نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 931

الفصل 931: مهارات رائعة في التمثيل! ممثل ماهر!

الفصل 931: مهارات رائعة في التمثيل! ممثل ماهر!

الفصل 931: مهارات رائعة في التمثيل! ممثل ماهر!

*الفصل اليومي*

جلس تساو قوه فنغ بجانبه ، ينظر إليه بغرور. على الرغم من أنهم لم يحضروا حفل تلميذ رسمي ، شعر تساو قوه فنغ أنه من الجيد تخطي تلك الإجراءات المزعجة على أي حال. ما دام الطفل هنا ، إلى أين يمكنه أن يركض؟ كان هذا داخل قصر الضباب! من سيكون وقحًا لدرجة أن يأتي ويخطفه بعيدًا؟

*هناك المزيد*

 

 

 

 

 

 

في كل مكان تمر فيه الطاقة ، ستشفى الإصابات المزيفة على الفور ويستعيد حيويته الأصلية! كان على المرء أن يعرف أنه على الرغم من أن هذه الجروح كانت وهمية ، إلا أن مدى ضررها لم يكن أضعف من الحقيقي! وإلا ، كيف كان من السهل خداع هذا العدد الكبير من الخبراء؟

 

 

في كل مكان تمر فيه الطاقة ، ستشفى الإصابات المزيفة على الفور ويستعيد حيويته الأصلية! كان على المرء أن يعرف أنه على الرغم من أن هذه الجروح كانت وهمية ، إلا أن مدى ضررها لم يكن أضعف من الحقيقي! وإلا ، كيف كان من السهل خداع هذا العدد الكبير من الخبراء؟

 

 

 

 

 

 

إذا لم يستيقظ بعد ، فقد يرميه هؤلاء الزملاء القدامى. حتى لو لم يعاملوه كجثة ، فسيتم اعتباره “عديم الفائدة” …

ولكن بعد مرور الطاقة المعجزة للثمار المقدسة ذا الألوان السبعة ، اختفى كل شيء دون أن يترك أثرا! كانت فعالية هذه الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة غير عادية حقًا!

تسبب هذا الأمر في شعور تساو قوه فنغ والباقي بالسعادة الشديدة. كانت التأثير الطبي للفاكهة ذات الألوان السبعة استثنائيًا حقًا. وكانت اللياقة البدنية الحرة والطبيعية أيضًا تتحدى السماء بالمثل!

 

 

 

 

 

 

بعد أن اختبر فعالية هذه الفاكهة بنفسه ، شعر جون مو تشي بسعادة استثنائية في قلبه. كان بإمكانه أن يخبرنا أنه بصرف النظر عن آثارها المذهلة ، كان هناك جانب مهم آخر هو أن إطلاق هذه الطاقة الطبية كان سلسًا وسهل السيطرة عليه ، وله تأثيرات مغذية للجسم فقط ولا تسبب أي أضرر.

تحول باي تشي فنغ والأباطرة الآخرون الذين عادوا معه أيضًا إلى ضيوف منتظمين في هذا المكان الآن. كل يوم ، كانوا يغادرون على مضض في وقت متأخر من الليل ، ثم يعودون في وقت مبكر من اليوم التالي مرة أخرى. كانت نوايا كبار السن هؤلاء جيدة بشكل طبيعي. ما مدى تعذيب الفتى القوي السليم أن يجبر على الكذب ويجلوس طوال اليوم؟ كم كانت تلك الوحدة آه …

 

بدلاً من أن يستقبل تلميذاً ، كانت طريقة المعاملة هذه أشبه بدعوة أحد أسلافه إلى منزله ، ويخدمه بعناية كبيرة كل يوم بطريقة سعيدة ومرضية …

 

“أنا آسف …” سارع جون مو تشي إلى الاعتذار بطريقة خائفة. بعد ذلك ، نظر ببراءة مرة أخرى وسأل. “امم … الإنسان؟ قلت أنك إنسان؟ على الرغم من أن لديك بعض التشابه مع البشر … هل يوجد في قصر العالم السفلي بشر أيضًا؟ هل يمكن أن تكون قاضيا؟ سمعت أن هؤلاء القضاة يبدون أشبه بالبشر. ولكن أين كتاب الحياة والموت وقلم القاضي؟ ”

 

 

بعبارة أخرى ، حتى الشخص العادي تمامًا الذي لم يتدرب قط سيكون قادرًا على التعامل مع طاقة هذه الثمرة ذا الألوان السبعة بكل سهولة. فقط هذا الجانب وحده جعله يتفوق عدة مرات على كمية هائلة من الكنوز السماوية الأسطورية. حتى الحبوب الغامضة المسجلة في باغودا هونغ جون كانت أقل شأنا منها في هذه الحالة…

لم تتطلب عملية العلاج بأكملها في الواقع أي مساعدة خارجية على الإطلاق. أكملت طاقة الفاكهة المقدسة العملية برمتها من تلقاء نفسها! وقف لورد القصر والآخرون حوله وهم يراقبون باهتمام. في الوقت نفسه ، استمعوا إلى باي تشي فنغ يروي أحداث الأيام القليلة الماضية.

 

 

 

تمامًا مثل ذلك ، خلق جون مو تشي جوًا صاخبًا للدلالة على وصوله. سرعان ما عرف الجميع أن مثل هذا الطفل الصغير اللطيف والمربك قد ظهر ، في الواقع كان مخطئًا في وصف قصر الضباب بقصر العالم السفلي.

 

 

مع هذه الفاكهة المقدسة ، ألا يعني ذلك أن … حتى غوان تشينغ هان و دوغو شياو يي يمكنهم أيضًا استهلاكها بسهولة؟

 

 

 

 

 

 

 

لم تتطلب عملية العلاج بأكملها في الواقع أي مساعدة خارجية على الإطلاق. أكملت طاقة الفاكهة المقدسة العملية برمتها من تلقاء نفسها! وقف لورد القصر والآخرون حوله وهم يراقبون باهتمام. في الوقت نفسه ، استمعوا إلى باي تشي فنغ يروي أحداث الأيام القليلة الماضية.

 

 

 

 

 

 

الشيء الأهم هو أنه قد وصل لتوه ، وكانت اللياقة البدنية الحرة والطبيعية تستحوذ على الاهتمام. بطبيعة الحال ، لم يستطع التحرك بتهور في الوقت الحالي. بالطبع ، أهم شيء … كان أن إمبراطور القديس تساو كان يهتم به كثيرًا. كان يأتي كل يوم أكثر من خمس أو ست مرات ، وكأنه يعتني بطفل رضيع …

كانت طاقة الفاكهة المقدسة بطيئة وهادئة ولطيفة ، وتغذي جسم جون مو تشي. عندما شعر بتدفق الطاقة عبر نقطة وخز الشانزونغ أمام صدره ، أدرك جون مو تشي أن الوقت قد حان لاستيقاظه …

 

 

 

 

 

 

 

إذا لم يستيقظ بعد ، فقد يرميه هؤلاء الزملاء القدامى. حتى لو لم يعاملوه كجثة ، فسيتم اعتباره “عديم الفائدة” …

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، سخر السيد الشاب جون بهدوء ، قبل أن يستيقظ “تدريجيًا”. فتح عينيه ونظر حوله بضعف إلى حشد من الوجوه العجوزة تحوم فوقه. ارتجفت ملامحه ، ونظر حوله بتعبير “ضائع ومشوش” متقن الصنع ، بلمحة من “الألم”. “أنا … هذا … أين أنا؟ ألم … أموت بالفعل؟ ”

“هذا هو قصر الضباب! الصغير ، هل تشعر بتحسن الآن؟ ” يتخلل وجه عجوز الحشد وأظهر بابتسامة قبيحة.

 

 

 

 

 

بعد أن اختبر فعالية هذه الفاكهة بنفسه ، شعر جون مو تشي بسعادة استثنائية في قلبه. كان بإمكانه أن يخبرنا أنه بصرف النظر عن آثارها المذهلة ، كان هناك جانب مهم آخر هو أن إطلاق هذه الطاقة الطبية كان سلسًا وسهل السيطرة عليه ، وله تأثيرات مغذية للجسم فقط ولا تسبب أي أضرر.

كان على المرء حقًا أن يعترف ؛ كان التعبير الحالي على وجه السيد الشاب جون كافيًا بالتأكيد لكسب الترشيح لجوائز الأوسكار لأفضل ممثل! نظرة الارتباك والخوف على وجهه ، ذلك الارتعاش الخفيف للعينين والرعب الذي لا يوصف من عدم الإلمام … كل شيء كان ممزوجًا تمامًا معًا ، دون المبالغة فيه أو القليل جدًا.

 

 

 

 

 

 

 

ربما حتى الشخص الذي مر حقًا بكل المخاطر والأحداث التي ادعى أنه مر بها لن يتمكن من إنتاج تعبير دقيق ومثالي مثل جون مو تشي.

 

 

إذا لم يستيقظ بعد ، فقد يرميه هؤلاء الزملاء القدامى. حتى لو لم يعاملوه كجثة ، فسيتم اعتباره “عديم الفائدة” …

 

 

 

 

الأداء الذي قدمه السيد الشاب جون الآن كان بالتأكيد جيدًا بما يكفي ليكون ضمن أفضل أداء في تاريخ التمثيل! سيكون هذا أداء في الكتب المدرسية لدراسته والإشارة إليه من قبل الجميع في دائرة فنون الأداء في المستقبل! مثال الممثل الأكثر دقة!

كانت هذه مسألة خصوصية الشخص! هل ما زالت هناك معايير أخلاقية في العالم القتالي …

 

تحول باي تشي فنغ والأباطرة الآخرون الذين عادوا معه أيضًا إلى ضيوف منتظمين في هذا المكان الآن. كل يوم ، كانوا يغادرون على مضض في وقت متأخر من الليل ، ثم يعودون في وقت مبكر من اليوم التالي مرة أخرى. كانت نوايا كبار السن هؤلاء جيدة بشكل طبيعي. ما مدى تعذيب الفتى القوي السليم أن يجبر على الكذب ويجلوس طوال اليوم؟ كم كانت تلك الوحدة آه …

 

 

 

 

“هذا هو قصر الضباب! الصغير ، هل تشعر بتحسن الآن؟ ” يتخلل وجه عجوز الحشد وأظهر بابتسامة قبيحة.

“بو … ههههههه …” أخيرًا ، لم يتمكن الزملاء القدامى من تحمل ضحكهم ، فامسكوا بطونهم على الفور وصرخوا بصوت عالٍ ، وارتجفت أجسادهم كلها بدوي من الضحك.

 

 

 

 

 

 

“قصر الضباب … أين هذا؟ هل هو أحد قصور العالم السفلي؟ ” تقلص السيد الشاب جون مرة أخرى بطريقة مرعبة وهو يوسع عينيه ويبكي. “أتجرأ على أن أسأل ما إذا كنت اللورد الشياطين رأس الثور ووجه الحصان؟… لم أفعل شيئًا سيئًا في عالم البشر … بوووووو … أنا بريء آه … ”

منذ اللحظة التي انتقل فيها إلى هنا ، لم يخرج جون مو تشي على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

“لورد وجه الحصان ؟؟” امتلأ وجه العجوز فجأة بالخطوط السوداء حيث أصبح وجهه الطويل مثل وجه الحصان متضاربًا للغاية. أصبحت وجوه العجائز الأخرين الموجودين على الجانب معقدة حيث كادت أن تنفجر من الضحك. لحسن الحظ ، كانت ردود أفعالهم سريعة بما فيه الكفاية وغطوا أفواههم على عجل.

 

 

 

 

 

 

 

كان لقب هذا الرجل العجوز هو بالضبط “الملك السماوي ذو وجه الحصان” بسبب شكل وجهه الطويل. عند سماع هذا الرجل الصغير يناديه لورد وجه الحصان في اللحظة التي رآه فيها ، انغمس الزملاء القدامى الآخرون بالضحك لدرجة أن أمعاءهم كانت ملتوية تقريبًا.

الأداء الذي قدمه السيد الشاب جون الآن كان بالتأكيد جيدًا بما يكفي ليكون ضمن أفضل أداء في تاريخ التمثيل! سيكون هذا أداء في الكتب المدرسية لدراسته والإشارة إليه من قبل الجميع في دائرة فنون الأداء في المستقبل! مثال الممثل الأكثر دقة!

 

 

 

 

 

 

“حسنًا؟ هل يمكن أنك لست وجه الحصان؟ كيف يمكن أن يكون؟ إلا إذا كنت … يا الثور الزعيم!؟ ” أعطاه جون مو تشي نظرة غريبة للغاية وتمتم ، على ما يبدو لنفسه. “لكن … يجب ألا يبدو رأس الثور هكذا …”

 

 

 

 

 

 

 

ظهر تعبير عن التفكير العميق على وجهه. “على الأقل ، يجب أن يكون لرأس الثور زوج من القرون ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

 

 

“بو … ههههههه …” أخيرًا ، لم يتمكن الزملاء القدامى من تحمل ضحكهم ، فامسكوا بطونهم على الفور وصرخوا بصوت عالٍ ، وارتجفت أجسادهم كلها بدوي من الضحك.

 

 

 

 

 

 

 

أصبح وجه هذا الملك السماوي ذو وجه الحصان مثل أمعاء الخنزير وهو يزمجر بغضب. “هذا الرجل العجوز ليس وجه الحصان! ولست رأس الثور! الشقي الغير الشرعي ، هذا الأب إنسان! ”

 

 

*هناك المزيد*

 

 

 

بعبارة أخرى ، حتى الشخص العادي تمامًا الذي لم يتدرب قط سيكون قادرًا على التعامل مع طاقة هذه الثمرة ذا الألوان السبعة بكل سهولة. فقط هذا الجانب وحده جعله يتفوق عدة مرات على كمية هائلة من الكنوز السماوية الأسطورية. حتى الحبوب الغامضة المسجلة في باغودا هونغ جون كانت أقل شأنا منها في هذه الحالة…

“أنا آسف …” سارع جون مو تشي إلى الاعتذار بطريقة خائفة. بعد ذلك ، نظر ببراءة مرة أخرى وسأل. “امم … الإنسان؟ قلت أنك إنسان؟ على الرغم من أن لديك بعض التشابه مع البشر … هل يوجد في قصر العالم السفلي بشر أيضًا؟ هل يمكن أن تكون قاضيا؟ سمعت أن هؤلاء القضاة يبدون أشبه بالبشر. ولكن أين كتاب الحياة والموت وقلم القاضي؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

“…” هُزم عجوز وجه الحصان تمامًا. كان يحدق في كثير من الكفر ، لا يستطيع أن ينطق بكلمة واحدة.

 

 

 

 

 

 

 

“ههههه ، الشاب يتحدث بحرية حقًا. لا داعي للهجوم … “دوي ضحك مدوي. لقد مر ما يقرب من 2000 عام ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها هذا الرجل العجوز في حالة من عدم القدرة على الكلام مثل الان. كان اليوم حقًا أمرًا مثيرًا للاهتمام. خاصة أن التعبير البريء والمخيف على وجهه وهو يلفظ تلك الكلمات الغير متوقعة تمامًا…. كان الأمر مضحكًا جدًا!

 

 

 

 

 

 

“حسنًا؟ هل يمكن أنك لست وجه الحصان؟ كيف يمكن أن يكون؟ إلا إذا كنت … يا الثور الزعيم!؟ ” أعطاه جون مو تشي نظرة غريبة للغاية وتمتم ، على ما يبدو لنفسه. “لكن … يجب ألا يبدو رأس الثور هكذا …”

تمامًا مثل ذلك ، خلق جون مو تشي جوًا صاخبًا للدلالة على وصوله. سرعان ما عرف الجميع أن مثل هذا الطفل الصغير اللطيف والمربك قد ظهر ، في الواقع كان مخطئًا في وصف قصر الضباب بقصر العالم السفلي.

 

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك … كان الملك السماوي ذو وجه الحصان مرتبك في الواقع بسبب لورد الشياطين وجه الحصان ورأس الثور ، بالإضافة إلى قاضي العالم السفلي …

 

 

 

 

بعد أن اختبر فعالية هذه الفاكهة بنفسه ، شعر جون مو تشي بسعادة استثنائية في قلبه. كان بإمكانه أن يخبرنا أنه بصرف النظر عن آثارها المذهلة ، كان هناك جانب مهم آخر هو أن إطلاق هذه الطاقة الطبية كان سلسًا وسهل السيطرة عليه ، وله تأثيرات مغذية للجسم فقط ولا تسبب أي أضرر.

 

 

كان هذا الأمر مصدرًا للفرح لكامل قصر الضباب لفترة طويلة وجعل المكان أكثر صخبًا …

كان على المرء حقًا أن يعترف ؛ كان التعبير الحالي على وجه السيد الشاب جون كافيًا بالتأكيد لكسب الترشيح لجوائز الأوسكار لأفضل ممثل! نظرة الارتباك والخوف على وجهه ، ذلك الارتعاش الخفيف للعينين والرعب الذي لا يوصف من عدم الإلمام … كل شيء كان ممزوجًا تمامًا معًا ، دون المبالغة فيه أو القليل جدًا.

 

 

 

 

 

 

في اليوم الثالث الذي جاء فيه جون مو تشي إلى قصر الضباب ، استعاد أخيرًا صحته تمامًا!

 

 

 

 

 

 

 

تسبب هذا الأمر في شعور تساو قوه فنغ والباقي بالسعادة الشديدة. كانت التأثير الطبي للفاكهة ذات الألوان السبعة استثنائيًا حقًا. وكانت اللياقة البدنية الحرة والطبيعية أيضًا تتحدى السماء بالمثل!

منذ اللحظة التي انتقل فيها إلى هنا ، لم يخرج جون مو تشي على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

كان السبب الأكثر أهمية هو أن السيد الشاب جون لم يستطع الاستمرار في الاستلقاء لفترة أطول … وإلا ، مع “إصاباته” ، سيكون من الطبيعي أكثر بالنسبة له أن يستمر في الاستلقاء لعشرات الأيام أو نحو ذلك …

 

 

 

 

لم يكن هذا مجرد ثلاثة أضعاف ؛ كانت أربعة ، خمسة ، ستة أضعاف …

 

 

شعر جون مو تشي أنه على وشك أن يصاب بأوجاع في مؤخرته من الاستلقاء كثيرًا …

 

 

 

 

 

 

 

عامل آخر هو أنه لم يستطع الحصول على أي سلام طوال هذه الأيام القليلة بينما كان يرقد هناك متظاهرًا بأنه مصاب. كان عدد لا يحصى من الناس يأتون في كثير من الأحيان للإعجاب باللياقة البدنية الحرة والطبيعية الأسطورية … كان هناك عجوز سقطت أسنانه كلها تقريبًا ، يأتي كل يوم لفحص جسده بينما يلهث في صدمة طوال الوقت. كان هذا حدثًا طبيعيًا ومتكررًا للغاية هنا ، لذا فقد تجاهله جون مو تشي ببساطة.

 

 

ولكن بعد مرور الطاقة المعجزة للثمار المقدسة ذا الألوان السبعة ، اختفى كل شيء دون أن يترك أثرا! كانت فعالية هذه الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة غير عادية حقًا!

 

 

 

 

لكن هذه السلحفاة القديمة التي لا أسنان لها في الواقع رفع غطائه وألقى نظرة ، ثم قفز على الفور مع صدمة وتعجب لا نهاية له. “كما هو متوقع من اللياقة البدنية الحرة والطبيعية! يا إلهي ، يا له من شيء ضخم … ”

 

 

 

 

 

 

 

كاد جون مو تشي أن يضرب قدمه في وجه ذلك المنحرف العجوز …  اللعنة ، حتى لو كنت تتفقد اللياقة البدنية الحرة والطبيعية … ألا ينبغي أن يتم ذلك بطريقة صحيحة؟

كانت هذه مسألة خصوصية الشخص! هل ما زالت هناك معايير أخلاقية في العالم القتالي …

 

 

 

 

 

 

كانت هذه مسألة خصوصية الشخص! هل ما زالت هناك معايير أخلاقية في العالم القتالي …

بعد أن اختبر فعالية هذه الفاكهة بنفسه ، شعر جون مو تشي بسعادة استثنائية في قلبه. كان بإمكانه أن يخبرنا أنه بصرف النظر عن آثارها المذهلة ، كان هناك جانب مهم آخر هو أن إطلاق هذه الطاقة الطبية كان سلسًا وسهل السيطرة عليه ، وله تأثيرات مغذية للجسم فقط ولا تسبب أي أضرر.

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، كان السيد الشاب جون جالسًا على كرسي في الفناء ، مستلقيًا في الشمس.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه الساحة الشخصية تخص تساو قوه فنغ.

 

 

 

 

كان لقب هذا الرجل العجوز هو بالضبط “الملك السماوي ذو وجه الحصان” بسبب شكل وجهه الطويل. عند سماع هذا الرجل الصغير يناديه لورد وجه الحصان في اللحظة التي رآه فيها ، انغمس الزملاء القدامى الآخرون بالضحك لدرجة أن أمعاءهم كانت ملتوية تقريبًا.

 

بعد أن اختبر فعالية هذه الفاكهة بنفسه ، شعر جون مو تشي بسعادة استثنائية في قلبه. كان بإمكانه أن يخبرنا أنه بصرف النظر عن آثارها المذهلة ، كان هناك جانب مهم آخر هو أن إطلاق هذه الطاقة الطبية كان سلسًا وسهل السيطرة عليه ، وله تأثيرات مغذية للجسم فقط ولا تسبب أي أضرر.

منذ اللحظة التي انتقل فيها إلى هنا ، لم يخرج جون مو تشي على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للفاكهة ذات الألوان السبعة ، فمن المرجح أنها كانت لزوجاته. بعد كل شيء ، عاشت زوجاته معه في النهاية. حتى لو كان هناك عدد قليل منهم يتمتعون بتدريب قوية ، كان من المستحيل بالتأكيد أن يكونوا جميعًا على هذا النحو. احتاجت زوجاته بالتأكيد إلى كنز سماوي مذهل مثل الفاكهة ذات الألوان السبعة أيضًا!

الشيء الأهم هو أنه قد وصل لتوه ، وكانت اللياقة البدنية الحرة والطبيعية تستحوذ على الاهتمام. بطبيعة الحال ، لم يستطع التحرك بتهور في الوقت الحالي. بالطبع ، أهم شيء … كان أن إمبراطور القديس تساو كان يهتم به كثيرًا. كان يأتي كل يوم أكثر من خمس أو ست مرات ، وكأنه يعتني بطفل رضيع …

 

 

 

 

 

 

 

بدلاً من أن يستقبل تلميذاً ، كانت طريقة المعاملة هذه أشبه بدعوة أحد أسلافه إلى منزله ، ويخدمه بعناية كبيرة كل يوم بطريقة سعيدة ومرضية …

 

 

 

 

 

 

 

إذا اختفى السيد الشاب جون فجأة في منتصف الليل واكتشف إمبراطور القديس تساو أن طفله الثمين مفقود … ألن يموت ببساطة من القلق؟

*هناك المزيد*

 

 

 

 

 

 

تحول باي تشي فنغ والأباطرة الآخرون الذين عادوا معه أيضًا إلى ضيوف منتظمين في هذا المكان الآن. كل يوم ، كانوا يغادرون على مضض في وقت متأخر من الليل ، ثم يعودون في وقت مبكر من اليوم التالي مرة أخرى. كانت نوايا كبار السن هؤلاء جيدة بشكل طبيعي. ما مدى تعذيب الفتى القوي السليم أن يجبر على الكذب ويجلوس طوال اليوم؟ كم كانت تلك الوحدة آه …

 

 

 

 

 

 

 

لذلك يجب أن نرافقه بشكل طبيعي …

 

 

 

 

لم تتطلب عملية العلاج بأكملها في الواقع أي مساعدة خارجية على الإطلاق. أكملت طاقة الفاكهة المقدسة العملية برمتها من تلقاء نفسها! وقف لورد القصر والآخرون حوله وهم يراقبون باهتمام. في الوقت نفسه ، استمعوا إلى باي تشي فنغ يروي أحداث الأيام القليلة الماضية.

 

 

لم يكن هذا مجرد ثلاثة أضعاف ؛ كانت أربعة ، خمسة ، ستة أضعاف …

عامل آخر هو أنه لم يستطع الحصول على أي سلام طوال هذه الأيام القليلة بينما كان يرقد هناك متظاهرًا بأنه مصاب. كان عدد لا يحصى من الناس يأتون في كثير من الأحيان للإعجاب باللياقة البدنية الحرة والطبيعية الأسطورية … كان هناك عجوز سقطت أسنانه كلها تقريبًا ، يأتي كل يوم لفحص جسده بينما يلهث في صدمة طوال الوقت. كان هذا حدثًا طبيعيًا ومتكررًا للغاية هنا ، لذا فقد تجاهله جون مو تشي ببساطة.

 

كان هذا الأمر مصدرًا للفرح لكامل قصر الضباب لفترة طويلة وجعل المكان أكثر صخبًا …

 

 

 

 

لكن ما لم يعرفوه هو أن هذا الفيضان اللامتناهي من الرعاية والاهتمام قد دفع هذا الشاب ذو اللياقة البدنية الحرة والطبيعية إلى حافة الانهيار العقلي!

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان يتنفس الهواء هنا بخفة ، شعر جون مو تشي أنه لم يكن مختلفًا كثيرًا عن العالم الخارجي!

 

 

 

 

بدلاً من أن يستقبل تلميذاً ، كانت طريقة المعاملة هذه أشبه بدعوة أحد أسلافه إلى منزله ، ويخدمه بعناية كبيرة كل يوم بطريقة سعيدة ومرضية …

 

لذلك يجب أن نرافقه بشكل طبيعي …

جلس تساو قوه فنغ بجانبه ، ينظر إليه بغرور. على الرغم من أنهم لم يحضروا حفل تلميذ رسمي ، شعر تساو قوه فنغ أنه من الجيد تخطي تلك الإجراءات المزعجة على أي حال. ما دام الطفل هنا ، إلى أين يمكنه أن يركض؟ كان هذا داخل قصر الضباب! من سيكون وقحًا لدرجة أن يأتي ويخطفه بعيدًا؟

أما بالنسبة للفاكهة ذات الألوان السبعة ، فمن المرجح أنها كانت لزوجاته. بعد كل شيء ، عاشت زوجاته معه في النهاية. حتى لو كان هناك عدد قليل منهم يتمتعون بتدريب قوية ، كان من المستحيل بالتأكيد أن يكونوا جميعًا على هذا النحو. احتاجت زوجاته بالتأكيد إلى كنز سماوي مذهل مثل الفاكهة ذات الألوان السبعة أيضًا!

 

 

 

 

 

“هذا هو قصر الضباب! الصغير ، هل تشعر بتحسن الآن؟ ” يتخلل وجه عجوز الحشد وأظهر بابتسامة قبيحة.

حتى لورد القصر لم ينجح في انتزاعه. وبطبيعة الحال لم يحتاج الآخرون حتى إلى التفكير في الأمر!

 

 

كاد جون مو تشي أن يضرب قدمه في وجه ذلك المنحرف العجوز …  اللعنة ، حتى لو كنت تتفقد اللياقة البدنية الحرة والطبيعية … ألا ينبغي أن يتم ذلك بطريقة صحيحة؟

 

 

 

 

“هل هذا هو قصر الضباب الأسطوري ؟ لماذا يختلف الأمر قليلاً عما تخيلته؟ ” بدا جون مو تشي وكأنه يتحدث وهو مكتوفي الأيدي.

 

 

 

 

 

 

 

“ قصر الضباب موجود في مساحة منفصلة ومستقلة تمامًا! ولكن على الرغم من وجودها في مساحة مختلفة عن قارة شوان ، فلا يوجد فرق جوهري بين الفراغين! ” قدم تساو قوه فنغ بسعادة. مجرد مرافقة هذا التلميذ الثمين والتحدث معه جعله يشعر بالسعادة وإحساسًا لا يوصف بالبركة …

 

 

كانت هذه الساحة الشخصية تخص تساو قوه فنغ.

 

 

 

 

“في ذلك العام ، عندما عاد السيد الشاب الأول من الملاذ التاسع من رحلته ، فتح هذه المساحة باستخدام قوته. لقد أراد في البداية ربطه بأماكن أخرى … “علقت نظرة احترام على وجه تساو قوه فنغ وهو يذكر السيد الشاب الأول من الملاذ التاسع. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها تساو قوه فنغ يعبر عن مثل هذه النظرة من الإعجاب والاحترام لأي شخص.

 

 

 

 

 

 

 

“ولكن لاحقًا ، اكتشف أن هذا الفضاء لا يمكنه الاتصال إلا بقارة شوان وليس أي مكان آخر ، لذلك لم يكن قادرًا على تلبية متطلباته. في النهاية ، تم إغلاقه وتحويله إلى مساحة تخزين شخصية له … الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة هنا هي أيضًا شيء زرعه الأب بنفسه … ”

ولكن بعد مرور الطاقة المعجزة للثمار المقدسة ذا الألوان السبعة ، اختفى كل شيء دون أن يترك أثرا! كانت فعالية هذه الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة غير عادية حقًا!

 

 

 

 

 

 

أومأ جون مو تشي برأسه بخفة ، لكنه سخر داخليا. يجب أن يكون هذا السيد الشاب الأول للملاذ التاسع قد عاد من الأرض ، وأكتشف فائدة مساحات التخزين هناك ، وقرر العودة وإنشاء مساحته الخاصة.

 

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للفاكهة ذات الألوان السبعة ، فمن المرجح أنها كانت لزوجاته. بعد كل شيء ، عاشت زوجاته معه في النهاية. حتى لو كان هناك عدد قليل منهم يتمتعون بتدريب قوية ، كان من المستحيل بالتأكيد أن يكونوا جميعًا على هذا النحو. احتاجت زوجاته بالتأكيد إلى كنز سماوي مذهل مثل الفاكهة ذات الألوان السبعة أيضًا!

 

 

 

 

 

 

 

بعد العبث وإنشاء مساحة عملاقة ، كان بإمكانه فقط إضافة الأختام والتشكيلات باستمرار للحفاظ على استقرار الفضاء … بعد الوصول إلى التدريب المطلوب ، استخدم مباشرة طاقات الفوضى البدائية ، اليين واليانغ ، والعناصر الخمسة ، و النجوم ، يصنع عالمه الخاص …

 

 

كانت هذه الساحة الشخصية تخص تساو قوه فنغ.

 

تحول باي تشي فنغ والأباطرة الآخرون الذين عادوا معه أيضًا إلى ضيوف منتظمين في هذا المكان الآن. كل يوم ، كانوا يغادرون على مضض في وقت متأخر من الليل ، ثم يعودون في وقت مبكر من اليوم التالي مرة أخرى. كانت نوايا كبار السن هؤلاء جيدة بشكل طبيعي. ما مدى تعذيب الفتى القوي السليم أن يجبر على الكذب ويجلوس طوال اليوم؟ كم كانت تلك الوحدة آه …

 

 

قيل أن الجيل الأول من أشلاف قصر الضباب كان تلميذ السيد الشاب الأول. يبدو كان لهذا القول أساسه ، وأن هذا السلف هو بالضبط تلميذه!

بعبارة أخرى ، حتى الشخص العادي تمامًا الذي لم يتدرب قط سيكون قادرًا على التعامل مع طاقة هذه الثمرة ذا الألوان السبعة بكل سهولة. فقط هذا الجانب وحده جعله يتفوق عدة مرات على كمية هائلة من الكنوز السماوية الأسطورية. حتى الحبوب الغامضة المسجلة في باغودا هونغ جون كانت أقل شأنا منها في هذه الحالة…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عامل آخر هو أنه لم يستطع الحصول على أي سلام طوال هذه الأيام القليلة بينما كان يرقد هناك متظاهرًا بأنه مصاب. كان عدد لا يحصى من الناس يأتون في كثير من الأحيان للإعجاب باللياقة البدنية الحرة والطبيعية الأسطورية … كان هناك عجوز سقطت أسنانه كلها تقريبًا ، يأتي كل يوم لفحص جسده بينما يلهث في صدمة طوال الوقت. كان هذا حدثًا طبيعيًا ومتكررًا للغاية هنا ، لذا فقد تجاهله جون مو تشي ببساطة.

 

 

 

*هناك المزيد*

 

 

 

كانت هذه مسألة خصوصية الشخص! هل ما زالت هناك معايير أخلاقية في العالم القتالي …

 

 

 

 

 

 

 

ولكن بعد مرور الطاقة المعجزة للثمار المقدسة ذا الألوان السبعة ، اختفى كل شيء دون أن يترك أثرا! كانت فعالية هذه الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة غير عادية حقًا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عامل آخر هو أنه لم يستطع الحصول على أي سلام طوال هذه الأيام القليلة بينما كان يرقد هناك متظاهرًا بأنه مصاب. كان عدد لا يحصى من الناس يأتون في كثير من الأحيان للإعجاب باللياقة البدنية الحرة والطبيعية الأسطورية … كان هناك عجوز سقطت أسنانه كلها تقريبًا ، يأتي كل يوم لفحص جسده بينما يلهث في صدمة طوال الوقت. كان هذا حدثًا طبيعيًا ومتكررًا للغاية هنا ، لذا فقد تجاهله جون مو تشي ببساطة.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط