نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 927

الفصل 927: الإندفاع!

الفصل 927: الإندفاع!

الفصل 927: الإندفاع!

*فصل يومي*

 

*هناك المزيد*

 

 

 

 

الإجهاد في هذا النوع من المواقف الأليمة إلى جانب الذنب الهائل والمسؤولية في قلبه جعل باي تشي فنغ يخترق بالفعل أغلاله الداخلية ، ويعرض قوة غير مسبوقة!

 

بصوت عالٍ ، انفجر باي تشي فنغ من الحصار ، وغمر جسده بالكامل في الدم ، وكانت الشمس مشرقة على جسده. تبعه الستة الآخرون عن كثب وراءه ، مسرعين أيضًا. دون توقف ، زأر تساو قوه فنغ ، “تجاهلوا كل شيء ، اركضوا بكل قوتكم!”

 

 

في هذه المرحلة ، كان باي تشي فنغ قد تخلى بالفعل عن العيش!

في اللحظة التي اشتبك فيها الطرفان ، شعر الطرفان أن قوة الخصم قد وصلت إلى مستوى مرعب للغاية!

 

 

 

في هذا الوقت ، استدار تساو قوه فنغ الذي كان في منتصف تشكيل الرجال السبعة فجأة ، وسقطت عيناه على الملابس الممزقة للرجل ذو الرداء الأسود. يمكن رؤية جزء صغير من حزام الخصر الأرجواني تحت الجلباب الأسود ، الذي كشفه الثقب. في تلك اللحظة ، انطلق من الغضب. “إنه أنتم حقًا!” كان صوته مليئًا بالغضب والكفر!

 

 

كان كل تفكيره الآن هو أن يبذل قصارى جهده!

من في العالم يتصرف بمثل هذه الوقاحة!

 

 

 

في تلك اللحظة القصيرة ، عانى كل واحد منهم من الموت عشرات المرات. في ذلك الوقت ، ولأنهم كانوا في حالة تأهب قصوى ، مع ضخ الأدرينالين في عروقهم ، ما زالوا لا يشعرون بأنهم قريبون. لكن الآن بعد أن فكروا في الأمر مرة أخرى ، شعروا جميعًا بعرق بارد يتساقط على ظهورهم. بينما كانوا يركضون عبر السهول الشاسعة ، ويشعرون بالرياح الباردة التي تلحق بجلدهم ، أصابهم الشعور بالوضع المحفوف بالمخاطر في وقت سابق بمزيد من التخدير المخيف …

 

النجاح أو الهزيمة كلها تعتمد على هذا الهجوم المشترك!

فقط من خلال المخاطرة بحياته بهذه الطريقة، قد يتمكن من ترك إخوته الستة يهربون!

 

 

في تلك اللحظة القصيرة ، عانى كل واحد منهم من الموت عشرات المرات. في ذلك الوقت ، ولأنهم كانوا في حالة تأهب قصوى ، مع ضخ الأدرينالين في عروقهم ، ما زالوا لا يشعرون بأنهم قريبون. لكن الآن بعد أن فكروا في الأمر مرة أخرى ، شعروا جميعًا بعرق بارد يتساقط على ظهورهم. بينما كانوا يركضون عبر السهول الشاسعة ، ويشعرون بالرياح الباردة التي تلحق بجلدهم ، أصابهم الشعور بالوضع المحفوف بالمخاطر في وقت سابق بمزيد من التخدير المخيف …

 

 

 

 

كان هذا هو الفكر الوحيد في قلبه!

 

 

 

 

 

 

 

لكن تساو قوه فنغ كان يراقبه طوال الوقت. في اللحظة التي تحرك فيها ، ظهر تساو قوه فنغ أمامه بالفعل ، وهو يحدق فيه ببرود. مع بصوت عالًا ، سقطت صفعة قاسية على وجهه!

 

 

 

 

فكر تساو قوه فنغ فقط مثل هذا في نفسه. لكن باي تشي فنغ الغاضب صرخ مباشرة ، “الأوغاد من الأراضي المقدسة الثلاثة ، استمعوا جيدًا! لقد تذكر هذا الرجل العجوز دين الدم هذا اليوم! من اليوم فصاعدا ، نحن أعداء لا يمكن التوفيق بينها ، ولن نلين حتى يموت أحد الأطراف! ” كان لدى الخمسة الآخرين أيضًا درجات متفاوتة من الإصابات على أجسادهم ، كما امتلأت قلوبهم بالغضب ليست أقل من باي تشي فنغ!

 

قبل أن تنتهي كلماته ، اصطدمت هجمات الجانبين معًا!

تحسس باي تشي فنغ وجهه ، تفاجأ إلى حد ما. في الألف سنة الماضية ، لم يصفعه أحد من قبل. لكن اليوم ، تعرض للصفع بقسوة تحت أعين الجميع! لكن في تلك اللحظة ، لم يشعر بأي غضب على الإطلاق.

 

 

 

 

“هل كان ذلك مريحًا؟” حدق تساو قوه فنغ ببرود وسأل. “هل تعلم أن هؤلاء الأشخاص هناك ببساطة في انتظارك لتذهب لهم حتى يتمكنوا من تفريقنا بسهولة أكبر؟ هل تعلم أنك إذا هربت الآن ، فسوف نفقد أرواحنا جميعًا على يديك جنبًا إلى جنب مع مستقبل قصر الضباب؟ هل تعلم أنه إذا لم أكن متهمًا الآن … وإذا ماتت ، فسيتخلى ستة منا أيضًا عن الهروب حتى لو سنحت لنا الفرصة؟ باي تشي فنغ ، متى أصبحت بهذا الغباء؟ ”

 

 

“هل كان ذلك مريحًا؟” حدق تساو قوه فنغ ببرود وسأل. “هل تعلم أن هؤلاء الأشخاص هناك ببساطة في انتظارك لتذهب لهم حتى يتمكنوا من تفريقنا بسهولة أكبر؟ هل تعلم أنك إذا هربت الآن ، فسوف نفقد أرواحنا جميعًا على يديك جنبًا إلى جنب مع مستقبل قصر الضباب؟ هل تعلم أنه إذا لم أكن متهمًا الآن … وإذا ماتت ، فسيتخلى ستة منا أيضًا عن الهروب حتى لو سنحت لنا الفرصة؟ باي تشي فنغ ، متى أصبحت بهذا الغباء؟ ”

 

 

“الجميع ، كونو حذرين! هاجموا معا! اجمعوا بين قوتكم وتعاملوا مع هذا المجنون أولاً! ” صرخ ذلك الشخص بينما وقف 10 أشخاص معًا. انطلقت العديد من أضواء السيوف مثل أقواس قزح متعددة الألوان ، متجه نحو باي تشي فنغ!

 

 

 

 

أخيرًا تلاشى وجه باي تشي فنغ المصمم قليلاً ، وأصبحت عيناه حمراء عندما تمتم بصوت منخفض ، “لكن …”

 

 

 

 

 

 

 

“ولكن ماذا؟ لكن وضع الجميع سيء للغاية الآن بسببك ، أليس كذلك؟ ” اختصر تساو قوه فنغ كلماته ووبخه بشدة. “الوضع بالفعل هكذا الان ؛ ما الفائدة حتى لو كنت تدفع الثمن؟ فيما يتعلق بهذا الدين ، سوف نتذكره جميعًا لك! عندما نعود إلى قصر الضباب ، سنبحث عنك بشكل طبيعي لتسوية الحسابات! هل تفكر في إنهاء كل شيء بموتك؟ كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه المسألة البسيطة في العالم؟ ”

 

 

 

 

 

 

عندما رأى الشخص الذي من الجانب الآخر أنه قد تم القبض عليهم أخيرًا ، ضحك بصوت عالٍ. “لذا أدركتم أخيرًا ؛ لكن الوقت قد فات بالفعل! ” سخر عشرات الأشخاص خلفه. من الواضح أن العدو قد وصل بالفعل!

“في الواقع! الأخ الثاني باي ، فيما يتعلق بهذا الدين الذي تدين به لنا ، سوف نسترده بشكل طبيعي منك ببطء في المستقبل. لا توجد وسيلة تسمح لك بالخروج بسهولة! الموت رخيص جدا بالنسبة لك! ” ضحك الخمسة الآخرون أيضًا وقالوا ، ويبدو أن كلماتهم كانت مريحة للغاية وخالية من الهموم.

 

 

 

 

 

 

عندما فكروا في تلك المعركة في وقت سابق ، شعروا جميعًا بالخوف المستمر في قلوبهم!

في مواجهة الحياة والموت ، تجاهل هؤلاء الناس تمامًا كل مخاوفهم وبدلاً من ذلك أصبحوا أكثر هدوءً.

 

 

فكر تساو قوه فنغ فقط مثل هذا في نفسه. لكن باي تشي فنغ الغاضب صرخ مباشرة ، “الأوغاد من الأراضي المقدسة الثلاثة ، استمعوا جيدًا! لقد تذكر هذا الرجل العجوز دين الدم هذا اليوم! من اليوم فصاعدا ، نحن أعداء لا يمكن التوفيق بينها ، ولن نلين حتى يموت أحد الأطراف! ” كان لدى الخمسة الآخرين أيضًا درجات متفاوتة من الإصابات على أجسادهم ، كما امتلأت قلوبهم بالغضب ليست أقل من باي تشي فنغ!

 

 

 

 

هدأت مشاعر باي تشي فنغ تدريجياً ، وأومأ برأسه. لم يقل أي شيء آخر ، وعادت عيناه إلى الهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

“با با با…” دقت سلسلة من أصوات التصفيق ، مع دوي صوت غريب. “هاهاها … يا لها من علاقة وثيقة! قصر الضباب هو بالفعل مكان للمواهب العظيمة! ومع ذلك ، فإن وجه بعض الناس يكون في الواقع سميكًا جدًا. إذا كنت أنا من ارتكبت مثل هذا الخطأ الجسيم ، بتورط إخوتي ، لكنت قد استلّت سيفي بالفعل وأخذت حياتي في إحراج! كيف يكون لي وجه للوقوف هناك مع إخواني بهذه الخطأ؟ سمك وجه بعض الناس هو حقا لا مثيل له تحت السماء آه! يا له من مثير للعين. مثير للإعجاب ، مثير للإعجاب! ”

“با با با…” دقت سلسلة من أصوات التصفيق ، مع دوي صوت غريب. “هاهاها … يا لها من علاقة وثيقة! قصر الضباب هو بالفعل مكان للمواهب العظيمة! ومع ذلك ، فإن وجه بعض الناس يكون في الواقع سميكًا جدًا. إذا كنت أنا من ارتكبت مثل هذا الخطأ الجسيم ، بتورط إخوتي ، لكنت قد استلّت سيفي بالفعل وأخذت حياتي في إحراج! كيف يكون لي وجه للوقوف هناك مع إخواني بهذه الخطأ؟ سمك وجه بعض الناس هو حقا لا مثيل له تحت السماء آه! يا له من مثير للعين. مثير للإعجاب ، مثير للإعجاب! ”

 

 

 

 

 

رن زئير مدوي خلفهم بينما يهاجم الأعداء في الخلف وراءهم!

شم باي تشي فنغ ببرود وكان على وشك التحدث عندما تحدث أحدهم. “أيها الإخوة ، يجب أن نسرع ​​الآن على الفور! حقيقة أن هؤلاء الأشخاص لم يهاجموا بعد وأنهم يتباطأون لبعض الوقت هنا يعني أنهم ينتظرون الناس من الجانب الآخر للاندفاع إلى هنا ، لكي يحاصرونا! اذا نحن…”

كانت مهارة “السيف والرجل كواحد” مخيفة للغاية!

 

 

 

 

 

 

اتسعت عيون تساو قوه فنغ وهو يصيح ، “أنت على حق! أيها الإخوة ، شقوا طريقا معي! ”

جنبًا إلى جنب مع سيف باي تشي فنغ ، هاجم الأباطرة الستة الآخرون بكل قوتهم!

 

 

 

 

 

في مواجهة الحياة والموت ، تجاهل هؤلاء الناس تمامًا كل مخاوفهم وبدلاً من ذلك أصبحوا أكثر هدوءً.

عندما رأى الشخص الذي من الجانب الآخر أنه قد تم القبض عليهم أخيرًا ، ضحك بصوت عالٍ. “لذا أدركتم أخيرًا ؛ لكن الوقت قد فات بالفعل! ” سخر عشرات الأشخاص خلفه. من الواضح أن العدو قد وصل بالفعل!

 

 

 

 

 

 

 

لم يستدير تساو قوه فنغ حتى ، بصوت عالٍ. “باي تشي فنغ سيقود المقدمة ؛ سيساعدكم الخمسة من جانبه ، وسنندفع جميعًا معًا بضربة واحدة! النصر أو الهزيمة يعتمدان على هذه الضربة الواحدة! ”

 

 

دوي دوي مدوي ، إمتلئ الوادي بأكمله دون توقف بانفجارات قوية. أمطرت صخور كبيرة لا حصر لها من الأعلى مثل عاصفة شديدة من حجارة البَرَد.

 

 

 

 

صعد باي تشي فنغ بجنون ، وبصوت عالٍ ، انتفخت أكمامه البيضاء بشكل مهدد بينما كان يأخذ زمام المبادرة . زادت سرعته بشكل أسرع وأسرع ، وبحلول الوقت الذي انطلق فيه من الكهف ، كان الدخان الأخضر يتصاعد من أطراف رداءه الأبيض!

لم يستدير تساو قوه فنغ حتى ، بصوت عالٍ. “باي تشي فنغ سيقود المقدمة ؛ سيساعدكم الخمسة من جانبه ، وسنندفع جميعًا معًا بضربة واحدة! النصر أو الهزيمة يعتمدان على هذه الضربة الواحدة! ”

 

لا عجب أنهم عاملوا طفل اللياقة البدنية الحر والطبيعي بقسوة شديدة. من الظاهر ، بدا أنهم كانوا يحاولون جعل عاهل الشر كبش الفداء! لا عجب أنهم ارتدوا ملابس سوداء مثل شعب عاهل الشر …

 

 

 

 

الإجهاد في هذا النوع من المواقف الأليمة إلى جانب الذنب الهائل والمسؤولية في قلبه جعل باي تشي فنغ يخترق بالفعل أغلاله الداخلية ، ويعرض قوة غير مسبوقة!

 

 

سرقة السماء وإقامة شمس زائفة ، وتحويل المتاعب إلى المتفرجين الأبرياء!

 

 

 

 

الستة الآخرون تبعوه عن كثب مثل سبعة من أقوى السيوف ، عازمين على اختراق الظلام إلى النور!

 

 

 

 

 

 

 

رن زئير مدوي خلفهم بينما يهاجم الأعداء في الخلف وراءهم!

كان أشبه بقنبلة نووية تنفجر في الظلام!

 

 

 

 

 

 

اندفع باي تشي فنغ للأمام مثل خط من البرق. في ذروة سرعته ، صرخ السيف الطويل في يده بصوت عالٍ ، وتحول إلى خط من الضوء الأبيض الساطع ، وهو يطعن إلى الأمام بشكل مذهل!

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي طعن فيها السيف ، تحولت عيون باي تشي فنغ بالفعل إلى اللون الأحمر مثل الدم. انتفخ شعره الطويل ورائه بشكل رائع وانحنى وحلّق إلى الأمام. قبل أن يصل إلى مسافة ثلاثة أمتار ، كان ضوء السيف قد تكثف بالفعل في سمك أسطوانة. انطلق ضوء السيف في جميع الاتجاهات ، وأطلق أشعة مبهرة في الظلام. مع كل خطوة يخطوها ، يزداد سمكًا!

 

 

 

 

إذا تم صد هذا الهجوم ولم يتمكنوا من الهرب ، فإن السبعة منهم سيقعون على الفور في وضع خطير ، حيث سيتم القبض عليهم وسط الحصار! من بين الأباطرة السبعة ، كان من المحتمل ألا يتمكن أي منهم من البقاء على قيد الحياة!

 

 

كان أشبه بقنبلة نووية تنفجر في الظلام!

 

 

 

 

جنبًا إلى جنب مع سيف باي تشي فنغ ، هاجم الأباطرة الستة الآخرون بكل قوتهم!

 

في هذا الوقت ، استدار تساو قوه فنغ الذي كان في منتصف تشكيل الرجال السبعة فجأة ، وسقطت عيناه على الملابس الممزقة للرجل ذو الرداء الأسود. يمكن رؤية جزء صغير من حزام الخصر الأرجواني تحت الجلباب الأسود ، الذي كشفه الثقب. في تلك اللحظة ، انطلق من الغضب. “إنه أنتم حقًا!” كان صوته مليئًا بالغضب والكفر!

فقط عندما ظهر ضوء السيف أمام العدو بصوت عال  إنفجرت عددة أصوات وراء باى تشى فنغ!

 

 

 

 

 

 

 

لقد تجاوزت سرعة هذا السيف بالفعل سرعة الصوت بعدة مرات!

 

 

كل سبعة منهم كانوا خبراء متمرسين. دون أن يديروا رؤوسهم ، استمروا في التقدم للأمام بأقصى سرعة!

 

 

 

 

كانت مهارة “السيف والرجل كواحد” مخيفة للغاية!

 

 

النجاح أو الهزيمة كلها تعتمد على هذا الهجوم المشترك!

 

 

 

 

لقد تجاوز سيف باي تشي فنغ ورجل كواحد هذه المرة تمامًا ما يجب أن تكون عليه حدود السيف والرجل كواحد!

 

 

 

 

 

 

 

“الجميع ، كونو حذرين! هاجموا معا! اجمعوا بين قوتكم وتعاملوا مع هذا المجنون أولاً! ” صرخ ذلك الشخص بينما وقف 10 أشخاص معًا. انطلقت العديد من أضواء السيوف مثل أقواس قزح متعددة الألوان ، متجه نحو باي تشي فنغ!

لم يستدير تساو قوه فنغ حتى ، بصوت عالٍ. “باي تشي فنغ سيقود المقدمة ؛ سيساعدكم الخمسة من جانبه ، وسنندفع جميعًا معًا بضربة واحدة! النصر أو الهزيمة يعتمدان على هذه الضربة الواحدة! ”

 

دوي دوي مدوي ، إمتلئ الوادي بأكمله دون توقف بانفجارات قوية. أمطرت صخور كبيرة لا حصر لها من الأعلى مثل عاصفة شديدة من حجارة البَرَد.

 

 

 

 

في هذا الوقت ، وصلت أيضًا هجمات الخمسة الآخرين من قصر الضباب!

 

 

من في العالم يتصرف بمثل هذه الوقاحة!

 

تحسس باي تشي فنغ وجهه ، تفاجأ إلى حد ما. في الألف سنة الماضية ، لم يصفعه أحد من قبل. لكن اليوم ، تعرض للصفع بقسوة تحت أعين الجميع! لكن في تلك اللحظة ، لم يشعر بأي غضب على الإطلاق.

 

 

جنبًا إلى جنب مع سيف باي تشي فنغ ، هاجم الأباطرة الستة الآخرون بكل قوتهم!

 

 

 

 

 

 

اندفع باي تشي فنغ للأمام مثل خط من البرق. في ذروة سرعته ، صرخ السيف الطويل في يده بصوت عالٍ ، وتحول إلى خط من الضوء الأبيض الساطع ، وهو يطعن إلى الأمام بشكل مذهل!

النجاح أو الهزيمة كلها تعتمد على هذا الهجوم المشترك!

 

 

 

 

 

 

 

إذا تم صد هذا الهجوم ولم يتمكنوا من الهرب ، فإن السبعة منهم سيقعون على الفور في وضع خطير ، حيث سيتم القبض عليهم وسط الحصار! من بين الأباطرة السبعة ، كان من المحتمل ألا يتمكن أي منهم من البقاء على قيد الحياة!

 

 

 

 

 

 

 

القائد على الجانب الآخر صر على أسنانه بينما كانت عيناه تلمعان من القلق. صارخا يشتم. “اللعنة!”

كان كل تفكيره الآن هو أن يبذل قصارى جهده!

 

رن زئير مدوي خلفهم بينما يهاجم الأعداء في الخلف وراءهم!

 

 

 

لم تتوقف أصوات القرقرة العالية خلفهم على الإطلاق ، واستمرت الصخور في التساقط من الجبل. وسمعت سلسلة من الصيحات الغاضبة من الخلف. “اللعنة ، لماذا حدث الانهيار الجليدي في هذا النوع من التوقيت! ياله من حدث محبط!”

قبل أن تنتهي كلماته ، اصطدمت هجمات الجانبين معًا!

 

 

 

 

سرقة السماء وإقامة شمس زائفة ، وتحويل المتاعب إلى المتفرجين الأبرياء!

 

 

دوي دوي مدوي ، إمتلئ الوادي بأكمله دون توقف بانفجارات قوية. أمطرت صخور كبيرة لا حصر لها من الأعلى مثل عاصفة شديدة من حجارة البَرَد.

 

 

 

 

 

 

 

لقد استولى جانب باي تشي فنغ على زمام المبادرة بعد كل شيء ، وكان السبعة منهم قد خرجوا جميعًا ، ولم يحجبوا أي شيء عندما هاجموا بقوتهم الكاملة. كانت هذه القوة المتجمدة والحزينة كافية حقًا للقضاء علي جيش قوامه 10000 جندي!

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي اشتبك فيها الطرفان ، شعر الطرفان أن قوة الخصم قد وصلت إلى مستوى مرعب للغاية!

 

 

 

 

 

 

أخيرًا تلاشى وجه باي تشي فنغ المصمم قليلاً ، وأصبحت عيناه حمراء عندما تمتم بصوت منخفض ، “لكن …”

كان سيف باي تشي فنغ قاسياً وشرساً ، وقمع نصف هجمات العدو بنفسه. في الوقت الحالي ، لم يكن لديه سوى فكرة واحدة خالصة جدًا: اقتل! يجب عليه بالتأكيد أن يتقاضى مع إخوته!

فقط عندما ظهر ضوء السيف أمام العدو بصوت عال  إنفجرت عددة أصوات وراء باى تشى فنغ!

 

 

 

 

 

 

ظهرت ندوب جديدة وعلامات سيوف لا حصر لها بشكل مستمر على رداءه الأبيض. ومع ذلك ، لا يبدو أنه لاحظ تلك الندوب على الإطلاق. في لحظة واحدة ، ظهرت أكثر من مائة ندبة في جميع أنحاء جسده!

 

 

 

 

 

 

عندما رأى الشخص الذي من الجانب الآخر أنه قد تم القبض عليهم أخيرًا ، ضحك بصوت عالٍ. “لذا أدركتم أخيرًا ؛ لكن الوقت قد فات بالفعل! ” سخر عشرات الأشخاص خلفه. من الواضح أن العدو قد وصل بالفعل!

هاجم الخبير البارز ذو الرداء الأسود على الجانب الآخر بقوة مسعورة ، لكن تم دفعه إلى الوراء مرارًا وتكرارًا. قطع سيف باي تشي فنغ التشي الجلباب الأسود على جسده إلى قطع ممزقة مما تسبب في أن تبدو ملابسه وكأنها مجموعة من الأشرطة!

 

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، استدار تساو قوه فنغ الذي كان في منتصف تشكيل الرجال السبعة فجأة ، وسقطت عيناه على الملابس الممزقة للرجل ذو الرداء الأسود. يمكن رؤية جزء صغير من حزام الخصر الأرجواني تحت الجلباب الأسود ، الذي كشفه الثقب. في تلك اللحظة ، انطلق من الغضب. “إنه أنتم حقًا!” كان صوته مليئًا بالغضب والكفر!

 

 

 

 

 

 

 

ارتدى جميع خبراء عالم الخالدين المراوغ أحزمة من الذهب الأرجواني على خصرهم ، بينما ارتدى الأشخاص من محيط الدم الوهمي هذا النوع من الأشياء طوال الوقت! في هذه الحالة ، فإن من هاجمهم هم في الواقع أناس من الأراضي المقدسة الثلاثة!

 

 

 

 

إذا كانو أبطأوا حتى ثانية واحدة في الضرب الآن ، فقد يكون السبعة منهم كومة من العظام البيضاء الآن! كانت تلك المعركة قصيرة للغاية ، ولم يتبادلوا سوى بضع ضربات. لكن هشاشة الوضع كانت غير مسبوقة!

 

 

صرَّ تساو قوه فنغ على أسنانه بكراهية ، كاد أن يغمى عليه من الغضب! لقد اشتبه في الأمر قليلاً الآن ، ولكن الآن بعد أن كان هناك دليل ملموس ، لم يكن هناك مجال للشك! لقد أفسدتم مصالحنا ، واستفزتونا مرارًا وتكرارًا ، وأجبرتونا على الخروج من مدينة الأقحوان ، والآن ترقدون هنا لتنصبوا لنا كمينًا ؟!

 

 

 

 

في هذا الوقت ، استدار تساو قوه فنغ الذي كان في منتصف تشكيل الرجال السبعة فجأة ، وسقطت عيناه على الملابس الممزقة للرجل ذو الرداء الأسود. يمكن رؤية جزء صغير من حزام الخصر الأرجواني تحت الجلباب الأسود ، الذي كشفه الثقب. في تلك اللحظة ، انطلق من الغضب. “إنه أنتم حقًا!” كان صوته مليئًا بالغضب والكفر!

 

 

من في العالم يتصرف بمثل هذه الوقاحة!

لا عجب أنهم عاملوا طفل اللياقة البدنية الحر والطبيعي بقسوة شديدة. من الظاهر ، بدا أنهم كانوا يحاولون جعل عاهل الشر كبش الفداء! لا عجب أنهم ارتدوا ملابس سوداء مثل شعب عاهل الشر …

 

كان كل تفكيره الآن هو أن يبذل قصارى جهده!

 

النجاح أو الهزيمة كلها تعتمد على هذا الهجوم المشترك!

 

 

لا عجب أنهم عاملوا طفل اللياقة البدنية الحر والطبيعي بقسوة شديدة. من الظاهر ، بدا أنهم كانوا يحاولون جعل عاهل الشر كبش الفداء! لا عجب أنهم ارتدوا ملابس سوداء مثل شعب عاهل الشر …

 

 

 

 

 

 

تترك السماء دائمًا طريقًا للرجال ؛ هذه المرة ، كان الانهيار الجليدي هو الذي منع المطاردة. أطلق تساو قوه فنغ الصعداء وهو يحمل جون مو تشي بين ذراعيه واستمر في الركض مثل صاعقة البرق. في الوقت نفسه ، اشتعلت النيران في قلبه. الأراضي المقدسة الثلاثة ، إذا لم يسدد هذا الرجل العجوز هذا الحساب معكم ، فلن أكون رجلاً!

سرقة السماء وإقامة شمس زائفة ، وتحويل المتاعب إلى المتفرجين الأبرياء!

رفع الرجل ذو الرداء الأسود حاجبيه بصدمة. مسح نفسه بسرعة ، اكتشف الثقب في ملابسه ، وحرك يده دون وعي لتغطية الحزام الأرجواني. يمكن رؤية نظرة مفاجأة على وجهه وهو يصيح ، “ما هذا الهراء الذي تنفثه! ماذا انتم جميعا ، نحن جميعا؟ ، حقا ، وخطأ! ”

 

 

 

من في العالم يتصرف بمثل هذه الوقاحة!

 

 

حقا حقير جدا!

 

 

 

 

 

 

 

رفع الرجل ذو الرداء الأسود حاجبيه بصدمة. مسح نفسه بسرعة ، اكتشف الثقب في ملابسه ، وحرك يده دون وعي لتغطية الحزام الأرجواني. يمكن رؤية نظرة مفاجأة على وجهه وهو يصيح ، “ما هذا الهراء الذي تنفثه! ماذا انتم جميعا ، نحن جميعا؟ ، حقا ، وخطأ! ”

 

 

 

 

 

 

 

لكن لحظة القلق هذه تسببت في ظهور فجوة في دفاعهم الضيق بشكل لا يصدق! لم يتردد باي تشى فنغ عندما دفع سيفه للأمام ، واندفع في الفجوة بكل قوة دمه وجسده!

“هل كان ذلك مريحًا؟” حدق تساو قوه فنغ ببرود وسأل. “هل تعلم أن هؤلاء الأشخاص هناك ببساطة في انتظارك لتذهب لهم حتى يتمكنوا من تفريقنا بسهولة أكبر؟ هل تعلم أنك إذا هربت الآن ، فسوف نفقد أرواحنا جميعًا على يديك جنبًا إلى جنب مع مستقبل قصر الضباب؟ هل تعلم أنه إذا لم أكن متهمًا الآن … وإذا ماتت ، فسيتخلى ستة منا أيضًا عن الهروب حتى لو سنحت لنا الفرصة؟ باي تشي فنغ ، متى أصبحت بهذا الغباء؟ ”

 

 

 

 

 

كان أشبه بقنبلة نووية تنفجر في الظلام!

بصوت عالٍ ، انفجر باي تشي فنغ من الحصار ، وغمر جسده بالكامل في الدم ، وكانت الشمس مشرقة على جسده. تبعه الستة الآخرون عن كثب وراءه ، مسرعين أيضًا. دون توقف ، زأر تساو قوه فنغ ، “تجاهلوا كل شيء ، اركضوا بكل قوتكم!”

 

 

 

 

 

 

 

كل سبعة منهم كانوا خبراء متمرسين. دون أن يديروا رؤوسهم ، استمروا في التقدم للأمام بأقصى سرعة!

 

 

جنبًا إلى جنب مع سيف باي تشي فنغ ، هاجم الأباطرة الستة الآخرون بكل قوتهم!

 

 

 

 

مهما يكن ، اليوم لم يكن اليوم هو يوم خوض معركة حتى الموت!

 

 

 

 

لقد استولى جانب باي تشي فنغ على زمام المبادرة بعد كل شيء ، وكان السبعة منهم قد خرجوا جميعًا ، ولم يحجبوا أي شيء عندما هاجموا بقوتهم الكاملة. كانت هذه القوة المتجمدة والحزينة كافية حقًا للقضاء علي جيش قوامه 10000 جندي!

 

صرَّ تساو قوه فنغ على أسنانه بكراهية ، كاد أن يغمى عليه من الغضب! لقد اشتبه في الأمر قليلاً الآن ، ولكن الآن بعد أن كان هناك دليل ملموس ، لم يكن هناك مجال للشك! لقد أفسدتم مصالحنا ، واستفزتونا مرارًا وتكرارًا ، وأجبرتونا على الخروج من مدينة الأقحوان ، والآن ترقدون هنا لتنصبوا لنا كمينًا ؟!

لم تتوقف أصوات القرقرة العالية خلفهم على الإطلاق ، واستمرت الصخور في التساقط من الجبل. وسمعت سلسلة من الصيحات الغاضبة من الخلف. “اللعنة ، لماذا حدث الانهيار الجليدي في هذا النوع من التوقيت! ياله من حدث محبط!”

 

 

 

 

 

 

 

تترك السماء دائمًا طريقًا للرجال ؛ هذه المرة ، كان الانهيار الجليدي هو الذي منع المطاردة. أطلق تساو قوه فنغ الصعداء وهو يحمل جون مو تشي بين ذراعيه واستمر في الركض مثل صاعقة البرق. في الوقت نفسه ، اشتعلت النيران في قلبه. الأراضي المقدسة الثلاثة ، إذا لم يسدد هذا الرجل العجوز هذا الحساب معكم ، فلن أكون رجلاً!

 

 

 

 

 

 

 

فكر تساو قوه فنغ فقط مثل هذا في نفسه. لكن باي تشي فنغ الغاضب صرخ مباشرة ، “الأوغاد من الأراضي المقدسة الثلاثة ، استمعوا جيدًا! لقد تذكر هذا الرجل العجوز دين الدم هذا اليوم! من اليوم فصاعدا ، نحن أعداء لا يمكن التوفيق بينها ، ولن نلين حتى يموت أحد الأطراف! ” كان لدى الخمسة الآخرين أيضًا درجات متفاوتة من الإصابات على أجسادهم ، كما امتلأت قلوبهم بالغضب ليست أقل من باي تشي فنغ!

 

 

 

 

 

 

 

عندما فكروا في تلك المعركة في وقت سابق ، شعروا جميعًا بالخوف المستمر في قلوبهم!

 

 

 

 

 

 

 

إذا كانو أبطأوا حتى ثانية واحدة في الضرب الآن ، فقد يكون السبعة منهم كومة من العظام البيضاء الآن! كانت تلك المعركة قصيرة للغاية ، ولم يتبادلوا سوى بضع ضربات. لكن هشاشة الوضع كانت غير مسبوقة!

 

 

كراهية وعداء من هذا المستوى .. كيف يمكن حلها بسهولة؟

 

 

 

 

في تلك اللحظة القصيرة ، عانى كل واحد منهم من الموت عشرات المرات. في ذلك الوقت ، ولأنهم كانوا في حالة تأهب قصوى ، مع ضخ الأدرينالين في عروقهم ، ما زالوا لا يشعرون بأنهم قريبون. لكن الآن بعد أن فكروا في الأمر مرة أخرى ، شعروا جميعًا بعرق بارد يتساقط على ظهورهم. بينما كانوا يركضون عبر السهول الشاسعة ، ويشعرون بالرياح الباردة التي تلحق بجلدهم ، أصابهم الشعور بالوضع المحفوف بالمخاطر في وقت سابق بمزيد من التخدير المخيف …

 

 

 

 

 

 

 

كراهية وعداء من هذا المستوى .. كيف يمكن حلها بسهولة؟

 

 

تحسس باي تشي فنغ وجهه ، تفاجأ إلى حد ما. في الألف سنة الماضية ، لم يصفعه أحد من قبل. لكن اليوم ، تعرض للصفع بقسوة تحت أعين الجميع! لكن في تلك اللحظة ، لم يشعر بأي غضب على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هاجم الخبير البارز ذو الرداء الأسود على الجانب الآخر بقوة مسعورة ، لكن تم دفعه إلى الوراء مرارًا وتكرارًا. قطع سيف باي تشي فنغ التشي الجلباب الأسود على جسده إلى قطع ممزقة مما تسبب في أن تبدو ملابسه وكأنها مجموعة من الأشرطة!

 

 

 

فقط عندما ظهر ضوء السيف أمام العدو بصوت عال  إنفجرت عددة أصوات وراء باى تشى فنغ!

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط