نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 947

الفصل 947: الحياة طويلة في الحزن مثل استمرار تدفق المياه شرقاً

الفصل 947: الحياة طويلة في الحزن مثل استمرار تدفق المياه شرقاً

الفصل 947: الحياة طويلة في الحزن مثل استمرار تدفق المياه شرقاً

*برعاية الشيخ ناصر*

“يحتاج الأخ مو إلى معرفة أنه في الأصل ، كان من المفترض أن يكون هناك حدث لاختيار المواهب في قصر الضباب المقرر في هذه الأيام القليلة لاختيار أفضل العباقرة وإرسالهم إلى القصر الداخلي ليتم تربيتهم كقائد الجيل القادم. بعبارة أخرى ، كان قصر الضباب بأكمله يقوم بالفعل بالتحضيرات للمستقبل قبل مجيئك! لكن وصولك ، لياقتك البدنية الحرة والطبيعية ، أفسد هذه الخطة بشكل مباشر للجميع! ”

*هناك المزيد*

 

 

 

 

بعد بذل جهود كبيرة للهروب من السجن والعودة ، لم يقل الرجل العجوز كلمة واحدة عن الأمر. كان الأمر كما لو … لم يحدث شيء على الإطلاق! كان التدريب لا يزال صارمًا ، وإذا كان يفتقر إلى أي مجال ، فسيظل الرجل العجوز يضربه ويوبخه ، ويصفه بأنه حقير صغير!

 

 

 

من أجل بقاء جون مو تشي على قيد الحياة والحصول على أفضل علاج طبي ، أرسله الرجل العجوز إلى المستشفى دون تردد. تم التحقق من هويته ، وبعد ذلك ، بطبيعة الحال ، سُجن …

 

 

 

 

 

 

 

يمكن لـ جون مو تشي تغطية نفسه الكذب ، لكن الرجل العجوز لم يستطع. كانت الندوب القديمة على جسده ، فضلاً عن نية القتل المتجمدة من حول جسده ، بكل بساطة إشكالية للغاية ، مما أدى إلى كشفه بسرعة كبيرة …

 

 

 

 

حقًا … ليس هناك توقف للمطر البارد عند الفجر ، أو الريح الشديدة في الليل آه … في عالم قاسٍ مثل هذا ، إلى متى يمكن لمثل هذه الزهرة المتألقة أن تحتفظ بروعتها؟ في اللحظة التي تسقط فيها البتلات ويتلاشى الجمال ، سيكون ذلك حقًا عندما “تكون الحياة طويلة في حزن بينما يستمر الماء في التدفق ويتدفق شرقًا” …

 

 

بعد بذل جهود كبيرة للهروب من السجن والعودة ، لم يقل الرجل العجوز كلمة واحدة عن الأمر. كان الأمر كما لو … لم يحدث شيء على الإطلاق! كان التدريب لا يزال صارمًا ، وإذا كان يفتقر إلى أي مجال ، فسيظل الرجل العجوز يضربه ويوبخه ، ويصفه بأنه حقير صغير!

 

 

 

 

 

 

 

ولكن منذ ذلك الحين ، عرف جون مو تشي شيئًا واحدًا مؤكدًا: كان هذا الرجل العجوز هو الشخص الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليه حقًا!

ولكن بصرف النظر عن ذلك ، لا يبدو أنه قد أساء إلى أي شخص آخر.

 

 

 

ولكن منذ ذلك الحين ، عرف جون مو تشي شيئًا واحدًا مؤكدًا: كان هذا الرجل العجوز هو الشخص الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليه حقًا!

 

الفصل 947: الحياة طويلة في الحزن مثل استمرار تدفق المياه شرقاً *برعاية الشيخ ناصر*

بالنسبة للرجل ، ليست هناك حاجة لقول مثل هذه الأشياء! لأنه ببساطة يحتاج إلى إظهار أفعاله لهم!

 

 

 

 

 

 

لا يوجد توقف للمطر البارد عند الفجر ، أو الريح الشديدة في الليل. ذكريات الدموع ذات اللون الأحمر ، والبقاء بين عشية وضحاها بين الكؤوس … متى يتكرر كل هذا مرة أخرى؟ الحياة طويلة في الحزن مثل استمرار تتدفق المياه شرقا ”

أثارت كلمات مياو شياو مياو العفوية عن غير قصد أعمق الذكريات في قلب جون مو تشي. كانت أيضًا الذاكرة الماضية الوحيدة التي من شأنها أن تمنحه إحساسًا بالدفء كلما فكر في ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

غرق جون مو تشي في الصمت وظهر ضوء خافت ولكنه طويل الأمد في عينيه. ظهر تعبير سعيد على وجهه ، وبدت عيناه وكأنهما تحدقان في مكان بعيد ، مثل الحلم. يبدو أنه في هذا الجزء من الثانية ، دخل عالمًا خاصًا به …

“كلماتك صحيحة بالفعل …” ابتسم جون مو تشي وسأل. “هل تمتلك الآنسة مياو نفس المشاعر أيضًا؟ هل لديك حدث يستحق أن تتذكريه؟ أو ربما … شخص؟ ”

 

 

 

 

 

 

حدقت عيون مياو شياو مياو الصافية في السيد الشاب جون بهدوء ، وأصبحت عيناها أكثر نعومة ولطفًا. لفترة طويلة ، لم تصدر صوتًا واحدًا ، ولم تقاطعه ، مما سمح لـ جون مو تشي بالانغماس في ذكرياته. بعد وقت طويل … رفع جون مو تشي رأسه ، ونمت عيناه تدريجياً مرة أخرى. نظر إلى مياو شياو مياو ، ابتسم بخفة. “تذكرت فجأة بعض الأمور الماضية وفقدت نفسي للحظة. لقد تحملت سخرية الآنسة … ”

 

 

 

 

ولكن بصرف النظر عن ذلك ، لا يبدو أنه قد أساء إلى أي شخص آخر.

 

 

“الكشف عن المشاعر الحقيقية هو علامة على نقي القلب. السيد الشاب كان صادقًا مع نفسه ، فكيف يكون هناك أي سخرية؟ كان يجب أن يتذكر السيد الشاب بعض الأمور التي تستحق التذكر؟ ” كانت عيون مياو شياو مياو دافئة ولطيفة عندما طلبت بخفة.

 

 

ولكن منذ ذلك الحين ، عرف جون مو تشي شيئًا واحدًا مؤكدًا: كان هذا الرجل العجوز هو الشخص الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليه حقًا!

 

 

 

 

أومأ جون مو تشي برأسه وامتص نفسا عميقا من الهواء. “نعم … هناك دائمًا بعض الأشياء في الحياة التي لا يمكن نسيانها أبدًا. لأن هذه الأمور تستحق التذكر … ولكن في كثير من الأحيان ، هذه الأشياء بالضبط هي التي نشعر أنها تستحق التذكر ، والتي تسبب لنا الألم كلما فكرنا فيها. ومع ذلك ، نحن إلى الأبد غير راغبين في نسيان … ”

 

 

لا عجب ، آه ، في اللحظة التي ظهر فيها اليوم ، اصطدم “بالصدفة” بشخصيتين من أكبر الشخصيات “التي لا يجب الإساءه اليها”. لذلك كان هذا هو الحال. كنت أعلم أنه لا توجد طريقة كان حظي بهذه الجودة. يبدو أن الجميع قد اجتمعوا لترتيب هذا المشهد… امتص جون مو تشي نفسًا عميقًا من الهواء.

 

 

 

 

استمعت مياو شياو مياو بهدوء ، ولم تتحدث لفترة. أخيرًا ابتسمت وقالت بصوت ناعم. “ومع ذلك … إذا كان هناك واحد أو أكثر من هذه الأنواع من الأشخاص أو الأحداث التي يمكننا أن نتذكرها … فهي لا تزال مسألة حظ. لأن أتعس شيء هو أن الشخص لم يقابل حتى شخصًا واحدًا من هذا القبيل أو واجه حدثًا خاصًا بما يكفي لتذكره. هذا هو الأكثر إثارة للشفقة … ”

ظهرت نظرة غريبة في عيون مياو شياو مياو ، وأخيراً قوّت نفسها واستعادت صفاء الذهن. كان الأمر كما لو أنها توصلت إلى قرار. قالت وهي ترفع رأسها ، “الأخي مو ، من فضلك لا تلوم شياو مياو على حديثها الصريح رغم أننا التقينا للتو. أتجرأ على السؤال عما إذا كان الأخ مو قد أساء إلى أي شخص؟ أو ربما تعرف عدد الأشخاص الذين أساءت إليهم؟ ”

 

 

 

حقًا … ليس هناك توقف للمطر البارد عند الفجر ، أو الريح الشديدة في الليل آه … في عالم قاسٍ مثل هذا ، إلى متى يمكن لمثل هذه الزهرة المتألقة أن تحتفظ بروعتها؟ في اللحظة التي تسقط فيها البتلات ويتلاشى الجمال ، سيكون ذلك حقًا عندما “تكون الحياة طويلة في حزن بينما يستمر الماء في التدفق ويتدفق شرقًا” …

 

مجرد قراءتها جعلها تشعر بأن هذه القصيدة تحتوي على نية حزينة لا حول لها ولا قوة. كان من الصعب فهم القصد من هذه القصيدة مثل الرمال على الشاطئ. كانت مثل طبقة من الضباب غطت عينيها وخيمت على قلبها … أغرقتها وجعلتها تشعر بالحلم والحزن وكأنها سكرانة …

“كلماتك صحيحة بالفعل …” ابتسم جون مو تشي وسأل. “هل تمتلك الآنسة مياو نفس المشاعر أيضًا؟ هل لديك حدث يستحق أن تتذكريه؟ أو ربما … شخص؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

هبطت عينا مياو شياو مياو بهدوء على وجهه وبعد فترة طويلة ، حولت نظرتها ببطء بعيدًا ، ونظرت بصمت إلى النافذة. أجابت بعد لحظة توقف. “لا يوجد.”

 

 

حدقت عيون مياو شياو مياو الصافية في السيد الشاب جون بهدوء ، وأصبحت عيناها أكثر نعومة ولطفًا. لفترة طويلة ، لم تصدر صوتًا واحدًا ، ولم تقاطعه ، مما سمح لـ جون مو تشي بالانغماس في ذكرياته. بعد وقت طويل … رفع جون مو تشي رأسه ، ونمت عيناه تدريجياً مرة أخرى. نظر إلى مياو شياو مياو ، ابتسم بخفة. “تذكرت فجأة بعض الأمور الماضية وفقدت نفسي للحظة. لقد تحملت سخرية الآنسة … ”

 

 

 

 

”مثيرة للاهتمام ومثيرة للاهتمام. يصعب حقًا استيعاب كلمات الآنسة. القول يوجد أولاً ثم القول لا … فهل يوجد أم لا؟ هاها … “ضحك جون مو تشي باهتمام.

 

 

 

 

 

 

“قريباً ، ستتلاشى روعة الربيع ، من الزهور في الغابة في وقت قريب جدًا.

لم تبتسم مياو شياو مياو هذه المرة وعادت لتنظر إليه بصمت. ثم أدارت عينيها بعيدًا وتنهدت بحزن.

 

 

الفصل 947: الحياة طويلة في الحزن مثل استمرار تدفق المياه شرقاً *برعاية الشيخ ناصر*

 

 

 

 

“قريباً ، ستتلاشى روعة الربيع ، من الزهور في الغابة في وقت قريب جدًا.

“يحتاج الأخ مو إلى معرفة أنه في الأصل ، كان من المفترض أن يكون هناك حدث لاختيار المواهب في قصر الضباب المقرر في هذه الأيام القليلة لاختيار أفضل العباقرة وإرسالهم إلى القصر الداخلي ليتم تربيتهم كقائد الجيل القادم. بعبارة أخرى ، كان قصر الضباب بأكمله يقوم بالفعل بالتحضيرات للمستقبل قبل مجيئك! لكن وصولك ، لياقتك البدنية الحرة والطبيعية ، أفسد هذه الخطة بشكل مباشر للجميع! ”

 

مجرد قراءتها جعلها تشعر بأن هذه القصيدة تحتوي على نية حزينة لا حول لها ولا قوة. كان من الصعب فهم القصد من هذه القصيدة مثل الرمال على الشاطئ. كانت مثل طبقة من الضباب غطت عينيها وخيمت على قلبها … أغرقتها وجعلتها تشعر بالحلم والحزن وكأنها سكرانة …

 

 

 

 

لا يوجد توقف للمطر البارد عند الفجر ، أو الريح الشديدة في الليل. ذكريات الدموع ذات اللون الأحمر ، والبقاء بين عشية وضحاها بين الكؤوس … متى يتكرر كل هذا مرة أخرى؟ الحياة طويلة في الحزن مثل استمرار تتدفق المياه شرقا ”

 

 

 

 

 

 

 

تلاه جون مو تشي وتنهد ، قبل أن يضحك على نفسه ساخرًا. “يبدو أن الآنسة يجب أن تفضل هذا النوع من القصائد الرشيقة والخفيفة لحزن الربيع وحزن الخريف أكثر. ربما كانت قصيدتي العشوائية السابقة ثقيلة للغاية. قد نسيت لا تأخذي الأمر على محمل الجد “.

 

 

 

 

غرق جون مو تشي في الصمت وظهر ضوء خافت ولكنه طويل الأمد في عينيه. ظهر تعبير سعيد على وجهه ، وبدت عيناه وكأنهما تحدقان في مكان بعيد ، مثل الحلم. يبدو أنه في هذا الجزء من الثانية ، دخل عالمًا خاصًا به …

 

“هذا لا! بالطبع لا! لست أبدًا شخصًا يحب إثارة المشاكل ، وليس لدي القدرة على الإساءة للكثير من الناس أيضًا. كيف أذهب لإهانة الناس! ” هز جون مو تشي رأسه بقوة. في البداية ، فكر في ذكر الأمر مع مسؤولي المدينة. ولكن عندما فكر في الأمر مرة أخرى ، لم يكن هؤلاء الزملاء بالتأكيد أي شخصيات رفيعة المستوى. كيف يمكن أن يكونوا جديرين باهتمام مياو شياو مياو؟

ارتجفت أكتاف مياو شياو مياو بخفة ، وشعرت بالاندفاع للرد ببضع كلمات. أنا ، مياو شياو مياو ، لست فتاة نموذجية. قد تحب فتاة عادية قصائد من هذا القبيل ، لكن قد لا يكون الأمر كذلك بالنسبة لي.

لقد وصلت بالفعل إلى العالم الأسمى وأنا على بعد نصف خطوة فقط من التحرر من العالم الأسمى. حتى أن هناك تأثيرات اللوتس الرائعة والفاكهة ذات الألوان السبعة التي تهدئ وتثبت ذهني. كان يجب أن أتحرر من سيطرة مشاعري منذ زمن بعيد! لكن لماذا ما زلت متأثرًا جدًا؟

 

 

 

 

 

 

سواء كانت القصيدة جيدة أم لا ، يمكنني التمييز بنفسي بشكل طبيعي. كانت تلك القصيدة السابقة جريئة وعظيمة ، ومن الصعب أن نطلق عليها مجرد كلمات عشوائية. هل يمكن أنك لا تعرف أن التواضع المفرط هو مجرد ادعاء؟

 

 

 

 

“قريباً ، ستتلاشى روعة الربيع ، من الزهور في الغابة في وقت قريب جدًا.

 

”انن. هذا هو السبب وراء خروج العديد من الأسياد الشباب ، ووصولهم إلى المدينة الداخلية في نفس الوقت تقريبًا “. قالت مياو شياو مياو بابتسامة خافتة.

ومع ذلك ، عندما سمعت القصيدة الثانية لجون مو تشي ، لم تستطع إلا أن تفكر في الأمر بصمت في قلبها ، وليس لديها الشجاعة للرد …

 

 

ولكن منذ ذلك الحين ، عرف جون مو تشي شيئًا واحدًا مؤكدًا: كان هذا الرجل العجوز هو الشخص الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليه حقًا!

 

 

 

بالنسبة للرجل ، ليست هناك حاجة لقول مثل هذه الأشياء! لأنه ببساطة يحتاج إلى إظهار أفعاله لهم!

هذه القصيدة … هي ببساطة … حزينة …

 

 

 

 

 

 

 

مجرد قراءتها جعلها تشعر بأن هذه القصيدة تحتوي على نية حزينة لا حول لها ولا قوة. كان من الصعب فهم القصد من هذه القصيدة مثل الرمال على الشاطئ. كانت مثل طبقة من الضباب غطت عينيها وخيمت على قلبها … أغرقتها وجعلتها تشعر بالحلم والحزن وكأنها سكرانة …

غرق جون مو تشي في الصمت وظهر ضوء خافت ولكنه طويل الأمد في عينيه. ظهر تعبير سعيد على وجهه ، وبدت عيناه وكأنهما تحدقان في مكان بعيد ، مثل الحلم. يبدو أنه في هذا الجزء من الثانية ، دخل عالمًا خاصًا به …

 

 

 

هذه القصيدة … هي ببساطة … حزينة …

 

 

“قريباً ، ستتلاشى روعة الربيع ، من الزهور في الغابة في وقت قريب جدًا.

ظهرت نظرة غريبة في عيون مياو شياو مياو ، وأخيراً قوّت نفسها واستعادت صفاء الذهن. كان الأمر كما لو أنها توصلت إلى قرار. قالت وهي ترفع رأسها ، “الأخي مو ، من فضلك لا تلوم شياو مياو على حديثها الصريح رغم أننا التقينا للتو. أتجرأ على السؤال عما إذا كان الأخ مو قد أساء إلى أي شخص؟ أو ربما تعرف عدد الأشخاص الذين أساءت إليهم؟ ”

 

من أجل بقاء جون مو تشي على قيد الحياة والحصول على أفضل علاج طبي ، أرسله الرجل العجوز إلى المستشفى دون تردد. تم التحقق من هويته ، وبعد ذلك ، بطبيعة الحال ، سُجن …

 

 

 

 

قالت مياو شياو مياو بهدوء “رموش جميلة ترفرف بخفة مع نظرة ضبابية معلقة في عينيها ، ليس هناك توقف للمطر البارد عند الفجر ، أو الريح الشديدة في الليل.”

 

 

 

 

 

 

 

“الحياة طويلة في الحزن مع استمرار تدفق المياه شرقا ” أغلقت مياو شياو مياو عينيها ، قلبها مليء بالحموضة التي لا تنتهي. لم تكن تعرف لماذا كان لديها مثل هذا الشعور الذي لا يطاق. هل يمكن أن تكون قصيدة قصيرة مثل هذه تتوج في الواقع بأكثر المشاعر التي لا توصف والتي لا حول لها ولا قوة في الحياة ، حتى أنها تثير أكثر المشاعر المخفية بعمق في قلبها؟

 

 

 

 

 

 

“إذن الأخ مو لا يعرف حقًا !؟” نظرت إليه مياو شياو مياو بريبة. بعد فترة ، أكدت أخيرًا. هذا الزميل لم يكن يعرف حقًا عن هذا الأمر. قالت وهي تبتسم بمرارة. “في اللحظة التي غادر فيها الأخ مو المدينة الداخلية اليوم ، انتشر هذا الخبر بالفعل لجميع العائلات الكبيرة!”

كانت مثل زهرة متألقة في إزهار كامل. لكنها كانت متشابكة بلا حول ولا قوة في الغبار الأحمر لهذا العالم الدنيوي بينما كان الوقت يمر عبرها مثل الشمس والقمر في شعرها. حتى أنه كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الفاسقين يحدقون بها في الظلام ، بينما كان النمر يراقب فريسته. أما بالنسبة لعائلتها ، فلم يجروا أبدًا الاستعدادات الحقيقية لسعادتها المستقبلية. كانت موهوبة للغاية ، لكنها أصبحت مجرد شريحة أكبر بالنسبة لهم للمساومة وتبادل الفوائد …

الفصل 947: الحياة طويلة في الحزن مثل استمرار تدفق المياه شرقاً *برعاية الشيخ ناصر*

 

 

 

سواء كانت القصيدة جيدة أم لا ، يمكنني التمييز بنفسي بشكل طبيعي. كانت تلك القصيدة السابقة جريئة وعظيمة ، ومن الصعب أن نطلق عليها مجرد كلمات عشوائية. هل يمكن أنك لا تعرف أن التواضع المفرط هو مجرد ادعاء؟

 

 

يعتقد العالم أن موقعي وسلطتي عالية ، لكوني ابنة قصر الضباب مانور ، ومحبوب من الجميع. كيف يجب أن تكون حياتي خالية من الهموم! لكن الحزن الحقيقي لمن في موقعي … من يستطيع أن يفهمه؟

كيف سيكون جون مو تشي على استعداد للقيام بذلك؟

 

 

 

 

 

”مثيرة للاهتمام ومثيرة للاهتمام. يصعب حقًا استيعاب كلمات الآنسة. القول يوجد أولاً ثم القول لا … فهل يوجد أم لا؟ هاها … “ضحك جون مو تشي باهتمام.

حقًا … ليس هناك توقف للمطر البارد عند الفجر ، أو الريح الشديدة في الليل آه … في عالم قاسٍ مثل هذا ، إلى متى يمكن لمثل هذه الزهرة المتألقة أن تحتفظ بروعتها؟ في اللحظة التي تسقط فيها البتلات ويتلاشى الجمال ، سيكون ذلك حقًا عندما “تكون الحياة طويلة في حزن بينما يستمر الماء في التدفق ويتدفق شرقًا” …

 

 

 

 

مجرد قراءتها جعلها تشعر بأن هذه القصيدة تحتوي على نية حزينة لا حول لها ولا قوة. كان من الصعب فهم القصد من هذه القصيدة مثل الرمال على الشاطئ. كانت مثل طبقة من الضباب غطت عينيها وخيمت على قلبها … أغرقتها وجعلتها تشعر بالحلم والحزن وكأنها سكرانة …

 

” ملكتا الجمال ، أقترب الظلام ، ويجب أن أعود. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسأودعكم أولًا “. ما نوع الذكاء الذي يمتلكه جون مو تشي؟ رأى أنه قد أنجز ما يكفي اليوم ، قرر التوقف. ربت من مؤخرته ، استدار ليغادر. إذا استمر في العبث … فسيكون ذلك مبالغًا فيه …

مو جون يي ؛ هل يمكن أن يحاول فعلاً جعلني أبكي عمداً؟ بعد سماع كلماته لماذا تبللت عيني وأليم أنفي؟ كيف فقدت السيطرة على مشاعري إلى هذا الحد؟

تلاه جون مو تشي وتنهد ، قبل أن يضحك على نفسه ساخرًا. “يبدو أن الآنسة يجب أن تفضل هذا النوع من القصائد الرشيقة والخفيفة لحزن الربيع وحزن الخريف أكثر. ربما كانت قصيدتي العشوائية السابقة ثقيلة للغاية. قد نسيت لا تأخذي الأمر على محمل الجد “.

 

 

 

“الأخت الصغيرة لا تتحدث عن مسألة غو في يو. بل قبل مجيئك إلى هنا! ” قالت مياو شياو مياو.

 

 

لقد وصلت بالفعل إلى العالم الأسمى وأنا على بعد نصف خطوة فقط من التحرر من العالم الأسمى. حتى أن هناك تأثيرات اللوتس الرائعة والفاكهة ذات الألوان السبعة التي تهدئ وتثبت ذهني. كان يجب أن أتحرر من سيطرة مشاعري منذ زمن بعيد! لكن لماذا ما زلت متأثرًا جدًا؟

 

 

 

 

 

 

 

خفضت مياو شياو مياو حواجبها ، ورفرفت حواجبها قليلاً. كان قلبها في حالة من الفوضى ، ولم تكن تعرف ما الذي كان يحدث لها. لم تستطع إيجاد السبب ، وجعلها هذا أكثر قلقا …

ظهرت نظرة غريبة في عيون مياو شياو مياو ، وأخيراً قوّت نفسها واستعادت صفاء الذهن. كان الأمر كما لو أنها توصلت إلى قرار. قالت وهي ترفع رأسها ، “الأخي مو ، من فضلك لا تلوم شياو مياو على حديثها الصريح رغم أننا التقينا للتو. أتجرأ على السؤال عما إذا كان الأخ مو قد أساء إلى أي شخص؟ أو ربما تعرف عدد الأشخاص الذين أساءت إليهم؟ ”

 

 

 

 

 

 

” ملكتا الجمال ، أقترب الظلام ، ويجب أن أعود. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسأودعكم أولًا “. ما نوع الذكاء الذي يمتلكه جون مو تشي؟ رأى أنه قد أنجز ما يكفي اليوم ، قرر التوقف. ربت من مؤخرته ، استدار ليغادر. إذا استمر في العبث … فسيكون ذلك مبالغًا فيه …

 

 

 

 

استمعت مياو شياو مياو بهدوء ، ولم تتحدث لفترة. أخيرًا ابتسمت وقالت بصوت ناعم. “ومع ذلك … إذا كان هناك واحد أو أكثر من هذه الأنواع من الأشخاص أو الأحداث التي يمكننا أن نتذكرها … فهي لا تزال مسألة حظ. لأن أتعس شيء هو أن الشخص لم يقابل حتى شخصًا واحدًا من هذا القبيل أو واجه حدثًا خاصًا بما يكفي لتذكره. هذا هو الأكثر إثارة للشفقة … ”

 

أومأ جون مو تشي برأسه وامتص نفسا عميقا من الهواء. “نعم … هناك دائمًا بعض الأشياء في الحياة التي لا يمكن نسيانها أبدًا. لأن هذه الأمور تستحق التذكر … ولكن في كثير من الأحيان ، هذه الأشياء بالضبط هي التي نشعر أنها تستحق التذكر ، والتي تسبب لنا الألم كلما فكرنا فيها. ومع ذلك ، نحن إلى الأبد غير راغبين في نسيان … ”

“انتظر الأخي مو ، من فضلك انتظر.” عادت عيون مياو شياو مياو على الفور إلى الهدوء. على الجانب ، كانت الفاصولياء الصغيرة قد أمسك بورقة وريشة في وقت غير معروف ، وسجلت قصيدتي السيد الشاب جون بالكامل دون فقدان كلمة واحدة.

 

 

من أجل بقاء جون مو تشي على قيد الحياة والحصول على أفضل علاج طبي ، أرسله الرجل العجوز إلى المستشفى دون تردد. تم التحقق من هويته ، وبعد ذلك ، بطبيعة الحال ، سُجن …

 

 

 

 

ألقى جون مو تشي نظرة خاطفة عليها لفترة وجيزة ، ورأى أن يدي اللولي البيضاء الرقيقة الصغيرة كانت تكتب بقوة بينما كانت تمسك بالريشة. كانت كلماتها جميلة وأنيقة ، ويبدو أنها تتمتع ببعض المهارة.

ظهرت نظرة غريبة في عيون مياو شياو مياو ، وأخيراً قوّت نفسها واستعادت صفاء الذهن. كان الأمر كما لو أنها توصلت إلى قرار. قالت وهي ترفع رأسها ، “الأخي مو ، من فضلك لا تلوم شياو مياو على حديثها الصريح رغم أننا التقينا للتو. أتجرأ على السؤال عما إذا كان الأخ مو قد أساء إلى أي شخص؟ أو ربما تعرف عدد الأشخاص الذين أساءت إليهم؟ ”

 

خفضت مياو شياو مياو حواجبها ، ورفرفت حواجبها قليلاً. كان قلبها في حالة من الفوضى ، ولم تكن تعرف ما الذي كان يحدث لها. لم تستطع إيجاد السبب ، وجعلها هذا أكثر قلقا …

 

 

 

 

“هل ما زال لدى الآنسة مياو أي مسائل للحديث عنها؟” توقف جون مو تشي ونظر إلى مياو شياو مياو. كان يعلم طوال الوقت أن هذه الفتاة بالتأكيد لم تبحث عنه لمجرد على ما يسمى بـ “التعارف”. كان هناك بالتأكيد سبب أعمق. لكن بما أن الطرف الآخر لم يرغب في الحديث عن ذلك أولاً ، فمن الطبيعي أنه لن يسأل. إذا أخذ حقًا زمام المبادرة للسؤال ، فلن يتمتع بميزة وسيضطر إلى حالة رد الفعل.

 

 

 

 

 

 

“إذن الأخ مو لا يعرف حقًا !؟” نظرت إليه مياو شياو مياو بريبة. بعد فترة ، أكدت أخيرًا. هذا الزميل لم يكن يعرف حقًا عن هذا الأمر. قالت وهي تبتسم بمرارة. “في اللحظة التي غادر فيها الأخ مو المدينة الداخلية اليوم ، انتشر هذا الخبر بالفعل لجميع العائلات الكبيرة!”

كيف سيكون جون مو تشي على استعداد للقيام بذلك؟

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت نظرة غريبة في عيون مياو شياو مياو ، وأخيراً قوّت نفسها واستعادت صفاء الذهن. كان الأمر كما لو أنها توصلت إلى قرار. قالت وهي ترفع رأسها ، “الأخي مو ، من فضلك لا تلوم شياو مياو على حديثها الصريح رغم أننا التقينا للتو. أتجرأ على السؤال عما إذا كان الأخ مو قد أساء إلى أي شخص؟ أو ربما تعرف عدد الأشخاص الذين أساءت إليهم؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

”أساءت إليهم؟ لقد وصلت للتو إلى هنا وما زلت غير معتاد على المكان. إلى من يمكنني الإساءة؟ ” حك جون مو تشي رأسه ببعض الارتباك. “إذا أساءت إلى أي شخص ، فسيكون ذلك مجرد السيد الشاب غو. ألم أسيء إلى غو في يو تمامًا اليوم؟ خلفه ، هناك أيضًا عائلة غو بأكملها … ”

 

 

ألقى جون مو تشي نظرة خاطفة عليها لفترة وجيزة ، ورأى أن يدي اللولي البيضاء الرقيقة الصغيرة كانت تكتب بقوة بينما كانت تمسك بالريشة. كانت كلماتها جميلة وأنيقة ، ويبدو أنها تتمتع ببعض المهارة.

 

 

 

 

“الأخت الصغيرة لا تتحدث عن مسألة غو في يو. بل قبل مجيئك إلى هنا! ” قالت مياو شياو مياو.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا لا! بالطبع لا! لست أبدًا شخصًا يحب إثارة المشاكل ، وليس لدي القدرة على الإساءة للكثير من الناس أيضًا. كيف أذهب لإهانة الناس! ” هز جون مو تشي رأسه بقوة. في البداية ، فكر في ذكر الأمر مع مسؤولي المدينة. ولكن عندما فكر في الأمر مرة أخرى ، لم يكن هؤلاء الزملاء بالتأكيد أي شخصيات رفيعة المستوى. كيف يمكن أن يكونوا جديرين باهتمام مياو شياو مياو؟

ظهرت نظرة غريبة في عيون مياو شياو مياو ، وأخيراً قوّت نفسها واستعادت صفاء الذهن. كان الأمر كما لو أنها توصلت إلى قرار. قالت وهي ترفع رأسها ، “الأخي مو ، من فضلك لا تلوم شياو مياو على حديثها الصريح رغم أننا التقينا للتو. أتجرأ على السؤال عما إذا كان الأخ مو قد أساء إلى أي شخص؟ أو ربما تعرف عدد الأشخاص الذين أساءت إليهم؟ ”

 

 

 

مجرد قراءتها جعلها تشعر بأن هذه القصيدة تحتوي على نية حزينة لا حول لها ولا قوة. كان من الصعب فهم القصد من هذه القصيدة مثل الرمال على الشاطئ. كانت مثل طبقة من الضباب غطت عينيها وخيمت على قلبها … أغرقتها وجعلتها تشعر بالحلم والحزن وكأنها سكرانة …

 

 

ولكن بصرف النظر عن ذلك ، لا يبدو أنه قد أساء إلى أي شخص آخر.

 

 

 

 

 

 

 

“إذن الأخ مو لا يعرف حقًا !؟” نظرت إليه مياو شياو مياو بريبة. بعد فترة ، أكدت أخيرًا. هذا الزميل لم يكن يعرف حقًا عن هذا الأمر. قالت وهي تبتسم بمرارة. “في اللحظة التي غادر فيها الأخ مو المدينة الداخلية اليوم ، انتشر هذا الخبر بالفعل لجميع العائلات الكبيرة!”

 

 

 

 

 

 

 

“يا؟” رفع جون مو تشي حاجبيه.

 

 

 

 

 

 

 

يمكن القول أن كلمات مياو شياو مياو كانت تلميحًا له. لقد فهم جون مو تشي أيضًا بشكل طبيعي في لحظة: لابد أن شخصًا من جانب تساو قوه فنغ قد سرب الأخبار سراً! وإلا كان من المستحيل أن تنتقل الأخبار بهذه السرعة إلى “كل العائلات الكبيرة”!

ظهرت نظرة غريبة في عيون مياو شياو مياو ، وأخيراً قوّت نفسها واستعادت صفاء الذهن. كان الأمر كما لو أنها توصلت إلى قرار. قالت وهي ترفع رأسها ، “الأخي مو ، من فضلك لا تلوم شياو مياو على حديثها الصريح رغم أننا التقينا للتو. أتجرأ على السؤال عما إذا كان الأخ مو قد أساء إلى أي شخص؟ أو ربما تعرف عدد الأشخاص الذين أساءت إليهم؟ ”

 

 

 

 

 

 

”انن. هذا هو السبب وراء خروج العديد من الأسياد الشباب ، ووصولهم إلى المدينة الداخلية في نفس الوقت تقريبًا “. قالت مياو شياو مياو بابتسامة خافتة.

 

 

“كلماتك صحيحة بالفعل …” ابتسم جون مو تشي وسأل. “هل تمتلك الآنسة مياو نفس المشاعر أيضًا؟ هل لديك حدث يستحق أن تتذكريه؟ أو ربما … شخص؟ ”

 

 

 

 

لا عجب ، آه ، في اللحظة التي ظهر فيها اليوم ، اصطدم “بالصدفة” بشخصيتين من أكبر الشخصيات “التي لا يجب الإساءه اليها”. لذلك كان هذا هو الحال. كنت أعلم أنه لا توجد طريقة كان حظي بهذه الجودة. يبدو أن الجميع قد اجتمعوا لترتيب هذا المشهد… امتص جون مو تشي نفسًا عميقًا من الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

“يحتاج الأخ مو إلى معرفة أنه في الأصل ، كان من المفترض أن يكون هناك حدث لاختيار المواهب في قصر الضباب المقرر في هذه الأيام القليلة لاختيار أفضل العباقرة وإرسالهم إلى القصر الداخلي ليتم تربيتهم كقائد الجيل القادم. بعبارة أخرى ، كان قصر الضباب بأكمله يقوم بالفعل بالتحضيرات للمستقبل قبل مجيئك! لكن وصولك ، لياقتك البدنية الحرة والطبيعية ، أفسد هذه الخطة بشكل مباشر للجميع! ”

 

 

 

 

ومع ذلك ، عندما سمعت القصيدة الثانية لجون مو تشي ، لم تستطع إلا أن تفكر في الأمر بصمت في قلبها ، وليس لديها الشجاعة للرد …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت نظرة غريبة في عيون مياو شياو مياو ، وأخيراً قوّت نفسها واستعادت صفاء الذهن. كان الأمر كما لو أنها توصلت إلى قرار. قالت وهي ترفع رأسها ، “الأخي مو ، من فضلك لا تلوم شياو مياو على حديثها الصريح رغم أننا التقينا للتو. أتجرأ على السؤال عما إذا كان الأخ مو قد أساء إلى أي شخص؟ أو ربما تعرف عدد الأشخاص الذين أساءت إليهم؟ ”

 

 

 

 

 

قالت مياو شياو مياو بهدوء “رموش جميلة ترفرف بخفة مع نظرة ضبابية معلقة في عينيها ، ليس هناك توقف للمطر البارد عند الفجر ، أو الريح الشديدة في الليل.”

 

“يحتاج الأخ مو إلى معرفة أنه في الأصل ، كان من المفترض أن يكون هناك حدث لاختيار المواهب في قصر الضباب المقرر في هذه الأيام القليلة لاختيار أفضل العباقرة وإرسالهم إلى القصر الداخلي ليتم تربيتهم كقائد الجيل القادم. بعبارة أخرى ، كان قصر الضباب بأكمله يقوم بالفعل بالتحضيرات للمستقبل قبل مجيئك! لكن وصولك ، لياقتك البدنية الحرة والطبيعية ، أفسد هذه الخطة بشكل مباشر للجميع! ”

 

 

 

من أجل بقاء جون مو تشي على قيد الحياة والحصول على أفضل علاج طبي ، أرسله الرجل العجوز إلى المستشفى دون تردد. تم التحقق من هويته ، وبعد ذلك ، بطبيعة الحال ، سُجن …

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، عندما سمعت القصيدة الثانية لجون مو تشي ، لم تستطع إلا أن تفكر في الأمر بصمت في قلبها ، وليس لديها الشجاعة للرد …

 

 

 

“الكشف عن المشاعر الحقيقية هو علامة على نقي القلب. السيد الشاب كان صادقًا مع نفسه ، فكيف يكون هناك أي سخرية؟ كان يجب أن يتذكر السيد الشاب بعض الأمور التي تستحق التذكر؟ ” كانت عيون مياو شياو مياو دافئة ولطيفة عندما طلبت بخفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حدقت عيون مياو شياو مياو الصافية في السيد الشاب جون بهدوء ، وأصبحت عيناها أكثر نعومة ولطفًا. لفترة طويلة ، لم تصدر صوتًا واحدًا ، ولم تقاطعه ، مما سمح لـ جون مو تشي بالانغماس في ذكرياته. بعد وقت طويل … رفع جون مو تشي رأسه ، ونمت عيناه تدريجياً مرة أخرى. نظر إلى مياو شياو مياو ، ابتسم بخفة. “تذكرت فجأة بعض الأمور الماضية وفقدت نفسي للحظة. لقد تحملت سخرية الآنسة … ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط