نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 935

الفصل 935: مسؤولو المدينة؟ ...

الفصل 935: مسؤولو المدينة؟ ...

الفصل 935: مسؤولو المدينة؟ …

*برعاية الشيخ ناصر*

 

*لا مزيد*

نظر الرجلان على الفور إلى بعضهما البعض. لم يتوقعوا أن هذا الشقي الذي يبدو أنه ليس لديه دهاء ليفعل شيئًا كهذا. إذا عاد حقًا للشكوى … بغض النظر عما إذا كان صحيحًا أم خطأ ، فإن كلاهما محكوم عليهما بأن يكونا غير محظوظين!

 

 

 

كان هناك بعض الأشخاص الذين ارتدوا ملابسهم ودخلوا هذا المكان بشكل صحيح ، وكان هناك أيضًا أشخاص يخرجون بلا قوة في أرجلهم … كانت وجوههم مليئة بالرضا لأنهم بقوا في المذاق. كان الزبائن الذين يدخلون ويخرجون من محلات النبيذ بلا حدود ، وامتلأت موجات من رائحة النبيذ الشارع بأكمله …

 

 

 

سار ثمانية رجال بأمانة في أقل من خمسة أنفاس ، ووقفوا بسرعة في سطر واحد. لم يقل الحارسان عن كلمة واحد ، بل أمطرو الجميع باللكمات! وبينما كانوا يضربونهم ، شعروا بإحباط شديد. نحن شوان الروح. على الرغم من أننا لسنا في مشكلة كبيرة في القصر نفسه ولسنا متطرفين جدًا، ولكن … ضرب الناس العاديين هكذا حقًا أول …

لم يكن هناك سبب آخر. في اللحظة التي دخل فيها إلى هذا المكان ، اعتقد جون مو تشي عمليا أنه عاد إلى مدينة تيان شيانغ وكان على وشك التجول بحثًا عن قاعة تانغ يوان الأستقراطية.

 

 

 

 

بالكاد كان لدى الحارسين الشخصيين الوقت للرد عندما كان ذلك الرجل قوي البنية غير بعيد عن جون مو تشي غاضبًا بالفعل. اقتحم أكثر. “ماذا؟ يا الفتى ، أنت تحاول معرفة من أنا؟ ” ثم أمسك أحد المارة وركله أرضًا. وداس على صدر ذلك الزميل غير المحظوظ وقال ، “أخبر هذا الشقي من هؤلاء الآباء!”

 

 

هذا المكان لا يختلف حقًا عن العالم الخارجي …

 

 

لكن كل الأشخاص القلائل الآخرين بدأوا بالفعل في استخدام عصيّهم لمطاردة الناس. حتى أنه كان هناك شخص ألقى ركلة قوية لبائع متجول لم يتمكن من الفرار في الوقت المناسب. رفع عصاه عاليا وطرقها لأسفل بينما كان يشتم البائع المتجول ويهاجمه بعنف ، ويخطف كيس النقود من البائع ويضعه في جيبه.

 

 

 

 

تبادل الحارسان الشخصيان خلفه النظرات ، ورأيا نظرة الاحتقار غير اللطيفة في عيني بعضهما البعض. هذا صاحب اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟ بي! إنه مجرد أعمى بالكامل الأعمى الذي دخل للتو المدينة! لم ير العالم قط! الاعتقاد بأن البنية الحرة والطبيعية قد كانت ملك شخصًا مثل هذا ؛ يجب أن تكون السماء عمياء ، لتلقي باللآلئ أمام الخنازير ، وتبدد الموارد …

“أنا جاسوس؟” كاد جون مو تشي أن ينفجر من الضحك. “كيف عرفت؟” “مسؤول المدينة” الرائع هذا حكيم حقًا ، ليتمكن من إخبار أنني جاسوس من نظرة واحدة ؛ مثير للإعجاب ، مثير للإعجاب ، الكثير من الأباطرة وغيرهم من الخبراء الأقوى لم يتمكنوا حتى من اكتشاف هذا …

 

 

 

 

 

 

يمكنه حتى قضاء مثل هذا الوقت الطويل في النظر إلى شخص يبيع الخضار … اللعنة ، لا تخبرني أنك لم ترَ بائع خضار من قبل؟ …

ثم جاء صاحب المحل بابتسامة مهذبة ، منحنياً في التحية. أولاً ، قدم عددًا لا يحصى من التيل الفضي ، ثم دفع بعض الأشياء سرًا في جيوب الرجال القلائل …

 

 

 

باا! سقطت صفعة على وجه ذلك الرجل ، مما جعله يطير ويدور في الهواء ، وتطاير أسنانه المكسورة من فمه وهو يدور على طول …

 

 

كان هذا المكان هو الشارع الرئيسي لمدينة الضباب الأساسي. كان هناك العديد من الأكشاك على جانبي الشارع ، بعضها يبيع الحلي المصنوعة يدويًا ومنحوتات الطيور الصغيرة والحيوانات. كان هناك أيضًا البعض الذي يبيع الخضروات الطازجة وأكشاك الطعام والألعاب … كما كان الجزء الداخلي لواجهات المتاجر على كلا الجانبين مبهجًا للعين. كانت كل أنواع الأشياء متاحة.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من اللافتات لمحلات النبيذ على طول الشارع ، كان مشهدًا رائعًا للنظر. انجرفت رائحة مستحضرات التجميل من كل مكان ، تاركة الناس في حالة سكر في ذهول مخمور. كانت هناك أيضًا ضحكات عرضية من الإناث يمكن سماعها “نعم ، لقد وصلن إلى بيت للدعارة …”

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك بعض الأشخاص الذين ارتدوا ملابسهم ودخلوا هذا المكان بشكل صحيح ، وكان هناك أيضًا أشخاص يخرجون بلا قوة في أرجلهم … كانت وجوههم مليئة بالرضا لأنهم بقوا في المذاق. كان الزبائن الذين يدخلون ويخرجون من محلات النبيذ بلا حدود ، وامتلأت موجات من رائحة النبيذ الشارع بأكمله …

 

 

هذا صحيح ، هذا الشاب هو جاسوس! مذا ستفعل؟

 

 

 

 

“إنها حقا حية آه.” هتف جون مو تشي بصدق. يبدو أن هذا المكان أكثر حيوية من مدينة تيان شيانغ قليلاً.

لم يكن هناك سبب آخر. في اللحظة التي دخل فيها إلى هذا المكان ، اعتقد جون مو تشي عمليا أنه عاد إلى مدينة تيان شيانغ وكان على وشك التجول بحثًا عن قاعة تانغ يوان الأستقراطية.

 

 

 

 

 

 

قام برمي عملة نحاسية بشكل عرضي ، وأمسك بعصا من تانغولو . مضغها جون مو تشي وهو يمشي ، ملوثًا وجهه بالكامل بطلاء السكر ولم يكلف نفسه عناء مسح نفسه.

 

 

 

 

 

 

“حلو! لذيذ! حقا لذيذ! مرة اخرى!”

“حلو! لذيذ! حقا لذيذ! مرة اخرى!”

 

 

 

 

 

 

إذا… فإن مستقبل الاثنين سيكون حقاً محكوماً عليه بالفشل!

تبادل الاثنان خلفه النظرات مرة أخرى ، وشعروا بالحرج التام من اتباع هذا الزميل … استحوذ الأعمى على كل اهتمام قصر الضباب في اللحظة التي وصل فيها وكان يعبد مثل الجد من قبل تساو قوه فنغ … الاثنان منهما شعرو بالمرارة تماما!

 

 

 

 

“أنت لست جاسوسا؟” ضحك ذلك الرجل القوي البنية بجنون ، والشعر الأسود على صدره يرتجف. “حتى لو لم تكن جاسوسا ، إذا قلت أنك جاسوس ، فأنت جاسوس! ماذا ؟ لا تنظر إلي بغضب شديد. كن حذرا هذا الأب سيضربك حتى الموت هنا! حتى لو قتلك هذا الأب حقًا ، فسوف تموت عبثًا! ”

 

 

السماء! الأرض! آه… افتحوا عينيكم! أسرعوا وأرسلوا البرق ليضرب هذا الزميل …

 

 

 

 

 

 

لكن ما تبع بعد ذلك ترك كلاهما متأخرًا جدًا عن الندم.

هذا حقا لا يطاق آه …

راقب الحارسان الشخصيان خلفه بابتسامة. مشاهدة كيف كان هذا الأعمى الغافل سوف يحل هذه المسألة. كانوا مدركين أنه على الرغم من أن هذا الأعمى لديه موهبة مروعة واللياقة البدنية الحرة والطبيعية ، إلا أنه بالكاد أتقن أي تدريب عالية المستوى من الشوان وقد لا يكون بالضرورة قادرًا على التعامل مع هذه المشكلة الحالية. طالما أنه لا يستطيع تسوية الأمر بمفرده ، فلا داعي للقلق بشأن استجداءه لكلينا للمساعدة.

 

صرخت عاهرة وضحكت بشكل جميل ، واغتنمت الفرصة لضرب شخصية مؤثرة. ومع ذلك ، قام هذا الرجل على الفور بعناق ، وعانقها بشهوة في وضح النهار ، وبدأ في مضايقتها دون أي قيود …

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، هرعت مجموعة من الأشخاص ذوي المظهر الشرس ، وكلهم يحملون عصا بيضاء في أيديهم. كانوا يرتدون قبعاتهم وأرديتهم بشكل غير مرتب ، لكن كل واحد منهم يظهر بريقًا مشؤومًا في عيونهم.

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من اللافتات لمحلات النبيذ على طول الشارع ، كان مشهدًا رائعًا للنظر. انجرفت رائحة مستحضرات التجميل من كل مكان ، تاركة الناس في حالة سكر في ذهول مخمور. كانت هناك أيضًا ضحكات عرضية من الإناث يمكن سماعها “نعم ، لقد وصلن إلى بيت للدعارة …”

 

هذا المكان لا يختلف حقًا عن العالم الخارجي …

 

إذا… فإن مستقبل الاثنين سيكون حقاً محكوماً عليه بالفشل!

“مسؤولو المدينة موجودون هنا. الجميع أركضو … “لم يكن معروفًا من كان أول من أطلق مثل هذه الصرخة ، لكن جميع الباعة المتجولين على طول الشارع أصيبوا بالذعر وفروا في جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من اللافتات لمحلات النبيذ على طول الشارع ، كان مشهدًا رائعًا للنظر. انجرفت رائحة مستحضرات التجميل من كل مكان ، تاركة الناس في حالة سكر في ذهول مخمور. كانت هناك أيضًا ضحكات عرضية من الإناث يمكن سماعها “نعم ، لقد وصلن إلى بيت للدعارة …”

 

تبادل الحارسان الشخصيان خلفه النظرات ، ورأيا نظرة الاحتقار غير اللطيفة في عيني بعضهما البعض. هذا صاحب اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟ بي! إنه مجرد أعمى بالكامل الأعمى الذي دخل للتو المدينة! لم ير العالم قط! الاعتقاد بأن البنية الحرة والطبيعية قد كانت ملك شخصًا مثل هذا ؛ يجب أن تكون السماء عمياء ، لتلقي باللآلئ أمام الخنازير ، وتبدد الموارد …

“مسؤولو المدينة؟” نظر جون مو تشي إلى كل هؤلاء الناس وعيناه مفتوحتان. اللعنة… أعتقد أن هذا المكان متقدم جدًا! لديهم بالفعل مدينة … مسؤولون …

 

 

 

 

لم يتخيلوا أنهم خرجوا فقط لفرض القانون ، لكنهم أساءوا إلى هذه القوى الكبيرة …

 

 

لفت توقفه المفاجئ على الفور انتباه أحد الأشخاص. “الى ماذا تنظر؟ ألم ترى هذا الأب من قبل؟ انظر أكثر وسأحفر مقل عينيك! أنت أيها العاهر الصغير! ”

لكن كل الأشخاص القلائل الآخرين بدأوا بالفعل في استخدام عصيّهم لمطاردة الناس. حتى أنه كان هناك شخص ألقى ركلة قوية لبائع متجول لم يتمكن من الفرار في الوقت المناسب. رفع عصاه عاليا وطرقها لأسفل بينما كان يشتم البائع المتجول ويهاجمه بعنف ، ويخطف كيس النقود من البائع ويضعه في جيبه.

 

 

 

 

 

 

ترنح جون مو تشي. هذه المجموعة من الناس جريئة جدًا ، بحيث لا تجرؤ على الإساءة إلي دون معرفة من أنا! لكن القليل لم يكن يعلم أنه بمظهره الحالي ، حتى لو كان يرتدي رداء تنينًا ، لم يكن يبدو في أي مكان مثل ولي العهد!

 

 

 

 

 

 

 

لكن كل الأشخاص القلائل الآخرين بدأوا بالفعل في استخدام عصيّهم لمطاردة الناس. حتى أنه كان هناك شخص ألقى ركلة قوية لبائع متجول لم يتمكن من الفرار في الوقت المناسب. رفع عصاه عاليا وطرقها لأسفل بينما كان يشتم البائع المتجول ويهاجمه بعنف ، ويخطف كيس النقود من البائع ويضعه في جيبه.

 

 

 

 

 

 

كان هذا مؤلمًا للغاية!

ثم استمر في توجيه ضربات على البائع المتجول وهو يلعن. “اللعنة علي والدك! لقد كنت تبيع منذ يوم كامل ولكنك كسبت فقط مثل هذا المبلغ المثير للشفقة! الست خجلًا من نفسك؟! لا يزال لديك الخد للخروج وإنشاء كشك الخاص بك؟ لماذا لا تذهب وتموت … ”

 

 

 

 

 

 

هذا الشقي لم يكن بإمكانه تقديم شكوى لـ تساو قوه فنغ وحده – لا يزال هناك ستة أباطرة قديس آخرين !. من منهم لم يره طفلهم؟

تجول ذلك البائع مثل الكرة اللولبية ، وأمسك برأسه وصرخ طلباً للرحمة. كان جسده كله مغطى بالدماء …

 

 

 

 

كان ذلك المارة يسير بحذر على الطريق ، ويمشي عمليا بشكل جانبي خوفا من الاصطدام بهما ، ولكن من كان يعلم أن مثل هذه الكارثة السخيفة ستسقط من السماء. صرخ بشكل مثير للشفقة ، وتدفقت دموعه ومخاطبه وهو يجيب بسرعة ، “سيدي ، سيدي هو مدير مدينة الضباب الأساسي ، سيدي هو المسؤول المستقيم والشريف لنا نحن عامة الناس آه …”

 

 

صرخت عاهرة وضحكت بشكل جميل ، واغتنمت الفرصة لضرب شخصية مؤثرة. ومع ذلك ، قام هذا الرجل على الفور بعناق ، وعانقها بشهوة في وضح النهار ، وبدأ في مضايقتها دون أي قيود …

كان هذا دليلًا على أن شوان الروح لديها قوة هائلة بغض النظر عن مكان وجودهم! ارتجف “مسؤولو المدينة” هؤلاء أرتجفت أرجلهم عن الأنظار …

 

ثم جاء صاحب المحل بابتسامة مهذبة ، منحنياً في التحية. أولاً ، قدم عددًا لا يحصى من التيل الفضي ، ثم دفع بعض الأشياء سرًا في جيوب الرجال القلائل …

 

 

 

ثم استمر في توجيه ضربات على البائع المتجول وهو يلعن. “اللعنة علي والدك! لقد كنت تبيع منذ يوم كامل ولكنك كسبت فقط مثل هذا المبلغ المثير للشفقة! الست خجلًا من نفسك؟! لا يزال لديك الخد للخروج وإنشاء كشك الخاص بك؟ لماذا لا تذهب وتموت … ”

شاهد الرجال القلائل الآخرون هذا المشهد في غيرة. دخلوا إلى المحلات التجارية على جانبي الطريق ، ووجوههم مليئة بالضيق. وطأوا على الطاولة ، ونظرت في عيونهم نظرة تهديدية ، وصرخوا ، “وقت التحصيل مقابل رسوم الحماية! أسرع – بسرعة! اللعنة ، لقد سئمت من إدارة عملك ، أليس كذلك؟ تتحرك ببطء شديد ، اللعنة عليك! هل تصدق أن هذا الأب سيدمر متجرك قريبًا ؟! عجلوا اللعنة! ”

 

 

إذا… فإن مستقبل الاثنين سيكون حقاً محكوماً عليه بالفشل!

 

 

 

 

ثم جاء صاحب المحل بابتسامة مهذبة ، منحنياً في التحية. أولاً ، قدم عددًا لا يحصى من التيل الفضي ، ثم دفع بعض الأشياء سرًا في جيوب الرجال القلائل …

نظر الرجلان على الفور إلى بعضهما البعض. لم يتوقعوا أن هذا الشقي الذي يبدو أنه ليس لديه دهاء ليفعل شيئًا كهذا. إذا عاد حقًا للشكوى … بغض النظر عما إذا كان صحيحًا أم خطأ ، فإن كلاهما محكوم عليهما بأن يكونا غير محظوظين!

 

 

 

“أنا جاسوس؟” كاد جون مو تشي أن ينفجر من الضحك. “كيف عرفت؟” “مسؤول المدينة” الرائع هذا حكيم حقًا ، ليتمكن من إخبار أنني جاسوس من نظرة واحدة ؛ مثير للإعجاب ، مثير للإعجاب ، الكثير من الأباطرة وغيرهم من الخبراء الأقوى لم يتمكنوا حتى من اكتشاف هذا …

 

كان هذا مؤلمًا للغاية!

لمس هؤلاء الرجال جيوبهم قبل أن تظهر نظرة فرح على وجوههم. وبصفارة خرجوا من المحل واستمروا في النهب على طول الشارع …

 

 

“انتما الإثنين! تعال الى هنا! اقتل هذا حثالة لهذا السيد الشاب! ” أمر السيد الشاب جون. نظرًا لوجود عمالة مجانية ، لماذا يخاطر جون مو تشي بكشف هويته الحقيقية للتعامل مع هذه المسألة بنفسه؟ “أسرع – بسرعة! وإلا سأذهب وأخبر سيدي أني تعرضت للتخويف في الخارج وأن كلاكما كانا يشاهدان المشهد فقط! هل تعتقد أن السيد سيصدقني أم أنتما الاثنان؟ إذا كنت أعاني بالفعل من أي إصابات ، فكيف تعتقد أن السيد سوف يعتني بكما؟

 

صرخت عاهرة وضحكت بشكل جميل ، واغتنمت الفرصة لضرب شخصية مؤثرة. ومع ذلك ، قام هذا الرجل على الفور بعناق ، وعانقها بشهوة في وضح النهار ، وبدأ في مضايقتها دون أي قيود …

 

لكن بعد أن توقف الاثنان أصيبوا جميعًا بالصدمة!

“أي نوع من الناس هؤلاء؟ لماذا هم مستبدين جدا؟ ” صُدم جون مو تشي عند النظر إلى هذا المشهد المألوف للغاية. كانت أمعائه تتشنج قليلاً: شعر فجأة وكأنه تناقل مرة أخرى …

 

 

كان هذا المكان هو الشارع الرئيسي لمدينة الضباب الأساسي. كان هناك العديد من الأكشاك على جانبي الشارع ، بعضها يبيع الحلي المصنوعة يدويًا ومنحوتات الطيور الصغيرة والحيوانات. كان هناك أيضًا البعض الذي يبيع الخضروات الطازجة وأكشاك الطعام والألعاب … كما كان الجزء الداخلي لواجهات المتاجر على كلا الجانبين مبهجًا للعين. كانت كل أنواع الأشياء متاحة.

 

 

 

 

بالكاد كان لدى الحارسين الشخصيين الوقت للرد عندما كان ذلك الرجل قوي البنية غير بعيد عن جون مو تشي غاضبًا بالفعل. اقتحم أكثر. “ماذا؟ يا الفتى ، أنت تحاول معرفة من أنا؟ ” ثم أمسك أحد المارة وركله أرضًا. وداس على صدر ذلك الزميل غير المحظوظ وقال ، “أخبر هذا الشقي من هؤلاء الآباء!”

سار ثمانية رجال بأمانة في أقل من خمسة أنفاس ، ووقفوا بسرعة في سطر واحد. لم يقل الحارسان عن كلمة واحد ، بل أمطرو الجميع باللكمات! وبينما كانوا يضربونهم ، شعروا بإحباط شديد. نحن شوان الروح. على الرغم من أننا لسنا في مشكلة كبيرة في القصر نفسه ولسنا متطرفين جدًا، ولكن … ضرب الناس العاديين هكذا حقًا أول …

 

 

 

 

 

 

كان ذلك المارة يسير بحذر على الطريق ، ويمشي عمليا بشكل جانبي خوفا من الاصطدام بهما ، ولكن من كان يعلم أن مثل هذه الكارثة السخيفة ستسقط من السماء. صرخ بشكل مثير للشفقة ، وتدفقت دموعه ومخاطبه وهو يجيب بسرعة ، “سيدي ، سيدي هو مدير مدينة الضباب الأساسي ، سيدي هو المسؤول المستقيم والشريف لنا نحن عامة الناس آه …”

 

 

يمكنه حتى قضاء مثل هذا الوقت الطويل في النظر إلى شخص يبيع الخضار … اللعنة ، لا تخبرني أنك لم ترَ بائع خضار من قبل؟ …

 

 

 

 

سخر ذلك الرجل القوي ، راضٍ بوضوح. رفع ساقه وترك الشخص يذهب. هرب هذا الشخص بسرعة دون النظر إلى الوراء. نظر هذا الرجل قوي البنية إلى جون مو تشي من زاوية عينيه. “هل سمعت هذا؟ الشقي ، تعال مطيعًا ، واعترف بخطئك ، وخضع لهذا السيد المستقيم الشريف. ثم ، استخدم لسانك الوردي الصغير للعق حذاء هذا الأب ليبدو نظيفًا … وسأسمح لك بذلك! وإلا ، أنت جاسوس! و إذا مررت بمشكلة ، فستكون فيها للأبد! ”

باا! سقطت صفعة على وجه ذلك الرجل ، مما جعله يطير ويدور في الهواء ، وتطاير أسنانه المكسورة من فمه وهو يدور على طول …

 

 

 

 

 

 

“أنا جاسوس؟” كاد جون مو تشي أن ينفجر من الضحك. “كيف عرفت؟” “مسؤول المدينة” الرائع هذا حكيم حقًا ، ليتمكن من إخبار أنني جاسوس من نظرة واحدة ؛ مثير للإعجاب ، مثير للإعجاب ، الكثير من الأباطرة وغيرهم من الخبراء الأقوى لم يتمكنوا حتى من اكتشاف هذا …

 

 

 

 

“أنا جاسوس؟” كاد جون مو تشي أن ينفجر من الضحك. “كيف عرفت؟” “مسؤول المدينة” الرائع هذا حكيم حقًا ، ليتمكن من إخبار أنني جاسوس من نظرة واحدة ؛ مثير للإعجاب ، مثير للإعجاب ، الكثير من الأباطرة وغيرهم من الخبراء الأقوى لم يتمكنوا حتى من اكتشاف هذا …

 

هذا الشقي لم يكن بإمكانه تقديم شكوى لـ تساو قوه فنغ وحده – لا يزال هناك ستة أباطرة قديس آخرين !. من منهم لم يره طفلهم؟

هذا صحيح ، هذا الشاب هو جاسوس! مذا ستفعل؟

 

 

 

 

 

 

 

“أنت لست جاسوسا؟” ضحك ذلك الرجل القوي البنية بجنون ، والشعر الأسود على صدره يرتجف. “حتى لو لم تكن جاسوسا ، إذا قلت أنك جاسوس ، فأنت جاسوس! ماذا ؟ لا تنظر إلي بغضب شديد. كن حذرا هذا الأب سيضربك حتى الموت هنا! حتى لو قتلك هذا الأب حقًا ، فسوف تموت عبثًا! ”

كان الأشخاص الثمانية على الأرض ما زالوا يبكون من الألم في وقت سابق ، لكن الآن جميعهم ينزفون من كل عيونهم وآذانهم وخياشيمهم وأفواههم ، وأعينهم منتفخة وأنفسهم توقفوا تمامًا عن التنفس!

 

 

 

 

 

كان هناك بعض الأشخاص الذين ارتدوا ملابسهم ودخلوا هذا المكان بشكل صحيح ، وكان هناك أيضًا أشخاص يخرجون بلا قوة في أرجلهم … كانت وجوههم مليئة بالرضا لأنهم بقوا في المذاق. كان الزبائن الذين يدخلون ويخرجون من محلات النبيذ بلا حدود ، وامتلأت موجات من رائحة النبيذ الشارع بأكمله …

“أنا أفهم أي نوع من الناس أنت الآن …” تحولت نظرة جون مو تشي إلى البرودة. أعتقد أن هناك مثل هؤلاء الناس في كل مكان بغض النظر عن العالم! لقد وسعت بالفعل آفاقي. ما يسمى قصر الضباب ، أرض السلام والمساواة ، لا يختلف!

كان هناك عدد لا يحصى من اللافتات لمحلات النبيذ على طول الشارع ، كان مشهدًا رائعًا للنظر. انجرفت رائحة مستحضرات التجميل من كل مكان ، تاركة الناس في حالة سكر في ذهول مخمور. كانت هناك أيضًا ضحكات عرضية من الإناث يمكن سماعها “نعم ، لقد وصلن إلى بيت للدعارة …”

 

 

 

 

 

 

راقب الحارسان الشخصيان خلفه بابتسامة. مشاهدة كيف كان هذا الأعمى الغافل سوف يحل هذه المسألة. كانوا مدركين أنه على الرغم من أن هذا الأعمى لديه موهبة مروعة واللياقة البدنية الحرة والطبيعية ، إلا أنه بالكاد أتقن أي تدريب عالية المستوى من الشوان وقد لا يكون بالضرورة قادرًا على التعامل مع هذه المشكلة الحالية. طالما أنه لا يستطيع تسوية الأمر بمفرده ، فلا داعي للقلق بشأن استجداءه لكلينا للمساعدة.

ترنح جون مو تشي. هذه المجموعة من الناس جريئة جدًا ، بحيث لا تجرؤ على الإساءة إلي دون معرفة من أنا! لكن القليل لم يكن يعلم أنه بمظهره الحالي ، حتى لو كان يرتدي رداء تنينًا ، لم يكن يبدو في أي مكان مثل ولي العهد!

 

“أنت لست جاسوسا؟” ضحك ذلك الرجل القوي البنية بجنون ، والشعر الأسود على صدره يرتجف. “حتى لو لم تكن جاسوسا ، إذا قلت أنك جاسوس ، فأنت جاسوس! ماذا ؟ لا تنظر إلي بغضب شديد. كن حذرا هذا الأب سيضربك حتى الموت هنا! حتى لو قتلك هذا الأب حقًا ، فسوف تموت عبثًا! ”

 

 

 

 

لكن ما تبع بعد ذلك ترك كلاهما متأخرًا جدًا عن الندم.

 

 

 

 

 

 

سار ثمانية رجال بأمانة في أقل من خمسة أنفاس ، ووقفوا بسرعة في سطر واحد. لم يقل الحارسان عن كلمة واحد ، بل أمطرو الجميع باللكمات! وبينما كانوا يضربونهم ، شعروا بإحباط شديد. نحن شوان الروح. على الرغم من أننا لسنا في مشكلة كبيرة في القصر نفسه ولسنا متطرفين جدًا، ولكن … ضرب الناس العاديين هكذا حقًا أول …

“انتما الإثنين! تعال الى هنا! اقتل هذا حثالة لهذا السيد الشاب! ” أمر السيد الشاب جون. نظرًا لوجود عمالة مجانية ، لماذا يخاطر جون مو تشي بكشف هويته الحقيقية للتعامل مع هذه المسألة بنفسه؟ “أسرع – بسرعة! وإلا سأذهب وأخبر سيدي أني تعرضت للتخويف في الخارج وأن كلاكما كانا يشاهدان المشهد فقط! هل تعتقد أن السيد سيصدقني أم أنتما الاثنان؟ إذا كنت أعاني بالفعل من أي إصابات ، فكيف تعتقد أن السيد سوف يعتني بكما؟

لكن كل الأشخاص القلائل الآخرين بدأوا بالفعل في استخدام عصيّهم لمطاردة الناس. حتى أنه كان هناك شخص ألقى ركلة قوية لبائع متجول لم يتمكن من الفرار في الوقت المناسب. رفع عصاه عاليا وطرقها لأسفل بينما كان يشتم البائع المتجول ويهاجمه بعنف ، ويخطف كيس النقود من البائع ويضعه في جيبه.

 

لم يتخيلوا أنهم خرجوا فقط لفرض القانون ، لكنهم أساءوا إلى هذه القوى الكبيرة …

 

بالكاد كان لدى الحارسين الشخصيين الوقت للرد عندما كان ذلك الرجل قوي البنية غير بعيد عن جون مو تشي غاضبًا بالفعل. اقتحم أكثر. “ماذا؟ يا الفتى ، أنت تحاول معرفة من أنا؟ ” ثم أمسك أحد المارة وركله أرضًا. وداس على صدر ذلك الزميل غير المحظوظ وقال ، “أخبر هذا الشقي من هؤلاء الآباء!”

 

 

نظر الرجلان على الفور إلى بعضهما البعض. لم يتوقعوا أن هذا الشقي الذي يبدو أنه ليس لديه دهاء ليفعل شيئًا كهذا. إذا عاد حقًا للشكوى … بغض النظر عما إذا كان صحيحًا أم خطأ ، فإن كلاهما محكوم عليهما بأن يكونا غير محظوظين!

 

 

تبادل الحارسان الشخصيان خلفه النظرات ، ورأيا نظرة الاحتقار غير اللطيفة في عيني بعضهما البعض. هذا صاحب اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟ بي! إنه مجرد أعمى بالكامل الأعمى الذي دخل للتو المدينة! لم ير العالم قط! الاعتقاد بأن البنية الحرة والطبيعية قد كانت ملك شخصًا مثل هذا ؛ يجب أن تكون السماء عمياء ، لتلقي باللآلئ أمام الخنازير ، وتبدد الموارد …

 

 

 

السماء! الأرض! آه… افتحوا عينيكم! أسرعوا وأرسلوا البرق ليضرب هذا الزميل …

هذا الشقي لم يكن بإمكانه تقديم شكوى لـ تساو قوه فنغ وحده – لا يزال هناك ستة أباطرة قديس آخرين !. من منهم لم يره طفلهم؟

 

 

 

 

 

 

 

إذا… فإن مستقبل الاثنين سيكون حقاً محكوماً عليه بالفشل!

 

 

لم يتخيلوا أنهم خرجوا فقط لفرض القانون ، لكنهم أساءوا إلى هذه القوى الكبيرة …

 

كان هناك عدد لا يحصى من اللافتات لمحلات النبيذ على طول الشارع ، كان مشهدًا رائعًا للنظر. انجرفت رائحة مستحضرات التجميل من كل مكان ، تاركة الناس في حالة سكر في ذهول مخمور. كانت هناك أيضًا ضحكات عرضية من الإناث يمكن سماعها “نعم ، لقد وصلن إلى بيت للدعارة …”

 

 

إذا كان يبالغ في الأشياء قليلاً ، فمن المحتمل أن يمزق هؤلاء الأباطرة القدامى القلائل منا أحياء! هذا بالتأكيد ليس شيئًا سيشعرون بأي شفقة عليه!

“أي نوع من الناس هؤلاء؟ لماذا هم مستبدين جدا؟ ” صُدم جون مو تشي عند النظر إلى هذا المشهد المألوف للغاية. كانت أمعائه تتشنج قليلاً: شعر فجأة وكأنه تناقل مرة أخرى …

 

 

 

“حلو! لذيذ! حقا لذيذ! مرة اخرى!”

 

 

كان هذان الشخصان من خبراء الشوان الروح. مع مستوى التدريب الخاص بهم ، لم يكونوا تحت الصقر الانفرادي في ذلك الوقت. في الوقت الحالي ، كانوا مليئين بالغضب ، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء لـ جون مو تشي ، لذلك أخذوا كل شيء على هذه المجموعة من “مسؤولي المدينة”.

لم يكن هناك سبب آخر. في اللحظة التي دخل فيها إلى هذا المكان ، اعتقد جون مو تشي عمليا أنه عاد إلى مدينة تيان شيانغ وكان على وشك التجول بحثًا عن قاعة تانغ يوان الأستقراطية.

 

“انتما الإثنين! تعال الى هنا! اقتل هذا حثالة لهذا السيد الشاب! ” أمر السيد الشاب جون. نظرًا لوجود عمالة مجانية ، لماذا يخاطر جون مو تشي بكشف هويته الحقيقية للتعامل مع هذه المسألة بنفسه؟ “أسرع – بسرعة! وإلا سأذهب وأخبر سيدي أني تعرضت للتخويف في الخارج وأن كلاكما كانا يشاهدان المشهد فقط! هل تعتقد أن السيد سيصدقني أم أنتما الاثنان؟ إذا كنت أعاني بالفعل من أي إصابات ، فكيف تعتقد أن السيد سوف يعتني بكما؟

 

 

 

 

باا! سقطت صفعة على وجه ذلك الرجل ، مما جعله يطير ويدور في الهواء ، وتطاير أسنانه المكسورة من فمه وهو يدور على طول …

 

 

بالكاد كان لدى الحارسين الشخصيين الوقت للرد عندما كان ذلك الرجل قوي البنية غير بعيد عن جون مو تشي غاضبًا بالفعل. اقتحم أكثر. “ماذا؟ يا الفتى ، أنت تحاول معرفة من أنا؟ ” ثم أمسك أحد المارة وركله أرضًا. وداس على صدر ذلك الزميل غير المحظوظ وقال ، “أخبر هذا الشقي من هؤلاء الآباء!”

 

“حلو! لذيذ! حقا لذيذ! مرة اخرى!”

 

 

قفز الشخص الآخر في الهواء وصرخ ، “جميعكم أيها الأوغاد الأعمى! اجتمعوا هنا من أجل هذا الأب! إذا لم تأت إلى هنا بعشرة أنفاس ، فانسى مجيئك إلى الأبد! ”

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا دليلًا على أن شوان الروح لديها قوة هائلة بغض النظر عن مكان وجودهم! ارتجف “مسؤولو المدينة” هؤلاء أرتجفت أرجلهم عن الأنظار …

 

 

 

 

 

 

 

لم يتخيلوا أنهم خرجوا فقط لفرض القانون ، لكنهم أساءوا إلى هذه القوى الكبيرة …

 

 

 

 

 

 

 

سار ثمانية رجال بأمانة في أقل من خمسة أنفاس ، ووقفوا بسرعة في سطر واحد. لم يقل الحارسان عن كلمة واحد ، بل أمطرو الجميع باللكمات! وبينما كانوا يضربونهم ، شعروا بإحباط شديد. نحن شوان الروح. على الرغم من أننا لسنا في مشكلة كبيرة في القصر نفسه ولسنا متطرفين جدًا، ولكن … ضرب الناس العاديين هكذا حقًا أول …

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا مؤلمًا للغاية!

 

 

 

 

 

 

 

قد يكون الاثنان قاسيين ، لكنهما كانا مدركين جيدًا. لا بأس بتلقينهم درسا ، لكن يجب ألا نهزمهم حتى يموتوا! بعد كل شيء ، تعتمد نظافة المدينة على هؤلاء الأشخاص … إلى جانب ذلك ، هذا هو أحد المكونات الأساسية لـ قصر الضباب …

 

 

 

 

 

 

قد يكون الاثنان قاسيين ، لكنهما كانا مدركين جيدًا. لا بأس بتلقينهم درسا ، لكن يجب ألا نهزمهم حتى يموتوا! بعد كل شيء ، تعتمد نظافة المدينة على هؤلاء الأشخاص … إلى جانب ذلك ، هذا هو أحد المكونات الأساسية لـ قصر الضباب …

لكن بعد أن توقف الاثنان أصيبوا جميعًا بالصدمة!

 

 

 

 

 

 

 

كان الأشخاص الثمانية على الأرض ما زالوا يبكون من الألم في وقت سابق ، لكن الآن جميعهم ينزفون من كل عيونهم وآذانهم وخياشيمهم وأفواههم ، وأعينهم منتفخة وأنفسهم توقفوا تمامًا عن التنفس!

 

 

 

 

 

 

 

كانوا جميعًا أمواتًا … لم يكن أحد على قيد الحياة!

 

 

كان هذان الشخصان من خبراء الشوان الروح. مع مستوى التدريب الخاص بهم ، لم يكونوا تحت الصقر الانفرادي في ذلك الوقت. في الوقت الحالي ، كانوا مليئين بالغضب ، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء لـ جون مو تشي ، لذلك أخذوا كل شيء على هذه المجموعة من “مسؤولي المدينة”.

 

 

 

 

ما الذي يجري؟ على الرغم من أننا لم نتراجع عن قوتنا ، لكننا لم نستخدم قوة الشوان ، لذلك فهي فقط قوة الإنسان العادي. لا توجد طريقة يمكن أن يتعرضوا للضرب حتى الموت آه …

 

 

 

 

 

 

صرخت عاهرة وضحكت بشكل جميل ، واغتنمت الفرصة لضرب شخصية مؤثرة. ومع ذلك ، قام هذا الرجل على الفور بعناق ، وعانقها بشهوة في وضح النهار ، وبدأ في مضايقتها دون أي قيود …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لفت توقفه المفاجئ على الفور انتباه أحد الأشخاص. “الى ماذا تنظر؟ ألم ترى هذا الأب من قبل؟ انظر أكثر وسأحفر مقل عينيك! أنت أيها العاهر الصغير! ”

 

 

 

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من اللافتات لمحلات النبيذ على طول الشارع ، كان مشهدًا رائعًا للنظر. انجرفت رائحة مستحضرات التجميل من كل مكان ، تاركة الناس في حالة سكر في ذهول مخمور. كانت هناك أيضًا ضحكات عرضية من الإناث يمكن سماعها “نعم ، لقد وصلن إلى بيت للدعارة …”

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط