نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 889

الفصل 889: هل هو إنسان أم وحش؟!

الفصل 889: هل هو إنسان أم وحش؟!

الفصل 889: هل هو إنسان أم وحش؟!

 

هل كان إنسانًا أم وحشًا؟

*برعاية الشيخ ناصر*

 

*هناك المزيد*

 

 

 

 

 

 

 

بحلول الوقت الذي مرت فيه هذه المحنة، كان الجميع هنا، سواء كانوا خبراء في مستوى الذروة في العالم أو من عامة الناس – لن يسلم أي منهم!

 

 

في هذه اللحظة، كان يراقب بعناية المنطقة الأساسية من البرق والرعد. عندما نظر إلى الاتجاه الذي ضربته كل الصواعق، تعقّدت عيناه، وغمغم بهدوء على نفسه:”فقط من هو هذا الشخص الذي اجتذب المحنة السماوية وابتلعها؟ في هذا العالم، من لديه مثل هذه القدرات العظيمة؟”

 

 

 

 

هذا اللقيط بلا قلب!

الشيء الأكثر تصديقًا هو أن هذه الجولة الثانية من الصواعق استمرت بالفعل من الفجر إلى منتصف النهار، واستمرت حتى الليل! لقد استمر كل شيء ليوم كامل!

 

 

 

“اعتقد ذلك؟” قال الرجل على اليسار مع بعض الشك. امتلأت عيناه اللتان كانتا دائما صافية وواثقة من الارتباك وعدم اليقين. عندما قال هذه الكلمات، سأل نفسه في قلبه.”هذا… هل هو حقيقي… أم لا؟”

 

 

من يختار مكانًا مكتظًا بالناس بحق الجحيم ليحدث اختراقًا؟!

صرخت تشياو ينغ بصدمة.”إذا كان الأمر كذلك، فإن قوة هذا الشخص ستتجاوز قوتنا بالتشعب! حتى السيد الشاب الرابع عشر لا يتمتع بهذا المستوى من القوة؛ بالنسبة لمثل هذا الخبير القوي، في الواقع، لا يمكن المقارنته إلا بأعضاء الملاذ التاسع. على الرغم من أن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع ربما يكون أقوى قليلاً، لكن في العالم الحالي، لن يكون لهذا الشخص منافس!”

 

 

 

في كل مرة يخترق فيها، لم يكن بإمكان السيد الشاب الرابع عشر الاعتماد إلا على قوة جسده لتحمل محنة البرق بقوة. سيجد مكانًا بعيدًا عن الناس، في قمة جبل سيئ الحظ. بعد كل اختراق، سيمتلئ جسده بالكامل بالجروح، وسيُسحق الجبل غير المحظوظ!

 

“اعتقد ذلك؟” قال الرجل على اليسار مع بعض الشك. امتلأت عيناه اللتان كانتا دائما صافية وواثقة من الارتباك وعدم اليقين. عندما قال هذه الكلمات، سأل نفسه في قلبه.”هذا… هل هو حقيقي… أم لا؟”

علاوة على ذلك، فإن حجم هذه المحنة الصاعقة مرعب للغاية!

 

 

عند هذه النقطة، رفع الجميع رؤوسهم أخيرًا، ونظروا لأعلى… كانت السماء صافية تمامًا لعشرة آلاف الأمتار؛ النجوم تنتشر في سماء الليل، بقدر ما تستطيع العين أن تراه، والقمر الساطع معلق عالياً في السماء!

 

 

 

“إنه أهم هدف لمهمتنا هذه المرة وهو أيضًا الهدف الأكثر رعبا!”

هذا هو السعي وراء موت الذات وتوريط الآخرين أيضًا…

 

 

 

 

 

 

 

انهار عمود البرق، لكن الطفرة الرعدية المتوقعة التي كان ينبغي أن تتبعها لم تصل في الواقع. بدا هذا العمود الضخم من البرق وكأنه قطرة ماء سقطت في المحيط، واختفت دون أن تترك أثرا. لم يكن هناك حتى صوت ضئيل…

أدرك تشو وو هوي ذلك أيضًا، وتبعه عن كثب. في عيونه، لم يكن هناك سوى رغبة قوية.

 

 

 

 

 

 

ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟

حتى الشجرة التي كانت في منتصفها كانت لا تزال منتصبة ومستقيمة، بدون أي شذوذ.

 

 

 

حتى الشجرة التي كانت في منتصفها كانت لا تزال منتصبة ومستقيمة، بدون أي شذوذ.

 

 

ازدهرت علامات الاستفهام الضخمة في قلوب الجميع.

 

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن… الضربة الصاعقة لم تكن وهمية آه… هل يمكن أن تكون مجرد ضربة جوفاء؟ لم أسمع بمثل هذا الشيء من قبل…

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك، الضربة الثانية، الضربة الثالثة… أصبح التردد الذي يضربه البرق أكثر كثافة، وكان حجم كل صاعقة أكثر سمكًا وسمكًا كلما سقطت من السماء بلا توقف…

 

 

 

 

 

 

 

كانت الأرض بأكملها تهتز بعنف، وحتى الأحجار السائبة على الأرض كانت تقفز بطريقة حية…

 

 

 

 

الليلة، بغض النظر عن أي شيء، يجب أن يلقي نظرة على هذا الكبير السامي بعينه!

 

 

ومع ذلك، فإن أصوات الدوي التي يجب أن تحدث بعد ارتطام الصواعق بالأرض لم تظهر على الإطلاق…

 

 

 

 

 

 

 

“السماء آه… فقط ما الذي يحدث؟؟ الشخص الذي يمر بالمحنة لديه في الواقع القدرة على حل محنة البرق؟ كيف يمكن أن يكون هذا!” وقف هو تشي تشيو صامتًا بجوار النافذة وشاهد كل شيء. كان عقله فوضويًا تمامًا الآن. كان هذا هو التفسير الوحيد الممكن، لكن… هل كان هناك شيء من هذا القبيل حقًا؟

 

 

 

 

على الرغم من أن تدريبه قد تحسن بشكل كبير، إلا أن هذا لم يكن كافياً للاختباء من العين التي تري كل شيء لم يكن شيئًا يثق به كثيرًا. علاوة على ذلك، حتى لو تمكن من تجنب ذلك، فقد بدأت مي شيو يان فقط في تعلم فن هروب اليين و اليانغ منذ فترة قصيرة؛ كان فهمها لها لا يزال ضعيفًا جدًا. وهكذا، أحضرها السيد الشاب جون مباشرة إلى باغودا جون هونغ للراحة…

 

 

داخل المدينة، في مكان معين.

لم يكن هناك سوى هذا الهدف البسيط. لم تكن هناك نوايا شريرة أو دوافع أنانية. كانت مجرد رغبة صافية من قلبه لمقابلة هذا الشخص!

 

 

 

 

 

 

وقفت ثلاث شخصيات كتفًا إلى كتف فوق سطح أحد النزل، محدقين في عاصفة رعدية تضرب نزولًا بجنون ليس بعيدًا. كان لكل شخص تعابير جادة على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

ولكن عندما سارت أفكاره في هذا الاتجاه، شعر السيد الشاب الرابع عشر بالاكتئاب لدرجة أنه أراد أن يموت!

كان الشخص الذي في المنتصف يرتدي رداءًا أبيض منسدلاً، يبدو رقيقًا ولطيفًا. كانت هذه تشياو ينغ. كان يقف بجانبها من الجانبين رجلان نحيفان في منتصف العمر. وقفوا بصمت على السطح، ولم يستخدموا ذرة واحدة من التشي. ومع ذلك، كان لدى الثلاثة منهم جميعًا هالات غير عادية، مثل الجبال الشاهقة.

كان هذان أساطير. أسطورتان عظيمتان لقارة شوان! فخر قارة شوان!

 

 

 

 

 

كانت رؤية السيد الشاب الرابع عشر أكثر حدة بلا شك من معظم الناس! على الرغم من أن الآخرين كانوا فضوليين حول سبب عدم وجود أي تأثيرات بعد سقوط الصواعق، إلا أنهم اعتقدوا في أحسن الأحوال أن الشخص الذي يمر بالمحنة كان يحيدها قبل أن تسبب أي ضرر. لكن لم يفكر أحد في أي تفسيرات أخرى محتملة! أو بالأحرى، لم يجرؤوا على التفكير في هذا الاتجاه!

“ما الذي يحدث بالضبط؟ هل هناك حقا شخص يختراق؟” تمتمت تشياو ينغ بصوت منخفض، وتحدثت على ما يبدو إلى نفسها وسألت أيضًا الشخصين بجانبها.

نمت صواعق البرق أكثر سمكًا، وزادت قوة ضرباتها أثقل وأثقل؛ لكنها في النهاية فشلت في إحداث أي دمار!

 

 

 

 

 

 

تحولت وجوه الشخصين إلى التعقيد حيث تبادلا النظرات. ومع ذلك، لم يتفوهوا بكلمة واحدة. لأنهم حتى لم يجرؤوا على التأكد مما كان يحدث!

في هذه اللحظة، كان يراقب بعناية المنطقة الأساسية من البرق والرعد. عندما نظر إلى الاتجاه الذي ضربته كل الصواعق، تعقّدت عيناه، وغمغم بهدوء على نفسه:”فقط من هو هذا الشخص الذي اجتذب المحنة السماوية وابتلعها؟ في هذا العالم، من لديه مثل هذه القدرات العظيمة؟”

 

 

 

هذه الجملة رددت مباشرة أفكار الجميع!

 

 

إذا كان كل هذا الاضطراب ناتجًا عن اختراق شخص واحد، وكان لدى الشخص حتى القدرة على حل الصواعق دون الكشف عن نفسه… إذن، فمن المؤكد أن الأمر كان سخيفًا للغاية!

خط بعد خط، صاعقة تلو الأخرى، كثيفة مثل عاصفة شديدة، تضرب بلا نهاية بطريقة مسعورة على الخبير الغامض!

 

 

 

 

 

 

“اعتقد ذلك؟” قال الرجل على اليسار مع بعض الشك. امتلأت عيناه اللتان كانتا دائما صافية وواثقة من الارتباك وعدم اليقين. عندما قال هذه الكلمات، سأل نفسه في قلبه.”هذا… هل هو حقيقي… أم لا؟”

 

 

كلهم شعروا وكأنهم يسيرون أثناء نومهم، وكانت تعابيرهم خاوية وواهنة.

 

فركت تشياو ينغ عينيها ونظرت إلى الرجلين بجانبها بكفر على وجهها. فتح فمها الذي يشبه الكرز قليلاً، مثل دجاجة غبية.

 

 

“بافتراض… أنه شخص واحد يسبب كل هذا الاضطراب…” تردد الرجل الموجود على اليمين وقال:”إذن، لا ينبغي أن تكون قوة هذا الشخص بعيدة جدًا عن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع منذ عشرة آلاف عام!

 

 

 

 

 

 

 

“حتى المحن الأكثر خطورة التي واجهناها في وقت اختراقاتنا لم تكن عُشر مقياس هذا!”

 

 

 

 

 

 

كان هذا الشخص على بعد أقل من 15 متر من قلب عاصفة البرق! كانت هذه مسافة خطيرة للغاية. طالما تم توسيع نطاق صاعقة البرق قليلاً، فلن يكون لهذا الشخص مكان يهرب إليه!

صرخت تشياو ينغ بصدمة.”إذا كان الأمر كذلك، فإن قوة هذا الشخص ستتجاوز قوتنا بالتشعب! حتى السيد الشاب الرابع عشر لا يتمتع بهذا المستوى من القوة؛ بالنسبة لمثل هذا الخبير القوي، في الواقع، لا يمكن المقارنته إلا بأعضاء الملاذ التاسع. على الرغم من أن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع ربما يكون أقوى قليلاً، لكن في العالم الحالي، لن يكون لهذا الشخص منافس!”

اختفت الشخصية الرئيسية… أو ربما… ما لم…

 

عند هذه النقطة، رفع الجميع رؤوسهم أخيرًا، ونظروا لأعلى… كانت السماء صافية تمامًا لعشرة آلاف الأمتار؛ النجوم تنتشر في سماء الليل، بقدر ما تستطيع العين أن تراه، والقمر الساطع معلق عالياً في السماء!

 

 

 

 

“في الواقع، إذا كان هناك حقًا شخص واحد فقط يخترق الآن، فإن قوة هذا الشخص… ستكون حقًا منقطعة النظير في العالم الحالي؛ سيكون هذا الشخص رقم واحد تحت السماء، بلا شك!” نمت عيون الشخصين أكثر فأكثر سخونة واضطرابًا بينما كانا يشاهدان البرق يضرب لأسفل بجنون.

 

 

 

 

 

 

 

فركت تشياو ينغ عينيها ونظرت إلى الرجلين بجانبها بكفر على وجهها. فتح فمها الذي يشبه الكرز قليلاً، مثل دجاجة غبية.

 

 

وقف الجميع وأفواههم مفتوحة مثل الدجاج الخشبي. طوال يوم كامل، شاهدوا هكذا دون أن يأكلوا أو يشربوا أو يتبولوا أو حتى يرمشوا!

 

 

 

 

كان الوصيان بجانبها بالفعل خبراء وقفا في ذروة هذا العالم! هل كان هذا لا يزال سيف السماء ختم القلب الأسطوري والسيف البري العنيد؟ كان هذا لا يصدق!

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، شعر تشياو ينغ أن هذين قد يكونا محتالين. لابد أن شخصًا ما انتحل شخصية سيف السماء و البري العنيد للوقوف بجانبها!

 

 

 

 

ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟

 

 

سيف السماء، و البري العنيد!

 

 

 

 

 

 

كان الوصيان بجانبها بالفعل خبراء وقفا في ذروة هذا العالم! هل كان هذا لا يزال سيف السماء ختم القلب الأسطوري والسيف البري العنيد؟ كان هذا لا يصدق!

الحارسان العظيمان لقصر السماء! من المؤكد أن نقاط القوة لدى هذين الشخصين لم تكن أقل شأنا من خبراء الذروة لقصر السماء!

 

 

تحولت وجوه الشخصين إلى التعقيد حيث تبادلا النظرات. ومع ذلك، لم يتفوهوا بكلمة واحدة. لأنهم حتى لم يجرؤوا على التأكد مما كان يحدث!

 

صرخت تشياو ينغ بصدمة.”إذا كان الأمر كذلك، فإن قوة هذا الشخص ستتجاوز قوتنا بالتشعب! حتى السيد الشاب الرابع عشر لا يتمتع بهذا المستوى من القوة؛ بالنسبة لمثل هذا الخبير القوي، في الواقع، لا يمكن المقارنته إلا بأعضاء الملاذ التاسع. على الرغم من أن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع ربما يكون أقوى قليلاً، لكن في العالم الحالي، لن يكون لهذا الشخص منافس!”

 

 

سيف السماء ختم القلب، تشنغ يين شياو؛ السيف البري العنيد، تشو وو هوي!

 

 

 

 

 

 

 

كان هذان أساطير. أسطورتان عظيمتان لقارة شوان! فخر قارة شوان!

 

 

—————————————

 

فقط الانفجارات المدوية التي بدت وكأنها تريد القضاء على العالم وسقوط الصواعق الضخمة باستمرار، على ما يبدو دون توقف…

 

 

اليوم، كانت هاتان الشخصيتان الأسطورتان تنظران حاليًا إلى العاصفة الرعدية بنظرات مندهشة، وكأنهما فتيات مدرسة صغيرات رأين فجأة معبود أحلامهما!

 

 

 

 

 

 

 

فقط من كان هذا الشخص الذي يمر بمحنة البرق؟

أي نوع من المحن السماوية كان ذلك؟

 

كان هذان أساطير. أسطورتان عظيمتان لقارة شوان! فخر قارة شوان!

 

 

 

“السماء آه… فقط ما الذي يحدث؟؟ الشخص الذي يمر بالمحنة لديه في الواقع القدرة على حل محنة البرق؟ كيف يمكن أن يكون هذا!” وقف هو تشي تشيو صامتًا بجوار النافذة وشاهد كل شيء. كان عقله فوضويًا تمامًا الآن. كان هذا هو التفسير الوحيد الممكن، لكن… هل كان هناك شيء من هذا القبيل حقًا؟

هل كان إنسانًا أم وحشًا؟

“إنه هو!”

 

اليوم، كانت هاتان الشخصيتان الأسطورتان تنظران حاليًا إلى العاصفة الرعدية بنظرات مندهشة، وكأنهما فتيات مدرسة صغيرات رأين فجأة معبود أحلامهما!

 

 

 

ومع ذلك، فإن أصوات الدوي التي يجب أن تحدث بعد ارتطام الصواعق بالأرض لم تظهر على الإطلاق…

“لا يهم ما إذا كان إنسانًا أو وحشًا. أيًا كان، فهو بلا منازع رقم واحد تحت السماء!” كما لو أنهم رأوا من خلال أفكار تشياو ينغ، أنهى الاثنان المحادثة.

هذا اللقيط بلا قلب!

 

 

 

سيف السماء، و البري العنيد!

 

 

بعيدًا في سواد الليل، ظهرت بهدوء شخصية قاتمة كالليل. تحت إضاءة ومضات البرق، تحول هذا الشخص إلى وهم، كما لو أنه أصبح واحداً مع الظلال.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الشخص على بعد أقل من 15 متر من قلب عاصفة البرق! كانت هذه مسافة خطيرة للغاية. طالما تم توسيع نطاق صاعقة البرق قليلاً، فلن يكون لهذا الشخص مكان يهرب إليه!

 

 

 

 

كان الأمر الأكثر رعباً هو أنه حتى من مسافة قريبة، لا يزال غير قادر على رؤية ما يجري في الداخل!

 

 

فقط من كان هذا، ليتمكن بالفعل من الاقتراب من هذه المنطقة، والاقتراب من منطقة الموت؟!

 

 

صرخت تشياو ينغ بصدمة.”إذا كان الأمر كذلك، فإن قوة هذا الشخص ستتجاوز قوتنا بالتشعب! حتى السيد الشاب الرابع عشر لا يتمتع بهذا المستوى من القوة؛ بالنسبة لمثل هذا الخبير القوي، في الواقع، لا يمكن المقارنته إلا بأعضاء الملاذ التاسع. على الرغم من أن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع ربما يكون أقوى قليلاً، لكن في العالم الحالي، لن يكون لهذا الشخص منافس!”

 

عند هذه النقطة، رفع الجميع رؤوسهم أخيرًا، ونظروا لأعلى… كانت السماء صافية تمامًا لعشرة آلاف الأمتار؛ النجوم تنتشر في سماء الليل، بقدر ما تستطيع العين أن تراه، والقمر الساطع معلق عالياً في السماء!

 

 

في هذا العالم، شخص واحد فقط لديه الشجاعة والقدرة على فعل ذلك! وكان هذا بالضبط ذلك الشخص!

 

 

 

 

 

 

 

السيد الشاب الرابع عشر!

*برعاية الشيخ ناصر*

 

 

 

 

 

لكن السيد الشاب الرابع عشر الذي كان يشاهد من مسافة قريبة كان يرى بوضوح أن صواعق البرق قد اختفت تمامًا. لم يتم تحييدهم… بل تم ابتلاعهم!

في هذه اللحظة، كان يراقب بعناية المنطقة الأساسية من البرق والرعد. عندما نظر إلى الاتجاه الذي ضربته كل الصواعق، تعقّدت عيناه، وغمغم بهدوء على نفسه:”فقط من هو هذا الشخص الذي اجتذب المحنة السماوية وابتلعها؟ في هذا العالم، من لديه مثل هذه القدرات العظيمة؟”

 

 

 

 

 

 

 

كانت رؤية السيد الشاب الرابع عشر أكثر حدة بلا شك من معظم الناس! على الرغم من أن الآخرين كانوا فضوليين حول سبب عدم وجود أي تأثيرات بعد سقوط الصواعق، إلا أنهم اعتقدوا في أحسن الأحوال أن الشخص الذي يمر بالمحنة كان يحيدها قبل أن تسبب أي ضرر. لكن لم يفكر أحد في أي تفسيرات أخرى محتملة! أو بالأحرى، لم يجرؤوا على التفكير في هذا الاتجاه!

 

 

 

 

“إنه أهم هدف لمهمتنا هذه المرة وهو أيضًا الهدف الأكثر رعبا!”

 

 

لكن السيد الشاب الرابع عشر الذي كان يشاهد من مسافة قريبة كان يرى بوضوح أن صواعق البرق قد اختفت تمامًا. لم يتم تحييدهم… بل تم ابتلاعهم!

 

 

داخل المدينة، في مكان معين.

 

في لحظات قليلة، تبددت الغيوم الكثيفة في السماء تمامًا.

 

 

كان الأمر الأكثر رعباً هو أنه حتى من مسافة قريبة، لا يزال غير قادر على رؤية ما يجري في الداخل!

 

 

كان من بين هؤلاء الأشخاص الثلاثة أباطرة القديس، زان مو باي، هاي وو يا، و هو تشي تشيو، وأكثر من 40 خبيرًا من مستوى القديس. تضمن تشو وو هوي و تشينغ يين شياو   و… السيد الشاب الرابع عشر!

 

في كل مرة يخترق فيها، لم يكن بإمكان السيد الشاب الرابع عشر الاعتماد إلا على قوة جسده لتحمل محنة البرق بقوة. سيجد مكانًا بعيدًا عن الناس، في قمة جبل سيئ الحظ. بعد كل اختراق، سيمتلئ جسده بالكامل بالجروح، وسيُسحق الجبل غير المحظوظ!

 

 

من الواضح أنه لم يكن هناك سوى شجرة واحدة!

 

 

“بافتراض… أنه شخص واحد يسبب كل هذا الاضطراب…” تردد الرجل الموجود على اليمين وقال:”إذن، لا ينبغي أن تكون قوة هذا الشخص بعيدة جدًا عن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع منذ عشرة آلاف عام!

 

“ما الذي يحدث بالضبط؟ هل هناك حقا شخص يختراق؟” تمتمت تشياو ينغ بصوت منخفض، وتحدثت على ما يبدو إلى نفسها وسألت أيضًا الشخصين بجانبها.

 

 

كان وجه السيد الشاب الرابع عشر يبدو شديد التعقيد في هذه اللحظة؛ بمجرد مشاهدة هذا العرض القوي، جعل هذا المجنون الأول المنعزل والفخور تحت السماء مقتنعًا حقًا!

السيد الشاب الرابع عشر!

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عمن في الداخل فلن أكون مباريًا له! أنا أعترف بتفوقه علي!

 

 

 

 

 

 

 

ولكن عندما سارت أفكاره في هذا الاتجاه، شعر السيد الشاب الرابع عشر بالاكتئاب لدرجة أنه أراد أن يموت!

 

 

خط بعد خط، صاعقة تلو الأخرى، كثيفة مثل عاصفة شديدة، تضرب بلا نهاية بطريقة مسعورة على الخبير الغامض!

 

 

 

 

لأنه كان يعلم أنه لا يستطيع أن يفعل نفس الشيء مثل هذا الشخص!

 

 

 

 

 

 

 

في كل مرة يخترق فيها، لم يكن بإمكان السيد الشاب الرابع عشر الاعتماد إلا على قوة جسده لتحمل محنة البرق بقوة. سيجد مكانًا بعيدًا عن الناس، في قمة جبل سيئ الحظ. بعد كل اختراق، سيمتلئ جسده بالكامل بالجروح، وسيُسحق الجبل غير المحظوظ!

 

 

في كل مرة يخترق فيها، لم يكن بإمكان السيد الشاب الرابع عشر الاعتماد إلا على قوة جسده لتحمل محنة البرق بقوة. سيجد مكانًا بعيدًا عن الناس، في قمة جبل سيئ الحظ. بعد كل اختراق، سيمتلئ جسده بالكامل بالجروح، وسيُسحق الجبل غير المحظوظ!

 

هذه الشجرة هي التي تمت الاختراق؟؟

 

 

لكن هذا الخبير الغامض الذي سبقه لم يستطع المرور عبر المحنة بسهولة فحسب، بل استطاع حتى أن يبتلع طاقات السماء الاستبدادية بدون ضوضاء واحدة!

بعد كل شيء، كان الأقرب إلى الموقع!

 

 

 

كل هؤلاء الخبراء لم يجرؤوا حتى على التفكير في هذا الاتجاه. لكن كلما لم يجرؤوا على التفكير، كلما لم تستطع أفكارهم إلا أن تتساءل وتتخيل… في كل مرة تثار فيها هذه الأفكار، سيتم قمعها على الفور. في الوقت نفسه، كانت أجسادهم ترتجف بحماس بنية المعركة…

 

 

أي نوع من المحن السماوية كان ذلك؟

 

 

 

 

 

 

 

شاهد السيد الشاب الرابع عشر البرق الساقط بغباء، متناسيًا على ما يبدو إخفاء نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان البرق الفضي يرقص في السماء، اكتشف خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة الشكل الانفرادي للسيد الشاب الرابع عشر!

 

 

اتسعت عيون الجميع بصدمة عندما نظروا إلى هذا الشكل.

 

 

 

 

“إنه هو!”

 

 

 

 

حتى الشجرة التي كانت في منتصفها كانت لا تزال منتصبة ومستقيمة، بدون أي شذوذ.

 

على الرغم من أن الأصوات الرعدية كانت عالية وأن الطاقة التي تحتويها الغيوم كانت مروعة، إلا أنها ستنفد في النهاية. عندما سقط البرق بلا توقف، ضعف واختفى تمامًا في النهاية. أخيرًا، دارت كل الغيوم معًا وتشكلت في عين عملاقة واحدة…

“نعم! إنه في الواقع ذلك الجنون، السيد الشاب الرابع عشر!”

هذا اللقيط بلا قلب!

 

كانت رؤية السيد الشاب الرابع عشر أكثر حدة بلا شك من معظم الناس! على الرغم من أن الآخرين كانوا فضوليين حول سبب عدم وجود أي تأثيرات بعد سقوط الصواعق، إلا أنهم اعتقدوا في أحسن الأحوال أن الشخص الذي يمر بالمحنة كان يحيدها قبل أن تسبب أي ضرر. لكن لم يفكر أحد في أي تفسيرات أخرى محتملة! أو بالأحرى، لم يجرؤوا على التفكير في هذا الاتجاه!

 

 

 

 

“إنه أهم هدف لمهمتنا هذه المرة وهو أيضًا الهدف الأكثر رعبا!”

 

 

كل هؤلاء الخبراء لم يجرؤوا حتى على التفكير في هذا الاتجاه. لكن كلما لم يجرؤوا على التفكير، كلما لم تستطع أفكارهم إلا أن تتساءل وتتخيل… في كل مرة تثار فيها هذه الأفكار، سيتم قمعها على الفور. في الوقت نفسه، كانت أجسادهم ترتجف بحماس بنية المعركة…

 

خلفهم مباشرة كانت تشياو ينغ.

 

 

اتسعت عيون الجميع بصدمة عندما نظروا إلى هذا الشكل.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن مع قوة السماء والأرض التي تدور حولهم، لم يجرؤ أحد على القيام بأي تحركات متهورة.

 

 

 

 

 

 

 

تمامًا مثل هذا، تحول جميع الخبراء إلى تماثيل صلبة بسبب هذا الحادث الاستثنائي. وبغض النظر عن العداء أو الكراهية بينهم، فإن كل شيء كان في حالة سلام مؤقتة!

 

 

السيد الشاب الرابع عشر!

 

 

 

 

فقط الانفجارات المدوية التي بدت وكأنها تريد القضاء على العالم وسقوط الصواعق الضخمة باستمرار، على ما يبدو دون توقف…

 

 

لكن هذا الخبير الغامض الذي سبقه لم يستطع المرور عبر المحنة بسهولة فحسب، بل استطاع حتى أن يبتلع طاقات السماء الاستبدادية بدون ضوضاء واحدة!

 

 

 

الفصل 889: هل هو إنسان أم وحش؟!  

خط بعد خط، صاعقة تلو الأخرى، كثيفة مثل عاصفة شديدة، تضرب بلا نهاية بطريقة مسعورة على الخبير الغامض!

 

 

 

 

“السماء آه… فقط ما الذي يحدث؟؟ الشخص الذي يمر بالمحنة لديه في الواقع القدرة على حل محنة البرق؟ كيف يمكن أن يكون هذا!” وقف هو تشي تشيو صامتًا بجوار النافذة وشاهد كل شيء. كان عقله فوضويًا تمامًا الآن. كان هذا هو التفسير الوحيد الممكن، لكن… هل كان هناك شيء من هذا القبيل حقًا؟

 

“إنه أهم هدف لمهمتنا هذه المرة وهو أيضًا الهدف الأكثر رعبا!”

خاف قلب كل إنسان. سواء كانوا من الأباطرة أو القديسين، كان لسان الجميع جافًا مصدومًا.

 

 

ربما، بصرف النظر عن هذه الفرصة، لن تتاح له الفرصة للقاء، أو حتى سماع أي شيء عن هذا الشخص… إذا فاتته هذه المرة، فسيكون ذلك أكثر شيء مؤسف في حياته!

 

“لا يهم ما إذا كان إنسانًا أو وحشًا. أيًا كان، فهو بلا منازع رقم واحد تحت السماء!” كما لو أنهم رأوا من خلال أفكار تشياو ينغ، أنهى الاثنان المحادثة.

 

 

ماذا لو… كان الشخص تحت تلك العاصفة… أنا؟

 

 

 

 

 

 

 

كل هؤلاء الخبراء لم يجرؤوا حتى على التفكير في هذا الاتجاه. لكن كلما لم يجرؤوا على التفكير، كلما لم تستطع أفكارهم إلا أن تتساءل وتتخيل… في كل مرة تثار فيها هذه الأفكار، سيتم قمعها على الفور. في الوقت نفسه، كانت أجسادهم ترتجف بحماس بنية المعركة…

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن الأصوات الرعدية كانت عالية وأن الطاقة التي تحتويها الغيوم كانت مروعة، إلا أنها ستنفد في النهاية. عندما سقط البرق بلا توقف، ضعف واختفى تمامًا في النهاية. أخيرًا، دارت كل الغيوم معًا وتشكلت في عين عملاقة واحدة…

 

 

 

 

 

 

عند هذه النقطة، رفع الجميع رؤوسهم أخيرًا، ونظروا لأعلى… كانت السماء صافية تمامًا لعشرة آلاف الأمتار؛ النجوم تنتشر في سماء الليل، بقدر ما تستطيع العين أن تراه، والقمر الساطع معلق عالياً في السماء!

رنت قعقعة طويلة، وتناثرت نوبة برق أكثر شدة بقوة شلال!

“يا إلهي… هل أصابت بالجنون، أم جن جنون العالم؟!” شهق خبير على مستوى القديس بصوت عالٍ بينما كان جسده يرتجف مثل طائرة ورقية.

 

 

 

خاف قلب كل إنسان. سواء كانوا من الأباطرة أو القديسين، كان لسان الجميع جافًا مصدومًا.

 

 

“يا إلهي… هل أصابت بالجنون، أم جن جنون العالم؟!” شهق خبير على مستوى القديس بصوت عالٍ بينما كان جسده يرتجف مثل طائرة ورقية.

 

 

 

 

 

 

 

هذه الجملة رددت مباشرة أفكار الجميع!

 

 

 

 

 

 

 

—————————————

 

 

 

 

 

 

 

الشيء الأكثر تصديقًا هو أن هذه الجولة الثانية من الصواعق استمرت بالفعل من الفجر إلى منتصف النهار، واستمرت حتى الليل! لقد استمر كل شيء ليوم كامل!

نمت صواعق البرق أكثر سمكًا، وزادت قوة ضرباتها أثقل وأثقل؛ لكنها في النهاية فشلت في إحداث أي دمار!

 

 

 

 

 

 

نمت صواعق البرق أكثر سمكًا، وزادت قوة ضرباتها أثقل وأثقل؛ لكنها في النهاية فشلت في إحداث أي دمار!

 

 

“إنه أهم هدف لمهمتنا هذه المرة وهو أيضًا الهدف الأكثر رعبا!”

 

 

 

 

حتى الشجرة التي كانت في منتصفها كانت لا تزال منتصبة ومستقيمة، بدون أي شذوذ.

 

 

 

 

 

 

 

وقف الجميع وأفواههم مفتوحة مثل الدجاج الخشبي. طوال يوم كامل، شاهدوا هكذا دون أن يأكلوا أو يشربوا أو يتبولوا أو حتى يرمشوا!

 

 

كان الوصيان بجانبها بالفعل خبراء وقفا في ذروة هذا العالم! هل كان هذا لا يزال سيف السماء ختم القلب الأسطوري والسيف البري العنيد؟ كان هذا لا يصدق!

 

 

 

 

كان من بين هؤلاء الأشخاص الثلاثة أباطرة القديس، زان مو باي، هاي وو يا، و هو تشي تشيو، وأكثر من 40 خبيرًا من مستوى القديس. تضمن تشو وو هوي و تشينغ يين شياو   و… السيد الشاب الرابع عشر!

 

 

 

 

 

 

ربما، بصرف النظر عن هذه الفرصة، لن تتاح له الفرصة للقاء، أو حتى سماع أي شيء عن هذا الشخص… إذا فاتته هذه المرة، فسيكون ذلك أكثر شيء مؤسف في حياته!

كلهم شعروا وكأنهم يسيرون أثناء نومهم، وكانت تعابيرهم خاوية وواهنة.

 

 

 

 

 

 

 

أخيرًا، توقفت أصوات الرعد واختفى البرق!

بعد ذلك، الضربة الثانية، الضربة الثالثة… أصبح التردد الذي يضربه البرق أكثر كثافة، وكان حجم كل صاعقة أكثر سمكًا وسمكًا كلما سقطت من السماء بلا توقف…

 

 

 

 

 

 

في لحظات قليلة، تبددت الغيوم الكثيفة في السماء تمامًا.

 

 

الليلة، بغض النظر عن أي شيء، يجب أن يلقي نظرة على هذا الكبير السامي بعينه!

 

فركت تشياو ينغ عينيها ونظرت إلى الرجلين بجانبها بكفر على وجهها. فتح فمها الذي يشبه الكرز قليلاً، مثل دجاجة غبية.

 

 

عند هذه النقطة، رفع الجميع رؤوسهم أخيرًا، ونظروا لأعلى… كانت السماء صافية تمامًا لعشرة آلاف الأمتار؛ النجوم تنتشر في سماء الليل، بقدر ما تستطيع العين أن تراه، والقمر الساطع معلق عالياً في السماء!

فارغ!

 

ومع ذلك، فإن أصوات الدوي التي يجب أن تحدث بعد ارتطام الصواعق بالأرض لم تظهر على الإطلاق…

 

كان هذا الشخص على بعد أقل من 15 متر من قلب عاصفة البرق! كانت هذه مسافة خطيرة للغاية. طالما تم توسيع نطاق صاعقة البرق قليلاً، فلن يكون لهذا الشخص مكان يهرب إليه!

 

 

“لقد استمرت هذه المحنة ليوم كامل!” شهق تشنغ يين شياو. فجأة ومض جسده واختفى!

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان يتقدم للقاء هذا الكبير الذي نجح في اختراقه.

 

 

 

 

 

 

 

الليلة، بغض النظر عن أي شيء، يجب أن يلقي نظرة على هذا الكبير السامي بعينه!

 

 

كل هؤلاء الخبراء لم يجرؤوا حتى على التفكير في هذا الاتجاه. لكن كلما لم يجرؤوا على التفكير، كلما لم تستطع أفكارهم إلا أن تتساءل وتتخيل… في كل مرة تثار فيها هذه الأفكار، سيتم قمعها على الفور. في الوقت نفسه، كانت أجسادهم ترتجف بحماس بنية المعركة…

 

 

 

في هذا العالم، شخص واحد فقط لديه الشجاعة والقدرة على فعل ذلك! وكان هذا بالضبط ذلك الشخص!

لم يكن هناك سوى هذا الهدف البسيط. لم تكن هناك نوايا شريرة أو دوافع أنانية. كانت مجرد رغبة صافية من قلبه لمقابلة هذا الشخص!

 

 

من الواضح أنه لم يكن هناك سوى شجرة واحدة!

 

 

 

 

هذا كل شئ!

 

 

 

 

لكن في الوقت الحالي في قلب الجميع، لم يعد السيد الشاب الرابع عشر هو الشخصية الرئيسية بعد الآن.

 

 

ربما، بصرف النظر عن هذه الفرصة، لن تتاح له الفرصة للقاء، أو حتى سماع أي شيء عن هذا الشخص… إذا فاتته هذه المرة، فسيكون ذلك أكثر شيء مؤسف في حياته!

وقفت ثلاث شخصيات كتفًا إلى كتف فوق سطح أحد النزل، محدقين في عاصفة رعدية تضرب نزولًا بجنون ليس بعيدًا. كان لكل شخص تعابير جادة على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

أدرك تشو وو هوي ذلك أيضًا، وتبعه عن كثب. في عيونه، لم يكن هناك سوى رغبة قوية.

 

 

 

 

هذا اللقيط بلا قلب!

 

 

خلفهم مباشرة كانت تشياو ينغ.

ازدهرت علامات الاستفهام الضخمة في قلوب الجميع.

 

 

 

 

 

 

حتى زان مو باي والبقية كانوا يندفعون نحو هذا الموقع بجنون.

 

 

 

 

“إنه هو!”

 

 

ومع ذلك، كان الأسرع بينهم هو السيد الشاب الرابع عشر!

من يختار مكانًا مكتظًا بالناس بحق الجحيم ليحدث اختراقًا؟!

 

بحلول الوقت الذي مرت فيه هذه المحنة، كان الجميع هنا، سواء كانوا خبراء في مستوى الذروة في العالم أو من عامة الناس – لن يسلم أي منهم!

 

فارغ!

 

 

بعد كل شيء، كان الأقرب إلى الموقع!

ربما، بصرف النظر عن هذه الفرصة، لن تتاح له الفرصة للقاء، أو حتى سماع أي شيء عن هذا الشخص… إذا فاتته هذه المرة، فسيكون ذلك أكثر شيء مؤسف في حياته!

 

 

 

 

 

عند هذه النقطة، رفع الجميع رؤوسهم أخيرًا، ونظروا لأعلى… كانت السماء صافية تمامًا لعشرة آلاف الأمتار؛ النجوم تنتشر في سماء الليل، بقدر ما تستطيع العين أن تراه، والقمر الساطع معلق عالياً في السماء!

لقد كان على بعد مجرد عشرات من الأمتار!

الشيء الأكثر تصديقًا هو أن هذه الجولة الثانية من الصواعق استمرت بالفعل من الفجر إلى منتصف النهار، واستمرت حتى الليل! لقد استمر كل شيء ليوم كامل!

 

 

 

 

 

 

قبل أن يتم إطلاق العنان لأسلوب حركته حقًا، كان السيد الشاب الرابع عشر قد وصل بالفعل تحت الشجرة.

كان هذان أساطير. أسطورتان عظيمتان لقارة شوان! فخر قارة شوان!

 

 

 

 

 

 

فارغ!

أدرك تشو وو هوي ذلك أيضًا، وتبعه عن كثب. في عيونه، لم يكن هناك سوى رغبة قوية.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان يتقدم للقاء هذا الكبير الذي نجح في اختراقه.

لم يكن حتى أدنى أثر للظل!

فقط من كان هذا، ليتمكن بالفعل من الاقتراب من هذه المنطقة، والاقتراب من منطقة الموت؟!

 

 

 

 

 

ربما، بصرف النظر عن هذه الفرصة، لن تتاح له الفرصة للقاء، أو حتى سماع أي شيء عن هذا الشخص… إذا فاتته هذه المرة، فسيكون ذلك أكثر شيء مؤسف في حياته!

قام السيد الشاب الرابع عشر بمد يده ولمس لحاء الشجرة، وكانت عيناه تتألقان بالعاطفة.

 

 

ربما، بصرف النظر عن هذه الفرصة، لن تتاح له الفرصة للقاء، أو حتى سماع أي شيء عن هذا الشخص… إذا فاتته هذه المرة، فسيكون ذلك أكثر شيء مؤسف في حياته!

 

أدرك تشو وو هوي ذلك أيضًا، وتبعه عن كثب. في عيونه، لم يكن هناك سوى رغبة قوية.

 

 

سوو، سوو، سوو…

هذا كل شئ!

 

لم يكن هناك سوى هذا الهدف البسيط. لم تكن هناك نوايا شريرة أو دوافع أنانية. كانت مجرد رغبة صافية من قلبه لمقابلة هذا الشخص!

 

 

 

 

ظهر عشرات الخبراء من جميع الجهات، وشكلوا تطويقًا كبيرًا.

شاهد السيد الشاب الرابع عشر البرق الساقط بغباء، متناسيًا على ما يبدو إخفاء نفسه.

 

 

 

 

 

 

نظروا حول المنطقة بصمت ونظروا في صمت إلى السيد الشاب الرابع عشر.

 

 

 

 

 

 

 

لكن في الوقت الحالي في قلب الجميع، لم يعد السيد الشاب الرابع عشر هو الشخصية الرئيسية بعد الآن.

 

 

 

 

 

 

 

اختفت الشخصية الرئيسية… أو ربما… ما لم…

 

 

 

 

 

 

هذا اللقيط بلا قلب!

هذه الشجرة هي التي تمت الاختراق؟؟

 

 

“لقد استمرت هذه المحنة ليوم كامل!” شهق تشنغ يين شياو. فجأة ومض جسده واختفى!

 

—————————————

 

 

هل كانت هذه الشجرة التي عاشت لعدد غير مسجل من السنين؟

 

 

 

 

 

 

 

كان الجميع عالقين في موقف حرج، لا يعرفون ما يجب عليهم فعله. كان جون مو تشي و مي شيو يان قد هربوا بالفعل إلى باغودا جون هونغ منذ فترة طويلة. ما زال لم ينس أن شخصية مثل تشياو ينغ مع العين التي تري كل شيء لا تزال موجودة في هذا العالم.

 

 

 

 

لقد كان على بعد مجرد عشرات من الأمتار!

 

 

على الرغم من أن تدريبه قد تحسن بشكل كبير، إلا أن هذا لم يكن كافياً للاختباء من العين التي تري كل شيء لم يكن شيئًا يثق به كثيرًا. علاوة على ذلك، حتى لو تمكن من تجنب ذلك، فقد بدأت مي شيو يان فقط في تعلم فن هروب اليين و اليانغ منذ فترة قصيرة؛ كان فهمها لها لا يزال ضعيفًا جدًا. وهكذا، أحضرها السيد الشاب جون مباشرة إلى باغودا جون هونغ للراحة…

 

 

 

 

اليوم، كانت هاتان الشخصيتان الأسطورتان تنظران حاليًا إلى العاصفة الرعدية بنظرات مندهشة، وكأنهما فتيات مدرسة صغيرات رأين فجأة معبود أحلامهما!

 

 

دع هؤلاء الرجال يصابون بالصدمة لفترة من الوقت أولاً. إلى جانب ذلك، ظهر السيد الشاب الرابع عشر بالفعل. إذا تمكنوا من خوض جولة أولاً، فسيكون ذلك شيئًا رائعًا. لا توجد طريقة أرفض مثل هذا الشيء الجيد!

 

 

“إنه هو!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذه الجملة رددت مباشرة أفكار الجميع!

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه هو!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط