نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 886

الفصل 886: سيف مرعب!

الفصل 886: سيف مرعب!

الفصل 886: سيف مرعب!

 

 

*برعاية الشيخ ناصر*

 

 

 

*نكمل غدًا*

 

 

ولم يكن هو فقط. في الواقع، كل الناس الذين سمعوه لم يستطع إلا أن يرتجفو. بدت كلماته طبيعية، لكن كان هناك معنى عميق فيها كان كافياً لإخافة كل القديسين الموجودين في صميم قلوبهم، القلق على سلامتهم!

 

 

وصل الأشخاص الثلاثة إلى مكان الحادث بسرعة البرق. خارج الغرفة، اجتمع خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة هنا، وكانت وجوههم مليئة بالحزن والسخط!

 

 

 

 

 

 

 

كان هؤلاء الأشخاص جميعًا من كبار الخبراء في العالم، وكانت ردود أفعالهم سريعة للغاية. بالإضافة إلى حقيقة أنهم كانوا جميعًا يقيمون معًا؛ لقد اجتمعوا جميعًا في اللحظة التي بدأت فيها الصرخة.

 

 

 

 

 

 

 

“ما هو الأمر؟” سأل هاي وو يا.

“جئت مسرعًا في اللحظة التي سمعت فيها الصراخ. كان الأخ شيا لا يزال لديه نفس أخير، لكنه لم يكن قادرًا على قول أي شيء!” أخذ الرجل ذو الرداء الأرجواني نفسا عميقا وقال،”الشيء الأكثر لا يصدق… الجرح كان… في صدره! ضربة سيف واحد في القلب مباشرة!”

 

 

 

 

 

 

“إنه شيا دونغ تينغ… انتهى شيا دونغ تينغ من أجل…” قال رجل في منتصف العمر يرتدي أردية أرجوانية وسط الحشد بهدوء، ووجهه شاحب بشكل مميت.

 

 

 

 

“كان هذا اغتيالًا رائعًا!” قال ذلك الشخص في خوف.”اللورد هاي والأخ شيا وأنا لم يفصلنا إلا جدار في مسكننا، لكن أثناء عملية الاغتيال المفاجئ هذه، لم أسمع شيئًا واحدًا ولم ألاحظ أي شيء غير عادي! الضجة الوحيدة كانت تلك الصرخة التي أطلقها الأخ شيا؛ بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى هذا المكان، كان أقل من نصف نفس من وقت حدوث ذلك، لكن الأخ شيا كان بالفعل على هذا النحو”.

 

 

“تحرك جانبا!” تقدم هاي وو يا للأمام، وسرعان ما افترق الجميع، وفتح طريقًا يؤدي مباشرة إلى المدخل.

 

 

كان شيا دونغ تينغ على الأرض مباشرة أمام الباب داخل الغرفة، مستلقيًا على جانب وجهه. كان تعبير غريب على وجهه. كانت كلتا عينيه مفتوحتين على مصراعيه، وكان اليأس والغضب في ملامحه. كانت كلتا يديه في وضع غريب: مد يساره إلى الأمام على شكل مخلب؛ انحنت اليد اليمنى بزاوية، ووصلًا إلى كتفه.

 

لأن ما قاله الرجل ذو الرداء الأرجواني بعد ذلك كان أكثر إثارة للصدمة ولا يصدق.

 

 

ارتعش جسد هاي وو يا بالكامل وتجمد مثل التمثال عندما وصل إلى الباب. وقف هناك بذهول، بنظرة كفر في عينيه.

 

 

“كان هذا اغتيالًا رائعًا!” قال ذلك الشخص في خوف.”اللورد هاي والأخ شيا وأنا لم يفصلنا إلا جدار في مسكننا، لكن أثناء عملية الاغتيال المفاجئ هذه، لم أسمع شيئًا واحدًا ولم ألاحظ أي شيء غير عادي! الضجة الوحيدة كانت تلك الصرخة التي أطلقها الأخ شيا؛ بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى هذا المكان، كان أقل من نصف نفس من وقت حدوث ذلك، لكن الأخ شيا كان بالفعل على هذا النحو”.

 

 

 

 

كان شيا دونغ تينغ على الأرض مباشرة أمام الباب داخل الغرفة، مستلقيًا على جانب وجهه. كان تعبير غريب على وجهه. كانت كلتا عينيه مفتوحتين على مصراعيه، وكان اليأس والغضب في ملامحه. كانت كلتا يديه في وضع غريب: مد يساره إلى الأمام على شكل مخلب؛ انحنت اليد اليمنى بزاوية، ووصلًا إلى كتفه.

 

 

 

 

 

 

قال شيا دونغ تينغ هذا، لذلك كان سيفعل الشيء نفسه بالتأكيد لنفسه، ولكن حتى في حالة التأهب القصوى هذه، لم يكن لحذره أي فائدة أو تأثير عند مواجهة هجوم ذلك القاتل!

كان سيفه لا يزال جالسًا في غمده على كتفه. لم يتم فكها حتى الآن! كان جسده ملتويًا بشكل غريب، وفمه مفتوح على مصراعيه. بدأ الدم الطازج يتساقط من داخله الآن… يسقط على الأرض، بالتنقيط…

ولم يكن هو فقط. في الواقع، كل الناس الذين سمعوه لم يستطع إلا أن يرتجفو. بدت كلماته طبيعية، لكن كان هناك معنى عميق فيها كان كافياً لإخافة كل القديسين الموجودين في صميم قلوبهم، القلق على سلامتهم!

 

 

 

 

 

 

هز هاي وو يا بعنف، ورفع رأسه ببطء وأغلق عينيه. بعد فترة، سأل ببطء،”من كان أول من وصل؟ تعال للرد علي!”

 

 

 

 

 

 

 

خرج رجل بملابس أرجوانية ببطء من الحشد بتعبير حزين للغاية.

 

 

 

 

 

 

كان شيا دونغ تينغ على الأرض مباشرة أمام الباب داخل الغرفة، مستلقيًا على جانب وجهه. كان تعبير غريب على وجهه. كانت كلتا عينيه مفتوحتين على مصراعيه، وكان اليأس والغضب في ملامحه. كانت كلتا يديه في وضع غريب: مد يساره إلى الأمام على شكل مخلب؛ انحنت اليد اليمنى بزاوية، ووصلًا إلى كتفه.

“كيف كان الوضع عندما وصلت؟” كان صوت هاي ويا مليئًا بضبط النفس، ويبدو أنه كان يحجب كل غضبه.”ماذا اكتشفت؟”

 

 

 

 

 

 

 

“كان هذا اغتيالًا رائعًا!” قال ذلك الشخص في خوف.”اللورد هاي والأخ شيا وأنا لم يفصلنا إلا جدار في مسكننا، لكن أثناء عملية الاغتيال المفاجئ هذه، لم أسمع شيئًا واحدًا ولم ألاحظ أي شيء غير عادي! الضجة الوحيدة كانت تلك الصرخة التي أطلقها الأخ شيا؛ بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى هذا المكان، كان أقل من نصف نفس من وقت حدوث ذلك، لكن الأخ شيا كان بالفعل على هذا النحو”.

هذا النوع من فن المبارزة كان يستخدم دائمًا من قبل الأقوياء للتنمر على الضعفاء. فقط عند التعامل مع الضعفاء يمكن للمرء أن ينجح في ضربة واحد فقط! إذا كان الخصم متشابهًا في القوة، أو حتى أعلى، فهذا مجرد عمل انتحاري!

 

وصل الأشخاص الثلاثة إلى مكان الحادث بسرعة البرق. خارج الغرفة، اجتمع خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة هنا، وكانت وجوههم مليئة بالحزن والسخط!

 

 

 

 

زوايا فم الرجل الارجواني لا يسعها الا ان ترتعش، خائفة من كلماته!

 

 

 

 

 

 

 

ولم يكن هو فقط. في الواقع، كل الناس الذين سمعوه لم يستطع إلا أن يرتجفو. بدت كلماته طبيعية، لكن كان هناك معنى عميق فيها كان كافياً لإخافة كل القديسين الموجودين في صميم قلوبهم، القلق على سلامتهم!

 

 

 

 

قام هاي وو يا بمد يده اليمنى وسحب السيف من ظهر شيا دونغ تينغ. لقد خرج هذا السيف أخيرًا من غمده، ليس لقتل العدو، ولكن من أجل تشريح جثة صاحبه!

 

 

نُجح في اغتيال خبير قديس، والقديس الآخر الذي فصله جدار فقط لم يسمع شيئًا واحدًا ولم يلاحظ أي شيء حتى… ألم يعني هذا أنه إذا أراد هذا الشخص، يمكنه قتل أي قديس يريده؟ وبدون أي فرصة لتضييع يده في ذلك؟ أي نوع من القوة المرعبة التي يمتلكها ذلك القاتل؟!

 

 

 

 

 

 

كان شيا دونغ تينغ على الأرض مباشرة أمام الباب داخل الغرفة، مستلقيًا على جانب وجهه. كان تعبير غريب على وجهه. كانت كلتا عينيه مفتوحتين على مصراعيه، وكان اليأس والغضب في ملامحه. كانت كلتا يديه في وضع غريب: مد يساره إلى الأمام على شكل مخلب؛ انحنت اليد اليمنى بزاوية، ووصلًا إلى كتفه.

مروع؟ مستحيل!

 

 

 

 

 

 

*برعاية الشيخ ناصر*

لأن ما قاله الرجل ذو الرداء الأرجواني بعد ذلك كان أكثر إثارة للصدمة ولا يصدق.

 

 

 

 

 

 

لأن ما قاله الرجل ذو الرداء الأرجواني بعد ذلك كان أكثر إثارة للصدمة ولا يصدق.

“الآن فقط، أو لنكون أكثر دقة، قبل دقيقة واحدة، كنت لا أزال أتحدث طويلًا في غرفة الأخ شيا. لقد وضع الأخ شيا جانباً ذات مرة أن الوضع الحالي كان بمثابة عاصفة وشيكة؛ قوة عدونا ما زالت لغزا عميقا. على الرغم من أننا ما زلنا أقوى، إلا أننا قد لا نكون بالضرورة قادرين على قمع العدو حتى لا يتمتع بالقوة ولا يستطيع القتال. لذلك يجب أن يكون كل فرد منا دائمًا على أهبة الاستعداد ويحمل سلاحنا معنا، مما يجعله في وضع يسمح لنا بالوصول إليه بسرعة حتى نتمكن من خوض المعركة في أي وقت. لأننا على وجه التحديد أقوياء، سيستخدم الخصم حيلًا صغيرة بالتأكيد لاستنفاد طاقتنا، لذلك يجب أن نكون حذرين تمامًا! لكن الآن…”

 

 

كان شيا دونغ تينغ على الأرض مباشرة أمام الباب داخل الغرفة، مستلقيًا على جانب وجهه. كان تعبير غريب على وجهه. كانت كلتا عينيه مفتوحتين على مصراعيه، وكان اليأس والغضب في ملامحه. كانت كلتا يديه في وضع غريب: مد يساره إلى الأمام على شكل مخلب؛ انحنت اليد اليمنى بزاوية، ووصلًا إلى كتفه.

 

 

 

 

امتص الجميع أنفاسهم، ونظروا إلى جثة شيا دونغ تينغ على الأرض والسيف الطويل على ظهره الذي لم يتم لمسه بعد. كانت نظرة الكفر المطلق في كل عيونهم!

 

 

كان الجرح في صدره. بمعنى آخر، هذا القاتل الفاضح نفذ اغتياله في وجهه ؟!

 

 

 

 

قال شيا دونغ تينغ هذا، لذلك كان سيفعل الشيء نفسه بالتأكيد لنفسه، ولكن حتى في حالة التأهب القصوى هذه، لم يكن لحذره أي فائدة أو تأثير عند مواجهة هجوم ذلك القاتل!

 

 

 

 

ولم يكن هو فقط. في الواقع، كل الناس الذين سمعوه لم يستطع إلا أن يرتجفو. بدت كلماته طبيعية، لكن كان هناك معنى عميق فيها كان كافياً لإخافة كل القديسين الموجودين في صميم قلوبهم، القلق على سلامتهم!

 

 

إذا لم يستطع شخص بهذا الحذر أن يفلت من هذا المصير، فماذا عن غيره؟!

إذا لم يستطع شخص بهذا الحذر أن يفلت من هذا المصير، فماذا عن غيره؟!

 

“إنه شيا دونغ تينغ… انتهى شيا دونغ تينغ من أجل…” قال رجل في منتصف العمر يرتدي أردية أرجوانية وسط الحشد بهدوء، ووجهه شاحب بشكل مميت.

 

 

 

 

بقتله بضربة واحدة، لم يكن لدى القديس من جيله حتى الفرصة لنزع سيفه! كان هذا قديسًا! كان السيف، الذي حمله على كتفه، هو الوضع الأكثر سهولة، وهو الوضع الذي سمح له بسحب سيفه للهجوم في أي لحظة يريدها!

 

 

قال شيا دونغ تينغ هذا، لذلك كان سيفعل الشيء نفسه بالتأكيد لنفسه، ولكن حتى في حالة التأهب القصوى هذه، لم يكن لحذره أي فائدة أو تأثير عند مواجهة هجوم ذلك القاتل!

 

 

 

 

لكن هذا السيف أضاع فرصة الخروج من غمده!

 

 

 

 

 

 

 

فما هي سرعة ذلك القاتل؟!

 

 

 

 

 

 

 

“جئت مسرعًا في اللحظة التي سمعت فيها الصراخ. كان الأخ شيا لا يزال لديه نفس أخير، لكنه لم يكن قادرًا على قول أي شيء!” أخذ الرجل ذو الرداء الأرجواني نفسا عميقا وقال،”الشيء الأكثر لا يصدق… الجرح كان… في صدره! ضربة سيف واحد في القلب مباشرة!”

 

 

 

 

 

 

 

اندلعت ضجة وبدأ الجميع في المناقشة!

 

 

 

 

 

 

 

كان الجرح في صدره. بمعنى آخر، هذا القاتل الفاضح نفذ اغتياله في وجهه ؟!

 

 

 

 

 

 

 

سيظل القديس، حتى لو واجه إمبراطورًا، بغض النظر عن مدى خوفه أو تأكده من الخسارة، لديه الوقت لإخراج سيفه!

 

 

لقد فهم جميع الحاضرين هذا المنطق، وكانوا جميعًا واثقين من القيام بذلك. معظمهم فعلوا شيئًا كهذا من قبل! لكن باستخدام هذا النوع من فن المبارزة للتعامل مع القديس، وتحقيق هذا النوع من النتائج، لم يكن أحد قادرًا على ذلك!

 

أي نوع من الاستهزاء كان هذا للقديسين! لكن في الوقت الحالي، يمكنهم فقط مشاهدته والتحمل معه! وحتى توقعها…

 

 

لكن هذه الحقيقة التي لا تصدق ظهرت أمام أعينهم مباشرة… ماذا كان يحدث؟

 

 

 

 

شعر الجميع بقشعريرة في قلوبهم. أوضحت كلمات هاي وو يا ما الذي سيفعله بعد ذلك: تشريح الجثة للتحقق من وجود جروح! بهذه الطريقة فقط تمكنوا حقًا من حل هذا اللغز وفهم السبب الحقيقي لوفاته!

 

 

“الجرح هنا هو العيب. الجرح المميت بالتأكيد ليس الجرح الذي أصاب القلب!” الشخص الذي تحدث كان زان مو باي الذي جاء بعد ذلك. كان هناك بصيص في عينيه وهو يتكلم ببطء.”إذا كانت حقًا ضربة واحدة للقلب، فعندئذ حتى لو كان إمبراطورًا قديسًا مثلنا، فلن يكون هناك هذا النوع من الصرخة المروعة من قبل! سيكون موتًا فوريًا! إذا كان الأمر كذلك، فهذا اغتيال رائع حقًا!”

“إظهار قوته؟” كان الجميع مرتبكين.

 

 

 

كان شيا دونغ تينغ على الأرض مباشرة أمام الباب داخل الغرفة، مستلقيًا على جانب وجهه. كان تعبير غريب على وجهه. كانت كلتا عينيه مفتوحتين على مصراعيه، وكان اليأس والغضب في ملامحه. كانت كلتا يديه في وضع غريب: مد يساره إلى الأمام على شكل مخلب؛ انحنت اليد اليمنى بزاوية، ووصلًا إلى كتفه.

 

 

عرف كل الحاضرين النقاط الحيوية في جسم الإنسان، وقد أنارت كلمات زان مو باي الجميع وذكّرت كل الحاضرين بهذه الحقيقة. ركزت عيون الجميع على الفور على جثة شيا دونغ تينغ على الأرض مرة أخرى.

 

 

“تحرك جانبا!” تقدم هاي وو يا للأمام، وسرعان ما افترق الجميع، وفتح طريقًا يؤدي مباشرة إلى المدخل.

 

 

 

 

أخذ هاي وو يا نفسًا عميقًا وجلس القرفصاء، ووضع جسد شيا دونغ تينغ أفقيًا على الأرض. قال بهدوء،”الأخ شيا، من فضلك أفهم. من أجل القبض على الجاني في أسرع وقت ممكن لمنع الضحايا الآخرين والانتقام من الأخ شيا… ليس لدينا خيار سوى الإساءة إليك”.

 

 

 

 

لكن هذه الحقيقة التي لا تصدق ظهرت أمام أعينهم مباشرة… ماذا كان يحدث؟

 

عرف كل الحاضرين النقاط الحيوية في جسم الإنسان، وقد أنارت كلمات زان مو باي الجميع وذكّرت كل الحاضرين بهذه الحقيقة. ركزت عيون الجميع على الفور على جثة شيا دونغ تينغ على الأرض مرة أخرى.

شعر الجميع بقشعريرة في قلوبهم. أوضحت كلمات هاي وو يا ما الذي سيفعله بعد ذلك: تشريح الجثة للتحقق من وجود جروح! بهذه الطريقة فقط تمكنوا حقًا من حل هذا اللغز وفهم السبب الحقيقي لوفاته!

 

 

 

 

فما هي سرعة ذلك القاتل؟!

 

 

قام هاي وو يا بمد يده اليمنى وسحب السيف من ظهر شيا دونغ تينغ. لقد خرج هذا السيف أخيرًا من غمده، ليس لقتل العدو، ولكن من أجل تشريح جثة صاحبه!

 

 

 

 

 

 

 

أي نوع من الاستهزاء كان هذا للقديسين! لكن في الوقت الحالي، يمكنهم فقط مشاهدته والتحمل معه! وحتى توقعها…

 

 

 

 

 

 

 

قطع السيف ملابس شيا دونغ تينغ، وكشف الجسد على صدره. كانت هناك ندبة حمراء صغيرة وضيقة في موضع القلب. إذا لم ينظر المرء بعناية، سيفترض أنه من خدش عرضي من قبل الفرع. من يصدق أن هذا الجرح الدقيق كان قاتلاً؟

 

 

 

 

 

 

عرف كل الحاضرين النقاط الحيوية في جسم الإنسان، وقد أنارت كلمات زان مو باي الجميع وذكّرت كل الحاضرين بهذه الحقيقة. ركزت عيون الجميع على الفور على جثة شيا دونغ تينغ على الأرض مرة أخرى.

افترق هاي وو يا ذلك الجرح بأصابعه. اندلع سهم من الدم فجأة، بقوة شديدة، متطايرًا على سقف الغرفة.

فما هي سرعة ذلك القاتل؟!

 

شعر الجميع بقشعريرة في قلوبهم. أوضحت كلمات هاي وو يا ما الذي سيفعله بعد ذلك: تشريح الجثة للتحقق من وجود جروح! بهذه الطريقة فقط تمكنوا حقًا من حل هذا اللغز وفهم السبب الحقيقي لوفاته!

 

 

 

هذا النوع من فن المبارزة كان يستخدم دائمًا من قبل الأقوياء للتنمر على الضعفاء. فقط عند التعامل مع الضعفاء يمكن للمرء أن ينجح في ضربة واحد فقط! إذا كان الخصم متشابهًا في القوة، أو حتى أعلى، فهذا مجرد عمل انتحاري!

قام هاي وو يا بإمالة رأسه قليلاً، مما سمح لسهم الدم بالمرور فوق أذنه. اتسعت عيناه عند الجرح الذي فتحه للتو.”يا له من سيف سريع! يا له من سيف شرير! يا له من سيف قاتل!”

 

 

 

 

 

 

“كان هذا اغتيالًا رائعًا!” قال ذلك الشخص في خوف.”اللورد هاي والأخ شيا وأنا لم يفصلنا إلا جدار في مسكننا، لكن أثناء عملية الاغتيال المفاجئ هذه، لم أسمع شيئًا واحدًا ولم ألاحظ أي شيء غير عادي! الضجة الوحيدة كانت تلك الصرخة التي أطلقها الأخ شيا؛ بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى هذا المكان، كان أقل من نصف نفس من وقت حدوث ذلك، لكن الأخ شيا كان بالفعل على هذا النحو”.

ضاقت عيون زان مو باي كما أومأ ببطء.

 

 

أجاب الجميع في وقت واحد. لقد فهم الجميع أن كلمات هاي ويا لم تكن لتخيفهم؛ في أي لحظة كانوا مهملين، يمكن أن يكونوا شيا دونغ تينغ التالي.

 

أجاب الجميع في وقت واحد. لقد فهم الجميع أن كلمات هاي ويا لم تكن لتخيفهم؛ في أي لحظة كانوا مهملين، يمكن أن يكونوا شيا دونغ تينغ التالي.

 

 

فقط السيف الأسرع يمكن أن يخترق الصدر، وهو المكان الذي يتجمع فيه معظم الدم، في ضربة واحدة ويسحب بسرعة، دون ترك أي أثر آخر للجرح. لذلك لا يمكن للدم إلا أن يتجمع ويسد بلا مكان يتدفق!

 

 

 

 

 

 

وصل الأشخاص الثلاثة إلى مكان الحادث بسرعة البرق. خارج الغرفة، اجتمع خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة هنا، وكانت وجوههم مليئة بالحزن والسخط!

لقد فهم جميع الحاضرين هذا المنطق، وكانوا جميعًا واثقين من القيام بذلك. معظمهم فعلوا شيئًا كهذا من قبل! لكن باستخدام هذا النوع من فن المبارزة للتعامل مع القديس، وتحقيق هذا النوع من النتائج، لم يكن أحد قادرًا على ذلك!

 

 

 

 

 

 

 

هذا النوع من فن المبارزة كان يستخدم دائمًا من قبل الأقوياء للتنمر على الضعفاء. فقط عند التعامل مع الضعفاء يمكن للمرء أن ينجح في ضربة واحد فقط! إذا كان الخصم متشابهًا في القوة، أو حتى أعلى، فهذا مجرد عمل انتحاري!

 

 

 

 

 

 

كان هؤلاء الأشخاص جميعًا من كبار الخبراء في العالم، وكانت ردود أفعالهم سريعة للغاية. بالإضافة إلى حقيقة أنهم كانوا جميعًا يقيمون معًا؛ لقد اجتمعوا جميعًا في اللحظة التي بدأت فيها الصرخة.

يمكن أن يستخدم شوان السماء العادية الأسلحة الإلهية لقطع آلاف المرات، لكنها قد لا تكون قادرة على اختراق حاجز التشي للقديس!

 

 

 

 

 

 

أخذ هاي وو يا نفسًا عميقًا وجلس القرفصاء، ووضع جسد شيا دونغ تينغ أفقيًا على الأرض. قال بهدوء،”الأخ شيا، من فضلك أفهم. من أجل القبض على الجاني في أسرع وقت ممكن لمنع الضحايا الآخرين والانتقام من الأخ شيا… ليس لدينا خيار سوى الإساءة إليك”.

أيضًا، كان لدى القديسين ردود فعل مخيفة. في اللحظة التي دخل فيها طرف السيف إلى جسدهم، في اللحظة التي لاحظوا فيها أن شيئًا ما كان خاطئًا، كانوا قادرين تمامًا على شد جميع عضلات أجسامهم لتحريك موضع قلبهم. في الوقت الحالي، أخطأ الخصم عند ضربه في مكان فارغ، يمكنه الرد بسرعة!

أيضًا، كان لدى القديسين ردود فعل مخيفة. في اللحظة التي دخل فيها طرف السيف إلى جسدهم، في اللحظة التي لاحظوا فيها أن شيئًا ما كان خاطئًا، كانوا قادرين تمامًا على شد جميع عضلات أجسامهم لتحريك موضع قلبهم. في الوقت الحالي، أخطأ الخصم عند ضربه في مكان فارغ، يمكنه الرد بسرعة!

 

“انتظر! قد لا يكون هذا الأمر بهذه البساطة!” سخر زان مو باي وقال.”المعنى الحقيقي وراء هذا السيف ليس هذا فقط. الجاني يظهر لنا قوته”.

 

 

 

 

لكن هذا السيف دمر تمامًا كل دفاعات القديس! لم يتم تقديم رد واحد في الوقت المناسب! لم يكن لديه سوى الوقت الكافي ليطلق صرخة يرثى لها من الغريزة!

 

 

 

 

 

 

 

“أعتقد أن الجميع رأوها بوضوح. هذا هو السبب الحقيقي القاتل! كان مثل هذا سيف! حتى القديس لا يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك! هذا فقط أثبت حكم الأخ شيا؛ قوة العدو لغز عميق! قاتل قوي بشكل صادم يختبئ حولنا! من الآن فصاعدًا، سيبقى جميع القديسين ثلاثة في غرفة كإجراء احترازي! لحظة ظهور أي علامات تحذير، قم بتنبيهنا على الفور! لا تكن مهملا”. قال هاي وو يا ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

أجاب الجميع في وقت واحد. لقد فهم الجميع أن كلمات هاي ويا لم تكن لتخيفهم؛ في أي لحظة كانوا مهملين، يمكن أن يكونوا شيا دونغ تينغ التالي.

قام هاي وو يا بإمالة رأسه قليلاً، مما سمح لسهم الدم بالمرور فوق أذنه. اتسعت عيناه عند الجرح الذي فتحه للتو.”يا له من سيف سريع! يا له من سيف شرير! يا له من سيف قاتل!”

 

 

 

أي نوع من الاستهزاء كان هذا للقديسين! لكن في الوقت الحالي، يمكنهم فقط مشاهدته والتحمل معه! وحتى توقعها…

 

“انتظر! قد لا يكون هذا الأمر بهذه البساطة!” سخر زان مو باي وقال.”المعنى الحقيقي وراء هذا السيف ليس هذا فقط. الجاني يظهر لنا قوته”.

 

 

“تحرك جانبا!” تقدم هاي وو يا للأمام، وسرعان ما افترق الجميع، وفتح طريقًا يؤدي مباشرة إلى المدخل.

 

 

 

 

“إظهار قوته؟” كان الجميع مرتبكين.

 

 

 

 

“أعتقد أن الجميع رأوها بوضوح. هذا هو السبب الحقيقي القاتل! كان مثل هذا سيف! حتى القديس لا يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك! هذا فقط أثبت حكم الأخ شيا؛ قوة العدو لغز عميق! قاتل قوي بشكل صادم يختبئ حولنا! من الآن فصاعدًا، سيبقى جميع القديسين ثلاثة في غرفة كإجراء احترازي! لحظة ظهور أي علامات تحذير، قم بتنبيهنا على الفور! لا تكن مهملا”. قال هاي وو يا ببطء.

 

 

 

نُجح في اغتيال خبير قديس، والقديس الآخر الذي فصله جدار فقط لم يسمع شيئًا واحدًا ولم يلاحظ أي شيء حتى… ألم يعني هذا أنه إذا أراد هذا الشخص، يمكنه قتل أي قديس يريده؟ وبدون أي فرصة لتضييع يده في ذلك؟ أي نوع من القوة المرعبة التي يمتلكها ذلك القاتل؟!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ارتعش جسد هاي وو يا بالكامل وتجمد مثل التمثال عندما وصل إلى الباب. وقف هناك بذهول، بنظرة كفر في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

*برعاية الشيخ ناصر*

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قطع السيف ملابس شيا دونغ تينغ، وكشف الجسد على صدره. كانت هناك ندبة حمراء صغيرة وضيقة في موضع القلب. إذا لم ينظر المرء بعناية، سيفترض أنه من خدش عرضي من قبل الفرع. من يصدق أن هذا الجرح الدقيق كان قاتلاً؟

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط