نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 855

الفصل 855: هل أنت الخامس عشر؟

الفصل 855: هل أنت الخامس عشر؟

الفصل 855: هل أنت الخامس عشر؟

بالوصول إلى هنا، لا يزال جون مو تشي بحاجة إلى شكر الأراضي المقدسة الثلاثة!

بصق جون مو تشي نفسا طويلا…

لولا وجود خبراء على مستوى القديس للأراضي المقدسة الثلاثة كفريق واحد لإصابة السيد الشاب الرابع، ولولا حقيقة وجود العديد من الخبراء في مدينة الأقحوان هذه، مما منع هذا الزميل من التصرف بتهور… كيف سيفعل هل سيجلس السيد الشاب الرابع عشر هنا ويتحمل غضبه؟

“الشقي، هل أنت… الخامس عشر الصغير؟” سأل السيد الشاب الرابع عشر بتعبير جليدي.

إن لم يكن لهذه المواجهة المصادفة هذه المرة، فمن كان يعلم كم من الوقت سيستغرق جون مو تشي لفهم هذا المجال…

ابتسم السيد الشاب الرابع عشر برفق، وعادت أصابعه إلى شكلها الأصلي في لحظة. كانت هذه المظاهر سريعة للغاية، وبصرف النظر عن الاثنين، لم ير أي شخص آخر شيئًا غريبًا.

الذات الحقيقية، الأصل، لا تعني العيش كما يرضي المرء، دون الاهتمام بالعواقب. لأنه بغض النظر عن مدى عدم تقييد الشخص، كان هناك دائمًا قاعدة واحدة يجب الالتزام بها: يجب أن يتمتعوا بسلطة مطلقة! فقط عندما يتمتع الشخص بالسلطة المطلقة، يمكنه التصرف كما يحلو له، دون الاهتمام بآراء الآخرين.

“الشقي، هل أنت… الخامس عشر الصغير؟” سأل السيد الشاب الرابع عشر بتعبير جليدي.

لكن تخيل رضيعًا حديث الولادة جاء للتو إلى العالم. حتى لو كان نمر رائع وقوي يلوح في الأفق، ويهدده بأكله، سيظل الرضيع يبكي ويحدث نوبة غضب إذا كان جائعًا ويريد الحليب…

لن يشعر بأي خوف!

ينحرف معظم الناس أكثر وأكثر عن هذا المسار في سعيهم للحصول على المزيد من القوة، حتى يفقدوا أنفسهم في النهاية، ويفقدون المعنى الأصلي لذاتهم الحقيقية!

كان هذا هو التقصير الطبيعي الأصدق الذي ولد به الجميع! إذا تم تضخيم هذه التفاعلات الطبيعية عدة مرات وتطبيقها على أي منطقة، فعندما تم تغيير كل منطقة من الشخص إلى هذا المستوى الطبيعي من الغريزة والسلوك، لكان المرء قد عاد حقًا إلى الطبيعة!

لذا فإن الحقيقة هي في الواقع من هذا القبيل!

بصق جون مو تشي نفسا طويلا…

كان السيد الشاب الرابع عشر صامتا تماما!

لذا فإن الحقيقة هي في الواقع من هذا القبيل!

أيضًا… لم يمت بعد، وكان لا يزال هنا، يستعد لخوض معركة كبيرة أخرى. إذا كان هذا الطفل حقًا من قبيلة الملاذ التاسع، فكيف خرج؟ وكيف لم يشعر بأي شيء على الإطلاق؟ هل يمكن أن تكون قوة صغار الملاذ التاسع قد تحسنت بالفعل حتى الآن لدرجة أنها أبتعدت عن فهمي؟

لا عجب في نجاح قلة قليلة من الناس في هذا العالم. لذلك السبب الرئيسي هو هذا.

كان هذا التحول الفريد أسلوبًا خاصًا يخص قبيلة الملاذ التاسع فقط!

جميع الأشخاص الذين يمارسون فنون الدفاع عن النفس في هذا العالم، سعوا إما لزيادة قوة أجسادهم الجسدية أو تنمية القوى الروحية التي يمكن أن تصارع قوة كبيرة. ومع ذلك، فقد أهملوا وجود “ذاتهم”، والتي تسمى الذات الحقيقية، أو الأصل. لكن حتى من وصل إلى ذروة القوة، أو إذا وصل تدريبه إلى أقصى الحدود، فماذا بعد؟

على الرغم من أنه كان من الجيد أن تكون واثقًا من نفسك، إلا أن هذا النوع من الإفراط في الثقة سيؤدي بدلاً من ذلك إلى جعل الشخص متوحشًا ولا يمكن السيطرة عليه سواء عن قصد أم بغير قصد! لأنهم جميعًا شعروا أنه في هذا العالم، لا يوجد شيء لا يمكنهم فعله ؛ كانوا الأقوى ولا يقهرون. ينبغي على كل فرد أن ينحني تحت أقدامه ويعبده ويخدمه!

حتى أعظم نقاط القوة لها حدود. بصرف النظر عن الحاجة إلى أن يتم استكمالها بمستوى مكافئ من القوة الروحية، فقد تطلبت جسدًا مستقرًا بدرجة كافية لتحمل هذه القوة العظيمة.

“هل رأيت ذلك بوضوح؟ هل ما زلت ترغب في مواصلة التمثيل أمامي؟ ” ابتسم السيد الشاب الرابع عشر بسخرية وهو ينظر إلى جون مو تشي. انحنى بشكل عرضي على كرسيه ونظر إليه بنظرة كما لو كان يقيّم صغيراً. “إذن، كيف أتيت إلى هنا؟ أسرع وقلها! “

وهذا الجسد كان بلا شك الذات!

ينحرف معظم الناس أكثر وأكثر عن هذا المسار في سعيهم للحصول على المزيد من القوة، حتى يفقدوا أنفسهم في النهاية، ويفقدون المعنى الأصلي لذاتهم الحقيقية!

كما تقول البوذية في كثير من الأحيان، كان الجسد المادي هو القفص الثمين الذي يجب على المرء التحرر منه لتجاوزه!

كان هذا هو نوع التطور الخطير الذي تم تصويره دائمًا في القصص الخيالية. الناس الذين يسعون وراء السلطة فقط سوف تستهلكهم السلطة في النهاية!

ينحرف معظم الناس أكثر وأكثر عن هذا المسار في سعيهم للحصول على المزيد من القوة، حتى يفقدوا أنفسهم في النهاية، ويفقدون المعنى الأصلي لذاتهم الحقيقية!

انتظر لحظة…

هؤلاء الناس لم يعودوا يستخدمون السلطة ويسيطرون عليها. بدلا من ذلك، تم استخدام أجسادهم من قبل السلطة، وتحويلهم إلى لا شيء سوى أوعية مع جنون طائش فقط للبحث عن المزيد من القوة!

” لقد رأيت ذلك بوضوح شديد! ومع ذلك، ما زلت لا أعرف ماذا أقول لك! فقط الآن، لقد قلت إنك مصاب بالتوحد وذلك لمساعدتك على الخروج من المسرح. ولكن الآن، أتساءل حقًا… “هز جون مو تشي رأسه. “أنت… لست متوحدًا حقًا، أليس كذلك؟”

كان هذا هو نوع التطور الخطير الذي تم تصويره دائمًا في القصص الخيالية. الناس الذين يسعون وراء السلطة فقط سوف تستهلكهم السلطة في النهاية!

لذا فإن الحقيقة هي في الواقع من هذا القبيل!

بهذه الطريقة، تم عكس الترتيب تمامًا. سيكون عجبًا إذا كان بإمكانهم تحقيق أي شيء! هؤلاء الناس كانوا بالفعل على وشك المعاناة من انحراف التدريب ؛ تريد الصعود إلى عالم أعلى؟ كان هذا مجرد حلم أحمق.

هذا الرفيق، هل يمكن أن يصبح أكثر وقاحة؟ حالة الفهم… شيء لا يمكن إلا أن نواجهه، لا نطلبه! حتى هذا السيد الشاب لم يجرؤ على القول إنني أستطيع الدخول في حالة من الفهم متى أردت ذلك. أي نوع من الأمور الهامة هذا؟ أعتقد أن هذا الطفل يمكن أن يجلس هناك يشرب ويقذف الهراء بينما يرتكب فعلًا حقيرًا مثل تناول الطعام دون دفع… ولكن الحصول على الإلهام في منتصفه!

الآن بعد أن كان لدى جون مو تشي وميض نادر من الفهم، كان مترددًا بشكل طبيعي في تركه يذهب لأنه كان يتأمل بجدية. إذا بدأ يتقدم مع هذه الحالة منذ البداية، فماذا ستكون النتائج؟

“الشقي، انظر إلى هذا.” حدق فيه السيد الشاب الرابع عشر في وجهه ومد ذراعه الأيمن، ووضع أصابعه الخمسة الطويلة على سطح الطاولة. فجأة تغير لون أصابعه ببطء، وتحول إلى ظلال قاتمة. تعلقت طبقة من الضباب الأبيض اللبني حول الظلال.

من دون شك، تدرب السيد الشاب الرابع عشر والأساتذة الصغار الآخرون على هذا النحو منذ البداية، وهذا هو السبب في أن النتائج كانت جيدة جدًا. ولكن كان هناك أيضًا عيبًا رئيسيًا واحدًا: تضخيم ثقتهم بأنفسهم!

لم تكن هذه التقنية في الواقع شيئًا مدهشًا، وكانت مجرد مهارة سرية استخدموها كأسلوب إخفاء في عالم الملاذ التاسع. لكن في هذا العالم، لم يكن لها فائدة كبيرة. ومع ذلك، فقد أصبحت الطريقة الفريدة المستخدمة للتعرف على بعضنا البعض…

على الرغم من أنه كان من الجيد أن تكون واثقًا من نفسك، إلا أن هذا النوع من الإفراط في الثقة سيؤدي بدلاً من ذلك إلى جعل الشخص متوحشًا ولا يمكن السيطرة عليه سواء عن قصد أم بغير قصد! لأنهم جميعًا شعروا أنه في هذا العالم، لا يوجد شيء لا يمكنهم فعله ؛ كانوا الأقوى ولا يقهرون. ينبغي على كل فرد أن ينحني تحت أقدامه ويعبده ويخدمه!

بعد وقت طويل، تحركت أصابع جون مو تشي، واستيقظ أخيرًا من تلك الحالة المعجزة. على الفور امتد وتثاءب، وفرك عينيه وهو يتنهد بطريقة وقحة. “آه، لقد كان هذا نومًا مريحًا حقًا، لم أحصل على مثل هذا النوم الرائع منذ وقت طويل…”

بهذه الطريقة، كانت هذه المشكلة في الواقع شديدة بشكل لا يصدق!

لولا وجود خبراء على مستوى القديس للأراضي المقدسة الثلاثة كفريق واحد لإصابة السيد الشاب الرابع، ولولا حقيقة وجود العديد من الخبراء في مدينة الأقحوان هذه، مما منع هذا الزميل من التصرف بتهور… كيف سيفعل هل سيجلس السيد الشاب الرابع عشر هنا ويتحمل غضبه؟

بعد كل شيء، لا يمكن للجميع الوصول إلى مستوى السيد الشاب الأول التسعة السفلى. كانت شخصية منقطعة النظير مثله شيئًا لم يظهر إلا مرة واحدة في التاريخ حتى الآن.

هذا الشقي كان في الواقع في خضم تنوير!

على الرغم من أن الأساتذة الصغار كانو بعد السيد الشاب الأول التسعة السفلى كانت أيضًا شخصيات مذهلة بشكل صادم، إلا أن قوتهم كانت لا تزال بعيدة عن الوصول إلى المستويات المرعبة التي حققها السيد الشاب الأول في ذلك الوقت. عندما لا تكون ثقة الشخص وغرورته مدعومة بمستويات متساوية من القوة، فإن النتائج لن تكون سوى مأساة!

انتظر لحظة…

كان هذا أيضًا هو السبب في أنه من بين جميع الأساتذة الصغار ، حقق السيد الشاب الأول فقط مثل هذه النتائج المجيدة. تم دفن الأساتذة الصغار الآخرين في التاريخ! في الواقع، حتى السيد الشاب الأول قد التقى بمصدات معينة في رحلته أيضًا. ألم يهزم في النهاية على يد خبير آخر منقطع النظير؟ مقارنةً بالأساتذة الصغار الآخرين، ربما كان حظه أفضل قليلاً لأنه لم يتعرض للهجوم من قبل القوة المشتركة لخبراء الشوان مثل الأساتذة الصغار.

”قطعة الفضلات! لقد رأى هذا السيد الشاب بالفعل من خلال هويتك. كيف أتيت إلى هنا؟ ” صفع السيد الشاب الرابع عشر الطاولة وسأل بغضب. “ألا تعرف كيف تحترم شيوخك؟ حتى لو كنت لا تهتم بأشخاص هذا العالم، يجب على الأقل أن تحترمني؟ أتساءل حقًا كيف علمك شيوخ عائلتك! “

السيد الشاب جون لم يفتقر أبدًا إلى الثقة بالنفس أيضًا. ومع ذلك، لم يكن واثقًا بشكل مفرط مثل الأساتذة الصغار!

بصق جون مو تشي نفسا طويلا…

كانت الثقة شيئًا جيدًا، لكن الإفراط في الثقة كان في الواقع ضارًا! كيف يمكن للمرء أن يجد التوازن بين الثقة المفرطة والثقة؟ أن يكون لديك ما يكفي حتى لا يعيق تقدم المرء، وفي نفس الوقت تكون قادرًا على مواجهة التجاسيد والتحديات مع الإيمان بالنفس، والاعتراف بمكانة الفرد واستمداد القوة من الداخل لمواصلة النمو؟

هذا النوع من الهالة العميقة، يبدو مألوفًا إلى حد ما… أين صادفته من قبل… قام السيد الشاب الرابع عشر بفحصه بعمق وفكر. هذا… كيف يكون ممكنا؟! أليس هذا هو اختراق روح الذات الحقيقية لقبيلة الملاذ التاسع؟ كيف يمكن أن يظهر هذا في مكان مثل قارة شوان هذه ملطخة بفائف مميتة؟!

عندما كان جون مو تشي يفكر بعمق، كان السيد الشاب الرابع عشر ينظر إليه باهتمام.

“الشقي، هل أنت… الخامس عشر الصغير؟” سأل السيد الشاب الرابع عشر بتعبير جليدي.

استطاع السيد الشاب الرابع عشر الذي كان غاضبًا إلى حد كاد يتقيأ الدم منذ لحظة أن يتعافى أخيرًا. كان شخصا ذكيا فكيف يكون حكمه ضعيفا؟ في وقت سابق، كان ذلك بسبب غضبه الشديد من كلمات جون مو تشي التي كان يتجول فيها بهذه الطريقة. الآن بعد أن أغلق جون مو تشي فمه فجأة، استعاد السيد الشاب الرابع عشر وضوحه ببطء. عندما نظر بعناية، اكتشف أن هذا الشقي لم يتوقف عن الكلام فحسب، بل أصبح تعبيره عميقًا وعميقًا، كما لو أنه تحول إلى شخص مختلف…

بالتفكير بهذا، اتسعت عيون السيد الشاب الرابع عشر بصدمة!

هذا الشقي كان في الواقع في خضم تنوير!

استطاع السيد الشاب الرابع عشر الذي كان غاضبًا إلى حد كاد يتقيأ الدم منذ لحظة أن يتعافى أخيرًا. كان شخصا ذكيا فكيف يكون حكمه ضعيفا؟ في وقت سابق، كان ذلك بسبب غضبه الشديد من كلمات جون مو تشي التي كان يتجول فيها بهذه الطريقة. الآن بعد أن أغلق جون مو تشي فمه فجأة، استعاد السيد الشاب الرابع عشر وضوحه ببطء. عندما نظر بعناية، اكتشف أن هذا الشقي لم يتوقف عن الكلام فحسب، بل أصبح تعبيره عميقًا وعميقًا، كما لو أنه تحول إلى شخص مختلف…

كان الطفل قد انتهى لتوه من إدارة فمه وأغضبه حتى كاد أن يموت، وفي غمضة عين دخل في حالة تأمل!

جميع الأشخاص الذين يمارسون فنون الدفاع عن النفس في هذا العالم، سعوا إما لزيادة قوة أجسادهم الجسدية أو تنمية القوى الروحية التي يمكن أن تصارع قوة كبيرة. ومع ذلك، فقد أهملوا وجود “ذاتهم”، والتي تسمى الذات الحقيقية، أو الأصل. لكن حتى من وصل إلى ذروة القوة، أو إذا وصل تدريبه إلى أقصى الحدود، فماذا بعد؟

كان هذا لا يمكن تصوره لدرجة أن لا أحد سيقبله…

كانت الثقة شيئًا جيدًا، لكن الإفراط في الثقة كان في الواقع ضارًا! كيف يمكن للمرء أن يجد التوازن بين الثقة المفرطة والثقة؟ أن يكون لديك ما يكفي حتى لا يعيق تقدم المرء، وفي نفس الوقت تكون قادرًا على مواجهة التجاسيد والتحديات مع الإيمان بالنفس، والاعتراف بمكانة الفرد واستمداد القوة من الداخل لمواصلة النمو؟

كان السيد الشاب الرابع عشر صامتا تماما!

حتى أعظم نقاط القوة لها حدود. بصرف النظر عن الحاجة إلى أن يتم استكمالها بمستوى مكافئ من القوة الروحية، فقد تطلبت جسدًا مستقرًا بدرجة كافية لتحمل هذه القوة العظيمة.

هذا الرفيق، هل يمكن أن يصبح أكثر وقاحة؟ حالة الفهم… شيء لا يمكن إلا أن نواجهه، لا نطلبه! حتى هذا السيد الشاب لم يجرؤ على القول إنني أستطيع الدخول في حالة من الفهم متى أردت ذلك. أي نوع من الأمور الهامة هذا؟ أعتقد أن هذا الطفل يمكن أن يجلس هناك يشرب ويقذف الهراء بينما يرتكب فعلًا حقيرًا مثل تناول الطعام دون دفع… ولكن الحصول على الإلهام في منتصفه!

هذا الرفيق، هل يمكن أن يصبح أكثر وقاحة؟ حالة الفهم… شيء لا يمكن إلا أن نواجهه، لا نطلبه! حتى هذا السيد الشاب لم يجرؤ على القول إنني أستطيع الدخول في حالة من الفهم متى أردت ذلك. أي نوع من الأمور الهامة هذا؟ أعتقد أن هذا الطفل يمكن أن يجلس هناك يشرب ويقذف الهراء بينما يرتكب فعلًا حقيرًا مثل تناول الطعام دون دفع… ولكن الحصول على الإلهام في منتصفه!

انتظر لحظة…

بهذه الطريقة، تم عكس الترتيب تمامًا. سيكون عجبًا إذا كان بإمكانهم تحقيق أي شيء! هؤلاء الناس كانوا بالفعل على وشك المعاناة من انحراف التدريب ؛ تريد الصعود إلى عالم أعلى؟ كان هذا مجرد حلم أحمق.

هذا النوع من الهالة العميقة، يبدو مألوفًا إلى حد ما… أين صادفته من قبل… قام السيد الشاب الرابع عشر بفحصه بعمق وفكر. هذا… كيف يكون ممكنا؟! أليس هذا هو اختراق روح الذات الحقيقية لقبيلة الملاذ التاسع؟ كيف يمكن أن يظهر هذا في مكان مثل قارة شوان هذه ملطخة بفائف مميتة؟!

إن لم يكن لهذه المواجهة المصادفة هذه المرة، فمن كان يعلم كم من الوقت سيستغرق جون مو تشي لفهم هذا المجال…

بالتفكير بهذا، اتسعت عيون السيد الشاب الرابع عشر بصدمة!

الآن بعد أن كان لدى جون مو تشي وميض نادر من الفهم، كان مترددًا بشكل طبيعي في تركه يذهب لأنه كان يتأمل بجدية. إذا بدأ يتقدم مع هذه الحالة منذ البداية، فماذا ستكون النتائج؟

هل يمكن أن يكون هذا الشقي أيضًا شخصًا من قبيلة الملاذ التاسع؟ إذا كان الأمر كذلك، فسيكون من المنطقي أن يتعرف علي. لكن… إذا كان قادرًا على التعرف علي، فكيف لم أتمكن من التعرف عليه؟ أيضا… لماذا هالة روحه غريبة جدا؟ على الرغم من أنه مشابه تمامًا لتقنيات التدريب العقلية لقبيلتنا، إلا أنه لا يزال هناك العديد من الاختلافات الدقيقة. أعتقد أنه يمكن اعتبار أن لها نفس النتيجة التي تحققت بطرق مختلفة.

كان هذا لا يمكن تصوره لدرجة أن لا أحد سيقبله…

أيضًا… لم يمت بعد، وكان لا يزال هنا، يستعد لخوض معركة كبيرة أخرى. إذا كان هذا الطفل حقًا من قبيلة الملاذ التاسع، فكيف خرج؟ وكيف لم يشعر بأي شيء على الإطلاق؟ هل يمكن أن تكون قوة صغار الملاذ التاسع قد تحسنت بالفعل حتى الآن لدرجة أنها أبتعدت عن فهمي؟

على الرغم من أنه كان من الجيد أن تكون واثقًا من نفسك، إلا أن هذا النوع من الإفراط في الثقة سيؤدي بدلاً من ذلك إلى جعل الشخص متوحشًا ولا يمكن السيطرة عليه سواء عن قصد أم بغير قصد! لأنهم جميعًا شعروا أنه في هذا العالم، لا يوجد شيء لا يمكنهم فعله ؛ كانوا الأقوى ولا يقهرون. ينبغي على كل فرد أن ينحني تحت أقدامه ويعبده ويخدمه!

بعد وقت طويل، تحركت أصابع جون مو تشي، واستيقظ أخيرًا من تلك الحالة المعجزة. على الفور امتد وتثاءب، وفرك عينيه وهو يتنهد بطريقة وقحة. “آه، لقد كان هذا نومًا مريحًا حقًا، لم أحصل على مثل هذا النوم الرائع منذ وقت طويل…”

تعامل حالة الفهم على أنها نوم؟ كان السيد الشاب الرابع عشر الذي كان لا يزال في حالة تفكير عميق لديه خطوط داكنة تغطي جبهته بالكامل. الغضب الذي كتمه قبل قليل بصعوبة كبيرة ارتفع مرة أخرى!

تعامل حالة الفهم على أنها نوم؟ كان السيد الشاب الرابع عشر الذي كان لا يزال في حالة تفكير عميق لديه خطوط داكنة تغطي جبهته بالكامل. الغضب الذي كتمه قبل قليل بصعوبة كبيرة ارتفع مرة أخرى!

استطاع السيد الشاب الرابع عشر الذي كان غاضبًا إلى حد كاد يتقيأ الدم منذ لحظة أن يتعافى أخيرًا. كان شخصا ذكيا فكيف يكون حكمه ضعيفا؟ في وقت سابق، كان ذلك بسبب غضبه الشديد من كلمات جون مو تشي التي كان يتجول فيها بهذه الطريقة. الآن بعد أن أغلق جون مو تشي فمه فجأة، استعاد السيد الشاب الرابع عشر وضوحه ببطء. عندما نظر بعناية، اكتشف أن هذا الشقي لم يتوقف عن الكلام فحسب، بل أصبح تعبيره عميقًا وعميقًا، كما لو أنه تحول إلى شخص مختلف…

“الشقي، هل أنت… الخامس عشر الصغير؟” سأل السيد الشاب الرابع عشر بتعبير جليدي.

” الخامس عشر الصغير؟” كان جون مو تشي في حيرة من أمره للحظة. “ما الخامس عشر الصغير؟”

” الخامس عشر الصغير؟” كان جون مو تشي في حيرة من أمره للحظة. “ما الخامس عشر الصغير؟”

“الشقي، انظر إلى هذا.” حدق فيه السيد الشاب الرابع عشر في وجهه ومد ذراعه الأيمن، ووضع أصابعه الخمسة الطويلة على سطح الطاولة. فجأة تغير لون أصابعه ببطء، وتحول إلى ظلال قاتمة. تعلقت طبقة من الضباب الأبيض اللبني حول الظلال.

”قطعة الفضلات! لقد رأى هذا السيد الشاب بالفعل من خلال هويتك. كيف أتيت إلى هنا؟ ” صفع السيد الشاب الرابع عشر الطاولة وسأل بغضب. “ألا تعرف كيف تحترم شيوخك؟ حتى لو كنت لا تهتم بأشخاص هذا العالم، يجب على الأقل أن تحترمني؟ أتساءل حقًا كيف علمك شيوخ عائلتك! “

“هل رأيت ذلك بوضوح؟ هل ما زلت ترغب في مواصلة التمثيل أمامي؟ ” ابتسم السيد الشاب الرابع عشر بسخرية وهو ينظر إلى جون مو تشي. انحنى بشكل عرضي على كرسيه ونظر إليه بنظرة كما لو كان يقيّم صغيراً. “إذن، كيف أتيت إلى هنا؟ أسرع وقلها! “

“مرحبًا يا رجل، أنا حقًا لا أفهم ما تتحدث عنه. هل تتحدث الصينية حتى؟ ” عبس جون مو تشي عن الانزعاج كما سأل. ومع ذلك، أصبح عقله واضحًا على الفور. لذلك يعتقد هذا الزميل أنني السيد الشاب الخامس عشر للملاذ الخامس… من خلال هويتي؟ اللعنة، أتساءل ما الذي يحدث في رأسه. علاوة على ذلك، حتى لو أراد هذا السيد الشاب تسمية نفسي بعد رقم، فسأظل السيد الكبير الأول للقبة التاسعة. لماذا يجب أن أكون معدود خلفك؟

بالتفكير بهذا، اتسعت عيون السيد الشاب الرابع عشر بصدمة!

“الشقي، انظر إلى هذا.” حدق فيه السيد الشاب الرابع عشر في وجهه ومد ذراعه الأيمن، ووضع أصابعه الخمسة الطويلة على سطح الطاولة. فجأة تغير لون أصابعه ببطء، وتحول إلى ظلال قاتمة. تعلقت طبقة من الضباب الأبيض اللبني حول الظلال.

هل يمكن أن يكون هذا الشقي أيضًا شخصًا من قبيلة الملاذ التاسع؟ إذا كان الأمر كذلك، فسيكون من المنطقي أن يتعرف علي. لكن… إذا كان قادرًا على التعرف علي، فكيف لم أتمكن من التعرف عليه؟ أيضا… لماذا هالة روحه غريبة جدا؟ على الرغم من أنه مشابه تمامًا لتقنيات التدريب العقلية لقبيلتنا، إلا أنه لا يزال هناك العديد من الاختلافات الدقيقة. أعتقد أنه يمكن اعتبار أن لها نفس النتيجة التي تحققت بطرق مختلفة.

ابتسم السيد الشاب الرابع عشر برفق، وعادت أصابعه إلى شكلها الأصلي في لحظة. كانت هذه المظاهر سريعة للغاية، وبصرف النظر عن الاثنين، لم ير أي شخص آخر شيئًا غريبًا.

جميع الأشخاص الذين يمارسون فنون الدفاع عن النفس في هذا العالم، سعوا إما لزيادة قوة أجسادهم الجسدية أو تنمية القوى الروحية التي يمكن أن تصارع قوة كبيرة. ومع ذلك، فقد أهملوا وجود “ذاتهم”، والتي تسمى الذات الحقيقية، أو الأصل. لكن حتى من وصل إلى ذروة القوة، أو إذا وصل تدريبه إلى أقصى الحدود، فماذا بعد؟

كان هذا التحول الفريد أسلوبًا خاصًا يخص قبيلة الملاذ التاسع فقط!

لن يشعر بأي خوف!

لم تكن هذه التقنية في الواقع شيئًا مدهشًا، وكانت مجرد مهارة سرية استخدموها كأسلوب إخفاء في عالم الملاذ التاسع. لكن في هذا العالم، لم يكن لها فائدة كبيرة. ومع ذلك، فقد أصبحت الطريقة الفريدة المستخدمة للتعرف على بعضنا البعض…

أيضًا… لم يمت بعد، وكان لا يزال هنا، يستعد لخوض معركة كبيرة أخرى. إذا كان هذا الطفل حقًا من قبيلة الملاذ التاسع، فكيف خرج؟ وكيف لم يشعر بأي شيء على الإطلاق؟ هل يمكن أن تكون قوة صغار الملاذ التاسع قد تحسنت بالفعل حتى الآن لدرجة أنها أبتعدت عن فهمي؟

فيما عدا جهود الـ السيد الشاب الرابع عشر اليوم لم تكن مختلفة عن تقديم عرض لرجل أعمى. كان عديم الفائدة تماما!

بصق جون مو تشي نفسا طويلا…

“هل رأيت ذلك بوضوح؟ هل ما زلت ترغب في مواصلة التمثيل أمامي؟ ” ابتسم السيد الشاب الرابع عشر بسخرية وهو ينظر إلى جون مو تشي. انحنى بشكل عرضي على كرسيه ونظر إليه بنظرة كما لو كان يقيّم صغيراً. “إذن، كيف أتيت إلى هنا؟ أسرع وقلها! “

عندما كان جون مو تشي يفكر بعمق، كان السيد الشاب الرابع عشر ينظر إليه باهتمام.

” لقد رأيت ذلك بوضوح شديد! ومع ذلك، ما زلت لا أعرف ماذا أقول لك! فقط الآن، لقد قلت إنك مصاب بالتوحد وذلك لمساعدتك على الخروج من المسرح. ولكن الآن، أتساءل حقًا… “هز جون مو تشي رأسه. “أنت… لست متوحدًا حقًا، أليس كذلك؟”

كان هذا هو التقصير الطبيعي الأصدق الذي ولد به الجميع! إذا تم تضخيم هذه التفاعلات الطبيعية عدة مرات وتطبيقها على أي منطقة، فعندما تم تغيير كل منطقة من الشخص إلى هذا المستوى الطبيعي من الغريزة والسلوك، لكان المرء قد عاد حقًا إلى الطبيعة!

“اللعنة أيها الشقي!” مد السيد الشاب الرابع عشر يده وأمسك معصم جون مو تشي. لم يراوغ جون مو تشي، مما سمح لنفسه بالإمساك به. داخليا، كانت شجاعته تتشابك بالفعل من الضحك…

بهذه الطريقة، تم عكس الترتيب تمامًا. سيكون عجبًا إذا كان بإمكانهم تحقيق أي شيء! هؤلاء الناس كانوا بالفعل على وشك المعاناة من انحراف التدريب ؛ تريد الصعود إلى عالم أعلى؟ كان هذا مجرد حلم أحمق.

بهذه الطريقة، كانت هذه المشكلة في الواقع شديدة بشكل لا يصدق!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط