نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 945

الفصل 945: يجب أن تضحك هكذا!

الفصل 945: يجب أن تضحك هكذا!

الفصل 945: يجب أن تضحك هكذا!

*برعاية الشيخ ناصر*

قبل مغادرته ، لم يترك وراءه حتى كلمة واحدة!

*لا مزيد*

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الرجل العجوز يريد مقابلة والدك الموقر ، اللورد مياو!” قال غو يون يانغ بابتسامة مريرة. الآن للتو ، لقد فكر بالفعل في كل الطرق الممكنة مرتين على الأقل. الآن بعد أن فهم مصدر الإصابة ، لم يكن رغبته في الاحتفاظ بحياة غو في يو ومساعدته على التعافي تمامًا أمرًا صعبًا على الإطلاق. ومع ذلك ، كانت المشكلة الأكبر هي أن غو في يو لن يكون قادرًا على المضي قدمًا في تدريبه بعد أن يتعافى!

 

 

“لا شيء كثيرًا في الواقع.” في الوقت الحالي ، فكرت مياو شياو مياو في كلماتها عدة مرات قبل التحدث ، ويبدو أنها حذرة للغاية مع كل ما قالته. قد يبدو مو جون يي ، العبقري العظيم مو ، بسيطًا وصادقًا ، لكن في الواقع ، لديه الكثير من المخططات والمؤامرات الخطيرة. إذا استفزته ، فلن تكون مسألة تضحك. يمكن لهذا الزميل أن يقدم لدغة شريرة في أي وقت ، من النوع الذي يمزق الجلد ويمزق اللحم. من الأفضل عدم الإساءة إليه.

 

 

 

*لا مزيد*

كان هناك شيء واحد فقط يمكن أن يساعد غو في يو تمامًا على التعافي دون ترك أي آثار جانبية ، حتى مساعدته على النمو بشكل أقوى!

 

 

 

 

 

 

 

وبسبب ذلك ، لم يمانع غو يون يانغ في التقليل من وضعه والاعتذار لمياو شياو مياو ، أثناء سرد طلبه.

 

 

 

 

 

 

كان هناك شيء واحد فقط يمكن أن يساعد غو في يو تمامًا على التعافي دون ترك أي آثار جانبية ، حتى مساعدته على النمو بشكل أقوى!

عند سماع هذا ، شم تساو قوه فنغ ببرود. “جو يون يانغ ، هل ترغب في استخدام الفواكه المقدسة ذات الألوان السبعة لعلاج حفيدك؟ لابد أنك تتشوش في شيخوختك! هل تعتقد أن الفواكه المقدسة ذات الألوان السبعة هي ملفوف شائع ينمو أمام حديقتك؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

كان تساو قوه فنغ قلقا بشكل طبيعي!

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، في قصر الضباب ، كان هناك شخصان فقط من الجيل الأصغر لديهم المؤهلات لاستهلاك الفواكه المقدسة ذات الألوان السبعة. كان أحدهم تلميذه مو جون يي ، بينما كان الآخر هو الموهوبة المماثلة مياو شياو مياو. وفي كل مرة تنضج فيها الفواكه المقدسة ذات الألوان السبعة ، سيتم إنتاج دفعتين فقط!

 

 

 

 

 

 

 

أخذ الاثنان دفعة واحدة لكل منهما. إذا احتل غو يون يانغ أيضًا دفعة واحدة … إذن ، سيكون هناك بالتأكيد واحد من بين الاثنين لن يأكل الفاكهة في 500 عام القادمة!

فرك جون مو تشي أنفه ، معتقدًا أنه من المؤسف نوعًا ما أن تتصرف هذه الفتاة الصغيرة بغموض ، وتغطي نصف وجهها بحجاب. كان من الصعب للغاية معرفة مظهرها ، كما لو كان يحاول التحديق في جبل من خلال الضباب. ومع ذلك ، فإن الصمت مثل هذا لم يكن حلاً آه. ننسى ذلك ، هذا السيد الشاب لا يزال لديه بعض فضيلة الصبر. سأكسر الجليد بعد ذلك …

 

 

 

 

 

 

هذا يعني أن الشخص يجب أن ينتظر 500 سنة أخرى! تمامًا مثل هذا ، سيكون إجماليه 1000 عام!

 

 

يمكن القول إن كلمات مياو شياو مياو تركت الكثير للخيال. قالت فقط إنها ستخبر عائلتها بهذا الأمر. لكن هل كانت ستتحدث عن الخلاف اليوم؟ أم أنها ستذكر مسألة طلب غو يون يانغ للفواكه المقدسة؟ إذا كان الأمر الأول ، فلن يهم حتى لو أخبرته بمزيد من التفصيل! أو بالأحرى ، لم تكن هناك حاجة إلى إعادة سرد الأمر بتفصيل كبير!

 

 

 

 

كانت عائلة مياو متجذرة بعمق في قصر الضباب من الأيام القديمة ، بينما كانت مياو شياو مياو هي العبقرية رقم واحد في قصر الضباب! سواء كانت ستحصل على الثمار أم لا ، كانت في الأساس مسألة لا تحتاج حتى إلى التفكير!

 

 

“إمم … السيدتين ، ما الأمر الذي اتصلتن بي هنا من أجله؟” تذكر جون مو تشي أخيرًا فقط أنهما كانا قد دعاه إلى هنا في البداية. أما ما يهم ، فلم يقولوه حتى الآن. في اللحظة التي جاء فيها ، كان متورطًا في مشاجرة ، بل وأجبر خصمه على الدخول في حالة فاقد للوعي …

 

بسماع ذلك ، شم تساو قوه فنغ بغضب. “عندما يعود هذان الشخصان ، سأعاقبهما بشدة! لم يقتصر الأمر على تجاهلهم للمسألة الخطيرة التي أوكلت إليهم ، بل ذهبوا من تلقاء أنفسهم للعب! ما الفائدة من الاحتفاظ بهما! ”

 

 

“تساو قوه فنغ ، ما زلت لا تملك الحق في التدخل فيما يريد هذا الرجل العجوز أن يفعله!” رد غو يون يانغ ببرود. “أما إذا كان لورد القصر على استعداد لمنح هذا الرجل العجوز بعض الوجه فهذا ليس من شأنك!”

 

 

 

 

 

 

 

شعر غو يون يانغ بصراع شديد في قلبه أيضًا. لم يكن يرغب في الإساءة إلى تساو قوه فنغ إذا كان بإمكانه مساعدتها. بعد كل شيء ، كلاهما كانا اباطرة قديس ، ولم تكن علاقتهما سيئة. لكن في هذا المنعطف ، لم يتمكنوا بالفعل من الاهتمام كثيرًا. إذا لم يستهلك حفيده الثمار المقدسة ، فإن سرعة تدريبه ستتباطأ بالتأكيد ، ومن المحتمل جدًا أن تؤثر على المخطط الكبير للأشياء في قصر الضباب بأكمله … ومع ذلك ، كان حفيده … مهمًا بالمثل بالنسبة له!

 

 

 

 

 

 

 

“سامحني ، الكبير غو ، لكن هذا الأمر لا يرجع إلى قراري.” ردت مياو شياو مياو بلباقة. ومع ذلك ، سأكون على يقين من إخبار الأب والجد بهذا الأمر عندما أعود “.

 

 

 

 

 

 

 

تنهد غو يون يانغ بوقاحة وأومأ برأسه. “نظرًا لأن الأمر على هذا النحو ، فلنترك الأمر للسماء لنقرره.” التقط حفيده ، اهتز جسده وهو يقفز من النافذة ، وأختفي دون أن يترك أثرا في غمضة عين!

 

 

 

 

 

 

 

قبل مغادرته ، لم يترك وراءه حتى كلمة واحدة!

 

 

 

 

 

 

 

يمكن القول إن كلمات مياو شياو مياو تركت الكثير للخيال. قالت فقط إنها ستخبر عائلتها بهذا الأمر. لكن هل كانت ستتحدث عن الخلاف اليوم؟ أم أنها ستذكر مسألة طلب غو يون يانغ للفواكه المقدسة؟ إذا كان الأمر الأول ، فلن يهم حتى لو أخبرته بمزيد من التفصيل! أو بالأحرى ، لم تكن هناك حاجة إلى إعادة سرد الأمر بتفصيل كبير!

 

 

 

 

 

 

 

إذن على مستويات معينة ، كانت هذه الجملة تعادل رفض غو يون يانغ!

 

 

 

 

 

 

 

أي نوع من الشخصيات كان غو يون يانغ؟ كيف يمكن لمخطط عميق مثله ألا يتمكن من سماع المعنى الحقيقي لهذه الكلمات؟ وهكذا ، لم يبقى الرجل العجوز غو في الجوار ليدعو إلى إذلاله ، وغادر مباشرة مع حفيده. كلما تم إعطاء العلاج في وقت مبكر ، قل الضرر الدائم.

 

 

 

 

*لا مزيد*

 

“هذا الرجل العجوز يريد مقابلة والدك الموقر ، اللورد مياو!” قال غو يون يانغ بابتسامة مريرة. الآن للتو ، لقد فكر بالفعل في كل الطرق الممكنة مرتين على الأقل. الآن بعد أن فهم مصدر الإصابة ، لم يكن رغبته في الاحتفاظ بحياة غو في يو ومساعدته على التعافي تمامًا أمرًا صعبًا على الإطلاق. ومع ذلك ، كانت المشكلة الأكبر هي أن غو في يو لن يكون قادرًا على المضي قدمًا في تدريبه بعد أن يتعافى!

مع قيام مياو شياو مياو بسد الطريق ، لم يعد هناك أمل في الحصول على الفواكه المقدسة ذات الألوان السبعة!

ضحك جون مو تشي وابتسم. “أجرؤ على سؤال الآنسة مياو ، قبل اليوم ، متى كانت آخر مرة ضحكت فيها؟ هل ما زلت تتذكر؟ ”

 

 

 

 

 

 

ابتسم تساو قوه فنغ بخفة واستدار لينظر إلى جون مو تشي. ثم التفت لينظر إلى مياو شياو مياو. كلما نظر أكثر ، أصبح أكثر سعادة ، ابتسم بسعادة وهو يغمز. “بما أنه لا يوجد شيء آخر ، فإن هذا الرجل العجوز سوف يذهب الآن. جون يي ، عد بسرعة بعد الانتهاء من اللعب في الخارج. هذه المرة ، أبلغتك صراحةً بعدم التسبب في المشاكل ، ولكن أعتقد أنك ما زلت قادرًا على إثارة بعض المشاكل.

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، التفت إلى مياو شياو مياو بابتسامة دافئة. “السيدة الشابة مياو ، تلميذي وصل لتوه ولا يزال غير مألوف مع المكان. إذا لم يكن لديك ما تفعله ، فإن هذا الرجل العجوز يود أن يزعجك لأخذ هذا الصبي لمشاهدة معالم المدينة “.

قبل مغادرته ، لم يترك وراءه حتى كلمة واحدة!

 

 

 

في السابق ، كانت تدعو السيد الشاب جون فقط باسم “السيد الشاب مو”. ولكن في هذه اللحظة ، كانت قد غيرت شكل خطابها إلى الأخ مو دون أن تدري. ومن الواضح أن علاقتهما أصبحت أقرب خطوة.

 

كان هناك شيء واحد فقط يمكن أن يساعد غو في يو تمامًا على التعافي دون ترك أي آثار جانبية ، حتى مساعدته على النمو بشكل أقوى!

صادف أن مياو شياو مياو كانت مهتمًا للغاية بـ جون مو تشي وكانت تأمل في العثور على فرصة لتعامل معه ، لذلك وافقت على الفور.

 

 

كانت عائلة مياو متجذرة بعمق في قصر الضباب من الأيام القديمة ، بينما كانت مياو شياو مياو هي العبقرية رقم واحد في قصر الضباب! سواء كانت ستحصل على الثمار أم لا ، كانت في الأساس مسألة لا تحتاج حتى إلى التفكير!

 

 

 

 

كان تساو قوه فنغ على وشك المغادرة عندما أدرك فجأة أنه نسي شيئًا ما. سأل وهو يفكر للحظة ، “حسنًا ، أين وانغ نينغ ولي جي اللذان كان من المفترض أن يتابعوك؟”

 

 

 

 

 

 

 

تابع جون مو تشي شفتيه وأجاب بلا مبالاة. “الاثنان … حسنًا … لست متأكدًا إلى أين ذهبوا …” وفي الوقت نفسه ، فكر في نفسه:  قد يكون هذان الشخصان في زنزانة في مكان ما الآن ؛ لا جدوى من البحث عنهم …

 

 

تابع جون مو تشي شفتيه وأجاب بلا مبالاة. “الاثنان … حسنًا … لست متأكدًا إلى أين ذهبوا …” وفي الوقت نفسه ، فكر في نفسه:  قد يكون هذان الشخصان في زنزانة في مكان ما الآن ؛ لا جدوى من البحث عنهم …

 

تابع جون مو تشي شفتيه وأجاب بلا مبالاة. “الاثنان … حسنًا … لست متأكدًا إلى أين ذهبوا …” وفي الوقت نفسه ، فكر في نفسه:  قد يكون هذان الشخصان في زنزانة في مكان ما الآن ؛ لا جدوى من البحث عنهم …

 

 

بسماع ذلك ، شم تساو قوه فنغ بغضب. “عندما يعود هذان الشخصان ، سأعاقبهما بشدة! لم يقتصر الأمر على تجاهلهم للمسألة الخطيرة التي أوكلت إليهم ، بل ذهبوا من تلقاء أنفسهم للعب! ما الفائدة من الاحتفاظ بهما! ”

 

 

 

 

 

 

“إمم … السيدتين ، ما الأمر الذي اتصلتن بي هنا من أجله؟” تذكر جون مو تشي أخيرًا فقط أنهما كانا قد دعاه إلى هنا في البداية. أما ما يهم ، فلم يقولوه حتى الآن. في اللحظة التي جاء فيها ، كان متورطًا في مشاجرة ، بل وأجبر خصمه على الدخول في حالة فاقد للوعي …

هز رأسه ، وحلّق بعيدًا  بصوت شوا  ، واختفى في المسافة.

كان هناك شيء واحد فقط يمكن أن يساعد غو في يو تمامًا على التعافي دون ترك أي آثار جانبية ، حتى مساعدته على النمو بشكل أقوى!

 

بعد ذلك ، التفت إلى مياو شياو مياو بابتسامة دافئة. “السيدة الشابة مياو ، تلميذي وصل لتوه ولا يزال غير مألوف مع المكان. إذا لم يكن لديك ما تفعله ، فإن هذا الرجل العجوز يود أن يزعجك لأخذ هذا الصبي لمشاهدة معالم المدينة “.

 

 

 

 

عند رؤية اثنين من الأباطرة القدامى يغادرون بهذه الطريقة ، لم يتبق في النزل إلا مع مياو شياو مياو ، الفاصولياء الصغيرة ، وجون مو تشي ، نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض بشكل محرج ، ولم يكن هناك من يرغب في التحدث أولاً. في تلك اللحظة ، سقطت الغرفة بأكملها في صمت تام.

 

 

 

 

 

 

“آه …  الآنسة تمدحني بشكل مفرط!” ضحك جون مو تشي ضحكة جافة وقال. “بصراحة ، لا يوجد شيء رائع حقًا عني. أنا مجرد شخص عادي بفم واحد وأنف وعينين. بصرف النظر عن كوني أكثر وسامة من الناس العاديين ، ما زلت أشعر بالألم عند الضرب. إذا ضربت بالسيف ، فسوف أموت. يجب أن تشعر الآنسة بخيبة أمل صغيرة الآن بعد أن رأيتني شخصيًا ، أليس كذلك؟ ”

فرك جون مو تشي أنفه ، معتقدًا أنه من المؤسف نوعًا ما أن تتصرف هذه الفتاة الصغيرة بغموض ، وتغطي نصف وجهها بحجاب. كان من الصعب للغاية معرفة مظهرها ، كما لو كان يحاول التحديق في جبل من خلال الضباب. ومع ذلك ، فإن الصمت مثل هذا لم يكن حلاً آه. ننسى ذلك ، هذا السيد الشاب لا يزال لديه بعض فضيلة الصبر. سأكسر الجليد بعد ذلك …

 

 

 

 

 

 

 

“إمم … السيدتين ، ما الأمر الذي اتصلتن بي هنا من أجله؟” تذكر جون مو تشي أخيرًا فقط أنهما كانا قد دعاه إلى هنا في البداية. أما ما يهم ، فلم يقولوه حتى الآن. في اللحظة التي جاء فيها ، كان متورطًا في مشاجرة ، بل وأجبر خصمه على الدخول في حالة فاقد للوعي …

 

 

 

 

 

 

 

كان تسلسل الأحداث بأكمله غير متوقع بالفعل. ومع ذلك ، كان لديه على الأقل عذر للتحدث الآن.

 

 

 

 

 

 

صادف أن مياو شياو مياو كانت مهتمًا للغاية بـ جون مو تشي وكانت تأمل في العثور على فرصة لتعامل معه ، لذلك وافقت على الفور.

“لا شيء كثيرًا في الواقع.” في الوقت الحالي ، فكرت مياو شياو مياو في كلماتها عدة مرات قبل التحدث ، ويبدو أنها حذرة للغاية مع كل ما قالته. قد يبدو مو جون يي ، العبقري العظيم مو ، بسيطًا وصادقًا ، لكن في الواقع ، لديه الكثير من المخططات والمؤامرات الخطيرة. إذا استفزته ، فلن تكون مسألة تضحك. يمكن لهذا الزميل أن يقدم لدغة شريرة في أي وقت ، من النوع الذي يمزق الجلد ويمزق اللحم. من الأفضل عدم الإساءة إليه.

حك السيد الشاب جون رأسه  ونقر بلسانه وقال  . “من المتعب حقًا أن أنظر إليكم جميعًا تضحكون! إذا كنتم تريدون أن تضحكو ، فقط أضحكو! لماذا هناك حاجة لتغطية فمك وإمالة رأسك إلى الجانب خوفًا من إصدار صوت بسيط؟ انظرو إلي ، سيكون ممتعًا فقط إذا ضحكت هكذا! ” بعد قول ذلك ، رفع رأسه وجمع التشي من خلال دانتيان وهو يضحك بصوت عالٍ. ”هاهاهاهاها! ”

 

وبسبب ذلك ، لم يمانع غو يون يانغ في التقليل من وضعه والاعتذار لمياو شياو مياو ، أثناء سرد طلبه.

 

 

 

 

على أي حال ، لا يبدو أن هناك حاجة لذلك. “لقد سمعت للتو من كبار السن لدي أن موهبة رائعة مثل السيد الشاب مو قد أتت إلى قصر الضباب ، مضيفة بطلاً شابًا آخر بمستقبل لا حدود له إلى صفوفنا. وهكذا ، طورت الرغبة في التعرف على السيد الشاب. بشكل غير متوقع ، حدث مثل هذا الحادث الضخم ، مما أدى إلى تدمير نواياي الأولية. إنه أمر محرج حقًا “.

فرك جون مو تشي أنفه ، معتقدًا أنه من المؤسف نوعًا ما أن تتصرف هذه الفتاة الصغيرة بغموض ، وتغطي نصف وجهها بحجاب. كان من الصعب للغاية معرفة مظهرها ، كما لو كان يحاول التحديق في جبل من خلال الضباب. ومع ذلك ، فإن الصمت مثل هذا لم يكن حلاً آه. ننسى ذلك ، هذا السيد الشاب لا يزال لديه بعض فضيلة الصبر. سأكسر الجليد بعد ذلك …

 

 

 

 

 

 

“آه …  الآنسة تمدحني بشكل مفرط!” ضحك جون مو تشي ضحكة جافة وقال. “بصراحة ، لا يوجد شيء رائع حقًا عني. أنا مجرد شخص عادي بفم واحد وأنف وعينين. بصرف النظر عن كوني أكثر وسامة من الناس العاديين ، ما زلت أشعر بالألم عند الضرب. إذا ضربت بالسيف ، فسوف أموت. يجب أن تشعر الآنسة بخيبة أمل صغيرة الآن بعد أن رأيتني شخصيًا ، أليس كذلك؟ ”

 

 

كانت كلماته ثقيلة نوعًا ما ، وكان لها صدى في قلوب السيدتين.

 

“كيف تضحكوا هكذا؟ يبدو أن أسلوبي صعب بعض الشيء عليك “. قام السيد الشاب جون بتجعيد حواجبه بخفة ، على ما يبدو في تفكير عميق لبعض الوقت قبل أن يقول بجدية. “أو يمكنك محاولة الضحك هكذا ؛ قد يكون أكثر ملاءمة لك … ”

 

 

فتحت مياو شياو مياو عينيها ، وتمكنت فقط من تلعثم بضع كلمات. “لا … لا خيبة أمل.”

 

 

“انظر ، أليس من المرضي أن تضحكوا هكذا؟ أليست مريحة؟ هل تشعرو براحة أكبر؟ أكثر امتنانا بكثير ؟! ” فكر جون مو تشي بتعبير جامد:  هذا هو تحرير نفسك الحقيقية! إذا كنت تريد أن تضحك ، فقط أطلق العنان للضحك! الضحك شيء ينبع من السعادة! إذا كنت لا تزال ترغب في التحكم في نفسك عندما تكون سعيدًا ، فما المعنى من هذا النوع من الابتسامة؟ ”

 

 

 

كانت عائلة مياو متجذرة بعمق في قصر الضباب من الأيام القديمة ، بينما كانت مياو شياو مياو هي العبقرية رقم واحد في قصر الضباب! سواء كانت ستحصل على الثمار أم لا ، كانت في الأساس مسألة لا تحتاج حتى إلى التفكير!

“هذا جيد ، هذا جيد.” تنهد جون مو تشي بطريقة سعيدة كما قال لنفسه. “اعتقدت أنني لم أكن وسيمًا كما كانت من قبل … يبدو أن سحري لا يزال موجودًا ؛ يا له من أمر مريح “.

أخيرًا ، لم يعد بإمكانهما التحمل بعد الآن لأنهما أمسكتا بطونهما وصاحتا بالضحك ، وجانباهما يشنج حتى أنهما لا يستطيعان الوقوف بشكل مستقيم.

 

 

 

 

 

 

على الجانب ، ضحكت الفاصولياء الصغيرة. سماع السيد الشاب جون يمدح نفسه هكذا ، غطت مياو شياو مياو فمها وابتسمت.

قبل مغادرته ، لم يترك وراءه حتى كلمة واحدة!

 

“آه …  الآنسة تمدحني بشكل مفرط!” ضحك جون مو تشي ضحكة جافة وقال. “بصراحة ، لا يوجد شيء رائع حقًا عني. أنا مجرد شخص عادي بفم واحد وأنف وعينين. بصرف النظر عن كوني أكثر وسامة من الناس العاديين ، ما زلت أشعر بالألم عند الضرب. إذا ضربت بالسيف ، فسوف أموت. يجب أن تشعر الآنسة بخيبة أمل صغيرة الآن بعد أن رأيتني شخصيًا ، أليس كذلك؟ ”

 

 

 

 

حك السيد الشاب جون رأسه  ونقر بلسانه وقال  . “من المتعب حقًا أن أنظر إليكم جميعًا تضحكون! إذا كنتم تريدون أن تضحكو ، فقط أضحكو! لماذا هناك حاجة لتغطية فمك وإمالة رأسك إلى الجانب خوفًا من إصدار صوت بسيط؟ انظرو إلي ، سيكون ممتعًا فقط إذا ضحكت هكذا! ” بعد قول ذلك ، رفع رأسه وجمع التشي من خلال دانتيان وهو يضحك بصوت عالٍ. ”هاهاهاهاها! ”

 

 

 

 

 

 

صادف أن مياو شياو مياو كانت مهتمًا للغاية بـ جون مو تشي وكانت تأمل في العثور على فرصة لتعامل معه ، لذلك وافقت على الفور.

كان الضحك معديًا حقًا.

 

 

 

 

تنهد غو يون يانغ بوقاحة وأومأ برأسه. “نظرًا لأن الأمر على هذا النحو ، فلنترك الأمر للسماء لنقرره.” التقط حفيده ، اهتز جسده وهو يقفز من النافذة ، وأختفي دون أن يترك أثرا في غمضة عين!

 

 

أخيرًا ، لم يعد بإمكانهما التحمل بعد الآن لأنهما أمسكتا بطونهما وصاحتا بالضحك ، وجانباهما يشنج حتى أنهما لا يستطيعان الوقوف بشكل مستقيم.

 

 

كان تسلسل الأحداث بأكمله غير متوقع بالفعل. ومع ذلك ، كان لديه على الأقل عذر للتحدث الآن.

 

 

 

 

“كيف تضحكوا هكذا؟ يبدو أن أسلوبي صعب بعض الشيء عليك “. قام السيد الشاب جون بتجعيد حواجبه بخفة ، على ما يبدو في تفكير عميق لبعض الوقت قبل أن يقول بجدية. “أو يمكنك محاولة الضحك هكذا ؛ قد يكون أكثر ملاءمة لك … ”

 

 

 

 

 

 

 

بعد قول ذلك ، رفع رأسه وضغط حاجبيه معًا وضحك. “هاهاهاهاهاها …” أفعال ونبرة هذا الضحك تحاكي بشكل مثالي ستيفن تشاو ، يضحك بشكل مبالغ فيه بينما يحرك الكتفين ذهابًا وإيابًا. كان تعبيره ثريًا ومضحكًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

بعد قول ذلك ، رفع رأسه وضغط حاجبيه معًا وضحك. “هاهاهاهاهاها …” أفعال ونبرة هذا الضحك تحاكي بشكل مثالي ستيفن تشاو ، يضحك بشكل مبالغ فيه بينما يحرك الكتفين ذهابًا وإيابًا. كان تعبيره ثريًا ومضحكًا للغاية.

“هههههههههه …” السيدتان لم تعد تهتمان بمظهرهما حيث كانتا تضربان الطاولة وتضحكان بصخب. كانت وجوههم كلها مشوبة باللون الأحمر ، وفتحت أفواههم الصغيرة التي تشبه الخوخ على مصراعيها. حتى مشهد ألسنتهم الصغيرة الوردية يمكن رؤيتها تقفز بسرور …

 

 

في الوقت الحالي ، في قصر الضباب ، كان هناك شخصان فقط من الجيل الأصغر لديهم المؤهلات لاستهلاك الفواكه المقدسة ذات الألوان السبعة. كان أحدهم تلميذه مو جون يي ، بينما كان الآخر هو الموهوبة المماثلة مياو شياو مياو. وفي كل مرة تنضج فيها الفواكه المقدسة ذات الألوان السبعة ، سيتم إنتاج دفعتين فقط!

 

 

 

 

“انظر ، أليس من المرضي أن تضحكوا هكذا؟ أليست مريحة؟ هل تشعرو براحة أكبر؟ أكثر امتنانا بكثير ؟! ” فكر جون مو تشي بتعبير جامد:  هذا هو تحرير نفسك الحقيقية! إذا كنت تريد أن تضحك ، فقط أطلق العنان للضحك! الضحك شيء ينبع من السعادة! إذا كنت لا تزال ترغب في التحكم في نفسك عندما تكون سعيدًا ، فما المعنى من هذا النوع من الابتسامة؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

نما صوت جون مو تشي أكثر قليلاً مع استمراره. “يعيش البشر لحظة عابرة فقط في مواجهة ضخامة السماوات والأرض. إنه مليء بالحزن ، مع لحظات فرحة نادرة ومتباعدة. سواء كان ذلك ألم الفصل بين الحياة والموت ؛ أو الحب والكراهية والعداء والصداقة … الحياة مليئة بتجارب لا حصر لها ولحظات لا يمكن التنبؤ بها. وبالتالي ، يجب أن نتمسك بكل لحظة سعيدة ونبتسم بفرح وإخلاص. لأنه بعد أن تضحك هذه المرة ، من الصعب معرفة متى ستكون الفرصة التالية للضحك … ”

 

 

 

 

 

 

ظهرت نظرة تفكير عميق في عيني مياو شياو مياو ، وتحولت ببطء إلى ألم وجروح وهي تهز رأسها. “لا أتذكر … حقًا …”

كانت كلماته ثقيلة نوعًا ما ، وكان لها صدى في قلوب السيدتين.

 

 

 

 

 

 

“هههههههههه …” السيدتان لم تعد تهتمان بمظهرهما حيث كانتا تضربان الطاولة وتضحكان بصخب. كانت وجوههم كلها مشوبة باللون الأحمر ، وفتحت أفواههم الصغيرة التي تشبه الخوخ على مصراعيها. حتى مشهد ألسنتهم الصغيرة الوردية يمكن رؤيتها تقفز بسرور …

تنهدت مياو شياو مياو وأومأت برأسه. “في الواقع … هناك لحظات قليلة جدًا في الحياة تستحق الضحك الجيد ؛ في حين أن لحظات الألم وألم القلب كثيرة للغاية … لقد لمست كلمات الأخ مو بالفعل المعنى الحقيقي لنكهات الحياة الخمس “.

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، التفت إلى مياو شياو مياو بابتسامة دافئة. “السيدة الشابة مياو ، تلميذي وصل لتوه ولا يزال غير مألوف مع المكان. إذا لم يكن لديك ما تفعله ، فإن هذا الرجل العجوز يود أن يزعجك لأخذ هذا الصبي لمشاهدة معالم المدينة “.

في السابق ، كانت تدعو السيد الشاب جون فقط باسم “السيد الشاب مو”. ولكن في هذه اللحظة ، كانت قد غيرت شكل خطابها إلى الأخ مو دون أن تدري. ومن الواضح أن علاقتهما أصبحت أقرب خطوة.

 

 

 

 

“انظر ، أليس من المرضي أن تضحكوا هكذا؟ أليست مريحة؟ هل تشعرو براحة أكبر؟ أكثر امتنانا بكثير ؟! ” فكر جون مو تشي بتعبير جامد:  هذا هو تحرير نفسك الحقيقية! إذا كنت تريد أن تضحك ، فقط أطلق العنان للضحك! الضحك شيء ينبع من السعادة! إذا كنت لا تزال ترغب في التحكم في نفسك عندما تكون سعيدًا ، فما المعنى من هذا النوع من الابتسامة؟ ”

 

 

ضحك جون مو تشي وابتسم. “أجرؤ على سؤال الآنسة مياو ، قبل اليوم ، متى كانت آخر مرة ضحكت فيها؟ هل ما زلت تتذكر؟ ”

“سامحني ، الكبير غو ، لكن هذا الأمر لا يرجع إلى قراري.” ردت مياو شياو مياو بلباقة. ومع ذلك ، سأكون على يقين من إخبار الأب والجد بهذا الأمر عندما أعود “.

 

 

 

 

 

 

ظهرت نظرة تفكير عميق في عيني مياو شياو مياو ، وتحولت ببطء إلى ألم وجروح وهي تهز رأسها. “لا أتذكر … حقًا …”

 

 

 

 

 

 

 

تنهد جون مو تشي بخفة ونظر إليها. “الحياة مثل الحلم ، يمر في غمضة عين. شعر الأمس الأسود يتحول إلى الأبيض كالثلج اليوم. عندما يسعد المرء بنفسه ، يجب أن يستمتع به إلى أقصى حد. وإلا ، ألن يكون هذا تضييعًا لعشرات السنين القصيرة من الشباب؟ ”

 

 

 

 

“هذا جيد ، هذا جيد.” تنهد جون مو تشي بطريقة سعيدة كما قال لنفسه. “اعتقدت أنني لم أكن وسيمًا كما كانت من قبل … يبدو أن سحري لا يزال موجودًا ؛ يا له من أمر مريح “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الجانب ، ضحكت الفاصولياء الصغيرة. سماع السيد الشاب جون يمدح نفسه هكذا ، غطت مياو شياو مياو فمها وابتسمت.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط