نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 847

الفصل 847: أمطار دامية ورياح كريهة!

الفصل 847: أمطار دامية ورياح كريهة!

الفصل 847: أمطار دامية ورياح كريهة!

 *SOU*

لقد قتلوا فقط. لم يذكروا أي سبب أو هدفهم! كميات كبيرة من الثروة والذهب والفضة والأشياء الثمينة التي تراكمت مثل الجبل تُركت كلها مهجورة. وكأنه يوضح فلسفة: أحب أن أقتل الناس، لذلك سأقتل الناس! أفعل ما أريد أن أفعله! لا يوجد سبب، لا تسألني عن سبب… بالنسبة للهدف… هل من الأفضل أن تكتشفه بأكبر قدر من الخيال… فكر كيفما تشاء…

*فصل الأمير اليومي*

شهر واحد! في شهر واحد فقط!

ومع ذلك، استمرت الأخبار الصادمة في الظهور، مما زاد الوضع سوءًا!

كانت كلها أخبار سيئة. بدا الأمر وكأن القارة بأكملها قد سقطت في حالة من الفوضى…

أولاً، قدموا هدايا ضخمة للتعبير عن اعتذارهم، ثم طلبوا التعاون مرة أخرى… وكانوا جميعًا محترمين للغاية ومهذبين، بل كانوا أكثر احترامًا عندما كانوا يعملون معًا بشكل جيد. كل هذه الشروط للشراكة و دفعوت الأموال إليهم ببساطة! كيف يمكن أن يطلق عليه عمل!

منذ أن تعرضوا للقمع، واجهت عائلة سيكونغ وعائلة دوانمو وضعاً مزرياً في أعمالهم – مصدر رزقهم الرئيسي – الذي كان ينهار. جزء منها احتكره خونة من عائلاتهم، بينما استولى منافسوهم على الآخرين أو احتلتهم قوى مجهولة. في الأساس، لم يكن لدى هاتين العائلتين متجر واحد أو عمل واحد متبقي. لقد وقعوا تمامًا في مأزق، تقريبًا في النهاية!

الآن وبعد شهور قليلة تغير الوضع برمته! هذه المرة، لم يكن هناك أيضًا سبب؛ كان الأمر غير مفهوم، أو لا يمكن تصوره. كل هؤلاء الشركاء جاءوا يركضون إليهم بين عشية وضحاها!

أو لأنهم كانوا في نهايتهم، ولهذا السبب كان الضوء في نهاية النفق أكثر صدمة! في غضون فترة قصيرة من الأيام القليلة، تم عكس الوضع بأكمله على الفور!

وأولئك الذين استولوا على قاعة الجوهرة الرائعة في المدينة الفضية قُتلوا جميعًا!

كل الأعمال التي كانت تخص العائلتين، تلك التي تم الاستيلاء عليها بالقوة، تعرضت جميعها لهجوم مدمر من قوة غامضة! كل أولئك الذين تجرأوا على انتزاع أعمال هاتين العائلتين كانت رؤوسهم تتساقط على الأرض. لم ينج أحد. لم يكن هناك على الإطلاق مجال للرحمة!

أعظم ثروة في الحياة كانت تجسيدة الفقر مع من هم أقل حظًا! فقط بهذه التجسيدة يمكن أن تطلق أكبر دافع لدى الناس! أو نقول… كان الفقر أعظم ثروة!

قبل الحادث، كان لدى الأشخاص الرئيسيين في عائلات سيكونغ ودوانمو أعذار قوية أنه لا علاقة لهم مطلقًا بهذا الحادث المروع. حتى لو رغب باقي أفراد العائلات في القيام بذلك ، فهم غير قادرين على ذلك. على الرغم من أن هاتين العائلتين كانتا المشتبه بهما الأساسيين، إلا أنه انتهى الأمر بقضية لم يتم حلها. يمكن لبعض الناس أن يقولوا بنظرة واحدة أنه مع القوة المتواضعة المتبقية للعائلتين حاليًا ، حتى لو كانت لديهم النوايا ، فإنهم بالتأكيد لم تكن لديهم القدرات ، لذلك كان الجاني الحقيقي يستحق التفكير ……

وهكذا، بينما كانت عائلة سيكونغ وعائلة دوانمو لا يزالون في الظلام، أدركوا فجأة أن طرق العالم بدت وكأنها قد تغيرت مرة أخرى…

من بين كل الذين تم تدميرهم، تم تعليق جميع جثثهم وعرضها للجمهور، وترك الخائنون للأسرتين في أكثر الطرق بؤسًا. على الرغم من عدم وجود سبب، إلا أنه تم توضيح مشهد مجزرة دموية كهذه للجميع بصمت…

دوانمو في الشمال، سيكونغ في الجنوب، دونغ فانغ في الشرق، لن يسقطوا أبدًا!

وتم القضاء على جميع الشركات التي ألغت الشراكة مع هاتين العائلتين الكبيرتين! في غضون العشرة أيام القصيرة، ظهر هذا النوع من القضايا التي لا يتم حلها في جميع أنحاء القارة! كان كل مكان ممتلئًا بالأمطار الدامية والرياح الكريهة، وكان كل مكان على حدة مليء بالدم، و مشهد مروعًا للدمار!

أثار هذا الحادث قلق سكان الأراضي المقدسة الثلاثة!

لم يسمع عن قسوة وحسم الجاني في الحادث هذه المرة!

أدت التغييرات المفاجئة في هذا الحادث برمته إلى ظهور ثلاث عائلات عملاقة في أقل من عام!… بالطبع، سيكون هذا في وقت لاحق…

لقد قتلوا فقط. لم يذكروا أي سبب أو هدفهم! كميات كبيرة من الثروة والذهب والفضة والأشياء الثمينة التي تراكمت مثل الجبل تُركت كلها مهجورة. وكأنه يوضح فلسفة: أحب أن أقتل الناس، لذلك سأقتل الناس! أفعل ما أريد أن أفعله! لا يوجد سبب، لا تسألني عن سبب… بالنسبة للهدف… هل من الأفضل أن تكتشفه بأكبر قدر من الخيال… فكر كيفما تشاء…

بعد آلاف السنين، إذا كان على عائلة دوانمو، وعائلة سيكونغ، وعائلة دونغ فانغ أن ينهضوا تمامًا، كل منهم يحتل اتجاهًا واحدًا، فسيشكل كل منهم تهديدًا كبيرًا!

لكن كل هؤلاء الناس الذين ماتوا كان لديهم شيء واحد مشترك. كانوا جميعًا من عارضوا أو وضعوا أو شاركوا في المؤامرات ضد عائلات سيكونغ ودوانمو! بالرغم من أن القتلة لم يقلوا شيئًا إلا أن الموتى كشفوا الحقيقة تلقائيًا!

*فصل الأمير اليومي*

وهكذا، بينما كانت عائلة سيكونغ وعائلة دوانمو لا يزالون في الظلام، أدركوا فجأة أن طرق العالم بدت وكأنها قد تغيرت مرة أخرى…

عشرين ألف شخص! قد لا يبدو هذا الرقم كثيرًا، لكن هؤلاء الأشخاص الذين تمت التضحية بهم كانوا جميعًا من متدربي شوان الأقوياء!

قبل بضعة أشهر، انتقلوا من إحدى العائلات الكبرى إلى أسرة فقيرة بين عشية وضحاها، ويعيشون كل يوم بصعوبة كبيرة. لم يكن هناك سبب. قطع جميع عملائهم وشركائهم فجأة كل العلاقات معهم بل وقمعوهم بكل الطرق الممكنة.

كانت كلها أخبار سيئة. بدا الأمر وكأن القارة بأكملها قد سقطت في حالة من الفوضى…

الآن وبعد شهور قليلة تغير الوضع برمته! هذه المرة، لم يكن هناك أيضًا سبب؛ كان الأمر غير مفهوم، أو لا يمكن تصوره. كل هؤلاء الشركاء جاءوا يركضون إليهم بين عشية وضحاها!

بعد آلاف السنين، إذا كان على عائلة دوانمو، وعائلة سيكونغ، وعائلة دونغ فانغ أن ينهضوا تمامًا، كل منهم يحتل اتجاهًا واحدًا، فسيشكل كل منهم تهديدًا كبيرًا!

أولاً، قدموا هدايا ضخمة للتعبير عن اعتذارهم، ثم طلبوا التعاون مرة أخرى… وكانوا جميعًا محترمين للغاية ومهذبين، بل كانوا أكثر احترامًا عندما كانوا يعملون معًا بشكل جيد. كل هذه الشروط للشراكة و دفعوت الأموال إليهم ببساطة! كيف يمكن أن يطلق عليه عمل!

أو لأنهم كانوا في نهايتهم، ولهذا السبب كان الضوء في نهاية النفق أكثر صدمة! في غضون فترة قصيرة من الأيام القليلة، تم عكس الوضع بأكمله على الفور!

كان لكل منهم وجهة نظر واضحة: الأراضي المقدسة الثلاثة ليست شخصًا يمكننا الإساءة إليه، لكنهم لن يبيدوا ويقتلوا الناس ببساطة! لكن هذه المجموعة من الجناة هذه المرة ستقتل لحظة وجود أي خلاف! أيهما مخيف؟

ومؤسسة مثل هذه يصيبها ببساطة الفقر بعد الثروة!

كان الجميع حريصين للغاية على عدم الإساءة إلى أي شخص من هاتين العائلتين. كان بعض رجال الأعمال الأثرياء والمؤثرين حريصين للغاية في أن يكونوا مهذبين في أخلاقهم، حتى أنهم كانوا يحيون الحراس عند باب هاتين العائلتين!

العالم كله، من الجنوب إلى الشمال، من الشرق إلى الغرب، خضع لعملية تطهير ضخمة بدم جديد!

لقد كانوا خائفين من أنهم قد يسيئون إليهم عن طريق الخطأ إذا لم يكونوا محترمين بما فيه الكفاية، كما لو أن كارثة ستصيبهم على الفور في اللحظة التي يفعلون فيها ذلك.

وكل هذه، المكاسب بعد الخسارة، ثم استعادتها… هذا الشعور كان أكثر إثارة من التفكير من شخص عاش حياته مرة أخرى! وأحدثت تغييرا كبيرا في مواقفهم!

بعد كل تلك المعاناة والمظالم، مع عدم وجود مكان يلجأون إليه للحصول على المساعدة حتى لو كانوا على استعداد للتواضع، مثل هذا الوضع غير العادي جعل هاتين العائلتين تشعران بالارتياح الشديد!

تشابه فريد آخر هو أنهم جاءوا وذهبوا مثل الريح، بلا رحمة في أفعالهم، يقتلون في ضربة واحدة ويغادرون على الفور! عندما حققت في الشرق، حدثت المزيد من الحالات في وقت واحد في الجنوب والشمال والغرب…

لن يتعلم البشر أبدًا كيف يعتزون بالأشياء إذا لم يشعروا بفقدانها أبدًا! إذا لم يتذوقوا الفقر أبدًا، فلن يعرفوا أبدًا كيف أنه ليس من السهل أن تكون ثريًا! إذا لم يعاملوا أبدًا بلامبالاة، فلن يعرفوا أبدًا مدى ندرة وصعوبة معاملتهم باحترام!

عائلة هوانغ في تيان شيانغ على سبيل المثال. عائلة من الدرجة الثالثة تنتمي إلى هوانغ تاي يانغ من محيط الدم الوهمي. أعداء عائلة جون وعائلة دوجو. عندما تراجعت عائلة جون، استولوا بشكل شنيع على أعمال عائلة جون، مدعين بالفخر في أفعالهم. لقد بدا أن لديهم مستقبل لا حدود له لفترة من الزمن. لكن في هذا الحدث غير المتوقع، تم القضاء عليهم تمامًا. تم إبادة الأسرة بأكملها، وحتى مكان الأسرة تم تدميره بالأرض…

وكل هذه، المكاسب بعد الخسارة، ثم استعادتها… هذا الشعور كان أكثر إثارة من التفكير من شخص عاش حياته مرة أخرى! وأحدثت تغييرا كبيرا في مواقفهم!

لن يتعلم البشر أبدًا كيف يعتزون بالأشياء إذا لم يشعروا بفقدانها أبدًا! إذا لم يتذوقوا الفقر أبدًا، فلن يعرفوا أبدًا كيف أنه ليس من السهل أن تكون ثريًا! إذا لم يعاملوا أبدًا بلامبالاة، فلن يعرفوا أبدًا مدى ندرة وصعوبة معاملتهم باحترام!

كان هذا هو الحال بالنسبة لهاتين العائلتين!

كان الجميع حريصين للغاية على عدم الإساءة إلى أي شخص من هاتين العائلتين. كان بعض رجال الأعمال الأثرياء والمؤثرين حريصين للغاية في أن يكونوا مهذبين في أخلاقهم، حتى أنهم كانوا يحيون الحراس عند باب هاتين العائلتين!

بعد هذه الحادثة، كانت هاتان العائلتان مثل طائر الفينيق ولدت من الرماد!

قبل الحادث، كان لدى الأشخاص الرئيسيين في عائلات سيكونغ ودوانمو أعذار قوية أنه لا علاقة لهم مطلقًا بهذا الحادث المروع. حتى لو رغب باقي أفراد العائلات في القيام بذلك ، فهم غير قادرين على ذلك. على الرغم من أن هاتين العائلتين كانتا المشتبه بهما الأساسيين، إلا أنه انتهى الأمر بقضية لم يتم حلها. يمكن لبعض الناس أن يقولوا بنظرة واحدة أنه مع القوة المتواضعة المتبقية للعائلتين حاليًا ، حتى لو كانت لديهم النوايا ، فإنهم بالتأكيد لم تكن لديهم القدرات ، لذلك كان الجاني الحقيقي يستحق التفكير ……

وبسبب هذا الحادث، تم القضاء على جميع الحشرات الدنيئة في الأسرة، مما جعلها أكثر نظافة! وكانوا أكثر ارتباطًا! كما لو أنهم اكتسبوا أسسًا لا نهاية لها في هذه الأشهر القليلة من المحن!

وكل هذه، المكاسب بعد الخسارة، ثم استعادتها… هذا الشعور كان أكثر إثارة من التفكير من شخص عاش حياته مرة أخرى! وأحدثت تغييرا كبيرا في مواقفهم!

ومؤسسة مثل هذه يصيبها ببساطة الفقر بعد الثروة!

وهكذا، بينما كانت عائلة سيكونغ وعائلة دوانمو لا يزالون في الظلام، أدركوا فجأة أن طرق العالم بدت وكأنها قد تغيرت مرة أخرى…

أعظم ثروة في الحياة كانت تجسيدة الفقر مع من هم أقل حظًا! فقط بهذه التجسيدة يمكن أن تطلق أكبر دافع لدى الناس! أو نقول… كان الفقر أعظم ثروة!

عشرين ألف شخص! قد لا يبدو هذا الرقم كثيرًا، لكن هؤلاء الأشخاص الذين تمت التضحية بهم كانوا جميعًا من متدربي شوان الأقوياء!

شخص أو أسرة تعاني من الفقر لم تكن مخيفة! حتى لو عانت أجيالًا من الفقر، لم يكن الأمر مخيفًا أيضًا لأنهم معتادون بالفعل على أن يكونوا فقراء، معتادون على الإحباط والخروج. لكن المأساة الحقيقية والبؤس كان الوقوع في الفقر عندما كنت في ذروة حياتك بعد أن امتلكت الثروة والسلطة!

دوانمو في الشمال، سيكونغ في الجنوب، دونغ فانغ في الشرق، لن يسقطوا أبدًا!

وهاتان العائلتان تعرفان أكثر من أي شخص آخر أن يعتزوا بالأشياء على وجه التحديد لأنهم عانوا من مثل هذه المحن، ووقفوا احتياطيًا بتصميم كبير، وعادوا إلى امتلاك الثروة والسلطة… وبعد ذلك، أصبحت عائلة سيكونغ وعائلة دوانمو أكثر العائلات تماسكًا في القارة بأكملها، والعائلتان الكبيرتان اللتان حققتا أسرع التطورات، وأصبحتا عائلات عظمى وقفت في ذروة قارة شوان!

كان هذا هو الحال بالنسبة لهاتين العائلتين!

بعد آلاف السنين، إذا كان على عائلة دوانمو، وعائلة سيكونغ، وعائلة دونغ فانغ أن ينهضوا تمامًا، كل منهم يحتل اتجاهًا واحدًا، فسيشكل كل منهم تهديدًا كبيرًا!

كان الجميع حريصين للغاية على عدم الإساءة إلى أي شخص من هاتين العائلتين. كان بعض رجال الأعمال الأثرياء والمؤثرين حريصين للغاية في أن يكونوا مهذبين في أخلاقهم، حتى أنهم كانوا يحيون الحراس عند باب هاتين العائلتين!

دوانمو في الشمال، سيكونغ في الجنوب، دونغ فانغ في الشرق، لن يسقطوا أبدًا!

أدت التغييرات المفاجئة في هذا الحادث برمته إلى ظهور ثلاث عائلات عملاقة في أقل من عام!… بالطبع، سيكون هذا في وقت لاحق…

ومع ذلك، استمرت الأخبار الصادمة في الظهور، مما زاد الوضع سوءًا!

في هذا الحادث، كان هناك أشخاص تم إنجازهم، ولكن على العكس من ذلك، كان هناك أيضًا أشخاص غير محظوظين. وكانوا هم الأشخاص الذين استولوا على أعمال عائلة جون بعد انسحابهم. تراجعت عائلة جون مؤقتًا إلى الاختباء بسبب الظروف، لكن لم يكن لديهم نية للتخلي عن مشاريعهم. ستنتمي الشركات التي تنتمي إلى عائلة جون إلى الأبد إلى عائلة جون. بعد انسحابهم، كان أولئك الذين كانوا مسؤولين عن إدارة الأعمال بمثابة أعمدة حديدية لعائلة جون.

ولم تكن مجرد صفعة واحدة. كانت صفعة بعد صفعة، باستمرار بلا توقف! كم عدد العائلات التابعة التي تحطمت وكم عدد الصفعات!

لكن جزءًا من الناس اعتقد اعتقادًا راسخًا أن عائلة جون لم يكن لديها فرصة للعودة، حيث انتزعت عمليا وابتلعت جميع الأعمال التجارية التي تنتمي إلى عائلة جون بين عشية وضحاها! في هذه الضجة، تم القضاء على هؤلاء الناس بلا رحمة. وكانوا الأشد عذابًا!

شخص أو أسرة تعاني من الفقر لم تكن مخيفة! حتى لو عانت أجيالًا من الفقر، لم يكن الأمر مخيفًا أيضًا لأنهم معتادون بالفعل على أن يكونوا فقراء، معتادون على الإحباط والخروج. لكن المأساة الحقيقية والبؤس كان الوقوع في الفقر عندما كنت في ذروة حياتك بعد أن امتلكت الثروة والسلطة!

عائلة هوانغ في تيان شيانغ على سبيل المثال. عائلة من الدرجة الثالثة تنتمي إلى هوانغ تاي يانغ من محيط الدم الوهمي. أعداء عائلة جون وعائلة دوجو. عندما تراجعت عائلة جون، استولوا بشكل شنيع على أعمال عائلة جون، مدعين بالفخر في أفعالهم. لقد بدا أن لديهم مستقبل لا حدود له لفترة من الزمن. لكن في هذا الحدث غير المتوقع، تم القضاء عليهم تمامًا. تم إبادة الأسرة بأكملها، وحتى مكان الأسرة تم تدميره بالأرض…

أثار هذا الحادث قلق سكان الأراضي المقدسة الثلاثة!

وأولئك الذين استولوا على قاعة الجوهرة الرائعة في المدينة الفضية قُتلوا جميعًا!

كانت كلها أخبار سيئة. بدا الأمر وكأن القارة بأكملها قد سقطت في حالة من الفوضى…

شهر واحد! في شهر واحد فقط!

وأولئك الذين استولوا على قاعة الجوهرة الرائعة في المدينة الفضية قُتلوا جميعًا!

دخلت قارة شوان بأكملها في حالة غير مسبوقة من إراقة الدماء، وأصبح الجميع يخشى على سلامتهم!

وتم القضاء على جميع الشركات التي ألغت الشراكة مع هاتين العائلتين الكبيرتين! في غضون العشرة أيام القصيرة، ظهر هذا النوع من القضايا التي لا يتم حلها في جميع أنحاء القارة! كان كل مكان ممتلئًا بالأمطار الدامية والرياح الكريهة، وكان كل مكان على حدة مليء بالدم، و مشهد مروعًا للدمار!

رأت مملكة يو تانغ فرصة قهر تيان شيانغ بعد انسحاب عائلة جون، وبالتالي بدأت الزحف. انخرط البلدان في معركة، ولكن بعد سماع هذا الحادث، سحبت مملكة يو تانغ قواتها على الفور! لقد تخلوا على الفور عن كل الأراضي التي احتلوها بالفعل، وعادوا إلى منطقة يو تانغ بسرعة كبيرة…

تشابه فريد آخر هو أنهم جاءوا وذهبوا مثل الريح، بلا رحمة في أفعالهم، يقتلون في ضربة واحدة ويغادرون على الفور! عندما حققت في الشرق، حدثت المزيد من الحالات في وقت واحد في الجنوب والشمال والغرب…

حتى أنهم تخلوا عن قواعدهم الحديثة…

شخص أو أسرة تعاني من الفقر لم تكن مخيفة! حتى لو عانت أجيالًا من الفقر، لم يكن الأمر مخيفًا أيضًا لأنهم معتادون بالفعل على أن يكونوا فقراء، معتادون على الإحباط والخروج. لكن المأساة الحقيقية والبؤس كان الوقوع في الفقر عندما كنت في ذروة حياتك بعد أن امتلكت الثروة والسلطة!

في غضون هذا الشهر، باستثناء عمليات القتل التي ارتكبها قتلة عائلة دونغ فانغ، وقتل آخرون بدافع الانتقام، وكذلك أولئك الذين قتلوا في المعركة بين الدولتين، قُدّر أولئك الذين لقوا حتفهم في هذا الحادث الذي لا يُسبر غوره وحده بما لا يقل عن عشرين ألفًا!

لن يتعلم البشر أبدًا كيف يعتزون بالأشياء إذا لم يشعروا بفقدانها أبدًا! إذا لم يتذوقوا الفقر أبدًا، فلن يعرفوا أبدًا كيف أنه ليس من السهل أن تكون ثريًا! إذا لم يعاملوا أبدًا بلامبالاة، فلن يعرفوا أبدًا مدى ندرة وصعوبة معاملتهم باحترام!

عشرين ألف شخص! قد لا يبدو هذا الرقم كثيرًا، لكن هؤلاء الأشخاص الذين تمت التضحية بهم كانوا جميعًا من متدربي شوان الأقوياء!

لقد قتلوا فقط. لم يذكروا أي سبب أو هدفهم! كميات كبيرة من الثروة والذهب والفضة والأشياء الثمينة التي تراكمت مثل الجبل تُركت كلها مهجورة. وكأنه يوضح فلسفة: أحب أن أقتل الناس، لذلك سأقتل الناس! أفعل ما أريد أن أفعله! لا يوجد سبب، لا تسألني عن سبب… بالنسبة للهدف… هل من الأفضل أن تكتشفه بأكبر قدر من الخيال… فكر كيفما تشاء…

من بين هؤلاء الأشخاص، كان الشخص الذي لديه أقل تدريب لشوان في ذروة شوان الفضة!

شهر واحد! في شهر واحد فقط!

العالم كله، من الجنوب إلى الشمال، من الشرق إلى الغرب، خضع لعملية تطهير ضخمة بدم جديد!

وكل هذه، المكاسب بعد الخسارة، ثم استعادتها… هذا الشعور كان أكثر إثارة من التفكير من شخص عاش حياته مرة أخرى! وأحدثت تغييرا كبيرا في مواقفهم!

وكانت هذه المجموعة من القتلة مجتهدة للغاية، حتى أنها شكلت مجموعات، مثل الجراد الذي يغزو منطقة ما. كل من له علاقة بالحوادث المذكورة اعلاه قتلوا جميعاً دون نقاش!

ومع ذلك، استمرت الأخبار الصادمة في الظهور، مما زاد الوضع سوءًا!

تشابه فريد آخر هو أنهم جاءوا وذهبوا مثل الريح، بلا رحمة في أفعالهم، يقتلون في ضربة واحدة ويغادرون على الفور! عندما حققت في الشرق، حدثت المزيد من الحالات في وقت واحد في الجنوب والشمال والغرب…

ولم تكن مجرد صفعة واحدة. كانت صفعة بعد صفعة، باستمرار بلا توقف! كم عدد العائلات التابعة التي تحطمت وكم عدد الصفعات!

عندما واجهت مثل هذا الحادث الدموي، اتخذت الأراضي المقدسة الثلاثة إجراءات على الفور للرد، ونشرت العائلات التابعة لها. لكن في اللحظة التي نشروا فيها عائلة معينة، كشفت العلاقة بين هذه العائلة والأراضي المقدسة الثلاثة، لذلك لم يتم معاملة أي شخص بشكل غير عادل…

كان لكل منهم وجهة نظر واضحة: الأراضي المقدسة الثلاثة ليست شخصًا يمكننا الإساءة إليه، لكنهم لن يبيدوا ويقتلوا الناس ببساطة! لكن هذه المجموعة من الجناة هذه المرة ستقتل لحظة وجود أي خلاف! أيهما مخيف؟

كان هذا بمثابة صفع شديد على وجه الأراضي المقدسة الثلاثة!

وبسبب هذا الحادث، تم القضاء على جميع الحشرات الدنيئة في الأسرة، مما جعلها أكثر نظافة! وكانوا أكثر ارتباطًا! كما لو أنهم اكتسبوا أسسًا لا نهاية لها في هذه الأشهر القليلة من المحن!

ولم تكن مجرد صفعة واحدة. كانت صفعة بعد صفعة، باستمرار بلا توقف! كم عدد العائلات التابعة التي تحطمت وكم عدد الصفعات!

وفقط في هذا الوقت، وصل طلب المساعدة من مدينة الأقحوان بالصدفة.

وكان الشيء الأكثر إزعاجًا هو… مات الكثير من الناس، وكان هناك الكثير من القتلة الغامضين، لكن بغض النظر عن كيفية التحقيق، لم يتمكنوا من العثور على واحد! أقل بكثير من التقاط واحد!

عشرين ألف شخص! قد لا يبدو هذا الرقم كثيرًا، لكن هؤلاء الأشخاص الذين تمت التضحية بهم كانوا جميعًا من متدربي شوان الأقوياء!

أثار هذا الحادث قلق سكان الأراضي المقدسة الثلاثة!

كان هذا بمثابة صفع شديد على وجه الأراضي المقدسة الثلاثة!

وفقط في هذا الوقت، وصل طلب المساعدة من مدينة الأقحوان بالصدفة.

شخص أو أسرة تعاني من الفقر لم تكن مخيفة! حتى لو عانت أجيالًا من الفقر، لم يكن الأمر مخيفًا أيضًا لأنهم معتادون بالفعل على أن يكونوا فقراء، معتادون على الإحباط والخروج. لكن المأساة الحقيقية والبؤس كان الوقوع في الفقر عندما كنت في ذروة حياتك بعد أن امتلكت الثروة والسلطة!

لكن كل هؤلاء الناس الذين ماتوا كان لديهم شيء واحد مشترك. كانوا جميعًا من عارضوا أو وضعوا أو شاركوا في المؤامرات ضد عائلات سيكونغ ودوانمو! بالرغم من أن القتلة لم يقلوا شيئًا إلا أن الموتى كشفوا الحقيقة تلقائيًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط