نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 964

الفصل 964: أغنية تسحق القلب

الفصل 964: أغنية تسحق القلب

الفصل 964: أغنية تسحق القلب

*برعاية الشيخ ناصر*

 

*هناك المزيد*

 

 

“الناي الجيد يحتاج أيضًا إلى أن يقترن بموسيقي قادر. في يدي ، يضيع ناي اليشم إلى حد ما. نأمل أن يصدر صوتًا مختلفًا الآن بعد أن أصبح بين يدي الأخ مو “. ابتسم لين تشينغ يين بسخاء وعاد خطوة إلى الوراء.

 

أنا حزينة أن الربيع قد انتهى.

 

بحلول القمر الثالث أعشاش عطرة جديدة

 

أنا من يمكنني دفن الزهور هكذا

من الواضح أن هذا كان مثيرًا للمشاكل يتطلع إلى تعطيل الأشياء عن قصد. وكان المنافس نفسه قد أعلن بالفعل خسارته ، وقدم القضاة نتائجهم أيضًا. كان خلق مشكلة كهذه أمرًا شديدًا جدًا ، وكان الرغبة في أداء جون مو تشي لأداء أغنية أكثر حزنًا من ذلك أمرًا وقحًا للغاية. لقد قال السيد الشاب جون بوضوح شديد الآن ، أنه في حين أن الأغنية نفسها كانت مثالية ، فإن المشكلة الوحيدة وضعت في الحالة الذهنية للفنان ، مما أدى إلى حدوث خلل في الأداء بأكمله. لكن هذا الشخص أراد بالفعل أن يؤدي جون مو تشي أغنية تفوق تلك الأغنية. كان ببساطة يجعل الأمور صعبة على الآخرين!

 

 

 

 

لا يهمني إذا كان خوخ وبرقوق ،

 

 

“النصر والهزيمة واضحان بالفعل. هل ستحدث مشاكل عن قصد؟ ” جعدت مياو شياو مياو حواجبها ولمعت عيناها. كان من الواضح أنها كانت غاضبة للغاية!

 

 

 

 

 

 

 

لم يلمس حتى آلة موسيقية. كيف يمكنك القول إن النصر والهزيمة واضحان؟ ” استمر الصوت بلا هوادة.

 

 

 

 

 

 

 

كان جون مو تشي قد حدد بالفعل موقع الشخص الذي يتحدث منذ فترة طويلة. كان رجلاً يقف بعيدًا وسط الحشد ، يخفض رأسه ويختبئ بينما يصيح بصوت عالٍ.

 

 

“كانت الفتاة حزينة للغاية. أصبحت أزهار الأمس المتلألئة هكذا في يوم واحد فقط. ومع ذلك ، لم تستطع الفتاة المكتئبة تحمل رؤية تلك البتلات تظل مدنسة على الأرض هكذا. لذا ، جرفتهم جميعًا وجمعتهم في كيس ، ودفنتهم في الأرض … وبينما كانت تدفن البتلات ، فكرت في نفسها فجأة. ألم تكن تحب تلك الزهور؟ مع مرضها ، من المحتمل ألا تكون قادرة على العيش لفترة طويلة. اليوم ، كانت تدفن الزهور. لكن من سيدفنها في الأيام القادمة؟

 

 

 

 

عادة الأشخاص الذين صرخوا بهذا الشكل يجب أن يكونوا غاضبين للغاية ، ليس مثل هذا الرجل الذي يبدو مذنبا والذي كان يخشى أن يتم التعرف عليه.

 

 

 

 

كما قال ذلك ، وخز عدد لا يحصى من الناس آذانهم وجلسوا باهتمام. من الظاهر ، كانت هذه أغنية لم يسمع بها أحد من قبل.

 

 

لم يقل زان تشينغ فنغ أي شيء ، ولكن كان هناك نظرة فرح في عينيه. كان هذا الشخص شخصًا رتبوه مسبقًا. في حالة فوز مو جون يي ، بغض النظر عن السبب ، سيجدون بعض الطرق لمعارضته. حتى لو كان يقطف عظمة من بيضة ، فسيظلون يحاولون قلب انتصاره إلى خسارة!

 

 

 

 

 

 

 

اكتسح جون مو تشي إحساسه الروحي وفهم الموقف على الفور. فكر وهو يسخر في قلبه. إذا كان هؤلاء الناس يعرفون أن هذا السيد الشاب هو ذلك الشخص الأسطوري الذي أدى ذلك  الضحك بفخر في عالم  الملاكم مرة أخرى في قاعة تانغوان في مدينة الأقحوان … أخشى أنك لن تكون متشوقًا لمنح هذا السيد الشاب فرصة للأداء. يمكن بالفعل اعتبار ترنيمة حسرة القلب تلك مثالية. ومع ذلك ، كانت هناك أيضًا اختلافات في الرتب بين الكمال …

 

 

 

 

براعم تجذب العين ،

 

 

“كما يقول المثل ، تأتي العدالة من قلوب الناس. حسنًا ، بما أن أحدهم قد أثار شكوكه ، فسأؤدي أغنية للجميع. في حال أراد الآخرون اكتشاف العيوب والتصرف بوقاحة! هل أنا على حق ، السيد الشاب الأول زان؟ ” قال جون مو تشي بابتسامة خافتة وهو ينظر إلى زان تشينغ فنغ.

أثناء حديثه إلى هنا ، لم تستطع مياو شياو مياو إلا أن تلهث بخفة ، معتقدة أنها لو كانت تلك الفتاة ، فإنها بالتأكيد ستشعر بالحزن الشديد. خاصة وأن هذه الفتاة كانت ضعيفة ومريضة ، كان قلبها ضعيفًا بالتأكيد. لقد دمرت العاصفة المفاجئة بالتأكيد الكثير من آمالها وسعادتها ، فهل ستشعر بسوء أسوأ؟

 

 

 

 

 

 

“هذا طبيعي. يحتاج المرء للفوز بقدرة ساحقة من أجل إقناع الجمهور! ” أعاد زان تشينغ فنغ الابتسامة وقال. “النصر والهزيمة لا يمكن تحديدهما ببضع كلمات ماهرة.”

 

 

 

 

 

 

 

“بالضبط. الحديث عن عدم تحديد النصر أو الهزيمة ببضع كلمات … “ضحك جون مو تشي برفق. “لا ينبغي للمرء أن يعتمد على الحيل الخادعة ، باستخدام الأشخاص الذين لا يجرؤون حتى على إظهار وجوههم لإثارة المشاكل. الأخ الذي تحدث للتو ، بما أن لديك الشجاعة لاستخدام صوتك ، فلماذا لا تخرج وتتحدث؟ يمكنني أن أضمن لك أنني لن أتابع الأمر بالتأكيد ، سواء كنت تتحدث عن نفسك أو نيابة عن الآخرين! ”

 

 

وجزء من الندم.

 

ثلاثمائة يوم وستون

 

 

انفجرت مياو شياو مياو في الضحك عندما سمعت تلك الكلمات. بفضل قدراتها ، وجدت هذا الشخص أيضًا بشكل طبيعي. عندما كان جون مو تشي يتبادل الكلمات مع زان تشينغ فنغ ، أدركت كل شيء على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

منذ أن وصلوا إلى هنا ، لم تر هذا الشخص من قبل ، ولم يقل زان تشينغ فنغ كلمة واحدة. من الظاهر ، أن هذا الشخص قد زرعه زان تشينغ فنغ. للاعتقاد بأن هذا الزميل كان في الواقع بعيد النظر إلى هذا المستوى ، بالفعل و خطط للتعامل مع الهزيمة مقدمًا.

العام القادم قد تزدهر مرة أخرى.

 

 

 

من الواضح أن هذا كان مثيرًا للمشاكل يتطلع إلى تعطيل الأشياء عن قصد. وكان المنافس نفسه قد أعلن بالفعل خسارته ، وقدم القضاة نتائجهم أيضًا. كان خلق مشكلة كهذه أمرًا شديدًا جدًا ، وكان الرغبة في أداء جون مو تشي لأداء أغنية أكثر حزنًا من ذلك أمرًا وقحًا للغاية. لقد قال السيد الشاب جون بوضوح شديد الآن ، أنه في حين أن الأغنية نفسها كانت مثالية ، فإن المشكلة الوحيدة وضعت في الحالة الذهنية للفنان ، مما أدى إلى حدوث خلل في الأداء بأكمله. لكن هذا الشخص أراد بالفعل أن يؤدي جون مو تشي أغنية تفوق تلك الأغنية. كان ببساطة يجعل الأمور صعبة على الآخرين!

 

 

ولكن بسبب هذا ، شعرت بحذر أكثر من زان تشينغ فنغ! ألا يعني هذا أن كل تلك الإجراءات التي عرضها عليها سابقًا كانت جزءًا من خطته؟

ولكن إلى حيث لا أحد يعرف.

 

 

 

 

 

العام القادم قد تزدهر مرة أخرى.

تلك الجهود العظيمة التي بذلها ليصبح جيد في نظرها… ما الغرض من كل ذلك؟ أو بالأحرى … ماذا تريد عائلة زان؟

الفصل 964: أغنية تسحق القلب *برعاية الشيخ ناصر*

 

 

 

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي تربط فيها مياو شياو مياو الأمر بأسرة زان ، ولم تستطع إلا أن تشعر بصدمة كبيرة في قلبها!

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ لين ، لم أكن أتوقع هذا الاجتماع اليوم ولم أحضر آلتي الموسيقية. هل يمكنني استعارة الناي من الأخ لين؟ ” سأل جون مو تشي بابتسامة خفيفة.

 

 

“الناي الجيد يحتاج أيضًا إلى أن يقترن بموسيقي قادر. في يدي ، يضيع ناي اليشم إلى حد ما. نأمل أن يصدر صوتًا مختلفًا الآن بعد أن أصبح بين يدي الأخ مو “. ابتسم لين تشينغ يين بسخاء وعاد خطوة إلى الوراء.

 

كما قال ذلك ، وخز عدد لا يحصى من الناس آذانهم وجلسوا باهتمام. من الظاهر ، كانت هذه أغنية لم يسمع بها أحد من قبل.

 

 

وافق لين تشينغ يين على الفور وأخرج ناي اليشم. بعد غسله بعناية في ماء صافٍ ، مسحه بمنديله الشخصي ومرره إلى جون مو تشي.

كما أتيت وأذهب بخفة.

 

 

 

تتلاشى كل زهرة افتتاحية.

 

 

كان مثل هذا العمل في الواقع أعظم علامة احترام في الموسيقي!

 

 

لم يلمس حتى آلة موسيقية. كيف يمكنك القول إن النصر والهزيمة واضحان؟ ” استمر الصوت بلا هوادة.

 

“الناي الجيد يحتاج أيضًا إلى أن يقترن بموسيقي قادر. في يدي ، يضيع ناي اليشم إلى حد ما. نأمل أن يصدر صوتًا مختلفًا الآن بعد أن أصبح بين يدي الأخ مو “. ابتسم لين تشينغ يين بسخاء وعاد خطوة إلى الوراء.

 

 

مع مكانة لين تشينغ يين كموسيقي عظيم ، كان له بطبيعة الحال مكانته الخاصة ، وكان من المستحيل عليه عادةً أن يتخلى عن آلته الشخصية التي لم تترك جانبه أبدًا ، وإقراضها لشخص آخر. لكن تصرف لين تشينغ يين صدم الجميع.

ولكن بسبب هذا ، شعرت بحذر أكثر من زان تشينغ فنغ! ألا يعني هذا أن كل تلك الإجراءات التي عرضها عليها سابقًا كانت جزءًا من خطته؟

 

 

 

لا يمكننا الاحتفاظ بهم هنا معنا ،

 

 

لأن لين تشينغ يين تعامل مع رغبة مو جون يي في استعارة الناي الخاص به على أنه كان شرفًا له!

 

 

 

 

 

 

 

عندما حصل على الناي ، كان خفيفًا جدًا لدرجة أن جون مو تشي شعر كما لو لم يكن هناك شيء في يده. في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يهتف / “ناي جيد!”

 

 

للأعتقد أن هناك مثل هذا الشعر الجميل في هذا العالم! كل كلمة وكل عبارة كانت مرتبطة للغاية … ذلك العجز ، ذلك الموقف الحر والسهل تجاه الحياة والموت … باستخدام الزهور كمجاز لكبريائها المنعزل …

 

 

 

 

لم يكن هناك عمليا أي وزن لناي اليشم على الإطلاق. من ملمسه وإحساسه ، كان هذا على الأرجح ممكنًا فقط مع يشم ضوء روح النادرة للغاية!

 

 

 

 

 

 

 

“الناي الجيد يحتاج أيضًا إلى أن يقترن بموسيقي قادر. في يدي ، يضيع ناي اليشم إلى حد ما. نأمل أن يصدر صوتًا مختلفًا الآن بعد أن أصبح بين يدي الأخ مو “. ابتسم لين تشينغ يين بسخاء وعاد خطوة إلى الوراء.

لكن عاليا في الهواء

 

 

 

 

 

 

“الأخ لين متواضع للغاية.” ابتسم جون مو تشي برفق وقال. نظر إلى ناي اليشم في يده ، أومأ برأسه بخفة. “النغمة التي أنا على وشك أن أؤديها اليوم مؤلفة من قبل سيدة وتم تداولها منذ عدة مئات من السنين … ربما لأن السماء كانت تغار من جمالها ، كانت هذه المرأة التي لا مثيل لها في مظهرها ضعيفة ومريضة ، تعيش حياتها مع الحواجب مجعدة من الألم. قبل سن العشرين ، كانت قد غادرت بالفعل عالم البشر. وهكذا ، فإن بلدًا يسقط جمالًا كهذا غُطّى بالأرض وترك ليتعفن ، مما جذب التنهدات المستمرة لعدد لا يحصى من الناس في العالم. ولكن نظرًا لكوننا بعيدين ، ولم تصل هذه الأغنية إلى هذا المكان بعد. لولا لقاء عرضي في ذلك الوقت ، لما تعلمت هذه الأغنية. اليوم ، سأؤدي هذه الأغنية تكريما لها “.

كما قال ذلك ، وخز عدد لا يحصى من الناس آذانهم وجلسوا باهتمام. من الظاهر ، كانت هذه أغنية لم يسمع بها أحد من قبل.

 

 

 

“كانت الفتاة حزينة للغاية. أصبحت أزهار الأمس المتلألئة هكذا في يوم واحد فقط. ومع ذلك ، لم تستطع الفتاة المكتئبة تحمل رؤية تلك البتلات تظل مدنسة على الأرض هكذا. لذا ، جرفتهم جميعًا وجمعتهم في كيس ، ودفنتهم في الأرض … وبينما كانت تدفن البتلات ، فكرت في نفسها فجأة. ألم تكن تحب تلك الزهور؟ مع مرضها ، من المحتمل ألا تكون قادرة على العيش لفترة طويلة. اليوم ، كانت تدفن الزهور. لكن من سيدفنها في الأيام القادمة؟

 

 

كما قال ذلك ، وخز عدد لا يحصى من الناس آذانهم وجلسوا باهتمام. من الظاهر ، كانت هذه أغنية لم يسمع بها أحد من قبل.

 

 

 

 

 

 

 

وكان حتى من عمل امرأة!

 

 

 

 

 

 

 

“على الرغم من أن هذه الآنسة لها وجه جميل ، إلا أنها نادرًا ما تخرج بسبب جسمها الهش الذي جعلها تنام في سريرها. في العادة ، كانت أعظم فرحتها هي التحديق في الزهور أمام نافذتها والنظر إلى السحب التي تنجرف في السماء … في ذلك اليوم ، أزهرت الأزهار في الحديقة ، وامتلأ قلبها بالبهجة وهي تعزف لها محتوى القلب. في سعادة ، وقررت الخروج مرة أخرى في صباح اليوم التالي! ولكن في تلك الليلة ، هبت رياح شديدة ، ألتهمت عاصفة كل الزهور التي تفتح ذلك اليوم و دمرت في ليلة واحدة … ”

 

 

 

 

 

 

 

أثناء حديثه إلى هنا ، لم تستطع مياو شياو مياو إلا أن تلهث بخفة ، معتقدة أنها لو كانت تلك الفتاة ، فإنها بالتأكيد ستشعر بالحزن الشديد. خاصة وأن هذه الفتاة كانت ضعيفة ومريضة ، كان قلبها ضعيفًا بالتأكيد. لقد دمرت العاصفة المفاجئة بالتأكيد الكثير من آمالها وسعادتها ، فهل ستشعر بسوء أسوأ؟

ربما بسبب مشاعرها الكئيبة ، أو بسبب حالتها العقلية ، كتبت الفتاة قصيدة بعنوان ” دفن الزهور ”  . اليوم ، الأغنية التي سأقوم بأدائها بالناي هي تأليفها. وبعد ثلاثة أيام فقط من كتابة تلك الأغنية ، توفيت الفتاة …

 

سأسعى مع أرواح الزهرة

 

يسقطون على الجذع العاري

 

 

وبالفعل ، تابع جون مو تشي. “… عندما سمعت العاصفة في تلك الليلة ، شعرت بالفعل بقلق لا يضاهى. عندما أشرقت الشمس أخيرًا في اليوم التالي ، غطت جسدها وهرعت إلى الحديقة لترى أزهارها المفضلة. لكن المشهد أمام عينيها كان مجرد مشهد قاسٍ من بتلات حمراء متناثرة …

 

 

 

 

حجاب الحزن يربط قلبي

 

 

“كانت الفتاة حزينة للغاية. أصبحت أزهار الأمس المتلألئة هكذا في يوم واحد فقط. ومع ذلك ، لم تستطع الفتاة المكتئبة تحمل رؤية تلك البتلات تظل مدنسة على الأرض هكذا. لذا ، جرفتهم جميعًا وجمعتهم في كيس ، ودفنتهم في الأرض … وبينما كانت تدفن البتلات ، فكرت في نفسها فجأة. ألم تكن تحب تلك الزهور؟ مع مرضها ، من المحتمل ألا تكون قادرة على العيش لفترة طويلة. اليوم ، كانت تدفن الزهور. لكن من سيدفنها في الأيام القادمة؟

كان جون مو تشي قد حدد بالفعل موقع الشخص الذي يتحدث منذ فترة طويلة. كان رجلاً يقف بعيدًا وسط الحشد ، يخفض رأسه ويختبئ بينما يصيح بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

 

ربما بسبب مشاعرها الكئيبة ، أو بسبب حالتها العقلية ، كتبت الفتاة قصيدة بعنوان ” دفن الزهور ”  . اليوم ، الأغنية التي سأقوم بأدائها بالناي هي تأليفها. وبعد ثلاثة أيام فقط من كتابة تلك الأغنية ، توفيت الفتاة …

 

 

 

 

 

 

 

“هذه الأخت الصغيرة لا تطيق الانتظار للاستماع إلى أغنية دفن الزهور هذه.” قالت مياو شياو مياو باهتمام شديد. “ولكن قبل أن يبدأ الأخ مو في الأداء ، هل يمكنك كتابة هذه القصيدة لنا أولاً؟”

اكتسح جون مو تشي إحساسه الروحي وفهم الموقف على الفور. فكر وهو يسخر في قلبه. إذا كان هؤلاء الناس يعرفون أن هذا السيد الشاب هو ذلك الشخص الأسطوري الذي أدى ذلك  الضحك بفخر في عالم  الملاكم مرة أخرى في قاعة تانغوان في مدينة الأقحوان … أخشى أنك لن تكون متشوقًا لمنح هذا السيد الشاب فرصة للأداء. يمكن بالفعل اعتبار ترنيمة حسرة القلب تلك مثالية. ومع ذلك ، كانت هناك أيضًا اختلافات في الرتب بين الكمال …

 

 

 

 

 

 

“منذ أن طلبت الآنسة مياو ذلك ، فمن الممكن بطبيعة الحال!” قال جون مو تشي بابتسامة.

 

 

 

 

 

 

انفجرت مياو شياو مياو في الضحك عندما سمعت تلك الكلمات. بفضل قدراتها ، وجدت هذا الشخص أيضًا بشكل طبيعي. عندما كان جون مو تشي يتبادل الكلمات مع زان تشينغ فنغ ، أدركت كل شيء على الفور.

بموجة من يدها ، تم إخراج فرشاة ولفافة طويلة من الورق ووضعها أمامها. قالت مبتسمة بخفة ، “الأخ مو يحتاج فقط للتلاوة ، وهذه الأخت الصغيرة ستكتبها.”

 

 

 

 

 

 

هل النوم يهدئ تفكيري.

“هذا جيد أيضًا.” فهم جون مو تشي معناها. بعد فترة ، قد يحتاج إلى المنافسة في فن الخط. لم يحن الوقت بعد لكشف أوراقه بعد.

هكذا دفن كما كان أفضل.

 

 

 

منذ أن وصلوا إلى هنا ، لم تر هذا الشخص من قبل ، ولم يقل زان تشينغ فنغ كلمة واحدة. من الظاهر ، أن هذا الشخص قد زرعه زان تشينغ فنغ. للاعتقاد بأن هذا الزميل كان في الواقع بعيد النظر إلى هذا المستوى ، بالفعل و خطط للتعامل مع الهزيمة مقدمًا.

 

 

نجحت كلمات الاثنان في إصابة الجمهور بترقب أغنية دفن الزهور هذه حتى قبل الأداء.

 

 

 

 

لكن العام المقبل ، في الغرف الداخلية ،

 

 

أولاً ، خلقت الحكاية مشهدًا في قلوب الحشد. بعد ذلك ، مع كتابة كلمات الأغاني ووضعها أمام الجمهور قبل عزفها بالناي ، ستزيد بلا شك صدى الموسيقى في قلوب الحشد!

 

 

 

 

 

 

 

دون مزيد من التأخير ، غمست مياو شياو مياو فرشاتها بالحبر وكما تلا جون مو تشي ، فإن أغنية دفن الزهور التي صدمت الأرض وتلاها الجميع في حياته السابقة تم تقديمها أخيرًا لأول مرة في هذا العالم الآخر لتكشف عن إشراقه المبهر!

 

 

لا أستطيع أن أقول في الأيام القادمة

 

الغرف في السماء.

 

 

“الزهور تتلاشى وتطير”

 

 

 

 

 

 

 

” والطيران يملأ السماء.”

 

 

 

 

 

 

 

ذهبت براعمها ، ذهب عطرها ،

 

 

 

 

 

 

 

لكن من يقف بشفقة؟

 

 

 

 

يجب أن تذهب مرة أخرى وهي نظيفة.

 

 

وتتجول خيوط الشيطان

 

 

 

 

 

 

للأعتقد أن هناك مثل هذا الشعر الجميل في هذا العالم! كل كلمة وكل عبارة كانت مرتبطة للغاية … ذلك العجز ، ذلك الموقف الحر والسهل تجاه الحياة والموت … باستخدام الزهور كمجاز لكبريائها المنعزل …

في المنزل الصيفي ،

 

 

 

 

” والطيران يملأ السماء.”

 

 

والقطط المتساقطة غارقة قليلاً في الندى

 

 

 

 

نأسف لأن الربيع يأتي فجأة ؛

 

يتم تجريدهم من كل غصن.

ضربت الشاشة المطرزة.

 

 

 

 

 

 

 

فتاة داخل الغرف الداخلية ،

 

 

 

 

وبالفعل ، تابع جون مو تشي. “… عندما سمعت العاصفة في تلك الليلة ، شعرت بالفعل بقلق لا يضاهى. عندما أشرقت الشمس أخيرًا في اليوم التالي ، غطت جسدها وهرعت إلى الحديقة لترى أزهارها المفضلة. لكن المشهد أمام عينيها كان مجرد مشهد قاسٍ من بتلات حمراء متناثرة …

 

مع كثير من المسيل للدموع مرة.

أنا حزينة أن الربيع قد انتهى.

وجزء من الندم.

 

 

 

 

 

 

حجاب الحزن يربط قلبي

أو يحذرنا عندما يمر.

 

“منذ أن طلبت الآنسة مياو ذلك ، فمن الممكن بطبيعة الحال!” قال جون مو تشي بابتسامة.

 

 

 

 

و لا يوجد عزاء.

 

 

 

 

كان مثل هذا العمل في الواقع أعظم علامة احترام في الموسيقي!

 

 

مررت إلى الحديقة ،

 

 

والموت للخادمات الجميلات ؛

 

وافق لين تشينغ يين على الفور وأخرج ناي اليشم. بعد غسله بعناية في ماء صافٍ ، مسحه بمنديله الشخصي ومرره إلى جون مو تشي.

 

 

وألجأ لاستخدام المعزقة.

 

 

ولكن بسبب هذا ، شعرت بحذر أكثر من زان تشينغ فنغ! ألا يعني هذا أن كل تلك الإجراءات التي عرضها عليها سابقًا كانت جزءًا من خطته؟

 

 

 

“الأخ لين ، لم أكن أتوقع هذا الاجتماع اليوم ولم أحضر آلتي الموسيقية. هل يمكنني استعارة الناي من الأخ لين؟ ” سأل جون مو تشي بابتسامة خفيفة.

الدوس على أمجاد ساقطة

 

 

 

 

طيور السنونو الجديدة تطير بين العوارض ،

 

 

كما أتيت وأذهب بخفة.

وداعا أيها الزهور العزيزة إلى الأبد الآن

 

 

 

 

 

 

يوجد بخاخات الصفصاف وأزهار الدردار ،

 

 

فتاة داخل الغرف الداخلية ،

 

 

 

 

وهذه الرائحة كافية.

 

 

 

 

وغضب لا يدوم.

 

 

لا يهمني إذا كان خوخ وبرقوق ،

 

 

 

 

 

 

 

يتم تجريدهم من كل غصن.

 

 

 

 

 

 

 

شجرة الخوخ وشجرة البرقوق أيضًا

 

 

 

 

 

 

وأنا أرتجف هناك.

العام القادم قد تزدهر مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

لكن العام المقبل ، في الغرف الداخلية ،

 

 

 

 

طيور السنونو الجديدة تطير بين العوارض ،

 

 

قل لي هل سأبقى؟

ينشأون جزء من الأفكار الغاضبة ،

 

 

 

 

 

لم يكن هناك عمليا أي وزن لناي اليشم على الإطلاق. من ملمسه وإحساسه ، كان هذا على الأرجح ممكنًا فقط مع يشم ضوء روح النادرة للغاية!

بحلول القمر الثالث أعشاش عطرة جديدة

 

 

 

 

 

 

 

سترى ضوء النهار.

يجب أن تذهب مرة أخرى وهي نظيفة.

 

العام القادم قد تزدهر مرة أخرى.

 

براعم تجذب العين ،

 

 

طيور السنونو الجديدة تطير بين العوارض ،

 

 

“الزهور تتلاشى وتطير”

 

 

 

 

كل على طريقته الطائشة.

 

 

 

 

 

 

وحدي ، غير مرئية ، أمسك مجزقي ،

في العام القادم مرة أخرى سوف يبحثون عن طعامهم

أولاً ، خلقت الحكاية مشهدًا في قلوب الحشد. بعد ذلك ، مع كتابة كلمات الأغاني ووضعها أمام الجمهور قبل عزفها بالناي ، ستزيد بلا شك صدى الموسيقى في قلوب الحشد!

 

كما تلا جون مو تشي وكتب مياو شياو مياو ، كان الجمهور بأكمله منغمسًا في القصيدة الحزينة والجميلة والرائعة. حتى الأخوين زان اللذان كانا مصممين على التسبب في مشاكل لـ جون مو تشي لم يقلا كلمة واحدة.

 

 

 

 

بين الزهور المطلية.

قل لي هل سأبقى؟

 

 

 

إذا كنت فقط على جناح ريش

 

 

ولكن قد أذهب ، وقد تنطلق أشعة الضوء ،

 

 

 

 

ومعهم ابتلاعت التعريشات.

 

 

ومعهم ابتلاعت التعريشات.

 

 

العام القادم قد تزدهر مرة أخرى.

 

 

 

 

ثلاثمائة يوم وستون

 

 

 

 

 

 

 

سنة ، وفيها كامنة

 

 

وأمنا الأرض ، أمنا الأرض النقية ،

 

 

 

لم يلمس حتى آلة موسيقية. كيف يمكنك القول إن النصر والهزيمة واضحان؟ ” استمر الصوت بلا هوادة.

خناجر الريح وسيوف الصقيع

 

 

 

 

 

 

 

للقيام بعملهم القاسي.

 

 

 

 

 

 

 

إلى متى ستدوم الزهرة الطازجة العادلة

 

 

 

 

 

 

 

التي تضيء أكثر إشراقًا ؟

من الواضح أن هذا كان مثيرًا للمشاكل يتطلع إلى تعطيل الأشياء عن قصد. وكان المنافس نفسه قد أعلن بالفعل خسارته ، وقدم القضاة نتائجهم أيضًا. كان خلق مشكلة كهذه أمرًا شديدًا جدًا ، وكان الرغبة في أداء جون مو تشي لأداء أغنية أكثر حزنًا من ذلك أمرًا وقحًا للغاية. لقد قال السيد الشاب جون بوضوح شديد الآن ، أنه في حين أن الأغنية نفسها كانت مثالية ، فإن المشكلة الوحيدة وضعت في الحالة الذهنية للفنان ، مما أدى إلى حدوث خلل في الأداء بأكمله. لكن هذا الشخص أراد بالفعل أن يؤدي جون مو تشي أغنية تفوق تلك الأغنية. كان ببساطة يجعل الأمور صعبة على الآخرين!

 

 

 

 

 

 

ذات صباح تطفو بتلاتها بعيدًا ،

 

 

وتظهر بقع دم.

 

 

 

 

ولكن إلى حيث لا أحد يعرف.

 

 

 

 

“كما يقول المثل ، تأتي العدالة من قلوب الناس. حسنًا ، بما أن أحدهم قد أثار شكوكه ، فسأؤدي أغنية للجميع. في حال أراد الآخرون اكتشاف العيوب والتصرف بوقاحة! هل أنا على حق ، السيد الشاب الأول زان؟ ” قال جون مو تشي بابتسامة خافتة وهو ينظر إلى زان تشينغ فنغ.

 

معك يجب أن تغرق للراحة.

براعم تجذب العين ،

على طول بعض الصرف القذر.

 

 

 

 

 

بين الزهور المطلية.

تلاشى فقدوا البصر ؛

 

 

يسقطون على الجذع العاري

 

 

 

 

أوه ، دعني أدفنهم في أسف

 

 

لا يمكننا الاحتفاظ بهم هنا معنا ،

 

 

 

 

بجانب هذه الخطوات الليلة.

ستخبئهم بين ذراعيها.

 

كان جون مو تشي قد حدد بالفعل موقع الشخص الذي يتحدث منذ فترة طويلة. كان رجلاً يقف بعيدًا وسط الحشد ، يخفض رأسه ويختبئ بينما يصيح بصوت عالٍ.

 

وأنا أرتجف هناك.

 

 

وحدي ، غير مرئية ، أمسك مجزقي ،

 

 

فتاة داخل الغرف الداخلية ،

 

 

 

 

مع كثير من المسيل للدموع مرة.

 

 

 

 

كان مثل هذا العمل في الواقع أعظم علامة احترام في الموسيقي!

 

للقيام بعملهم القاسي.

يسقطون على الجذع العاري

هكذا دفن كما كان أفضل.

 

 

 

وأنا أرتجف هناك.

 

 

وتظهر بقع دم.

 

 

انفجرت مياو شياو مياو في الضحك عندما سمعت تلك الكلمات. بفضل قدراتها ، وجدت هذا الشخص أيضًا بشكل طبيعي. عندما كان جون مو تشي يتبادل الكلمات مع زان تشينغ فنغ ، أدركت كل شيء على الفور.

 

 

 

 

الآن توقفت جرة الليل عن الحداد ،

حجاب الحزن يربط قلبي

 

 

 

 

 

 

يأتي الفجر بسرعة.

 

 

وداعا أيها الزهور العزيزة إلى الأبد الآن

 

 

 

 

أمسكت بمجرفتي وأغلقت البوابات ،

 

 

للقيام بعملهم القاسي.

 

“هذه الأخت الصغيرة لا تطيق الانتظار للاستماع إلى أغنية دفن الزهور هذه.” قالت مياو شياو مياو باهتمام شديد. “ولكن قبل أن يبدأ الأخ مو في الأداء ، هل يمكنك كتابة هذه القصيدة لنا أولاً؟”

 

 

مغادرة مكان الدفن

على طول بعض الصرف القذر.

 

إذا كنت فقط على جناح ريش

 

 

 

إلى متى ستدوم الزهرة الطازجة العادلة

ولكن ليس حتى تنتشر أشعة الشمس على الحائط

 

 

 

 

 

 

 

هل النوم يهدئ تفكيري.

 

 

 

 

 

 

 

المطر البارد يدق على اللوح

 

 

 

 

 

 

 

وأنا أرتجف هناك.

لم أكن قد تكهنت بعد عندما كنت

 

 

 

إلى متى ستدوم الزهرة الطازجة العادلة

 

في المنزل الصيفي ،

أتساءل عن ذلك بالدموع المتدفقة

 

 

 

 

 

 

 

خدي الشاب رطب.

وأنا أرتجف هناك.

 

 

 

وهكذا جاءت تلك الأشكال الحلوة التي لا تشوبها شائبة

 

 

ينشأون جزء من الأفكار الغاضبة ،

 

 

 

 

 

 

 

وجزء من الندم.

لا يمكننا الاحتفاظ بهم هنا معنا ،

 

أمسكت بمجرفتي وأغلقت البوابات ،

 

وبالفعل ، تابع جون مو تشي. “… عندما سمعت العاصفة في تلك الليلة ، شعرت بالفعل بقلق لا يضاهى. عندما أشرقت الشمس أخيرًا في اليوم التالي ، غطت جسدها وهرعت إلى الحديقة لترى أزهارها المفضلة. لكن المشهد أمام عينيها كان مجرد مشهد قاسٍ من بتلات حمراء متناثرة …

 

 

نأسف لأن الربيع يأتي فجأة ؛

 

 

 

 

 

 

 

وغضب لا يدوم.

 

 

 

 

 

 

 

لا يوجد صوت للإعلان عن نهجها ،

 

 

 

 

 

 

على طول بعض الصرف القذر.

أو يحذرنا عندما يمر.

 

 

 

 

 

 

 

الليلة الماضية داخل الحديقة

المطر البارد يدق على اللوح

 

 

 

 

 

 

تم سماع الأغاني الحزينة بصوت ضعيف.

التي تضيء أكثر إشراقًا ؟

 

عادة الأشخاص الذين صرخوا بهذا الشكل يجب أن يكونوا غاضبين للغاية ، ليس مثل هذا الرجل الذي يبدو مذنبا والذي كان يخشى أن يتم التعرف عليه.

 

لم أكن قد تكهنت بعد عندما كنت

 

 

غني ، كما تعرفت ، بالأرواح ،

 

 

 

 

 

 

 

أرواح الزهرة والطيور.

 

 

وغضب لا يدوم.

 

 

 

 

لا يمكننا الاحتفاظ بهم هنا معنا ،

 

 

 

 

لا يوجد صوت للإعلان عن نهجها ،

 

 

هذه الطيور والزهور المحبوبة للغاية ،

 

 

 

 

وافق لين تشينغ يين على الفور وأخرج ناي اليشم. بعد غسله بعناية في ماء صافٍ ، مسحه بمنديله الشخصي ومرره إلى جون مو تشي.

 

 

إنهم يغنون لكن للموسم ،

 

 

 

 

وافق لين تشينغ يين على الفور وأخرج ناي اليشم. بعد غسله بعناية في ماء صافٍ ، مسحه بمنديله الشخصي ومرره إلى جون مو تشي.

 

“الناي الجيد يحتاج أيضًا إلى أن يقترن بموسيقي قادر. في يدي ، يضيع ناي اليشم إلى حد ما. نأمل أن يصدر صوتًا مختلفًا الآن بعد أن أصبح بين يدي الأخ مو “. ابتسم لين تشينغ يين بسخاء وعاد خطوة إلى الوراء.

وتتفتح بضع ساعات قصيرة.

 

 

الليلة الماضية داخل الحديقة

 

 

 

الليلة الماضية داخل الحديقة

إذا كنت فقط على جناح ريش

 

 

 

 

 

 

 

قد تحلق عاليا وتطير ؛

 

 

 

 

 

 

وهكذا جاءت تلك الأشكال الحلوة التي لا تشوبها شائبة

سأسعى مع أرواح الزهرة

 

 

 

 

إذا كنت فقط على جناح ريش

 

 

الغرف في السماء.

 

 

 

 

 

 

أنا من يمكنني دفن الزهور هكذا

لكن عاليا في الهواء

 

 

 

 

“منذ أن طلبت الآنسة مياو ذلك ، فمن الممكن بطبيعة الحال!” قال جون مو تشي بابتسامة.

 

 

ما القبر هناك؟

 

 

 

 

لا أستطيع أن أقول في الأيام القادمة

 

 

لا ، أعطني حقيبة مطرزة

 

 

 

 

 

 

 

لوضع سحرهم داخلها.

 

 

 

 

ثلاثمائة يوم وستون

 

 

وأمنا الأرض ، أمنا الأرض النقية ،

وداعا أيها الزهور العزيزة إلى الأبد الآن

 

 

 

ولا تمر قذرًا بالوحل والقذارة

 

 

ستخبئهم بين ذراعيها.

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا جاءت تلك الأشكال الحلوة التي لا تشوبها شائبة

 

 

*هناك المزيد*

 

 

 

 

يجب أن تذهب مرة أخرى وهي نظيفة.

 

 

لا أستطيع أن أقول في الأيام القادمة

 

 

 

 

ولا تمر قذرًا بالوحل والقذارة

 

 

 

 

 

 

 

على طول بعض الصرف القذر.

 

 

 

 

 

 

 

وداعا أيها الزهور العزيزة إلى الأبد الآن

 

 

 

 

 

 

 

هكذا دفن كما كان أفضل.

 

 

 

 

 

 

 

لم أكن قد تكهنت بعد عندما كنت

 

 

 

 

تلك الجهود العظيمة التي بذلها ليصبح جيد في نظرها… ما الغرض من كل ذلك؟ أو بالأحرى … ماذا تريد عائلة زان؟

 

وبالفعل ، تابع جون مو تشي. “… عندما سمعت العاصفة في تلك الليلة ، شعرت بالفعل بقلق لا يضاهى. عندما أشرقت الشمس أخيرًا في اليوم التالي ، غطت جسدها وهرعت إلى الحديقة لترى أزهارها المفضلة. لكن المشهد أمام عينيها كان مجرد مشهد قاسٍ من بتلات حمراء متناثرة …

معك يجب أن تغرق للراحة.

وأنا أرتجف هناك.

 

 

 

 

 

 

أنا من يمكنني دفن الزهور هكذا

 

 

وألجأ لاستخدام المعزقة.

 

 

 

 

يجب أن تكون أضحوكة.

 

 

 

 

سنة ، وفيها كامنة

 

نأسف لأن الربيع يأتي فجأة ؛

لا أستطيع أن أقول في الأيام القادمة

 

 

 

 

 

 

 

اي يد تدفنني.

 

 

 

 

إلى متى ستدوم الزهرة الطازجة العادلة

 

 

انظر كيف يبدأ الربيع بالفشل

 

 

*هناك المزيد*

 

 

 

 

تتلاشى كل زهرة افتتاحية.

” والطيران يملأ السماء.”

 

 

 

 

 

 

كذلك هناك وقت من العمر

 

 

 

 

 

 

والموت للخادمات الجميلات ؛

 

 

 

 

 

 

 

وعندما يذهب الربيع العابر ،

 

 

معك يجب أن تغرق للراحة.

 

 

 

هل النوم يهدئ تفكيري.

وانتهت ايام الجمال.

 

 

 

 

 

 

لم يقل زان تشينغ فنغ أي شيء ، ولكن كان هناك نظرة فرح في عينيه. كان هذا الشخص شخصًا رتبوه مسبقًا. في حالة فوز مو جون يي ، بغض النظر عن السبب ، سيجدون بعض الطرق لمعارضته. حتى لو كان يقطف عظمة من بيضة ، فسيظلون يحاولون قلب انتصاره إلى خسارة!

الزهور تتساقط ، وتموت عذارى جميلات ،

 

 

 

 

 

 

 

وكلاهما لم يعد معروفًا! ”

لوضع سحرهم داخلها.

 

 

 

 

 

 

كما تلا جون مو تشي وكتب مياو شياو مياو ، كان الجمهور بأكمله منغمسًا في القصيدة الحزينة والجميلة والرائعة. حتى الأخوين زان اللذان كانا مصممين على التسبب في مشاكل لـ جون مو تشي لم يقلا كلمة واحدة.

اي يد تدفنني.

 

 

 

حجاب الحزن يربط قلبي

 

 

للأعتقد أن هناك مثل هذا الشعر الجميل في هذا العالم! كل كلمة وكل عبارة كانت مرتبطة للغاية … ذلك العجز ، ذلك الموقف الحر والسهل تجاه الحياة والموت … باستخدام الزهور كمجاز لكبريائها المنعزل …

 

 

 

 

إنهم يغنون لكن للموسم ،

 

 

للاعتقاد بأن مثل هذه الفتاة النقية والحرة كانت موجودة بالفعل في هذا العالم من قبل …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بحلول القمر الثالث أعشاش عطرة جديدة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

للقيام بعملهم القاسي.

 

بحلول القمر الثالث أعشاش عطرة جديدة

“الزهور تتلاشى وتطير”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط