نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1009 Otherworldly Evil Monarch

الفصل 1009: شبح آه ...

الفصل 1009: شبح آه ...

الفصل 1009: شبح آه …

ترجمة : sou

 

*SSS*

 

[هناك المزيد]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“جون مو تشي  … مو جون يي … أيضًا عاهل الشر  …” ضحك زان تشينغ فنغ ببرود. “لا يهمني إذا كنت عاهل الشر ، أم” عاهل الشر أيضًا “؛ نظرًا لأنك وصلت إلى قصر الضباب ، فيمكنك أن تنسى الخروج على قيد الحياة! يو شو ، يجب أن نتراجع الآن ونجد الشيوخ لإخطارهم بهذا الأمر. هذه المسألة ذات أهمية كبيرة لكل من عائلة زان و قصر الضباب ، لذلك يجب ألا يكون هناك أي تأخير … ”

 

 

 

 

 

 

 

رد زان يو شو بحماس ، حتى أن صوته كان يرتجف.

لم يكن هناك شك في صحة هذا الأمر. لقد اعتُبر إنجازًا عظيمًا!

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك شك في صحة هذا الأمر. لقد اعتُبر إنجازًا عظيمًا!

 

 

رد زان يو شو بحماس ، حتى أن صوته كان يرتجف.

 

 

 

 

ما الدافع الذي كان لدى عاهل الشر في المجيء إلى قصر الضباب؟ مهما كان ، يجب أن يكون لديه نوع من النية! طالما تم الكشف عن هذا ، فمن المؤكد أن هذين الأخوين سيرتفعان داخل قصر الضباب! ونتمنى بعض الخير للخروج من هذه النكسة!

 

 

كلا الأخوين كان لهما نفس الفكرة. فُتح باب ، وأصبح نوعًا من الوحش المرعب ، الشيطان ، مخلوق قادر على الخروج من هنا … لكن الشيء الأكثر رعباً هو أن هذا الباب … موجود فقط في الفراغ …

 

 

 

 

ويمكنهم حتى الاستفادة من هذه الفرصة للتخلص من تساو قوه فنغ والباقي. والأهم من ذلك ، أن مياو شياو مياو سيتكون بالتأكيد متورطة في هذا الأمر! وإذا حدث شيء لمياو شياو مياو ، فمن الطبيعي أن تكون مسؤولية عائلة مياو …

 

 

 

 

 

 

فجأة صرخ بشكل هستيري. “شبح  ~~~ آآآآآه !!!! …”

إذا استمروا في الاستدلال بهذه الطريقة المنطقية … فعندئذ ألن يصبح كلاهما أكبر مساهم في عائلة زان لتصبح زعيمة قصر الضباب؟ أي مجد وتكريم كان هذا!

 

 

فجأة صرخ بشكل هستيري. “شبح  ~~~ آآآآآه !!!! …”

 

طفت كرة النار هذه في الهواء ، واستمرت في الاحتراق ، ببطء وثبات … لم تنطفئ فحسب ، بل لم تهبط – بل ظلت تحوم!

 

كيف يمكن أن يتحمل زان يو شو مثل هذا المشهد المروع؟ اشتكى عندما تدحرجت عيناه إلى الخلف وأغمي عليه. كانت الرغوة البيضاء تقذف من فمه بينما كان جسده يرتعش بلا حسيب ولا رقيب …

بينما بدأ هذان الأخوان في الوقوع في أفكارهما الشهوانية ، نسوا الخوف تمامًا وكانوا في غاية السعادة. فجأة ، تحول هذا الممر المظلم بشكل غير عادي إلى مشرق.

 

 

 

 

*SSS*

 

اقترب الشخص الأبيض أكثر فأكثر ، وكان زان تشينغ فنغ و زان يو شو خائفين أكثر فأكثر!

كان هذا المكان هو مكان صقل الروح الذي تم تصميمه خصيصًا من قبل عائلة زان لتدريب المواهب. لقد حظروا دائمًا إشعال النيران. منذ إنشائها ، لم يكن هناك شعلة أو ضوء واحد ظهر في هذا المكان! طبعا باستثناء الهياكل العظمية الفسفورية!

كان زان تشينغ فنغ يرتجف ، لكنه كان أكثر هدوءًا بالمقارنة. نظر إلى هذا الوجه الوسيم غير الدنيوي وسأل ، “هل لي أن أسأل من أنت؟”

 

 

 

كان هذا هو نفس الخوف الذي كان لدى البشر تجاه المجهول. لم تكن هناك استثناءات كثيرة ، ومع مزاج هذين الأخوين من عائلة زان ، كانا متماثلان!

 

هذا الشكل الأبيض … عندما كان يتحدث ، اختفت ساقيه فجأة … ثم اختفى خصره أيضًا … ولم يتبق سوى جزأين مكسرين من الجسم ، ينجرفان ويحومان في الهواء ، وتبدأ الصرخات المروعة في الرنين مرة أخرى!

لكن في الوقت الحالي ، كان هناك شعلة انطلقت من العدم ، تحوم في الجو ، تحترق بصمت. مجرد كرة واحدة من نار لكنها أشعلت المكان بالكامل! لاحظ زان يو شو الآن فقط أنه كان يتكئ على هيكل عظمي … لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف الشديد!

 

 

“لقد كان الأمر صعبًا عليكما!” هذا الشاب الذي ظهر فجأة ابتسم. خفق شعره الأسود في الضوء. قال بنبرة غنائية: “كم هو ممتع أن تمر عبر السامسارا؟ من كان يعلم أن دروب الحياة بعيدة حتى الآن؟ منذ دخولك بلاد الجحيم ، من الصعب العودة إلى عالم الإنسان! يا سيدي ، انتهى وقتك. لقد جئت خصيصًا للترحيب بك لتكون في طريقك! ”

 

هذا الشكل الأبيض … عندما كان يتحدث ، اختفت ساقيه فجأة … ثم اختفى خصره أيضًا … ولم يتبق سوى جزأين مكسرين من الجسم ، ينجرفان ويحومان في الهواء ، وتبدأ الصرخات المروعة في الرنين مرة أخرى!

 

 

ثم انجذب كل انتباههم إلى كرة النار الغامضة التي ظهرت من العدم.

 

 

 

 

كانت ساقي زان تشينغ فنغ ومعدنه تتشنج من رعب هذا التغيير المفاجئ. كانت عيناه على وشك الخروج من مآخذها. كان دماغه يأمره بالتوقف عن التحديق ، لكنه لم يستطع تحريك بصره بعيدًا …

 

 

طفت كرة النار هذه في الهواء ، واستمرت في الاحتراق ، ببطء وثبات … لم تنطفئ فحسب ، بل لم تهبط – بل ظلت تحوم!

كلا الأخوين كان لهما نفس الفكرة. فُتح باب ، وأصبح نوعًا من الوحش المرعب ، الشيطان ، مخلوق قادر على الخروج من هنا … لكن الشيء الأكثر رعباً هو أن هذا الباب … موجود فقط في الفراغ …

 

لكن في الوقت الحالي ، كان هناك شعلة انطلقت من العدم ، تحوم في الجو ، تحترق بصمت. مجرد كرة واحدة من نار لكنها أشعلت المكان بالكامل! لاحظ زان يو شو الآن فقط أنه كان يتكئ على هيكل عظمي … لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف الشديد!

 

 

 

 

كان الشقيقان من عائلة زان على وشك الخروج من مآخذهما! ماذا كان يحدث هنا؟ هذا المنظر الغريب أمام أعينهم قد تجاوز إدراكهم!

لم يكن هناك شك في صحة هذا الأمر. لقد اعتُبر إنجازًا عظيمًا!

 

 

 

كان هذا المكان هو مكان صقل الروح الذي تم تصميمه خصيصًا من قبل عائلة زان لتدريب المواهب. لقد حظروا دائمًا إشعال النيران. منذ إنشائها ، لم يكن هناك شعلة أو ضوء واحد ظهر في هذا المكان! طبعا باستثناء الهياكل العظمية الفسفورية!

 

 

في هذا الممر الأصلي المظلم المليء بالفخاخ المتفجرة ، ظهر هذا اللهب السحري فجأة. على الرغم من أنه أضاء المكان بالكامل وسمح لهم بالرؤية ، إلا أنه بدلاً من ذلك جعلهم يشعرون بالخوف!

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو نفس الخوف الذي كان لدى البشر تجاه المجهول. لم تكن هناك استثناءات كثيرة ، ومع مزاج هذين الأخوين من عائلة زان ، كانا متماثلان!

 

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، هبت عاصفة من الهواء البارد على أذن زان يو شو من ظهره. كان دماغ زان يو شو يرن. شعر فقط أن كل شعر جسده يقف على نهايته وصرخ بصدمة.

 

 

 

 

 

 

 

ثم ، من الفراغ ، سمع صوت فتح الباب. كأن أبواب الملاذ التاسع فتحت فجأة! كان هذا الصوت مميزًا للغاية ، كما لو كان يرن من أعمق جزء من أرواحهم …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كلا الأخوين كان لهما نفس الفكرة. فُتح باب ، وأصبح نوعًا من الوحش المرعب ، الشيطان ، مخلوق قادر على الخروج من هنا … لكن الشيء الأكثر رعباً هو أن هذا الباب … موجود فقط في الفراغ …

ويمكنهم حتى الاستفادة من هذه الفرصة للتخلص من تساو قوه فنغ والباقي. والأهم من ذلك ، أن مياو شياو مياو سيتكون بالتأكيد متورطة في هذا الأمر! وإذا حدث شيء لمياو شياو مياو ، فمن الطبيعي أن تكون مسؤولية عائلة مياو …

 

 

 

 

 

 

كان زان تشينغ فنغ الذي كان أكثر هدوءًا قليلاً يرتجف في كل مكان. نظرة خوف شديدة في عينيه.

 

 

وكأن شبح في هذا الفراغ قد ظهر للتو من العدم!

 

المشهد الغريب لم ينته بعد. لم تلمس أقدام ذلك الشخص الأبيض الأرض. لقد انجرفت في حركة بطيئة. أضاءت كرة اللهب أمامهم وخلفهم الممر بأكمله ، لكن هذين الأخوين لم يتمكنوا من رؤية وجه ذلك الشكل الأبيض المروع بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة!

 

 

كان من اللافت للنظر أن هذين الشقيقين كانا لا يزالان واقفين عند مواجهة مثل هذا التحول المفاجئ المروع للأحداث. في الوقت الحالي ، تم إغلاق كل من بصرهم في نفس الاتجاه: على الجدار الحجري الذي كان يبدو قريبًا ، أضاءت كرة أخرى من اللهب فجأة. لم تكن هناك طريقة لتحديد المسافة بين اللهب وأنفسهم. لكن هذا اللهب كان أشبه بإبرة حادة ، تنبثق من العدم ، ثم تنجرف تدريجيًا أقرب ، وتتوسع تدريجياً في عيونهم …

 

 

 

 

 

 

كان من اللافت للنظر أن هذين الشقيقين كانا لا يزالان واقفين عند مواجهة مثل هذا التحول المفاجئ المروع للأحداث. في الوقت الحالي ، تم إغلاق كل من بصرهم في نفس الاتجاه: على الجدار الحجري الذي كان يبدو قريبًا ، أضاءت كرة أخرى من اللهب فجأة. لم تكن هناك طريقة لتحديد المسافة بين اللهب وأنفسهم. لكن هذا اللهب كان أشبه بإبرة حادة ، تنبثق من العدم ، ثم تنجرف تدريجيًا أقرب ، وتتوسع تدريجياً في عيونهم …

وعلى الجدار الحجري خلفه ، كان هناك شخصية غريبة مرتدية أردية بيضاء. يبدو أنها كانت “تقتلع” نفسها من الجدار الحجري. من يد واحدة إلى الجسد ، ثم بـ “شد” قوي ، أخرج جسده بالكامل من الجدار الحجري!

 

 

 

 

 

 

 

والشيء الأكثر غرابة هو أن الجدار الحجري لم يكن به صدع واحد! كما لو أن هذا الشخص قد ظهر من فراغ …

 

 

 

 

 

 

 

تحول كل من زان تشينغ فنغ و زان يو شو إلى البرد وهم يشاهدون هذا الموقف الغريب أمامهم. كانت عيونهم وأفواههم مفتوحة على مصراعيها ، لكنهم لم يستطيعوا حتى تكوين جملة واحدة …

“… من؟ من أنت … لتتظاهر بأنك شبح هنا؟ ” استجوب زان تشينغ فنغ ، متظاهرًا بالهدوء. كان وجهه شاحبًا تمامًا ، وأسنانه تثرثر ، وعيناه مفتوحتان تمامًا ، ولم يكن هناك دم في وجهه. كل هذا كان أكثر من كاف لخيانته والذعر في قلبه …

 

 

 

 

 

“لقد كان الأمر صعبًا عليكما!” هذا الشاب الذي ظهر فجأة ابتسم. خفق شعره الأسود في الضوء. قال بنبرة غنائية: “كم هو ممتع أن تمر عبر السامسارا؟ من كان يعلم أن دروب الحياة بعيدة حتى الآن؟ منذ دخولك بلاد الجحيم ، من الصعب العودة إلى عالم الإنسان! يا سيدي ، انتهى وقتك. لقد جئت خصيصًا للترحيب بك لتكون في طريقك! ”

المشهد الغريب لم ينته بعد. لم تلمس أقدام ذلك الشخص الأبيض الأرض. لقد انجرفت في حركة بطيئة. أضاءت كرة اللهب أمامهم وخلفهم الممر بأكمله ، لكن هذين الأخوين لم يتمكنوا من رؤية وجه ذلك الشكل الأبيض المروع بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة!

 

 

 

 

 

 

 

وكأن شبح في هذا الفراغ قد ظهر للتو من العدم!

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، ملأ شعور مخيف قلوب زان تشينغ فنغ و زان تشينغ فنغ … كانت أسنانهم تثرثر … كان لديهم فكرة جعلتهم يخافون كلما فكروا في الأمر. هل يمكن أن يكون… هناك بالفعل أشباح؟

 

 

 

 

 

 

 

اقترب الشخص الأبيض أكثر فأكثر ، وكان زان تشينغ فنغ و زان يو شو خائفين أكثر فأكثر!

ويمكنهم حتى الاستفادة من هذه الفرصة للتخلص من تساو قوه فنغ والباقي. والأهم من ذلك ، أن مياو شياو مياو سيتكون بالتأكيد متورطة في هذا الأمر! وإذا حدث شيء لمياو شياو مياو ، فمن الطبيعي أن تكون مسؤولية عائلة مياو …

 

 

 

 

 

 

لم يستطع الاثنان إلا أن يتكئا على بعضهما البعض بينما كانا يرتجفان من الخوف. كانوا يأملون في أن يحالفهم الحظ ويجدون نوعًا من الدعم والتشجيع من الأخ الآخر ، لكن في الوقت الحالي ، كل ما يمكن أن يشعروا به من بعضهم البعض هو ارتجافهم. الأمر الذي زاد من خوفهم وإرهابهم …

 

 

 

 

 

 

كانت عيون زان يو شو على وشك الخروج من التحديق بشدة في حالة من الرعب … بصرف النظر عن هذا العمل ، لم يستطع فعل أي شيء آخر …

“… من؟ من أنت … لتتظاهر بأنك شبح هنا؟ ” استجوب زان تشينغ فنغ ، متظاهرًا بالهدوء. كان وجهه شاحبًا تمامًا ، وأسنانه تثرثر ، وعيناه مفتوحتان تمامًا ، ولم يكن هناك دم في وجهه. كل هذا كان أكثر من كاف لخيانته والذعر في قلبه …

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، هبت عاصفة من الهواء البارد على أذن زان يو شو من ظهره. كان دماغ زان يو شو يرن. شعر فقط أن كل شعر جسده يقف على نهايته وصرخ بصدمة.

 

 

“ههههههههه …” خرجت ثرثرة مخيفة من فم ذلك الشكل الأبيض. كان لا يزال على ما يرام إذا لم يضحك. هو فقط يشبه الشبح. ولكن مع هذه الضربة اللاإنسانية ، أكدت هويته تمامًا كشبح ، وأرسلت الأخوين زان تشينغ فنغ وزان يو شو عمليا على وشك الإغماء …

 

 

 

 

 

 

 

مع اقتراب الشخص الأبيض أكثر فأكثر ، بدأ هذا الوجه الضبابي الذي لم يتمكنوا من تمييزه في الظهور أخيرًا. بصرف النظر عن نوبة أخرى من الثرثرة المخيفة ، ظهر وجه وسيم في النور. حواجب حادة ، عيون مرصعة بالنجوم ، شفاه رفيعة ، شعر أسود ، بنية جيدة ، وابتسامة باردة.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد كان الأمر صعبًا عليكما!” هذا الشاب الذي ظهر فجأة ابتسم. خفق شعره الأسود في الضوء. قال بنبرة غنائية: “كم هو ممتع أن تمر عبر السامسارا؟ من كان يعلم أن دروب الحياة بعيدة حتى الآن؟ منذ دخولك بلاد الجحيم ، من الصعب العودة إلى عالم الإنسان! يا سيدي ، انتهى وقتك. لقد جئت خصيصًا للترحيب بك لتكون في طريقك! ”

 

 

 

 

“لا! لا لا لا! … “صرخ زان يو شو بشكل هستيري ، وكانت دموعه تنهمر على وجهه. فجأة ، بدأ يشعر بالدفء في سرواله. تسرب تدفق السوائل. سقط جسده كله على الأرض مترنحاً. لم يعد قادرًا على ممارسة أي قوة ولم يعرف ما يجب أن يقوله. لم يعرف حتى كيف يستجدي الرحمة. كان يعرف فقط كيف يستمر في قول “لا لا” دون توقف ، وكان سيلان اللعاب يخرج بالفعل من فمه …

 

“كم هو عديم الفائدة … الإغماء هكذا …” أطلق الرقم الأبيض تنهيدة متعالية. بعد ذلك ، رأى زان تشينغ فنغ بأم عينيه أن ساقيه “نمت” مرة أخرى مع إزاحة …

 

ويبدو أن هذا الشبح أيضًا عبثي جدًا ؟!

 

ثم ، من الفراغ ، سمع صوت فتح الباب. كأن أبواب الملاذ التاسع فتحت فجأة! كان هذا الصوت مميزًا للغاية ، كما لو كان يرن من أعمق جزء من أرواحهم …

 

وكأن شبح في هذا الفراغ قد ظهر للتو من العدم!

 

 

“لا! لا لا لا! … “صرخ زان يو شو بشكل هستيري ، وكانت دموعه تنهمر على وجهه. فجأة ، بدأ يشعر بالدفء في سرواله. تسرب تدفق السوائل. سقط جسده كله على الأرض مترنحاً. لم يعد قادرًا على ممارسة أي قوة ولم يعرف ما يجب أن يقوله. لم يعرف حتى كيف يستجدي الرحمة. كان يعرف فقط كيف يستمر في قول “لا لا” دون توقف ، وكان سيلان اللعاب يخرج بالفعل من فمه …

 

 

 

 

 

كان زان تشينغ فنغ الذي كان أكثر هدوءًا قليلاً يرتجف في كل مكان. نظرة خوف شديدة في عينيه.

فجأة صرخ بشكل هستيري. “شبح  ~~~ آآآآآه !!!! …”

 

 

 

 

 

 

 

كان زان تشينغ فنغ يرتجف ، لكنه كان أكثر هدوءًا بالمقارنة. نظر إلى هذا الوجه الوسيم غير الدنيوي وسأل ، “هل لي أن أسأل من أنت؟”

 

 

 

 

 

طفت كرة النار هذه في الهواء ، واستمرت في الاحتراق ، ببطء وثبات … لم تنطفئ فحسب ، بل لم تهبط – بل ظلت تحوم!

“هذا المقعد هو الروح ريفر. أنت غير منزعج أكثر منه ، وهذا المقعد معجب بالناس الشجاعة. لكن … “ابتسم هذا الشاب ذو الرداء الأبيض بلطف. فجأة ، اختفى رأسه بالكامل. أمام الأخوين ، لم يبق سوى جسد مقطوع الرأس يحوم في الهواء … ولكن كان لا يزال هناك صوت. “الإعجاب مسألة أحرى ، ولا يزال يتعين على القيام بالأشياء. لقد ارتكبتم الكثير من الذنوب والشر ، لذا فقد انتهى وقتك اليوم. لقد أمرتني الجحيم بالقدوم والقبض على كلاكما … إلى المستويات الثمانية عشر للجحيم ، وتعرضكم لكل أنواع التعذيب للتعويض عن كل الأخطاء التي ارتكبتها في هذه الحياة .. ”

 

 

 

 

 

 

 

كان يتكلم فقط عندما اختفى رأسه .. ولكن الرأس كان مفقودًا لكنه ما زال يتكلم .. أي جزء منه الذي يتحدث الآن ؟!

 

 

 

 

 

 

 

كانت عيون زان يو شو على وشك الخروج من التحديق بشدة في حالة من الرعب … بصرف النظر عن هذا العمل ، لم يستطع فعل أي شيء آخر …

 

 

 

 

فجأة صرخ بشكل هستيري. “شبح  ~~~ آآآآآه !!!! …”

 

 

كانت ساقي زان تشينغ فنغ ومعدنه تتشنج من رعب هذا التغيير المفاجئ. كانت عيناه على وشك الخروج من مآخذها. كان دماغه يأمره بالتوقف عن التحديق ، لكنه لم يستطع تحريك بصره بعيدًا …

 

 

لكن في الوقت الحالي ، كان هناك شعلة انطلقت من العدم ، تحوم في الجو ، تحترق بصمت. مجرد كرة واحدة من نار لكنها أشعلت المكان بالكامل! لاحظ زان يو شو الآن فقط أنه كان يتكئ على هيكل عظمي … لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف الشديد!

 

ثم ، من الفراغ ، سمع صوت فتح الباب. كأن أبواب الملاذ التاسع فتحت فجأة! كان هذا الصوت مميزًا للغاية ، كما لو كان يرن من أعمق جزء من أرواحهم …

 

فجأة صرخ بشكل هستيري. “شبح  ~~~ آآآآآه !!!! …”

فجأة شعر بالقشعريرة على جسده واقفًا بينما أصبح جسده باردًا …

ووش. الخصر أيضا “نما” مرة أخرى. ثم أخيرًا ، الرأس … بدا هذا الزميل مستاءًا حقًا ، حيث قام بمد يديه لإصلاح رأسه ، كما لو كان قد أعاد نموه بزاوية سيئة. نظرًا لأنها زاوية خاطئة ، كان لا بد من إصلاحها ، وإلا فلن تبدو جميلة بعد الآن …

 

 

 

 

 

 

هذا الشكل الأبيض … عندما كان يتحدث ، اختفت ساقيه فجأة … ثم اختفى خصره أيضًا … ولم يتبق سوى جزأين مكسرين من الجسم ، ينجرفان ويحومان في الهواء ، وتبدأ الصرخات المروعة في الرنين مرة أخرى!

 

 

 

 

 

 

أراد زان تشينغ فنغ الوقوف مرة أخرى والصراخ ، مستخدمًا طاقة “اليانغ” لطارد هذا “الشبح” بعيدًا ، لكن كلتا ساقيه كانتا ضعيفتين تمامًا. لم يستطع حتى مد ساقه في هذا الوقت. حتى لو تمكن من استعادة نفسه ، لم يكن لديه طاقة يانغ …

كيف يمكن أن يتحمل زان يو شو مثل هذا المشهد المروع؟ اشتكى عندما تدحرجت عيناه إلى الخلف وأغمي عليه. كانت الرغوة البيضاء تقذف من فمه بينما كان جسده يرتعش بلا حسيب ولا رقيب …

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، ملأ شعور مخيف قلوب زان تشينغ فنغ و زان تشينغ فنغ … كانت أسنانهم تثرثر … كان لديهم فكرة جعلتهم يخافون كلما فكروا في الأمر. هل يمكن أن يكون… هناك بالفعل أشباح؟

 

 

أراد زان تشينغ فنغ الوقوف مرة أخرى والصراخ ، مستخدمًا طاقة “اليانغ” لطارد هذا “الشبح” بعيدًا ، لكن كلتا ساقيه كانتا ضعيفتين تمامًا. لم يستطع حتى مد ساقه في هذا الوقت. حتى لو تمكن من استعادة نفسه ، لم يكن لديه طاقة يانغ …

 

 

 

 

 

 

 

كلاهما أكدا بالتأكيد أن هذا الشاب الوسيم غير الدنيوي كان حقًا شبحًا … وكان حكاية الروح التي كانت موجودة هنا للقبض عليهما … لم يستطعوا تصديق ذلك آه … كان المشهد أمامهم غير إنساني ومرعب للغاية …

في الوقت الحالي ، ملأ شعور مخيف قلوب زان تشينغ فنغ و زان تشينغ فنغ … كانت أسنانهم تثرثر … كان لديهم فكرة جعلتهم يخافون كلما فكروا في الأمر. هل يمكن أن يكون… هناك بالفعل أشباح؟

 

 

 

 

 

 

“كم هو عديم الفائدة … الإغماء هكذا …” أطلق الرقم الأبيض تنهيدة متعالية. بعد ذلك ، رأى زان تشينغ فنغ بأم عينيه أن ساقيه “نمت” مرة أخرى مع إزاحة …

ووش. الخصر أيضا “نما” مرة أخرى. ثم أخيرًا ، الرأس … بدا هذا الزميل مستاءًا حقًا ، حيث قام بمد يديه لإصلاح رأسه ، كما لو كان قد أعاد نموه بزاوية سيئة. نظرًا لأنها زاوية خاطئة ، كان لا بد من إصلاحها ، وإلا فلن تبدو جميلة بعد الآن …

 

 

 

 

 

 

ووش. الخصر أيضا “نما” مرة أخرى. ثم أخيرًا ، الرأس … بدا هذا الزميل مستاءًا حقًا ، حيث قام بمد يديه لإصلاح رأسه ، كما لو كان قد أعاد نموه بزاوية سيئة. نظرًا لأنها زاوية خاطئة ، كان لا بد من إصلاحها ، وإلا فلن تبدو جميلة بعد الآن …

 

 

 

 

 

 

 

ويبدو أن هذا الشبح أيضًا عبثي جدًا ؟!

كان زان تشينغ فنغ الذي كان أكثر هدوءًا قليلاً يرتجف في كل مكان. نظرة خوف شديدة في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، ملأ شعور مخيف قلوب زان تشينغ فنغ و زان تشينغ فنغ … كانت أسنانهم تثرثر … كان لديهم فكرة جعلتهم يخافون كلما فكروا في الأمر. هل يمكن أن يكون… هناك بالفعل أشباح؟

 

 

 

 

 

 

 

كانت ساقي زان تشينغ فنغ ومعدنه تتشنج من رعب هذا التغيير المفاجئ. كانت عيناه على وشك الخروج من مآخذها. كان دماغه يأمره بالتوقف عن التحديق ، لكنه لم يستطع تحريك بصره بعيدًا …

 

ثم ، من الفراغ ، سمع صوت فتح الباب. كأن أبواب الملاذ التاسع فتحت فجأة! كان هذا الصوت مميزًا للغاية ، كما لو كان يرن من أعمق جزء من أرواحهم …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إذا استمروا في الاستدلال بهذه الطريقة المنطقية … فعندئذ ألن يصبح كلاهما أكبر مساهم في عائلة زان لتصبح زعيمة قصر الضباب؟ أي مجد وتكريم كان هذا!

 

 

 

“… من؟ من أنت … لتتظاهر بأنك شبح هنا؟ ” استجوب زان تشينغ فنغ ، متظاهرًا بالهدوء. كان وجهه شاحبًا تمامًا ، وأسنانه تثرثر ، وعيناه مفتوحتان تمامًا ، ولم يكن هناك دم في وجهه. كل هذا كان أكثر من كاف لخيانته والذعر في قلبه …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط