نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 877

لفصل 877: أي جزء مني تحبيه؟ وأنا ساغييره!

لفصل 877: أي جزء مني تحبيه؟ وأنا ساغييره!

الفصل 877: أي جزء مني تحبيه؟ وأنا ساغييره!

ما الذي يجري؟

من حيث التدريب والعمر، يمكن اعتبار هذه الفتاة حقًا شيطانة عمرها ألف عام، لكن رباطة جأشها تجاه أشياء معينة كانت عادية إلى حد ما، وقد لا تكون بالضرورة أقوى من الفتيات العاديات الأخريات، أو ربما لا تضاهيهم. لكن هذا كان بسبب خلفيتها وخبراتها الفريدة، ولا يمكن فعل شيء حيال ذلك!

السيد الشاب جون الذي كان يشعر بالمرارة في الأصل لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي!

لقد انتظرت أخيرًا حتى انتهى هذا الرجل القذر من غسل نفسه. انتظرت بعض الوقت بعد سماعه يخرج من الماء. استدارت تشياو ينغ فقط للنظر عندما قدرت أنه قد انتهى بالفعل من ارتداء ملابسه.

“كنت أعرف ذلك… كنت أعلم أنه لا يمكن للمرء أن يكون وسيمًا جدًا…” نظر جون مو تشي بصمت إلى السماء وقال بنبرة صاخبة،”السماء، الأرض… هل هي خطيئة لأنني وسيم جدًا؟ لماذا هذا؟ جسدي يأتي من والدي! حقا لم يكن لدي خيار! ليس في نيتي أن أبدو هكذا! لماذا يجب أن تطاردني النساء كل يوم يطلبن مني أن أكون مسؤولًا؟!”

لا توجد مشكلة كبيرة في البحث، ولكن كان عليها فقط أن تنظر بالصدفة إلى مشهد السيد الشاب جون في مجده العاري الكامل على الضفة، وهو ينظر إلى القمر، طويل القامة. هذا الرجل ما زال لم يرتد ملابسه حتى بعد فترة طويلة…

لا توجد مشكلة كبيرة في البحث، ولكن كان عليها فقط أن تنظر بالصدفة إلى مشهد السيد الشاب جون في مجده العاري الكامل على الضفة، وهو ينظر إلى القمر، طويل القامة. هذا الرجل ما زال لم يرتد ملابسه حتى بعد فترة طويلة…

لقد اختبرت بالفعل رؤية مثل هذا المنظر المحرج مرتين متتاليتين. في الوقت الحالي، لم يكن الجزء الأمامي والخلفي للسيد الشاب جون يخفي عليها كثيرًا… الجمال العظيم تشياو كانت غاضبة جدًا لدرجة أنها كانت على وشك الإغماء…

وهكذا وبسبب قصد وغير قصد تصاعد الوضع إلى هذه المرحلة المحرجة…

كيف يمكن أن يكون هذا الرجل وقح!

لا توجد مشكلة كبيرة في البحث، ولكن كان عليها فقط أن تنظر بالصدفة إلى مشهد السيد الشاب جون في مجده العاري الكامل على الضفة، وهو ينظر إلى القمر، طويل القامة. هذا الرجل ما زال لم يرتد ملابسه حتى بعد فترة طويلة…

إذا سألت عن هذا، فسيكون لدى السيد الشاب جون الكثير ليقوله. ما الخطب؟ أنا قذر في كل مكان، لكن لا يسمح لي بالاستحمام؟ منذ أن أستحم، أليس من المفترض أن أخلع ملابسي؟ بعد أن انتهيت من الاستحمام، يجب أن أترك قطرات الماء على جسدي تجف، أليس كذلك؟ أو كيف يفترض أن أرتدي ملابسي؟ إنه في منتصف الليل وفي هذه البرية ما خطب أن أكون مكشوف وعاري؟

لقد انتظرت أخيرًا حتى انتهى هذا الرجل القذر من غسل نفسه. انتظرت بعض الوقت بعد سماعه يخرج من الماء. استدارت تشياو ينغ فقط للنظر عندما قدرت أنه قد انتهى بالفعل من ارتداء ملابسه.

ومن كان يظن أنه في منتصف الليل، في هذه البرية المهجورة، سيكون هناك جمال ينتظرني لأخرج من حمامي؟

من هو الأكثر وقاحة هنا؟

“اممم… الشابة، إذا لم يكن لديكي أي شيء آخر، فسوف أذهب في طريقي.” سعل جون مو تشي. عندما يواجه هذه المرأة، لم يستطع ربطها بكل هؤلاء الرجال ذوي اللحية البيضاء البالغة من العمر مائة عام أو معاملتهم بنفس الطريقة… رغم أنها ادعت أنها أكبر بكثير من هؤلاء الرجال الذين يبلغون من العمر مائة عام… لم يكن يعرف مدى صحة ذلك كان…

هل هو حقا هذا السيد الشاب؟

ثم تغير تعبيره مرة أخرى، وكأنه يود البكاء ولا تسقط دموع. ضرب صدره بعيدا.”السيدة… فقط أخبريني أي جزء مني وقعت في حبه؟ وأنا ساغيره! سأغيره بالتأكيد، أليس هذا كافيًا؟”

مع شخصية السيد الشاب جون، إذا كان يعلم أن هناك جمالًا يختلس النظر في حمامه، فقد يرفض فقط ارتداء ملابسه. أنا رجل كبير، إنه لأمر جيد أن يكون لديك امرأة، وامرأة جميلة في ذلك، ترغب في الإعجاب بجسدي… ليس هناك خسارة في التباهي قليلاً…

لقد اختبرت بالفعل رؤية مثل هذا المنظر المحرج مرتين متتاليتين. في الوقت الحالي، لم يكن الجزء الأمامي والخلفي للسيد الشاب جون يخفي عليها كثيرًا… الجمال العظيم تشياو كانت غاضبة جدًا لدرجة أنها كانت على وشك الإغماء…

وهكذا وبسبب قصد وغير قصد تصاعد الوضع إلى هذه المرحلة المحرجة…

من هو الأكثر وقاحة هنا؟

على ضفة النهر، رجل وامرأة يحدقان في بعضهما البعض. كان السيد الشاب جون يفكر في كيفية الخروج من هذا. هروب اليين و اليانغ قد شوهد من قبل هذا الشخص أمامه؛ إذا هرب باستخدام معبد باغودا جون هونغ، فلن يتبقى لديه الكثير من البطاقات المخفية. وكذلك الجمال العظيم شياو كانت تفكر في كيفية القبض على هذا الرجل مرة أخرى وجعله يعترف بجرائمه بصدق. لم يكن لديها أي دليل حقًا…

ضحك جون مو تشي بمرارة. يبدو أنه منذ ولادتي الجديدة في هذه الحياة الثانية، كان كل شيء يسير بسلاسة كبيرة. لقد فكرت باستخفاف في كل الأبطال البارزين في العالم. بدت الليلة وكأنها كانت كلها تحت سيطرتي، لكن في الواقع، نشأت ثلاث زلات هائلة…

كان السيد الشاب جون الذي كان يرتدي سرواله للتو في تفكير عميق. كان نصفه العلوي لا يزال مكشوفًا.

اندهش جون مو تشي وهو يراوغ.

فكرة السيد الشاب الرابع عشر الذي كان يتبعه دائمًا، لكنه لم يتخذ أي إجراءات… شيء من هذا القبيل كان يفوق توقعاته. هل سيؤثر على خططه المستقبلية؟

اندهش جون مو تشي وهو يراوغ.

كلما فكر أكثر، لم يستطع إلا أن يشعر بالحيرة فيما يتعلق بالضحك أو البكاء. ها هو، يبذل كل قوته باعتباره ثعلبًا استغل قوة النمر، مستخدماً بشكل صارخ اسم السيد الشاب الرابع عشر لإثارة كل المتاعب الممكنة. وفي وقت من الأوقات، استخدم بعض الحيل لإلقاء السيد الشاب الرابع عشر في الالهب أيضًا…

“عليك فقط أن تكون مسؤولاً! لقد صنعت شيئًا كهذا، ألا تخبرني أنه لا يجب أن تكون مسؤولاً عنه؟” لم تدرك تشياو ينغ الفخ الذي وضعه جون مو تشي في كلماته. عندما رأت جون مو تشي ترتعد من الخوف، لم تستطع إلا أن تشعر بالفخر بنفسها.

الآن فقط أدرك أن هذا الزميل الذي كان يحاول دائمًا تأطيره كان يتبعه بالفعل، ويراقب كل تحركاته بوضوح وبعناية…

ضحك جون مو تشي بمرارة. يبدو أنه منذ ولادتي الجديدة في هذه الحياة الثانية، كان كل شيء يسير بسلاسة كبيرة. لقد فكرت باستخفاف في كل الأبطال البارزين في العالم. بدت الليلة وكأنها كانت كلها تحت سيطرتي، لكن في الواقع، نشأت ثلاث زلات هائلة…

ما الذي يجري؟

أولاً، المواجهة العسكرية التي وجهها. إمبراطور القديس مقابل إمبراطور القديس. ظن أن قصر الضباب سيتغلب على خصمهم بسبعة إلى اثنين. كان يعتقد أن هذين الإمبراطورين لن يكون لهما مجال للهروب، لكنه لم يتوقع أنهما كانا أكثر مكيدة بما يتجاوز توقعاته. لم يقتصر الأمر على أنهم لم يسقطوا في وضع غير موات، بل قاموا بقلب الطاولات مع”أمطار طينية” بضربة واحدة ونجوا بالهرب. وقد أغرق حتى هذا المخرج معها!

هذا الشخص بالتأكيد لا يهتم بهذا الشيء بسبب قوته العميقة! لكن عدم تعرضه للإزعاج شيء، لكن كان أمرًا آخر بالنسبة لـ جون مو تشي أن يورطه بشكل خفي. قد يبدو أنهما نفس الشيء، لكنهما مسألتان منفصلتان. إذا أتى السيد الشاب الرابع عشر لتصفية الحسابات معي في المستقبل، بقوتي الحالية، فهذا لا يكفي حقًا!

ثم تغير تعبيره مرة أخرى، وكأنه يود البكاء ولا تسقط دموع. ضرب صدره بعيدا.”السيدة… فقط أخبريني أي جزء مني وقعت في حبه؟ وأنا ساغيره! سأغيره بالتأكيد، أليس هذا كافيًا؟”

ضحك جون مو تشي بمرارة. يبدو أنه منذ ولادتي الجديدة في هذه الحياة الثانية، كان كل شيء يسير بسلاسة كبيرة. لقد فكرت باستخفاف في كل الأبطال البارزين في العالم. بدت الليلة وكأنها كانت كلها تحت سيطرتي، لكن في الواقع، نشأت ثلاث زلات هائلة…

وهكذا وبسبب قصد وغير قصد تصاعد الوضع إلى هذه المرحلة المحرجة…

أولاً، المواجهة العسكرية التي وجهها. إمبراطور القديس مقابل إمبراطور القديس. ظن أن قصر الضباب سيتغلب على خصمهم بسبعة إلى اثنين. كان يعتقد أن هذين الإمبراطورين لن يكون لهما مجال للهروب، لكنه لم يتوقع أنهما كانا أكثر مكيدة بما يتجاوز توقعاته. لم يقتصر الأمر على أنهم لم يسقطوا في وضع غير موات، بل قاموا بقلب الطاولات مع”أمطار طينية” بضربة واحدة ونجوا بالهرب. وقد أغرق حتى هذا المخرج معها!

فكرة السيد الشاب الرابع عشر الذي كان يتبعه دائمًا، لكنه لم يتخذ أي إجراءات… شيء من هذا القبيل كان يفوق توقعاته. هل سيؤثر على خططه المستقبلية؟

ثانيًا، التفكير في وجود أشخاص مثل هؤلاء في الأراضي المقدسة الثلاثة. مع ” العين التي تري كل شيء ” الأسطورية التي شاهدت من خلال هروب اليين و اليانغ الذي لم يفشل أبدًا. وكان لها فهم واضح لكل أفعاله السابقة!

“كنت أعرف ذلك… كنت أعلم أنه لا يمكن للمرء أن يكون وسيمًا جدًا…” نظر جون مو تشي بصمت إلى السماء وقال بنبرة صاخبة،”السماء، الأرض… هل هي خطيئة لأنني وسيم جدًا؟ لماذا هذا؟ جسدي يأتي من والدي! حقا لم يكن لدي خيار! ليس في نيتي أن أبدو هكذا! لماذا يجب أن تطاردني النساء كل يوم يطلبن مني أن أكون مسؤولًا؟!”

وكانت أكبر زلة كانت الثالثة. إنه يستخدم اسم السيد الشاب الرابع عشر لتوجيه هذا العرض الكبير اليوم. لكنه كان غير مدرك تمامًا أن كل فعل له كان في عين القائد الأصلي. وحتى، بدون مساعدة هذا القائد الأصلي، ربما يكون قد قبض عليه العدو منذ وقت طويل!

مع شخصية السيد الشاب جون، إذا كان يعلم أن هناك جمالًا يختلس النظر في حمامه، فقد يرفض فقط ارتداء ملابسه. أنا رجل كبير، إنه لأمر جيد أن يكون لديك امرأة، وامرأة جميلة في ذلك، ترغب في الإعجاب بجسدي… ليس هناك خسارة في التباهي قليلاً…

كانت هذا الأداء الذي يبدو شبه مثالي، في الإدراك المتأخر، مليئًا بالعيوب. بل إنه كان مدينًا به كثيرًا. فشل كبير!

السيد الشاب جون الذي كان يشعر بالمرارة في الأصل لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي!

حول السيد الشاب جون نظرته إلى تشياو ينغ، فقط ليدرك أن هذه الفتاة كانت تقف هناك، وحاجبيها يتجعدان. كما لو كانت تفكر في شيء يصعب اكتشافه. تحول تعبيرها بين الحيرة، والحيوية، والغاضبة، والحزينة، والتي ذهبت جميعها لتظهر أن عقلها كان مشغولاً. هذه الكبيرة في السن كانت ضائعة في الأفكار في وقت مثل هذا…

“كنت أعرف ذلك… كنت أعلم أنه لا يمكن للمرء أن يكون وسيمًا جدًا…” نظر جون مو تشي بصمت إلى السماء وقال بنبرة صاخبة،”السماء، الأرض… هل هي خطيئة لأنني وسيم جدًا؟ لماذا هذا؟ جسدي يأتي من والدي! حقا لم يكن لدي خيار! ليس في نيتي أن أبدو هكذا! لماذا يجب أن تطاردني النساء كل يوم يطلبن مني أن أكون مسؤولًا؟!”

السيد الشاب جون الذي كان يشعر بالمرارة في الأصل لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي!

ثانيًا، التفكير في وجود أشخاص مثل هؤلاء في الأراضي المقدسة الثلاثة. مع ” العين التي تري كل شيء ” الأسطورية التي شاهدت من خلال هروب اليين و اليانغ الذي لم يفشل أبدًا. وكان لها فهم واضح لكل أفعاله السابقة!

بدا أنه يتمتع بقدر كبير من الخبرة مع كبار السن، لكن مثل هذه المسنة مشوشة الذهن… كان اول مرة يقابل مثلها.

كانت هذا الأداء الذي يبدو شبه مثالي، في الإدراك المتأخر، مليئًا بالعيوب. بل إنه كان مدينًا به كثيرًا. فشل كبير!

“اممم… الشابة، إذا لم يكن لديكي أي شيء آخر، فسوف أذهب في طريقي.” سعل جون مو تشي. عندما يواجه هذه المرأة، لم يستطع ربطها بكل هؤلاء الرجال ذوي اللحية البيضاء البالغة من العمر مائة عام أو معاملتهم بنفس الطريقة… رغم أنها ادعت أنها أكبر بكثير من هؤلاء الرجال الذين يبلغون من العمر مائة عام… لم يكن يعرف مدى صحة ذلك كان…

اندهش جون مو تشي وهو يراوغ.

”تذهب؟ لا، لا يمكنك المغادرة!” استجابت تشياو ينغ على الفور، وعادت إلى الواقع من خلال جملة جون مو تشي. احترق خداها عندما أدركت أنها ضاعت في أفكارها في مثل هذا المنعطف الحاسم. سعلت لإخفاء ذلك وسرعان ما استعادت هذا الموقف البسيط والأنيق مرة أخرى. قالت بلا مبالاة، مليئة بالجو من الكبر.”ما زلت لا تستطيع المغادرة… بعد. أنت لم تعطني تفسيرا مقبولا. كيف يمكنك المغادرة كما تريد؟”

هل هو حقا هذا السيد الشاب؟

تصرف جون مو تشي كما لو كان خائفًا، وهو يلوح بيديه أمامه.”السيدة، أنا حقًا بريء… لم أفعل لك أي شيء أيضًا، لماذا يجب أن أكون مسؤولاً؟”

مع شخصية السيد الشاب جون، إذا كان يعلم أن هناك جمالًا يختلس النظر في حمامه، فقد يرفض فقط ارتداء ملابسه. أنا رجل كبير، إنه لأمر جيد أن يكون لديك امرأة، وامرأة جميلة في ذلك، ترغب في الإعجاب بجسدي… ليس هناك خسارة في التباهي قليلاً…

“عليك فقط أن تكون مسؤولاً! لقد صنعت شيئًا كهذا، ألا تخبرني أنه لا يجب أن تكون مسؤولاً عنه؟” لم تدرك تشياو ينغ الفخ الذي وضعه جون مو تشي في كلماته. عندما رأت جون مو تشي ترتعد من الخوف، لم تستطع إلا أن تشعر بالفخر بنفسها.

“عليك فقط أن تكون مسؤولاً! لقد صنعت شيئًا كهذا، ألا تخبرني أنه لا يجب أن تكون مسؤولاً عنه؟” لم تدرك تشياو ينغ الفخ الذي وضعه جون مو تشي في كلماته. عندما رأت جون مو تشي ترتعد من الخوف، لم تستطع إلا أن تشعر بالفخر بنفسها.

“كنت أعرف ذلك… كنت أعلم أنه لا يمكن للمرء أن يكون وسيمًا جدًا…” نظر جون مو تشي بصمت إلى السماء وقال بنبرة صاخبة،”السماء، الأرض… هل هي خطيئة لأنني وسيم جدًا؟ لماذا هذا؟ جسدي يأتي من والدي! حقا لم يكن لدي خيار! ليس في نيتي أن أبدو هكذا! لماذا يجب أن تطاردني النساء كل يوم يطلبن مني أن أكون مسؤولًا؟!”

حول السيد الشاب جون نظرته إلى تشياو ينغ، فقط ليدرك أن هذه الفتاة كانت تقف هناك، وحاجبيها يتجعدان. كما لو كانت تفكر في شيء يصعب اكتشافه. تحول تعبيرها بين الحيرة، والحيوية، والغاضبة، والحزينة، والتي ذهبت جميعها لتظهر أن عقلها كان مشغولاً. هذه الكبيرة في السن كانت ضائعة في الأفكار في وقت مثل هذا…

أندهشت تشياو ينغ! شعرت فقط أن وجهها يتحول إلى اللون الأحمر ويحترق! هذا الحقير!

إذا سألت عن هذا، فسيكون لدى السيد الشاب جون الكثير ليقوله. ما الخطب؟ أنا قذر في كل مكان، لكن لا يسمح لي بالاستحمام؟ منذ أن أستحم، أليس من المفترض أن أخلع ملابسي؟ بعد أن انتهيت من الاستحمام، يجب أن أترك قطرات الماء على جسدي تجف، أليس كذلك؟ أو كيف يفترض أن أرتدي ملابسي؟ إنه في منتصف الليل وفي هذه البرية ما خطب أن أكون مكشوف وعاري؟

نظر إليها جون مو تشي”بحزن” وهو يبكي بشفقة.”الأخت… لم أتخيل أبدًا… حاولت أن أكون بهذا الشكل المنخفض، لكن شخصًا رائعًا مثلك لا تزال على استعداد للانتظار حتى أخرج من حمامي وألقي نظرة على جسدي… كل ذلك من أجل جعلني مسؤولاً! إن السماء تتلاعب بي حقًا… أنا… ممتن لعشقك ولكنه في غير محله… ولست قادرًا حقا على تحمل مشاعرك… أعلم أنني أؤذيك عندما أقول ذلك بشكل مباشر… ولكنه شيء أفضل للجميع، بغض النظر عنك أو مني، ليجعلك تعترف بهذه الحقيقة في أقرب وقت ممكن!”

وهكذا وبسبب قصد وغير قصد تصاعد الوضع إلى هذه المرحلة المحرجة…

“أنت… أنت فاسق! يا له من هراء تنفثه… من كان ينتظرك لتخرج من حمامك…”لقد اختفت عزلة تشياو يينغ المزيفة منذ فترة طويلة، وكان جسدها كله يتشنج من الغضب، ووجهها شاحب. شعرت فقط أنها كانت على وشك الإغماء من النظر إلى هذا الشخص الوقح أمامها…

“عليك فقط أن تكون مسؤولاً! لقد صنعت شيئًا كهذا، ألا تخبرني أنه لا يجب أن تكون مسؤولاً عنه؟” لم تدرك تشياو ينغ الفخ الذي وضعه جون مو تشي في كلماته. عندما رأت جون مو تشي ترتعد من الخوف، لم تستطع إلا أن تشعر بالفخر بنفسها.

“السيدة! أنا حقا لا أكذب. أنا حقا رجل مع عائلة. ولدي أكثر من محظية. حتى لو كنتي لا تمانعين، فإنهم سيفعلون. لا نهاية للمشاعر المتشابكة. لكني ما زلت أتمنى أن تظل السيدة حكيمة وتضع حدًا لهذا التقرب الخاطئ”. أعلن جون مو تشي بنبرة جادة حزينة.

كانت هذا الأداء الذي يبدو شبه مثالي، في الإدراك المتأخر، مليئًا بالعيوب. بل إنه كان مدينًا به كثيرًا. فشل كبير!

ثم تغير تعبيره مرة أخرى، وكأنه يود البكاء ولا تسقط دموع. ضرب صدره بعيدا.”السيدة… فقط أخبريني أي جزء مني وقعت في حبه؟ وأنا ساغيره! سأغيره بالتأكيد، أليس هذا كافيًا؟”

أولاً، المواجهة العسكرية التي وجهها. إمبراطور القديس مقابل إمبراطور القديس. ظن أن قصر الضباب سيتغلب على خصمهم بسبعة إلى اثنين. كان يعتقد أن هذين الإمبراطورين لن يكون لهما مجال للهروب، لكنه لم يتوقع أنهما كانا أكثر مكيدة بما يتجاوز توقعاته. لم يقتصر الأمر على أنهم لم يسقطوا في وضع غير موات، بل قاموا بقلب الطاولات مع”أمطار طينية” بضربة واحدة ونجوا بالهرب. وقد أغرق حتى هذا المخرج معها!

“تغيير مؤخرتي!” شعرت تشياو ينغ فقط أن صدرها كان على وشك الانفجار في أي وقت. صعدت إلى السماء مع وميض، وظهرت على الفور فوق جون مو تشي. كانت يداها تستهدف وجه جون مو تشي!

الفصل 877: أي جزء مني تحبيه؟ وأنا ساغييره!

الجمال العظيم تشياو شعرت أنه شيء لا يغتفر إذا لم تضرب هذا الفم الشرير حتى ينتفخ!

هل هو حقا هذا السيد الشاب؟

“أيايا…” طار جون مو تشي في الهواء، مبتعدًا وهو يبكي بصوت عالٍ.”سيدتي، أعلم أنه خطأي لأنني لم أكن على استعداد لقبول مشاعرك، فإن الكارما الخاصة بي هي التي تشعرني بها! لكنني حقًا لا أستطيع الاستجابة لآمالك! ماذا علي أن أفعل؟ أعلم أيضًا أن الضرب والتوبيخ هو وسيلة لإظهار حبك… السيدة، أنت جميلة جدًا، امرأة رائعة. من الصعب العثور على ضفدع ثلاثي الأرجل في هذا العالم، لكن هناك الكثير من الرجال في هذا العالم… لماذا يجب أن تعذب نفسك من خلال وضع مشاعرك على هذا الرجل الذي لديه زوجة؟ لا يستحق ذلك، لا يستحق ذلك! من فضلك فقط تعلم كيفية تجاوزها…”

كان السيد الشاب جون الذي كان يرتدي سرواله للتو في تفكير عميق. كان نصفه العلوي لا يزال مكشوفًا.

تشياو ينغ عضت شفتيها، طاردته و لقد رفضت التحدث بعد الآن. كانت تخشى أن تنفجر في اللحظة التي فتحت فيها فمها كل كلمات الشتائم التي لم تنطقها من قبل طوال حياتها.

تصرف جون مو تشي كما لو كان خائفًا، وهو يلوح بيديه أمامه.”السيدة، أنا حقًا بريء… لم أفعل لك أي شيء أيضًا، لماذا يجب أن أكون مسؤولاً؟”

هبت الرياح، وكان جون مو تشي مثل سمكة في الماء، تنزلق وتتجنب بسهولة. لا أشعر بأي ضغط. لم يسعه إلا أن يشعر أن هذه “الكبيرة” لا تطابق اسمها حقًا…

نظر إليها جون مو تشي”بحزن” وهو يبكي بشفقة.”الأخت… لم أتخيل أبدًا… حاولت أن أكون بهذا الشكل المنخفض، لكن شخصًا رائعًا مثلك لا تزال على استعداد للانتظار حتى أخرج من حمامي وألقي نظرة على جسدي… كل ذلك من أجل جعلني مسؤولاً! إن السماء تتلاعب بي حقًا… أنا… ممتن لعشقك ولكنه في غير محله… ولست قادرًا حقا على تحمل مشاعرك… أعلم أنني أؤذيك عندما أقول ذلك بشكل مباشر… ولكنه شيء أفضل للجميع، بغض النظر عنك أو مني، ليجعلك تعترف بهذه الحقيقة في أقرب وقت ممكن!”

لكن كل قوة التدريب من هذه المرأة كانت جبارة وقوية! وهذه القوة الهائلة تؤثر فقط في نصف القطر المحيط لعشرة أمتار. الأوراق ورائها لم تتزحزح حتى! فقط هذه المهارة وحدها كانت أعلى من هؤلاء الأباطرة. وحتى، ربما ليس تحت السيد الشاب الرابع عشر في ذلك اليوم، على الرغم من أن سيطرتها عليه كانت لا تزال أقل شأنا…

أولاً، المواجهة العسكرية التي وجهها. إمبراطور القديس مقابل إمبراطور القديس. ظن أن قصر الضباب سيتغلب على خصمهم بسبعة إلى اثنين. كان يعتقد أن هذين الإمبراطورين لن يكون لهما مجال للهروب، لكنه لم يتوقع أنهما كانا أكثر مكيدة بما يتجاوز توقعاته. لم يقتصر الأمر على أنهم لم يسقطوا في وضع غير موات، بل قاموا بقلب الطاولات مع”أمطار طينية” بضربة واحدة ونجوا بالهرب. وقد أغرق حتى هذا المخرج معها!

ولكن لماذا كانت تقنياتها بهذا السوء عندما كان لديها تشي مثل هذا؟

ضحك جون مو تشي بمرارة. يبدو أنه منذ ولادتي الجديدة في هذه الحياة الثانية، كان كل شيء يسير بسلاسة كبيرة. لقد فكرت باستخفاف في كل الأبطال البارزين في العالم. بدت الليلة وكأنها كانت كلها تحت سيطرتي، لكن في الواقع، نشأت ثلاث زلات هائلة…

اندهش جون مو تشي وهو يراوغ.

لقد اختبرت بالفعل رؤية مثل هذا المنظر المحرج مرتين متتاليتين. في الوقت الحالي، لم يكن الجزء الأمامي والخلفي للسيد الشاب جون يخفي عليها كثيرًا… الجمال العظيم تشياو كانت غاضبة جدًا لدرجة أنها كانت على وشك الإغماء…

ومض بريق فخر في عيون تشياو ينغ. سأسمح لك بالتصرف بغطرسة لفترة؛ عندما تشكل”الشبكة التي لا مفر منها” السجن المطلق، فسيكون من المستحيل عليك الهروب!

ولكن لماذا كانت تقنياتها بهذا السوء عندما كان لديها تشي مثل هذا؟

من حيث التدريب والعمر، يمكن اعتبار هذه الفتاة حقًا شيطانة عمرها ألف عام، لكن رباطة جأشها تجاه أشياء معينة كانت عادية إلى حد ما، وقد لا تكون بالضرورة أقوى من الفتيات العاديات الأخريات، أو ربما لا تضاهيهم. لكن هذا كان بسبب خلفيتها وخبراتها الفريدة، ولا يمكن فعل شيء حيال ذلك!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط