نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 965

الفصل 965: ملك الشطرنج للشباب

الفصل 965: ملك الشطرنج للشباب

الفصل 965: ملك الشطرنج للشباب

*برعاية الشيخ ناصر*

 

 

 

*تبقي 7 فصول مدعومة فقط ساحاول نشرها كلها غدًا*

هل يمكن أن يكون لدى زان تشينغ فنغ أيضًا نوايا جامحة لـ مياو شياو مياو؟ سبب اقترابه منها سابقًا لم يكن من أجل أخيه فقط؟

 

ناهيك عن الأشياء الأخرى ، طالما كان المرء قد درس في مدرسة ابتدائية على الأرض ، فسيكون قادرًا على جلب جزء من آلاف السنين من التاريخ معهم إلى العالم الآخر … خاصة الأغاني والقصائد والأدب من أعمال كبار السن القدامى … تلك الأشياء كانت لا تُقهر تمامًا هنا …

*انا مشغول ورغم هذا قبلت الدعم و لكن بشرط ان انشر 5 فصول يوميا فقط لان لا املك الوقت حتي للترجمة لذلك أي دعم من الان لنهاية الشهر لن يكون هناك فصول مقابله*

 

 

 

*الان حددوا هل انشر فصل يومي او فصلان (حسب الأحداث) أم انشر دفعات اسبوعية (من 7 إلى 12 فصل ) أخبروني في التعليقات*

هذه المرة ، لم يجرؤ أحد على ذكر ترنيمة الحسرة بعد الآن. لأن الاختلاف بينهما كان كالسماء والأرض… ولا سبيل للمقارنة آه…

 

بالنسبة إلى زان تشينغ فنغ ، يبدو أنه قد استوفى كلا المعيارين!

*فترة إمتحانات لا أكثر مجرد أن تنتهي و سيعود كل شيء*

“هل سأواجه الأخ مو في المباراة الثانية؟” خرج شخص أخيرًا بعد مرور بعض الوقت. كان الوافد الجديد شاب ذو شخصية نحيفة. بدا عاديًا وثابتًا ، بثقة على وجهه. كان الأمر كما لو كان يملك كل شيء بهدوء في قبضته ، ثقة مطلقة بالنفس … ”

 

*فترة إمتحانات لا أكثر مجرد أن تنتهي و سيعود كل شيء*

*لا مزيد*

على الرغم من أن هذا الشاب لم يكن يبدو كبيرًا في السن ، إلا أن ملامحه كانت ثابتة . بنظرة واحدة ، يمكن لـ جون مو تشي أن يخبرنا أن هذا الشاب ربما كان أكثر صمودًا وتصميمًا من بعض هؤلاء الزملاء القدامى الذين لديهم ثروة من الخبرة وراءهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لمياو شياو مياو ، فقد أصبحت بالفعل مفتونة بعمق لأن كل سطر من القصيدة كان ينهار أمامها …  ثلاثمائة يوم وستون تربح في السنة ، وهنا تكمن ؛ خناجر الرياح وسيوف الصقيع للقيام بعملهم القاسي … إلى متى ستدوم الزهرة النضرة اللطيفة التي تضيء أكثر إشراقًا؟ ذات صباح تطفو بتلاتها بعيدًا ، ولكن إلى حيث لا أحد يعرف …

 

 

 

 

 

 

 

ولكن في الهواء ، أي قبر هناك؟ لا ، أعطني حقيبة مطرزة بالداخل لأضع سحرها. وأمنا الأرض ، أمنا الأرض النقية ، ستخفيها بين ذراعيها … وهكذا فإن تلك الأشكال الجميلة التي جاءت نظيفة ستعود مرة أخرى. ولا تمر القذرة بالطين والقذارة على طول الصرف القذر. وداعا أيها الزهور العزيزة ، إلى الأبد الآن ، هكذا دفنت كما كان أفضل. لم أكن قد عرفت بعد عندما سأغرق للراحة. أنا الذي يمكنني دفن الزهور مثل هذا سيكون مخزون الضحك ؛ لا أستطيع أن أقول في الأيام القادمة ما الأيدي التي ستدفنني. انظر كيف تتلاشى كل زهرة افتتاحية عندما يبدأ الربيع بالفشل ؛ كذلك هناك زمن الشيخوخة والموت للخادمات الجميلات ؛ ولما ذهب الربيع الزائل وانقضت أيام الجمال ؛ تتساقط الأزهار ، وتموت عذارى جميلات ، وكلاهما لم يعد معروفًا!

 

 

 

 

 

 

 

كما كتبت ، تبللت عيون مياو شياو مياو بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان الأمر كما لو كانت تستطيع أن ترى تلك الفتاة الضعيفة والمريضة تكتسح البتلات بجهد كبير ، وتجمعها معًا في حقيبة منسوجة يدويًا وتدفنها بحنان ، وتموت أخيرًا في مجرد روح …

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، شعرت مياو شياو مياو كما لو أن تلك الفتاة هي نفسها … على  الرغم من أنني لست ضعيفًا ومريضًا ، إلا أن حياتها في قصر الضباب مقيدة. في أي وقت ، يمكن أن يتم التضحية بي كعنصر للعائلة ، أو إجبارها على الزواج من شخص لا تحبه ، أو حتى تكره …

 

 

 

 

 

 

 

إذا كان هذا هو قدري ، فليس أفضل حقًا من “لا ، أعطني حقيبة مطرزة بداخلها لأضع سحرها. وأمنا الأرض ، أمنا الأرض النقية ، ستخفيها بين ذراعيها. وهكذا فإن تلك الأشكال الجميلة التي جاءت نظيفة ستعود مرة أخرى. ولا تمر القذرة بالطين والقذارة على طول مصرف قذر ‘…(تبا للشعر الصيني )

 

 

كان البشر هكذا. كانوا دائمًا ممتلئين بالغيرة ويرفضون التعرف على الآخرين الذين كانوا أفضل منهم قليلاً. ولكن إذا كان الشخص الآخر أفضل منهم كثيرًا ، فسوف يمتلئون فجأة بالاحترام وحتى العبادة. كانت مثل الأسرة التي يبلغ دخلها السنوي 10000 يوان مقارنة بأسرة ذات دخل سنوي يبلغ 100000 يوان. الشخص الذي لديه دخل 10000 يوان سوف يسخر بمرارة فقط ، ويلعن أن حظ الشخص الآخر كان أفضل قليلاً منهم. إذا كان لديهم نفس الفرص ، فيمكنهم أيضًا تحقيق نفس الشيء … ولكن إذا طُلب منهم مقارنة أنفسهم ببيل غيتس ، فإنهم جميعًا سينحنيون باحترام … لأن الشخص الذي يقارنون أنفسهم به كان مجرد أسطورة ! من سيكون غبيًا لدرجة أنه يعتقد أنه يمكن أن يتوافق مع مثل هذه الشخصية الأسطورية؟

 

*تبقي 7 فصول مدعومة فقط ساحاول نشرها كلها غدًا*

 

هذه المرة ، لم يجرؤ أحد على ذكر ترنيمة الحسرة بعد الآن. لأن الاختلاف بينهما كان كالسماء والأرض… ولا سبيل للمقارنة آه…

تمامًا كما كان الجميع لا يزالون منغمسين في جمال القصيدة ، اخترقت نغمة شياو الباهتة عبر الصمت ، على ما يبدو تنجرف من حواف السماوات ، ترن بوضوح …

 

 

 

 

 

 

على الرغم من انتهاء المباراة الأولى ، إلا أنها كانت مجرد البداية في سياق هذا التحدي. مباشرة بعد ذلك كانت المباراة الثانية. كانت الخطة الأصلية هي ربط جميع المباريات ، وعدم منح مو جون يي فرصة للاستراحة. ولكن بسبب أغنية واحدة من دفن الزهور ، ضاع الجمهور بأكمله في الموسيقى ، ولم يتعافوا لفترة طويلة … لم يخرج أحد للمباراة الثانية ، مما أدى إلى مرحلة فارغة!

أغنية دفن الزهور!

 

 

“لقد طلبت هذا أمرًا صدفة تمامًا. لقبها هو أيضًا لين ، مما يعني أنك من نفس السلالة ، الأخ لين. ” قال جون مو تشي بابتسامة خافتة. “اسمها لين داي يو.” قال جون مو تشي بحسرة. في هذه اللحظة ، فهم أخيرًا شيئًا واحدًا. كانت ميزة التعليم كبيرة جدًا!

 

 

 

 

أغنية دفن الزهور تغمر أرواح المئات!

 

 

 

 

 

 

 

كانت صرخة شياو ناعمة وحزينة ، وكأنها تبكي وتشكو. تلك الزهور التي لا حصر لها من اللون الأرجواني والأحمر ، وكلها من أخلاق السحر ، وآلاف الأنواع المختلفة من المشاعر الغرامية … كلها ازدهرت في قلوب الحشد ، قبل أن تختفي ببطء وتتحول إلى لا شيء وحزن …

 

 

 

 

لكن ظهور هذا الشباب اللياقة البدنية الحرة والطبيعية قد جذب انتباه جميع كبار السن وشيوخ قصر ضباب! بغض النظر عن حجم إنجازاتهم ، لم يكن الأمر يستحق الذكر أمام هذه اللياقة البدنية الحرة والطبيعية الأسطورية!

 

 

حتى بعد انتهاء الأغنية ، لم يتحدث أحد لفترة طويلة جدًا. كان الأمر كما لو أن نغمة الناي الجميلة تلك لا تزال تتردد في أرجاء القاعة ، وتردد صداها في قلوب الجميع إلى ما لا نهاية …

 

 

“شياو مياو مليئة بالامتنان لهدية الأخ مو.” ابتسمت مياو شياو مياو بخجل بينما ومض نظرة دافئة أمام عينيها.

 

 

 

 

“عاي … هذه الأغنية …” خبير موسيقي يمسح عينيه بعاطفة. “إنها حقًا منقطعة النظير ، تشبه نغمة من السماء في عالم البشر. لتكون قادرًا على سماعها مرة واحدة فقط جعلت هذه الحياة تستحق العيش بالفعل! ”

 

 

 

 

هذه المرة ، لم يجرؤ أحد على ذكر ترنيمة الحسرة بعد الآن. لأن الاختلاف بينهما كان كالسماء والأرض… ولا سبيل للمقارنة آه…

 

والآن ، كان الأمر نفسه بالنسبة لـ جون مو تشي! قبل المباراة الأولى ، لم يكن الموهوب العظيم مو سوى “ما يسمى” بالإعجاز الأسطوري. لكن الآن ، أثبت أنه معجزة أسطورية شرعية! وهكذا تغير موقف الجميع منه!

“نعم …” كان على وجه مياو شياو مياو الذهول بينما كان عقلها لا يزال عالقًا في الموسيقى. كان صوتها خافتًا ، كما لو أن روحها كانت مترددة في التخلي عن الجمال في عقلها. تحدثت ببطء كما لو أنها لم تكن على دراية بواقعها ، أومأت برأسها برفق. “هذا هو أكثر عروض الناي المؤثرة التي سمعتها في حياتي …”

 

 

 

 

كانت عيناه تتألقان ، لكن هذا النوع من الضوء لم يكن الوضوح الذي أتى من التدريب. لقد كان بدلاً من ذلك ذكاءً وتركيزًا طبيعيًا سريعًا.

 

“شياو مياو مليئة بالامتنان لهدية الأخ مو.” ابتسمت مياو شياو مياو بخجل بينما ومض نظرة دافئة أمام عينيها.

“بلغت ذروة الكمال والجمال؟ لا ، مقارنةً بأغنية الأخ مو ، فهذا ما يعنيه حقًا أن تصل إلى قمة الكمال! الآن فقط أعرف ، لين تشينغ يين ، ما هو الجوهر الحقيقي للموسيقى! وما هو الطريق الصحيح للموسيقى! بعد الاستماع إلى هذه الأغنية ، أشعر فجأة كما لو أن كل شيء تعلمته من قبل لا يستحق الذكر على الإطلاق … هاها ، لأعتقد أنني تخيلت نفسي أفضل بين جميع الموسيقيين الشباب في قصر الضباب . في الواقع ، لم أتواصل مع الموسيقى الحقيقية حتى الآن … في الواقع ، لم أتطرق حتى إلى أركانها … “قال لين تشينغ يين بطريقة غبية.

من أجل أن تصل الإنجازات الموسيقية للطرف الآخر إلى هذا المستوى العالي … كانت هذه النقطة وحدها كافية لجعل الجمهور ينظر إليه بشكل مختلف. علاوة على ذلك ، كان صاحب اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟

 

“الأخ مو ، هل يمكنك عمل نسخة من النوتات الموسيقية لأغنية الناي لأغنية دفن الزهور؟” سألت مياو شياو مياو بصوت ناعم.

 

 

 

 

حتى زان يو شو لم يستطع إلا أن أومأ برأسه برفق على الرغم من نفسه. يمكن أيضًا اعتباره قد درس الموسيقى على نطاق واسع ، وفي هذه اللحظة ، لم يكن مستعدًا للتحدث ضد قلبه. ولكن في لحظة ، جاء إلى نفسه وأدرك الجانب الذي يقف عليه وهز رأسه على الفور. ولكن كما لو أنه مع اهتزاز رأسه قد أزعج ضميره ، فقد تحول في الواقع إلى الإيماء مرة أخرى …

*لا مزيد*

 

إذا كشف هذا السر الصغير … ستكون النتائج ممتعة للغاية. ربما ، يمكن أن تكون أكثر إثارة للاهتمام من مهزلة اليوم!

 

*لا مزيد*

 

في تلك اللحظة ، انبعثت نظرة شديدة من الغيرة في عيون زان يو شو و زان تشينغ فنغ! أصبحت الطريقة التي نظروا بها إلى جون مو تشي أكثر عدائية.

كانت أغنية دفن الزهور هذه أغنية ممتازة بدون عيوب للهجوم! اللحن كان جميلا وشيء لم يسمع به من قبل في هذا العالم! لقد تسبب هذا العجز والعاطفة الحزينة المتجسدة في الموسيقى في شعور الجميع بإحساس ضعيف بالخسارة. وهذا النقاء والاعتزاز المتشابكان داخل الألحان … جعلهم يشعرون بمزيد من الحزن …

*انا مشغول ورغم هذا قبلت الدعم و لكن بشرط ان انشر 5 فصول يوميا فقط لان لا املك الوقت حتي للترجمة لذلك أي دعم من الان لنهاية الشهر لن يكون هناك فصول مقابله*

 

 

 

 

 

 

بعد الاستماع إلى هذا التسليم الرائع ، صرخ الجميع معًا وقدموا موافقتهم. حتى الأشخاص في جانب زان تشينغ فنغ لم يجدوا أي مشاكل في ذلك! حصل جون مو تشي على النصر بطريقة ساحقة!

 

 

 

 

هذه المرة ، لم يجرؤ أحد على ذكر ترنيمة الحسرة بعد الآن. لأن الاختلاف بينهما كان كالسماء والأرض… ولا سبيل للمقارنة آه…

 

 

هذه المرة ، لم يجرؤ أحد على ذكر ترنيمة الحسرة بعد الآن. لأن الاختلاف بينهما كان كالسماء والأرض… ولا سبيل للمقارنة آه…

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ مو ، أتجرأ على أن أسأل ، ما هو اسم تلك الفتاة الموهوبة؟” كان صوت لين تشينغ يين متواضعا وبدا أن لديه تلميحا من الترقب في صوته. على الرغم من أن جون مو تشي قد ذكر أن الفتاة قد ماتت بالفعل منذ عدة مئات من السنين ، ولكن بعد أن سمع أغنية دفن الزهور ، شعر كما لو أنه التقى بالفعل بهذه الفتاة الضعيفة والمريضة …

 

 

كان الشيء الرئيسي أيضًا أن هذا الجسم كان شيئًا تم اكتسابه عند الولادة. لا علاقة له بعمل مو جون يي الشاق. هذه النقطة جعلت الجميع يشعرون بأنهم غير مقتنعين.

 

 

 

حتى أنه شعر بدافع مواساة هذه السيدة المروعة التي اضطرت أن تعيش مثل هذه الحياة القاسية …

 

 

*انا مشغول ورغم هذا قبلت الدعم و لكن بشرط ان انشر 5 فصول يوميا فقط لان لا املك الوقت حتي للترجمة لذلك أي دعم من الان لنهاية الشهر لن يكون هناك فصول مقابله*

 

 

 

 

“لقد طلبت هذا أمرًا صدفة تمامًا. لقبها هو أيضًا لين ، مما يعني أنك من نفس السلالة ، الأخ لين. ” قال جون مو تشي بابتسامة خافتة. “اسمها لين داي يو.” قال جون مو تشي بحسرة. في هذه اللحظة ، فهم أخيرًا شيئًا واحدًا. كانت ميزة التعليم كبيرة جدًا!

 

 

 

 

أغنية دفن الزهور!

 

 

ناهيك عن الأشياء الأخرى ، طالما كان المرء قد درس في مدرسة ابتدائية على الأرض ، فسيكون قادرًا على جلب جزء من آلاف السنين من التاريخ معهم إلى العالم الآخر … خاصة الأغاني والقصائد والأدب من أعمال كبار السن القدامى … تلك الأشياء كانت لا تُقهر تمامًا هنا …

 

 

 

 

 

 

 

“لذلك هي أيضا لقبها لين … يا لها من موهبة منقطعة النظير من الروح النقية والجمال …” تنهد لين تشينغ يين برفق وقال بطريقة حزينة.

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ مو ، هل يمكنك عمل نسخة من النوتات الموسيقية لأغنية الناي لأغنية دفن الزهور؟” سألت مياو شياو مياو بصوت ناعم.

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع! أن أكون قادرة على إرضاء الآنسة مياو هو شرف عظيم لي “. وافق جون مو تشي على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

“شياو مياو مليئة بالامتنان لهدية الأخ مو.” ابتسمت مياو شياو مياو بخجل بينما ومض نظرة دافئة أمام عينيها.

تمامًا كما كان الجميع لا يزالون منغمسين في جمال القصيدة ، اخترقت نغمة شياو الباهتة عبر الصمت ، على ما يبدو تنجرف من حواف السماوات ، ترن بوضوح …

 

لكن بعد اليوم ، وبعد أن شهدوا أغنيته الخاصة بدفن الزهور ، كبح الجميع على الفور غطرستهم! كان هؤلاء الشباب فخورون بلا شك ، وكانوا يتطلعون أيضًا إلى الحصول على بعض الفوائد من المشاركة في هذا الحدث. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنهم سيعارضون ضميرهم …

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، انبعثت نظرة شديدة من الغيرة في عيون زان يو شو و زان تشينغ فنغ! أصبحت الطريقة التي نظروا بها إلى جون مو تشي أكثر عدائية.

ولكن قبل ذلك ، كان هؤلاء الشباب الموهوبون أيضًا غير مقتنعين إلى حد ما في قلوبهم! لقد حقق كل منهم إنجازات كبيرة في مختلف المجالات ، وعلى الرغم من أنه لا يمكن القول إنهم وصلوا إلى ذروة مجالاتهم ، إلا أن سمعتهم لا تزال منتشرة على نطاق واسع في قصر الضباب …

 

 

 

 

 

 

بفضل قدرات السيد الشاب جون ، اكتشف بشكل طبيعي هاتين النظرتين العدائيتين للغاية ، وأدار عينيه للنظر بطريقة غير رسمية. عندما التقى بأعينهم ، شعر بصدمة في قلبه. من السطح ، بدا الأمر كما لو أن زان يو شو كان يلاحق مياو شياو مياو وكان زان تشينغ فنغ يساعد أخيه الصغير فقط. ولكن لماذا كان هناك مثل هذا التعبير على وجه زان تشينغ فنغ أيضًا؟

“شياو مياو مليئة بالامتنان لهدية الأخ مو.” ابتسمت مياو شياو مياو بخجل بينما ومض نظرة دافئة أمام عينيها.

 

 

 

 

 

 

هل يمكن أن يكون لدى زان تشينغ فنغ أيضًا نوايا جامحة لـ مياو شياو مياو؟ سبب اقترابه منها سابقًا لم يكن من أجل أخيه فقط؟

 

 

 

 

 

 

“الأخ مو ، أتجرأ على أن أسأل ، ما هو اسم تلك الفتاة الموهوبة؟” كان صوت لين تشينغ يين متواضعا وبدا أن لديه تلميحا من الترقب في صوته. على الرغم من أن جون مو تشي قد ذكر أن الفتاة قد ماتت بالفعل منذ عدة مئات من السنين ، ولكن بعد أن سمع أغنية دفن الزهور ، شعر كما لو أنه التقى بالفعل بهذه الفتاة الضعيفة والمريضة …

إذا كان هذا هو الحال حقًا ، فقد يظل زان يو شو في الظلام بشأن الأمر برمته! ربما كان زان تشينغ فنغ فقط مدركًا حقًا للأمر برمته … في هذه الحالة ، هل يمكنني استخدام هذه المعرفة لمصلحتي؟

 

 

 

 

 

 

 

إذا كان بإمكانه الاستفادة من هذه النقطة جيدًا ، فقد يكون قادرًا على قلب هذين الأخوين ضد بعضهما البعض! كان هناك شيئان لا يستطيع الرجل تحملهما. كان أحدهم يتعرض للخيانة من قبل إخوانه ، والثاني هو أن امرأة كانت مرغوبة من قبل أخر!

 

 

“نعم …” كان على وجه مياو شياو مياو الذهول بينما كان عقلها لا يزال عالقًا في الموسيقى. كان صوتها خافتًا ، كما لو أن روحها كانت مترددة في التخلي عن الجمال في عقلها. تحدثت ببطء كما لو أنها لم تكن على دراية بواقعها ، أومأت برأسها برفق. “هذا هو أكثر عروض الناي المؤثرة التي سمعتها في حياتي …”

 

 

 

 

بالنسبة إلى زان تشينغ فنغ ، يبدو أنه قد استوفى كلا المعيارين!

 

 

 

 

كانت أغنية دفن الزهور هذه أغنية ممتازة بدون عيوب للهجوم! اللحن كان جميلا وشيء لم يسمع به من قبل في هذا العالم! لقد تسبب هذا العجز والعاطفة الحزينة المتجسدة في الموسيقى في شعور الجميع بإحساس ضعيف بالخسارة. وهذا النقاء والاعتزاز المتشابكان داخل الألحان … جعلهم يشعرون بمزيد من الحزن …

 

 

إذا كشف هذا السر الصغير … ستكون النتائج ممتعة للغاية. ربما ، يمكن أن تكون أكثر إثارة للاهتمام من مهزلة اليوم!

 

 

 

 

 

 

 

سخر جون مو تشي داخليًا وبدأ على الفور في وضع الخطط في قلبه. ومع ذلك ، لم يتغير تعبير وجهه تمامًا.

 

 

 

 

 

 

كانت أغنية دفن الزهور هذه أغنية ممتازة بدون عيوب للهجوم! اللحن كان جميلا وشيء لم يسمع به من قبل في هذا العالم! لقد تسبب هذا العجز والعاطفة الحزينة المتجسدة في الموسيقى في شعور الجميع بإحساس ضعيف بالخسارة. وهذا النقاء والاعتزاز المتشابكان داخل الألحان … جعلهم يشعرون بمزيد من الحزن …

كانت نتائج المباراة الأولى واضحة للغاية. لقد كان انتصارًا كاملاً لللياقة البدنية الحرة والطبيعية الشاب المعجزة مو!

 

 

*لا مزيد*

 

 

 

“شياو مياو مليئة بالامتنان لهدية الأخ مو.” ابتسمت مياو شياو مياو بخجل بينما ومض نظرة دافئة أمام عينيها.

لم تعد هناك أصوات خلاف ، ولا يمكن لأحد معارضة النتيجة. إذا استمروا في البحث عن المشاكل في هذه المرحلة ، فإن كل من يتحدث علانية سوف يلعن على الفور حتى الموت من قبل الآخرين!

 

 

والآن ، كان الأمر نفسه بالنسبة لـ جون مو تشي! قبل المباراة الأولى ، لم يكن الموهوب العظيم مو سوى “ما يسمى” بالإعجاز الأسطوري. لكن الآن ، أثبت أنه معجزة أسطورية شرعية! وهكذا تغير موقف الجميع منه!

 

 

 

 

على الرغم من انتهاء المباراة الأولى ، إلا أنها كانت مجرد البداية في سياق هذا التحدي. مباشرة بعد ذلك كانت المباراة الثانية. كانت الخطة الأصلية هي ربط جميع المباريات ، وعدم منح مو جون يي فرصة للاستراحة. ولكن بسبب أغنية واحدة من دفن الزهور ، ضاع الجمهور بأكمله في الموسيقى ، ولم يتعافوا لفترة طويلة … لم يخرج أحد للمباراة الثانية ، مما أدى إلى مرحلة فارغة!

 

 

 

 

 

 

 

كان البشر هكذا. كانوا دائمًا ممتلئين بالغيرة ويرفضون التعرف على الآخرين الذين كانوا أفضل منهم قليلاً. ولكن إذا كان الشخص الآخر أفضل منهم كثيرًا ، فسوف يمتلئون فجأة بالاحترام وحتى العبادة. كانت مثل الأسرة التي يبلغ دخلها السنوي 10000 يوان مقارنة بأسرة ذات دخل سنوي يبلغ 100000 يوان. الشخص الذي لديه دخل 10000 يوان سوف يسخر بمرارة فقط ، ويلعن أن حظ الشخص الآخر كان أفضل قليلاً منهم. إذا كان لديهم نفس الفرص ، فيمكنهم أيضًا تحقيق نفس الشيء … ولكن إذا طُلب منهم مقارنة أنفسهم ببيل غيتس ، فإنهم جميعًا سينحنيون باحترام … لأن الشخص الذي يقارنون أنفسهم به كان مجرد أسطورة ! من سيكون غبيًا لدرجة أنه يعتقد أنه يمكن أن يتوافق مع مثل هذه الشخصية الأسطورية؟

 

 

 

 

 

 

 

والآن ، كان الأمر نفسه بالنسبة لـ جون مو تشي! قبل المباراة الأولى ، لم يكن الموهوب العظيم مو سوى “ما يسمى” بالإعجاز الأسطوري. لكن الآن ، أثبت أنه معجزة أسطورية شرعية! وهكذا تغير موقف الجميع منه!

 

 

 

 

 

 

 

في الحقيقة ، لم يأتِ معظم هؤلاء الأشخاص إلى هنا اليوم إلا لأنهم تلقوا بعض المزايا والوعود من عائلة زان. أما بالنسبة لأشخاص مثل لين تشينغ يين ، فقد تم إجبارهم بشكل مباشر على القدوم …

 

 

 

 

 

 

من أجل أن تصل الإنجازات الموسيقية للطرف الآخر إلى هذا المستوى العالي … كانت هذه النقطة وحدها كافية لجعل الجمهور ينظر إليه بشكل مختلف. علاوة على ذلك ، كان صاحب اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟

ولكن قبل ذلك ، كان هؤلاء الشباب الموهوبون أيضًا غير مقتنعين إلى حد ما في قلوبهم! لقد حقق كل منهم إنجازات كبيرة في مختلف المجالات ، وعلى الرغم من أنه لا يمكن القول إنهم وصلوا إلى ذروة مجالاتهم ، إلا أن سمعتهم لا تزال منتشرة على نطاق واسع في قصر الضباب …

 

 

“شياو مياو مليئة بالامتنان لهدية الأخ مو.” ابتسمت مياو شياو مياو بخجل بينما ومض نظرة دافئة أمام عينيها.

 

 

 

“هل لي أن أعرف من هو هذا السيد الشاب؟” نظر إليه جون مو تشي وسأل.

تحقيق نتائج عظيمة في شبابهم ، فمن لا يتكبر؟

 

 

“بلغت ذروة الكمال والجمال؟ لا ، مقارنةً بأغنية الأخ مو ، فهذا ما يعنيه حقًا أن تصل إلى قمة الكمال! الآن فقط أعرف ، لين تشينغ يين ، ما هو الجوهر الحقيقي للموسيقى! وما هو الطريق الصحيح للموسيقى! بعد الاستماع إلى هذه الأغنية ، أشعر فجأة كما لو أن كل شيء تعلمته من قبل لا يستحق الذكر على الإطلاق … هاها ، لأعتقد أنني تخيلت نفسي أفضل بين جميع الموسيقيين الشباب في قصر الضباب . في الواقع ، لم أتواصل مع الموسيقى الحقيقية حتى الآن … في الواقع ، لم أتطرق حتى إلى أركانها … “قال لين تشينغ يين بطريقة غبية.

 

 

 

 

لكن ظهور هذا الشباب اللياقة البدنية الحرة والطبيعية قد جذب انتباه جميع كبار السن وشيوخ قصر ضباب! بغض النظر عن حجم إنجازاتهم ، لم يكن الأمر يستحق الذكر أمام هذه اللياقة البدنية الحرة والطبيعية الأسطورية!

 

 

 

 

من أجل أن تصل الإنجازات الموسيقية للطرف الآخر إلى هذا المستوى العالي … كانت هذه النقطة وحدها كافية لجعل الجمهور ينظر إليه بشكل مختلف. علاوة على ذلك ، كان صاحب اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟

 

 

كان الشيء الرئيسي أيضًا أن هذا الجسم كان شيئًا تم اكتسابه عند الولادة. لا علاقة له بعمل مو جون يي الشاق. هذه النقطة جعلت الجميع يشعرون بأنهم غير مقتنعين.

 

 

 

 

 

 

 

لكن بعد اليوم ، وبعد أن شهدوا أغنيته الخاصة بدفن الزهور ، كبح الجميع على الفور غطرستهم! كان هؤلاء الشباب فخورون بلا شك ، وكانوا يتطلعون أيضًا إلى الحصول على بعض الفوائد من المشاركة في هذا الحدث. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنهم سيعارضون ضميرهم …

 

 

 

 

 

 

 

من أجل أن تصل الإنجازات الموسيقية للطرف الآخر إلى هذا المستوى العالي … كانت هذه النقطة وحدها كافية لجعل الجمهور ينظر إليه بشكل مختلف. علاوة على ذلك ، كان صاحب اللياقة البدنية الحرة والطبيعية؟

 

 

في الحقيقة ، لم يأتِ معظم هؤلاء الأشخاص إلى هنا اليوم إلا لأنهم تلقوا بعض المزايا والوعود من عائلة زان. أما بالنسبة لأشخاص مثل لين تشينغ يين ، فقد تم إجبارهم بشكل مباشر على القدوم …

 

“بالطبع! أن أكون قادرة على إرضاء الآنسة مياو هو شرف عظيم لي “. وافق جون مو تشي على الفور.

 

 

بغض النظر عن الموهبة الطبيعية ، كان لا يزال شخصًا غير عادي!

 

 

 

 

أغنية دفن الزهور!

 

 

“هل سأواجه الأخ مو في المباراة الثانية؟” خرج شخص أخيرًا بعد مرور بعض الوقت. كان الوافد الجديد شاب ذو شخصية نحيفة. بدا عاديًا وثابتًا ، بثقة على وجهه. كان الأمر كما لو كان يملك كل شيء بهدوء في قبضته ، ثقة مطلقة بالنفس … ”

 

 

*فترة إمتحانات لا أكثر مجرد أن تنتهي و سيعود كل شيء*

 

 

 

 

كانت عيناه تتألقان ، لكن هذا النوع من الضوء لم يكن الوضوح الذي أتى من التدريب. لقد كان بدلاً من ذلك ذكاءً وتركيزًا طبيعيًا سريعًا.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن هذا الشاب لم يكن يبدو كبيرًا في السن ، إلا أن ملامحه كانت ثابتة . بنظرة واحدة ، يمكن لـ جون مو تشي أن يخبرنا أن هذا الشاب ربما كان أكثر صمودًا وتصميمًا من بعض هؤلاء الزملاء القدامى الذين لديهم ثروة من الخبرة وراءهم.

 

 

 

 

 

 

 

“هل لي أن أعرف من هو هذا السيد الشاب؟” نظر إليه جون مو تشي وسأل.

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ مو ، هذا هو ملك الشطرنج للشباب في قصر الضباب ، تشي وان جي!” قدمت مياو شياو مياو. “تعلم تشي وان جي طريقة الشطرنج في سن مبكرة جدًا. لقد صنع اسمه في التاسعة من عمره ، وعندما كان في الثالثة عشرة من عمره ، كان بالفعل لا مثيل له في قصر الضباب! في الوقت الحالي ، لا يحتاج حتى إلى أن يكون حاضرًا في مسابقة الشطرنج السنوية. لأن أي شخص آخر يمكنه فقط القتال من أجل المركز الثاني! لقب ملك الشطرنج هو الشيء الذي احتفظ به تشي وان جي لمدة 12 عامًا متتالية دون أن يتمكن أي شخص من انتزاعها بعيدًا! ”

 

 

إذا كشف هذا السر الصغير … ستكون النتائج ممتعة للغاية. ربما ، يمكن أن تكون أكثر إثارة للاهتمام من مهزلة اليوم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل لي أن أعرف من هو هذا السيد الشاب؟” نظر إليه جون مو تشي وسأل.

 

هل يمكن أن يكون لدى زان تشينغ فنغ أيضًا نوايا جامحة لـ مياو شياو مياو؟ سبب اقترابه منها سابقًا لم يكن من أجل أخيه فقط؟

 

 

 

ناهيك عن الأشياء الأخرى ، طالما كان المرء قد درس في مدرسة ابتدائية على الأرض ، فسيكون قادرًا على جلب جزء من آلاف السنين من التاريخ معهم إلى العالم الآخر … خاصة الأغاني والقصائد والأدب من أعمال كبار السن القدامى … تلك الأشياء كانت لا تُقهر تمامًا هنا …

 

 

 

 

 

“بالطبع! أن أكون قادرة على إرضاء الآنسة مياو هو شرف عظيم لي “. وافق جون مو تشي على الفور.

 

إذا كان بإمكانه الاستفادة من هذه النقطة جيدًا ، فقد يكون قادرًا على قلب هذين الأخوين ضد بعضهما البعض! كان هناك شيئان لا يستطيع الرجل تحملهما. كان أحدهم يتعرض للخيانة من قبل إخوانه ، والثاني هو أن امرأة كانت مرغوبة من قبل أخر!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط