نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 818

الفصل 818 - شراكة السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع 

الفصل 818 - شراكة السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع 


 “السيد القديم الأول للقبة التاسعة” تمتم السيد الشاب الرابع عشر. وكلما تلاها وجدها غير سارة على اللسان! هل يمكن أن يكون هناك مواقع أخرى بهذا النوع من الأسماء الغريبة، باستثناء أصول الملاذ التاسع؟ الملاذ التاسع؟ القبة التاسعة؟ سماء واحدة وجحيم واحد، يتعارضان. هل كانت حقاً صدفة؟ أم تم ذلك عمدا؟

 الفصل 818 – شراكة السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع

 “طلبي بسيط للغاية. بعد الخروج، يجب ألا تجعل غابة تيان فا ساحة المعركة! وقبل أن تهزمني، لا يمكنك التحرك ضد وحوش شوان من تيان فا، ولا يمكنك غزو غابة تيان فا! “

*SOU*

 كان فم جون مو تشي شيئًا يمكن أن يتسبب في قفز رجل ميت من نعشه من الغضب بكلمات قليلة فقط! ناهيك عن الشخص الذي لم يكن على اتصال بأي بشر لمئات السنين؟ كان السيد الشاب الرابع عشر غاضبًا لدرجة أن دماغه كاد يغمره الدم…

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

 لم ينكر أسياد الملاذ التاسع الحقائق!

*هناك المزيد*

 في الواقع، كانت هذه أيضًا مشكلة كبيرة اعترف بها السيد الشاب الرابع عشر منذ فترة طويلة! لقد كان شيئًا يعرفه الجميع منذ فترة طويلة؛ كل ما فعله جون مو تشي هو قوله بوضوح، وكان الجزء الأكثر أهمية هو الكلمات التي كان من المفترض أن تتبعها بعد ذلك. ومع ذلك، توقف جون مو تشي عن الكلام تمامًا وأبقى على التشويق!

 قال جون مو تشيه بدون قيود، كانت كلماته ضخمة مثل تدفق مياه النهر عند فتح بوابات السد. “هذا القلب الغادر للأراضي المقدسة الثلاثة هو أيضًا أحد أسباب زيارتي اليوم! آمل أن تتمكن من فهم هذه النقطة! هناك شيء آخر أحتاج إلى توضيحه… السبب في عدم وجود أي نوايا لتكون عدوي هو أنني لم أكن أريد أن أفيد هؤلاء المنافقين؛ ليس لأنني خائف من أن أكون عدوك أو لأنني لا أملك القدرة على قتالك. عليك أن تفهم هذا! “

 كان بإمكانه تحمل الانتظار، لكن السيد الشاب الرابع عشر لم يستطع بالتأكيد!

 “ماذا تريدني ان أعد؟ هل أنت قادر حقًا على إضعاف الختم؟ ” اهتز جسد السيد الشاب الرابع عشر بخفة، لكنه لم يرفع رأسه.

 على الرغم من أن السيد الشاب الرابع عشر كان شخصًا سريع الغضب إلا أن ذكائه تجاوز ذكاء الناس العاديين. من المؤكد أن الحكمة التي تراكمت لديه لسنوات عديدة لم تكن صغيرة، لذلك فهم بطبيعة الحال ما يتطلبه الأمر لتدمير الختم. في الخارج، كان هناك بالتأكيد العديد من الخبراء في انتظاره. إذا أعطاهم الوقت الكافي لتعزيز الختم، أو حتى وضع ختمًا جديدًا، فسيكون محكومًا عليه بالبقاء في الداخل لبضعة قرون أخرى! كان هذا شيئًا لن يكون قادرًا على تحمله. إذا كان قادرًا على تحملها، فلن يكون قد صدم ذلك الختم بلا كلل!

 لماذا تبدو تصرفات هذا الرفيق متشابهة جدًا مع الأشرار على الأرض! سخر جون مو تشي في قلبه. ومع ذلك، استمر بسرعة. “بالطبع، الخطر الذي تواجهه… ليس من المستحيل التغلب عليه! طالما أنك على استعداد لوعدي بشيء واحد، يمكنني مساعدتك في إضعاف هذا الختم بمقدار الثلث على الأقل، مما يتيح لك الهروب بسلاسة! هل أنت مهتم بمثل هذه الصفقة؟ “

 “أنت على حق! شم السيد الشاب الرابع عشر ببرود بينما ظهرت نظرة غير مستقيمة على وجهه. صر على أسنانه، وبصق، “كلماتك صحيحة تمامًا! ولكن هل يمكن أن يكون هذا السيد الشاب لم يكن يعرف عن مثل هذه الأشياء الواضحة؟ لقد فكر هذا السيد الشاب بالفعل في الأمر منذ عدة مئات من السنين. هل هناك شيء يستحق لنقول كل هذا الآن؟ “

 قد يكون السيد الشاب الرابع عشر يشعر بالاكتئاب الشديد، ولكن بالمثل، متى تم النظر إلى السيد الشاب جون بهذه الطريقة من قبل؟ أنا أتحدث إليك، لكن هل تجرؤ على تجاهلي وكأنني لست هناك؟ إذن ماذا لو كنت السيد الشاب الرابع عشر من الملاذ التاسع؟ أنا من أعرض عليك المساعدة الآن، وليس العكس! من يطلب المساعدة ما زال يريد من يساعده أن يبدأ الحديث؟ انظر ما إذا كان هذا الأب لا يلعب معك حتى الموت!

 كان يرفض الإستسلام!

 “أنت على حق! شم السيد الشاب الرابع عشر ببرود بينما ظهرت نظرة غير مستقيمة على وجهه. صر على أسنانه، وبصق، “كلماتك صحيحة تمامًا! ولكن هل يمكن أن يكون هذا السيد الشاب لم يكن يعرف عن مثل هذه الأشياء الواضحة؟ لقد فكر هذا السيد الشاب بالفعل في الأمر منذ عدة مئات من السنين. هل هناك شيء يستحق لنقول كل هذا الآن؟ “

 لأن إيقاع المناقشة تم انتزاعه بواسطة جون مو تشي مرارًا وتكرارًا، لتوجيه الموضوع. لم يستطع تجاهل الأسئلة حتى لو أراد ذلك!

 قد يكون السيد الشاب الرابع عشر يشعر بالاكتئاب الشديد، ولكن بالمثل، متى تم النظر إلى السيد الشاب جون بهذه الطريقة من قبل؟ أنا أتحدث إليك، لكن هل تجرؤ على تجاهلي وكأنني لست هناك؟ إذن ماذا لو كنت السيد الشاب الرابع عشر من الملاذ التاسع؟ أنا من أعرض عليك المساعدة الآن، وليس العكس! من يطلب المساعدة ما زال يريد من يساعده أن يبدأ الحديث؟ انظر ما إذا كان هذا الأب لا يلعب معك حتى الموت!

 بالنسبة للسيد الشاب الرابع عشر الذي كان فخورًا ومتعجرفًا طوال حياته، كانت هذه إهانة كاملة! و عار اضطر إلى قبوله!

 تسارع تنفس السيد الشاب الرابع عشر وأصبح خشنًا حيث ارتفع صدره وهبط بشدة! لقد كان محاصرًا في هذا المكان لبضعة قرون بالفعل، وحتى لو كانت حكمته المتراكمة أعلى، فقد كاد أن ينسى كيفية التفاعل مع شخص آخر ومحاربته. لكن أول شخص تواصل معه بعد سنوات عديدة كان في الواقع مخطط شرير، مع ذكاء لا يقل عن ذكاءه! علاوة على ذلك، كان لقيطًا وقحًا للغاية!

 بسبب حالة عدم الرغبة الشديدة والاكتئاب، بدأ السيد الشاب الرابع عشر ذو الفم المدني، والذي أشار إلى نفسه على أنه سيد شاب، في إطلاق كلمات بذيئة الآن!

 “ماذا تريدني ان أعد؟ هل أنت قادر حقًا على إضعاف الختم؟ ” اهتز جسد السيد الشاب الرابع عشر بخفة، لكنه لم يرفع رأسه.

 كان هذا الشخص المخفي مثيرا للغضب الشديد! على الرغم من أن ما كان يقوله كان كل الحقيقة، إلا أن كل كلمة كانت لا قيمة لها مثل ضرطة!

 لم ينكر أسياد الملاذ التاسع الحقائق!

 “أنت محق، كلماتي في الواقع ليس لها قيمة كبيرة… ولكن بالنسبة للسيد الشاب الرابع عشر، فإنها لا تزال مفيدة للغاية.” قال جون مو تشي بطمع. إذا لم يستطع إجبار هذا الزميل على أن يكون في وضع غير مؤات في هذا الحديث، فلن تكون المفاوضات اللاحقة قادرة حتى على البدء، ناهيك عن اختتامها بشكل إيجابي!

 كل القوة في جسده كانت مركزة على تلك القبضة الواحدة!

 لذلك بدأ جون مو تشي في إثارة مشاعره مرة أخرى بالحقائق!

 “اللعنو!” لعن السيد الشاب الرابع عشر بغضب شديد. “أي ابن من العاهرة كان لديه مثل هذا الإحساس السيئ بالتسمية!”

 قد يكون السيد الشاب الرابع عشر يشعر بالاكتئاب الشديد، ولكن بالمثل، متى تم النظر إلى السيد الشاب جون بهذه الطريقة من قبل؟ أنا أتحدث إليك، لكن هل تجرؤ على تجاهلي وكأنني لست هناك؟ إذن ماذا لو كنت السيد الشاب الرابع عشر من الملاذ التاسع؟ أنا من أعرض عليك المساعدة الآن، وليس العكس! من يطلب المساعدة ما زال يريد من يساعده أن يبدأ الحديث؟ انظر ما إذا كان هذا الأب لا يلعب معك حتى الموت!

 كان بإمكانه تحمل الانتظار، لكن السيد الشاب الرابع عشر لم يستطع بالتأكيد!

 تسارع تنفس السيد الشاب الرابع عشر وأصبح خشنًا حيث ارتفع صدره وهبط بشدة! لقد كان محاصرًا في هذا المكان لبضعة قرون بالفعل، وحتى لو كانت حكمته المتراكمة أعلى، فقد كاد أن ينسى كيفية التفاعل مع شخص آخر ومحاربته. لكن أول شخص تواصل معه بعد سنوات عديدة كان في الواقع مخطط شرير، مع ذكاء لا يقل عن ذكاءه! علاوة على ذلك، كان لقيطًا وقحًا للغاية!

 تسارع تنفس السيد الشاب الرابع عشر وأصبح خشنًا حيث ارتفع صدره وهبط بشدة! لقد كان محاصرًا في هذا المكان لبضعة قرون بالفعل، وحتى لو كانت حكمته المتراكمة أعلى، فقد كاد أن ينسى كيفية التفاعل مع شخص آخر ومحاربته. لكن أول شخص تواصل معه بعد سنوات عديدة كان في الواقع مخطط شرير، مع ذكاء لا يقل عن ذكاءه! علاوة على ذلك، كان لقيطًا وقحًا للغاية!

 كان فم جون مو تشي شيئًا يمكن أن يتسبب في قفز رجل ميت من نعشه من الغضب بكلمات قليلة فقط! ناهيك عن الشخص الذي لم يكن على اتصال بأي بشر لمئات السنين؟ كان السيد الشاب الرابع عشر غاضبًا لدرجة أن دماغه كاد يغمره الدم…

 توقف جون مو تشي للحظة عندما ظهرت ابتسامة غريبة على وجهه. ظل صوته جادًا وهادئًا. السيد القديم الأول للقبة التاسعة!”

 ”آه!!! أنت تقول أنني لست حتى قابل للمقارنة مع ضرطة؟ أنا لا يمكن مقارنتي بضرطة؟! ” انزعج السيد الشاب الرابع عشر بغضب. غير قادر على السيطرة على غضبه، فاندفع خارج المساحة المنفصلة وضرب بقبضته بشدة في الحائط!

 كل القوة في جسده كانت مركزة على تلك القبضة الواحدة!

 كان يرفض الإستسلام!

 يمكن القول ببساطة إن قوة هذه القبضة قادرة على إسقاط الجبال وتقليب المحيطات، مما يصدم حتى السماء!

 قال جون مو تشيه بدون قيود، كانت كلماته ضخمة مثل تدفق مياه النهر عند فتح بوابات السد. “هذا القلب الغادر للأراضي المقدسة الثلاثة هو أيضًا أحد أسباب زيارتي اليوم! آمل أن تتمكن من فهم هذه النقطة! هناك شيء آخر أحتاج إلى توضيحه… السبب في عدم وجود أي نوايا لتكون عدوي هو أنني لم أكن أريد أن أفيد هؤلاء المنافقين؛ ليس لأنني خائف من أن أكون عدوك أو لأنني لا أملك القدرة على قتالك. عليك أن تفهم هذا! “

 هونغ!

 خرج جون مو تشي من باغودا هونغ جون وسعل بصعوبة. “إيه… في الواقع، لم أقصد الأمر على هذا النحو… من فضلك صدقني، بالتأكيد لم أكن أقول إنك لا يمكن مقارنتك بضرطة…”

 دوي دوي مدوي، واهتز مسار الملاذ التاسع بعنف. بعد ذلك، تردد صدى الصوت العالي حول الكهف بأكمله، تردد الصدى إلى ما لا نهاية…

 كما هو متوقع، كان الأسياد الشباب من الملاذ التاسع في الواقع أناسًا استثنائيين آه! التفكير في أنه يمكن للمرء أن يصرخ بكلمات مثل هذه بطريقة مثيرة… حقًا متسلط للغاية…

 كادت آذان جون مو تشي ان تصم من الاضطرابات. لحسن الحظ، تمكن من مراوغة في باغودا هونغ جون في الوقت المناسب. خلاف ذلك، حتى عقله قد يكون تحول إلى هريسة بواسطة هذا الزميل…

 بالنسبة للسيد الشاب الرابع عشر الذي كان فخورًا ومتعجرفًا طوال حياته، كانت هذه إهانة كاملة! و عار اضطر إلى قبوله!

 طقطق جون مو تشي لسانه إلى ما لا نهاية وهو ينظر إلى هذا المنظر. حتى لو كنت لا يمكن مقارنتك بالضرطة، فلا داعي للصراخ بشأنها بصوت عالٍ، أليس كذلك؟ انظر إلى مدى حماسك؛ هل هو حقًا شيء تفتخر به؟ ما نوع الشخصية الغريبة التي يمتلكها هذا الرجل…

 أخيرًا رفع السيد الشاب الرابع عشر رأسه وسأل بصوت مزدري. “قبل أن أتمكن من هزيمتك؟ من أنت بحق الجحيم؟ هل كنت تعتقد… أنك مثير للإعجاب للغاية؟ “

 “أنا لست قابلاً للمقارنة مع ضرطة… مشابه لضرطة… ضرطة… ضرطة… ضرطة…” رن صوت السيد الشاب الرابع عشر بصوت عالٍ، مرًا إلى العالم الخارجي! في الخارج، اختفى الضباب الوهمي لقصر الضباب بالفعل دون أن يترك أثرا. وقف حوالي 16 خبيرا يرتدون زيا أبيض وثمانية أو تسعة رجال يرتدون أردية ممزقة حول المدخل، ينظرون إلى بعضهم البعض بصمت.

 لماذا تبدو تصرفات هذا الرفيق متشابهة جدًا مع الأشرار على الأرض! سخر جون مو تشي في قلبه. ومع ذلك، استمر بسرعة. “بالطبع، الخطر الذي تواجهه… ليس من المستحيل التغلب عليه! طالما أنك على استعداد لوعدي بشيء واحد، يمكنني مساعدتك في إضعاف هذا الختم بمقدار الثلث على الأقل، مما يتيح لك الهروب بسلاسة! هل أنت مهتم بمثل هذه الصفقة؟ “

 كلهم كانوا يفكرون في نفس الشيء: هل يمكن أن يكون هذا الرجل قد علق هناك لفترة طويلة، والآن بعد أن كان على وشك الخروج أخيرًا، أصبح مجنونًا من الإثارة؟ انه لا يضاهي ضرطة؟ ما معنى تلك الكلمات؟ إذا كان هذا الزميل المتغلب لا يمكن مقارنته بالضرطة، فهل يتعين علينا التعامل مع هذا الأمر بمثل هذه الجدية؟ إذا كان لا يمكن مقارنتك بالضرطة، فماذا سنصبح؟

 الجنة مقابل الجحيم شيء واحد، لكنني بالفعل الرابع عشر من اسمي… وأنت الأول… أنا السيد الشاب الرابع عشر، وأنت السيد الأول؟! أليس هذا تتلاعب بي بشكل واضح؟

 كما هو متوقع، كان الأسياد الشباب من الملاذ التاسع في الواقع أناسًا استثنائيين آه! التفكير في أنه يمكن للمرء أن يصرخ بكلمات مثل هذه بطريقة مثيرة… حقًا متسلط للغاية…

 كان فم جون مو تشي شيئًا يمكن أن يتسبب في قفز رجل ميت من نعشه من الغضب بكلمات قليلة فقط! ناهيك عن الشخص الذي لم يكن على اتصال بأي بشر لمئات السنين؟ كان السيد الشاب الرابع عشر غاضبًا لدرجة أن دماغه كاد يغمره الدم…

 بعد فترة طويلة، صمت الكهف مرة أخرى. كان السيد الشاب الرابع عشر قد عاد بالفعل إلى مساحته المحطمة وجلس مرة أخرى. فقط، كانت ملامحه تنبض بخفة.

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

 خرج جون مو تشي من باغودا هونغ جون وسعل بصعوبة. “إيه… في الواقع، لم أقصد الأمر على هذا النحو… من فضلك صدقني، بالتأكيد لم أكن أقول إنك لا يمكن مقارنتك بضرطة…”

 كما هو متوقع، كان الأسياد الشباب من الملاذ التاسع في الواقع أناسًا استثنائيين آه! التفكير في أنه يمكن للمرء أن يصرخ بكلمات مثل هذه بطريقة مثيرة… حقًا متسلط للغاية…

 “اخرس!” كان صوت السيد الشاب الرابع عشر منخفضًا، ولكن تم قمعه إلى أقصى حد، كما لو أنه يمكن أن ينفجر في أي لحظة مرة أخرى. “كلمة أخرى من هذا الهراء، ويمكنك الهروب على الفور! هذا الأب ليس في مزاج للتحدث مع وغد مثلك! “

 كان بإمكانه تحمل الانتظار، لكن السيد الشاب الرابع عشر لم يستطع بالتأكيد!

 “كنت فقط أوضح لك بعض الحقائق؛ لماذا أنت منفعل جدا… ”كان جون مو تشي قد انتهى لتوه من قول جملة عندما رفع السيد الشاب الرابع عشر رأسه، بينما أضاء ضوء أسود اللون في عينيه بجنون! وتابع وهو يضحك بمرارة. “حسنًا، حسنًا، فلنتحدث عن الأشياء الجادة…”

 “كنت فقط أوضح لك بعض الحقائق؛ لماذا أنت منفعل جدا… ”كان جون مو تشي قد انتهى لتوه من قول جملة عندما رفع السيد الشاب الرابع عشر رأسه، بينما أضاء ضوء أسود اللون في عينيه بجنون! وتابع وهو يضحك بمرارة. “حسنًا، حسنًا، فلنتحدث عن الأشياء الجادة…”

 “همف!” قام السيد الشاب الرابع عشر بقبض قبضتيه ببطء، ثم أطلقهما، ثم شد قبضتيه مرة أخرى، ثم أطلقهما مرة أخرى… برزت مفاصل أصابعه بشكل مخيف بينما كان يعبس بشكل خطير. من الواضح تمامًا أن غضبه قد وصل بالفعل إلى أقصى درجاته!

 كل القوة في جسده كانت مركزة على تلك القبضة الواحدة!

 لماذا تبدو تصرفات هذا الرفيق متشابهة جدًا مع الأشرار على الأرض! سخر جون مو تشي في قلبه. ومع ذلك، استمر بسرعة. “بالطبع، الخطر الذي تواجهه… ليس من المستحيل التغلب عليه! طالما أنك على استعداد لوعدي بشيء واحد، يمكنني مساعدتك في إضعاف هذا الختم بمقدار الثلث على الأقل، مما يتيح لك الهروب بسلاسة! هل أنت مهتم بمثل هذه الصفقة؟ “

 “طلبي بسيط للغاية. بعد الخروج، يجب ألا تجعل غابة تيان فا ساحة المعركة! وقبل أن تهزمني، لا يمكنك التحرك ضد وحوش شوان من تيان فا، ولا يمكنك غزو غابة تيان فا! “

 “ماذا تريدني ان أعد؟ هل أنت قادر حقًا على إضعاف الختم؟ ” اهتز جسد السيد الشاب الرابع عشر بخفة، لكنه لم يرفع رأسه.

 “السيد القديم الأول للقبة التاسعة” تمتم السيد الشاب الرابع عشر. وكلما تلاها وجدها غير سارة على اللسان! هل يمكن أن يكون هناك مواقع أخرى بهذا النوع من الأسماء الغريبة، باستثناء أصول الملاذ التاسع؟ الملاذ التاسع؟ القبة التاسعة؟ سماء واحدة وجحيم واحد، يتعارضان. هل كانت حقاً صدفة؟ أم تم ذلك عمدا؟

 “طلبي بسيط للغاية. بعد الخروج، يجب ألا تجعل غابة تيان فا ساحة المعركة! وقبل أن تهزمني، لا يمكنك التحرك ضد وحوش شوان من تيان فا، ولا يمكنك غزو غابة تيان فا! “

 “قد لا أكون مثيرًا للإعجاب للغاية، ولكن على الأقل في هذا مسار الملاذ التاسع الذي تعرفه جيدًا، ما زلت غير قادر على فعل أي شيء أريد! في الواقع… حتى باستخدام كل ما تبذلونه من التقنيات، ما زلت لا تستطيع تحديد موقفي! أليس هذا كافيا لاقناعك؟ أيضًا، هل أنت واثق حقًا من أنه يمكنك التعامل مع استضافتي كخصم على قمة قصر الضباب والأراضي المقدسة الثلاثة؟ ” سأل جون مو تشي جاف.

 أصبح تعبير جون مو تشي جادًا حيث استمر بنبرة ثقيلة. “يمكنك القتال ضد الأراضي المقدسة الثلاثة و قصر الضباب بقدر ما تريد، ولكن يجب ألا تكون ساحة المعركة غابة تيان فا! يجب الحفاظ على غابة تيان فا كأرض مقدسة حتى يحين الوقت الذي يجب أن نتصادم فيه! كيف هذا؟ إذا كنت على استعداد للوفاء بالنذر، فسوف أضعف الختم نيابة عنك، مما يسمح لك بالحفاظ على المزيد من قوتك، وزيادة فرصك في الهروب واستعادة حريتك! “

 بالنسبة للسيد الشاب الرابع عشر الذي كان فخورًا ومتعجرفًا طوال حياته، كانت هذه إهانة كاملة! و عار اضطر إلى قبوله!

 أخيرًا رفع السيد الشاب الرابع عشر رأسه وسأل بصوت مزدري. “قبل أن أتمكن من هزيمتك؟ من أنت بحق الجحيم؟ هل كنت تعتقد… أنك مثير للإعجاب للغاية؟ “

 كلهم كانوا يفكرون في نفس الشيء: هل يمكن أن يكون هذا الرجل قد علق هناك لفترة طويلة، والآن بعد أن كان على وشك الخروج أخيرًا، أصبح مجنونًا من الإثارة؟ انه لا يضاهي ضرطة؟ ما معنى تلك الكلمات؟ إذا كان هذا الزميل المتغلب لا يمكن مقارنته بالضرطة، فهل يتعين علينا التعامل مع هذا الأمر بمثل هذه الجدية؟ إذا كان لا يمكن مقارنتك بالضرطة، فماذا سنصبح؟

 تنهد جون مو تشي بلا حول ولا قوة وهز رأسه. كما هو متوقع من مجنون! في هذا الوقت الحرج، كانت أولوية هذا الزميل في الواقع ليست ما إذا كان يمكنه الهروب ومغادرة هذا المكان اللعين أم لا. بدلاً من ذلك، أراد تحديد المنتصر بينهم. فقط أي نوع من الأغبياء كان هذا…

 لأن إيقاع المناقشة تم انتزاعه بواسطة جون مو تشي مرارًا وتكرارًا، لتوجيه الموضوع. لم يستطع تجاهل الأسئلة حتى لو أراد ذلك!

 “قد لا أكون مثيرًا للإعجاب للغاية، ولكن على الأقل في هذا مسار الملاذ التاسع الذي تعرفه جيدًا، ما زلت غير قادر على فعل أي شيء أريد! في الواقع… حتى باستخدام كل ما تبذلونه من التقنيات، ما زلت لا تستطيع تحديد موقفي! أليس هذا كافيا لاقناعك؟ أيضًا، هل أنت واثق حقًا من أنه يمكنك التعامل مع استضافتي كخصم على قمة قصر الضباب والأراضي المقدسة الثلاثة؟ ” سأل جون مو تشي جاف.

 كادت آذان جون مو تشي ان تصم من الاضطرابات. لحسن الحظ، تمكن من مراوغة في باغودا هونغ جون في الوقت المناسب. خلاف ذلك، حتى عقله قد يكون تحول إلى هريسة بواسطة هذا الزميل…

 “اترك اسمك خلفك؛ على الأقل، أحتاج إلى معرفة اسمك! ” صمت السيد الشاب الرابع عشر للحظة وسأل. بشكل غير متوقع، وافق بالفعل على جون مو تشي. على الرغم من كونه متعجرفًا، إلا أنه لا يزال يحترم خصومًا قادرين على تشكيل تهديد لنفسه. التقنيات الغامضة التي عرضها جون مو تشي من قبل كانت شيئًا لا يستطيع السيد الشاب الأول للملاذ التاسع أن يفعله! لذا على الرغم من أن كلمات جون مو تشي كانت مزعجة إلى حد ما، إلا أنها لم تكن بلا أساس. من الواضح أن هذا الشخص الخفي كان أيضًا خبيرًا قويًا!

 لم ينكر أسياد الملاذ التاسع الحقائق!

 “همف!” قام السيد الشاب الرابع عشر بقبض قبضتيه ببطء، ثم أطلقهما، ثم شد قبضتيه مرة أخرى، ثم أطلقهما مرة أخرى… برزت مفاصل أصابعه بشكل مخيف بينما كان يعبس بشكل خطير. من الواضح تمامًا أن غضبه قد وصل بالفعل إلى أقصى درجاته!

 على الرغم من أنه شعر بعدم الارتياح الشديد في قلبه، إلا أن الحقائق لا تزال حقائق!

 “أنا لست قابلاً للمقارنة مع ضرطة… مشابه لضرطة… ضرطة… ضرطة… ضرطة…” رن صوت السيد الشاب الرابع عشر بصوت عالٍ، مرًا إلى العالم الخارجي! في الخارج، اختفى الضباب الوهمي لقصر الضباب بالفعل دون أن يترك أثرا. وقف حوالي 16 خبيرا يرتدون زيا أبيض وثمانية أو تسعة رجال يرتدون أردية ممزقة حول المدخل، ينظرون إلى بعضهم البعض بصمت.

 “ليس لدي اسم. حتى لو كان لدي واحد في الماضي، لا أتذكره بعد الآن! لكن على مر السنين، كان الناس من الأراضي المقدسة الثلاثة في صراع دائم معي أيضًا. في النهاية، لم يتمكنوا من فعل أي شيء بي. لأنني كنت أشير إلى نفسي دائمًا بكلمات “السيد القديم”، تدعوني الأراضي المقدسة الثلاثة بهذا… “

 كلهم كانوا يفكرون في نفس الشيء: هل يمكن أن يكون هذا الرجل قد علق هناك لفترة طويلة، والآن بعد أن كان على وشك الخروج أخيرًا، أصبح مجنونًا من الإثارة؟ انه لا يضاهي ضرطة؟ ما معنى تلك الكلمات؟ إذا كان هذا الزميل المتغلب لا يمكن مقارنته بالضرطة، فهل يتعين علينا التعامل مع هذا الأمر بمثل هذه الجدية؟ إذا كان لا يمكن مقارنتك بالضرطة، فماذا سنصبح؟

 توقف جون مو تشي للحظة عندما ظهرت ابتسامة غريبة على وجهه. ظل صوته جادًا وهادئًا. السيد القديم الأول للقبة التاسعة!”

 لذلك بدأ جون مو تشي في إثارة مشاعره مرة أخرى بالحقائق!

 “السيد القديم الأول للقبة التاسعة” تمتم السيد الشاب الرابع عشر. وكلما تلاها وجدها غير سارة على اللسان! هل يمكن أن يكون هناك مواقع أخرى بهذا النوع من الأسماء الغريبة، باستثناء أصول الملاذ التاسع؟ الملاذ التاسع؟ القبة التاسعة؟ سماء واحدة وجحيم واحد، يتعارضان. هل كانت حقاً صدفة؟ أم تم ذلك عمدا؟

 “قد لا أكون مثيرًا للإعجاب للغاية، ولكن على الأقل في هذا مسار الملاذ التاسع الذي تعرفه جيدًا، ما زلت غير قادر على فعل أي شيء أريد! في الواقع… حتى باستخدام كل ما تبذلونه من التقنيات، ما زلت لا تستطيع تحديد موقفي! أليس هذا كافيا لاقناعك؟ أيضًا، هل أنت واثق حقًا من أنه يمكنك التعامل مع استضافتي كخصم على قمة قصر الضباب والأراضي المقدسة الثلاثة؟ ” سأل جون مو تشي جاف.

 الجنة مقابل الجحيم شيء واحد، لكنني بالفعل الرابع عشر من اسمي… وأنت الأول… أنا السيد الشاب الرابع عشر، وأنت السيد الأول؟! أليس هذا تتلاعب بي بشكل واضح؟

 بعد فترة طويلة، صمت الكهف مرة أخرى. كان السيد الشاب الرابع عشر قد عاد بالفعل إلى مساحته المحطمة وجلس مرة أخرى. فقط، كانت ملامحه تنبض بخفة.

 “اللعنو!” لعن السيد الشاب الرابع عشر بغضب شديد. “أي ابن من العاهرة كان لديه مثل هذا الإحساس السيئ بالتسمية!”

 توقف جون مو تشي للحظة عندما ظهرت ابتسامة غريبة على وجهه. ظل صوته جادًا وهادئًا. السيد القديم الأول للقبة التاسعة!”

 “ليس لدي خيار أيضًا… اكتشفت في النهاية فقط أن الأراضي المقدسة الثلاثة أعطتني هذا اللقب كإجراء احترازي في حال خرجت يومًا ما؛ مع تعارض اسمينا مع بعضنا البعض، سينتهي بنا الأمر إلى القتال فيما بيننا حتى الموت! إنه لا يستهدفك على وجه التحديد أيضًا. طالما سمع أي من الاسياد الشباب للملاذ التاسع اسمي، سينتهي بهم الأمر بالتأكيد إلى أن يكونوا معاديين لي! “

 الفصل 818 – شراكة السيد الشاب الرابع عشر للملاذ التاسع

 قال جون مو تشيه بدون قيود، كانت كلماته ضخمة مثل تدفق مياه النهر عند فتح بوابات السد. “هذا القلب الغادر للأراضي المقدسة الثلاثة هو أيضًا أحد أسباب زيارتي اليوم! آمل أن تتمكن من فهم هذه النقطة! هناك شيء آخر أحتاج إلى توضيحه… السبب في عدم وجود أي نوايا لتكون عدوي هو أنني لم أكن أريد أن أفيد هؤلاء المنافقين؛ ليس لأنني خائف من أن أكون عدوك أو لأنني لا أملك القدرة على قتالك. عليك أن تفهم هذا! “

 “ليس لدي خيار أيضًا… اكتشفت في النهاية فقط أن الأراضي المقدسة الثلاثة أعطتني هذا اللقب كإجراء احترازي في حال خرجت يومًا ما؛ مع تعارض اسمينا مع بعضنا البعض، سينتهي بنا الأمر إلى القتال فيما بيننا حتى الموت! إنه لا يستهدفك على وجه التحديد أيضًا. طالما سمع أي من الاسياد الشباب للملاذ التاسع اسمي، سينتهي بهم الأمر بالتأكيد إلى أن يكونوا معاديين لي! “

 ”آه!!! أنت تقول أنني لست حتى قابل للمقارنة مع ضرطة؟ أنا لا يمكن مقارنتي بضرطة؟! ” انزعج السيد الشاب الرابع عشر بغضب. غير قادر على السيطرة على غضبه، فاندفع خارج المساحة المنفصلة وضرب بقبضته بشدة في الحائط!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط