الفصل 997: صدمة في الوجه
الفصل 997: صدمة في الوجه
كان هذا مشهدًا لن يظهر إلا عندما اخترق المرء مملكة شوان الفضة إلى شوان الذهب.
ترجمة : sou
الفصل 997: صدمة في الوجه
هل تعتقد أن حفنة العظام القديمة كانت تقف تحت أشعة الشمس الحارقة لما يقرب من ساعتين ، تستمع إليك تنفث قمامة لا يمكن أن تكون غير منطقية؟ هل يمكنك أن تكون أكثر وقاحة؟
يمكن للجميع أن يستنتجوا أن مياو جينغ يون سيغضب بالتأكيد هذه المرة!
مع عقل السيد الشاب هذا ، كيف يمكن أن يقع في مثل هذا الفخ الواضح؟
حقا منافي للعقل! لنتجرأ على إجابة لورد القصر هكذا!
كما تبعه الجميع بارتباك.
بصدق ، كان جون مو تشي أيضًا عاجزًا للغاية. من الواضح أن سؤال هذا الرجل العجوز قد طُلب منه جعل الأمور صعبة على هذا السيد الشاب! إذا قلت أن المعجزة لها علاقة بي ، فذلك يعني ببساطة أنني متعجرف جدًا ، ولا أعرف التواضع ، ومدح الذات ، ووقحًا … في المستقبل ، حتى لو حققت بعض الإنجازات ، تكون محدودة للغاية.
لكن إذا قلت إنه لا علاقة لي به ، فذلك يعني أنني لا أمتلك ذرة من الثقة بالنفس ولن أحقق الكثير من الإنجازات في المستقبل أيضًا.
“لا! لم يأكل أي شيء يحتوي على الكثير من الطاقة الروحية … بما أنه لا يزال يتعافى من إصاباته الشديدة السابقة ، فإن تلقي الكثير من التغذية بجسم ضعيف سيؤدي بدلاً من ذلك إلى تأثيرات معاكسة. لا يزال هذا مفهومًا يمكننا فهمه … “هز تساو قوه فنغ رأسه ، ولا يزال تعبيره ينم عن القلق.
ولكن يبدو أن هذا المعجزة البدنية الحرة والطبيعية لم يتأثر تمامًا ، حيث عاد مباشرة إلى غرفته وزرع بعقل ثابت … فقط هذه الحالة الذهنية غير العادية قد تجاوز جميع أقرانه الموهوبين …
كانت التدريب شيئًا يركز على متابعة الذروة. كيف يمكن للمرء ألا يكون لديه أي ثقة بالنفس؟
يمكن لـ جون مو تشي أن يخمن بالفعل أنه إذا أجاب بالطريقة العادية ، فسوف يواجه على الفور جولة من النقد والهجمات! لأن هذا كان في الأساس فخ! لن يكون الأمر صحيحًا مهما أجاب!
“حسنًا … لم يأكل أي شيء …” تمتم مياو جينغ يون بينما أومأ ببطء …
كان الجميع عاجزين تمامًا عن الكلام …
فقط من تلك النظرة الخفية في عيون الزميل القديم مياو ، يمكنه بالفعل تحديد هذه النتيجة …
مع عقل السيد الشاب هذا ، كيف يمكن أن يقع في مثل هذا الفخ الواضح؟
لكن إذا قلت إنه لا علاقة لي به ، فذلك يعني أنني لا أمتلك ذرة من الثقة بالنفس ولن أحقق الكثير من الإنجازات في المستقبل أيضًا.
لذلك ، بدأ السيد الشاب جون يتحدث عن التاريخ والأساطير ، مما أربك عقولهم وقبل أن يختتموا أخيرًا بالإجابة. كانت المعجزات شيئا لا يمكن تفسيره!
انن ، إذا قلت أنه يمكن شرح ذلك ، يمكنك محاولة شرحه على الفور. لن يشارك هذا السيد الشاب في هذا …
حقا منافي للعقل! لنتجرأ على إجابة لورد القصر هكذا!
فقط في هذا الوقت ، وميض ضوء فضي فجأة ، وبعد ذلك ، ضوء ذهبي مبهر!
يمكن للجميع أن يستنتجوا أن مياو جينغ يون سيغضب بالتأكيد هذه المرة!
مع تدريب هذا الرجل العجوز ، ناهيك عن تخطي وجبة واحدة ، حتى لو لم يأكل لمدة 10 أيام متتالية ، فلن يشعر بالجوع على الإطلاق. من الواضح أنه لم يكن “جائعًا” حقًا. كان ببساطة يستخدم الغداء كذريعة لتوجيه الموضوع بعيدًا.
قام تساو قوه فنغ بلف يديه بقلق. “لماذا حقق الاختراق الآن … هذا هذا … لم نقم بأي استعدادات على الإطلاق …”
كما تبعه الجميع بارتباك.
حتى تساو قوه فنغ و باي تشي فنغ و البقية كانوا يتعرقون من أجله. هذا الطفل شجاع جدًا حقًا … على الرغم من صعوبة الإجابة عن هذا السؤال بالنسبة لك ، ولكن … اللعب مع لورد القصر ، كان محفوفًا بالمخاطر قليلاً … إذا غضب مياو العجوز وقام ببعض الترتيبات ، فسينتهي مستقبلك المشرق في قصر الضباب هنا …
بشكل مفاجئ ، بعد سماع مياو جينغ يون رده ، غرق وجهه للحظة وابتسم فجأة. “شقي جيد … أنت ولدت بلسان حاد! يجب أن أسلمها لك! ”
حقا منافي للعقل! لنتجرأ على إجابة لورد القصر هكذا!
بضحك عالٍ ، انتهى الأمر بالفعل …
قبل أيام قليلة ، كان لا يزال يكافح على وشك الموت ، يقاتل من أجل أنفاس الحياة. وفي مثل هذا الوقت القصير ، يمكن أن يرتفع بالفعل إلى المستوى التالي؟
تسببت هذه النتيجة في إصابة جميع الآخرين بالصدمة لدرجة أنهم كادوا يسقطون.
فقط مياو جينغ يون كان له تعبير مختلف قليلاً. نفس نظرة الحسد كانت مشوبة بلمحة من الفرح والانتظار. استدار ، ابتسم في تساو قوه فنغ. “أقول ، العجوز تساو ، ما الوقت الآن؟ نادرًا ما يأتي القليل منا ؛ هل يمكن أن تكون تنوي تركنا نغادر بمعدة فارغة؟ كيف هي الاستعدادات للغداء؟ هذا الرجل العجوز جائع بالفعل. هل يمكن أن تؤدي وجبة واحدة إلى إفراغ جيوبك؟ لنبدأ في الأكل بسرعة! ”
بعد ذلك ، بدأ الحشد في الدردشة على مهل.
بصدق ، كان جون مو تشي أيضًا عاجزًا للغاية. من الواضح أن سؤال هذا الرجل العجوز قد طُلب منه جعل الأمور صعبة على هذا السيد الشاب! إذا قلت أن المعجزة لها علاقة بي ، فذلك يعني ببساطة أنني متعجرف جدًا ، ولا أعرف التواضع ، ومدح الذات ، ووقحًا … في المستقبل ، حتى لو حققت بعض الإنجازات ، تكون محدودة للغاية.
بعد تبادل بضع كلمات أخرى بأدب مع كبار السن الآخرين ، تراجع جون مو تشي بذكاء إلى غرفته ، ولم يشارك في اجتماع هؤلاء الزملاء القدامى القلائل.
تم رسم وجه إمبراطور القديس تساو بقلق ، بينما كان الأباطرة الستة الآخرون يتنقلون بقلق.
لكن عندما غادر ، كان بإمكانه أن يشعر بوضوح بثماني او تسعة حواس روحية منغلقة عن كثب على جسده ، تتابعه عن كثب ، ومراقبة كل كلمة وأفعال ، حتى أضعف تعابيره وحركات عضلاته …
لأنه ، فقط لغة الجسد الدقيقة للغاية هي التي يمكن أن تحدد ردود أفعاله الحقيقية …
لم يكن لدى جون مو تشي أي مصلحة في إزعاجهم لأنه سخر ببرود في قلبه. هذه الأساليب التي تستخدمها مملة حقًا بالنسبة لهذا السيد الشاب … نظرًا لأنكم جميعًا مهتمون بي ، سأعطيكم مفاجأة أخرى …
كان وجهه هادئًا وثابتًا ، فجلس مباشرة وأغمض عينيه ، وبدأ يفكر بجدية.
نظر البطاركة القلائل إلى بعضهم البعض ، وامتلأت عيونهم بالدهشة. بعد لقاء مع لورد قصر الضباب والعديد من الشخصيات الكبيرة ، أي من الشباب يمكن أن يحافظ على حالة ذهنية هادئة ويركز على التدريب؟
كان ذلك في الأساس استحالة.
لكن من كان يظن أنه في غضون خمسة أو ستة أيام قصيرة فقط ، سيتمكن هذا الطفل بالفعل من تحقيق اختراق على طول الطريق إلى شوان الذهب بضربة واحدة! هذا النوع من سرعة التقدم … حقًا لم نشهده من قبل!
الفصل 997: صدمة في الوجه
ولكن يبدو أن هذا المعجزة البدنية الحرة والطبيعية لم يتأثر تمامًا ، حيث عاد مباشرة إلى غرفته وزرع بعقل ثابت … فقط هذه الحالة الذهنية غير العادية قد تجاوز جميع أقرانه الموهوبين …
لكن من كان يظن أنه في غضون خمسة أو ستة أيام قصيرة فقط ، سيتمكن هذا الطفل بالفعل من تحقيق اختراق على طول الطريق إلى شوان الذهب بضربة واحدة! هذا النوع من سرعة التقدم … حقًا لم نشهده من قبل!
كما هو متوقع من معجزة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية آه! فقط هذا الهدوء وثبات القلب … رائع!
فلما اقتربوا ولاحظوا الظاهرة كلهم أظهروا نظرات الكفر …
ابتسم تساو قوه فنغ والباقي بسعادة ، وشعروا أنهم اكتسبوا وجهًا كبيرًا.
إخترق بنفسه!
عندما يكون أداء التلميذ جيدًا ، كان من الطبيعي أن يكون الأسياد أسعد …
ظهرت ابتسامة باهتة للاهتمام على زاوية فم مياو جينغ يون عندما نظر بعمق إلى جون مو تشي عدة مرات … ومع ذلك ، لم يستطع رؤية ما كان يفكر فيه هذا الطفل …
ولكن يبدو أن هذا المعجزة البدنية الحرة والطبيعية لم يتأثر تمامًا ، حيث عاد مباشرة إلى غرفته وزرع بعقل ثابت … فقط هذه الحالة الذهنية غير العادية قد تجاوز جميع أقرانه الموهوبين …
جلس الحشد ببساطة في وسط غابة الخيزران هذه ، ودردشوا على مهل. لا يبدو أن أحدًا لديه أي نية في المغادرة. من الواضح أن هؤلاء الأشخاص كانوا يخططون للبقاء هنا لتناول طعام الغداء …
كان هذا مكانًا شهد معجزة! كان هذا بطبيعة الحال سببًا للاحتفال.
جلس الحشد ببساطة في وسط غابة الخيزران هذه ، ودردشوا على مهل. لا يبدو أن أحدًا لديه أي نية في المغادرة. من الواضح أن هؤلاء الأشخاص كانوا يخططون للبقاء هنا لتناول طعام الغداء …
كان تساو قوه فنغ قد قام بالفعل بالاستعدادات لهذا مسبقًا ، ولوح بيده وأبلغ الخدم بالاستعداد.
“لا! لم يأكل أي شيء يحتوي على الكثير من الطاقة الروحية … بما أنه لا يزال يتعافى من إصاباته الشديدة السابقة ، فإن تلقي الكثير من التغذية بجسم ضعيف سيؤدي بدلاً من ذلك إلى تأثيرات معاكسة. لا يزال هذا مفهومًا يمكننا فهمه … “هز تساو قوه فنغ رأسه ، ولا يزال تعبيره ينم عن القلق.
فقط في هذا الوقت ، وميض ضوء فضي فجأة ، وبعد ذلك ، ضوء ذهبي مبهر!
كان من الواضح أن تساو قوه فنغ قد يشعر بأن موقف لورد القصر تجاهه أصبح غير رسمي. مثل هذا النوع من الصدفة نوعًا من الاعتراف والتقدير و … القرابة!
لم يكن من المستغرب أن يكون إمبراطور القديس تساو قلقًا للغاية …
والاتجاه الذي جاء منه الضوء الذهبي كان غرفة السيد الشاب جون!
تحول جميع البطاركة الآخرين إلى النظر بعيون واسعة في تساو قوه فنغ و باي تشي فنغ والآخرين. امتلأت عيونهم بإعجاب وحسد غير مخفي! لماذا … سقطت مثل هذه الشتلات الجيدة في أيدي تساو قوه فنغ والقليل منهم؟ كان هذا مجرد إطعام ملفوف أبيض للخنازير! يا لها من مضيعة لموهبة جيدة. إذا كان الأشخاص الذين وجدوا هذا الطفل هم نحن … ما مدى روعة ذلك؟
تغير وجوه تساو قوه فنغ و باي تشي فنغ ، وسرعان ما قاموا بالقفز في ومضة.
كان هذا مشهدًا لن يظهر إلا عندما اخترق المرء مملكة شوان الفضة إلى شوان الذهب.
كما تبعه الجميع بارتباك.
فقط من تلك النظرة الخفية في عيون الزميل القديم مياو ، يمكنه بالفعل تحديد هذه النتيجة …
كان هذا مشهدًا لن يظهر إلا عندما اخترق المرء مملكة شوان الفضة إلى شوان الذهب.
يمكن للجميع أن يستنتجوا أن مياو جينغ يون سيغضب بالتأكيد هذه المرة!
فلما اقتربوا ولاحظوا الظاهرة كلهم أظهروا نظرات الكفر …
كان نصف جسد معجزة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية متوهجًا بضوء فضي ، بينما كان النصف الآخر متلألئًا بالذهب …
كان هذا مشهدًا لن يظهر إلا عندما اخترق المرء مملكة شوان الفضة إلى شوان الذهب.
قام تساو قوه فنغ بلف يديه بقلق. “لماذا حقق الاختراق الآن … هذا هذا … لم نقم بأي استعدادات على الإطلاق …”
تغير وجوه تساو قوه فنغ و باي تشي فنغ ، وسرعان ما قاموا بالقفز في ومضة.
بصدق ، كان جون مو تشي أيضًا عاجزًا للغاية. من الواضح أن سؤال هذا الرجل العجوز قد طُلب منه جعل الأمور صعبة على هذا السيد الشاب! إذا قلت أن المعجزة لها علاقة بي ، فذلك يعني ببساطة أنني متعجرف جدًا ، ولا أعرف التواضع ، ومدح الذات ، ووقحًا … في المستقبل ، حتى لو حققت بعض الإنجازات ، تكون محدودة للغاية.
تم رسم وجه إمبراطور القديس تساو بقلق ، بينما كان الأباطرة الستة الآخرون يتنقلون بقلق.
كما تبعه الجميع بارتباك.
حتى أن البطاركة الآخرين أصيبوا بصدمة أكبر!
اتضح أن هذا الاختراق كان شيئًا لم يُعلم به حتى الإمبراطور القديس تساو! بمعنى آخر ، كان هذا اختراقًا طبيعيًا!
في لحظة قصيرة تغيرت تعابير الجميع!
تغير وجوه تساو قوه فنغ و باي تشي فنغ ، وسرعان ما قاموا بالقفز في ومضة.
كان على المرء أن يعرف أنه عندما وصل مو جون يي لأول مرة ، كانت تدريبه ضعيفة ، في المرحلة المتوسطة من شوان الفضة. لا يزال هناك مستويان بينه وبين شوان الذهب ، وهما الأعلى من شوان الفضة وذروة شوان الفضة. حتى بعد الوصول إلى ذروة شوان الفضة ، لا يزال المرء بحاجة إلى الفهم الصحيح والفرصة المناسبة للاختراق …
بضحك عالٍ ، انتهى الأمر بالفعل …
لكن من كان يظن أنه في غضون خمسة أو ستة أيام قصيرة فقط ، سيتمكن هذا الطفل بالفعل من تحقيق اختراق على طول الطريق إلى شوان الذهب بضربة واحدة! هذا النوع من سرعة التقدم … حقًا لم نشهده من قبل!
“يا رفاق لم تطعموه أي شيء غريب في هذه الأيام القليلة ، أليس كذلك !؟” ضيق مياو جينغ يون عينيه ونظر إلى تساو قوه فنغ.
كان الأشخاص الحاضرين هنا خبراء أقوياء وصلوا إلى مستوى إمبراطور القديس. بل كان هناك عدد من البطاركة للعائلات الكبيرة. للصعود إلى مستواهم الحالي ، من منهم لم يكن عبقريًا بين العباقرة؟ لكن بغض النظر عن نوع السماء التي تتحدى العبقرية ، لم يسمعوا بهذه السرعة المرعبة من قبل …
على الرغم من أنه قد أكل الفواكه المقدسة ذات الألوان السبعة قبل أيام قليلة ، ولكن بدون إقرانها مع اللوتس الرائعة ، فإن الثمار المقدسة ذات الألوان السبعة سيكون لها تأثير فقط على تغذية الجسم وخطوط الطول ، وليس لها أي تأثير في زيادة قوة التدريب …
علاوة على ذلك ، كان يعاني من جروح خطيرة عندما وصل لأول مرة ولم تنقذه سوى الثمار المقدسة ذات الألوان السبعة ، ولا يزال يتطلب فترة نقاهة … من كان يظن أنه في غضون خمسة أو ستة أيام فقط ، سيكون قادرًا على تحقيق تقدم عام كامل ؟!
لم يكن لدى جون مو تشي أي مصلحة في إزعاجهم لأنه سخر ببرود في قلبه. هذه الأساليب التي تستخدمها مملة حقًا بالنسبة لهذا السيد الشاب … نظرًا لأنكم جميعًا مهتمون بي ، سأعطيكم مفاجأة أخرى …
لكن من كان يظن أنه في غضون خمسة أو ستة أيام قصيرة فقط ، سيتمكن هذا الطفل بالفعل من تحقيق اختراق على طول الطريق إلى شوان الذهب بضربة واحدة! هذا النوع من سرعة التقدم … حقًا لم نشهده من قبل!
قبل أيام قليلة ، كان لا يزال يكافح على وشك الموت ، يقاتل من أجل أنفاس الحياة. وفي مثل هذا الوقت القصير ، يمكن أن يرتفع بالفعل إلى المستوى التالي؟
كم هو مبهج ، آه!
مثل هذا الأمر المروع قد تجاوز بكثير فهم كل الحاضرين!
بعد ذلك ، بدأ الحشد في الدردشة على مهل.
يمكن للجميع أن يستنتجوا أن مياو جينغ يون سيغضب بالتأكيد هذه المرة!
لم يكن لدى جون مو تشي أي مصلحة في إزعاجهم لأنه سخر ببرود في قلبه. هذه الأساليب التي تستخدمها مملة حقًا بالنسبة لهذا السيد الشاب … نظرًا لأنكم جميعًا مهتمون بي ، سأعطيكم مفاجأة أخرى …
فقط مياو جينغ يون كان له تعبير مختلف قليلاً. نفس نظرة الحسد كانت مشوبة بلمحة من الفرح والانتظار. استدار ، ابتسم في تساو قوه فنغ. “أقول ، العجوز تساو ، ما الوقت الآن؟ نادرًا ما يأتي القليل منا ؛ هل يمكن أن تكون تنوي تركنا نغادر بمعدة فارغة؟ كيف هي الاستعدادات للغداء؟ هذا الرجل العجوز جائع بالفعل. هل يمكن أن تؤدي وجبة واحدة إلى إفراغ جيوبك؟ لنبدأ في الأكل بسرعة! ”
كان الجميع عاجزين تمامًا عن الكلام …
كان الأشخاص الحاضرين هنا خبراء أقوياء وصلوا إلى مستوى إمبراطور القديس. بل كان هناك عدد من البطاركة للعائلات الكبيرة. للصعود إلى مستواهم الحالي ، من منهم لم يكن عبقريًا بين العباقرة؟ لكن بغض النظر عن نوع السماء التي تتحدى العبقرية ، لم يسمعوا بهذه السرعة المرعبة من قبل …
كيف كانت صادمة آه …
“يا رفاق لم تطعموه أي شيء غريب في هذه الأيام القليلة ، أليس كذلك !؟” ضيق مياو جينغ يون عينيه ونظر إلى تساو قوه فنغ.
ترجمة : sou
“لا! لم يأكل أي شيء يحتوي على الكثير من الطاقة الروحية … بما أنه لا يزال يتعافى من إصاباته الشديدة السابقة ، فإن تلقي الكثير من التغذية بجسم ضعيف سيؤدي بدلاً من ذلك إلى تأثيرات معاكسة. لا يزال هذا مفهومًا يمكننا فهمه … “هز تساو قوه فنغ رأسه ، ولا يزال تعبيره ينم عن القلق.
في الوقت الحالي ، كان الطفل لا يزال في منتصف اختراق ، وكان بإمكانه الاعتماد على نفسه فقط!
لم يكن من المستغرب أن يكون إمبراطور القديس تساو قلقًا للغاية …
يمكن للجميع أن يستنتجوا أن مياو جينغ يون سيغضب بالتأكيد هذه المرة!
إذا كان ذلك قبل اختراقه أو بعده ، يمكنه مد يد العون له. لكن في هذه اللحظة كان الأمر مستحيلاً!
“حسنًا … لم يأكل أي شيء …” تمتم مياو جينغ يون بينما أومأ ببطء …
تحت النظرة المذهلة للجميع ، تحول الضوء الفضي على جسد جون مو تشي ببطء إلى اللون الذهبي ومع وميض ساطع ، اختفى كل شيء في جسده …
كان وجهه هادئًا وثابتًا ، فجلس مباشرة وأغمض عينيه ، وبدأ يفكر بجدية.
كانت هذه ظاهرة لن تظهر إلا عند حدوث اختراق كامل!
يمكن للجميع أن يستنتجوا أن مياو جينغ يون سيغضب بالتأكيد هذه المرة!
يمكن سماع صوت سقوط الفكين على الأرض في كل مكان!
بدون إرشاد سيد ، بدون تجميع الطاقة الكافية أولاً ، بدون أي نوع من الاستعدادات ، وعلى ما يبدو بدون أي أعشاب روحية داعمة أو كنوز سماوية ، كان هذا الطفل … في مثل هذه الظروف الغريبة ووقت غير متوقع تمامًا …
إخترق بنفسه!
من خلال الإختراق في ظروف غامضة!
وكان هذا الإنجاز الأكثر كمالاً!
تحول جميع البطاركة الآخرين إلى النظر بعيون واسعة في تساو قوه فنغ و باي تشي فنغ والآخرين. امتلأت عيونهم بإعجاب وحسد غير مخفي! لماذا … سقطت مثل هذه الشتلات الجيدة في أيدي تساو قوه فنغ والقليل منهم؟ كان هذا مجرد إطعام ملفوف أبيض للخنازير! يا لها من مضيعة لموهبة جيدة. إذا كان الأشخاص الذين وجدوا هذا الطفل هم نحن … ما مدى روعة ذلك؟
كان نصف جسد معجزة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية متوهجًا بضوء فضي ، بينما كان النصف الآخر متلألئًا بالذهب …
فقط مياو جينغ يون كان له تعبير مختلف قليلاً. نفس نظرة الحسد كانت مشوبة بلمحة من الفرح والانتظار. استدار ، ابتسم في تساو قوه فنغ. “أقول ، العجوز تساو ، ما الوقت الآن؟ نادرًا ما يأتي القليل منا ؛ هل يمكن أن تكون تنوي تركنا نغادر بمعدة فارغة؟ كيف هي الاستعدادات للغداء؟ هذا الرجل العجوز جائع بالفعل. هل يمكن أن تؤدي وجبة واحدة إلى إفراغ جيوبك؟ لنبدأ في الأكل بسرعة! ”
كان الأشخاص الحاضرين هنا خبراء أقوياء وصلوا إلى مستوى إمبراطور القديس. بل كان هناك عدد من البطاركة للعائلات الكبيرة. للصعود إلى مستواهم الحالي ، من منهم لم يكن عبقريًا بين العباقرة؟ لكن بغض النظر عن نوع السماء التي تتحدى العبقرية ، لم يسمعوا بهذه السرعة المرعبة من قبل …
مع تدريب هذا الرجل العجوز ، ناهيك عن تخطي وجبة واحدة ، حتى لو لم يأكل لمدة 10 أيام متتالية ، فلن يشعر بالجوع على الإطلاق. من الواضح أنه لم يكن “جائعًا” حقًا. كان ببساطة يستخدم الغداء كذريعة لتوجيه الموضوع بعيدًا.
كان من الواضح أن تساو قوه فنغ قد يشعر بأن موقف لورد القصر تجاهه أصبح غير رسمي. مثل هذا النوع من الصدفة نوعًا من الاعتراف والتقدير و … القرابة!
عرف الإمبراطور تساو بطبيعة الحال مكانته. على الرغم من أن قوته كانت عالية ، بعد أن وصل إلى المستوى الثالث من إمبراطور القديس ، إلا أنه لم يكن كافياً أن يعامله القصر بشكل مختلف. التفسير الوحيد لذلك كان هذا التلميذ الثمين له!
في تلك اللحظة ، شعر تساو قوه فنغ بتأثير كبير!
تحت النظرة المذهلة للجميع ، تحول الضوء الفضي على جسد جون مو تشي ببطء إلى اللون الذهبي ومع وميض ساطع ، اختفى كل شيء في جسده …
كما تبعه الجميع بارتباك.
لم يكن السبب في ذلك انتباه مياو جينغ يون ، ولكن تلميذه العزيز!
بعد تبادل بضع كلمات أخرى بأدب مع كبار السن الآخرين ، تراجع جون مو تشي بذكاء إلى غرفته ، ولم يشارك في اجتماع هؤلاء الزملاء القدامى القلائل.
كم هو مبهج ، آه!
إخترق بنفسه!
قام تساو قوه فنغ بلف يديه بقلق. “لماذا حقق الاختراق الآن … هذا هذا … لم نقم بأي استعدادات على الإطلاق …”
لأنه ، فقط لغة الجسد الدقيقة للغاية هي التي يمكن أن تحدد ردود أفعاله الحقيقية …
كان تساو قوه فنغ قد قام بالفعل بالاستعدادات لهذا مسبقًا ، ولوح بيده وأبلغ الخدم بالاستعداد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
