نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 885

الفصل 885: المقدمة تبدأ!

الفصل 885: المقدمة تبدأ!

الفصل 885: المقدمة تبدأ!

 

 

*برعاية الشيخ ناصر*

 

 

 

*هناك المزيد*

يجب أن تستمر في خلق المشاجرة! لقد دمرت أخيرًا التحالف بين الاثنين، لكن لماذا اختفيت في مثل هذا الوقت الحرج للغاية؟ من ماذا انت خائف؟ أليس انا خلفك؟

 

 

 

 

 

 

 

 

أظهرت هذه العلامة بوضوح أن آثار هذا النقاط من سائل اليشم الذهبي لم تكن ما يمكن أن يتحمله هذان الشخصان، أو حتى تتجاوز حدود قدرتهما على التحمل!

 

 

 

 

عاد القتلة من عائلة دونغ فانغ منذ فترة طويلة إلى مهامهم الخاصة التي عينتها عائلة دونغ فانغ. بالنسبة للقتلة القلائل من مدمر السماء ومفترس الروح في جون مو تشي، فقد بدأوا جميعًا في التسلل إلى مدينة الأقحوان.

 

 

كان الوضع الحالي بلا شك خطيرًا للغاية، وطالما كان أي واحد منهم غير قادر على تحمل هذه الموجة العنيفة من الطاقة الروحية، فسوف يسقط الشخص الآخر معه، وينفجر إلى قطع صغيرة في نفس الوقت! وفي الوقت الحالي، شكل الاثنان حلقة دائرية للطاقة مع راحتيهما، وكانت طاقة الروح العنيفة لا تزال تدور بسرعة. كما أنهم لم يعودوا قادرين على الانفصال بعد الآن…

حتى أن دونغ فانغ ون تشينغ كان يعلم أن هؤلاء الناس كانوا بالتأكيد هنا بالفعل في مدينة الأقحوان. لكنه لم يكن لديه فكرة عامة عن مكان وجودهم. لكن السيد الأول دونغ فانغ وجد هذه المسألة رائعة. على الرغم من أن مدينة الأقحوان لم تكن أرضه الخاصة، إلا أن التقارير كانت لا تزال تدخل وتخرج بسلاسة. كل هؤلاء الناس كانوا يأتون من كل الاتجاهات، لكنهم اختفوا جميعًا دون أن يتركوا أثرًا، مثل قطرة ماء تندمج في مياه المحيط و كان محتار تمامًا… كيف تحقق ذلك؟

 

 

 

 

 

 

كانت هذه لحظة أزمة معلقة بخيط رفيع!

 

 

 

 

حتى لو خرجت لتخلق ضجة ولم تدعنا نلحق بك، فقط أخبرنا أنك ما زلت موجودًا أيضًا…

 

 

تدريجيًا، أحاطوا بتشي لحمايتهم…

 

 

 

 

 

 

 

كما لو، مع قليل من عدم الرغبة…

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا ذكاء جون مو تشي.

ولكن في اللحظة التي تم فيها إطلاق صرخة كهذه، لم يكن لدى أي شخص أو أيا كان سبب الضجيج فرصة للنجاة!

 

 

 

وإلا… لماذا يجرؤ جون مو تشي على استخدام سائل اليشم الذهبي بتسرع والذي يمكن أن يتسبب في انفجار وموت خالد؟ لم سئم من العيش بعد…

 

كان هذا ذكاء جون مو تشي.

لقد توقع منذ فترة طويلة أنه إذا كان الاثنان غير قادرين حقًا على تحمله وانفجرا حتى الموت، في تلك اللحظة الأخيرة، فإن باغودا جون هونغ سيحمي مالكه بالتأكيد، لكنه سيحميه فقط ولن ينزعج من حياة أو موت مي شيو يان!

 

 

 

 

 

 

 

لذا في اللحظة التي لاحظ فيها أن شيئًا ما قد يحدث خطأ، انضم مع جسده مع مي شيو يان في تدريب مزدوجة، حيث يجمع بين الطاقة الروحية لكل منهما في كيان واحد!

 

 

 

 

 

 

 

بهذه الطريقة، إذا أراد باغودا جون هونغ إنقاذه، فسيتعين عليه أيضًا إنقاذ مي شيو يان!

وقد اعتادوا بالفعل على البقاء في مكان الضحية بعد قتلهم. لذا، إذا كان هناك أي شيء يزعجهم، فمن المحتمل أنه لم يكن هناك خدم تحت تصرفهم، لذلك كان عليهم أن يفعلوا كل شيء بأنفسهم. لكن بالنسبة للخبراء مثلهم الذين”انسحبوا من العالم الفاني”، فإن سخاء العالم البشري لم يكن مرتبطًا بهم!!

 

 

 

عاد القتلة من عائلة دونغ فانغ منذ فترة طويلة إلى مهامهم الخاصة التي عينتها عائلة دونغ فانغ. بالنسبة للقتلة القلائل من مدمر السماء ومفترس الروح في جون مو تشي، فقد بدأوا جميعًا في التسلل إلى مدينة الأقحوان.

 

 

إذا لم ينقذني… هاها، هل يجرؤ؟

 

 

 

 

ضحك بغطرسة.”بفضل قوتنا الحالية، لا نحتاج حتى إلى فعل أي شيء! بغض النظر عن الحيل التي يفعلوها، فلن يكون لها أي تأثير! ولن تكون هناك حوادث. نحتاج فقط إلى انتظار وصول المعركة. عندما تنتهي هذه المعركة، سنحتاج إلى الانتظار بصبر للحرب من أجل الاستيلاء على السماء. وهذا يتطلب منا أيضًا أن ننتظر بهدوء… من الأفضل أن ننتظر الآن، لأنه على الأقل لا يزال لدينا شيء نفعله. إنه أفضل بكثير من الاختباء في الجبل في انتظار مرور الوقت”.

 

 

لذلك قام السيد الشاب جون بوقاحة بتحريك عملية التطوير هذه تمامًا لأنه كان يتمتع بدعم قوي مثل باغودا جون هونغ!

 

 

كانت هذه لحظة أزمة معلقة بخيط رفيع!

 

 

 

 

وإلا… لماذا يجرؤ جون مو تشي على استخدام سائل اليشم الذهبي بتسرع والذي يمكن أن يتسبب في انفجار وموت خالد؟ لم سئم من العيش بعد…

 

 

 

 

هذا حقا يسبب الصداع. أردت أن أستعير هذه الفرصة العظيمة التي قدمها هذا الفتى لتعليم الأراضي المقدسة الثلاثة درسًا جيدًا، ولكن من مظهرها الآن… تنهد…

 

 

بطبيعة الحال، يجب ألا يخبر مي شيو يان بالحقيقة الكاملة، وإلا فإن هذه الفتاة لن تسمح له بالتأكيد بالمخاطرة. وهي أيضًا لا تعرف حقًا مدى يقينه…

 

 

تم بالفعل الاستيلاء على قصر عائلة تشين من قبل زان مو باي والباقي، الذين يعيشون بهدوء وسلم على نحو غير عادي. قضى هؤلاء الناس مئات السنين في القتل والمذابح. قتل شخصين من أجل الأراضي المقدسة الثلاثة يعني أنه كان من أجل مستقبل البشر، من أجل مستقبل قارة شوان، وكل شيء كان باسم العدالة! كان منفتحًا وصريحًا!

 

 

 

 

لنكمل التقدم أولاً… دعنا ننجزه ولا يمكن تغييره أولاً… ثم انظر كيف ستسير الأمور…

لذلك خلال هذه الفترة الزمنية، طرحت تشياو ينغ فكرة معاقبة زان مو باي عدة مرات! حياة لقتل الأرواح، باستخدامها كتحذير لبقية الأراضي المقدسة الثلاثة بأنهم يجب ألا يكونوا فاضحين وغير صالحين عند القيام بالأشياء. لكن الوصيان اللذان جاءا معها عارضوا ذلك.

 

 

 

 

 

 

بدا أن الوقت يمر ببطء. لقد مرت بالفعل سبعة أيام كاملة منذ أن تم القضاء التام على عائلة تشين.

وقف زان مو باي والأباطرة الآخرون على الفور وتبادلوا النظرات، نظرة جادة على وجوههم.

 

*هناك المزيد*

 

 

 

ضحك بغطرسة.”بفضل قوتنا الحالية، لا نحتاج حتى إلى فعل أي شيء! بغض النظر عن الحيل التي يفعلوها، فلن يكون لها أي تأثير! ولن تكون هناك حوادث. نحتاج فقط إلى انتظار وصول المعركة. عندما تنتهي هذه المعركة، سنحتاج إلى الانتظار بصبر للحرب من أجل الاستيلاء على السماء. وهذا يتطلب منا أيضًا أن ننتظر بهدوء… من الأفضل أن ننتظر الآن، لأنه على الأقل لا يزال لدينا شيء نفعله. إنه أفضل بكثير من الاختباء في الجبل في انتظار مرور الوقت”.

كانت مدينة الأقحوان هادئة للغاية، وحافظت على مشهدها الصاخب كما كان من قبل. ولم يكن الأمر كما لو أن أحداً لم يلاحظ أن مدينة الأقحوان التي كانت قوية ذات يوم قد اختفت تمامًا دون أي أثر، ولكن بالتأكيد لم يتخيل أحد أن الحديث عن مدينة الأقحوان، عائلة تشين، قد هلك تمامًا بالفعل بكراهية شديدة…

 

 

 

 

 

 

 

تم بالفعل الاستيلاء على قصر عائلة تشين من قبل زان مو باي والباقي، الذين يعيشون بهدوء وسلم على نحو غير عادي. قضى هؤلاء الناس مئات السنين في القتل والمذابح. قتل شخصين من أجل الأراضي المقدسة الثلاثة يعني أنه كان من أجل مستقبل البشر، من أجل مستقبل قارة شوان، وكل شيء كان باسم العدالة! كان منفتحًا وصريحًا!

 

 

وخلال هذه الفترة الزمنية، من خلال مراقبة هذه الأرواح المظلومة من جانب واحد، فهمت تشياو ينغ تمامًا السبب الحقيقي لإبادة عائلة تشين. هذا جعلها غاضبة من ما فعله زان مو باي!

 

كان الوضع الحالي بلا شك خطيرًا للغاية، وطالما كان أي واحد منهم غير قادر على تحمل هذه الموجة العنيفة من الطاقة الروحية، فسوف يسقط الشخص الآخر معه، وينفجر إلى قطع صغيرة في نفس الوقت! وفي الوقت الحالي، شكل الاثنان حلقة دائرية للطاقة مع راحتيهما، وكانت طاقة الروح العنيفة لا تزال تدور بسرعة. كما أنهم لم يعودوا قادرين على الانفصال بعد الآن…

 

 

إذن ماذا لو قتلنا بعض الناس؟ وما هو أكثر من ذلك، عائلة خاضعة مثل خادم وضيع؟ إذا قتلوا، فسيقتلون!

 

 

 

 

 

 

 

وقد اعتادوا بالفعل على البقاء في مكان الضحية بعد قتلهم. لذا، إذا كان هناك أي شيء يزعجهم، فمن المحتمل أنه لم يكن هناك خدم تحت تصرفهم، لذلك كان عليهم أن يفعلوا كل شيء بأنفسهم. لكن بالنسبة للخبراء مثلهم الذين”انسحبوا من العالم الفاني”، فإن سخاء العالم البشري لم يكن مرتبطًا بهم!!

 

 

 

 

كانت مدينة الأقحوان هادئة للغاية، وحافظت على مشهدها الصاخب كما كان من قبل. ولم يكن الأمر كما لو أن أحداً لم يلاحظ أن مدينة الأقحوان التي كانت قوية ذات يوم قد اختفت تمامًا دون أي أثر، ولكن بالتأكيد لم يتخيل أحد أن الحديث عن مدينة الأقحوان، عائلة تشين، قد هلك تمامًا بالفعل بكراهية شديدة…

 

 

بالطبع، لم يكن الجميع مرتاحين مع أنفسهم. تم تعذيب شخص واحد خلال هذه الفترة بأكملها، وكانت تشياو ينغ!

 

 

تدريجيًا، أحاطوا بتشي لحمايتهم…

 

 

هنا!!!

وقف زان مو باي والأباطرة الآخرون على الفور وتبادلوا النظرات، نظرة جادة على وجوههم.

لقد فقدت هذه الراكشاسا القوية ذو المهارات العالية وزنًا هائلاً خلال هذه الأيام السبعة!

 

 

 

 

 

 

لقد فقدت هذه الراكشاسا القوية ذو المهارات العالية وزنًا هائلاً خلال هذه الأيام السبعة!

يمكن للآخرين أن يظلوا صالحين لأنفسهم وليس لديهم أي مخاوف، يأكلون ويشربون وينامون، دون الشعور بالضيق. لكن تشياو ينغ لم تستطع…

 

 

“مستحيل، بالتأكيد لن يفعلوا ذلك.” قال زان مو باي.”نظرًا لأنهم تسببوا بالفعل في حدوث مثل هذه الضجة الكبيرة وجاءوا بشكل صارخ للغاية، فلن يتراجعوا بالتأكيد دون تحقيق أي شيء. هؤلاء الأشخاص الذين يختبئون في الظل لديهم نوايا شريرة، ولم تكن أهدافهم الحقيقية أبدًا عائلة تشين. لقد كنا دائما من البداية إلى النهاية! الآن وقد أصبحنا هنا بالفعل، كيف يمكنهم الانسحاب؟” تسببت الأمور الأخيرة في تغيير هذا الإمبراطور القديس الذي بدا عطوفًا وخاليًا من الهموم، وكان مظهره الهادئ يحتوي على أثر للشر.

 

 

 

لم يكن السيد الأول دونغ فانغ غير صبور فحسب، بل كان هناك شخص آخر كان يشعر بنفاد صبره قليلاً: السيد الشاب الرابع عشر.

كانت الجمال شياو الرائعة يتمتع بالعين التي تري كل شيء وكان تأثير العين التي تري كل شيء أكثر وضوحًا هذه المرة. وكانت الأخبار التي أعادتها سلبية مائة بالمائة.

شخص لديه مثل هذه القوة الهائلة يجب أن يكون على مستوى القديس!

 

 

 

 

 

 

احتاجت تشياو ينغ فقط إلى فتح عينيها لرؤية أشباح عائلة تشين، وهي تنتحب وتنتقد وتبكي دموعًا من الدم… كل ليلة، كان هناك عدد لا يحصى من الأرواح تتجول حولها، وتدين بغضب الناس من الأراضي المقدسة.

 

 

هذا حقا يسبب الصداع. أردت أن أستعير هذه الفرصة العظيمة التي قدمها هذا الفتى لتعليم الأراضي المقدسة الثلاثة درسًا جيدًا، ولكن من مظهرها الآن… تنهد…

 

كما لو، مع قليل من عدم الرغبة…

 

 

خاصة غرفة زان مو باي؛ من الداخل والخارج، كانت مليئة بالناس.

 

 

وخلال هذه الفترة الزمنية، من خلال مراقبة هذه الأرواح المظلومة من جانب واحد، فهمت تشياو ينغ تمامًا السبب الحقيقي لإبادة عائلة تشين. هذا جعلها غاضبة من ما فعله زان مو باي!

 

 

 

“لنذهب! عجلوا!” امتلأ زان مو باي على الفور بالغضب، واختفى من غرفة الدراسة برأسه. هاي وو يا و هو تشي تشيو تبعوا أيضًا واختفوا في وقت واحد…

لكن عدوهم كان قويا جدا. كبشر، لم يكن لديهم أي وسيلة لتحمل أي شكل من أشكال المقاومة. الآن بعد أن أصبحوا أشباحًا، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله. كان الخبراء الأقوياء من مستوى القديس هو لعنة ضد وجود الأرواح. طالما اقتربوا، سيكونون في خطر أن تتشتت أرواحهم في أي وقت.

 

 

 

 

بدا أن الوقت يمر ببطء. لقد مرت بالفعل سبعة أيام كاملة منذ أن تم القضاء التام على عائلة تشين.

 

 

لم يتمكن الآخرون من رؤيته، لكن هذا لا يعني أن تشياو ينغ لا تستطيع! ولم يكن بإمكانها رؤيتها فحسب، بل يمكنها أيضًا سماعها! لكن لم يكن لديها أي تدابير مناسبة لاتخاذها. إذا كانت شخصًا قاسيًا، فقد احتاجت فقط للسماح للشوان تشي القوية من جسدها بالانفجار والسماح بتدمير هذه الأشباح تمامًا. ولكن كيف يمكن لطيبة القلب أن تفعل ذلك؟ إلى جانب ذلك، كان زان مو باي مخطئًا في هذا الأمر برمته! لذلك كان بإمكانها فقط مشاهدة تلك الأشباح التي لا تعد ولا تحصى وهي تطفو وتبكي من الألم…

 

 

 

 

إذن ماذا لو قتلنا بعض الناس؟ وما هو أكثر من ذلك، عائلة خاضعة مثل خادم وضيع؟ إذا قتلوا، فسيقتلون!

 

يجب أن تستمر في خلق المشاجرة! لقد دمرت أخيرًا التحالف بين الاثنين، لكن لماذا اختفيت في مثل هذا الوقت الحرج للغاية؟ من ماذا انت خائف؟ أليس انا خلفك؟

في الواقع، إذا قامت تشياو ينغ بإغلاق العين التي تري كل شيء، فلن تضطر إلى رؤية أي شيء. لكن… بعد رؤية كل شيء والاستماع إليه مرة واحدة، من يستطيع مقاومة ذلك؟ حتى لو شعروا بخيبة أمل مريرة كلما شاهدوها أكثر، كانت هناك رغبة لا تقاوم لمواصلة البحث…

 

 

 

 

 

 

 

وخلال هذه الفترة الزمنية، من خلال مراقبة هذه الأرواح المظلومة من جانب واحد، فهمت تشياو ينغ تمامًا السبب الحقيقي لإبادة عائلة تشين. هذا جعلها غاضبة من ما فعله زان مو باي!

 

 

 

 

 

 

 

كان الأشخاص الذين كانوا أشرارًا في عائلة تشين مجرد بضع عشرات من الأشخاص؛ حتى لو كنت تريد قتلهم جميعًا ليكون بمثابة تحذير، فهذا ليس له علاقة بالخدم العاديين… لكن زان مو باي قد قضى على كل واحد منهم…

 

 

 

 

 

 

 

لذلك خلال هذه الفترة الزمنية، طرحت تشياو ينغ فكرة معاقبة زان مو باي عدة مرات! حياة لقتل الأرواح، باستخدامها كتحذير لبقية الأراضي المقدسة الثلاثة بأنهم يجب ألا يكونوا فاضحين وغير صالحين عند القيام بالأشياء. لكن الوصيان اللذان جاءا معها عارضوا ذلك.

 

 

ضحك زان مو باي و هاي وو يا في نفس الوقت.

 

 

 

 

كان زان مو باي إمبراطورًا قديسًا للأراضي المقدسة الثلاثة وكان مساهمًا كبيرًا في القوة لحماية قارة الشوان في حرب الاستيلاء على السماء. إذا كان عليه أن يدفع من حياته لقتل عدد قليل من الناس من العالم الفاني… فهل هناك أي منطق في هذا العالم؟ كان هذا الاقتراح سخيفًا بعض الشيء!

 

 

هنا!!!

 

 

 

 

في نوبة غضب، انتقلت تشياو ينغ من عائلة تشين إلى نزل بمفردها.

 

 

إذن ماذا لو قتلنا بعض الناس؟ وما هو أكثر من ذلك، عائلة خاضعة مثل خادم وضيع؟ إذا قتلوا، فسيقتلون!

 

كما لو، مع قليل من عدم الرغبة…

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية، كان كل يوم يمر ببطء شديد لشعب الأراضي المقدسة الثلاثة. أين ذهب كل القتلة من عائلة دونغ فانغ وهؤلاء الخبراء الغامضين؟ لماذا لا يوجد أخبار عنهم؟

شعر ظهر الجميع بالبرد… ماذا حدث؟

 

 

 

 

 

حتى لو خرجت لتخلق ضجة ولم تدعنا نلحق بك، فقط أخبرنا أنك ما زلت موجودًا أيضًا…

حتى لو خرجت لتخلق ضجة ولم تدعنا نلحق بك، فقط أخبرنا أنك ما زلت موجودًا أيضًا…

 

 

 

يجب أن تستمر في خلق المشاجرة! لقد دمرت أخيرًا التحالف بين الاثنين، لكن لماذا اختفيت في مثل هذا الوقت الحرج للغاية؟ من ماذا انت خائف؟ أليس انا خلفك؟

 

 

إنهم قلقون، لكن دونغ فانغ ون تشينغ والبقية الذين كانوا مختبئين كانوا أكثر قلقا. لقد مكثوا بالفعل في ذلك المكان الخفي لأكثر من عشرة أيام. بصرف النظر عن إظهار وجهه في أول يومين، لم يكن هناك أي أخبار عنه تمامًا في الأيام السبعة الماضية. كأنه اختفى من على وجه الأرض…

 

 

 

 

خاصة غرفة زان مو باي؛ من الداخل والخارج، كانت مليئة بالناس.

 

في نوبة غضب، انتقلت تشياو ينغ من عائلة تشين إلى نزل بمفردها.

وكان آخر طلب تركه السيد الشاب جون كلمة واحدة: انتظر!

 

 

 

 

بالحديث عن مو تشي، ذلك الفتى، ما الذي كان عليه هذا الشقي حتى هذه الأيام القليلة؟ أنا حقًا سأقاد حتى الموت من الانتظار!

 

 

“انتظر! انتظر انتظر انتظر متى علينا الانتظار حتى؟! يعود هذا اللعين الصغير! أي نوع من الحيلة هذه؛ عندما يعود، دعونا نرى ما إذا كنت ساضرب مؤخرته!”

عاد القتلة من عائلة دونغ فانغ منذ فترة طويلة إلى مهامهم الخاصة التي عينتها عائلة دونغ فانغ. بالنسبة للقتلة القلائل من مدمر السماء ومفترس الروح في جون مو تشي، فقد بدأوا جميعًا في التسلل إلى مدينة الأقحوان.

 

 

 

 

 

 

بدا السيد الأول دونغ فانغ غاضبًا للغاية، لكنه فهم تمامًا الوضع الحالي ولم يجرؤ على التصرف بتهور. لأنه لو كان وحده، كان بإمكانه التصرف بتهور والتضحية بحياته ولن يكون ذلك مشكلة. ولكن إذا ورط الكثير من الناس للتخلص من حياتهم، خاصةً عندما كان هناك الكثير من الأرواح التي لم تكن من عائلة دونغ فانغ… كان هذا هو أكبر مصدر قلق لسيد دونغ فانغ الأول، لذلك حتى لو كان محبطًا، لم يكن لديه خيار آخر سوى الاستمرار في الانتظار…

 

 

 

 

 

 

 

مع مرور الوقت، استمرت الأخبار في الظهور. تم قتل جميع الأهداف المؤكدة من قبل بنجاح، باستثناء هذا المكان.

 

 

 

 

لقد توقع منذ فترة طويلة أنه إذا كان الاثنان غير قادرين حقًا على تحمله وانفجرا حتى الموت، في تلك اللحظة الأخيرة، فإن باغودا جون هونغ سيحمي مالكه بالتأكيد، لكنه سيحميه فقط ولن ينزعج من حياة أو موت مي شيو يان!

 

*برعاية الشيخ ناصر*

عاد القتلة من عائلة دونغ فانغ منذ فترة طويلة إلى مهامهم الخاصة التي عينتها عائلة دونغ فانغ. بالنسبة للقتلة القلائل من مدمر السماء ومفترس الروح في جون مو تشي، فقد بدأوا جميعًا في التسلل إلى مدينة الأقحوان.

ضحك بغطرسة.”بفضل قوتنا الحالية، لا نحتاج حتى إلى فعل أي شيء! بغض النظر عن الحيل التي يفعلوها، فلن يكون لها أي تأثير! ولن تكون هناك حوادث. نحتاج فقط إلى انتظار وصول المعركة. عندما تنتهي هذه المعركة، سنحتاج إلى الانتظار بصبر للحرب من أجل الاستيلاء على السماء. وهذا يتطلب منا أيضًا أن ننتظر بهدوء… من الأفضل أن ننتظر الآن، لأنه على الأقل لا يزال لدينا شيء نفعله. إنه أفضل بكثير من الاختباء في الجبل في انتظار مرور الوقت”.

 

 

 

 

 

 

حتى أن دونغ فانغ ون تشينغ كان يعلم أن هؤلاء الناس كانوا بالتأكيد هنا بالفعل في مدينة الأقحوان. لكنه لم يكن لديه فكرة عامة عن مكان وجودهم. لكن السيد الأول دونغ فانغ وجد هذه المسألة رائعة. على الرغم من أن مدينة الأقحوان لم تكن أرضه الخاصة، إلا أن التقارير كانت لا تزال تدخل وتخرج بسلاسة. كل هؤلاء الناس كانوا يأتون من كل الاتجاهات، لكنهم اختفوا جميعًا دون أن يتركوا أثرًا، مثل قطرة ماء تندمج في مياه المحيط و كان محتار تمامًا… كيف تحقق ذلك؟

 

 

 

 

 

 

 

قد لا تكون مدينة الأقحوان صغيرة، لكنها ليست كبيرة تمامًا… كل هؤلاء الأشخاص من الأراضي المقدسة الثلاثة لديهم كل هذا الحس الروحي وكل شيء، فكيف لم يتمكنوا حتى من الإمساك بواحد؟ يبدو أن الأشخاص تحت حكم ابن أخي قادرون تمامًا!

وخلال هذه الفترة الزمنية، من خلال مراقبة هذه الأرواح المظلومة من جانب واحد، فهمت تشياو ينغ تمامًا السبب الحقيقي لإبادة عائلة تشين. هذا جعلها غاضبة من ما فعله زان مو باي!

 

 

 

 

 

*برعاية الشيخ ناصر*

بالحديث عن مو تشي، ذلك الفتى، ما الذي كان عليه هذا الشقي حتى هذه الأيام القليلة؟ أنا حقًا سأقاد حتى الموت من الانتظار!

إذن ماذا لو قتلنا بعض الناس؟ وما هو أكثر من ذلك، عائلة خاضعة مثل خادم وضيع؟ إذا قتلوا، فسيقتلون!

 

 

 

 

 

 

لم يكن السيد الأول دونغ فانغ غير صبور فحسب، بل كان هناك شخص آخر كان يشعر بنفاد صبره قليلاً: السيد الشاب الرابع عشر.

 

 

 

 

 

 

 

هذا المجنون العظيم كان ينتظر كل يوم. لقد تعافت إصاباتي بالفعل إلى المستوى عندما خرجت من الختم في تيان فا، وأنا بالتأكيد قادر على خوض العديد من المعارك بالفعل، ولكن لماذا لم يعد هناك المزيد من الأخبار من هذا”السيد الكبير”؟

كان هذا ذكاء جون مو تشي.

 

 

 

عاد القتلة من عائلة دونغ فانغ منذ فترة طويلة إلى مهامهم الخاصة التي عينتها عائلة دونغ فانغ. بالنسبة للقتلة القلائل من مدمر السماء ومفترس الروح في جون مو تشي، فقد بدأوا جميعًا في التسلل إلى مدينة الأقحوان.

 

 

يجب أن تستمر في خلق المشاجرة! لقد دمرت أخيرًا التحالف بين الاثنين، لكن لماذا اختفيت في مثل هذا الوقت الحرج للغاية؟ من ماذا انت خائف؟ أليس انا خلفك؟

بدا السيد الأول دونغ فانغ غاضبًا للغاية، لكنه فهم تمامًا الوضع الحالي ولم يجرؤ على التصرف بتهور. لأنه لو كان وحده، كان بإمكانه التصرف بتهور والتضحية بحياته ولن يكون ذلك مشكلة. ولكن إذا ورط الكثير من الناس للتخلص من حياتهم، خاصةً عندما كان هناك الكثير من الأرواح التي لم تكن من عائلة دونغ فانغ… كان هذا هو أكبر مصدر قلق لسيد دونغ فانغ الأول، لذلك حتى لو كان محبطًا، لم يكن لديه خيار آخر سوى الاستمرار في الانتظار…

 

 

 

 

 

 

هذا حقا يسبب الصداع. أردت أن أستعير هذه الفرصة العظيمة التي قدمها هذا الفتى لتعليم الأراضي المقدسة الثلاثة درسًا جيدًا، ولكن من مظهرها الآن… تنهد…

 

 

وقد اعتادوا بالفعل على البقاء في مكان الضحية بعد قتلهم. لذا، إذا كان هناك أي شيء يزعجهم، فمن المحتمل أنه لم يكن هناك خدم تحت تصرفهم، لذلك كان عليهم أن يفعلوا كل شيء بأنفسهم. لكن بالنسبة للخبراء مثلهم الذين”انسحبوا من العالم الفاني”، فإن سخاء العالم البشري لم يكن مرتبطًا بهم!!

 

 

 

 

بعد يومين آخرين…

 

 

إذا لم ينقذني… هاها، هل يجرؤ؟

 

 

 

لم يتمكن الآخرون من رؤيته، لكن هذا لا يعني أن تشياو ينغ لا تستطيع! ولم يكن بإمكانها رؤيتها فحسب، بل يمكنها أيضًا سماعها! لكن لم يكن لديها أي تدابير مناسبة لاتخاذها. إذا كانت شخصًا قاسيًا، فقد احتاجت فقط للسماح للشوان تشي القوية من جسدها بالانفجار والسماح بتدمير هذه الأشباح تمامًا. ولكن كيف يمكن لطيبة القلب أن تفعل ذلك؟ إلى جانب ذلك، كان زان مو باي مخطئًا في هذا الأمر برمته! لذلك كان بإمكانها فقط مشاهدة تلك الأشباح التي لا تعد ولا تحصى وهي تطفو وتبكي من الألم…

لم يعد الأباطرة القدامى من الأراضي المقدسة الثلاثة قادرين على تحمله بعد الآن.

 

 

 

 

بالطبع، لم يكن الجميع مرتاحين مع أنفسهم. تم تعذيب شخص واحد خلال هذه الفترة بأكملها، وكانت تشياو ينغ!

 

 

كان الوقت متأخرًا، وكانت مدينة الأقحوان بأكملها صامتة. كان مصباح الزيت في غرفة الدراسة لعائلة تشين التابعة لـ تشين تشينغ تيان لا يزال مضاءً…

كانت الجمال شياو الرائعة يتمتع بالعين التي تري كل شيء وكان تأثير العين التي تري كل شيء أكثر وضوحًا هذه المرة. وكانت الأخبار التي أعادتها سلبية مائة بالمائة.

 

 

 

 

 

 

كان هاي وو يا متمسكًا بكوب الشاي الساخن. فعبس وقال:”هل نحن حمقى؟ هل يمكن أن يكون كل هؤلاء الأشخاص لم يكونوا هنا في المقام الأول، كل هذه الأشياء كانت مجرد إنذارات كاذبة، وقد ذهبوا بالفعل إلى مكان آخر؟ وشيء واحد أكثر أهمية؛ هدف هؤلاء الناس من هذه العملية هو أن تشين تشينغ تيان الذي مات بالفعل. هل سيتوقفون ويتراجعون هكذا؟”

بعد يومين آخرين…

 

 

 

 

 

“مستحيل، بالتأكيد لن يفعلوا ذلك.” قال زان مو باي.”نظرًا لأنهم تسببوا بالفعل في حدوث مثل هذه الضجة الكبيرة وجاءوا بشكل صارخ للغاية، فلن يتراجعوا بالتأكيد دون تحقيق أي شيء. هؤلاء الأشخاص الذين يختبئون في الظل لديهم نوايا شريرة، ولم تكن أهدافهم الحقيقية أبدًا عائلة تشين. لقد كنا دائما من البداية إلى النهاية! الآن وقد أصبحنا هنا بالفعل، كيف يمكنهم الانسحاب؟” تسببت الأمور الأخيرة في تغيير هذا الإمبراطور القديس الذي بدا عطوفًا وخاليًا من الهموم، وكان مظهره الهادئ يحتوي على أثر للشر.

 

 

 

 

 

 

 

 

هنا!!!

“الأخ زان على حق! لقد حرصنا بالفعل على حراسة البوابات الأربع بصرامة خلال هذه الفترة الزمنية ؛ هناك قديسين يراقبون كل يوم. على الرغم من وجود عدد قليل من الأشخاص المشبوهين الذين دخلوا ، لكنهم بالتأكيد لم يخرجوا! ” قال هو تشي تشيو بنظرة ثقيلة على وجهه. “لذلك هم بالتأكيد داخل المدينة حاليًا! كل ما في الأمر أننا لا نعرف أين تحصنوا. لسنا بحاجة إلى فعل أي شيء سوى الانتظار بصمت حتى لا يعودوا يتحملون ذلك. سوف يقفزون من تلقاء أنفسهم! يجب أن نركز فقط على الاحتفاظ بقوتنا وتأمين وقتنا “.

 

 

“الأخ زان على حق! لقد حرصنا بالفعل على حراسة البوابات الأربع بصرامة خلال هذه الفترة الزمنية ؛ هناك قديسين يراقبون كل يوم. على الرغم من وجود عدد قليل من الأشخاص المشبوهين الذين دخلوا ، لكنهم بالتأكيد لم يخرجوا! ” قال هو تشي تشيو بنظرة ثقيلة على وجهه. “لذلك هم بالتأكيد داخل المدينة حاليًا! كل ما في الأمر أننا لا نعرف أين تحصنوا. لسنا بحاجة إلى فعل أي شيء سوى الانتظار بصمت حتى لا يعودوا يتحملون ذلك. سوف يقفزون من تلقاء أنفسهم! يجب أن نركز فقط على الاحتفاظ بقوتنا وتأمين وقتنا “.

 

كانت هذه لحظة أزمة معلقة بخيط رفيع!

ضحك بغطرسة.”بفضل قوتنا الحالية، لا نحتاج حتى إلى فعل أي شيء! بغض النظر عن الحيل التي يفعلوها، فلن يكون لها أي تأثير! ولن تكون هناك حوادث. نحتاج فقط إلى انتظار وصول المعركة. عندما تنتهي هذه المعركة، سنحتاج إلى الانتظار بصبر للحرب من أجل الاستيلاء على السماء. وهذا يتطلب منا أيضًا أن ننتظر بهدوء… من الأفضل أن ننتظر الآن، لأنه على الأقل لا يزال لدينا شيء نفعله. إنه أفضل بكثير من الاختباء في الجبل في انتظار مرور الوقت”.

هذا المجنون العظيم كان ينتظر كل يوم. لقد تعافت إصاباتي بالفعل إلى المستوى عندما خرجت من الختم في تيان فا، وأنا بالتأكيد قادر على خوض العديد من المعارك بالفعل، ولكن لماذا لم يعد هناك المزيد من الأخبار من هذا”السيد الكبير”؟

 

 

 

 

 

 

 

شخص لديه مثل هذه القوة الهائلة يجب أن يكون على مستوى القديس!

 

 

ضحك زان مو باي و هاي وو يا في نفس الوقت.

بطبيعة الحال، يجب ألا يخبر مي شيو يان بالحقيقة الكاملة، وإلا فإن هذه الفتاة لن تسمح له بالتأكيد بالمخاطرة. وهي أيضًا لا تعرف حقًا مدى يقينه…

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت، فجأة، اندلع صرخة يرثى لها في سماء الليل!

 

 

 

 

 

 

*هناك المزيد*

كانت هذه الصرخة المروعة للغاية أشبه ببرق يخترق صمت الليل، مما يجعل الجميع يشعر بأن شعرهم يقف على نهايته! هذا النوع من اليأس في الصراخ، والألم الشديد الذي تمنوا لو ماتوا، أدى إلى ارتعاش الناس في العمود الفقري!

 

 

 

 

 

 

 

شعر ظهر الجميع بالبرد… ماذا حدث؟

 

 

 

 

 

 

 

وعلى الرغم من أن هذه البكاء كانت آخر صوت يصدره الشخص قبل وفاته، فمن الواضح أن الشخص الذي أطلق مثل هذه الصرخة الرهيبة كان خبيرًا! وخبير كبير! لأن مدينة الأقحوان كلها سمعتها بوضوح!

 

 

 

 

وعلى الرغم من أن هذه البكاء كانت آخر صوت يصدره الشخص قبل وفاته، فمن الواضح أن الشخص الذي أطلق مثل هذه الصرخة الرهيبة كان خبيرًا! وخبير كبير! لأن مدينة الأقحوان كلها سمعتها بوضوح!

 

كانت مدينة الأقحوان هادئة للغاية، وحافظت على مشهدها الصاخب كما كان من قبل. ولم يكن الأمر كما لو أن أحداً لم يلاحظ أن مدينة الأقحوان التي كانت قوية ذات يوم قد اختفت تمامًا دون أي أثر، ولكن بالتأكيد لم يتخيل أحد أن الحديث عن مدينة الأقحوان، عائلة تشين، قد هلك تمامًا بالفعل بكراهية شديدة…

شخص لديه مثل هذه القوة الهائلة يجب أن يكون على مستوى القديس!

 

 

 

 

بهذه الطريقة، إذا أراد باغودا جون هونغ إنقاذه، فسيتعين عليه أيضًا إنقاذ مي شيو يان!

 

 

ولكن في اللحظة التي تم فيها إطلاق صرخة كهذه، لم يكن لدى أي شخص أو أيا كان سبب الضجيج فرصة للنجاة!

ضحك بغطرسة.”بفضل قوتنا الحالية، لا نحتاج حتى إلى فعل أي شيء! بغض النظر عن الحيل التي يفعلوها، فلن يكون لها أي تأثير! ولن تكون هناك حوادث. نحتاج فقط إلى انتظار وصول المعركة. عندما تنتهي هذه المعركة، سنحتاج إلى الانتظار بصبر للحرب من أجل الاستيلاء على السماء. وهذا يتطلب منا أيضًا أن ننتظر بهدوء… من الأفضل أن ننتظر الآن، لأنه على الأقل لا يزال لدينا شيء نفعله. إنه أفضل بكثير من الاختباء في الجبل في انتظار مرور الوقت”.

 

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية، كان كل يوم يمر ببطء شديد لشعب الأراضي المقدسة الثلاثة. أين ذهب كل القتلة من عائلة دونغ فانغ وهؤلاء الخبراء الغامضين؟ لماذا لا يوجد أخبار عنهم؟

 

 

وقف زان مو باي والأباطرة الآخرون على الفور وتبادلوا النظرات، نظرة جادة على وجوههم.

كانت هذه لحظة أزمة معلقة بخيط رفيع!

 

وإلا… لماذا يجرؤ جون مو تشي على استخدام سائل اليشم الذهبي بتسرع والذي يمكن أن يتسبب في انفجار وموت خالد؟ لم سئم من العيش بعد…

 

 

 

 

“هذا صوت شيا دونغ تينغ!” قال هاي وو يا بثقة، تتشنج عضلات وجهه مع اتساع حدقة عينيه وانبعاث بريق بارد منهم. من الواضح أن الغضب في قلبه قد بلغ حدوده!

 

 

 

 

 

 

 

كان شيا دونغ تينغ خبير قديس ينتمي إلى محيط الدم الوهمي. لقد كان متدرب شوان رائعًا، لكن الآن، أطلق هذا النوع من الصرخة المروعة!

 

 

قد لا تكون مدينة الأقحوان صغيرة، لكنها ليست كبيرة تمامًا… كل هؤلاء الأشخاص من الأراضي المقدسة الثلاثة لديهم كل هذا الحس الروحي وكل شيء، فكيف لم يتمكنوا حتى من الإمساك بواحد؟ يبدو أن الأشخاص تحت حكم ابن أخي قادرون تمامًا!

 

ضحك بغطرسة.”بفضل قوتنا الحالية، لا نحتاج حتى إلى فعل أي شيء! بغض النظر عن الحيل التي يفعلوها، فلن يكون لها أي تأثير! ولن تكون هناك حوادث. نحتاج فقط إلى انتظار وصول المعركة. عندما تنتهي هذه المعركة، سنحتاج إلى الانتظار بصبر للحرب من أجل الاستيلاء على السماء. وهذا يتطلب منا أيضًا أن ننتظر بهدوء… من الأفضل أن ننتظر الآن، لأنه على الأقل لا يزال لدينا شيء نفعله. إنه أفضل بكثير من الاختباء في الجبل في انتظار مرور الوقت”.

 

 

“لنذهب! عجلوا!” امتلأ زان مو باي على الفور بالغضب، واختفى من غرفة الدراسة برأسه. هاي وو يا و هو تشي تشيو تبعوا أيضًا واختفوا في وقت واحد…

 

 

 

 

“انتظر! انتظر انتظر انتظر متى علينا الانتظار حتى؟! يعود هذا اللعين الصغير! أي نوع من الحيلة هذه؛ عندما يعود، دعونا نرى ما إذا كنت ساضرب مؤخرته!”

 

 

ظل الالهب ثابتًا في غرفة الدراسة. لقد غادر هؤلاء الأشخاص الثلاثة بهذه السرعة، لكن الالهب لم يتحرك حتى لأدنى حركة…

 

 

“هذا صوت شيا دونغ تينغ!” قال هاي وو يا بثقة، تتشنج عضلات وجهه مع اتساع حدقة عينيه وانبعاث بريق بارد منهم. من الواضح أن الغضب في قلبه قد بلغ حدوده!

 

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية، كان كل يوم يمر ببطء شديد لشعب الأراضي المقدسة الثلاثة. أين ذهب كل القتلة من عائلة دونغ فانغ وهؤلاء الخبراء الغامضين؟ لماذا لا يوجد أخبار عنهم؟

بدأت مقدمة حمام دم غير إنساني بهذا الصرير المروع!

 

 

بالحديث عن مو تشي، ذلك الفتى، ما الذي كان عليه هذا الشقي حتى هذه الأيام القليلة؟ أنا حقًا سأقاد حتى الموت من الانتظار!

 

 

 

 

 

 

 

كان هاي وو يا متمسكًا بكوب الشاي الساخن. فعبس وقال:”هل نحن حمقى؟ هل يمكن أن يكون كل هؤلاء الأشخاص لم يكونوا هنا في المقام الأول، كل هذه الأشياء كانت مجرد إنذارات كاذبة، وقد ذهبوا بالفعل إلى مكان آخر؟ وشيء واحد أكثر أهمية؛ هدف هؤلاء الناس من هذه العملية هو أن تشين تشينغ تيان الذي مات بالفعل. هل سيتوقفون ويتراجعون هكذا؟”

 

بعد يومين آخرين…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حتى أن دونغ فانغ ون تشينغ كان يعلم أن هؤلاء الناس كانوا بالتأكيد هنا بالفعل في مدينة الأقحوان. لكنه لم يكن لديه فكرة عامة عن مكان وجودهم. لكن السيد الأول دونغ فانغ وجد هذه المسألة رائعة. على الرغم من أن مدينة الأقحوان لم تكن أرضه الخاصة، إلا أن التقارير كانت لا تزال تدخل وتخرج بسلاسة. كل هؤلاء الناس كانوا يأتون من كل الاتجاهات، لكنهم اختفوا جميعًا دون أن يتركوا أثرًا، مثل قطرة ماء تندمج في مياه المحيط و كان محتار تمامًا… كيف تحقق ذلك؟

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط