؤلاء الناس كانت قذرة للغاية…

 بدا أن جون مو تشي في تلك اللحظة لديه شعور أعمق وأكثر حزنًا تجاهه. كما لو كان شابًا بسيطًا، ليس على دراية بأساليب العالم، يشعر بحزن مجهول لا يمكن تفسيره لأول مرة في حياته وهو يواجه أزهار الربيع وأقمار الخريف والنهر الذي لا يلين للزمان والأعمار…

 على أي حال، كان الشخص الذي سيموت قريبًا على أي حال… فقط اطلقوا عليه ما تشائون…

 كانت هذه الجملة أكثر روعة، حيث تحول مباشرة إلى والد شقيقه الأكبر الثاني!

 بينما استغرق وصف هذا وقتًا طويلاً، لم تمر سوى لحظة في الواقع! تمامًا كما كان الجميع لا يزالون في حالة صدمة، كان ولي العهد قد انطلق على رأس حصانه الحربي، وقاتل كل الطريق نحو والده الملكي وهو يصرخ:”أيها الأب الملكي! زي هي الصغير هنا…”

 أي نوع من الكلمات كانت تلك؟

 في تلك اللحظة، نظر جنود الجانبين بصدمة فقط. حتى أن عددًا قليلاً من الأشخاص الذين كانوا في خضم القتال نسوا أن يأرجحوا بسيوفهم وهم ينظرون إلى ولي العهد وهم ينظرون بشدة بالكفر…

 وبسرعة كبيرة حمل جندي طبلة ضخمة فوقها. ألقى الأمير الثالث عباءته خلفه وسار إلى الأمام ببراعة، ممسكًا بأعواد الطبل. ثم بدأ يضربها بقوة بزخم الرياح العاتية والأمطار الشديدة! كان في الواقع إيقاعيًا للغاية، ومن مظهره، فإن الشائعات القائلة بأن هذا الأمير كان يقضي وقت فراغه في قرع الطبول أثناء مشاهدة زوجاته ومحظياته يلعبن كرة القدم عاريات… لم تكن في الواقع بعيدة المنال. انطلاقا من المهارات التي كان يعرضها اليوم، يبدو أنه مارسها لفترة طويلة…

 استيقظ الأمير الثاني أولاً من حالة الصدمة، وبدأ يضحك بجنون… واحداً تلو الآخر، كان الجميع يمسكون بطونهم ويضحكون حتى أنهمرت الدموع على خديهم.”جلالة الملك، لذلك اتضح أنك كنت خائفًا على الشيء الصغير الخاص بك وقررت إبعاده أولاً قبل المعركة… جلالتك بعيد النظر حقًا، هذا المسؤول لديه إعجاب كامل بك! ينعم تيان شيانغ حقًا بامتلاك مثل هذا الإمبراطور الحكيم! لا يوجد شيء لا تستطيع البلاد تحقيقه مثل هذا! كلنا هنا رجال، يمكننا أن نفهم سبب قيامك بذلك، هاها…”

 قبل أن تتلاشى أصواتهم، كان ولي العهد يانغ زهي قد اندفع بالفعل إلى جانب الأمير الثاني. صهل حصانه الحربي وشخر بضراوة، ورفع كلتا الحوافر الأمامية مثل مشهد من قصة أسطورية!

 كانت ساحة المعركة بأكملها مليئة بأصوات الضحك الساخر. لم يعد هناك أي جانب في الواقع!

 كانت دقات الطبول تسقط مثل المطر كثيفة وسريعة راح كل الجنود يصرخون بأعلى صوتهم.”جلالتك! صاحب السمو ولي العهد هو رهبة ملهمة! سننتصر بالتأكيد!!” هزت أصواتهم الأرض و ارتعدت السماوات، كما لو كانوا قد انتصروا بالفعل…

 كان الإمبراطور غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه تحول إلى اللون الأخضر، وحتى صدره أصبح ضيقًا، كما لو كان سيصاب بنوبة قلبية. ولكن في هذه المرحلة، من يمكنه توجيه غضبه؟ العدو؟ من يزعجه؟ شعبه؟ ألن يؤدي ذلك ببساطة إلى إخماد الروح المعنوية في قلوب جنوده؟ ترك دون بدائل أخرى، رفع إصبعه مرتجفًا وأشار إلى ابنه.”الأبله! ما هذا الهراء الذي تنفثه!”

 لقد كان في الواقع المشهد المبهر لبطل واحد يتقدم في صفوف العدو ليأخذ رأس الجنرال المعارض!

 اندفع ولي العهد يانغ زهي بحماسة، فقط ليُقابل بوجه من الريح المتصاعدة. في تلك اللحظة، تحول وجهه إلى حزن وهو يصرخ،”الأب الملكي، أنا، صغيرك زي هي آه، لقد أتيت لمساعدتك، لماذا توبيخني؟ أنا حبيبك الصغير آه، لا تريدني بعد الآن…”

 هل يمكن أن يكون والدك الملكي عادة لا يجلب له شيئًا صغيرًا؟ وأنت بحاجة للذهاب وتسليمه له؟ إن لم يكن… من أين أتيت من إخوتك الثلاثة؟ كل نصب نفسه؟ سيكون ذلك شائنًا جدًا، أليس كذلك؟ ما لم يكن هذا لقبًا محببًا استخدمه الأب والابن سراً؟ في تلك اللحظة، أصيب الجميع بالذهول عندما كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض.

 كان جون مو تشي نفسه لا يزال مختبئًا في مكان قريب، لكنه كان يضحك بشدة لدرجة أن معدته تؤلمه. ومع ذلك، كان يكفي أن يصل العرض إلى هذه النقطة. يمكن إغلاقه الآن! مشيرا بإصبعه إلى رأس ولي العهد، فجأة صرخ يانغ زهي بغضب.” لقيط يانغ! ياجعلك تتدحرج هنا حتى يموت هذا الأب!”

 على أي حال، كان الشخص الذي سيموت قريبًا على أي حال… فقط اطلقوا عليه ما تشائون…

 كانت هذه الجملة أكثر روعة، حيث تحول مباشرة إلى والد شقيقه الأكبر الثاني!

 استيقظ الأمير الثاني أولاً من حالة الصدمة، وبدأ يضحك بجنون… واحداً تلو الآخر، كان الجميع يمسكون بطونهم ويضحكون حتى أنهمرت الدموع على خديهم.”جلالة الملك، لذلك اتضح أنك كنت خائفًا على الشيء الصغير الخاص بك وقررت إبعاده أولاً قبل المعركة… جلالتك بعيد النظر حقًا، هذا المسؤول لديه إعجاب كامل بك! ينعم تيان شيانغ حقًا بامتلاك مثل هذا الإمبراطور الحكيم! لا يوجد شيء لا تستطيع البلاد تحقيقه مثل هذا! كلنا هنا رجال، يمكننا أن نفهم سبب قيامك بذلك، هاها…”

 غضب الإمبراطور لدرجة أنه كاد يسقط عن حصانه! ولكن قبل أن يتاح له الوقت لإلقاء محاضرة عليه، فتح يانغ زهي فمه وبدأ يشتم بسلاسة، ويضرب حصانه ويقذف في الأرض الحرام. كان حصانه المحارب مثل تنين يحلق، يقفز في الهواء ويغوص في صفوف العدو، يطعن باتجاه الأمير الثاني!

 في تلك اللحظة، نظر جنود الجانبين بصدمة فقط. حتى أن عددًا قليلاً من الأشخاص الذين كانوا في خضم القتال نسوا أن يأرجحوا بسيوفهم وهم ينظرون إلى ولي العهد وهم ينظرون بشدة بالكفر…

 تباعد أعداؤه عن الجانبين وهو يقترب كالماء أمام السفينة، مما أتاح له رصيفًا واسعًا إلى الأمام!

 لقد كان في الواقع المشهد المبهر لبطل واحد يتقدم في صفوف العدو ليأخذ رأس الجنرال المعارض!

 لقد كان في الواقع المشهد المبهر لبطل واحد يتقدم في صفوف العدو ليأخذ رأس الجنرال المعارض!

 الأمير الثالث الذي كان يحظى بحماية شديدة من قبل حراسه رأى فجأة أن جانبهم كان في وضع متميز مطلقًا، وأن قوات الأمير الثاني تتعرض للضرب بشكل متكرر. إدراكًا لفرصته، زأر مثل النمر.”أحضر الطبول! سيحشد هذا الأمير شخصيًا بعض الدعم للأب الملكي! الأب الملكي حكيم ورائع. أتمنى أن يهزم هذا الخائن الشرير يانغ دان بضربة واحدة سريعة!”

“رائع!! سمو ولي العهد مذهل!” لقد بدأ مُقبِّلي الحمار من جانبهم بالفعل في التشجيع بالإثارة!

 أي نوع من الكلمات كانت تلك؟

 قبل أن تتلاشى أصواتهم، كان ولي العهد يانغ زهي قد اندفع بالفعل إلى جانب الأمير الثاني. صهل حصانه الحربي وشخر بضراوة، ورفع كلتا الحوافر الأمامية مثل مشهد من قصة أسطورية!

 تباعد أعداؤه عن الجانبين وهو يقترب كالماء أمام السفينة، مما أتاح له رصيفًا واسعًا إلى الأمام!

 كان على المرء أن يعترف بأن ولي العهد هذا كان أيضًا موهوبًا جدًا بطريقته الخاصة. على الأقل، كان سريع البديهة في اللحظات الحرجة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط