نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 797

الفصل 797 - مأساة العالم البشري!

الفصل 797 - مأساة العالم البشري!


 هذا… الشخص… كان والده الملك آه… على الرغم من أنه يمكن أن يقتل إخوانه بطريقة قاسية، ضد والده… إلا أنه في النهاية لم يستطع فعل ذلك. لم يجرؤ على…

الفصل 797 – مأساة العالم البشري!

 حتى وجه الأمير الثاني كان شاحبًا حيث سقط السيف من يده على الأرض بصوت عالٍ. ارتجفت ذراعيه بخفة، وتجنب في الواقع عيون والده عندما اجتاحت وجهه. أصبحت ساقاه طريتين، وأخذ ثلاث خطوات كاملة إلى الوراء.

*SOU*

 نحن لا نحلم، أليس كذلك؟ كيف اصبح هذا العالم بهذا الجنون؟!

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

 و… الذي كان يتوسل إليه بدا أنه… هو نفسه؟!

*هناك المزيد*

 وبينما كان يصرخ، أغرق السيف بسرعة في قلب شقيقه، وسحبه، وطعنه مرة أخرى… كرر هذا الإجراء عدة مرات حتى أصبح جسد ولي العهد أخيرًا يشبه خلية نحل. كما تم تقطيع أطرافه وتحويلها إلى قطع لحم لا يمكن تمييزها…

 شهق الجميع بدهشة. كانت خطوة ولي العهد رائعة للغاية. بمجرد ضرب السيف في يده، سيتم هزيمة الخائن أمامه مباشرة!

 الآن، كان أبًا في نهاية طريقه، حاكمًا على نفسه! ملك هجره الأصدقاء والعائلة والحلفاء!

 كانت هذه مساهمة كبيرة!

 بصوت انفجرت مادة بيضاء مائلة للصفرة من سروال ولي العهد، متدفقة على ساقيه. امتلأت ساحة المعركة فجأة برائحة كريهة! لقد كان في الواقع خائفًا جدًا!

 إذا أخذ ولي العهد الشجاع مكانه كإمبراطور، فسيكون بالتأكيد ملكًا حكيمًا للغاية. أي نوع من الشجاعة احتاج المرء للقيام بهذا العمل البطولي؟!

 من المؤكد أن ولي العهد سيقود تيان شيانغ إلى ارتفاعات أعلى! حتى توحيد القارة وقهر الممالك الأخرى لن يكون أمرًا مستحيلًا! في لحظة، أصبح الجميع في جانب الإمبراطور متحمسين.

 السماوات تفضل تيان شيانغ لدينا؛ هذا هو السبب في أنهم باركونا بحاكم شجاع!

 في هذه المرحلة، بدأ الأمير الثاني بالفعل في الإشارة إلى نفسه على أنه”هذا الإمبراطور”…

 من المؤكد أن ولي العهد سيقود تيان شيانغ إلى ارتفاعات أعلى! حتى توحيد القارة وقهر الممالك الأخرى لن يكون أمرًا مستحيلًا! في لحظة، أصبح الجميع في جانب الإمبراطور متحمسين.

 رمش الأمير الثاني عينيه بشكل غير مصدق إلى حد ما وهو ينظر إلى ولي العهد. كان الأخير قد سقط بالفعل عن حصانه وكان يزحف على الأرض. كان سائل أصفر كريه يتدفق من ساقيه، مشكلاً وراءه أثرًا. رفع رأسه ونظر إليه.”أخي الثاني… ووو، أخي الثاني العزيز… يجب ألا تقتلني، طالما سمحت لي بالرحيل، فلن أتقاتل معك بالتأكيد من أجل العرش. أنا حتى على استعداد لأكون حيوانك أو حصانك… الأخ الثاني… صاحب السمو… سموك، وفر.حياتي…”

 حتى أن البعض قد استعدوا لأنفسهم، وأخذوا نفسا عميقا حتى يتمكنوا من الإحتفال في اللحظة التي يضرب فيها السيف!

 شيء من هذا القبيل لم يكن حتى الآلهة يفكرون فيه – كيف يمكن أن يحدث ذلك أمام عيني؟ فقط ماذا كان يحدث…؟

 من الواضح أن الأمير الثاني كان قطعة لحم على لوح التقطيع لا مكان للاختباء!

 ابنه الأصغر – الابن الوحيد المتبقي من سلالة الإمبراطورية الذي يستحق أن يرث عرشه – قُتل بشكل مروع في يد ابنه الثاني الخائن! وفوق ذلك مات بلا جثة كاملة، كأنها موت بألف جرح!

 حتى الإمبراطور الذي كان في خضم المعركة قلب رأسه بنظرة من الفرح وكذلك أثر حزن لا يمكن كشفه في عينيه!

“لماذا ا؟ يانغ هواي يو، هاها، جلالة الإمبراطور، ما الخطب؟ يانغ دان لا يستطيع قتلك؟ لماذا لا يستطيع قتلك؟ هل لديك رأس أكثر منه، أم لديك حياة إضافية؟” بدا صوت واضح في الهواء. كان الصوت رقيقًا، وليس خفيفًا جدًا ولا ثقيلًا جدًا. لقد تسبب في شعور أولئك الذين استمعوا إليها بإحساس منعش، حتى أنه أدى إلى حد ما إلى تبديد رائحة الدماء الكثيفة في ساحة المعركة…

 فقط في هذا الوقت، ظهر شذوذ آخر. توقف ولي العهد الشجاع والمذهل فجأة عن أفعاله ونظر حوله في حالة من الذعر كما لو أنه قد استيقظ للتو من حلم. بدأ يصرخ بالدموع وينزل المخاط على وجهه:”أمي… أبي… كيف وصلت إلى هنا؟! واواووواو.. لا تقتلني، أخي الثاني، أخي الثاني العزيز… من فضلك، أتوسل إليك، أنا على استعداد لأن أكون عبدًا أو كلبًا لك، فقط لا تقتلني…”

 في الواقع،”تنخفض المياه الطائرة على ارتفاع ثلاثة آلاف قدم، حتى أظن أن (النهر الأصفر) قد تهاوى من القمة التاسعة للسماء!”

 بصوت انفجرت مادة بيضاء مائلة للصفرة من سروال ولي العهد، متدفقة على ساقيه. امتلأت ساحة المعركة فجأة برائحة كريهة! لقد كان في الواقع خائفًا جدًا!

 شيء من هذا القبيل لم يكن حتى الآلهة يفكرون فيه – كيف يمكن أن يحدث ذلك أمام عيني؟ فقط ماذا كان يحدث…؟

 في الواقع،”تنخفض المياه الطائرة على ارتفاع ثلاثة آلاف قدم، حتى أظن أن (النهر الأصفر) قد تهاوى من القمة التاسعة للسماء!”

 شهق الجميع بدهشة. كانت خطوة ولي العهد رائعة للغاية. بمجرد ضرب السيف في يده، سيتم هزيمة الخائن أمامه مباشرة!

 رأى الأمير الثاني شقيقه الثالث يتقدم نحوه، ولم يمنعه أحد على الإطلاق. كان على وشك المراوغة جانبًا، لكنه وجد نفسه فجأة غير قادر على الحركة. امتلأ قلبه باليأس، وأعد نفسه للموت. كان شقيقه الثالث قد ركب كل الطريق في قواته مثل رمح قوي عبر غابة من الخيزران، ووصل أمامه مباشرة!

 بعد كل شيء، فرصة كهذه لن تظهر إلا مرة واحدة في العمر! إذا لم يستغلوها فإن شخصًا آخر سيفعل ذلك! على عكس السماح للآخرين بالاستفادة، يمكنهم أيضًا الاستفادة بأنفسهم…

 لم يكن لدى الأمير الثاني سوى الوقت الكافي لتشكيل عبارة”أنا ميت!” في قلبه. كان يعلم أنه لن ينجو من الموت هذه المرة! عاجز، أغمض عينيه بإحكام! لكن على الرغم من الانتظار لفترة طويلة، لم ييقط النصل. بدلاً من ذلك، سمع صرخات ولي العهد!

 حتى أن البعض قد استعدوا لأنفسهم، وأخذوا نفسا عميقا حتى يتمكنوا من الإحتفال في اللحظة التي يضرب فيها السيف!

 و… الذي كان يتوسل إليه بدا أنه… هو نفسه؟!

*هناك المزيد*

 كيف كان هذا ممكنا؟ ألا ينبغي أن يكون هو من يستجدي أخيه الأصغر الرحمة؟

 شهق الجميع بدهشة. كانت خطوة ولي العهد رائعة للغاية. بمجرد ضرب السيف في يده، سيتم هزيمة الخائن أمامه مباشرة!

 بعد ذلك، سمع صوتًا غريبًا، مثل شخص يعاني من ألم شديد في المعدة بعد تناول بذور كروتون سيئة… وسرعان ما ارتفعت رائحة كريهة في أنفه…

 جلالة الملك! جلالة الملك!” اندفع الحراس من حوله مصابون بالصدمة وامسكوا به. في هذا الوقت، أغمي على الإمبراطور المثير للشفقة…

 فتح الأمير الثاني عينيه وكأنه قد استيقظ من حلم. أول ما رآه كان ولي العهد، مرتعشًا مثل دودة يرثى لها ويتوسل إليه بوجوه من اليأس.

 لم يكن لدى الأمير الثاني سوى الوقت الكافي لتشكيل عبارة”أنا ميت!” في قلبه. كان يعلم أنه لن ينجو من الموت هذه المرة! عاجز، أغمض عينيه بإحكام! لكن على الرغم من الانتظار لفترة طويلة، لم ييقط النصل. بدلاً من ذلك، سمع صرخات ولي العهد!

 فقط ماذا كان يحدث؟

 فقط في هذا الوقت، ظهر شذوذ آخر. توقف ولي العهد الشجاع والمذهل فجأة عن أفعاله ونظر حوله في حالة من الذعر كما لو أنه قد استيقظ للتو من حلم. بدأ يصرخ بالدموع وينزل المخاط على وجهه:”أمي… أبي… كيف وصلت إلى هنا؟! واواووواو.. لا تقتلني، أخي الثاني، أخي الثاني العزيز… من فضلك، أتوسل إليك، أنا على استعداد لأن أكون عبدًا أو كلبًا لك، فقط لا تقتلني…”

 رمش الأمير الثاني عينيه بشكل غير مصدق إلى حد ما وهو ينظر إلى ولي العهد. كان الأخير قد سقط بالفعل عن حصانه وكان يزحف على الأرض. كان سائل أصفر كريه يتدفق من ساقيه، مشكلاً وراءه أثرًا. رفع رأسه ونظر إليه.”أخي الثاني… ووو، أخي الثاني العزيز… يجب ألا تقتلني، طالما سمحت لي بالرحيل، فلن أتقاتل معك بالتأكيد من أجل العرش. أنا حتى على استعداد لأكون حيوانك أو حصانك… الأخ الثاني… صاحب السمو… سموك، وفر.حياتي…”

 حتى الجنود من جانب الإمبراطور كشفوا عن مظاهر الجشع وهم يفكرون فيما إذا كان ينبغي عليهم اغتنام الفرصة لقطع هذا الرأس الثمين للغاية وتسليمه إلى الأمير الثاني.

“عليك العنة!” الأمير الثاني تعافى أخيرًا من صدمته. بالتفكير في كيفية خوفه من هذا اللقيط الصغير منذ لحظة، اشتعلت حرارة وجهه وانتشر الغضب في قلبه. بغضب صاح، و انتزع سيفه، وقفز عن جواده، وقاد سيفه نحو عنق ولي العهد دون أي تردد.”ألست أنت ولي العهد المعين حديثًا؟ ألست مبهر جدا؟ ألم تتصرف بلباقة شديدة الآن؟ تعال إذن، ما هو الخطأ، لماذا لا تكون شرسًا الآن؟”

 ابنه الأصغر – الابن الوحيد المتبقي من سلالة الإمبراطورية الذي يستحق أن يرث عرشه – قُتل بشكل مروع في يد ابنه الثاني الخائن! وفوق ذلك مات بلا جثة كاملة، كأنها موت بألف جرح!

 وبينما كان يصرخ، أغرق السيف بسرعة في قلب شقيقه، وسحبه، وطعنه مرة أخرى… كرر هذا الإجراء عدة مرات حتى أصبح جسد ولي العهد أخيرًا يشبه خلية نحل. كما تم تقطيع أطرافه وتحويلها إلى قطع لحم لا يمكن تمييزها…

 الآن، كان أبًا في نهاية طريقه، حاكمًا على نفسه! ملك هجره الأصدقاء والعائلة والحلفاء!

 هدر الأمير الثاني بوحشية، ركل الجسد غير المكتمل في الهواء وهو يضحك بفخر.”أيها الوغد الصغير! هل تعتقد أنك تستطيع أن تقاتلني على العرش؟! لعين أحمق! انظر ما إذا كان هذا الأب لن يلعبك حتى الموت…”

 في هذه المرحلة، بدأ الأمير الثاني بالفعل في الإشارة إلى نفسه على أنه”هذا الإمبراطور”…

 الأمير الثاني، الذي كان دائمًا ضعيفًا جسديًا، كان يلهث بشدة. ومع ذلك، لم تتوقف يديه وقدميه!

 رأى الأمير الثاني شقيقه الثالث يتقدم نحوه، ولم يمنعه أحد على الإطلاق. كان على وشك المراوغة جانبًا، لكنه وجد نفسه فجأة غير قادر على الحركة. امتلأ قلبه باليأس، وأعد نفسه للموت. كان شقيقه الثالث قد ركب كل الطريق في قواته مثل رمح قوي عبر غابة من الخيزران، ووصل أمامه مباشرة!

 سواء كان العدو أو قواته، توقف كلا الجانبين عن القتال في تلك اللحظة حيث نظروا بغباء إلى هذا المشهد. كان كل شخص يرتدي نفس التعبير. الكفر! كان غير منطقي تماما!

 و… الذي كان يتوسل إليه بدا أنه… هو نفسه؟!

 انفتحت عيون الجميع بصدمة!

 لقد أخرج هذا العرض شخصيًا، والآن بعد أن اقترب من النهاية، إذا لم يخرج الآن، فمتى سيظهر نفسه؟

 هذا… حدث شيء كهذا بالفعل في هذا العالم؟

 على الجانب الآخر، أضاءت عينا الأمير الثاني بفرح وهو يضحك بجنون.”هذا الشئ القديم الذي لا يموت غير قادر أخيرًا على الصمود! الجميع، مهمة! كل من ينجح في تسليم رأس ذلك الضراط القديم إلى هذا الإمبراطور سيُمنح لقبًا نبيلًا لدوق المرتبة الأولى، بالإضافة إلى قطعة أرض كبيرة! يمكن أن يرث أحفادك حق الملكية والأرض في المستقبل، كما ستُمنح العائلة أيضًا ميدالية الإعفاء من الموت!”

 عزيز الإله… أنقذني! أعتقد أن هناك شيئًا خاطئًا في عيني…

 بصوت انفجرت مادة بيضاء مائلة للصفرة من سروال ولي العهد، متدفقة على ساقيه. امتلأت ساحة المعركة فجأة برائحة كريهة! لقد كان في الواقع خائفًا جدًا!

 شيء من هذا القبيل لم يكن حتى الآلهة يفكرون فيه – كيف يمكن أن يحدث ذلك أمام عيني؟ فقط ماذا كان يحدث…؟

 شعر بضبابية بصره، وعندما أشرقت الشمس في عينيه، تمايل رأسه وانفجرت كمية كبيرة من الدم من فمه… شحب وجهه على الفور إلى لون أصفر باهت، وسقط مباشرة عن حصانه!

 نحن لا نحلم، أليس كذلك؟ كيف اصبح هذا العالم بهذا الجنون؟!

“لماذا ا؟ يانغ هواي يو، هاها، جلالة الإمبراطور، ما الخطب؟ يانغ دان لا يستطيع قتلك؟ لماذا لا يستطيع قتلك؟ هل لديك رأس أكثر منه، أم لديك حياة إضافية؟” بدا صوت واضح في الهواء. كان الصوت رقيقًا، وليس خفيفًا جدًا ولا ثقيلًا جدًا. لقد تسبب في شعور أولئك الذين استمعوا إليها بإحساس منعش، حتى أنه أدى إلى حد ما إلى تبديد رائحة الدماء الكثيفة في ساحة المعركة…

 بدأ الإمبراطور تيان شيانغ، الذي تعافى للتو من صدمته، في اللهاث والاختناق لالتقاط أنفاسه. كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيه، وفمه معلق على الأرض بكفر. يبدو أن كل الأصوات من حوله قد اختفت، وكأنه يشاهد عرضًا صامتًا!

 هدر الأمير الثاني بوحشية، ركل الجسد غير المكتمل في الهواء وهو يضحك بفخر.”أيها الوغد الصغير! هل تعتقد أنك تستطيع أن تقاتلني على العرش؟! لعين أحمق! انظر ما إذا كان هذا الأب لن يلعبك حتى الموت…”

 ابنه الأصغر – الابن الوحيد المتبقي من سلالة الإمبراطورية الذي يستحق أن يرث عرشه – قُتل بشكل مروع في يد ابنه الثاني الخائن! وفوق ذلك مات بلا جثة كاملة، كأنها موت بألف جرح!

 هذا… حدث شيء كهذا بالفعل في هذا العالم؟

 ارتجف كتفيه بشدة، واستيقظ أخيرًا على الواقع وهو يمسك بصدره. في هذه اللحظة، شعر كما لو أن قلبه سينفصل بسبب الألم وهو يصرخ بصوت مؤلم.”زهي… ابني العزيز…”

 رأى الأمير الثاني شقيقه الثالث يتقدم نحوه، ولم يمنعه أحد على الإطلاق. كان على وشك المراوغة جانبًا، لكنه وجد نفسه فجأة غير قادر على الحركة. امتلأ قلبه باليأس، وأعد نفسه للموت. كان شقيقه الثالث قد ركب كل الطريق في قواته مثل رمح قوي عبر غابة من الخيزران، ووصل أمامه مباشرة!

 شعر بضبابية بصره، وعندما أشرقت الشمس في عينيه، تمايل رأسه وانفجرت كمية كبيرة من الدم من فمه… شحب وجهه على الفور إلى لون أصفر باهت، وسقط مباشرة عن حصانه!

 نحن لا نحلم، أليس كذلك؟ كيف اصبح هذا العالم بهذا الجنون؟!

 جلالة الملك! جلالة الملك!” اندفع الحراس من حوله مصابون بالصدمة وامسكوا به. في هذا الوقت، أغمي على الإمبراطور المثير للشفقة…

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

 من بين أبنائه الثلاثة، قُتل الأكبر أمامه منذ أيام قليلة فقط، حيث اخترق قلبه بواسطة ابنه الثاني. والآن، قُتل الابن الأصغر أيضًا على يد أخيه الأكبر، وتمزق إلى أشلاء بطريقة مرعبة!

 الأمير الثاني، الذي كان دائمًا ضعيفًا جسديًا، كان يلهث بشدة. ومع ذلك، لم تتوقف يديه وقدميه!

 مأساة الأسرة تمزق الأسرة! في فترة قصيرة من ثلاثة أيام، حدث ذلك مرتين متتاليتين!

 شيء من هذا القبيل لم يكن حتى الآلهة يفكرون فيه – كيف يمكن أن يحدث ذلك أمام عيني؟ فقط ماذا كان يحدث…؟

 على الرغم من أن يانغ هواي يو كان دائمًا شخصًا ثابتًا وسريع البديهة يتمتع بذكاء شديد، إلا أنه في نهاية اليوم… كان لا يزال مجرد إنسان. هذا النوع من القرابة، حيث الدم أثخن من الماء، كان لا يزال مهمًا جدًا حتى في القصر الخالي من المشاعر!

“لماذا ا؟ يانغ هواي يو، هاها، جلالة الإمبراطور، ما الخطب؟ يانغ دان لا يستطيع قتلك؟ لماذا لا يستطيع قتلك؟ هل لديك رأس أكثر منه، أم لديك حياة إضافية؟” بدا صوت واضح في الهواء. كان الصوت رقيقًا، وليس خفيفًا جدًا ولا ثقيلًا جدًا. لقد تسبب في شعور أولئك الذين استمعوا إليها بإحساس منعش، حتى أنه أدى إلى حد ما إلى تبديد رائحة الدماء الكثيفة في ساحة المعركة…

 كان… في النهاية لا يزال أبا!

 في الواقع،”تنخفض المياه الطائرة على ارتفاع ثلاثة آلاف قدم، حتى أظن أن (النهر الأصفر) قد تهاوى من القمة التاسعة للسماء!”

 الآن، كان أبًا في نهاية طريقه، حاكمًا على نفسه! ملك هجره الأصدقاء والعائلة والحلفاء!

“هذا الإمبراطور لم يمت بعد! من يجرؤ على التصرف بتهور؟ طالما أن هذا الإمبراطور موجود، فمن يجرؤ في تيان شيانغ على التمرد!؟” فجأة رن هدير مدوي. استيقظ الإمبراطور بالفعل مرة أخرى في وقت غير معروف. اشتعلت النيران في عينيه مثل الكهرباء، ولا يزال الدم يلوث زوايا فمه. صعد مرة أخرى على حصانه وجلس وظهره مستقيم. لقد بدا شرسًا وقويًا للغاية، وليس أقل شأناً مما كان عليه في أوج حياته!

 كان من الصعب تحمل ضربة كهذه بغض النظر عمن كانت!

 كانت هذه مساهمة كبيرة!

 سقط التمويه في فوضى كاملة. اختفى سلوك الجيش القوي في لحظة.

“يانغ دان! تريد قتل هذا الإمبراطور؟” نزل يانغ هواي يو من حصانه وبسط ذراعيه وهو يحدق بشدة في ابنه.”لقد قتلت أخاك الأكبر! وقد قتلت أخاك الثالث اليوم! الاثنان منهم من أقرباء دمك! أنتم الثلاثة… جميعكم ولدوا من نفس الأم! إذا كانوا أوغاد، فماذا انت؟ والآن، هل ترغب حتى في قتلي؟ تريد قتل والدك؟ إذا كنت لقيط عجوز، ضرطة عجوز، فماذا أنت؟ أجب على هذا الإمبراطور!”

 على الجانب الآخر، أضاءت عينا الأمير الثاني بفرح وهو يضحك بجنون.”هذا الشئ القديم الذي لا يموت غير قادر أخيرًا على الصمود! الجميع، مهمة! كل من ينجح في تسليم رأس ذلك الضراط القديم إلى هذا الإمبراطور سيُمنح لقبًا نبيلًا لدوق المرتبة الأولى، بالإضافة إلى قطعة أرض كبيرة! يمكن أن يرث أحفادك حق الملكية والأرض في المستقبل، كما ستُمنح العائلة أيضًا ميدالية الإعفاء من الموت!”

 هدر الأمير الثاني بوحشية، ركل الجسد غير المكتمل في الهواء وهو يضحك بفخر.”أيها الوغد الصغير! هل تعتقد أنك تستطيع أن تقاتلني على العرش؟! لعين أحمق! انظر ما إذا كان هذا الأب لن يلعبك حتى الموت…”

 في هذه المرحلة، بدأ الأمير الثاني بالفعل في الإشارة إلى نفسه على أنه”هذا الإمبراطور”…

 هدر الأمير الثاني بوحشية، ركل الجسد غير المكتمل في الهواء وهو يضحك بفخر.”أيها الوغد الصغير! هل تعتقد أنك تستطيع أن تقاتلني على العرش؟! لعين أحمق! انظر ما إذا كان هذا الأب لن يلعبك حتى الموت…”

 ولكن في اللحظة التي صدر فيها هذا الأمر، بدا الأمر كما لو أن دلوًا من الزيت قد سكب على نار مشتعلة!

 من المؤكد أن ولي العهد سيقود تيان شيانغ إلى ارتفاعات أعلى! حتى توحيد القارة وقهر الممالك الأخرى لن يكون أمرًا مستحيلًا! في لحظة، أصبح الجميع في جانب الإمبراطور متحمسين.

 من من الذين انضموا للجيش لم يرغب في الحصول على المناصب الرسمية والثروة والمجد؟ من منهم لم يرغب في الزواج من زوجات وإنجاب أطفال، وبناء أسرة تستمر لأجيال؟ علاوة على ذلك، كان الأمير الثاني يعد دوقًا من الدرجة الأولى مع أرض! كان هذا وحده كافيًا لإيقاظ الدم الحار لجميع الجنود، ناهيك عن كلمات السماء الصادمة التي تلت ذلك. عنوان وراثي وأرض! وزسام الإعفاء من الموت للعائلة!

 من من الذين انضموا للجيش لم يرغب في الحصول على المناصب الرسمية والثروة والمجد؟ من منهم لم يرغب في الزواج من زوجات وإنجاب أطفال، وبناء أسرة تستمر لأجيال؟ علاوة على ذلك، كان الأمير الثاني يعد دوقًا من الدرجة الأولى مع أرض! كان هذا وحده كافيًا لإيقاظ الدم الحار لجميع الجنود، ناهيك عن كلمات السماء الصادمة التي تلت ذلك. عنوان وراثي وأرض! وزسام الإعفاء من الموت للعائلة!

 أصيب الجميع بالجنون تمامًا!

 سقط التمويه في فوضى كاملة. اختفى سلوك الجيش القوي في لحظة.

 حتى الجنود من جانب الإمبراطور كشفوا عن مظاهر الجشع وهم يفكرون فيما إذا كان ينبغي عليهم اغتنام الفرصة لقطع هذا الرأس الثمين للغاية وتسليمه إلى الأمير الثاني.

 كان… في النهاية لا يزال أبا!

 بعد كل شيء، فرصة كهذه لن تظهر إلا مرة واحدة في العمر! إذا لم يستغلوها فإن شخصًا آخر سيفعل ذلك! على عكس السماح للآخرين بالاستفادة، يمكنهم أيضًا الاستفادة بأنفسهم…

“عليك العنة!” الأمير الثاني تعافى أخيرًا من صدمته. بالتفكير في كيفية خوفه من هذا اللقيط الصغير منذ لحظة، اشتعلت حرارة وجهه وانتشر الغضب في قلبه. بغضب صاح، و انتزع سيفه، وقفز عن جواده، وقاد سيفه نحو عنق ولي العهد دون أي تردد.”ألست أنت ولي العهد المعين حديثًا؟ ألست مبهر جدا؟ ألم تتصرف بلباقة شديدة الآن؟ تعال إذن، ما هو الخطأ، لماذا لا تكون شرسًا الآن؟”

 في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة، انتشرت كالنار في الهشيم في ساحة المعركة، دون كبح تمامًا! استدار عدد لا بأس به من الناس ونظرات وحشية في أعينهم. ثم، مثل مجموعة من الكلاب المجنونة، توجهوا نحو ملكهم…

 سواء كان العدو أو قواته، توقف كلا الجانبين عن القتال في تلك اللحظة حيث نظروا بغباء إلى هذا المشهد. كان كل شخص يرتدي نفس التعبير. الكفر! كان غير منطقي تماما!

“هذا الإمبراطور لم يمت بعد! من يجرؤ على التصرف بتهور؟ طالما أن هذا الإمبراطور موجود، فمن يجرؤ في تيان شيانغ على التمرد!؟” فجأة رن هدير مدوي. استيقظ الإمبراطور بالفعل مرة أخرى في وقت غير معروف. اشتعلت النيران في عينيه مثل الكهرباء، ولا يزال الدم يلوث زوايا فمه. صعد مرة أخرى على حصانه وجلس وظهره مستقيم. لقد بدا شرسًا وقويًا للغاية، وليس أقل شأناً مما كان عليه في أوج حياته!

 مع كل سؤال يطرحه، يخطو خطوة إلى الأمام. في حالة ذعره، دعم الأمير الثاني خطوة أيضًا. بحلول الوقت الذي انتهى فيه، كان الإمبراطور قد اقترب منه بخمس خطوات! فُتح فم الأمير الثاني وأغلق بصمت، وارتعش جسده كله بخفة. دارت عيناه بلا هدف وامتلأ وجهه بالقلق. إن الوحشية التي أظهرها منذ لحظة فقط قد اختفت تمامًا!

 تحت نظرته الحادة، لم يجرؤ الجنود المحيطون على مقابلة عينيه. أخذ كل منهم بضع خطوات إلى الوراء، حيث انخفضت الأسلحة في أيديهم قليلاً.

 حتى أن البعض قد استعدوا لأنفسهم، وأخذوا نفسا عميقا حتى يتمكنوا من الإحتفال في اللحظة التي يضرب فيها السيف!

 حتى وجه الأمير الثاني كان شاحبًا حيث سقط السيف من يده على الأرض بصوت عالٍ. ارتجفت ذراعيه بخفة، وتجنب في الواقع عيون والده عندما اجتاحت وجهه. أصبحت ساقاه طريتين، وأخذ ثلاث خطوات كاملة إلى الوراء.

 شعر بضبابية بصره، وعندما أشرقت الشمس في عينيه، تمايل رأسه وانفجرت كمية كبيرة من الدم من فمه… شحب وجهه على الفور إلى لون أصفر باهت، وسقط مباشرة عن حصانه!

“يانغ دان! تريد قتل هذا الإمبراطور؟” نزل يانغ هواي يو من حصانه وبسط ذراعيه وهو يحدق بشدة في ابنه.”لقد قتلت أخاك الأكبر! وقد قتلت أخاك الثالث اليوم! الاثنان منهم من أقرباء دمك! أنتم الثلاثة… جميعكم ولدوا من نفس الأم! إذا كانوا أوغاد، فماذا انت؟ والآن، هل ترغب حتى في قتلي؟ تريد قتل والدك؟ إذا كنت لقيط عجوز، ضرطة عجوز، فماذا أنت؟ أجب على هذا الإمبراطور!”

 السماوات تفضل تيان شيانغ لدينا؛ هذا هو السبب في أنهم باركونا بحاكم شجاع!

 مع كل سؤال يطرحه، يخطو خطوة إلى الأمام. في حالة ذعره، دعم الأمير الثاني خطوة أيضًا. بحلول الوقت الذي انتهى فيه، كان الإمبراطور قد اقترب منه بخمس خطوات! فُتح فم الأمير الثاني وأغلق بصمت، وارتعش جسده كله بخفة. دارت عيناه بلا هدف وامتلأ وجهه بالقلق. إن الوحشية التي أظهرها منذ لحظة فقط قد اختفت تمامًا!

 لم يكن لدى الأمير الثاني سوى الوقت الكافي لتشكيل عبارة”أنا ميت!” في قلبه. كان يعلم أنه لن ينجو من الموت هذه المرة! عاجز، أغمض عينيه بإحكام! لكن على الرغم من الانتظار لفترة طويلة، لم ييقط النصل. بدلاً من ذلك، سمع صرخات ولي العهد!

 هذا… الشخص… كان والده الملك آه… على الرغم من أنه يمكن أن يقتل إخوانه بطريقة قاسية، ضد والده… إلا أنه في النهاية لم يستطع فعل ذلك. لم يجرؤ على…

“يانغ دان! تريد قتل هذا الإمبراطور؟” نزل يانغ هواي يو من حصانه وبسط ذراعيه وهو يحدق بشدة في ابنه.”لقد قتلت أخاك الأكبر! وقد قتلت أخاك الثالث اليوم! الاثنان منهم من أقرباء دمك! أنتم الثلاثة… جميعكم ولدوا من نفس الأم! إذا كانوا أوغاد، فماذا انت؟ والآن، هل ترغب حتى في قتلي؟ تريد قتل والدك؟ إذا كنت لقيط عجوز، ضرطة عجوز، فماذا أنت؟ أجب على هذا الإمبراطور!”

“لماذا ا؟ يانغ هواي يو، هاها، جلالة الإمبراطور، ما الخطب؟ يانغ دان لا يستطيع قتلك؟ لماذا لا يستطيع قتلك؟ هل لديك رأس أكثر منه، أم لديك حياة إضافية؟” بدا صوت واضح في الهواء. كان الصوت رقيقًا، وليس خفيفًا جدًا ولا ثقيلًا جدًا. لقد تسبب في شعور أولئك الذين استمعوا إليها بإحساس منعش، حتى أنه أدى إلى حد ما إلى تبديد رائحة الدماء الكثيفة في ساحة المعركة…

 هدر الأمير الثاني بوحشية، ركل الجسد غير المكتمل في الهواء وهو يضحك بفخر.”أيها الوغد الصغير! هل تعتقد أنك تستطيع أن تقاتلني على العرش؟! لعين أحمق! انظر ما إذا كان هذا الأب لن يلعبك حتى الموت…”

 جون مو تشي! لقد ظهر أخيرًا في هذه اللحظة الحاسمة!

 كانت هذه مساهمة كبيرة!

 لقد أخرج هذا العرض شخصيًا، والآن بعد أن اقترب من النهاية، إذا لم يخرج الآن، فمتى سيظهر نفسه؟

*هناك المزيد*

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط