نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 802

الفصل 802 - متردد!!

الفصل 802 - متردد!!


 تحت قيادة الإمبراطور الجديد، يانغ هواي نونغ، اجتمع جميع مسؤولي البلاط في تيان شيانغ هنا لإرسال عائلة جون.

 الفصل 802 – متردد!!

 خارج مسكن جون!

*SOU*

 الفجر.

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

*هناك المزيد*

 مهما كانت علاقتنا مغتربة، لكن الدم الذي يسيل في عروقي…. هذا لا يزال والدي!

 نظرت إليه الأميرة لينغ منغ بلا حياة، كما لو أنها لم تفهم أي شيء قاله للتو. تنهد جون مو تشي وقرر ببساطة شرح كل شيء من البداية إلى النهاية. من اللحظة التي مات فيها يي غو هان ومورونج شيوى شيوى إلى قبر الزوجين الحنون، ثم كيف حرض الأمير الثاني على الانتقام… مر بكل حدث.

 ابتسم جون مو تشي وفكر: مكان مهجور؟ أليست غابة تيان فا؟ كما هو متوقع، السماء تفكر بي بشوق… هل مازلت تريدني ألا أسيء الفهم؟ لن تتمسك بي؟ هل تمزحين؟!

 أدركت الأميرة لينغ منغ أخيرًا. أغمضت عينيها في بؤس، والدموع تتساقط بلا حسيب.

 خفضت الأميرة لينغ منغ رأسها، وكانت بشرتها ضعيفة وضعيفة. لقد تحول انطباعها عن جون مو تشي من اشمئزاز، إلى فضول، إلى إعجاب. ومن الامتنان لإنقاذ حياتها، تطورت ببطء إلى مشاعر حب غامضة… إذا كانت قد سمعت عن هذا الخبر قبل ذلك، فمن المحتمل أنها ستشعر بسعادة غامرة، لكنها في الوقت الحالي، لم تشعر بأدنى قدر من السعادة…

 أرسل والدي قتلة لقتل والدتي. وهو نفسه قتل العم يي. هذا يجعله عدوي، لكن مهما كان الأمر، فهو لا يزال والدي…

 فيما يتعلق بما يلي بعد ذلك، كان يترك الطبيعة تأخذ مجراها. من كان يعلم ماذا سيحدث.

 بعد ذلك، صمم جون مو تشي مؤامرة لجعل والدي وثلاثة أشقاء يقتلون بعضهم البعض، مع موتهم جميعًا في هذه الكارثة. من هذا المنظور، بغض النظر عن نقطة انطلاق جون مو تشي، فقد ساعدني بشكل أساسي في الانتقام مني. لكن… في نفس الوقت قتل والدي.

 الفجر.

 مهما كانت علاقتنا مغتربة، لكن الدم الذي يسيل في عروقي…. هذا لا يزال والدي!

 فيما يتعلق بما يلي بعد ذلك، كان يترك الطبيعة تأخذ مجراها. من كان يعلم ماذا سيحدث.

 كانت الأميرة لينغ منغ في حيرة شديدة وبدأت في الذعر. ماذا يجب ان افعل الان؟

 تحت قيادة الإمبراطور الجديد، يانغ هواي نونغ، اجتمع جميع مسؤولي البلاط في تيان شيانغ هنا لإرسال عائلة جون.

 رفعت رأسها بخوف ونظرت إلى جون مو تشي. “السيد الشاب الثالث جون… جون مو تشي، أنا… أنا… ماذا أفعل؟ هل يستطيع احد ان يخبرني؟ ماذا يجب أن أفعل؟ هل يمكنك إخباري؟”

 بالنظر إلى الأميرة لينغ مينغ، لم يستطع جون مو تشي إلا الشعور بالشفقة.

 بالنظر إلى الأميرة لينغ مينغ، لم يستطع جون مو تشي إلا الشعور بالشفقة.

 تنفس جون مو تشي الصعداء وأجاب، “لا مشكلة. سأذهب لإجراء الترتيبات لك الآن. ستكون سريعة “.

 هذا الشخص أمامه كانت آخر أميرة متبقية من العائلة الإمبراطورية العظيمة، امرأة فخورة ذات نسل متميز، جمال مطلق في ريعان حياتها! امرأة كهذه يجب أن تستمتع بتدليل حياتها، وكل شيء يسير بسلاسة في حياتها. لكنها كانت سيئة الحظ!

 بعد ذلك، صمم جون مو تشي مؤامرة لجعل والدي وثلاثة أشقاء يقتلون بعضهم البعض، مع موتهم جميعًا في هذه الكارثة. من هذا المنظور، بغض النظر عن نقطة انطلاق جون مو تشي، فقد ساعدني بشكل أساسي في الانتقام مني. لكن… في نفس الوقت قتل والدي.

 طوال سنوات نموها، بصرف النظر عن والدتها والغريب، يي غو هان، لم يمنحها أي شخص آخر المودة أو الدفء في الأسرة. عندما كبرت أخيرًا بعد صعوبة كبيرة، ماتت والدتها بشكل مأساوي في يد والدها، أمام عينيها. الشخص الأكثر شغفًا بها، يي غو هان، قرر أيضًا أن يموت مع حبه.

 أدركت الأميرة لينغ منغ أخيرًا. أغمضت عينيها في بؤس، والدموع تتساقط بلا حسيب.

 لكن ذلك الأب الذي كان عدوها قتل في معركة السلطة!

*هناك المزيد*

 أميرة أمة تحولت إلى يتيمة. الآن، كان العالم شاسعًا وضبابيًا بالنسبة لها، ولم يتبق لها قريب دم واحد. لم تكن تنتمي إلى هذا البلد، إلى أي عائلة أو أي قريب! بصرف النظر عن جون مو تشي، لم يعد لديها أي شخص آخر يمكنها الاعتماد عليه! وجون مو تشي، إلى حد ما، كانت لا يزال خصمها الذي قتل والدها!

 قبل وفاة والدتها، كان لا يزال لديها كل شيء. في اللحظة التي سبقت وفاة والدتها، كانت قد فقدت الوعي بالفعل، وبحلول الوقت الذي استيقظت فيه، ذهب كل شيء. كل شيء تغير تماما…

 ذهبت كل شؤون العالم الغريبة إلى هذا الحد!

 شرح جون مو تشي ببطء الموقف الذي ستواجهه عائلة جون. “يمكنني فقط أن أمنحك نصف ليلة للتفكير. أنا آسف.”

 كل هذه المصائب التي لا حصر لها تصيب شخص واحد…

 لكن كل هذا لم يكن أكثر من تحولات العالم…

 خفضت الأميرة لينغ منغ رأسها، وكانت بشرتها ضعيفة وضعيفة. لقد تحول انطباعها عن جون مو تشي من اشمئزاز، إلى فضول، إلى إعجاب. ومن الامتنان لإنقاذ حياتها، تطورت ببطء إلى مشاعر حب غامضة… إذا كانت قد سمعت عن هذا الخبر قبل ذلك، فمن المحتمل أنها ستشعر بسعادة غامرة، لكنها في الوقت الحالي، لم تشعر بأدنى قدر من السعادة…

 “والدتك عهدتك إليّ قبل وفاتها…” قررت جون مو تشي أن يقولها بعد التفكير لفترة من الوقت. “… وقبل وفاة يي غو هان، طلب مني أيضًا أن أعتني بك جيدًا…”

 هبت الريح بصوت أعلى، وأوراق شجر الصنوبر والسرو في قبر الزوج الحنون اهتزت في الظلام…

 واجه جون مو تشي صعوبة كبيرة في قول هذا. شعر بالحرج الشديد. لقد قتلت والدها وإخوتها، وأنا الآن أحاول الاعتناء بها… ما هذا الهراء؟ لماذا أشعر بأنني شرير أعظم من طاغية شرير؟

 سمعت الأميرة لينغ منغ ذلك بوضوح. صوت حفيف الأوراق هذا كان الأم والعم يي ينظران برفق إلى ظهرها، ويذكرانها بلطف: منغ، أتمنى لك رحلة آمنة… اعتني بنفسك جيدًا، ولا تدعنا نقلق…

 ولكن كان على جون مو تشي أن يعترف بأنه أيضًا لا يرغب في مواجهة الأميرة لينغ منغ. هذا النوع من الشعور… لم يكن فقط غير مريح للأميرة لينغ منغ، بل كان غير مريح بالنسبة له! مهما كان الإمبراطور شريرًا، لا يمكن محو روابط الدم بين الأميرة لينغ منغ!

 في الحياة القادمة، سأظل أريد أن أكون ابنتك؛ بغض النظر عن مدى الفقر أو الدنيئة، ومدى بساطة حياتنا، ولكن… أن أكون قادرة على أن يكون لدي آباء مثلكم في حياتي، هذا هو حلمي الأكبر…

 لكن هذا ما عهدت به إليه مورونج شيوى شيوى و يي غو هان قبل وفاتهم. كانت حماية لينغ منغ! وبالمثل، لم يستطع جون مو تشي محو عاطفتهم! لذلك كان سيقولها فقط، ويدع الأميرة لينغ منغ تتخذ القرار بنفسها!

 خفضت الأميرة لينغ منغ رأسها، وكانت بشرتها ضعيفة وضعيفة. لقد تحول انطباعها عن جون مو تشي من اشمئزاز، إلى فضول، إلى إعجاب. ومن الامتنان لإنقاذ حياتها، تطورت ببطء إلى مشاعر حب غامضة… إذا كانت قد سمعت عن هذا الخبر قبل ذلك، فمن المحتمل أنها ستشعر بسعادة غامرة، لكنها في الوقت الحالي، لم تشعر بأدنى قدر من السعادة…

 إذا اختار لينغ منغ المغادرة، فسيساعد جون مو تشي بشكل طبيعي في اتخاذ جميع الترتيبات اللازمة. ولكن إذا قررت البقاء، فلن يعارضها جون مو تشي. كان يعتبرها آخر شيء فعله من أجل مورونج شيوى شيوى و يي غو هان…

 لكن ذلك الأب الذي كان عدوها قتل في معركة السلطة!

 فيما يتعلق بما يلي بعد ذلك، كان يترك الطبيعة تأخذ مجراها. من كان يعلم ماذا سيحدث.

 خفضت الأميرة لينغ منغ رأسها، وكانت بشرتها ضعيفة وضعيفة. لقد تحول انطباعها عن جون مو تشي من اشمئزاز، إلى فضول، إلى إعجاب. ومن الامتنان لإنقاذ حياتها، تطورت ببطء إلى مشاعر حب غامضة… إذا كانت قد سمعت عن هذا الخبر قبل ذلك، فمن المحتمل أنها ستشعر بسعادة غامرة، لكنها في الوقت الحالي، لم تشعر بأدنى قدر من السعادة…

 شرح جون مو تشي ببطء الموقف الذي ستواجهه عائلة جون. “يمكنني فقط أن أمنحك نصف ليلة للتفكير. أنا آسف.”

 لقد امتلأ قلبها بالفعل بشيء آخر!

 ظهر احمرار على وجه الأميرة لينغ مينغ الجميل، لكنها تحدثت بتصميم كبير. “جون مو تشي، أنا حقًا لا أرغب في البقاء عالقًا في هذا العالم مع الجرائم البشعة المقرفة. أتمنى من صميم القلب الانتقال إلى مكان أكثر عزلة حيث لا يعرفني أحد وأقضي بقية حياتي هناك بهدوء… من الآن فصاعدًا، كل الأمور الدنيوية لا علاقة لها بي! أعتقد… يمكنك مساعدتي في هذا، أليس كذلك؟ من فضلك لا تسيء الفهم. أنا لا أقصد التشبث بك؛ أريد فقط أن أذهب إلى مكان ما وأقضي حياتي بسلام… “

 لقد انتقلت من امتلاك كل شيء إلى خسارة كل شيء في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن، ويبدو أنها كانت في غضون ثوانٍ قليلة!

 لكن هذا ما عهدت به إليه مورونج شيوى شيوى و يي غو هان قبل وفاتهم. كانت حماية لينغ منغ! وبالمثل، لم يستطع جون مو تشي محو عاطفتهم! لذلك كان سيقولها فقط، ويدع الأميرة لينغ منغ تتخذ القرار بنفسها!

 قبل وفاة والدتها، كان لا يزال لديها كل شيء. في اللحظة التي سبقت وفاة والدتها، كانت قد فقدت الوعي بالفعل، وبحلول الوقت الذي استيقظت فيه، ذهب كل شيء. كل شيء تغير تماما…

 كانت زوايا عيون السيدة العجوز ملطخة بالدموع…

 كان مثل الاستيقاظ من النوم وإدراك أن العالم كله قد تغير!

 تحت قيادة الإمبراطور الجديد، يانغ هواي نونغ، اجتمع جميع مسؤولي البلاط في تيان شيانغ هنا لإرسال عائلة جون.

 كان شعور مثل هذا مشابهًا للتناسخ الأسطوري. الهجرة من الأرض إلى قارة شوان بعد الاستيقاظ… ولكن الأميرة لينغ مينغ كانت تعاني من أحزان أكثر بكثير من الأشخاص الذين ينتقلون…

 الفجر.

 كان من الصعب تحمله!

 كانت ابنة والدتها الوحيدة. كان صراخ “الأب” يساعد أمها وعمها يي على تحقيق حلمهما الأعظم!

 “استمعي إلي، لينغ مينغ. عليك أن تجمعي نفسك. ربما لا ينبغي أن أقول هذا الآن، لكننا مضغوطين الأن. آمل أن تتمكني من اتخاذ قرار في أقرب وقت ممكن. نظرًا لبعض الأسباب… في الفجر غدًا، ستنسحب عائلة جون بأكملها من تيان شيانغ وتنتقل إلى غابة تيان فا والابتعاد عن عالم البشر العادي! “

 أدركت الأميرة لينغ منغ أخيرًا. أغمضت عينيها في بؤس، والدموع تتساقط بلا حسيب.

 تابع جون مو تشي. إذا لم يكن لديك أي ترتيبات أخرى، فربما يمكنك اختيار المغادرة معنا. إذا كنتي ترغبين في البقاء، فيمكنني إبلاغ الأمير الثاني بالعناية الجيدة بك. الأمير المعادل هو شخص نزيه ومراعي. بالتأكيد سوف يعاملك بشكل جيد “.

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

 شرح جون مو تشي ببطء الموقف الذي ستواجهه عائلة جون. “يمكنني فقط أن أمنحك نصف ليلة للتفكير. أنا آسف.”

 كان شعور مثل هذا مشابهًا للتناسخ الأسطوري. الهجرة من الأرض إلى قارة شوان بعد الاستيقاظ… ولكن الأميرة لينغ مينغ كانت تعاني من أحزان أكثر بكثير من الأشخاص الذين ينتقلون…

 ظهر احمرار على وجه الأميرة لينغ مينغ الجميل، لكنها تحدثت بتصميم كبير. “جون مو تشي، أنا حقًا لا أرغب في البقاء عالقًا في هذا العالم مع الجرائم البشعة المقرفة. أتمنى من صميم القلب الانتقال إلى مكان أكثر عزلة حيث لا يعرفني أحد وأقضي بقية حياتي هناك بهدوء… من الآن فصاعدًا، كل الأمور الدنيوية لا علاقة لها بي! أعتقد… يمكنك مساعدتي في هذا، أليس كذلك؟ من فضلك لا تسيء الفهم. أنا لا أقصد التشبث بك؛ أريد فقط أن أذهب إلى مكان ما وأقضي حياتي بسلام… “

 كل هذه المصائب التي لا حصر لها تصيب شخص واحد…

 ابتسم جون مو تشي وفكر: مكان مهجور؟ أليست غابة تيان فا؟ كما هو متوقع، السماء تفكر بي بشوق… هل مازلت تريدني ألا أسيء الفهم؟ لن تتمسك بي؟ هل تمزحين؟!

 ظهر احمرار على وجه الأميرة لينغ مينغ الجميل، لكنها تحدثت بتصميم كبير. “جون مو تشي، أنا حقًا لا أرغب في البقاء عالقًا في هذا العالم مع الجرائم البشعة المقرفة. أتمنى من صميم القلب الانتقال إلى مكان أكثر عزلة حيث لا يعرفني أحد وأقضي بقية حياتي هناك بهدوء… من الآن فصاعدًا، كل الأمور الدنيوية لا علاقة لها بي! أعتقد… يمكنك مساعدتي في هذا، أليس كذلك؟ من فضلك لا تسيء الفهم. أنا لا أقصد التشبث بك؛ أريد فقط أن أذهب إلى مكان ما وأقضي حياتي بسلام… “

 لكن على وجهه، كان يرتدي تعبيرًا كما لو أن كل شيء قد تماسك معًا. صفق يديه معا. ”حتى من قبيل الصدفة! إنها حقًا إرادة السماوات! أليس غابة تيان فا مثالية لطلبك… أم، من فضلك لا تسيء الفهم، لا أعني أنني… أم… هذا مجرد صدفة… أليس كذلك؟ “

 فيما يتعلق بما يلي بعد ذلك، كان يترك الطبيعة تأخذ مجراها. من كان يعلم ماذا سيحدث.

 “نعم، نحن فقط نأخذ ما نحتاجه…” قالت الأميرة لينغ منغ بحزن. “بما أننا بحاجة إلى الانطلاق صباح الغد، فأنا أرغب في تقديم البخور لأمي وعمي يي. أخشى أنه قد لا يكون لدي الكثير من الفرص للقيام بذلك بعد هذا… “

 كان هذا حلم والدتها! لكنه كان أيضًا حلم العم يي! اليوم، كان الاثنان مستلقين تحت هذا القبر البارد! لذلك بكت الأميرة لينغ منغ من أعماق قلبها. “الآب! أم!”

 تنفس جون مو تشي الصعداء وأجاب، “لا مشكلة. سأذهب لإجراء الترتيبات لك الآن. ستكون سريعة “.

 ركعت الأميرة لينغ منغ أمام القبر بإخلاص. على الرغم من أن الألم في غطاء ركبتها كان يمزقها من الداخل، وعلى الرغم من أن هذا الركوع المطول لن يؤدي إلا إلى إرهاق عظامها وربما يتسبب في هذه الإصابة القديمة التي كانت في طريقها إلى الشفاء لتنشطها مرة أخرى وتؤدي إلى ضرر دائم، لا يزالون يرفضون بعناد إقناع الجميع اللطيف، ويركعون بعناد هناك…

 في وقت متأخر من الليل.

 إذا اختار لينغ منغ المغادرة، فسيساعد جون مو تشي بشكل طبيعي في اتخاذ جميع الترتيبات اللازمة. ولكن إذا قررت البقاء، فلن يعارضها جون مو تشي. كان يعتبرها آخر شيء فعله من أجل مورونج شيوى شيوى و يي غو هان…

 قبر الزوجين الحنون!

 تم الانتهاء من استعدادات عائلة جون. فتحت أبوابهم ببطء. خرج جون زان تيان، وجون وو يي، وجون مو تشي، والباقي ببطء. قفزت دوجو شياو يي، وركضت في أحضان جدتها، باكية …

 ركعت الأميرة لينغ منغ أمام القبر بإخلاص. على الرغم من أن الألم في غطاء ركبتها كان يمزقها من الداخل، وعلى الرغم من أن هذا الركوع المطول لن يؤدي إلا إلى إرهاق عظامها وربما يتسبب في هذه الإصابة القديمة التي كانت في طريقها إلى الشفاء لتنشطها مرة أخرى وتؤدي إلى ضرر دائم، لا يزالون يرفضون بعناد إقناع الجميع اللطيف، ويركعون بعناد هناك…

 لكن ذلك الأب الذي كان عدوها قتل في معركة السلطة!

 ظل دخان حرق البخور في الهواء، وأضاءت سماء الليل عدد لا يحصى من النقود الورقية.

 تحت قيادة الإمبراطور الجديد، يانغ هواي نونغ، اجتمع جميع مسؤولي البلاط في تيان شيانغ هنا لإرسال عائلة جون.

 “أفضل السقوط والذبول، وأنا أتجول في العالم السفلي بمفرده على أن أشعر بأي ندم على حبي العميق في هذه الحياة! إذا كان هناك تقارب غير مكتمل في الحياة التالية، فسأخذل السماوات عاجلاً بدلاً من أن أنزل أعز ما لدي! “نظرت الأميرة لينغ مينغ إلى شاهد القبر العملاق هذا بعيون كئيبة وهي تتمتم،” أمي، عمي… سأرحل… سيغادر طفلك الصغيرة منغ إير؛ إنها تغادر هذا المكان، إلى مكان بعيد… أتمنى حقًا أن يلتقي اثنان منكم في العالم الآخر، وأن يصبحا زوجًا وزوجة حقًا، وأن يكونا دائمًا على عقل واحد… عمي، أتمنى… أنني كنت ابنتك! إذا كانت هناك حياة قادمة، فأنا أريد أن أكون ابنتك الصغيرة الحقيقية، مع والدتي… سأكون جيدة… أبي… أم… “

 فيما يتعلق بما يلي بعد ذلك، كان يترك الطبيعة تأخذ مجراها. من كان يعلم ماذا سيحدث.

 فجأة، أدركت الأميرة لينغ منغ المعنى الحقيقي وراء اسمها. الصغيرة منغ، منغ… لم تكن هذه أعظم أمنيات والدتها! لتقضي حياتها مع الشخص الذي تحبه، مع يي غو هان. لم يكن لديها آمال أخرى في الحياة، فقط في الأحلام…

 “إذا كانت هناك فرصة، سوف تعود الصغيرة منغ لزيارتكم. الأب، الأم، منغ اير تغادر الآن… “نظرت الأميرة لينغ منغ إلى شاهد القبر أمامها بشوق. بالعودة مرة كل ثلاث خطوات، تنهمر الدموع على وجهها الجميل…

 لذلك أطلقت عليها والدتها اسم لينغ منغ ، اللقب، منغ…

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

 كان هذا حلم والدتها! لكنه كان أيضًا حلم العم يي! اليوم، كان الاثنان مستلقين تحت هذا القبر البارد! لذلك بكت الأميرة لينغ منغ من أعماق قلبها. “الآب! أم!”

 “أفضل السقوط والذبول، وأنا أتجول في العالم السفلي بمفرده على أن أشعر بأي ندم على حبي العميق في هذه الحياة! إذا كان هناك تقارب غير مكتمل في الحياة التالية، فسأخذل السماوات عاجلاً بدلاً من أن أنزل أعز ما لدي! “نظرت الأميرة لينغ مينغ إلى شاهد القبر العملاق هذا بعيون كئيبة وهي تتمتم،” أمي، عمي… سأرحل… سيغادر طفلك الصغيرة منغ إير؛ إنها تغادر هذا المكان، إلى مكان بعيد… أتمنى حقًا أن يلتقي اثنان منكم في العالم الآخر، وأن يصبحا زوجًا وزوجة حقًا، وأن يكونا دائمًا على عقل واحد… عمي، أتمنى… أنني كنت ابنتك! إذا كانت هناك حياة قادمة، فأنا أريد أن أكون ابنتك الصغيرة الحقيقية، مع والدتي… سأكون جيدة… أبي… أم… “

 كانت ابنة والدتها الوحيدة. كان صراخ “الأب” يساعد أمها وعمها يي على تحقيق حلمهما الأعظم!

 رفعت رأسها بخوف ونظرت إلى جون مو تشي. “السيد الشاب الثالث جون… جون مو تشي، أنا… أنا… ماذا أفعل؟ هل يستطيع احد ان يخبرني؟ ماذا يجب أن أفعل؟ هل يمكنك إخباري؟”

 في الحياة القادمة، سأظل أريد أن أكون ابنتك؛ بغض النظر عن مدى الفقر أو الدنيئة، ومدى بساطة حياتنا، ولكن… أن أكون قادرة على أن يكون لدي آباء مثلكم في حياتي، هذا هو حلمي الأكبر…

 “والدتك عهدتك إليّ قبل وفاتها…” قررت جون مو تشي أن يقولها بعد التفكير لفترة من الوقت. “… وقبل وفاة يي غو هان، طلب مني أيضًا أن أعتني بك جيدًا…”

 هبت رياح الليل، رفعت بعض رماد الورق الذي لم ينته بعد من الاحتراق. رقصت ورفرفت في الهواء، كما لو أن مورونج شيوى شيوى و يي غو هان كانا يهزان رأسهما، ويشعران بالرضا ويودعان ابنتهما على مضض… متمنين لابنتهما السلام والسعادة…

*هناك المزيد*

 “إذا كانت هناك فرصة، سوف تعود الصغيرة منغ لزيارتكم. الأب، الأم، منغ اير تغادر الآن… “نظرت الأميرة لينغ منغ إلى شاهد القبر أمامها بشوق. بالعودة مرة كل ثلاث خطوات، تنهمر الدموع على وجهها الجميل…

 نظرت إليه الأميرة لينغ منغ بلا حياة، كما لو أنها لم تفهم أي شيء قاله للتو. تنهد جون مو تشي وقرر ببساطة شرح كل شيء من البداية إلى النهاية. من اللحظة التي مات فيها يي غو هان ومورونج شيوى شيوى إلى قبر الزوجين الحنون، ثم كيف حرض الأمير الثاني على الانتقام… مر بكل حدث.

 هبت الريح بصوت أعلى، وأوراق شجر الصنوبر والسرو في قبر الزوج الحنون اهتزت في الظلام…

 فيما يتعلق بما يلي بعد ذلك، كان يترك الطبيعة تأخذ مجراها. من كان يعلم ماذا سيحدث.

 سمعت الأميرة لينغ منغ ذلك بوضوح. صوت حفيف الأوراق هذا كان الأم والعم يي ينظران برفق إلى ظهرها، ويذكرانها بلطف: منغ، أتمنى لك رحلة آمنة… اعتني بنفسك جيدًا، ولا تدعنا نقلق…

 بالنظر إلى الأميرة لينغ مينغ، لم يستطع جون مو تشي إلا الشعور بالشفقة.

 استدارت الأميرة لينغ منغ فجأة، وباستخدام كل الطاقة والقوة في جسدها، قالت، “أبي! أم!” ثم فجأة ركعت على الأرض، وهي تبكي بشكل هيستيري…

 إذا اختار لينغ منغ المغادرة، فسيساعد جون مو تشي بشكل طبيعي في اتخاذ جميع الترتيبات اللازمة. ولكن إذا قررت البقاء، فلن يعارضها جون مو تشي. كان يعتبرها آخر شيء فعله من أجل مورونج شيوى شيوى و يي غو هان…

 “إذا كانت هناك فرصة، سوف تعود الصغيرة منغ لزيارتكم. الأب، الأم، منغ اير تغادر الآن… “نظرت الأميرة لينغ منغ إلى شاهد القبر أمامها بشوق. بالعودة مرة كل ثلاث خطوات، تنهمر الدموع على وجهها الجميل…

 الفجر.

 تحت قيادة الإمبراطور الجديد، يانغ هواي نونغ، اجتمع جميع مسؤولي البلاط في تيان شيانغ هنا لإرسال عائلة جون.

 خارج مسكن جون!

 هبت الريح بصوت أعلى، وأوراق شجر الصنوبر والسرو في قبر الزوج الحنون اهتزت في الظلام…

 تحت قيادة الإمبراطور الجديد، يانغ هواي نونغ، اجتمع جميع مسؤولي البلاط في تيان شيانغ هنا لإرسال عائلة جون.

 في وقت متأخر من الليل.

 اجتمع هنا أيضًا جميع أفراد عائلة دوجو. وقف العجوز دوجو زونغ هنغ منتصباً، داعماً سيدته العجوز. أحضر دوجو وو دي أبنائه السبعة. كان الحزن الشديد عن الانفصال واضحًا على وجوه الجميع.

 لكن كل هذا لم يكن أكثر من تحولات العالم…

 كانت زوايا عيون السيدة العجوز ملطخة بالدموع…

 قبر الزوجين الحنون!

 على الجانب الآخر، وقفت لي يو ران بجانب تانغ يوان، متناقضين بشكل جيد. وقف هاي تشين فنغ وسونغ شانغ خلف تانغ يوان، وهما ينظران إلى باب سكن جون بتردد على وجوههما…

 رفعت رأسها بخوف ونظرت إلى جون مو تشي. “السيد الشاب الثالث جون… جون مو تشي، أنا… أنا… ماذا أفعل؟ هل يستطيع احد ان يخبرني؟ ماذا يجب أن أفعل؟ هل يمكنك إخباري؟”

 تم الانتهاء من استعدادات عائلة جون. فتحت أبوابهم ببطء. خرج جون زان تيان، وجون وو يي، وجون مو تشي، والباقي ببطء. قفزت دوجو شياو يي، وركضت في أحضان جدتها، باكية …

 تم الانتهاء من استعدادات عائلة جون. فتحت أبوابهم ببطء. خرج جون زان تيان، وجون وو يي، وجون مو تشي، والباقي ببطء. قفزت دوجو شياو يي، وركضت في أحضان جدتها، باكية …

 لقد امتلأ قلبها بالفعل بشيء آخر!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط