نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 926

الفصل 926: المأزق!

الفصل 926: المأزق!

الفصل 926: المأزق!

*الفصل اليومي*

 

*هناك المزيد*

 

 

 

 

 

 

 

 

ضحك هذا الشخص بغرابة. “ربما ، عندما يحين ذلك الوقت ، سيكون إمبراطور القديس تساو سعيدًا حقًا.”

كان الممر الجبلي أمام أعينهم مباشرة: واد ضيق وطويل. لم يدخله ضوء الشمس ، مكونًا ظلًا غريبًا وطويلًا. من بعيد ، بدا وكأنه أفعى باردة تزحف بهدوء على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

رفع باي تشي فنغ يده وتوقف الأشخاص السبعة جميعًا على الفور. نظر إلى أمامه بحذر ، بنظرة حادة في عينيه. “إذا نصب العدو كمينًا في هذه المنطقة من الجبل ، فستكون هذه المرحلة الأخيرة وأيضًا الأكثر غدرًا! إنه المكان الأنسب لنصب الكمائن … الجميع استعدوا ؛ من المرجح جدا أن تكون المعركة هنا! ”

 

 

 

 

 

 

 

رد الباقون بالاتفاق. لم يسعهم سوى أمساك سيوفهم والنظر إلى ذلك الوادي الضيق أمامهم ، وشعروا فقط أن راحة يدهم أصبحت باردة ومتعرقة.

 

 

ضحك هذا الشخص بغرابة. “ربما ، عندما يحين ذلك الوقت ، سيكون إمبراطور القديس تساو سعيدًا حقًا.”

 

 

 

رد الباقون بالاتفاق. لم يسعهم سوى أمساك سيوفهم والنظر إلى ذلك الوادي الضيق أمامهم ، وشعروا فقط أن راحة يدهم أصبحت باردة ومتعرقة.

كان هؤلاء الناس يعيشون على حافة الحياة والموت لآلاف السنين وكانوا بالفعل كبار في السن بشكل لا يوصف. حتى في وجه الموت ، عندما كانت السيوف على أعناقهم ، قد لا يظهر حتى عبوس على وجوههم.

قد يكون عرض الوادي ضيقًا ، لكنه طويل جدًا. عندما رأى الأشخاص السبعة للتو الضوء على الجانب الآخر ، شعر تساو قوه فنغ فجأة بشعور سيء ، وظهرت قشعريرة أرعبته. فجأة صرخ ، “توقف!”

 

 

 

 

 

 

لكن في الوقت الحالي ، عندما واجهوا هذا الوادي ذو المظهر العادي ، كانوا جميعًا يشعرون بالخوف!

و ربما تدمير مستقبل قصر الضباب!

 

 

 

 

 

 

لكن هذا الخوف لم يكن على أنفسهم ، بل على المسؤولية الجسيمة التي كانوا يتحملونها جميعًا على أكتافهم! كان مستقبل قصر الضباب في أحضان تساو قوه فنغ! لم يكن هناك مجال للخطأ!

 

 

 

 

 

 

 

الشيء الوحيد الذي عرفوه الآن هو أن الخصم كان عدوًا قويًا وغامضًا. كان ذلك الشخص مختبئًا في الظل ، وعلى استعداد لتوجيه ضربة قاتلة في أي لحظة. من أين كان هذا الشخص؟ لماذا كان يستهدف قصر الضباب بهذا الشكل؟ إلى أي قوة كان ينتمي؟ ما هي قوة التي كانت وراءه؟

 

 

شعر الجميع بالارتياح. وبخه تساو قوه فنغ مازحًا ، “لا تقل لي أنك محبط لأنه لا يوجد كمين؟ يا لك من حقير “.

 

 

 

 

لم يكن لديهم أدنى فكرة عن أي شيء !

 

 

كان الوادي بعرض خمسة أمتار فقط ، لكن الجوانب كانت شديدة الانحدار ، كما لو كان مقطوع بسكين. كان أكثر ما يميز الوادي هو أن القمة كانت متصلة ببعضها البعض ، مما جعلها تبدو وكأنها نفق عملاق …

 

 

 

 

كان الضغط الذهني على هؤلاء الأشخاص السبعة أكبر بسبب هذه الطبقة من الغموض.

 

 

 

 

أدرك تساو قوه فنغ أنهم قد وقع في مأزق لم يسبق له مثيل من قبل. لكنه لم يتخلى عن نقل التشي للصبي. وسأل فقط ، “من أنت؟ بما أننا على وشك الموت يا صديقي فلماذا لا تقابلنا بمظهرك الحقيقي؟ دع القلة منا تموت ونحن نفهمون السبب. إذا كنا نموت حقًا على أيدي معارفنا القدامى ، فلن يموت سبعة منا ظلمًا “.

 

 

استخدم الأشخاص السبعة إحساسهم الروحي الهائل بحذر لمسح الوادي والقمتين أمامهم بدقة ، لكنهم لم يجدوا شيئًا! لكن لأنهم لم يجدوا أي شيء ، كانوا أكثر توتراً!

لكن هذا الخوف لم يكن على أنفسهم ، بل على المسؤولية الجسيمة التي كانوا يتحملونها جميعًا على أكتافهم! كان مستقبل قصر الضباب في أحضان تساو قوه فنغ! لم يكن هناك مجال للخطأ!

 

 

 

 

 

إذا كان هذا في الماضي ، فإن الإخوة السبعة يفضلون أن يعيشوا ويموتوا معًا ، ويصرون على شق طريقهم كواحد! لكن في الوقت الحالي ، لم يتمكنوا من ذلك. حتى لو كانوا يعرفون بوضوح أن باي تشي فنغ لديه فرصة منخفضة للبقاء على قيد الحياة … كان هذا الاستكشاف ضروريًا! حتى لو لم يذهب باي تشي فنغ ، فلا يزال يتعين على شخص آخر القيام بذلك. كان الأمر يتعلق فقط بمن يقوم بذلك.

السمة الفريدة التي تجعل البشر يشعرون بالخوف مما لم يعرفوه حتى الأباطرة القديسين لم يكونوا استثناءً!

لكن لم يطرح أي من الأشخاص الستة هذا الأمر. كان سبب وجودهم في هذا الظرف الآن بسبب القرار الذي اتخذه السبعة جميعًا. لم يكن لديهم نية للوم أي شخص.

 

 

 

لم يعتقد أي من الأباطرة السبعة في قصر الضباب أنه لم يكن هناك أحد.

 

إذا كان هذا في الماضي ، فإن الإخوة السبعة يفضلون أن يعيشوا ويموتوا معًا ، ويصرون على شق طريقهم كواحد! لكن في الوقت الحالي ، لم يتمكنوا من ذلك. حتى لو كانوا يعرفون بوضوح أن باي تشي فنغ لديه فرصة منخفضة للبقاء على قيد الحياة … كان هذا الاستكشاف ضروريًا! حتى لو لم يذهب باي تشي فنغ ، فلا يزال يتعين على شخص آخر القيام بذلك. كان الأمر يتعلق فقط بمن يقوم بذلك.

لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق ، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى احتمالين. الأول أنه لم يكن هناك أحد على الإطلاق. الثاني … كانت قوة العدو أقوى من قوتهم كلها. لكن … العدو وضع بالفعل مثل هذه الخطة الشاملة والقاسية ، فكيف لا يمكنه ترتيب الضربة النهائية؟

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق ، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى احتمالين. الأول أنه لم يكن هناك أحد على الإطلاق. الثاني … كانت قوة العدو أقوى من قوتهم كلها. لكن … العدو وضع بالفعل مثل هذه الخطة الشاملة والقاسية ، فكيف لا يمكنه ترتيب الضربة النهائية؟

لم يعتقد أي من الأباطرة السبعة في قصر الضباب أنه لم يكن هناك أحد.

 

 

 

 

لم يعتقد أي من الأباطرة السبعة في قصر الضباب أنه لم يكن هناك أحد.

 

 

كان الوادي بعرض خمسة أمتار فقط ، لكن الجوانب كانت شديدة الانحدار ، كما لو كان مقطوع بسكين. كان أكثر ما يميز الوادي هو أن القمة كانت متصلة ببعضها البعض ، مما جعلها تبدو وكأنها نفق عملاق …

 

 

 

 

 

 

تم محو مخاوف الجميع ودخلوا جميعًا في سعادة.

تجعدت حواجب باي تشي فنغ وقال. “سأذهب وأتحقق من ذلك أولاً. إذا حدث أي خاطيء… فاذهبوا في الاتجاه الآخر ، ولا تهتموا بي! هذا المكان غريب وغادر حقًا! ”

 

 

 

لكن لم يطرح أي من الأشخاص الستة هذا الأمر. كان سبب وجودهم في هذا الظرف الآن بسبب القرار الذي اتخذه السبعة جميعًا. لم يكن لديهم نية للوم أي شخص.

 

 

رفع تساو قوه فنغ رأسه ونظر إلى باي تشي فنغ ، وفي عينيه عواطف شديدة. “تشي فنغ … يجب أن تكون حذرًا ، إذا لاحظت أي شيء غير صحيح ، فتراجع على الفور ولا تحاول اختباره.”

 

 

 

 

 

 

كانوا في نهاية الوادي تقريبا. كان الجسم الجبلي الضخم على جانبيها ، يزيل كل احتمالات اختراق الجدران للهروب. في مثل هذا الوقت ، إذا منعهم العدو من الأمام والخلف ، فلن يكون هناك مخرج … وكانت العواقب وخيمة حقًا!

الأعضاء الخمسة الآخرون كان لديهم نظرات قلقة على وجوههم.

 

 

 

 

كان الوادي بعرض خمسة أمتار فقط ، لكن الجوانب كانت شديدة الانحدار ، كما لو كان مقطوع بسكين. كان أكثر ما يميز الوادي هو أن القمة كانت متصلة ببعضها البعض ، مما جعلها تبدو وكأنها نفق عملاق …

 

لكن في الوقت الحالي ، عندما واجهوا هذا الوادي ذو المظهر العادي ، كانوا جميعًا يشعرون بالخوف!

إذا كان هذا في الماضي ، فإن الإخوة السبعة يفضلون أن يعيشوا ويموتوا معًا ، ويصرون على شق طريقهم كواحد! لكن في الوقت الحالي ، لم يتمكنوا من ذلك. حتى لو كانوا يعرفون بوضوح أن باي تشي فنغ لديه فرصة منخفضة للبقاء على قيد الحياة … كان هذا الاستكشاف ضروريًا! حتى لو لم يذهب باي تشي فنغ ، فلا يزال يتعين على شخص آخر القيام بذلك. كان الأمر يتعلق فقط بمن يقوم بذلك.

 

 

 

 

لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق ، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى احتمالين. الأول أنه لم يكن هناك أحد على الإطلاق. الثاني … كانت قوة العدو أقوى من قوتهم كلها. لكن … العدو وضع بالفعل مثل هذه الخطة الشاملة والقاسية ، فكيف لا يمكنه ترتيب الضربة النهائية؟

 

 

أومأ باي تشى فنغ برأسه بشدة. مع وميض ، اتجه مباشرة بسرعة عالية. نظر الأشخاص الستة خلفه إلى منظر ظهره ، ونظرة القلق في عيونهم.

 

 

اتضح أن جميع الناس في المخرج كانوا يرتدون ملابس سوداء ، وكانوا جميعًا يرتدون ملابس سوداء تخفي وجوههم ، وتكشف فقط عن عيونهم البراقة. عند سماع كلمات تساو قوه فنغ ، ضحك الزعيم بحرارة. “حتى لو تم قتلكم جميعًا ، فإن القوى التي تقف خلفكم ستظل موجودة. الإمبراطور القديس تساو ، نحن جميعًا بعيدين عن قوة الإخوة السبعة. على الرغم من أننا قد نتمتع بالميزة الجيولوجية والقوى العاملة ، إلا أننا نثق بنسبة تسعين بالمائة فقط في إبقائكم جميعًا هنا “.

 

 

 

لكن باي تشي فنغ فجأة لهث بشدة. وأطلق صراخًا عاليًا ، واستل سيفه ، واندفع إلى الأمام. حتى لو لم يلومه أحد ، فهم يهتمون بالروابط الأخوية التي تربطهم ، شعر باي تشي فنغ أن كل ذلك كان خطأه! ولا يقدر أن يقضيها ولو مات مائة مرة! لأنه كان خطأه هو الذي جعل السبعة جميعًا في حالة الجمود هذه!

كان باي تشي فنغ قد وصل بالفعل إلى مدخل الوادي الضيق. توقف بمظهره الأبيض لبعض الوقت. استدار قليلاً ، كما لو كان يريد أن يستدير لينظر إلى إخوته ، لكنه في النهاية لم يفعل. بعد هذا الصمت تسارع واختفى في الوادي!

 

 

 

 

لكن هذا الخوف لم يكن على أنفسهم ، بل على المسؤولية الجسيمة التي كانوا يتحملونها جميعًا على أكتافهم! كان مستقبل قصر الضباب في أحضان تساو قوه فنغ! لم يكن هناك مجال للخطأ!

 

 

في تلك اللحظة عندما اختفي باي تشي فنغ في الوادي ، كان الجميع يشعرون بقلق شديد ، وكان لديهم شعور مشؤوم أنهم لن يلتقوا مرة أخرى في هذه الحياة …

كان باي تشي فنغ قد وصل بالفعل إلى مدخل الوادي الضيق. توقف بمظهره الأبيض لبعض الوقت. استدار قليلاً ، كما لو كان يريد أن يستدير لينظر إلى إخوته ، لكنه في النهاية لم يفعل. بعد هذا الصمت تسارع واختفى في الوادي!

 

سخر تساو قوه فنغ. “لا تهتم بالتفكير في الأشياء التي لا يمكنك اكتشافها! بما أنه لا يوجد كمين فلنسرع. إذا عدنا جميعًا إلى قصر الضباب بأمان ، فإن هذا أمرًا مبهجًا! ”

 

 

 

اتضح أن جميع الناس في المخرج كانوا يرتدون ملابس سوداء ، وكانوا جميعًا يرتدون ملابس سوداء تخفي وجوههم ، وتكشف فقط عن عيونهم البراقة. عند سماع كلمات تساو قوه فنغ ، ضحك الزعيم بحرارة. “حتى لو تم قتلكم جميعًا ، فإن القوى التي تقف خلفكم ستظل موجودة. الإمبراطور القديس تساو ، نحن جميعًا بعيدين عن قوة الإخوة السبعة. على الرغم من أننا قد نتمتع بالميزة الجيولوجية والقوى العاملة ، إلا أننا نثق بنسبة تسعين بالمائة فقط في إبقائكم جميعًا هنا “.

لكن لم يمض وقت طويل قبل ظهور الشكل الأبيض مرة أخرى وظهر باي تشي فنغ ،و نظرة المفاجئة على وجهه. ”لا يوجد كمين هنا! لا يوجد كمين على الاطلاق! هذا … هذا رائع حقًا … ”

في تلك اللحظة عندما اختفي باي تشي فنغ في الوادي ، كان الجميع يشعرون بقلق شديد ، وكان لديهم شعور مشؤوم أنهم لن يلتقوا مرة أخرى في هذه الحياة …

 

 

 

 

 

 

شعر الجميع بالارتياح. وبخه تساو قوه فنغ مازحًا ، “لا تقل لي أنك محبط لأنه لا يوجد كمين؟ يا لك من حقير “.

 

 

 

 

 

 

شعر الجميع بالارتياح. وبخه تساو قوه فنغ مازحًا ، “لا تقل لي أنك محبط لأنه لا يوجد كمين؟ يا لك من حقير “.

ضحك باي تشي فنغ وأجاب ، “الأخ الأكبر ، هذا المكان هو أفضل مكان لنصب كمين ، لكنهم لم يضعوه … في اللحظة التي نجتاز فيها هذا المكان ، سيكون الباقي سهلًا واسعًا ومفتوحًا. محاولة قتل خبراء إمبراطور القديس في سهل مفتوح … أليست مزحة؟ لهذا السبب قلت إنني لا أستطيع معرفة ذلك “.

رد الباقون بالاتفاق. لم يسعهم سوى أمساك سيوفهم والنظر إلى ذلك الوادي الضيق أمامهم ، وشعروا فقط أن راحة يدهم أصبحت باردة ومتعرقة.

 

 

 

لكن باي تشي فنغ فجأة لهث بشدة. وأطلق صراخًا عاليًا ، واستل سيفه ، واندفع إلى الأمام. حتى لو لم يلومه أحد ، فهم يهتمون بالروابط الأخوية التي تربطهم ، شعر باي تشي فنغ أن كل ذلك كان خطأه! ولا يقدر أن يقضيها ولو مات مائة مرة! لأنه كان خطأه هو الذي جعل السبعة جميعًا في حالة الجمود هذه!

 

لكن هذا الخوف لم يكن على أنفسهم ، بل على المسؤولية الجسيمة التي كانوا يتحملونها جميعًا على أكتافهم! كان مستقبل قصر الضباب في أحضان تساو قوه فنغ! لم يكن هناك مجال للخطأ!

سخر تساو قوه فنغ. “لا تهتم بالتفكير في الأشياء التي لا يمكنك اكتشافها! بما أنه لا يوجد كمين فلنسرع. إذا عدنا جميعًا إلى قصر الضباب بأمان ، فإن هذا أمرًا مبهجًا! ”

 

 

 

 

 

 

 

تم محو مخاوف الجميع ودخلوا جميعًا في سعادة.

 

 

 

 

 

 

 

قد يكون عرض الوادي ضيقًا ، لكنه طويل جدًا. عندما رأى الأشخاص السبعة للتو الضوء على الجانب الآخر ، شعر تساو قوه فنغ فجأة بشعور سيء ، وظهرت قشعريرة أرعبته. فجأة صرخ ، “توقف!”

 

 

ضحك هذا الشخص ببطء. “ليست هناك حاجة للالتفاف ، لأن الطريق التي دخلتم منها قد تم إغلاقها بالفعل. لقد نشرنا قرابة مائة خبير من أجل هذا الكمين! تساو قوه فنغ ، ههههه ، أباطرة القديس السبعة لقصر الضباب ، اليوم سيكون يوم موتكم! هذا الوادي الغريب والضيق هو حقًا مكان مناسب لمكان راحتكم آه! ”

 

 

 

 

كان هذا صراخًا مدويًا ، أزال كل السحب فوقهم. خاصة في واد ضيق مثل هذا ، كانت آذان الأشخاص الستة ترن من الصوت.

 

 

رفع باي تشي فنغ يده وتوقف الأشخاص السبعة جميعًا على الفور. نظر إلى أمامه بحذر ، بنظرة حادة في عينيه. “إذا نصب العدو كمينًا في هذه المنطقة من الجبل ، فستكون هذه المرحلة الأخيرة وأيضًا الأكثر غدرًا! إنه المكان الأنسب لنصب الكمائن … الجميع استعدوا ؛ من المرجح جدا أن تكون المعركة هنا! ”

 

 

 

 

الستة الآخرون توقفوا على الفور من الصدمة. نظروا جميعًا إلى الفتحة الضيقة التي يدخل منها الضوء. كانت مهاراتهم أدنى قليلاً من تساو قوه فنغ ، لكنهم لم يجدوا أي شيء خاطئ. لم يسعهم إلا أن يستديروا لينظروا إلى تساو قوه فنغ في مفاجأة.

 

 

 

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن بصر تساو قوه فنغ الحاد يمكنه رؤية كل الطريق إلى الخارج. “الشخص الصادق لا يفعل شيئًا مخادعًا ؛ بما أنك هنا بالفعل وتعتزم التسبب في المتاعب لنا ، فهل ما زلت بحاجة إلى ارتداء هذا التنكر المشبوه؟ فقط تعال مباشرة! ”

 

 

 

 

 

 

 

غرقت قلوب الناس الستة عند سماع ذلك.

 

 

 

 

كان هذا صراخًا مدويًا ، أزال كل السحب فوقهم. خاصة في واد ضيق مثل هذا ، كانت آذان الأشخاص الستة ترن من الصوت.

 

 

كان الظلام قبل الفجر هو الأكثر ظلمة. كانوا يعلمون أن السطوع اللامتناهي جاء بعد خطوة أخرى للأمام ، لكن كان عليهم فقط أن يكونوا محاصرين في أحلك اللحظات!

 

 

 

 

 

 

 

كانوا في نهاية الوادي تقريبا. كان الجسم الجبلي الضخم على جانبيها ، يزيل كل احتمالات اختراق الجدران للهروب. في مثل هذا الوقت ، إذا منعهم العدو من الأمام والخلف ، فلن يكون هناك مخرج … وكانت العواقب وخيمة حقًا!

“لم يتحدد بعد ما إذا كنت سأكون مبتهجًا أم لا.” سخر تساو قوه فنغ. “هل كل الأشياء في العالم تسير حسب رغبة المرء؟ قد لا تتاح لك هذه الفرصة للشهادة إذا كنت مبتهجًا أم لا !! ”

 

 

 

 

 

 

فقط في هذا التوقيت ، انطلقت صافرة طويلة من الخارج. رن صوت رشيق. “كما هو متوقع من إمبراطور القديس تساو قوه فنغ ، مثير للإعجاب حقًا! اعتقدنا جميعًا أننا لم نترك أي أثر ، ولكن للإعتقاد أن إمبراطور القديس تساو لا يزال بإمكانه اكتشافنا من بعيد. حقًا ، انت تستحق سمعتك “.

 

 

 

 

 

 

 

ثم ، مع سماع ذلك الضحك الواضح ، ظهرت عشرة شخصيات سوداء عند مخرج النفق ، وسدوا المخرج.

 

 

 

 

 

 

 

فوجئ الأباطرة السبعة بالقديس ، وكان بعضهم في حيرة من أمرهم ، واستداروا دون وعي للنظر وراءهم.

 

 

 

 

 

 

 

ضحك هذا الشخص ببطء. “ليست هناك حاجة للالتفاف ، لأن الطريق التي دخلتم منها قد تم إغلاقها بالفعل. لقد نشرنا قرابة مائة خبير من أجل هذا الكمين! تساو قوه فنغ ، ههههه ، أباطرة القديس السبعة لقصر الضباب ، اليوم سيكون يوم موتكم! هذا الوادي الغريب والضيق هو حقًا مكان مناسب لمكان راحتكم آه! ”

 

 

 

 

 

 

لم يعتقد أي من الأباطرة السبعة في قصر الضباب أنه لم يكن هناك أحد.

أدرك تساو قوه فنغ أنهم قد وقع في مأزق لم يسبق له مثيل من قبل. لكنه لم يتخلى عن نقل التشي للصبي. وسأل فقط ، “من أنت؟ بما أننا على وشك الموت يا صديقي فلماذا لا تقابلنا بمظهرك الحقيقي؟ دع القلة منا تموت ونحن نفهمون السبب. إذا كنا نموت حقًا على أيدي معارفنا القدامى ، فلن يموت سبعة منا ظلمًا “.

 

 

 

 

السمة الفريدة التي تجعل البشر يشعرون بالخوف مما لم يعرفوه حتى الأباطرة القديسين لم يكونوا استثناءً!

 

 

اتضح أن جميع الناس في المخرج كانوا يرتدون ملابس سوداء ، وكانوا جميعًا يرتدون ملابس سوداء تخفي وجوههم ، وتكشف فقط عن عيونهم البراقة. عند سماع كلمات تساو قوه فنغ ، ضحك الزعيم بحرارة. “حتى لو تم قتلكم جميعًا ، فإن القوى التي تقف خلفكم ستظل موجودة. الإمبراطور القديس تساو ، نحن جميعًا بعيدين عن قوة الإخوة السبعة. على الرغم من أننا قد نتمتع بالميزة الجيولوجية والقوى العاملة ، إلا أننا نثق بنسبة تسعين بالمائة فقط في إبقائكم جميعًا هنا “.

 

 

 

 

 

 

 

ضحك بشكل مخيف. “تسعون بالمئة؛ على الرغم من أنها مرتفعة نسبيًا ، إلا أنها لا تزال غير مائة بالمائة! من أجل الاحتياط ، لن نكشف مطلقًا عن هوياتنا قبل موتكم جميعًا “.

 

 

 

 

 

 

 

نظر إلى تساو قوه فنغ وقال بتهديد ، “بالطبع ، بالتأكيد لن أدع شخصية كبيرة مثل الإمبراطور القديس تساو يموت مرتبكًا ؛ لذلك … عندما يكون الإمبراطور القديس تساو غير قادر حقًا على التحرك لاحقًا وتبقي أخر نفس له ، سأحقق رغبة الإمبراطور القديس تساو “.

 

 

 

 

كان الضغط الذهني على هؤلاء الأشخاص السبعة أكبر بسبب هذه الطبقة من الغموض.

 

 

ضحك هذا الشخص بغرابة. “ربما ، عندما يحين ذلك الوقت ، سيكون إمبراطور القديس تساو سعيدًا حقًا.”

 

 

 

 

رد الباقون بالاتفاق. لم يسعهم سوى أمساك سيوفهم والنظر إلى ذلك الوادي الضيق أمامهم ، وشعروا فقط أن راحة يدهم أصبحت باردة ومتعرقة.

 

 

“لم يتحدد بعد ما إذا كنت سأكون مبتهجًا أم لا.” سخر تساو قوه فنغ. “هل كل الأشياء في العالم تسير حسب رغبة المرء؟ قد لا تتاح لك هذه الفرصة للشهادة إذا كنت مبتهجًا أم لا !! ”

يمكن القول أن باي تشي فنغ كان مسؤولاً عن وقوع كل فرد من قصر الضباب في مثل هذا الظرف الغادر لأنه لم يقم بعمل جيد في الاستكشاف. لم يكن هناك مخرج أو طريق للرجوع. كان الوضع حقًا سيء.

 

نظر إلى تساو قوه فنغ وقال بتهديد ، “بالطبع ، بالتأكيد لن أدع شخصية كبيرة مثل الإمبراطور القديس تساو يموت مرتبكًا ؛ لذلك … عندما يكون الإمبراطور القديس تساو غير قادر حقًا على التحرك لاحقًا وتبقي أخر نفس له ، سأحقق رغبة الإمبراطور القديس تساو “.

 

 

 

 

“في الواقع ، هذا هو الحال. لهذا السبب لا أجرؤ على الكشف عن هويتي الآن. من الأفضل أن تكون آمنًا من أن تكون آسفًا ؛ لا حرج في توخي الحذر! ” كان هذا خارج استثناءات الجميع. كان هذا الشخص قد اعترف صراحة بهذه الحقيقة.

 

 

 

 

 

 

لكن هذا الخوف لم يكن على أنفسهم ، بل على المسؤولية الجسيمة التي كانوا يتحملونها جميعًا على أكتافهم! كان مستقبل قصر الضباب في أحضان تساو قوه فنغ! لم يكن هناك مجال للخطأ!

كان تساو قوه فنغ أكثر حذرًا. الشخص الذي يواجهونه لم يكن متعجرفًا أو سريع الغضب. كان لديه مزاج ثابت وعميق. في الواقع ، كان خصمًا قويًا!

 

 

قد يكون عرض الوادي ضيقًا ، لكنه طويل جدًا. عندما رأى الأشخاص السبعة للتو الضوء على الجانب الآخر ، شعر تساو قوه فنغ فجأة بشعور سيء ، وظهرت قشعريرة أرعبته. فجأة صرخ ، “توقف!”

 

 

 

 

يمكن القول أن باي تشي فنغ كان مسؤولاً عن وقوع كل فرد من قصر الضباب في مثل هذا الظرف الغادر لأنه لم يقم بعمل جيد في الاستكشاف. لم يكن هناك مخرج أو طريق للرجوع. كان الوضع حقًا سيء.

 

 

 

 

اتضح أن جميع الناس في المخرج كانوا يرتدون ملابس سوداء ، وكانوا جميعًا يرتدون ملابس سوداء تخفي وجوههم ، وتكشف فقط عن عيونهم البراقة. عند سماع كلمات تساو قوه فنغ ، ضحك الزعيم بحرارة. “حتى لو تم قتلكم جميعًا ، فإن القوى التي تقف خلفكم ستظل موجودة. الإمبراطور القديس تساو ، نحن جميعًا بعيدين عن قوة الإخوة السبعة. على الرغم من أننا قد نتمتع بالميزة الجيولوجية والقوى العاملة ، إلا أننا نثق بنسبة تسعين بالمائة فقط في إبقائكم جميعًا هنا “.

 

 

لكن لم يطرح أي من الأشخاص الستة هذا الأمر. كان سبب وجودهم في هذا الظرف الآن بسبب القرار الذي اتخذه السبعة جميعًا. لم يكن لديهم نية للوم أي شخص.

 

 

 

 

 

 

 

لكن باي تشي فنغ فجأة لهث بشدة. وأطلق صراخًا عاليًا ، واستل سيفه ، واندفع إلى الأمام. حتى لو لم يلومه أحد ، فهم يهتمون بالروابط الأخوية التي تربطهم ، شعر باي تشي فنغ أن كل ذلك كان خطأه! ولا يقدر أن يقضيها ولو مات مائة مرة! لأنه كان خطأه هو الذي جعل السبعة جميعًا في حالة الجمود هذه!

 

 

 

 

كان تساو قوه فنغ أكثر حذرًا. الشخص الذي يواجهونه لم يكن متعجرفًا أو سريع الغضب. كان لديه مزاج ثابت وعميق. في الواقع ، كان خصمًا قويًا!

 

 

و ربما تدمير مستقبل قصر الضباب!

 

 

ضحك هذا الشخص بغرابة. “ربما ، عندما يحين ذلك الوقت ، سيكون إمبراطور القديس تساو سعيدًا حقًا.”

 

أومأ باي تشى فنغ برأسه بشدة. مع وميض ، اتجه مباشرة بسرعة عالية. نظر الأشخاص الستة خلفه إلى منظر ظهره ، ونظرة القلق في عيونهم.

 

 

 

 

 

 

 

ضحك هذا الشخص بغرابة. “ربما ، عندما يحين ذلك الوقت ، سيكون إمبراطور القديس تساو سعيدًا حقًا.”

 

لم يعتقد أي من الأباطرة السبعة في قصر الضباب أنه لم يكن هناك أحد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط