نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 985

الفصل 985: لماذا خرجت؟

الفصل 985: لماذا خرجت؟

الفصل 985: لماذا خرجت؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في البيئات المواتية ، كان هؤلاء الأشخاص ناجحين بشكل طبيعي في كل مسعى. لكن في اللحظة التي واجهوا فيها موقفًا خطيرًا ، سيفقدون على الفور كل إرادتهم للقتال ، ويستسلمون على الفور تقريبًا دون ذرة من المقاومة!

 

 

 

 

تيبست مياو شياو مياو قليلاً ، واستدارت وانحنت باحترام إلى السيف. “أتساءل أي شخص أنقذ حياتنا نحن صغار … هل لي أن أطلب من الكبير أن يظهر نفسه للحظة لهذا الشابة الصغيرة لكي تشكرك!”

 

 

لمنع هذا على وجه التحديد ، أصر جون مو تشي على دفع فرق مدمري السماء ومفترسي الروح بطريقة قاسية ، مما سمح لهم بتهدئة أنفسهم في مواقف الحياة والموت ، واكتساب القوة من خلال المحن! فقط من هذا القبيل يمكن للمرء أن يكتسب قدرة حقيقية!

 

 

“لقد نجونا! لقد أنقذنا خبير غامض. ” كان وجه مياو شياو مياو مليئًا بالعبادة وهي تتمتم. “عندما نعود ، سأخبر جدي عن هذا! أنا متأكدة من أنه سيعرف من كان هذا الكبير. سأحرص على تقديم الشكر المناسب لهذا المسن الغامض لاحقًا! ”

 

 

 

 

بغض النظر عن مدى قوة أو حجم النمر في حديقة الحيوان ، حتى لو كان أكبر بمرتين من نمر آخر في الغابة ، في اللحظة التي تقاتل فيها الاثنان ، ستكون النتيجة واضحة! كان هذا نفس المعنى.

كما قالت ذلك ، أصبحت عيناها ضبابيتين وغرقت بالفعل في حلم خيالي أثناء التحدث.

 

 

 

 

 

 

الرجل ذو الرداء الأسود قد خطا 27 خطوة كاملة إلى الوراء! عندها فقط ، حلق السيف الأسود بعيدًا عن مقل عيون الرجل الأسود. في هذه اللحظة ، كان قد عاد بالفعل إلى نفس المكان أمام جون مو تشي و مياو شياو مياو!

مثل هذه الحقيقة المفاجئة كان قبولها له أكثر إيلاما من الموت! صراخ من الغضب والألم ، أغمي عليه مباشرة. كان آخر ما فكر في ذهنه: انتهى كل شيء!

 

الفصل 985: لماذا خرجت؟  

 

في البيئات المواتية ، كان هؤلاء الأشخاص ناجحين بشكل طبيعي في كل مسعى. لكن في اللحظة التي واجهوا فيها موقفًا خطيرًا ، سيفقدون على الفور كل إرادتهم للقتال ، ويستسلمون على الفور تقريبًا دون ذرة من المقاومة!

 

تيبست مياو شياو مياو قليلاً ، واستدارت وانحنت باحترام إلى السيف. “أتساءل أي شخص أنقذ حياتنا نحن صغار … هل لي أن أطلب من الكبير أن يظهر نفسه للحظة لهذا الشابة الصغيرة لكي تشكرك!”

تسبب المشهد بأكمله في ذهول مياو شياو مياو تمامًا.

 

 

 

 

تمامًا كما هو الحال الآن ، كان الاثنان قد نجا للتو من أزمة قاتلة ، لكن لا يزال بإمكانه الوقوف هناك والتحدث بمنطقه الغريب بصراحة. ومع ذلك لم تستطع الرد على كلماته على الإطلاق …

 

 

فقط ماذا كان يحدث؟ أي نوع من السيف كان هذا؟

 

 

 

 

 

 

عندما أثيرت هذه المسألة ، أصبحت مياو شياو مياو مرتبكة على الفور ، وسرعان ما حولت عينيها ، وهي تنظر إلى قدميها بطريقة خائفة.

ومن كان صاحب هذا السيف الشيطاني؟

 

 

“هذا … لا يبدو أنه من المناسب لنا استجواب هذا الشخص. دعنا نعيده أولاً ، وسيكون هناك بطبيعة الحال شخص أكثر ملاءمة لاستجوابه “.

 

 

 

 

بالنظر إلى جون مو تشي ، رأت أن وجه هذا الشاب المعجزة الحرة والطبيعية كان مليئًا بالارتباك والصدمة! من الواضح أنه أيضًا لم يكن يعرف أصول هذا السيف!

 

 

“هذا … لا يبدو أنه من المناسب لنا استجواب هذا الشخص. دعنا نعيده أولاً ، وسيكون هناك بطبيعة الحال شخص أكثر ملاءمة لاستجوابه “.

 

 

 

“حلم؟ حلم رأسك الغبي! ” اتسعت عيون مياو شياو مياو وختمت قدمها بغضب. لكن … هل يمكن أن يكون هذا الرجل يفكر بي عندما كان يسير بمفرده؟ وإلا فكيف يظن أنه ما زال يحلم عندما سمع صوتي؟

تيبست مياو شياو مياو قليلاً ، واستدارت وانحنت باحترام إلى السيف. “أتساءل أي شخص أنقذ حياتنا نحن صغار … هل لي أن أطلب من الكبير أن يظهر نفسه للحظة لهذا الشابة الصغيرة لكي تشكرك!”

 

 

 

 

 

 

 

سكت الليل ولم يرد أحد.

كما قالت ذلك ، أصبحت عيناها ضبابيتين وغرقت بالفعل في حلم خيالي أثناء التحدث.

 

 

 

 

 

عادت الأرض إلى الظلام مرة أخرى.

بقي فقط طنين السيف الناعم. فجأة ، ومض السيف ، وبصوت خفيف ، اخترق نقطة وخز تشيهاي للرجل ذو الرداء الأسود ، وخرج من ظهره. يمكن رؤية كرة صغيرة من السائل الأحمر تتلألأ فوق حافة الشفرة ، وتفقد بريقها ببطء …

 

 

“انن ، لكن لا يمكنك أن تلومني آه … لسماع صوتك في رأسي في مثل هذا المكان المنعزل ، قد يعتقد أي شخص أنه يحلم …”

 

 

 

 

عوى الرجل الأسود من الألم وسقط على الأرض! كانت كرة الدم هذه جوهر كل تدريبه! وقد استهلكه ذلك السيف بالكامل! علاوة على ذلك ، فقد حطم أيضًا الدانتيان!

وجدت مياو شياو مياو أن كلماتها ارتدت على جدار شديد الصلابة وعنيد ، وفجأة لم تستطع الرد.

 

 

 

هذا مو جون يي ، بغض النظر عما قاله أو فعله ، كان لديه منطقه الغريب لكل شيء. قد لا يكون هذا المنطق الغريب صحيحًا بالضرورة ، لكنه لم يكن خاطئًا تمامًا أيضًا! على أي حال ، فإن مجرد الاستماع إلى كلماته يمنح المرء شعوراً غريباً ، لكن كان من المستحيل تحديد ما هو غريب فيه.

 

 

في هذه اللحظة ، كان بالفعل مشلولًا عديم الفائدة!

 

 

 

 

 

 

 

مثل هذه الحقيقة المفاجئة كان قبولها له أكثر إيلاما من الموت! صراخ من الغضب والألم ، أغمي عليه مباشرة. كان آخر ما فكر في ذهنه: انتهى كل شيء!

 

 

 

 

إذا كان هذا فخًا لا يستطيع حتى هذا السيد الشاب التعامل معه ، فما الفرق الذي سيحدثه حتى لو حذرتني! بالطبع ، لا يمكن قول هذه الكلمات بشكل مباشر! لكن بالحديث عن ذلك ، لماذا تقفز من دون سبب وجيه؟ مجرد وجودك هنا سبب لي المزيد من المتاعب! بالطبع ، هذه الكلمات لا يمكن قولها بسهولة …

 

 

ومض ضوء ساطع من السيف الشيطاني ، واندفعت روح شريرة لا توصف ، مجتاحة على الفور عبر المنطقة بأكملها مثل الإعصار. أينما ذهبت ، جفت كل النباتات والأعشاب الخضراء ، كما لو أن حشد من الأرواح الشريرة قد تآكلها!

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، استأنف السيف هالة الملك النبيلة وهو يحوم في الهواء ، متوهجًا برفق مثل القمر الساطع في سماء الليل ، يلقي إشراقه على عامة الناس!

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت نظرة من المودة في عيون مياو شياو مياو وهي تنظر إليه!

 

 

توالت جون مو تشي عينيه بطريقة غاضبة. “لماذا لا يمكنني تأنيبهم؟ هذا بالتحديد لأنني لست مطابقًا لهم يجب أن ألعنهم أكثر! هل تعتقدين أنه مع هؤلاء الرجال المختبئين هنا لنصب كمين لي ، سيسمحون لي بالرحيل إذا لم أشتمهم؟ مهما اخترت النتيجة ما زالت الموت! في هذه الحالة ، لماذا لا يمكنني تأنيبهم؟ حتى لو كان ذلك فقط لإرضاء والتنفيس عن غضبي قبل أن أقتل ، فإنه لا يزال أفضل من الموت وانا أتوسلهم! ”

 

 

 

 

كان هذا السيف الجميل شيئًا لا يمكن لأحد أن يكرهه!

 

 

 

 

في قلب مياو شياو مياو ، الشخص الذي يمكنه استخدام مثل هذه الأساليب الغامضة ، ومع ذلك لا يسعى إلى امتنان الآخرين ، فإن تركه بشكل مباشر كان بلا شك شخصًا يتمتع بفضيلة ومكانة عظيمة. أو ربما لن يكون غريباً أن يكون هذا الخبير المنعزل ذلك الجد القديم المراوغ لعائلة قصر الضباب …

 

 

تمامًا كما اعتقد مياو شياو مياو أن الخبير الغامض كان على وشك الظهور ، بدأ السيف بالهمهمة مرة أخرى وانطلق مباشرة ، وأنطلق في السماء كما لو كان يريد أن يمزق السماء!

 

 

كان هذا السيف الجميل شيئًا لا يمكن لأحد أن يكرهه!

 

 

 

 

عندما وصل إلى ارتفاع حوالي اثني عشر  متر  ، انطلق بشديد ، واختفى السيف تمامًا من سماء الليل!

 

 

 

 

 

 

 

عادت الأرض إلى الظلام مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

فجأة ، استؤنفت أصوات نقيق البق والضفادع مرة واحدة ، وامتلأت الأرض فجأة بالحياة مرة أخرى.

 

 

 

 

بقي فقط طنين السيف الناعم. فجأة ، ومض السيف ، وبصوت خفيف ، اخترق نقطة وخز تشيهاي للرجل ذو الرداء الأسود ، وخرج من ظهره. يمكن رؤية كرة صغيرة من السائل الأحمر تتلألأ فوق حافة الشفرة ، وتفقد بريقها ببطء …

 

 

كان الأمر كما لو لم يحدث شيء هنا على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

هذا المكان الذي فقد فيه سبعة أشخاص حياتهم على التوالي في الواقع لم تكن له رائحة الدم على الإطلاق!

 

 

 

 

بغض النظر عن مدى قوة أو حجم النمر في حديقة الحيوان ، حتى لو كان أكبر بمرتين من نمر آخر في الغابة ، في اللحظة التي تقاتل فيها الاثنان ، ستكون النتيجة واضحة! كان هذا نفس المعنى.

 

 

“لقد نجونا! لقد أنقذنا خبير غامض. ” كان وجه مياو شياو مياو مليئًا بالعبادة وهي تتمتم. “عندما نعود ، سأخبر جدي عن هذا! أنا متأكدة من أنه سيعرف من كان هذا الكبير. سأحرص على تقديم الشكر المناسب لهذا المسن الغامض لاحقًا! ”

 

 

 

 

 

 

 

في قلب مياو شياو مياو ، الشخص الذي يمكنه استخدام مثل هذه الأساليب الغامضة ، ومع ذلك لا يسعى إلى امتنان الآخرين ، فإن تركه بشكل مباشر كان بلا شك شخصًا يتمتع بفضيلة ومكانة عظيمة. أو ربما لن يكون غريباً أن يكون هذا الخبير المنعزل ذلك الجد القديم المراوغ لعائلة قصر الضباب …

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، قام بتوبيخ داخلي. هل يمكنك التوقف عن الشعور بالدهشة للحظة … المسن القوي الذي تبجله كثيرًا أمامك مباشرة ، يستمع إلى تصرفاتك المجنونة. هل يمكننا التحدث عن الأمور بشكل مناسبة أولاً …

أصبح تعبير جون مو تشي متضاربًا إلى حد ما حيث عاد الخوف السابق إلى وجهه.

في قلب مياو شياو مياو ، الشخص الذي يمكنه استخدام مثل هذه الأساليب الغامضة ، ومع ذلك لا يسعى إلى امتنان الآخرين ، فإن تركه بشكل مباشر كان بلا شك شخصًا يتمتع بفضيلة ومكانة عظيمة. أو ربما لن يكون غريباً أن يكون هذا الخبير المنعزل ذلك الجد القديم المراوغ لعائلة قصر الضباب …

 

 

 

“انن ، لكن لا يمكنك أن تلومني آه … لسماع صوتك في رأسي في مثل هذا المكان المنعزل ، قد يعتقد أي شخص أنه يحلم …”

 

 

“أقول ، هل تعرف أخيرًا كيف تخاف الآن؟ هل من الممكن أنك لم تسمع صوتي الآن؟ كنت تعلم أن الأمر خطير ، لكنك اخترت الدخول مثل الأبله “.

 

 

 

 

 

 

 

نظرت مياو شياو مياو إلى جون مو تشي وبخت بشدة. “هل تعرف مدى قرب هذا الوضع الآن؟ أن تعتقد أنه لا يزال بإمكانك الدردشة على مهل مع ذلك الرجل المقنع ، والمساومة معه. إذا كان هذا الخبير الغامض قد جاء لاحقًا ولو بخطوة ، لكان كلانا محكوم عليه بالفشل … ”

 

 

 

بعد التفكير لفترة طويلة ، لم تتمكن مياو شياو مياو من العثور على الكلمات المناسبة لوصفه. ومع ذلك ، فإن هذا لم يعرقل حماسها على الإطلاق. “هل كنت تعلم؟ لا يوجد سوى أقل من 10 أشخاص في قصر الضباب بأسره قادرون على مثل هذا الشيء! علاوة على ذلك ، جميعهم من كبار السن الذين عاشوا لفترة طويلة بشكل صادم … عاي ، أيضًا ، كان هذا السيف جميلًا جدًا … كان حالمًا جدًا … لو كان بإمكاني امتلاك سيف مثل هذا … عاي …

 

 

وبينما كانت تتحدث ، فكرت في المصير المروع الذي وصفه لها الرجل ذو الرداء الأسود. في تلك اللحظة ، لم تستطع إلا أن ترتعش بعنف ، حيث أصبح وجهها شاحبًا.

 

 

 

 

 

 

مثل هذه الحقيقة المفاجئة كان قبولها له أكثر إيلاما من الموت! صراخ من الغضب والألم ، أغمي عليه مباشرة. كان آخر ما فكر في ذهنه: انتهى كل شيء!

“انن ، لكن لا يمكنك أن تلومني آه … لسماع صوتك في رأسي في مثل هذا المكان المنعزل ، قد يعتقد أي شخص أنه يحلم …”

فقط ماذا كان يحدث؟ أي نوع من السيف كان هذا؟

 

 

 

عادت الأرض إلى الظلام مرة أخرى.

 

 

أوضح جون مو تشي بابتسامة محرجة. في نفس الوقت ، تأمل في قلبه. ناهيك عن الستة مبجلين المنتظرين هنا ، حتى لو كانوا ستة من أباطرة القديس ، فلن يكون ذلك بالضرورة تهديدًا كبيرًا! أي نوع من الخطر سيكون هناك ؟!

 

 

 

 

 

 

 

إذا كان هذا فخًا لا يستطيع حتى هذا السيد الشاب التعامل معه ، فما الفرق الذي سيحدثه حتى لو حذرتني! بالطبع ، لا يمكن قول هذه الكلمات بشكل مباشر! لكن بالحديث عن ذلك ، لماذا تقفز من دون سبب وجيه؟ مجرد وجودك هنا سبب لي المزيد من المتاعب! بالطبع ، هذه الكلمات لا يمكن قولها بسهولة …

 

 

وبينما كانت تتحدث ، فكرت في المصير المروع الذي وصفه لها الرجل ذو الرداء الأسود. في تلك اللحظة ، لم تستطع إلا أن ترتعش بعنف ، حيث أصبح وجهها شاحبًا.

 

 

 

 

“حلم؟ حلم رأسك الغبي! ” اتسعت عيون مياو شياو مياو وختمت قدمها بغضب. لكن … هل يمكن أن يكون هذا الرجل يفكر بي عندما كان يسير بمفرده؟ وإلا فكيف يظن أنه ما زال يحلم عندما سمع صوتي؟

بالنظر إلى جون مو تشي ، رأت أن وجه هذا الشاب المعجزة الحرة والطبيعية كان مليئًا بالارتباك والصدمة! من الواضح أنه أيضًا لم يكن يعرف أصول هذا السيف!

 

الرجل ذو الرداء الأسود قد خطا 27 خطوة كاملة إلى الوراء! عندها فقط ، حلق السيف الأسود بعيدًا عن مقل عيون الرجل الأسود. في هذه اللحظة ، كان قد عاد بالفعل إلى نفس المكان أمام جون مو تشي و مياو شياو مياو!

 

 

 

 

في النهاية ، كان الرعب الذي تلقته عظيمًا. لكن يبدو أن مو جون يي أمامها غير منزعج تمامًا ، مما جعل مياو شياو مياو تشعر بمزيد من السخرية. “انظر إلى نفسك ، ليس لديك القدرة على مواجهتهم ، لكنك في الواقع كانت لديك الجرأة للوقوف هناك واستفزاز هؤلاء الأشخاص بكلماتك ، وشتم عائلاتهم. ماذا ستفعل لو لم يصل المنقذ؟ إذا وصل هذا المسن متأخرًا ولو بخطوة واحدة ، ألن تنتهي حياتك الصغيرة؟ ”

 

 

وبينما كانت تتحدث ، فكرت في المصير المروع الذي وصفه لها الرجل ذو الرداء الأسود. في تلك اللحظة ، لم تستطع إلا أن ترتعش بعنف ، حيث أصبح وجهها شاحبًا.

 

 

 

 

توالت جون مو تشي عينيه بطريقة غاضبة. “لماذا لا يمكنني تأنيبهم؟ هذا بالتحديد لأنني لست مطابقًا لهم يجب أن ألعنهم أكثر! هل تعتقدين أنه مع هؤلاء الرجال المختبئين هنا لنصب كمين لي ، سيسمحون لي بالرحيل إذا لم أشتمهم؟ مهما اخترت النتيجة ما زالت الموت! في هذه الحالة ، لماذا لا يمكنني تأنيبهم؟ حتى لو كان ذلك فقط لإرضاء والتنفيس عن غضبي قبل أن أقتل ، فإنه لا يزال أفضل من الموت وانا أتوسلهم! ”

 

 

 

 

 

 

 

وجدت مياو شياو مياو أن كلماتها ارتدت على جدار شديد الصلابة وعنيد ، وفجأة لم تستطع الرد.

كان الأمر كما لو لم يحدث شيء هنا على الإطلاق.

 

عوى الرجل الأسود من الألم وسقط على الأرض! كانت كرة الدم هذه جوهر كل تدريبه! وقد استهلكه ذلك السيف بالكامل! علاوة على ذلك ، فقد حطم أيضًا الدانتيان!

 

 

 

يبدو أن مياو شياو مياو قد اتخذت قرارها بشأن هذا الأمر منذ فترة طويلة. أخيرًا تراجعت عن حماستها ، قالت: “لا يهم من هو مرؤوس هذا الرجل ذو الرداء الأسود ، أو أي عائلة كبيرة ينتمي إليها. أمر اليوم لا يغتفر إطلاقا. نحن في النهاية ما زلنا صغارًا عديمي الخبرة ، لذلك هناك العديد من الأشياء التي لن نفهمها بوضوح. إذا تصرفنا باندفاع ، فقد ينتهي الأمر بأخطاء لا رجوع فيها. في هذه الحالة ، قد نلقي بالأمر الصعب على كبار السن. على أي حال ، هم حاليًا متفرغين للغاية ولا يفعلون شيئًا … ”

هذا مو جون يي ، بغض النظر عما قاله أو فعله ، كان لديه منطقه الغريب لكل شيء. قد لا يكون هذا المنطق الغريب صحيحًا بالضرورة ، لكنه لم يكن خاطئًا تمامًا أيضًا! على أي حال ، فإن مجرد الاستماع إلى كلماته يمنح المرء شعوراً غريباً ، لكن كان من المستحيل تحديد ما هو غريب فيه.

 

 

 

 

 

 

“حلم؟ حلم رأسك الغبي! ” اتسعت عيون مياو شياو مياو وختمت قدمها بغضب. لكن … هل يمكن أن يكون هذا الرجل يفكر بي عندما كان يسير بمفرده؟ وإلا فكيف يظن أنه ما زال يحلم عندما سمع صوتي؟

تمامًا كما هو الحال الآن ، كان الاثنان قد نجا للتو من أزمة قاتلة ، لكن لا يزال بإمكانه الوقوف هناك والتحدث بمنطقه الغريب بصراحة. ومع ذلك لم تستطع الرد على كلماته على الإطلاق …

لم يكن جون مو تشي يتوقع أن يكون عقل هذه الشقية الصغيرة مشرقًا جدًا. دون الحاجة إليه لتذكيرها ، كانت قد فكرت بالفعل في ذلك.

 

 

 

كان من الأفضل عدم محاولة تخمين عقل الفتاة. في إحدى اللحظات ، يمكن أن تتحدث معك عن شيء واحد ، وفي اللحظة التالية ، ستتحدث عن أمر مختلف تمامًا. كان الأمر كذلك …

 

فجأة ، استؤنفت أصوات نقيق البق والضفادع مرة واحدة ، وامتلأت الأرض فجأة بالحياة مرة أخرى.

“ايا كان! ذلك الكبير الذي أنقذنا اليوم كان ببساطة رائعًا جدًا! ” تجاهلت مياو شياو مياو هذا المعجزة مو العظيم وقامت على الفور بتغيير الموضوع ، وهي تغرد بحماس. “يا إلهي ، كانت تلك هي تقنية التحكم في السيف الكاملة آه … لقد سمعت عنها فقط من قبل ، لكنني لم أرها بأم عيني … برؤيتها اليوم ، إنها ببساطة أيضًا ……”

 

 

 

 

 

 

 

بعد التفكير لفترة طويلة ، لم تتمكن مياو شياو مياو من العثور على الكلمات المناسبة لوصفه. ومع ذلك ، فإن هذا لم يعرقل حماسها على الإطلاق. “هل كنت تعلم؟ لا يوجد سوى أقل من 10 أشخاص في قصر الضباب بأسره قادرون على مثل هذا الشيء! علاوة على ذلك ، جميعهم من كبار السن الذين عاشوا لفترة طويلة بشكل صادم … عاي ، أيضًا ، كان هذا السيف جميلًا جدًا … كان حالمًا جدًا … لو كان بإمكاني امتلاك سيف مثل هذا … عاي …

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، كان بالفعل مشلولًا عديم الفائدة!

كما قالت ذلك ، أصبحت عيناها ضبابيتين وغرقت بالفعل في حلم خيالي أثناء التحدث.

 

 

 

 

 

 

 

كان من الأفضل عدم محاولة تخمين عقل الفتاة. في إحدى اللحظات ، يمكن أن تتحدث معك عن شيء واحد ، وفي اللحظة التالية ، ستتحدث عن أمر مختلف تمامًا. كان الأمر كذلك …

 

 

 

 

 

 

كان من الأفضل عدم محاولة تخمين عقل الفتاة. في إحدى اللحظات ، يمكن أن تتحدث معك عن شيء واحد ، وفي اللحظة التالية ، ستتحدث عن أمر مختلف تمامًا. كان الأمر كذلك …

نظر جون مو تشي إلى الرجل ذو الرداء الأسود اللاواعي على الأرض ، وهز رأسه بلا كلام حيث قاطع الفتاة المتحمسة أخيرًا. “أقول ، آنسة مياو ، هذا الرجل لا يزال على قيد الحياة. وهل نوقظه ونستجوبه؟ هذا هو الناجي الوحيد الذي تركه! ”

 

 

وبينما كانت تتحدث ، فكرت في المصير المروع الذي وصفه لها الرجل ذو الرداء الأسود. في تلك اللحظة ، لم تستطع إلا أن ترتعش بعنف ، حيث أصبح وجهها شاحبًا.

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، قام بتوبيخ داخلي. هل يمكنك التوقف عن الشعور بالدهشة للحظة … المسن القوي الذي تبجله كثيرًا أمامك مباشرة ، يستمع إلى تصرفاتك المجنونة. هل يمكننا التحدث عن الأمور بشكل مناسبة أولاً …

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، كان بالفعل مشلولًا عديم الفائدة!

 

 

“هذا … لا يبدو أنه من المناسب لنا استجواب هذا الشخص. دعنا نعيده أولاً ، وسيكون هناك بطبيعة الحال شخص أكثر ملاءمة لاستجوابه “.

تمامًا كما هو الحال الآن ، كان الاثنان قد نجا للتو من أزمة قاتلة ، لكن لا يزال بإمكانه الوقوف هناك والتحدث بمنطقه الغريب بصراحة. ومع ذلك لم تستطع الرد على كلماته على الإطلاق …

 

إذا كان هذا فخًا لا يستطيع حتى هذا السيد الشاب التعامل معه ، فما الفرق الذي سيحدثه حتى لو حذرتني! بالطبع ، لا يمكن قول هذه الكلمات بشكل مباشر! لكن بالحديث عن ذلك ، لماذا تقفز من دون سبب وجيه؟ مجرد وجودك هنا سبب لي المزيد من المتاعب! بالطبع ، هذه الكلمات لا يمكن قولها بسهولة …

 

 

 

 

يبدو أن مياو شياو مياو قد اتخذت قرارها بشأن هذا الأمر منذ فترة طويلة. أخيرًا تراجعت عن حماستها ، قالت: “لا يهم من هو مرؤوس هذا الرجل ذو الرداء الأسود ، أو أي عائلة كبيرة ينتمي إليها. أمر اليوم لا يغتفر إطلاقا. نحن في النهاية ما زلنا صغارًا عديمي الخبرة ، لذلك هناك العديد من الأشياء التي لن نفهمها بوضوح. إذا تصرفنا باندفاع ، فقد ينتهي الأمر بأخطاء لا رجوع فيها. في هذه الحالة ، قد نلقي بالأمر الصعب على كبار السن. على أي حال ، هم حاليًا متفرغين للغاية ولا يفعلون شيئًا … ”

بعد التفكير لفترة طويلة ، لم تتمكن مياو شياو مياو من العثور على الكلمات المناسبة لوصفه. ومع ذلك ، فإن هذا لم يعرقل حماسها على الإطلاق. “هل كنت تعلم؟ لا يوجد سوى أقل من 10 أشخاص في قصر الضباب بأسره قادرون على مثل هذا الشيء! علاوة على ذلك ، جميعهم من كبار السن الذين عاشوا لفترة طويلة بشكل صادم … عاي ، أيضًا ، كان هذا السيف جميلًا جدًا … كان حالمًا جدًا … لو كان بإمكاني امتلاك سيف مثل هذا … عاي …

 

 

 

 

 

“أقول ، هل تعرف أخيرًا كيف تخاف الآن؟ هل من الممكن أنك لم تسمع صوتي الآن؟ كنت تعلم أن الأمر خطير ، لكنك اخترت الدخول مثل الأبله “.

لم يكن جون مو تشي يتوقع أن يكون عقل هذه الشقية الصغيرة مشرقًا جدًا. دون الحاجة إليه لتذكيرها ، كانت قد فكرت بالفعل في ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

منذ أن قدمت مياو شياو مياو مثل هذا الاقتراح الجيد ، لم يرى السيد الشاب جون أي حاجة لمعارضة القرار. غير الموضوع ، وسأل ، “آنسة مياو ، من الطبيعي أن أسير على هذا الطريق ، لكن لماذا أنت هنا أيضًا؟”

 

 

 

 

عندما وصل إلى ارتفاع حوالي اثني عشر  متر  ، انطلق بشديد ، واختفى السيف تمامًا من سماء الليل!

 

 

عندما أثيرت هذه المسألة ، أصبحت مياو شياو مياو مرتبكة على الفور ، وسرعان ما حولت عينيها ، وهي تنظر إلى قدميها بطريقة خائفة.

 

 

“إنه شيء بالنسبة لك أن تكون هنا ، لكن لماذا قفزت في مثل هذا الموقف الخطير؟ تم تحديد الوضع الآن للتو. إذا لم يظهر المنقذ ، فسأكون ميتًا بالتأكيد دون أدنى شك … حتى لو أظهرت نفسك ، فلن يتغير أي شيء “.

 

 

 

 

“إنه شيء بالنسبة لك أن تكون هنا ، لكن لماذا قفزت في مثل هذا الموقف الخطير؟ تم تحديد الوضع الآن للتو. إذا لم يظهر المنقذ ، فسأكون ميتًا بالتأكيد دون أدنى شك … حتى لو أظهرت نفسك ، فلن يتغير أي شيء “.

 

 

 

 

 

 

“أقول ، هل تعرف أخيرًا كيف تخاف الآن؟ هل من الممكن أنك لم تسمع صوتي الآن؟ كنت تعلم أن الأمر خطير ، لكنك اخترت الدخول مثل الأبله “.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، كان بالفعل مشلولًا عديم الفائدة!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط