نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 944

الفصل 944: مثل هذا التفسير

الفصل 944: مثل هذا التفسير

*برعاية الشيخ ناصر*

“ليس هناك حاجة للاستمرار! نحن نفهم تقريبًا بقية الموقف الآن! ” قاطعه غو يون يانغ على عجل. إذا استمر في الحديث ، فسيكون الأمر يتعلق بمسألة إهانة حفيده لـ تساو قوه فنغ. “لن يسألك هذا الرجل العجوز سوى سؤال واحد آخر. كم مرة تقدمت في المجموع؟ كم عدد الخطوات؟ وفي يو … كم خطوة تراجع؟ ”

*هناك المزيد*

 

 

 

 

 

 

 

 

أومأ غو يون يانغ برأسه واستدار لينظر إلى مياو شياو مياو.

 

 

في اللحظة التي سمعوا فيها هذه الكلمات ، فهموا على الفور. على الأرجح أن الصراع بأكمله بدأ من هذه الجملة. على الرغم من أن هذه الجملة لم تكن توبيخًا أو حتى إهانة لـ تساو قوه فنغ ، و كان الازدراء في كلماته واضحًا.

 

 

 

 

 

 

 

أي تلميذ يمكن أن يكتم غضبه بعد سماع حديث سيده بهذه الطريقة؟ إذا تمكنوا من الحفاظ على هدوئهم ، فسيكون هذا التلميذ كيسًا من القش!

 

 

أومأ غو يون يانغ برأسه واستدار لينظر إلى مياو شياو مياو.

 

 

 

 

كما هو متوقع ، واصل جون مو تشي بعض السخط الصالح. “لقد عاملني إمبراطور القديس تساو بشكل جيد للغاية ، وحتى أنقذ حياتي في خطر كبير على حياته. لم ينس جون  تعاليم السيد ، لكنه لم يكن قادرًا حقًا على التحمل في ذلك الوقت. لذلك سألت السيد الشاب جو. من هؤلاء الأشخاص الذين لم يستطع إمبراطور القديس تساو الإساءة إليهم ، فهل هو من بينهم؟

 

 

 

 

ابحث عن مو جون يي لتصفية الحسابات؟ الطرف الآخر كان الضحية …

 

 

أغمق وجه غو يون يانغ في لحظة. على النقيض من ذلك ، فإن تعبير تساو قوه فنغ العاصف أصلاً أضاء إلى ابتسامة خافتة حيث شعر بشعور ممتع في قلبه. لذا فإن كل جهوده لم تكن هباءً. في تلك اللحظة ، يمكن أن يتخيل كلاهما بسهولة الغضب الذي شعر به غو في يو عندما سمع هذا السؤال!

 

 

 

 

 

 

 

كان ذلك بمثابة صفعة على الوجه العاري! مع تدريب غو في يو الضعيف ، كيف يمكن أن يكون شخصًا لا يستطيع تساو قوه فنغ تحمل الإساءة إليه؟

 

 

 

 

 

 

*برعاية الشيخ ناصر*

“… بعد ذلك ، بدا أن السيد الشاب غو لديه النية لتعليمي درسًا. أخرج سيفه ووضعه في حلقي. على الرغم من أنه لم يخترقها من خلال رقبتي ، إلا أنها لا تزال تخترق بشرتي … لقد كان مؤلمًا حقًا ، حتى أنني اعتقدت أنه طعن في رقبتي … “روى جون مو تشي ببعض الخوف بينما كان ملامحه ترتعد قليلاً.

*هناك المزيد*

 

 

 

 

 

 

استنشق تساو قوه فنغ بشدة ، وتحولت تعابيره أكثر قبحًا. على الرغم من أن السيد الشاب كان يقف دون أن يصاب بأذى تمامًا ، إلا أن هذا الموقف كان خطيرًا في وقت سابق. كيف لا يقلق!

 

 

 

 

لقد أجبر هذا الشاب البسيط والصادق خصمه على التراجع 17 مرة ، في حين كان رأس السيف موضوع على حلقه!

 

 

تغير وجه غو يون يانغ أيضًا … لم يقتنع حفيده بموهبة الآخرين ، وأصبح غيورًا ، ثم أهان سيد الطرف الآخر. بعد استجوابه في المقابل ، أخرج سيفه بالفعل مثل المشاغبين وبدأ يشتم بصوت عالٍ … كان هذا النوع من السلوك حقًا مبالغًا فيه إلى حد ما! لم يكن من المبالغة وصفه بأنه وقح وحقير!

كان لدى جون مو تشي تعبير خاطئ على وجهه وهو يواصل. “غير قادر على التراجع أو كسر الجمود ، قررت أنني قد أخطو خطوة أخرى إلى الأمام. لأنه إذا لم أتقدم ، فسيكون ذلك … ”

 

 

 

 

 

نظر إليه تساو قوه فنغ وشخر ببرود. “حفيدك في مثل هذه الحالة بالفعل ؛ ماذا يمكن لهذا الرجل العجوز أن يفعل؟ ومع ذلك ، غو يون يانغ ، ما زلت تدين لهذا الرجل العجوز بتفسير! من يدري ما يقوله هؤلاء الصغار من عائلة غو خلف ظهر هذا الرجل العجوز! هذا الشرح يجب أن تعطيه لي! ”

في مثل هذه الحالة ، حتى لو انفجر الطرف الآخر بغضب وقتله ، فسيكون من الصعب إلقاء اللوم عليهم …

 

 

 

 

 

 

 

على الجانب ، قامت مياو شياو مياو بتقطيع حواجبها بخفة ، معتقدة لنفسها أن كلمات مو جون يي كانت مخادعة للغاية. ومع ذلك ، لم تستطع أن توضح بالضبط أين كانت كلماته خاطئة. لأنه كان يسرد الأحداث بالضبط ، لا يضيف أو يطرح أي شيء …

 

 

 

 

 

 

 

لكن بصدق ، لقد طرح الكثير من المعلومات الأساسية! لم يقل السيد الشاب مو جون يي أبدًا أي شيء عما قاله وكيف أثار غضب غو في يو وأدى إلى تفوقه عليه. كان العامل الأكثر أهمية الذي تركه مناسبًا هو مشاركته في هذا الأمر. ومع ذلك ، فإن لسانه الخبيث والناعم قد أزال أهمية مشاركته ، جاعلاً من نفسه الطرف البريء …

 

 

لكن هذا السرد البسيط للأحداث قد حصل بالفعل على التأثير المطلوب حيث ازداد تساو قوه فنغ غضبًا ، بينما أصبح غو يون يانغ يشعر بالخجل أكثر فأكثر ، غير قادر حتى على رفع رأسه للنظر إلى تساو قوه فنغ …

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان تعبيره الحالي مرتبكًا وصادقًا ، مشوبًا بإشارة من الخوف المستمر. لم يكن أحد ليصدق أن هذا الشاب البسيط والخائف كان يعاني من موقف غير مؤات ، أجبر خبير شوان الروح من المستوى الثالث على إصابته بجروح خطيرة …

 

 

 

 

 

 

 

لكن هذا السرد البسيط للأحداث قد حصل بالفعل على التأثير المطلوب حيث ازداد تساو قوه فنغ غضبًا ، بينما أصبح غو يون يانغ يشعر بالخجل أكثر فأكثر ، غير قادر حتى على رفع رأسه للنظر إلى تساو قوه فنغ …

 

 

مياو شياو مياو والبقية كانوا لا يزالون صغارًا وربما لا يعرفون مخاوف شيء كهذا. لكن غو يون يانغ و تساو قوه فنغ كانا واضحين جدًا بشأن ذلك في قلوبهم. ما مدى ثبات قلب الإنسان لينظر إلى وجه الموت دون تردد هكذا؟ حتى لو كان المرء يستعد بقوة ، فإنه لا يزال أمرًا نادرًا للغاية!

 

 

 

 

“في ذلك الوقت ، كنت خائفًا حقًا ، معتقدة أن السيد الشاب غو سيقتلني … ولكن إذا توسلت من أجل الرحمة ، فإن الإذلال الذي أعقب ذلك سيكون بلا شك أسوأ. في الواقع ، سيؤثر ذلك على اسم الإمبراطور القديس تساو! على الرغم من أنني خائف جدًا من الموت ، إلا أن اسم إمبراطور القديس تساو المحترم أكثر أهمية بالنسبة لي! ”

 

 

 

 

 

 

 

أومأ كل من غو يون يانغ و تساو قوه فنغ بفهم. كلاهما يعرف أنه إذا انحنى في مثل هذا الموقف … كيف ستكون هناك أي نتائج جيدة؟

 

 

 

 

لقد أجبر هذا الشاب البسيط والصادق خصمه على التراجع 17 مرة ، في حين كان رأس السيف موضوع على حلقه!

 

 

إذا انتشرت الأخبار عن أن المتدرب الأسطوري صاحب البنية الحرة و الطبيعية الذي جلبه تساو قوه فنغ كان في الواقع مجرد عثرة جبانة وعديمة الشفقة … سيصبح بلا شك نكتة قصر الضباب بأكمله! لم يكن هناك شك في ذلك!

 

 

“هذا …” حك جون مو تشي رأسه بطريقة محرجة: “كان رأس هذا الشاب فارغًا تمامًا في ذلك الوقت ، فقط تذكرت الحركات. لكن لا يمكنني تذكر الأرقام بالضبط الآن “.

 

 

 

في اللحظة التي سمعوا فيها هذه الكلمات ، فهموا على الفور. على الأرجح أن الصراع بأكمله بدأ من هذه الجملة. على الرغم من أن هذه الجملة لم تكن توبيخًا أو حتى إهانة لـ تساو قوه فنغ ، و كان الازدراء في كلماته واضحًا.

“لذا فقمت بشجاعة واتخذت خطوة مباشرة إلى الأمام قائلًا: هل تجرؤ على قتلي؟ إذا كنت تجرؤ على قتلي ، فاستمر بعد ذلك! ” أعاد السيد الشاب جون تمثيل الموقف في وقت سابق واتخذ خطوة ثابتة إلى الأمام.

 

 

 

 

 

 

 

تنهد غو يون يانغ بخفة وهز رأسه عندما سمع هذا. عندما نظر إلى هذا الحفيد اللاواعي بين ذراعيه ، تضاءلت حتى رغبته في الانتقام. في الواقع ، نشأ شعور بخيبة الأمل في صدره بدلاً من ذلك. كان هذا الشاب ذو اللياقة البدنية الحرة والطبيعية يمر حاليًا بمرحلة حاسمة حيث سيكون وضعه رائعًا لدرجة أن مجرد لمسه سينتهي بك الأمر للتعرض للحروق. لماذا تذهب وتستفزه بدون سبب؟

 

 

 

 

 

 

 

كان بإمكان تساو قوه فنغ أن يتخيل النظرة البائسة على وجه غو في يو وهو يحمل سيفًا على حلق تلميذه ، لكنه لم يجرؤ على اختراقه. منذ لحظة ، كان لا يزال يشعر بالقلق. ومع ذلك ، فقد أصبح الآن مرتاحًا تمامًا ، حتى أنه كان يستمتع بالابتسام بسعادة.

 

 

ألقى غو يون يانغ نظرة جافة على وجهه بينما أومأ برأسه …

 

في مثل هذه الحالة ، حتى لو انفجر الطرف الآخر بغضب وقتله ، فسيكون من الصعب إلقاء اللوم عليهم …

 

 

قتل هذا الطفل باللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟ ناهيك عن غو في يو ، حتى غو يون يانغ الحالي لن يجرؤ على ذلك!

 

 

 

 

 

 

أصبح غو يون يانغ عاجزًا عن الكلام ، وكان وجهه مرًا. كانت الحقائق أمام عينيه مباشرة ، فمن سيجد لتصفية الحسابات؟ لم يكن هناك شخص مناسب يمكن لومه!

“لست متأكدًا مما كان يفكر فيه السيد الشاب غو ، لكنه لم يطعن أبدًا في النهاية. في ذلك الوقت ، كنت خائفًا للغاية ، لكنني كنت أكثر خوفًا من توريط إمبراطور القديس تساو ، لذلك وقفت على رأسي ورفضت التراجع. لكن السيد الشاب غو لم يتراجع. وبهذه الطريقة ، وقف السيد الشاب غو ببساطة هناك في طريق مسدود … كان كلانا يركب فوق نمور شرسة ، غير قادر على النزول … ”

 

 

 

 

 

 

 

كان لدى جون مو تشي تعبير خاطئ على وجهه وهو يواصل. “غير قادر على التراجع أو كسر الجمود ، قررت أنني قد أخطو خطوة أخرى إلى الأمام. لأنه إذا لم أتقدم ، فسيكون ذلك … ”

 

 

 

 

 

 

 

“ليس هناك حاجة للاستمرار! نحن نفهم تقريبًا بقية الموقف الآن! ” قاطعه غو يون يانغ على عجل. إذا استمر في الحديث ، فسيكون الأمر يتعلق بمسألة إهانة حفيده لـ تساو قوه فنغ. “لن يسألك هذا الرجل العجوز سوى سؤال واحد آخر. كم مرة تقدمت في المجموع؟ كم عدد الخطوات؟ وفي يو … كم خطوة تراجع؟ ”

أصبح غو يون يانغ عاجزًا عن الكلام ، وكان وجهه مرًا. كانت الحقائق أمام عينيه مباشرة ، فمن سيجد لتصفية الحسابات؟ لم يكن هناك شخص مناسب يمكن لومه!

 

 

 

 

 

 

“هذا …” حك جون مو تشي رأسه بطريقة محرجة: “كان رأس هذا الشاب فارغًا تمامًا في ذلك الوقت ، فقط تذكرت الحركات. لكن لا يمكنني تذكر الأرقام بالضبط الآن “.

 

 

 

 

استنشق تساو قوه فنغ بشدة ، وتحولت تعابيره أكثر قبحًا. على الرغم من أن السيد الشاب كان يقف دون أن يصاب بأذى تمامًا ، إلا أن هذا الموقف كان خطيرًا في وقت سابق. كيف لا يقلق!

 

 

أومأ غو يون يانغ برأسه واستدار لينظر إلى مياو شياو مياو.

 

 

*برعاية الشيخ ناصر*

 

 

 

 

فكرت مياو شياو مياو للحظة وأكدت ذلك. “تقدم السيد الشاب مو ما مجموعه 17 مرة ، لمدة 17 خطوة! من هذا الموقع هناك ، على طول الطريق إلى هذا الجدار. والسيد الشاب غو … تراجع أيضًا 17 مرة! في كل مرة ، سيكون مليئًا بالغضب ، ويريد أن يطعن بسيفه … وفي المرة السابعة عشر ، وصلتم جميعًا … ”

 

 

 

 

 

 

 

تتوافقت كلمات مياو شياو مياو تمامًا مع كلمات جون مو تشي ، مما يثبت صحة شرحه! كما ترك جون مو تشي هذه الفرصة لمياو شياو مياو لتشرح … لإثبات الأمر أكثر وأكثر!

 

 

 

 

 

 

 

“17 مرة! …. ” شعر كل من غو يون يانغ و تساو قوه فنغ بقشعريرة في أسنانهما حيث امتص كلاهما نفسًا عميقًا من الهواء! الطريقة التي نظر بها غو يون يانغ إلى جون مو تشي تغيرت مرة أخرى ، هذه المرة بحذر وجدية!

 

 

 

 

 

 

 

لقد أجبر هذا الشاب البسيط والصادق خصمه على التراجع 17 مرة ، في حين كان رأس السيف موضوع على حلقه!

 

 

 

 

 

 

 

أي نوع من المفهوم كان هذا؟

 

 

 

 

 

 

فكرت مياو شياو مياو للحظة وأكدت ذلك. “تقدم السيد الشاب مو ما مجموعه 17 مرة ، لمدة 17 خطوة! من هذا الموقع هناك ، على طول الطريق إلى هذا الجدار. والسيد الشاب غو … تراجع أيضًا 17 مرة! في كل مرة ، سيكون مليئًا بالغضب ، ويريد أن يطعن بسيفه … وفي المرة السابعة عشر ، وصلتم جميعًا … ”

مياو شياو مياو والبقية كانوا لا يزالون صغارًا وربما لا يعرفون مخاوف شيء كهذا. لكن غو يون يانغ و تساو قوه فنغ كانا واضحين جدًا بشأن ذلك في قلوبهم. ما مدى ثبات قلب الإنسان لينظر إلى وجه الموت دون تردد هكذا؟ حتى لو كان المرء يستعد بقوة ، فإنه لا يزال أمرًا نادرًا للغاية!

 

 

 

 

 

 

 

كان على المرء أن يعرف أنه في كل حالة من هذه الحالات الـ 17 ، كان بإمكان غو في يو قتله 1700 مرة على الأقل! الإنجاز الذي حققه هذا الشقي كان يعادل تجريده من ملابسه وإغلاق تدريبه بينما كان يرقص فوق سرير من السكاكين ، ويتجول أمام عتبات أبواب العالم السفلي ، ويضع قدمًا واحدة وراء القدم بين الحين والآخر. …

 

 

 

 

 

 

 

أدرك تساو قوه فنغ الموقف فجأة وقال ، “جو يون يانغ ، يجب أن تفهم الآن أيضًا. إصابات حفيدك كانت ذاتية! بعبارة أخرى ، كان إجباره على نفسه مما أدى إلى إصابات داخلية شديدة! ”

 

 

 

 

 

 

 

ألقى غو يون يانغ نظرة جافة على وجهه بينما أومأ برأسه …

إذا انتشرت الأخبار عن أن المتدرب الأسطوري صاحب البنية الحرة و الطبيعية الذي جلبه تساو قوه فنغ كان في الواقع مجرد عثرة جبانة وعديمة الشفقة … سيصبح بلا شك نكتة قصر الضباب بأكمله! لم يكن هناك شك في ذلك!

 

 

 

 

 

 

لسحب السيف في حالة من الغضب ، يجب أن يكون السيف قد تم غرسه بالكامل من شوان التشي. ولكن إذا لم يتم إطلاق العنان لهذا شوان التشي وانتهى به الأمر بالتدفق مرة أخرى إلى جسد المرء ، فإنه سيشكل بلا شك رد فعل عنيف! مما قالته مياو شياو مياو ، قام غو في يو بتنشيط نيته في القتل في كل مرة من 17 مرة ، لكنه تحمل بقوة!

 

 

 

 

 

 

 

هذا يعني أن شوان التشي الخاص به قد تشكل ، في وقت قصير ، تكون رد فعل عنيف ضد جسده 17 مرة! بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الغضب ، والنية القاتلة ، والعواطف المظلمة بلغت ذروتها في هذه الإصابة الغريبة …

 

 

 

 

 

 

 

أصبح غو يون يانغ عاجزًا عن الكلام ، وكان وجهه مرًا. كانت الحقائق أمام عينيه مباشرة ، فمن سيجد لتصفية الحسابات؟ لم يكن هناك شخص مناسب يمكن لومه!

 

 

أومأ غو يون يانغ برأسه واستدار لينظر إلى مياو شياو مياو.

 

 

 

كان على المرء أن يعرف أنه في كل حالة من هذه الحالات الـ 17 ، كان بإمكان غو في يو قتله 1700 مرة على الأقل! الإنجاز الذي حققه هذا الشقي كان يعادل تجريده من ملابسه وإغلاق تدريبه بينما كان يرقص فوق سرير من السكاكين ، ويتجول أمام عتبات أبواب العالم السفلي ، ويضع قدمًا واحدة وراء القدم بين الحين والآخر. …

كان من الواضح جدًا أن كل هذا كان مشكلة أثارها حفيده. كان هو الذي بدأ في توبيخ وإهانة الآخر ، حتى أنه سحب سيفه لتهديد الآخرين ، مما أدى إلى هذا الموقف … سمع الاثنان بأنفسهما كيف كانت كلمات غو في يو شريرة … بعد رؤية هذا ، ماذا كان هناك ليقول؟

 

 

 

 

 

 

فكرت مياو شياو مياو للحظة وأكدت ذلك. “تقدم السيد الشاب مو ما مجموعه 17 مرة ، لمدة 17 خطوة! من هذا الموقع هناك ، على طول الطريق إلى هذا الجدار. والسيد الشاب غو … تراجع أيضًا 17 مرة! في كل مرة ، سيكون مليئًا بالغضب ، ويريد أن يطعن بسيفه … وفي المرة السابعة عشر ، وصلتم جميعًا … ”

ابحث عن مو جون يي لتصفية الحسابات؟ الطرف الآخر كان الضحية …

 

 

 

 

 

 

نظر إليه تساو قوه فنغ وشخر ببرود. “حفيدك في مثل هذه الحالة بالفعل ؛ ماذا يمكن لهذا الرجل العجوز أن يفعل؟ ومع ذلك ، غو يون يانغ ، ما زلت تدين لهذا الرجل العجوز بتفسير! من يدري ما يقوله هؤلاء الصغار من عائلة غو خلف ظهر هذا الرجل العجوز! هذا الشرح يجب أن تعطيه لي! ”

أو مياو شياو مياو؟ كانت الأكثر براءةً ، ويبدو أنها كانت مجرد متفرج …

 

 

غضب غو يون يانغ على الفور ، لكنه سرعان ما هدأ وسأل ببطء ، “بكلمات الأخ تساو ، هل هذا يعني أنك لا تنوي متابعة الأمر؟”

 

 

 

 

ومع ذلك ، إذا لم يتمكن حقًا من العثور على شخص يلومه ، فهل من المفترض أن تنتهي هذه المسألة على هذا النحو؟

 

 

 

 

 

 

 

“جو يون يانغ ، هذا الرجل العجوز سيقول كلمة في الإنصاف. يجب أن تكون سعيدًا لأن حفيدك على الأقل لم يمت! ” قال تساو قوه فنغ ببرود. “إذا لم يكن فاقدًا للوعي الآن بسبب إصابات خطيرة ، لكان هذا الرجل العجوز بالتأكيد يسعى للحصول على تفسير منه أيضًا! هل يمكن أن يكون اسم هذا الرجل العجوز شيئًا يمكن لمجرد طفل أن يلطخه ويشوهه كما يشاء؟ خلاف ذلك ، في الوقت الحالي ، قدرته على الحفاظ على حياته أثناء وجوده في مثل هذه الحالة البائسة ، هو بالتأكيد شيء سيجد هذا الرجل العجوز صعوبة في ضمانه! ”

 

 

 

 

 

 

 

غضب غو يون يانغ على الفور ، لكنه سرعان ما هدأ وسأل ببطء ، “بكلمات الأخ تساو ، هل هذا يعني أنك لا تنوي متابعة الأمر؟”

نظر إليه تساو قوه فنغ وشخر ببرود. “حفيدك في مثل هذه الحالة بالفعل ؛ ماذا يمكن لهذا الرجل العجوز أن يفعل؟ ومع ذلك ، غو يون يانغ ، ما زلت تدين لهذا الرجل العجوز بتفسير! من يدري ما يقوله هؤلاء الصغار من عائلة غو خلف ظهر هذا الرجل العجوز! هذا الشرح يجب أن تعطيه لي! ”

 

 

 

 

 

لكن بصدق ، لقد طرح الكثير من المعلومات الأساسية! لم يقل السيد الشاب مو جون يي أبدًا أي شيء عما قاله وكيف أثار غضب غو في يو وأدى إلى تفوقه عليه. كان العامل الأكثر أهمية الذي تركه مناسبًا هو مشاركته في هذا الأمر. ومع ذلك ، فإن لسانه الخبيث والناعم قد أزال أهمية مشاركته ، جاعلاً من نفسه الطرف البريء …

نظر إليه تساو قوه فنغ وشخر ببرود. “حفيدك في مثل هذه الحالة بالفعل ؛ ماذا يمكن لهذا الرجل العجوز أن يفعل؟ ومع ذلك ، غو يون يانغ ، ما زلت تدين لهذا الرجل العجوز بتفسير! من يدري ما يقوله هؤلاء الصغار من عائلة غو خلف ظهر هذا الرجل العجوز! هذا الشرح يجب أن تعطيه لي! ”

 

 

 

 

تغير وجه غو يون يانغ أيضًا … لم يقتنع حفيده بموهبة الآخرين ، وأصبح غيورًا ، ثم أهان سيد الطرف الآخر. بعد استجوابه في المقابل ، أخرج سيفه بالفعل مثل المشاغبين وبدأ يشتم بصوت عالٍ … كان هذا النوع من السلوك حقًا مبالغًا فيه إلى حد ما! لم يكن من المبالغة وصفه بأنه وقح وحقير!

 

 

ارتعش فم غو يون يانغ ، وأومأ بحسرة. “الأخ تساو ، أرجوك أهدأ. سيعطيك هذا الرجل العجوز بالتأكيد تفسيرا لذلك. إذا كان هناك المزيد من كلمات الافتراء التي تدور بشأنك ، فإن هذا الأخ الأكبر سيتحمل المسؤولية! ”

*برعاية الشيخ ناصر*

 

“في ذلك الوقت ، كنت خائفًا حقًا ، معتقدة أن السيد الشاب غو سيقتلني … ولكن إذا توسلت من أجل الرحمة ، فإن الإذلال الذي أعقب ذلك سيكون بلا شك أسوأ. في الواقع ، سيؤثر ذلك على اسم الإمبراطور القديس تساو! على الرغم من أنني خائف جدًا من الموت ، إلا أن اسم إمبراطور القديس تساو المحترم أكثر أهمية بالنسبة لي! ”

 

 

 

 

بعد أن قال ذلك ، فكر بعمق للحظة وتنهد بشدة وهو يستدير إلى مياو شياو مياو وقال ، “الآنسة مياو ، مسألة اليوم هي بالفعل خطأ في يو. كان هذا الرجل العجوز قلقًا للغاية بشأن الصبي وأهان الآنسة مياو. الآن ، هذا الرجل العجوز يرغب في التعبير عن خالص اعتذاري لكم. إذا تمكن في يو من التعافي في المستقبل ، فسوف يتأكد هذا الرجل العجوز من تأديبه بجهود أكبر ، مما يمنعه من تلطيخ نقاء الآنسة مياو.”

 

 

“ليس هناك حاجة للاستمرار! نحن نفهم تقريبًا بقية الموقف الآن! ” قاطعه غو يون يانغ على عجل. إذا استمر في الحديث ، فسيكون الأمر يتعلق بمسألة إهانة حفيده لـ تساو قوه فنغ. “لن يسألك هذا الرجل العجوز سوى سؤال واحد آخر. كم مرة تقدمت في المجموع؟ كم عدد الخطوات؟ وفي يو … كم خطوة تراجع؟ ”

 

 

 

 

قالت مياو شياو مياو على عجل. “الجد غو بالتأكيد انت جاد جدًا في كلامك! هذا حقا لا يستحق “.

 

 

كان ذلك بمثابة صفعة على الوجه العاري! مع تدريب غو في يو الضعيف ، كيف يمكن أن يكون شخصًا لا يستطيع تساو قوه فنغ تحمل الإساءة إليه؟

 

 

 

 

“لا يهم.” ابتسم غو يون يانغ بقوة واستمر. “فقط … الحالة الحالية لـ في يو ، إذا لم يتم علاجه بسرعة ، فقد ينتهي طريقه حقًا هنا اليوم. وهكذا ، يأمل هذا الرجل العجوز أن تساعدني الآنسة مياو في شيء ما. ما رأيك؟”

 

 

 

 

 

 

غضب غو يون يانغ على الفور ، لكنه سرعان ما هدأ وسأل ببطء ، “بكلمات الأخ تساو ، هل هذا يعني أنك لا تنوي متابعة الأمر؟”

“اساعدك بماذا؟” أشرقت عيون مياو شياو مياو على الفور بحذر.

 

 

“… بعد ذلك ، بدا أن السيد الشاب غو لديه النية لتعليمي درسًا. أخرج سيفه ووضعه في حلقي. على الرغم من أنه لم يخترقها من خلال رقبتي ، إلا أنها لا تزال تخترق بشرتي … لقد كان مؤلمًا حقًا ، حتى أنني اعتقدت أنه طعن في رقبتي … “روى جون مو تشي ببعض الخوف بينما كان ملامحه ترتعد قليلاً.

 

 

 

قالت مياو شياو مياو على عجل. “الجد غو بالتأكيد انت جاد جدًا في كلامك! هذا حقا لا يستحق “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فكرت مياو شياو مياو للحظة وأكدت ذلك. “تقدم السيد الشاب مو ما مجموعه 17 مرة ، لمدة 17 خطوة! من هذا الموقع هناك ، على طول الطريق إلى هذا الجدار. والسيد الشاب غو … تراجع أيضًا 17 مرة! في كل مرة ، سيكون مليئًا بالغضب ، ويريد أن يطعن بسيفه … وفي المرة السابعة عشر ، وصلتم جميعًا … ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط