نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 937

الفصل 937: فتاة باللون الأصفر

الفصل 937: فتاة باللون الأصفر

الفصل 937: فتاة باللون الأصفر

*برعاية الشيخ ناصر*

 

*هناك المزيد*

الفصل 937: فتاة باللون الأصفر *برعاية الشيخ ناصر*

 

 

 

 

 

 

 

 

بالنسبة لهؤلاء المسؤولين القلائل في المدينة الذين ماتوا … بالنسبة لهؤلاء الناس ، كان الأمر مجرد مسألة صغيرة! لا يستحق الذكر ؛ إذا أرادوا تدمير قسم تنفيذ القانون بأكمله ، لم تكن هذه مشكلة على الإطلاق …

 

 

 

 

 

 

كل هؤلاء المسؤولين في المدينة كانوا في الأساس مجموعة من الأشرار. ما مدى أهمية وفاتهم …

بعد قول ذلك ، أشارت إلى الجانب ونظرت إلى الأعلى. “سيدتي الصغيرة تنتظر وصول السيد الشاب هناك.”

 

وبجانبها وقف شاب يرتدي اللون الأخضر. من الواضح أن هذا هو الشخص الذي تحدثت إليه سابقًا.

 

كانت هذه الشابة عادلة ومتناسقة في بنيتها ، وظهرت الدمامل على وجهها وهي تبتسم وتنظر إليه بعيون مشرقة ، ورأسها مائل قليلاً. ربما كانت تبلغ من العمر ستة عشر عامًا تقريبًا.

 

 

تبادل وانغ نينغ ولي جي النظرات ، وفهما كل شيء الآن. اتضح أن الهدف الحقيقي لـ زان يو شو هو مو جون يي وليس الاثنين. كانوا غير محظوظين للغاية لأنهم أصبحوا بيادق لبدء هذا الصدام …

 

 

 

 

الحفيدة المحبوبة للورد قصر الضباب ، مياو شياو مياو …

 

 

كان السبب وراء خوضه هذه الجولة الكبيرة هو أنه كان لديه سبب  هو جعل من الصعب على مو جون يي إصلاح الموقف ، هذا كل شيء …

 

 

 

 

تلك الفتاة ذات اللون الأصفر جعدت حواجبها قليلاً ، وردت بلا مبالاة. “أنا من يسألك.”

 

 

لكنهما لم يقلقا على الإطلاق ؛ بدلا من ذلك ، شعروا بالارتياح. طالما كانوا خارج الفوضى ، كان ذلك جيدًا بما فيه الكفاية. بالنسبة إلى مو جون يي … من يهتم إذا كان حيا أم ميتا؟ كانت رغابتهم أن يتعرض للتعذيب حتى الموت على يد زان يو شو …

 

 

 

 

 

 

“يا إلهي ، ما اسمك؟” سأل جون مو تشي وهو يسير.

يجب أن يموت هذا الأعمى الهزيل. كلما كان أسرع كان ذلك أفضل …

رفع زان يو شو حواجبه وضيّق عينيه وغمغم تحت أنفاسه. “مو جون يي … أيضًا عاهل الشر ( لم أوضح مسبقا، مو جون يي علي نفس سياق او قريبه من أسم عاهل الشر)… هذا السيد الشاب مو لديه حقًا اسم مثير للاهتمام! هذا السيد الشاب يريد أن يرى كيف أن مو جون يي هو أيضًا عاهل الشر. انس الأمر إذا لم تأت ، ولكن طالما أنك ستأتي … سيعلمك هذا السيد الشاب بمدى قوة زان يو شو! سأضمن أنك لن تنسى! ما هي اللياقة البدنية الحرة والطبيعية … ههههه … ”

 

تبادل وانغ نينغ ولي جي النظرات ، وفهما كل شيء الآن. اتضح أن الهدف الحقيقي لـ زان يو شو هو مو جون يي وليس الاثنين. كانوا غير محظوظين للغاية لأنهم أصبحوا بيادق لبدء هذا الصدام …

 

 

 

 

لذلك تبع الشخصان أتباع زان يو شو بشكل تعاوني للغاية إلى نزل العطور ، وقرروا التعاون مع هذا العرض حتى النهاية. لم يكن هناك قلق بشأن معرفة تساو قوه فنغ بهذه المسألة … كان بالفعل مو جون يي هو الذي أعطى الأمر لاتخاذ الإجراء. مات الناس بسببه. هذا لم أختلاق ذلك. كانت تلك هي الحقيقة …

إذا لم يذهب ، فسوف يسيء إليها حقًا!

 

 

 

 

 

 

رفع زان يو شو حواجبه وضيّق عينيه وغمغم تحت أنفاسه. “مو جون يي … أيضًا عاهل الشر ( لم أوضح مسبقا، مو جون يي علي نفس سياق او قريبه من أسم عاهل الشر)… هذا السيد الشاب مو لديه حقًا اسم مثير للاهتمام! هذا السيد الشاب يريد أن يرى كيف أن مو جون يي هو أيضًا عاهل الشر. انس الأمر إذا لم تأت ، ولكن طالما أنك ستأتي … سيعلمك هذا السيد الشاب بمدى قوة زان يو شو! سأضمن أنك لن تنسى! ما هي اللياقة البدنية الحرة والطبيعية … ههههه … ”

 

 

 

 

 

 

 

استدار وغادر ، وكانت خطواته خفيفة وخالية من الهموم.

 

 

 

 

بالنسبة لهؤلاء المسؤولين القلائل في المدينة الذين ماتوا … بالنسبة لهؤلاء الناس ، كان الأمر مجرد مسألة صغيرة! لا يستحق الذكر ؛ إذا أرادوا تدمير قسم تنفيذ القانون بأكمله ، لم تكن هذه مشكلة على الإطلاق …

 

كانت هذه الشابة ترتدي حجابًا على وجهها وكانت ترتدي فستانًا أصفر فاتح. بدت وكأنها جوهرة جميلة لا تنتمي إلى هذا العالم ؛ على الرغم من أنها كانت حاليًا في وسط المدينة المزدحمة ، إلا أنها كانت مثل لوتس الثلج التي تقف بمفرده ، نظيفة! غير ملوثو بكل رذائل العالم!

أما بالنسبة إلى السيد الشاب جون ، فقد كان بالفعل في شارع آخر. لم يكن مهتمًا بالأشياء هنا. لقد تسبب بالفعل في مشكلة لهذين الاثنين ، لذلك انزلق السيد الشاب جون بسرعة …

بعد قول ذلك ، أشارت إلى الجانب ونظرت إلى الأعلى. “سيدتي الصغيرة تنتظر وصول السيد الشاب هناك.”

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لمسؤولي المدينة الذين لقوا حتفهم فجأة ، فمن الواضح أن هذا كان من عمل السيد الشاب جون. لقد كان واضحًا للغاية أن وانغ نينغ ولي جي لن يقتلوا الناس وفقًا لأمره ؛ بعد كل شيء ، كان لقتل المسؤولين في الشارع عواقب وخيمة …

ركز هذا الشاب ذو اللون الأخضر أيضًا على جون مو تشي الذي كان يمشي. ونظرة حذر في عينيه ، وحتى تلميح خافت لنية القتل.

 

سخر جون مو تشي ببرود في ذهنه. هذا الحس الروحي قوي مقارنة بالمتوسط ​​، لكن لا يكفي أن يزعج السيد الشاب جون. في الوقت الحالي ، كان البحث عن الشجرة المقدسة ذات الألوان السبعة هو أولويته ، وكان من الأفضل تجنب كل هذه الأشياء الصغيرة قدر الإمكان. لم يكن لديه مصلحة ولا مزاج للتعامل مع شيء كهذا.

 

“ألا تخجل؟ السيد الشاب ، قد لا تكون أكبر مني بكثير ، لكنك تدعوني بالمعشوقة. اسمي الفاصولياء الصغيرة ، هاها ، هذا هو الاسم الذي أعطته لي سيدتي الصغيرة “. قالت وهي تصنع وجهًا مضحكًا.

 

 

في الواقع ، بغض النظر عن العواقب ، لن ينفذ كلاهما طواعية وطاعة أوامره …

 

 

 

 

بعد قول ذلك ، أشارت إلى الجانب ونظرت إلى الأعلى. “سيدتي الصغيرة تنتظر وصول السيد الشاب هناك.”

 

 

لكن جون مو تشي لم يستطع الوقوف على مرأى من هؤلاء الناس! ليس فقط هؤلاء الحثاء الرسميون في المدينة ، ولكن وانغ نينغ ولي جي أيضًا. لذلك عندما كانوا يوجهون لكماتهم ، وجه السيد الشاب جون سرًا طاقته الروحية إلى الجروح التي تسبب فيها الثنائي ، وحفرها بلا رحمة ، وحطم جميع شرايين مسؤولي المدينة! مع الإنجازات الحالية لـ السيد الشاب جون ، لن يستطع حتى وانغ نينغ و لي جي الهروب من الموت!

ركز هذا الشاب ذو اللون الأخضر أيضًا على جون مو تشي الذي كان يمشي. ونظرة حذر في عينيه ، وحتى تلميح خافت لنية القتل.

 

 

 

 

 

 

خلسة وغير ملحوظ!

 

 

“يا إلهي ، ما اسمك؟” سأل جون مو تشي وهو يسير.

 

 

 

 

ما الهدف من الاحتفاظ بكل تلك الحشرات؟ حتى لو ساهموا حقًا في أمن قصر الضباب ، من أفعالهم ، ما زالوا يستحقون الموت!

 

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عن حياته السابقة أو حياته الحالية ، فإن جون مو تشي لن يرحم مثل هؤلاء الناس أبدًا! لكنه في الحقيقة لم يكن لديه الكثير من الإثارة في قتلهم هذه المرة.

 

 

 

 

 

 

 

حتى الاكتئاب…

“السيد الشاب يضايقني …” احمر وجه الفاصولياء الصغيرة باللون الأحمر وهي تهز جسدها بخجل. وواصلت قيادة جون مو تشي إلى اليسار.

 

هز جون مو تشي أكمامه ، و نظرة عاجزة على وجهه. لم تستطع الفتاة إلا أن تنفجرت ضاحكة وهي ترى سلوكه الهزلي.

 

 

 

 

الآن بعد أن لم يكن لديه أحد يتبعه ، شعر جون مو تشي بالانتعاش الشديد. وهو يتجول وينظر حوله ، لا يزال يفرّق بحذر إحساسه الروحي في جميع الاتجاهات ، ويلاحظ بعناية الاتجاه الأكثر ثراءً في التشي ، وأي اتجاه كان له أكبر التقلبات في التشي ، وأي الاتجاهات كان بها خبراء …

 

 

 

 

 

 

“السيد الشاب يضايقني …” احمر وجه الفاصولياء الصغيرة باللون الأحمر وهي تهز جسدها بخجل. وواصلت قيادة جون مو تشي إلى اليسار.

من خلال هذا الكشاف ، لم يستطع جون مو تشي إلا أن يفاجأ. في مدينة الضباب الأساسي هذه بأكملها ، كان المكان الذي يوجد فيه أكثر التشي كثافة هو المكان الذي خرج منه ؛ ولكن في هذه المدينة ، كان هناك عدد لا يحصى من الأحاسيس الروحية القوية التي كانت في الهواء …

 

 

كان لهذا الشاب حواجب حادة ووجه جميل. كان بنيته طويلة وقوية وذراعان عضلات وخصر ضيق. للوهلة الأولى ، لم يستطع أحد أن يهتف: يا له من سيد شاب جميل ، شاب أنيق وجميل!

 

 

 

 

على الرغم من أنهم كانوا ينجرفون على طول مساراتهم الخاصة ، إلا أنهم كانوا حاضرين في جميع الاتجاهات ، بما في ذلك مدينة الضباب الأساسي كانت بأكملها داخله …

 

 

 

 

 

 

 

لكن هذا كان أيضًا أمرًا متوقعًا. كيف يمكن ألن يكون المكان الذي سكن فيه الأباطرة موقعًا مهمًا ؟ كيف يمكن للمنطقة الأساسية حيث تكمن قوة وتأثيرات قصر الضباب ألا يكون بها خبراء يحرسونها!

 

 

هز جون مو تشي أكمامه ، و نظرة عاجزة على وجهه. لم تستطع الفتاة إلا أن تنفجرت ضاحكة وهي ترى سلوكه الهزلي.

 

 

 

 

أعجب جون مو تشي سرا. كما هو متوقع من قصر الضباب الأسطوري ، كان توزيع خبراء الذروة في هذا المكان مئات أضعاف العالم الخارجي … قوة كهذه ، إذا كانت موجهة ضد شخص ما ، حتى السيد الشاب الرابع عشر الذي تعافى تمامًا قد لا يكون لديه حرية في هذا المكان.

لكن هذا كان أيضًا أمرًا متوقعًا. كيف يمكن ألن يكون المكان الذي سكن فيه الأباطرة موقعًا مهمًا ؟ كيف يمكن للمنطقة الأساسية حيث تكمن قوة وتأثيرات قصر الضباب ألا يكون بها خبراء يحرسونها!

 

 

 

ركز هذا الشاب ذو اللون الأخضر أيضًا على جون مو تشي الذي كان يمشي. ونظرة حذر في عينيه ، وحتى تلميح خافت لنية القتل.

 

 

لا عجب أن الزميل لم يشق طريقه إلى قصر الضباب وكان عليه أن يحزن على نفسه ليطلب مني مساعدته في نهب سلاحه. لذلك كان كل شيء بسبب مخاوفه بشأن هذا المكان …

 

 

 

 

 

 

 

كان السيد الشاب جون عميقًا في التفكير عندما اكتشف فجأة إحساسًا روحيًا قويًا غير عادي يقترب منه. في غمضة عين ، كانت قريبة بالفعل. وفي الوقت نفسه ، كان هناك عطر أنيق يداعب أنفه ، يحمل في داخله لمحة من البرودة. كما لو أن شخصًا ما استخدم إحساسه الروحي القوي ليغلق موقعه بحزم.

 

 

 

 

 

 

 

سخر جون مو تشي ببرود في ذهنه. هذا الحس الروحي قوي مقارنة بالمتوسط ​​، لكن لا يكفي أن يزعج السيد الشاب جون. في الوقت الحالي ، كان البحث عن الشجرة المقدسة ذات الألوان السبعة هو أولويته ، وكان من الأفضل تجنب كل هذه الأشياء الصغيرة قدر الإمكان. لم يكن لديه مصلحة ولا مزاج للتعامل مع شيء كهذا.

 

 

 

 

 

 

 

أراد جون مو تشي الالتفاف والمغادرة.

 

 

 

 

لكن جون مو تشي لم يستطع الوقوف على مرأى من هؤلاء الناس! ليس فقط هؤلاء الحثاء الرسميون في المدينة ، ولكن وانغ نينغ ولي جي أيضًا. لذلك عندما كانوا يوجهون لكماتهم ، وجه السيد الشاب جون سرًا طاقته الروحية إلى الجروح التي تسبب فيها الثنائي ، وحفرها بلا رحمة ، وحطم جميع شرايين مسؤولي المدينة! مع الإنجازات الحالية لـ السيد الشاب جون ، لن يستطع حتى وانغ نينغ و لي جي الهروب من الموت!

 

 

كان قد دار للتو عندما رأى سيدة شابة ترتدي ملابس صفراء زاهية تسير نحوه بابتسامة. توقفت أمامه وهي تنظر إليه بعينين مليئة بالفضول. رن صوتها الواضح: “هل لي أن أسأل عما إذا كنت خليفة إمبراطور القديس تساو ، السيد الشاب مو ، مو جون يي؟”

 

 

وبجانبها وقف شاب يرتدي اللون الأخضر. من الواضح أن هذا هو الشخص الذي تحدثت إليه سابقًا.

 

 

 

 

كانت هذه الشابة عادلة ومتناسقة في بنيتها ، وظهرت الدمامل على وجهها وهي تبتسم وتنظر إليه بعيون مشرقة ، ورأسها مائل قليلاً. ربما كانت تبلغ من العمر ستة عشر عامًا تقريبًا.

 

 

 

 

 

 

هز جون مو تشي أكمامه ، و نظرة عاجزة على وجهه. لم تستطع الفتاة إلا أن تنفجرت ضاحكة وهي ترى سلوكه الهزلي.

صُدم جون مو تشي ، وسأل بأدب ، “هذه الشابة؟” كان السيد الشاب جون أكثر خوفًا عندما عامله الناس بأدب.

 

 

 

 

 

 

“هذه الخادمة تقدم تحياتي إلى السيد الشاب مو.” انحنت الفتاة الصغيرة وابتسمت بخجل. “السيد الشاب مو ، سيدتي الصغيرة تود دعوتك لمقابلتها. أتساءل عما إذا كان السيد الشاب سيكون على استعداد؟ هل يمكنني أن أزعجك للقيام بالزيارة؟ ”

“هذه الخادمة تقدم تحياتي إلى السيد الشاب مو.” انحنت الفتاة الصغيرة وابتسمت بخجل. “السيد الشاب مو ، سيدتي الصغيرة تود دعوتك لمقابلتها. أتساءل عما إذا كان السيد الشاب سيكون على استعداد؟ هل يمكنني أن أزعجك للقيام بالزيارة؟ ”

 

 

 

 

 

 

يجب أن يموت هذا الأعمى الهزيل. كلما كان أسرع كان ذلك أفضل …

بعد قول ذلك ، أشارت إلى الجانب ونظرت إلى الأعلى. “سيدتي الصغيرة تنتظر وصول السيد الشاب هناك.”

 

 

 

 

 

 

 

فرك جون مو تشي أنفه وضحك بمرارة. “السيدة الشابة ، أنت رائعة. لقد أجبرتني على درجة لا أستطيع الرفض ، لكنك ما زلت تجرؤ على سؤالي عن رأيي يجب أن يكون كما طلبت ؛ دعونا نذهب للقاء سيدتك الشابة. ”

 

 

 

 

استدار وغادر ، وكانت خطواته خفيفة وخالية من الهموم.

 

 

كانت هذه الفتاة مهذبة للغاية في حديثها ، ولم تكن هناك مشكلة في ذلك. تكمن المشكلة بعد أن أشارت ، فقد جون مو تشي كل أسباب الرفض تمامًا. لأن سيدتها الصغيرة كانت واقفة هناك تراقبه آه …

 

 

 

 

 

 

 

إذا لم يذهب ، فسوف يسيء إليها حقًا!

 

 

 

 

 

 

ركز هذا الشاب ذو اللون الأخضر أيضًا على جون مو تشي الذي كان يمشي. ونظرة حذر في عينيه ، وحتى تلميح خافت لنية القتل.

لقد وصل للتو إلى هنا ، وتمكنت من التعرف عليه بالفعل ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديها خلفية كبيرة ، على الأرجح أحد أقارب أحد أعلى المناصب في قصر الضباب … يمكن لـ جون مو تشي أن يتعرف من ملابس هذا فتاة ، من المحتمل جدًا أن تكون سيدتها الشابة “الشخص الثالث الذي لا يستطيع تحمل الإساءة إليه” في قصر الضباب!

 

 

 

 

 

 

 

الحفيدة المحبوبة للورد قصر الضباب ، مياو شياو مياو …

من خلال هذا الكشاف ، لم يستطع جون مو تشي إلا أن يفاجأ. في مدينة الضباب الأساسي هذه بأكملها ، كان المكان الذي يوجد فيه أكثر التشي كثافة هو المكان الذي خرج منه ؛ ولكن في هذه المدينة ، كان هناك عدد لا يحصى من الأحاسيس الروحية القوية التي كانت في الهواء …

 

 

 

 

 

 

هز جون مو تشي أكمامه ، و نظرة عاجزة على وجهه. لم تستطع الفتاة إلا أن تنفجرت ضاحكة وهي ترى سلوكه الهزلي.

“السيد الشاب يضايقني …” احمر وجه الفاصولياء الصغيرة باللون الأحمر وهي تهز جسدها بخجل. وواصلت قيادة جون مو تشي إلى اليسار.

 

 

 

 

 

كان قد دار للتو عندما رأى سيدة شابة ترتدي ملابس صفراء زاهية تسير نحوه بابتسامة. توقفت أمامه وهي تنظر إليه بعينين مليئة بالفضول. رن صوتها الواضح: “هل لي أن أسأل عما إذا كنت خليفة إمبراطور القديس تساو ، السيد الشاب مو ، مو جون يي؟”

“يا إلهي ، ما اسمك؟” سأل جون مو تشي وهو يسير.

 

 

 

 

 

 

 

“ألا تخجل؟ السيد الشاب ، قد لا تكون أكبر مني بكثير ، لكنك تدعوني بالمعشوقة. اسمي الفاصولياء الصغيرة ، هاها ، هذا هو الاسم الذي أعطته لي سيدتي الصغيرة “. قالت وهي تصنع وجهًا مضحكًا.

 

 

 

 

 

 

 

“الفاصولياء الصغيرة…” توقف جون مو تشي ونظر إليها بعناية. وأشاد. “إنه بالفعل اسم مثير للاهتمام ؛ سأبحث في ملابس الشابة. هذا ليس القليل من براعم الفاصوليا ، ولكنه القليل من نبتة الفاصوليا الصفراء … ”

 

 

 

 

 

 

 

“السيد الشاب يضايقني …” احمر وجه الفاصولياء الصغيرة باللون الأحمر وهي تهز جسدها بخجل. وواصلت قيادة جون مو تشي إلى اليسار.

 

 

 

 

الآن بعد أن لم يكن لديه أحد يتبعه ، شعر جون مو تشي بالانتعاش الشديد. وهو يتجول وينظر حوله ، لا يزال يفرّق بحذر إحساسه الروحي في جميع الاتجاهات ، ويلاحظ بعناية الاتجاه الأكثر ثراءً في التشي ، وأي اتجاه كان له أكبر التقلبات في التشي ، وأي الاتجاهات كان بها خبراء …

 

 

في أحد المطاعم غير البعيدة ، جلست سيدة شابة أنيقة ورشيقة بمفردها في المكان الذي يوفر أفضل منظر. دعمت أصابعها من اليشم ذقنها بلطف و بنظرة عميقة في عينيها الصافية. “جو في يو ، ما رأيك في هذا الشخص؟” سألت بلا مبالاة.

 

 

لا عجب أن الزميل لم يشق طريقه إلى قصر الضباب وكان عليه أن يحزن على نفسه ليطلب مني مساعدته في نهب سلاحه. لذلك كان كل شيء بسبب مخاوفه بشأن هذا المكان …

 

 

 

كانت هذه الشابة ترتدي حجابًا على وجهها وكانت ترتدي فستانًا أصفر فاتح. بدت وكأنها جوهرة جميلة لا تنتمي إلى هذا العالم ؛ على الرغم من أنها كانت حاليًا في وسط المدينة المزدحمة ، إلا أنها كانت مثل لوتس الثلج التي تقف بمفرده ، نظيفة! غير ملوثو بكل رذائل العالم!

كانت هذه الشابة ترتدي حجابًا على وجهها وكانت ترتدي فستانًا أصفر فاتح. بدت وكأنها جوهرة جميلة لا تنتمي إلى هذا العالم ؛ على الرغم من أنها كانت حاليًا في وسط المدينة المزدحمة ، إلا أنها كانت مثل لوتس الثلج التي تقف بمفرده ، نظيفة! غير ملوثو بكل رذائل العالم!

 

 

 

 

 

 

 

كما لو أن العالم بأسره كان موحلًا وقذرًا ، فستظل قادرة على البقاء نظيفة ولا تزال بداخله!

 

 

 

 

 

 

 

وبجانبها وقف شاب يرتدي اللون الأخضر. من الواضح أن هذا هو الشخص الذي تحدثت إليه سابقًا.

 

 

 

 

 

 

 

ركز هذا الشاب ذو اللون الأخضر أيضًا على جون مو تشي الذي كان يمشي. ونظرة حذر في عينيه ، وحتى تلميح خافت لنية القتل.

 

 

لا عجب أن الزميل لم يشق طريقه إلى قصر الضباب وكان عليه أن يحزن على نفسه ليطلب مني مساعدته في نهب سلاحه. لذلك كان كل شيء بسبب مخاوفه بشأن هذا المكان …

 

 

 

 

وكأنه اكتشف عدوًا كان على وشك انتزاع أثمن كنزه.

 

 

كانت هذه الشابة عادلة ومتناسقة في بنيتها ، وظهرت الدمامل على وجهها وهي تبتسم وتنظر إليه بعيون مشرقة ، ورأسها مائل قليلاً. ربما كانت تبلغ من العمر ستة عشر عامًا تقريبًا.

 

 

 

 

كان لهذا الشاب حواجب حادة ووجه جميل. كان بنيته طويلة وقوية وذراعان عضلات وخصر ضيق. للوهلة الأولى ، لم يستطع أحد أن يهتف: يا له من سيد شاب جميل ، شاب أنيق وجميل!

 

 

 

 

لكن جون مو تشي لم يستطع الوقوف على مرأى من هؤلاء الناس! ليس فقط هؤلاء الحثاء الرسميون في المدينة ، ولكن وانغ نينغ ولي جي أيضًا. لذلك عندما كانوا يوجهون لكماتهم ، وجه السيد الشاب جون سرًا طاقته الروحية إلى الجروح التي تسبب فيها الثنائي ، وحفرها بلا رحمة ، وحطم جميع شرايين مسؤولي المدينة! مع الإنجازات الحالية لـ السيد الشاب جون ، لن يستطع حتى وانغ نينغ و لي جي الهروب من الموت!

 

 

لكن النية الشريرة في عينيه دمرت تلك الصورة الرائعة بشكل كبير. في ذلك الزوج من العيون الطويلة والضيقة ، كان هناك نظرة فاسقة في ملامحه ، وعظام وجنتيه المنحوتتين بارزة ، مضيفة مسحة من القسوة الشريرة … عند خصره ، كان هناك سيف طويل بسيط في غمده المعلق.

 

 

أما بالنسبة لمسؤولي المدينة الذين لقوا حتفهم فجأة ، فمن الواضح أن هذا كان من عمل السيد الشاب جون. لقد كان واضحًا للغاية أن وانغ نينغ ولي جي لن يقتلوا الناس وفقًا لأمره ؛ بعد كل شيء ، كان لقتل المسؤولين في الشارع عواقب وخيمة …

 

 

 

 

كان لهذا الشاب نظرة ثقة وغرور. من الواضح أنه كان شخصًا ذا مكانة داخل قصر الضباب ، ولكن أمام هذه الفتاة ، لم يجلس … ربما لم يكن منزعجًا من الجلوس ، أو ربما لم يكن راغبًا في الجلوس ، أو ربما … لم يجرؤ على الجلوس.

 

 

 

 

 

 

لكن جون مو تشي لم يستطع الوقوف على مرأى من هؤلاء الناس! ليس فقط هؤلاء الحثاء الرسميون في المدينة ، ولكن وانغ نينغ ولي جي أيضًا. لذلك عندما كانوا يوجهون لكماتهم ، وجه السيد الشاب جون سرًا طاقته الروحية إلى الجروح التي تسبب فيها الثنائي ، وحفرها بلا رحمة ، وحطم جميع شرايين مسؤولي المدينة! مع الإنجازات الحالية لـ السيد الشاب جون ، لن يستطع حتى وانغ نينغ و لي جي الهروب من الموت!

لكن مهما حدث ، لم يجلس وظل واقفًا.

 

 

 

 

استدار وغادر ، وكانت خطواته خفيفة وخالية من الهموم.

 

 

عند سماع سؤال الفتاة الصغيرة ، ضحك على عجل وأجاب ، “ماذا تعتقد الأخت الصغيرة شياو مياو؟”

 

 

 

 

 

 

 

تلك الفتاة ذات اللون الأصفر جعدت حواجبها قليلاً ، وردت بلا مبالاة. “أنا من يسألك.”

في أحد المطاعم غير البعيدة ، جلست سيدة شابة أنيقة ورشيقة بمفردها في المكان الذي يوفر أفضل منظر. دعمت أصابعها من اليشم ذقنها بلطف و بنظرة عميقة في عينيها الصافية. “جو في يو ، ما رأيك في هذا الشخص؟” سألت بلا مبالاة.

 

عند سماع سؤال الفتاة الصغيرة ، ضحك على عجل وأجاب ، “ماذا تعتقد الأخت الصغيرة شياو مياو؟”

 

“ألا تخجل؟ السيد الشاب ، قد لا تكون أكبر مني بكثير ، لكنك تدعوني بالمعشوقة. اسمي الفاصولياء الصغيرة ، هاها ، هذا هو الاسم الذي أعطته لي سيدتي الصغيرة “. قالت وهي تصنع وجهًا مضحكًا.

 

حتى الاكتئاب…

 

 

 

 

 

 

 

من خلال هذا الكشاف ، لم يستطع جون مو تشي إلا أن يفاجأ. في مدينة الضباب الأساسي هذه بأكملها ، كان المكان الذي يوجد فيه أكثر التشي كثافة هو المكان الذي خرج منه ؛ ولكن في هذه المدينة ، كان هناك عدد لا يحصى من الأحاسيس الروحية القوية التي كانت في الهواء …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان السيد الشاب جون عميقًا في التفكير عندما اكتشف فجأة إحساسًا روحيًا قويًا غير عادي يقترب منه. في غمضة عين ، كانت قريبة بالفعل. وفي الوقت نفسه ، كان هناك عطر أنيق يداعب أنفه ، يحمل في داخله لمحة من البرودة. كما لو أن شخصًا ما استخدم إحساسه الروحي القوي ليغلق موقعه بحزم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط