نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 843

الفصل 843: شاهد كيف أضحك بفخر في العالم القتالي!

الفصل 843: شاهد كيف أضحك بفخر في العالم القتالي!

 الفصل 843: شاهد كيف أضحك بفخر في العالم القتالي!

الحلم… القتالي!

*SOU*

أغمض تشين تشين عينيه، بعد فترة، ابتعد وقال ببطء، “أغنيتك اليوم كافية لي لمنحك اللطف” فقط ارحل! اترك مدينة الاقحوان! غادر بعيدًا! لا تخطو إلى مدينة الأقحوان إلى الأبد! لأنه في مدينة الأقحوان هذه، لن تكون قادرًا على الضحك بفخر في العالم القتالي، صحيح… في اللحظة التي تسقط فيها في الفخ، لن تتاح لكم يا رفاق فرصة الضحك بفخر في العالم القتالي بعد الآن! “

*الفصل اليومي*

حددت زان منغ داي أفكارها قبل أن تقول، “منذ أن سمعت عن مثل هذا اللحن المرتبط جدًا، كيف يمكنني تفويت فرصة مقابلة هذا الشخص؟ يجب أن أصعد وأرى من هو بالضبط… من هو القادر على العزف وأداء مثل هذا اللحن المنفتح والجريء ولكنه مقفر ووحيد! “

*كان يجب ان انشر فصلان ولكن سانشر واحد لان الفصل القادم سيكون بداية المعركة في القاعة*

تشين تشين كان في حيرة من أمره بعد سماع كلماته. في هذه اللحظة، رن صوت هش. “هل لي أن أسأل، من كان… من غنى تلك الأغنية في وقت سابق؟”

تدفق هذا اللحن والغناء المكثف على الفور في روح كل من حوله، وخاصة أولئك الذين كانوا جزءًا من العالم القتالي ؛ بغض النظر عن الصديق أو الأعداء، بغض النظر عن نواياهم، بغض النظر عما إذا كانوا جيدين أو شريرين، في هذه الحالة، من خلال هذه الأغنية “ابتسم، الفخور الهائم” التي ظهرت في هذا العالم المختلف لأول مرة، كلهم شعروا بصدى غريب لا يمكن تفسيره في أرواحهم!

بعد انتهاء الأغنية ما تبعه لم يكن سوى صمت!

الحلم… القتالي!

كان الشيخان ذي الزي الأبيض يجلسان مقابل بعضهما البعض في زاوية المبنى. في اللحظة التي عزف فيها القانون نغمته الأولى، انتبه كلاهما واستمع بعناية. كانوا مفتونين تمامًا. كانت الموسيقى قد توقفت بالفعل، لكنهما استمرا في الجلوس هناك بهدوء، ذلك اللحن العاطفي يتردد في آذانهما! وكأنهم لن يمرضوا منه حتى بعد ثلاثة أيام!

كم عدد الأبطال، وكم عدد الجميلات، وكم عدد المواقف التي لا يمكن التنبؤ بها، وكم عدد المظالم، وكم الحب والكراهية والعاطفة والانتقام…

كان تشين تشين أكثر قلقا. حتى أنه كان قلقًا حقًا على جون مو تشي الآن.

استمع العديد من الرجال الكبار بهدوء. هؤلاء الرجال ذوي الدم الحديدي في العالم القتالي ابتسموا في زاوية شفاههم، ووجههم مليء بالذكريات، وشعروا فجأة بهذا الأمل والشوق، كما لو كانوا قد بدأوا يحلمون بهذا الحلم القتالي منذ شبابهم مرة أخرى… أصبحت زوايا عيونهم رطوبة…

ابتسم العجوز الآخر أمامه بلطف، وارتجفت إصبعه العظمي. فجأة، بدأت دموعه تتساقط، وانزلقت على خده وعلى لحيته البيضاء، وتركت بقعة على رداءه قبل أن تهبط على الأرض…

يلوحون بسيوفهم، ويسافرون حول العالم، ويمتطون خيولهم بسكاكينهم، ويعولون في السماء، ويضحكون بفخر في العالم القتالي!

حددت زان منغ داي أفكارها قبل أن تقول، “منذ أن سمعت عن مثل هذا اللحن المرتبط جدًا، كيف يمكنني تفويت فرصة مقابلة هذا الشخص؟ يجب أن أصعد وأرى من هو بالضبط… من هو القادر على العزف وأداء مثل هذا اللحن المنفتح والجريء ولكنه مقفر ووحيد! “

انتهت الأغنية مع اهتزاز عاطفي! مثل سياف منقطع النظير خلع رداءه فجأة في ذروة عصره…

لقد فشل تشين تشين في مهمته!

بعد انتهاء الأغنية ما تبعه لم يكن سوى صمت!

تنهد جون مو تشي بخفة ثم ضحك وهز رأسه. قال: نظر إليه بشفقة في عينيه. “لقد قلت سابقًا، بمجرد دخولك إلى العالم القتالي، لا يمكنك التصرف مثلما تريد! تشين تشين، لكلماتك السابقة، سأمنحك أيضًا فرصة. إذا غادرت مدينة الأقحوان الآن، ولم تعد إلى هذا المكان أبدًا، فستتاح لك الفرصة لتضحك بفخر في العالم القتالي! في هذا العالم، لا يوجد في الواقع الكثير من الأشخاص الرائعين، وأنا حقًا لا أرغب في قتل الذين لا يزالون رائعين إلى حد كبير! “

وفقط… الصمت التام!

ضحك على نفسه بصوت خافت، وبمرارة، ثم هز رأسه. أخيرًا، التقط كأس النبيذ على الطاولة، وأغمض عينيه وأسقطه في جرعة واحدة! كما لو كان تجسيد حياته كلها في العالم القتالي، كان من الصعب النظر إلى الماضي…

كان الجميع صامتين، يغصون في الأفكار…

ضحك تشين تشين بمرارة. “هناك بالفعل الكثير من اليأس في هذا العالم… في العالم القتالي أو في المحكمة، حتى داخل عشيرة الأسرة، أين يمكن أن يكون المكان الذي يكمن فيه العالم القتالي؟ لقد استسلمت بالفعل منذ فترة طويلة للمصير! لا يمكنني حتى اتخاذ قرار زواجي ؛ كيف يمكنني أن أكون جشعًا وطموحًا جدًا للحديث عن الضحك في العالم القتالي، والتحدث بجنون مثل الأحمق؟ ها ها ها ها…”

كان الشيخان ذي الزي الأبيض يجلسان مقابل بعضهما البعض في زاوية المبنى. في اللحظة التي عزف فيها القانون نغمته الأولى، انتبه كلاهما واستمع بعناية. كانوا مفتونين تمامًا. كانت الموسيقى قد توقفت بالفعل، لكنهما استمرا في الجلوس هناك بهدوء، ذلك اللحن العاطفي يتردد في آذانهما! وكأنهم لن يمرضوا منه حتى بعد ثلاثة أيام!

كان الجميع صامتين، يغصون في الأفكار…

كان على وجهيهما نظرة ذهول. بعد فترة طويلة، نفثوا ببطء وبلطف أنفاسهم. تمتم أحد كبار السن كما لو كان يتحدث في أحلامه، “الحلم… القتالي…”

في الطابق العلوي، وقفت الفتاة المقنعة زان منغ داي في حالة ذهول. سمعت هذا اللحن العاطفي والغناء الهائج عندما صعدت الدرج. توقفت قسريًا في مساراتها واستمعت إليها باهتمام، حتى الآن…

ابتسم العجوز الآخر أمامه بلطف، وارتجفت إصبعه العظمي. فجأة، بدأت دموعه تتساقط، وانزلقت على خده وعلى لحيته البيضاء، وتركت بقعة على رداءه قبل أن تهبط على الأرض…

 الفصل 843: شاهد كيف أضحك بفخر في العالم القتالي!

تمتم، “الجميع يضحك، لن يكون هناك بعد الآن الوحدة، المشاعر البطولية تبقى في الضحك العاطفي… لن يكون هناك بعد الآن الوحدة هاهاها، ولكن ما مقدار الوحدة التي تم ابتلاعها في هذا الخط لن يكون هناك بعد الآن الوحدة؟ المشاعر البطولية باقية… ولكن أين ذهب الرفاق من الماضي؟ من أجل العالم القتالي القاسي والبارد، كم ضحى جيلنا، وكم خسرنا؟ ما الذي كسبناه حقًا… “

تركت زان منغ داي نظرة مفاجأة، حيث نظرت إلى الرجل القبيح أمامها وهي تسأل، “من أنت؟”

ضحك على نفسه بصوت خافت، وبمرارة، ثم هز رأسه. أخيرًا، التقط كأس النبيذ على الطاولة، وأغمض عينيه وأسقطه في جرعة واحدة! كما لو كان تجسيد حياته كلها في العالم القتالي، كان من الصعب النظر إلى الماضي…

*الفصل اليومي*

في الطابق العلوي، وقفت الفتاة المقنعة زان منغ داي في حالة ذهول. سمعت هذا اللحن العاطفي والغناء الهائج عندما صعدت الدرج. توقفت قسريًا في مساراتها واستمعت إليها باهتمام، حتى الآن…

كان تشين تشين أكثر قلقا. حتى أنه كان قلقًا حقًا على جون مو تشي الآن.

أغمضت عينيها ببطء، و تعبير متحرك للغاية على وجهها. بعد فترة طويلة، فتحت عينيها كما لو كانت قد استيقظت من حلم، وقالت: “أغنية رائعة تصف العالم القتالي! غطت هذه الأغنية جميع نكهات وعواطف العالم القتالي… يا له من مذاق غني! لحن مؤلم… “

بعد انتهاء الأغنية ما تبعه لم يكن سوى صمت!

كان الرجل العجوز بجانبها لا يزال يتذكر طعم الأغنية. تنهد بخفة وسأل، “الأنسة الشابة ليستي عضوة في العالم القتالي، لكن كيف تشعرين أنكي متأثر جدًا؟”

“أغنية الضحك بفخر في العالم القتالي! أغنية الضحك بفخر في العالم القتالي… حقًا، أغنية رائعة الضحك بفخر في العالم القتالي! ” كررها تشين تشين بحذر، وعيناه تلمعان. “المحيط يضحك، والسماء تضحك، والأرض تضحك، والنسيم الخفيف يضحك، والجميع يضحك… يضحك في العالم القتالي… هاهاها… كل المتجولين في العالم القتالي منذ العصور القديمة وحتى الآن، والذي لم يرغب أحد منهم أبدًا في ذلك ضحك بفخر في العالم القتالي؟ “

“أغنية تغني عن الحلم القتالي، أغنية تفرغ دموع العالم القتالي…” ضحكت الفتاة وقالت في ذهول. “صحيح لم أقم بالمغامرة في العالم القتالي، لكن لا يزال بإمكاني الشعور بمشاعر الأبطال. هذه الأغنية تغني للحرية والراحة، المسرحيات الجريئة، لكن… المشاعر الأشد هي المظالمة الكثيفة… علاوة على ذلك، أليست عائلة زان هي العالم القتالي في حد ذاته؟ “

كشف تشين تشين أمامه نظرة مفاجأة شديدة. لم يتخيل أبدًا أن خطيبته ظهرت هنا الآن. لكن تعبيرات وجهه تحولت على الفور إلى الحزن، وكأنه قد فكر في شيء…

تفاجأ الرجل العجوز فتنهد وصمت.

كان الشيخان ذي الزي الأبيض يجلسان مقابل بعضهما البعض في زاوية المبنى. في اللحظة التي عزف فيها القانون نغمته الأولى، انتبه كلاهما واستمع بعناية. كانوا مفتونين تمامًا. كانت الموسيقى قد توقفت بالفعل، لكنهما استمرا في الجلوس هناك بهدوء، ذلك اللحن العاطفي يتردد في آذانهما! وكأنهم لن يمرضوا منه حتى بعد ثلاثة أيام!

حددت زان منغ داي أفكارها قبل أن تقول، “منذ أن سمعت عن مثل هذا اللحن المرتبط جدًا، كيف يمكنني تفويت فرصة مقابلة هذا الشخص؟ يجب أن أصعد وأرى من هو بالضبط… من هو القادر على العزف وأداء مثل هذا اللحن المنفتح والجريء ولكنه مقفر ووحيد! “

“أغنية الضحك بفخر في العالم القتالي! أغنية الضحك بفخر في العالم القتالي… حقًا، أغنية رائعة الضحك بفخر في العالم القتالي! ” كررها تشين تشين بحذر، وعيناه تلمعان. “المحيط يضحك، والسماء تضحك، والأرض تضحك، والنسيم الخفيف يضحك، والجميع يضحك… يضحك في العالم القتالي… هاهاها… كل المتجولين في العالم القتالي منذ العصور القديمة وحتى الآن، والذي لم يرغب أحد منهم أبدًا في ذلك ضحك بفخر في العالم القتالي؟ “

في الطابق العلوي، لم يعد هناك أي أثر للهدوء والرفق المنافقين على وجهه. يظهر وجهه مدى تأثره الشديد! على الرغم من أن الأغنية قد انتهت بالفعل، إلا أنه كان لا يزال يحاول الاحتفاظ بها في ذاكرته، ويفكر بشدة، ويحرك بيديه على الإيقاع، كما لو كانت هذه الأغنية لا تزال تعزف، وما زالت تتردد…

إذا وقع “دونغ فانغ دا شو” في أيدي عائلة تشين، فإن تشين تشين كان أكثر علمًا من أي شخص آخر عما سيحدث له!

بعد فترة، رفع رأسه وسأل بقلق. “الأخ دونغ فانغ… ما اسم هذه الأغنية؟”

استمع العديد من الرجال الكبار بهدوء. هؤلاء الرجال ذوي الدم الحديدي في العالم القتالي ابتسموا في زاوية شفاههم، ووجههم مليء بالذكريات، وشعروا فجأة بهذا الأمل والشوق، كما لو كانوا قد بدأوا يحلمون بهذا الحلم القتالي منذ شبابهم مرة أخرى… أصبحت زوايا عيونهم رطوبة…

أطلق جون مو تشي تنهيدة طويلة، والذكريات واضحة في عينيه كما قال، “هذه الأغنية، يجب أن تسمى” أغنية الضحك بفخر في العالم القتالي “!”

لأنه لم يأمل إطلاقا في رؤية هذا الشخص النادر الذي يمكن أن يفهمه أن يموت هكذا!

“أغنية الضحك بفخر في العالم القتالي! أغنية الضحك بفخر في العالم القتالي… حقًا، أغنية رائعة الضحك بفخر في العالم القتالي! ” كررها تشين تشين بحذر، وعيناه تلمعان. “المحيط يضحك، والسماء تضحك، والأرض تضحك، والنسيم الخفيف يضحك، والجميع يضحك… يضحك في العالم القتالي… هاهاها… كل المتجولين في العالم القتالي منذ العصور القديمة وحتى الآن، والذي لم يرغب أحد منهم أبدًا في ذلك ضحك بفخر في العالم القتالي؟ “

في هذه اللحظة، اكتشفت حواس جون مو تشي الحادة أن الحشد في الخارج قد تبدد ببطء، وأن عشرات الحواس الروحية التي نصبت كمينًا سابقًا كانت تتجمع نحو هنا…

“ولكن أي بطل في هذا العالم يمكن أن يضحك بفخر في العالم القتالي؟” قال جون مو تشي بقفر. ومن لديه الحق في أن يضحك بفخر في العالم القتالي؟ منذ العصور القديمة إلى الآن، لا أحد! “

كم عدد الأبطال، وكم عدد الجميلات، وكم عدد المواقف التي لا يمكن التنبؤ بها، وكم عدد المظالم، وكم الحب والكراهية والعاطفة والانتقام…

أغمض تشين تشين عينيه، بعد فترة، ابتعد وقال ببطء، “أغنيتك اليوم كافية لي لمنحك اللطف” فقط ارحل! اترك مدينة الاقحوان! غادر بعيدًا! لا تخطو إلى مدينة الأقحوان إلى الأبد! لأنه في مدينة الأقحوان هذه، لن تكون قادرًا على الضحك بفخر في العالم القتالي، صحيح… في اللحظة التي تسقط فيها في الفخ، لن تتاح لكم يا رفاق فرصة الضحك بفخر في العالم القتالي بعد الآن! “

خاصة عندما يكون الشخص الذي يتخذ القرارات لم يعد شخصًا من عائلة تشين ؛ لحظة القبض عليه سيكون بالتأكيد خارج سيطرته!

استدار فجأة ونظر إلى جون مو تشي بشغف في عينيه. “فقط مع هذه الأغنية المنفردة للضحك بفخر في العالم القتالي، أنا تشين تشين… حقًا لست مستعدًا لأن نصبح أعداء معك! إذا كنتم ترغبون في المغادرة، سأفعل كل ما بوسعي لإرسالكم بعيدًا! لديك فرصة واحدة فقط. أتمنى أن تقدرها! الأخ دونغ فانغ، أنا، تشين تشين… كنت منافقًا طوال حياتي، لكن اليوم، أنا صادق حقًا لأول مرة! آمل أن تتمكن من اتخاذ قرارك قريبًا! “

في هذه اللحظة، تبادل تشين تشين وزان منغ داي النظرات. بدا جون مو تشي وكأنه قد تحول للتو إلى شاب متميز وواثق من نفسه لم يهتم حتى عندما يواجه أعداء أقوياء!

تنهد جون مو تشي بخفة ثم ضحك وهز رأسه. قال: نظر إليه بشفقة في عينيه. “لقد قلت سابقًا، بمجرد دخولك إلى العالم القتالي، لا يمكنك التصرف مثلما تريد! تشين تشين، لكلماتك السابقة، سأمنحك أيضًا فرصة. إذا غادرت مدينة الأقحوان الآن، ولم تعد إلى هذا المكان أبدًا، فستتاح لك الفرصة لتضحك بفخر في العالم القتالي! في هذا العالم، لا يوجد في الواقع الكثير من الأشخاص الرائعين، وأنا حقًا لا أرغب في قتل الذين لا يزالون رائعين إلى حد كبير! “

أغمضت عينيها ببطء، و تعبير متحرك للغاية على وجهها. بعد فترة طويلة، فتحت عينيها كما لو كانت قد استيقظت من حلم، وقالت: “أغنية رائعة تصف العالم القتالي! غطت هذه الأغنية جميع نكهات وعواطف العالم القتالي… يا له من مذاق غني! لحن مؤلم… “

ضحك تشين تشين بمرارة. “هناك بالفعل الكثير من اليأس في هذا العالم… في العالم القتالي أو في المحكمة، حتى داخل عشيرة الأسرة، أين يمكن أن يكون المكان الذي يكمن فيه العالم القتالي؟ لقد استسلمت بالفعل منذ فترة طويلة للمصير! لا يمكنني حتى اتخاذ قرار زواجي ؛ كيف يمكنني أن أكون جشعًا وطموحًا جدًا للحديث عن الضحك في العالم القتالي، والتحدث بجنون مثل الأحمق؟ ها ها ها ها…”

“أغنية تغني عن الحلم القتالي، أغنية تفرغ دموع العالم القتالي…” ضحكت الفتاة وقالت في ذهول. “صحيح لم أقم بالمغامرة في العالم القتالي، لكن لا يزال بإمكاني الشعور بمشاعر الأبطال. هذه الأغنية تغني للحرية والراحة، المسرحيات الجريئة، لكن… المشاعر الأشد هي المظالمة الكثيفة… علاوة على ذلك، أليست عائلة زان هي العالم القتالي في حد ذاته؟ “

في نهاية الجملة، انفجر فجأة في الضحك المليء بالخراب، لدرجة البكاء. هز رأسه وقال: “يبدو أن لي مستقبلاً لا حدود له، ولكن في النهاية في أعماقي، أنا أداة للعائلة! مجرد أداة! الأخ دونغ فانغ… “نظر تشين تشين إليه بجدية. “أصعب شيء يمكن العثور عليه في العالم هو رفيق الروح… إذا مت حقًا، فسأكون أكثر وحشية!”

وقف تشين تشين بقلق. “دعني أصطحبك إلى الخارج! إن أغنية الضحك بفخر في العالم القتالي يجب ألا تتوقف عن الوجود! “

“رفيق الروح؟ تراني رفيقك الحميم، شخص يفهمك، لكن من المؤسف – أنا لست كذلك! ” قال جون مو تشي بهدوء. “وأنت لست رفيق روحي! لأن ما أريده، ما أفعله، هو أن أضحك بفخر في العالم القتالي! “

“إذا كنت تأخذني حقًا كرفيق روح لك، فتقاعد من العالم القتالي في أقصر وقت ممكن!” ضحك جون مو تشي بصوت عال. ”قاعة تانجوان! حقا مكان رائع! هاها، سكب النبيذ لتعزية النفس، لا يمكن التنبؤ بالصداقة مثل الأمواج. على المرء أن يكون حذرًا حتى مع صديق قديم، أولئك الذين برعوا في الحياة أولاً و ضحكوا علي غبار قبعتي. العشب البري أخضر بسبب الغذاء من الرذاذ. تتمنى الأزهار أن تتفتح لكنها تقابل بنسيم الربيع والبرد القارس. أمور العالم العابرة لا تستحق الذكر، ومن الأفضل العناية الجيدة والعيش في عزلة! “

تشين تشين كان في حيرة من أمره بعد سماع كلماته. في هذه اللحظة، رن صوت هش. “هل لي أن أسأل، من كان… من غنى تلك الأغنية في وقت سابق؟”

استدار كلاهما في اتجاه الصوت، فقط لرؤية فتاة ترتدي حجابًا أسود يغطي وجهها، وتقف بشكل مناسب عند مدخل الدرج. كان زوج من العيون الباردة يفحص الوجهين.

استدار كلاهما في اتجاه الصوت، فقط لرؤية فتاة ترتدي حجابًا أسود يغطي وجهها، وتقف بشكل مناسب عند مدخل الدرج. كان زوج من العيون الباردة يفحص الوجهين.

*الفصل اليومي*

في هذه اللحظة، اكتشفت حواس جون مو تشي الحادة أن الحشد في الخارج قد تبدد ببطء، وأن عشرات الحواس الروحية التي نصبت كمينًا سابقًا كانت تتجمع نحو هنا…

انتهت الأغنية مع اهتزاز عاطفي! مثل سياف منقطع النظير خلع رداءه فجأة في ذروة عصره…

لقد فشل تشين تشين في مهمته!

كان الرجل العجوز بجانبها لا يزال يتذكر طعم الأغنية. تنهد بخفة وسأل، “الأنسة الشابة ليستي عضوة في العالم القتالي، لكن كيف تشعرين أنكي متأثر جدًا؟”

لأنه جاء في البداية ليخرج صوت جون مو تشي. ولكن فجأة، بدأ جون مو تشي معه في التعاطف مع بعضهما البعض. في اللحظة التي تغير موقفه فيها، اعتبرت مهمته فاشلة.

*SOU*

لذلك غير أولئك الذين في الظلام استراتيجيتهم على الفور. يبدو أنهم يعتزمون الإمساك بي حيا!

تركت زان منغ داي نظرة مفاجأة، حيث نظرت إلى الرجل القبيح أمامها وهي تسأل، “من أنت؟”

ألقى جون مو تشي نظرة ساخرة وقال، “إذا كان تخميني صحيحًا، يجب أن تكون هذه الشابة هنا هي الابنة العزيزة لعائلة زان… الآنسة زان منغ داي، أليس كذلك؟”

تمتم، “الجميع يضحك، لن يكون هناك بعد الآن الوحدة، المشاعر البطولية تبقى في الضحك العاطفي… لن يكون هناك بعد الآن الوحدة هاهاها، ولكن ما مقدار الوحدة التي تم ابتلاعها في هذا الخط لن يكون هناك بعد الآن الوحدة؟ المشاعر البطولية باقية… ولكن أين ذهب الرفاق من الماضي؟ من أجل العالم القتالي القاسي والبارد، كم ضحى جيلنا، وكم خسرنا؟ ما الذي كسبناه حقًا… “

كشف تشين تشين أمامه نظرة مفاجأة شديدة. لم يتخيل أبدًا أن خطيبته ظهرت هنا الآن. لكن تعبيرات وجهه تحولت على الفور إلى الحزن، وكأنه قد فكر في شيء…

كشف تشين تشين أمامه نظرة مفاجأة شديدة. لم يتخيل أبدًا أن خطيبته ظهرت هنا الآن. لكن تعبيرات وجهه تحولت على الفور إلى الحزن، وكأنه قد فكر في شيء…

تركت زان منغ داي نظرة مفاجأة، حيث نظرت إلى الرجل القبيح أمامها وهي تسأل، “من أنت؟”

في عقلها، يجب أن يكون الشخص الذي أدى هذه الأغنية شابًا جريئًا وحرًا! المتجول الذي كان بطوليا! بطل وحيد بسيفه فقط نظر إلى هذا العالم بكل فخر! بالتأكيد لا ينبغي أن يكون هذا الشاب البائس أمامها!

على الرغم من أن جون مو تشي لم يقل ذلك صراحة، إلا أنه فتح فمه أمام تشين تشين كان كافيًا لإظهار من هو صاحب الأغنية. وكان هذا مختلفًا تمامًا عن الصورة التي كانت في ذهن زان منغ داي.

أطلق جون مو تشي صافرة عالية وحلّق، وخرج من النافذة برفق. مع بابا اختفى عن أنظارهم. جاءت ضحكة مكتومة له يتردد صداها من الطابق السفلي، وبنبرة غير مبالية، قال، “بما أن هذا هو الحال، يرجى مشاهدة كيف أضحك بفخر في العالم القتالي اليوم!”

في عقلها، يجب أن يكون الشخص الذي أدى هذه الأغنية شابًا جريئًا وحرًا! المتجول الذي كان بطوليا! بطل وحيد بسيفه فقط نظر إلى هذا العالم بكل فخر! بالتأكيد لا ينبغي أن يكون هذا الشاب البائس أمامها!

ابتسم العجوز الآخر أمامه بلطف، وارتجفت إصبعه العظمي. فجأة، بدأت دموعه تتساقط، وانزلقت على خده وعلى لحيته البيضاء، وتركت بقعة على رداءه قبل أن تهبط على الأرض…

“أنا؟ أنا شخص من عائلة دونغ فانغ! ” قهقه جون مو تشي بغرابة ووقف فجأة. ”الشاي رائع! الموسيقى رائعة! أعتقد أن الترتيبات جاهزة أكثر أو أقل؟ ثم حان الوقت لأذهب! “

استدار كلاهما في اتجاه الصوت، فقط لرؤية فتاة ترتدي حجابًا أسود يغطي وجهها، وتقف بشكل مناسب عند مدخل الدرج. كان زوج من العيون الباردة يفحص الوجهين.

وقف تشين تشين بقلق. “دعني أصطحبك إلى الخارج! إن أغنية الضحك بفخر في العالم القتالي يجب ألا تتوقف عن الوجود! “

ابتسم العجوز الآخر أمامه بلطف، وارتجفت إصبعه العظمي. فجأة، بدأت دموعه تتساقط، وانزلقت على خده وعلى لحيته البيضاء، وتركت بقعة على رداءه قبل أن تهبط على الأرض…

في الوقت الحالي، رنَّت أصوات الملابس التي ترفرف بعيدًا في الهواء أعلاه. عشرات الخبراء كانوا هنا بالفعل!

ضحك على نفسه بصوت خافت، وبمرارة، ثم هز رأسه. أخيرًا، التقط كأس النبيذ على الطاولة، وأغمض عينيه وأسقطه في جرعة واحدة! كما لو كان تجسيد حياته كلها في العالم القتالي، كان من الصعب النظر إلى الماضي…

كان تشين تشين أكثر قلقا. حتى أنه كان قلقًا حقًا على جون مو تشي الآن.

تركت زان منغ داي نظرة مفاجأة، حيث نظرت إلى الرجل القبيح أمامها وهي تسأل، “من أنت؟”

لأنه لم يأمل إطلاقا في رؤية هذا الشخص النادر الذي يمكن أن يفهمه أن يموت هكذا!

“إذا كنت تأخذني حقًا كرفيق روح لك، فتقاعد من العالم القتالي في أقصر وقت ممكن!” ضحك جون مو تشي بصوت عال. ”قاعة تانجوان! حقا مكان رائع! هاها، سكب النبيذ لتعزية النفس، لا يمكن التنبؤ بالصداقة مثل الأمواج. على المرء أن يكون حذرًا حتى مع صديق قديم، أولئك الذين برعوا في الحياة أولاً و ضحكوا علي غبار قبعتي. العشب البري أخضر بسبب الغذاء من الرذاذ. تتمنى الأزهار أن تتفتح لكنها تقابل بنسيم الربيع والبرد القارس. أمور العالم العابرة لا تستحق الذكر، ومن الأفضل العناية الجيدة والعيش في عزلة! “

إذا وقع “دونغ فانغ دا شو” في أيدي عائلة تشين، فإن تشين تشين كان أكثر علمًا من أي شخص آخر عما سيحدث له!

*SOU*

خاصة عندما يكون الشخص الذي يتخذ القرارات لم يعد شخصًا من عائلة تشين ؛ لحظة القبض عليه سيكون بالتأكيد خارج سيطرته!

كان الجميع صامتين، يغصون في الأفكار…

لذلك فإن هذا السيد الشاب دوانشانغ الذي كان دائمًا بدم بارد قد عبر عن صداقته الحقيقية، والتي كانت نادرة للغاية!

كان على وجهيهما نظرة ذهول. بعد فترة طويلة، نفثوا ببطء وبلطف أنفاسهم. تمتم أحد كبار السن كما لو كان يتحدث في أحلامه، “الحلم… القتالي…”

“إذا كنت تأخذني حقًا كرفيق روح لك، فتقاعد من العالم القتالي في أقصر وقت ممكن!” ضحك جون مو تشي بصوت عال. ”قاعة تانجوان! حقا مكان رائع! هاها، سكب النبيذ لتعزية النفس، لا يمكن التنبؤ بالصداقة مثل الأمواج. على المرء أن يكون حذرًا حتى مع صديق قديم، أولئك الذين برعوا في الحياة أولاً و ضحكوا علي غبار قبعتي. العشب البري أخضر بسبب الغذاء من الرذاذ. تتمنى الأزهار أن تتفتح لكنها تقابل بنسيم الربيع والبرد القارس. أمور العالم العابرة لا تستحق الذكر، ومن الأفضل العناية الجيدة والعيش في عزلة! “

“إذا كنت تأخذني حقًا كرفيق روح لك، فتقاعد من العالم القتالي في أقصر وقت ممكن!” ضحك جون مو تشي بصوت عال. ”قاعة تانجوان! حقا مكان رائع! هاها، سكب النبيذ لتعزية النفس، لا يمكن التنبؤ بالصداقة مثل الأمواج. على المرء أن يكون حذرًا حتى مع صديق قديم، أولئك الذين برعوا في الحياة أولاً و ضحكوا علي غبار قبعتي. العشب البري أخضر بسبب الغذاء من الرذاذ. تتمنى الأزهار أن تتفتح لكنها تقابل بنسيم الربيع والبرد القارس. أمور العالم العابرة لا تستحق الذكر، ومن الأفضل العناية الجيدة والعيش في عزلة! “

في هذه اللحظة، كان لا يزال يبدو بائسًا للغاية بعيون مائلة وحواجب ملتوية، لكن حماسه وموقفه المزدري أظهر إلى حد كبير حرية وسهولة الوجود في العالم القتالي!

ألقى جون مو تشي نظرة ساخرة وقال، “إذا كان تخميني صحيحًا، يجب أن تكون هذه الشابة هنا هي الابنة العزيزة لعائلة زان… الآنسة زان منغ داي، أليس كذلك؟”

في هذه اللحظة، تبادل تشين تشين وزان منغ داي النظرات. بدا جون مو تشي وكأنه قد تحول للتو إلى شاب متميز وواثق من نفسه لم يهتم حتى عندما يواجه أعداء أقوياء!

“أغنية تغني عن الحلم القتالي، أغنية تفرغ دموع العالم القتالي…” ضحكت الفتاة وقالت في ذهول. “صحيح لم أقم بالمغامرة في العالم القتالي، لكن لا يزال بإمكاني الشعور بمشاعر الأبطال. هذه الأغنية تغني للحرية والراحة، المسرحيات الجريئة، لكن… المشاعر الأشد هي المظالمة الكثيفة… علاوة على ذلك، أليست عائلة زان هي العالم القتالي في حد ذاته؟ “

لقد ترك التحمل الجميل في هذه اللحظة الشخصين اللذين كانا دائمًا فخورين ومتعجرفين مفتونين ومندهشين تمامًا!

لقد ترك التحمل الجميل في هذه اللحظة الشخصين اللذين كانا دائمًا فخورين ومتعجرفين مفتونين ومندهشين تمامًا!

أطلق جون مو تشي صافرة عالية وحلّق، وخرج من النافذة برفق. مع بابا اختفى عن أنظارهم. جاءت ضحكة مكتومة له يتردد صداها من الطابق السفلي، وبنبرة غير مبالية، قال، “بما أن هذا هو الحال، يرجى مشاهدة كيف أضحك بفخر في العالم القتالي اليوم!”

كان الرجل العجوز بجانبها لا يزال يتذكر طعم الأغنية. تنهد بخفة وسأل، “الأنسة الشابة ليستي عضوة في العالم القتالي، لكن كيف تشعرين أنكي متأثر جدًا؟”

بعد انتهاء الأغنية ما تبعه لم يكن سوى صمت!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط