نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 957

الفصل 957: نحن نرفض قبوله!

الفصل 957: نحن نرفض قبوله!

الفصل 957: نحن نرفض قبوله!

*برعاية الشيخ ناصر*

 

*هناك المزيد*

يمكن لأي شخص ليس لديه خلفية أن يعمل بجد طوال حياته ؛ قد يكون قادرًا على الصعود إلى مستوى مسؤول المقاطعة. إذا كان ابنه مؤهلاً واستمر في استخدام جميع الاتصالات التي تركها والده وراءه ، واستمر في العمل الجاد طوال حياته ، فربما يكون قادرًا على رفعها إلى مستوى أعلى – مسؤول في المحافظة. إذا كان الحفيد مؤهلاً أيضًا وعمل بجد ، مع الأسس التي تركها جده ووالده ، فربما يصبح مفتشًا للمحافظة أو عاملاً …

 

 

 

 

 

 

 

 

“نحن نرفض قبوله! لا ينبغي أن يدور قصر الضباب بأكمله حولك وحدك! لا! حتى لو كنت صاحب اللياقة البدنية الحرة والطبيعية! ” أوضح زان يو شو إيجابيات وسلبيات الموقف. وكانت نظرة هادئة على وجهه ولم يكن لديه أي من ذلك الغضب السابق. كان يكفي أن نقول إن كل هذا التوبيخ المهيج الذي فعله كان عملاً متعمدًا.

 

 

 

 

 

 

“يتقدم البعض منا بسرعات إلهية لتدريب شوان التشي ؛ بعضنا مليء بالخدع وبصيرة عظيمة ، وقادرة على إيجاد الفرص ووضع استراتيجيات لكسب المعارك على بعد آلاف الأميال! بعضنا لا مثيل له في إتقاننا للموسيقى! بعضنا ممتاز في فن الحسابات! البعض موهوب في الشطرنج ، ولا يخسر مباراة واحدة! البعض بارع في فن الكلام ، وقادر على ابتكار القصائد! البعض يجيد الرسم والتلوين ، والبعض الآخر جيد في الإدارة ، والبعض يتفوق في القتال … ”

لم يكتف بالإشارة بوضوح إلى جوهر الصراع بين الجميع وجون مو تشي ، بل كان بطيئًا وبطريقة خفية … واستفز مزاج الجميع بشكل خفي!

 

 

 

 

 

 

 

كان عليه أن يثير الاستياء والسخط في قلوب كل هؤلاء السادة الشباب ، وأن يزيده إلى أقصى حد ، ثم يجمع كل تلك القوة ليجعل الأمور صعبة بشكل جماعي! قد لا تكون قوة شخص واحد فقط ، أو عائلة واحدة بمفردها ، كافية لزعزعة موقف اللياقة البدنية الحرة والطبيعية ، ولكن تم جمع جميع أحفاد العائلات الكبيرة في قصر الضباب هنا عمليًا. هل كانت القيادة العليا في قصر الضباب ستهين كل هذه الأعمدة المستقبلية من أجل شخص واحد فقط؟

 

 

 

 

 

 

 

“يتقدم البعض منا بسرعات إلهية لتدريب شوان التشي ؛ بعضنا مليء بالخدع وبصيرة عظيمة ، وقادرة على إيجاد الفرص ووضع استراتيجيات لكسب المعارك على بعد آلاف الأميال! بعضنا لا مثيل له في إتقاننا للموسيقى! بعضنا ممتاز في فن الحسابات! البعض موهوب في الشطرنج ، ولا يخسر مباراة واحدة! البعض بارع في فن الكلام ، وقادر على ابتكار القصائد! البعض يجيد الرسم والتلوين ، والبعض الآخر جيد في الإدارة ، والبعض يتفوق في القتال … ”

ربما كان كل هؤلاء الأشخاص الذين ذكرهم يخططون لنوع من المزايا أو الواجبات. لكنها بالتأكيد لم تكن “بعض الفوائد التي لم تكن تستحق شيئًا واحدًا في نظر شخصيات مهمة وحقيقية” كما قالها زان يو شو. مع وضعهم وموقعهم ، لماذا يرغبون في بعض المزايا الطفيفة؟

 

 

 

لكن يمكن لـ جون مو تشي أن يرى من خلاله بوضوح. هذا الوغد كان يتظاهر!

 

 

تحدث زان يو شو بشكل أسرع في خطابه ، كما بدت تعبيراته مضطربة للغاية. ساد الصمت كامل النزل ، كان يتحدث فقط. كانت عيون الجميع مركزة عليه. تحولت جميع وجوههم إلى اللون الأحمر ، وأصبح تنفسهم خشنًا وهم يستمعون.

 

 

 

 

 

 

 

أخيرا…

 

 

 

 

 

 

لذا فإن كل هؤلاء المنحدرين من هذه العائلات الفقيرة الذين تجمعوا جميعًا هنا ، وسمحوا لأنفسهم بأن يستخدمهم زان يو شو ، كانوا هنا ببساطة بدافع إرادتهم! عندما انتهى هذا الأمر ، إذا كان صاح البنية الحرة والطبيعية مضطهدًا حقًا كما يحلو لهم ، فمن سيتذكر أيضًا كل هؤلاء الأشخاص الذين قاتلوا مع اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟

صرخ زان يو شو بصوت عال. “كل المواهب المتعددة ؛ أي واحد منهم لم يبرز ؟! أي شخص لم يكن يعمل بضمير حي على أمل أن يفكر به كبار السن في أسرهم! حتى يتمكنوا من الحصول على هذا الواجب الذي طالما اشتاقوا إليه ، أو بعض الفوائد التي لم تكن تساوي شيئًا واحدًا في نظر الشخصيات المهمة الحقيقية!

 

 

 

 

 

 

 

“على أي أساس؟! أنه عند وصولك ، بدون عمل شاق أو مجهود ، كنت قادرًا على أخذ كل هذه الأشياء التي قمنا بتثبيتها على مر العصور بسهولة؟! كيف يتم تسليم هذه الأشياء بشكل طبيعي وتقديمها بين يديك ؟! وما عليك سوى الاستمتاع بها دون بذل أي عمل شاق! ما هي حقوقك ؟!

 

 

“يتقدم البعض منا بسرعات إلهية لتدريب شوان التشي ؛ بعضنا مليء بالخدع وبصيرة عظيمة ، وقادرة على إيجاد الفرص ووضع استراتيجيات لكسب المعارك على بعد آلاف الأميال! بعضنا لا مثيل له في إتقاننا للموسيقى! بعضنا ممتاز في فن الحسابات! البعض موهوب في الشطرنج ، ولا يخسر مباراة واحدة! البعض بارع في فن الكلام ، وقادر على ابتكار القصائد! البعض يجيد الرسم والتلوين ، والبعض الآخر جيد في الإدارة ، والبعض يتفوق في القتال … ”

 

“كل واحد هنا! أخبرونى! هل أنتم على استعداد لقبول هذا يا رفاق؟ هل أنتم قادرون على قبول هذا ؟! ” استجوب زان يو شو الحشد بصوت عالٍ.

 

 

“كل واحد هنا! أخبرونى! هل أنتم على استعداد لقبول هذا يا رفاق؟ هل أنتم قادرون على قبول هذا ؟! ” استجوب زان يو شو الحشد بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك شكل مادي للميراث ، بل شكل واقعي! هذا النوع من النظام الاجتماعي لن يتغير أبدًا!

“نحن نرفض قبوله! نحن غير مستعدين لقبوله! ” رد الجميع على الفور!

 

 

 

 

 

 

 

بصوت واضح وعال!

 

 

 

 

 

 

 

الآن ، لم يعد وجه زان يو شو هادئًا كما كان عندما بدأ. كان يصرخ بصوت أجش ، وعيناه محمرتان تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

لكن يمكن لـ جون مو تشي أن يرى من خلاله بوضوح. هذا الوغد كان يتظاهر!

كان ذلك تراكمًا هائلاً عبر الأجيال…

 

 

 

 

 

لذا فإن التعامل مع جون مو تشي كان مجرد أن زان يو شو والباقية يرفضون قبول الأشياء ، لكنهم ما زالوا قلقين بشأن مستقبل كل هؤلاء الأشخاص!

ربما كان كل هؤلاء الأشخاص الذين ذكرهم يخططون لنوع من المزايا أو الواجبات. لكنها بالتأكيد لم تكن “بعض الفوائد التي لم تكن تستحق شيئًا واحدًا في نظر شخصيات مهمة وحقيقية” كما قالها زان يو شو. مع وضعهم وموقعهم ، لماذا يرغبون في بعض المزايا الطفيفة؟

لم يستطع جون مو تشي إلا أن يشعر بإحساس بالشفقة عليهم. تي  مجموعة من الحمقى! هل كنت تعتقد حقًا أنه حتى بدوني ، ستتمكن من الحصول على ما تتمناه؟ يجب أن تعلم أن هذا العالم ليس عادلاً أبدًا! إذا كان أي شخص يحلم بإيجاد العدل والعدالة في هذا العالم ، فهذا الشخص هو أحمق يرثى له!

 

 

 

 

 

لكن يمكن لـ جون مو تشي أن يرى من خلاله بوضوح. هذا الوغد كان يتظاهر!

لكن “خطاب زان يو شو ” كان قادرًا على إثارة كل الغضب الذي كان لدى هؤلاء الناس على نطاق واسع! و يتوسع ببطء ويجمع كل ​​استياء مهما كان صغير الذي كان لدى هؤلاء الناس ، ويجعله يتجلى في الخارج في كراهية كاملة!

 

 

بعد أن يخرج هذا الأخ الأكبر ويزيل تنكره ، أنا جون مو تشي! عاهل الشر!

 

 

 

 

من خلال هذا الخطاب ، دفع جون مو تشي تمامًا إلى الموقف المعارض للجميع ، مما جعله هدفًا لجميع هجماتهم!

 

 

 

 

لذلك على الرغم من عدم وجود أي نزاعات معهم ، إلا أنهم ما زالوا يقفون على الجانب الآخر من قصر الضباب دون أي أفكار ثانية!

 

 

حتى لو كان لديه اللياقة البدنية الحرة والطبيعية ، إذا تم استبعاده حقًا من قبلهم جميعًا بشكل جماعي ، في المستقبل ، سيكون قادرًا فقط على التدريب بصمت لتمضية الأيام ويصبح وحيدًا!

 

 

 

 

 

 

 

كان خطاب زان يو شو وذكائه رائعين للغاية ، لكن جهوده كانت لا بد أن تفشل. لأنه نسي أن يحسب شيئًا واحدًا – وهو شيء مهم جدًا!

 

 

 

 

 

 

بالنسبة إلى زان يو شو والبقية ، كان ذلك بمثابة إهدار لخلايا الدماغ آه. إذا كانوا غير سعداء ، أو إذا كانت هناك حاجة لتحمل مسؤولية “موت صاحب البنية الحرة والطبيعية” ، ألم يكن هؤلاء الأشخاص أفضل كبش فداء؟ …

كان الشرط الأساسي لنجاحه هو أن مو جون يي هذا مع اللياقة البدنية الحرة والطبيعية كان له هوية واحدة فقط.

 

 

 

 

 

 

شيء من هذا القبيل ، مثل اللياقة البدنية الحرة والطبيعية المشهورة للغاية ، مهم لـ قصر الضباب ، ولكن مو جون يي ، لماذا يهتم بشيء من هذا القبيل؟ كانت تلك القمامة أسوأ من القمامة آه …

لكن جون مو تشي لم يعط جرذًا عنهم. من خلال تدريب السيد الشاب جون ، يمكنه بسهولة تدمير كل هذه المواهب الشابة وأعمدة المستقبل برفع يديه. لماذا حتى يتضايق منهم؟ إذا صرخت نملة في ديناصور واستفزته وتحدته ، فهل سيقبلها الديناصور؟ هل يخاف؟

 

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، بعد أن أحصل على هدفي من الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة ، بطبيعة الحال سوف أتراجع على الفور وأهرب من قصر الضباب لماذا أبقى هنا لفترة طويلة؟ ما هي الموارد المزعومة التي سأتنافس عليها؟ كم هذا سخيف ومناف للعقل!

 

 

أولئك الذين يظلمونك هم هؤلاء الأشخاص الذين ينتظرون مشاهدة أحد العروض على الرغم من ارتداء نظرة الغضب على وجوههم! يجب أن تكون أدواتهم عندما يحتاجون إليها ، ولكن عند الانتهاء ، ما الذي ستحسبونه يا رفاق؟

 

 

 

لم يكتف بالإشارة بوضوح إلى جوهر الصراع بين الجميع وجون مو تشي ، بل كان بطيئًا وبطريقة خفية … واستفز مزاج الجميع بشكل خفي!

بعد أن يخرج هذا الأخ الأكبر ويزيل تنكره ، أنا جون مو تشي! عاهل الشر!

أولئك الذين يظلمونك هم هؤلاء الأشخاص الذين ينتظرون مشاهدة أحد العروض على الرغم من ارتداء نظرة الغضب على وجوههم! يجب أن تكون أدواتهم عندما يحتاجون إليها ، ولكن عند الانتهاء ، ما الذي ستحسبونه يا رفاق؟

 

 

 

 

 

 

بالنسبة لجميع الأوغاد الصغار الذين يتنافسون ويغارون … افعلوا ما يحلو لكم! هذا السيد الشاب ليس مهتمًا حقًا أن يزعجك. إذا لم يكن ذلك من أجل هدفي النهائي ، فلماذا يكون هذا السيد مهتمًا بمزاجكم جميعًا هنا؟! ما حجم الصفقة التي من المفترض أن تكون عليها ؟؟

 

 

لم يكتف بالإشارة بوضوح إلى جوهر الصراع بين الجميع وجون مو تشي ، بل كان بطيئًا وبطريقة خفية … واستفز مزاج الجميع بشكل خفي!

 

جمع أسلافهم وكبار السن نجاحهم بكل عملهم الشاق ، وتلقوا على الفور كل شيء أمام أعينهم. بالقول إن مو جون يي لم يبذل أي جهد وكان يحصد كل الفوائد ببنيته البدنية وحدها ، ما الذي جعل كل هؤلاء المتحدرين من العائلة المؤثرة مختلفين؟ ألم يبتعدوا عن رعاية واهتمام كبار السن؟ ألم يكن هذا شكلاً آخر من أشكال الحصاد بدون بذر؟

 

 

استمر جون مو تشي في الابتسام ، ولم يحدث تغيير أو تعثر في تعابيره. نظر بهدوء إلى الشباب من حوله ، مشيرًا إلى أنهم جميعًا قد استفزوا لدرجة أن عيونهم كانت حمراء. كان بعضهم يرتجف ، ومن الواضح أنه شديد الانفعال. كانت النظرة التي كانوا يلقونها على جون مو تشي كما لو أن النار ستنطلق من أعينهم!

 

 

 

 

 

 

تحدث زان يو شو بشكل أسرع في خطابه ، كما بدت تعبيراته مضطربة للغاية. ساد الصمت كامل النزل ، كان يتحدث فقط. كانت عيون الجميع مركزة عليه. تحولت جميع وجوههم إلى اللون الأحمر ، وأصبح تنفسهم خشنًا وهم يستمعون.

القلة الأكثر هياجًا لم تكن ترتدي ملابس باهظة ؛ كان هناك اثنان من الواضح أنهما كانا عاديين ، وحتى أرديتهما كانت قديمة بعض الشيء وممزقة. من الواضح أن عائلتهم لم تكن ميسورة الحال.

 

 

 

 

 

 

 

يمكن لـ جون مو تشي أن يخبرنا من نظرة واحدة أنه سيكون هؤلاء الأطفال من الأسر الفقيرة هم الذين سيتنافسون معه! هم فقط هم الذين قاموا حقًا بالتخلي عن كل شيء من أجل فرصة الحصول على موافقة قصر الضباب. وهذا هو سبب استيائهم وغضبهم من الوصول المفاجئ لـ “اللياقة البدنية الحرة والطبيعية” الذين انتزعوا “كل هذه الموارد التي تخصهم في الأصل”! ولم يستطعو قبوله …

 

 

 

 

 

 

بعد أن يخرج هذا الأخ الأكبر ويزيل تنكره ، أنا جون مو تشي! عاهل الشر!

لم يستطع جون مو تشي إلا أن يشعر بإحساس بالشفقة عليهم. تي  مجموعة من الحمقى! هل كنت تعتقد حقًا أنه حتى بدوني ، ستتمكن من الحصول على ما تتمناه؟ يجب أن تعلم أن هذا العالم ليس عادلاً أبدًا! إذا كان أي شخص يحلم بإيجاد العدل والعدالة في هذا العالم ، فهذا الشخص هو أحمق يرثى له!

 

 

 

 

 

 

 

أولئك الذين يظلمونك هم هؤلاء الأشخاص الذين ينتظرون مشاهدة أحد العروض على الرغم من ارتداء نظرة الغضب على وجوههم! يجب أن تكون أدواتهم عندما يحتاجون إليها ، ولكن عند الانتهاء ، ما الذي ستحسبونه يا رفاق؟

القلة الأكثر هياجًا لم تكن ترتدي ملابس باهظة ؛ كان هناك اثنان من الواضح أنهما كانا عاديين ، وحتى أرديتهما كانت قديمة بعض الشيء وممزقة. من الواضح أن عائلتهم لم تكن ميسورة الحال.

 

 

 

“كل واحد هنا! أخبرونى! هل أنتم على استعداد لقبول هذا يا رفاق؟ هل أنتم قادرون على قبول هذا ؟! ” استجوب زان يو شو الحشد بصوت عالٍ.

 

دع الآخرين يذهبون ويقاتلوا حتى تنزف رؤوسهم! دعهم يقاتلون حتى موتهم! سيجلس هؤلاء السادة الصغار بهدوء بعيدًا عن الموقف ، حتى لو وصلت النيران إلى السماء ، فلن يتمكن أي منهم من لمسهم …

جمع أسلافهم وكبار السن نجاحهم بكل عملهم الشاق ، وتلقوا على الفور كل شيء أمام أعينهم. بالقول إن مو جون يي لم يبذل أي جهد وكان يحصد كل الفوائد ببنيته البدنية وحدها ، ما الذي جعل كل هؤلاء المتحدرين من العائلة المؤثرة مختلفين؟ ألم يبتعدوا عن رعاية واهتمام كبار السن؟ ألم يكن هذا شكلاً آخر من أشكال الحصاد بدون بذر؟

 

 

“يتقدم البعض منا بسرعات إلهية لتدريب شوان التشي ؛ بعضنا مليء بالخدع وبصيرة عظيمة ، وقادرة على إيجاد الفرص ووضع استراتيجيات لكسب المعارك على بعد آلاف الأميال! بعضنا لا مثيل له في إتقاننا للموسيقى! بعضنا ممتاز في فن الحسابات! البعض موهوب في الشطرنج ، ولا يخسر مباراة واحدة! البعض بارع في فن الكلام ، وقادر على ابتكار القصائد! البعض يجيد الرسم والتلوين ، والبعض الآخر جيد في الإدارة ، والبعض يتفوق في القتال … ”

 

 

 

لكن حتى في ذلك الوقت ، حتى عظمة كهذه كانت فرصة نادرة لهؤلاء الناس!

فمن كان أكثر وقاحة هنا ؟! إذا أراد هؤلاء الأطفال من العائلات الفقيرة أن يكرهوا مو جون يي ، فلماذا لم يستديروا ليكرهوا كل هؤلاء الأسياد الشباب الأثرياء! من هو الشخص الوقح حقاً هنا!

 

 

لم يكتف بالإشارة بوضوح إلى جوهر الصراع بين الجميع وجون مو تشي ، بل كان بطيئًا وبطريقة خفية … واستفز مزاج الجميع بشكل خفي!

 

بعد أن يخرج هذا الأخ الأكبر ويزيل تنكره ، أنا جون مو تشي! عاهل الشر!

 

 

يمكن لعالم أو مسؤول من خلفية فقيرة ومتواضعة أن يكون قاضيًا في المقاطعة ، أو عضوًا بارزًا ، ولكن طالما لم يكونوا من الوزراء المؤسسين البارزين للبلاد ، فما مدى ندرة تسجيلهم في كتب التاريخ على أنهم المسؤولين المخلصين وأعضاء المحكمة؟

 

 

 

 

 

 

كان هذا أيضًا بشرط أن يكونوا محظوظين وأن كل شيء سار بسلاسة …

الخلفية العائلية …

كان ذلك تراكمًا هائلاً عبر الأجيال…

 

 

 

 

 

 

كان ذلك تراكمًا هائلاً عبر الأجيال…

 

 

 

 

 

 

جمع أسلافهم وكبار السن نجاحهم بكل عملهم الشاق ، وتلقوا على الفور كل شيء أمام أعينهم. بالقول إن مو جون يي لم يبذل أي جهد وكان يحصد كل الفوائد ببنيته البدنية وحدها ، ما الذي جعل كل هؤلاء المتحدرين من العائلة المؤثرة مختلفين؟ ألم يبتعدوا عن رعاية واهتمام كبار السن؟ ألم يكن هذا شكلاً آخر من أشكال الحصاد بدون بذر؟

يمكن لأي شخص ليس لديه خلفية أن يعمل بجد طوال حياته ؛ قد يكون قادرًا على الصعود إلى مستوى مسؤول المقاطعة. إذا كان ابنه مؤهلاً واستمر في استخدام جميع الاتصالات التي تركها والده وراءه ، واستمر في العمل الجاد طوال حياته ، فربما يكون قادرًا على رفعها إلى مستوى أعلى – مسؤول في المحافظة. إذا كان الحفيد مؤهلاً أيضًا وعمل بجد ، مع الأسس التي تركها جده ووالده ، فربما يصبح مفتشًا للمحافظة أو عاملاً …

“نحن نرفض قبوله! لا ينبغي أن يدور قصر الضباب بأكمله حولك وحدك! لا! حتى لو كنت صاحب اللياقة البدنية الحرة والطبيعية! ” أوضح زان يو شو إيجابيات وسلبيات الموقف. وكانت نظرة هادئة على وجهه ولم يكن لديه أي من ذلك الغضب السابق. كان يكفي أن نقول إن كل هذا التوبيخ المهيج الذي فعله كان عملاً متعمدًا.

 

ربما كان كل هؤلاء الأشخاص الذين ذكرهم يخططون لنوع من المزايا أو الواجبات. لكنها بالتأكيد لم تكن “بعض الفوائد التي لم تكن تستحق شيئًا واحدًا في نظر شخصيات مهمة وحقيقية” كما قالها زان يو شو. مع وضعهم وموقعهم ، لماذا يرغبون في بعض المزايا الطفيفة؟

 

 

 

 

كان هذا أيضًا بشرط أن يكونوا محظوظين وأن كل شيء سار بسلاسة …

 

 

 

 

 

 

 

إذا كان هناك أحفاد عظماء ، فسيكون لديهم الفرصة لدخول البلاط الإمبراطوري والوقوف فوق عامة الناس … عندما يحين ذلك الوقت ، هل كانوا لا يزالون من نسل العائلات الفقيرة؟

 

 

حتى لو لم تكن هناك حاجة إلى كبش فداء ، حتى لو كافؤا هؤلاء الأشخاص ببعض الأشياء لأنهم شعروا بالسعادة ، فهذه ليست “الفوائد” الحقيقية ولا تساوي شيئًا واحدًا في نظر الشخصيات المهمة الحقيقية! كان الأمر أشبه بشخص يتناول وجبة في مطعم ، و يرمي عظمة لن يأكلها لكلب ضال!

 

 

 

 

أو ربما منذ اللحظة التي أصبح فيها الجد مسؤولًا في المقاطعة ، لم يعودوا كذلك!

 

 

لذا فإن كل هؤلاء المنحدرين من هذه العائلات الفقيرة الذين تجمعوا جميعًا هنا ، وسمحوا لأنفسهم بأن يستخدمهم زان يو شو ، كانوا هنا ببساطة بدافع إرادتهم! عندما انتهى هذا الأمر ، إذا كان صاح البنية الحرة والطبيعية مضطهدًا حقًا كما يحلو لهم ، فمن سيتذكر أيضًا كل هؤلاء الأشخاص الذين قاتلوا مع اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟

 

 

 

دع الآخرين يذهبون ويقاتلوا حتى تنزف رؤوسهم! دعهم يقاتلون حتى موتهم! سيجلس هؤلاء السادة الصغار بهدوء بعيدًا عن الموقف ، حتى لو وصلت النيران إلى السماء ، فلن يتمكن أي منهم من لمسهم …

لم يكن هناك شكل مادي للميراث ، بل شكل واقعي! هذا النوع من النظام الاجتماعي لن يتغير أبدًا!

 

 

 

 

 

 

 

كان الأب بطلا ، وكان الابن رجلا طيبا. كان هذا قول صدق! لكن كان هناك شرط مسبق! إذا كنت تريد أن يصبح ابنك رجلاً صالحًا في المستقبل ، فعليك أولاً أن تكون بطلاً!

 

 

 

 

 

 

كان ذلك تراكمًا هائلاً عبر الأجيال…

لذا فإن كل هؤلاء المنحدرين من هذه العائلات الفقيرة الذين تجمعوا جميعًا هنا ، وسمحوا لأنفسهم بأن يستخدمهم زان يو شو ، كانوا هنا ببساطة بدافع إرادتهم! عندما انتهى هذا الأمر ، إذا كان صاح البنية الحرة والطبيعية مضطهدًا حقًا كما يحلو لهم ، فمن سيتذكر أيضًا كل هؤلاء الأشخاص الذين قاتلوا مع اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟

تحدث زان يو شو بشكل أسرع في خطابه ، كما بدت تعبيراته مضطربة للغاية. ساد الصمت كامل النزل ، كان يتحدث فقط. كانت عيون الجميع مركزة عليه. تحولت جميع وجوههم إلى اللون الأحمر ، وأصبح تنفسهم خشنًا وهم يستمعون.

 

 

 

 

 

ربما كان كل هؤلاء الأشخاص الذين ذكرهم يخططون لنوع من المزايا أو الواجبات. لكنها بالتأكيد لم تكن “بعض الفوائد التي لم تكن تستحق شيئًا واحدًا في نظر شخصيات مهمة وحقيقية” كما قالها زان يو شو. مع وضعهم وموقعهم ، لماذا يرغبون في بعض المزايا الطفيفة؟

بالنسبة إلى زان يو شو والبقية ، كان ذلك بمثابة إهدار لخلايا الدماغ آه. إذا كانوا غير سعداء ، أو إذا كانت هناك حاجة لتحمل مسؤولية “موت صاحب البنية الحرة والطبيعية” ، ألم يكن هؤلاء الأشخاص أفضل كبش فداء؟ …

 

 

كان ذلك تراكمًا هائلاً عبر الأجيال…

 

“يتقدم البعض منا بسرعات إلهية لتدريب شوان التشي ؛ بعضنا مليء بالخدع وبصيرة عظيمة ، وقادرة على إيجاد الفرص ووضع استراتيجيات لكسب المعارك على بعد آلاف الأميال! بعضنا لا مثيل له في إتقاننا للموسيقى! بعضنا ممتاز في فن الحسابات! البعض موهوب في الشطرنج ، ولا يخسر مباراة واحدة! البعض بارع في فن الكلام ، وقادر على ابتكار القصائد! البعض يجيد الرسم والتلوين ، والبعض الآخر جيد في الإدارة ، والبعض يتفوق في القتال … ”

 

 

حتى لو لم تكن هناك حاجة إلى كبش فداء ، حتى لو كافؤا هؤلاء الأشخاص ببعض الأشياء لأنهم شعروا بالسعادة ، فهذه ليست “الفوائد” الحقيقية ولا تساوي شيئًا واحدًا في نظر الشخصيات المهمة الحقيقية! كان الأمر أشبه بشخص يتناول وجبة في مطعم ، و يرمي عظمة لن يأكلها لكلب ضال!

 

 

 

 

كان الأب بطلا ، وكان الابن رجلا طيبا. كان هذا قول صدق! لكن كان هناك شرط مسبق! إذا كنت تريد أن يصبح ابنك رجلاً صالحًا في المستقبل ، فعليك أولاً أن تكون بطلاً!

 

 

شيء من هذا القبيل ، مثل اللياقة البدنية الحرة والطبيعية المشهورة للغاية ، مهم لـ قصر الضباب ، ولكن مو جون يي ، لماذا يهتم بشيء من هذا القبيل؟ كانت تلك القمامة أسوأ من القمامة آه …

 

 

 

 

فمن كان أكثر وقاحة هنا ؟! إذا أراد هؤلاء الأطفال من العائلات الفقيرة أن يكرهوا مو جون يي ، فلماذا لم يستديروا ليكرهوا كل هؤلاء الأسياد الشباب الأثرياء! من هو الشخص الوقح حقاً هنا!

 

 

لكن حتى في ذلك الوقت ، حتى عظمة كهذه كانت فرصة نادرة لهؤلاء الناس!

 

 

 

 

بالنسبة إلى زان يو شو والبقية ، كان ذلك بمثابة إهدار لخلايا الدماغ آه. إذا كانوا غير سعداء ، أو إذا كانت هناك حاجة لتحمل مسؤولية “موت صاحب البنية الحرة والطبيعية” ، ألم يكن هؤلاء الأشخاص أفضل كبش فداء؟ …

 

 

لذا فإن التعامل مع جون مو تشي كان مجرد أن زان يو شو والباقية يرفضون قبول الأشياء ، لكنهم ما زالوا قلقين بشأن مستقبل كل هؤلاء الأشخاص!

 

 

 

 

 

 

يمكن لعالم أو مسؤول من خلفية فقيرة ومتواضعة أن يكون قاضيًا في المقاطعة ، أو عضوًا بارزًا ، ولكن طالما لم يكونوا من الوزراء المؤسسين البارزين للبلاد ، فما مدى ندرة تسجيلهم في كتب التاريخ على أنهم المسؤولين المخلصين وأعضاء المحكمة؟

لذلك على الرغم من عدم وجود أي نزاعات معهم ، إلا أنهم ما زالوا يقفون على الجانب الآخر من قصر الضباب دون أي أفكار ثانية!

 

 

حتى لو لم تكن هناك حاجة إلى كبش فداء ، حتى لو كافؤا هؤلاء الأشخاص ببعض الأشياء لأنهم شعروا بالسعادة ، فهذه ليست “الفوائد” الحقيقية ولا تساوي شيئًا واحدًا في نظر الشخصيات المهمة الحقيقية! كان الأمر أشبه بشخص يتناول وجبة في مطعم ، و يرمي عظمة لن يأكلها لكلب ضال!

 

 

 

 

وكان هؤلاء الشباب الأثرياء من العائلات المؤثرة ضليعين في فن التلاعب – لقد أتقنوه منذ الصغر. كيف تجعل الآخرين يدفعون الولاء لك ، والعمل من أجلك ، وكيفية استخدام الآخرين كسيوفك وأسلحتك … كيفية استخدام أقل الجهود للحصول على أكبر الفوائد … حتى الاختباء تمامًا خلف الستائر ، والتلاعب بكل شيء كما لو كان لعبة …

“على أي أساس؟! أنه عند وصولك ، بدون عمل شاق أو مجهود ، كنت قادرًا على أخذ كل هذه الأشياء التي قمنا بتثبيتها على مر العصور بسهولة؟! كيف يتم تسليم هذه الأشياء بشكل طبيعي وتقديمها بين يديك ؟! وما عليك سوى الاستمتاع بها دون بذل أي عمل شاق! ما هي حقوقك ؟!

 

 

 

 

 

لذا فإن التعامل مع جون مو تشي كان مجرد أن زان يو شو والباقية يرفضون قبول الأشياء ، لكنهم ما زالوا قلقين بشأن مستقبل كل هؤلاء الأشخاص!

دع الآخرين يذهبون ويقاتلوا حتى تنزف رؤوسهم! دعهم يقاتلون حتى موتهم! سيجلس هؤلاء السادة الصغار بهدوء بعيدًا عن الموقف ، حتى لو وصلت النيران إلى السماء ، فلن يتمكن أي منهم من لمسهم …

 

 

 

 

 

 

لكن “خطاب زان يو شو ” كان قادرًا على إثارة كل الغضب الذي كان لدى هؤلاء الناس على نطاق واسع! و يتوسع ببطء ويجمع كل ​​استياء مهما كان صغير الذي كان لدى هؤلاء الناس ، ويجعله يتجلى في الخارج في كراهية كاملة!

تنهد جون مو تشي في قلبه.

 

 

 

 

أخيرا…

 

 

نحيب هؤلاء على قلة الخيارات في طرق الكلام!

 

 

الخلفية العائلية …

 

القلة الأكثر هياجًا لم تكن ترتدي ملابس باهظة ؛ كان هناك اثنان من الواضح أنهما كانا عاديين ، وحتى أرديتهما كانت قديمة بعض الشيء وممزقة. من الواضح أن عائلتهم لم تكن ميسورة الحال.

 

“يتقدم البعض منا بسرعات إلهية لتدريب شوان التشي ؛ بعضنا مليء بالخدع وبصيرة عظيمة ، وقادرة على إيجاد الفرص ووضع استراتيجيات لكسب المعارك على بعد آلاف الأميال! بعضنا لا مثيل له في إتقاننا للموسيقى! بعضنا ممتاز في فن الحسابات! البعض موهوب في الشطرنج ، ولا يخسر مباراة واحدة! البعض بارع في فن الكلام ، وقادر على ابتكار القصائد! البعض يجيد الرسم والتلوين ، والبعض الآخر جيد في الإدارة ، والبعض يتفوق في القتال … ”

كان زان يو شو لا يزال يواصل حديثه ، وتفاقمت مشاعر الجميع إلى ذروة الإثارة ، كما لو كانت جبالًا من البراكين النشطة ، جاهزة للانفجار في أي وقت …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نحن نرفض قبوله! نحن غير مستعدين لقبوله! ” رد الجميع على الفور!

 

القلة الأكثر هياجًا لم تكن ترتدي ملابس باهظة ؛ كان هناك اثنان من الواضح أنهما كانا عاديين ، وحتى أرديتهما كانت قديمة بعض الشيء وممزقة. من الواضح أن عائلتهم لم تكن ميسورة الحال.

 

يمكن لعالم أو مسؤول من خلفية فقيرة ومتواضعة أن يكون قاضيًا في المقاطعة ، أو عضوًا بارزًا ، ولكن طالما لم يكونوا من الوزراء المؤسسين البارزين للبلاد ، فما مدى ندرة تسجيلهم في كتب التاريخ على أنهم المسؤولين المخلصين وأعضاء المحكمة؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط