الفصل 1014: رجل مثل هذا فريد من نوعه!
الفصل 1014: رجل مثل هذا فريد من نوعه!
ترجمة : sou
*SSS*
“هل يمكن أن يكون ذلك في قصر الضباب بأكملها ، من بين العائلات الثماني الكبرى مجتمعة ، والعائلات الصغيرة والمتوسطة التي لا حصر لها ، لا يوجد شخص واحد بين بحر العباقرة يمكنه مقارنته بمو جون يي؟” سألت السيدة مياو بسخط.
[هناك المزيد]
تنهدت السيدة مياو برفق وقالت: “ومن الواضح أن مو جون يي ينتمي إلى الجانب الآخر من العملة … قلبه قد أُعطي لشخص آخر”. “هل تعرف لماذا كان مترددًا أمام سحرك ، حتى أنه يرفضك تمامًا؟ لأنه خائف! إنه خائف من أن تهز مكانة وذكرى تلك الفتاة في قلبه! إنه لا يجرؤ على المحاولة ، ولا يجرؤ على الرهان! ”
أصبحت كلمات السيدة مياو أثقل. “شياو مياو … هل تفهمين ما أحاول قوله؟ الرجال والنساء هم في الأساس نفس الشيء … لن يُنسى حبهم الأول حتى لو ماتوا. حالتك الآن هي بالضبط مثل هذه… ”
واصلت السيدة مياو نبرة ثقيلة. “فيما يتعلق بالمظهر ، فإن جمالك على مستوى البلد المنهار. حتى بالمقارنة مع كل الجمال المطلق في التاريخ حتى الآن ، لا يزال بإمكانك الوقوف بين أفضل 10 دول بالتأكيد! بالإضافة إلى ذلك ، فإن خلفيتك العائلية وموهبتك الشخصية ليست شيئًا يمكن أن يتطابق معه عامة الناس! حتى الأميرات الملكيات في العالم الدنيوي لديهن مكانة أقل منك! كما أن مزاجك لطيف. أنتِ ضليعة في كل من الفنون والتربية ولديك موهبة نادرًا ما نراها في العالم … لكن هذا الرجل لم ينتهز فرصة الاقتراب منك فحسب ، بل رفض عاطفتك! لماذا هذا؟”
الفصل 1014: رجل مثل هذا فريد من نوعه!
لم تستطع مياو شياو مياو إلا أن تصمت في التأمل عندما سمعت هذا. على الرغم من أن كلمات والدتها كانت مبالغ فيها إلى حد ما ، إلا أنها كانت صحيحة في الغالب. بمؤهلاتها ، لماذا ما زال مو جون يي يرفضها؟ كان هذا هو سبب ارتباكها الشديد.
“أمي … فقط ما السبب؟” فكرت مياو شياو مياو لفترة طويلة لكنه كان لا يزال غير قادرة على فهم السبب.
“عاي … في الواقع ، غالبًا ما يكون الشخص المعني مرتبكًا. يمكن القول أن السبب بسيط للغاية” قالت السيدة مياو بحسرة شديدة بعد أن أطلق تلك الجملة.
“بغض النظر عما إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يتطابق معه … مو يي هو ببساطة مثير للشفقة …” كانت مياو شياو مياو قد رسمت بالفعل جون مو تشي كرجل مثالي من الحزن. واصلت القول بحزن. “رجل مثل هذا يمكن أن يواجه جمالي وموهبتي بمثل هذا الهدوء ، وحتى يتجاهل تمامًا خلفية عائلة مياو ويرفضني … أمي ، من الواضح أن مثل هذا الشخص ينظر إلى الثروة والقوة على أنها غيوم عائمة ، لا يتزعزع في مواجهة الإغراءات العظيمة! مثل هذا الشخص هو الشخص الذي يولي أهمية حقيقية للعلاقات ، إنه رجل فريد حقًا في هذا العالم! ألم تكن هكذا كنت تعلمني طوال الوقت؟ الآن وقد وصلت الأمور إلى هذا المستوى ، هل غيرت وجهات نظرك؟”
“هذا … ما الذي يحدث؟ كيف يمكن أن يكون نفس السبب؟ ” أصبحت مياو شياو مياو قلقة.
قالت السيدة مياو باستخفاف: “هذا المعجزة البدنية الحرة والطبيعية … لديها بالفعل شخص آخر في قلبه …”. “من خلال ما قلته ، فإن مو جون يي هذا عبقري في المجال الأدبي ، حيث يخلق قصائد وأبيات جميلة مع كل جملة ، وكل كلمة مؤثرة بعمق وكلاسيكية خالدة. علاوة على ذلك ، فإن كل قصيدة وأغنية يصنعها مليئة بمشاعر حقيقية عميقة مثل المحيط. ومع ذلك … تمتلئ كل هذه القصائد بعاطفة “الشوق الشديد الذي لا يطاق” … إذا كانت هذه القصائد كلها من تأليفه … و … هناك أيضًا أغنية دفن الزهور التي تلقيتها اليوم … ”
واصلت السيدة مياو نبرة ثقيلة. “فيما يتعلق بالمظهر ، فإن جمالك على مستوى البلد المنهار. حتى بالمقارنة مع كل الجمال المطلق في التاريخ حتى الآن ، لا يزال بإمكانك الوقوف بين أفضل 10 دول بالتأكيد! بالإضافة إلى ذلك ، فإن خلفيتك العائلية وموهبتك الشخصية ليست شيئًا يمكن أن يتطابق معه عامة الناس! حتى الأميرات الملكيات في العالم الدنيوي لديهن مكانة أقل منك! كما أن مزاجك لطيف. أنتِ ضليعة في كل من الفنون والتربية ولديك موهبة نادرًا ما نراها في العالم … لكن هذا الرجل لم ينتهز فرصة الاقتراب منك فحسب ، بل رفض عاطفتك! لماذا هذا؟”
أشارت السيدة مياو إلى ورقة بيد مياو شياو مياو. “هذه الأغنية … من المحتمل أنها ليست من عمل بعض الفتيات قبل مئات السنين … إذا كانت كذلك ، فكيف لم نسمع بها من قبل؟ يجب أن تعلمي أن والدتك كانت متحمسة للغاية للموسيقى لسنوات عديدة. لدي ثقة في أن معرفتي بالموسيقى ليست أدنى من أي شخص. لكنني لم أسمع أبدًا بأغنية رائعة ومرتبة جيدًا من قبل … من أجل هوايتي هذه ، كم عدد الأشخاص الذين أرسلهم والدك على مر السنين للبحث عن أفضل الموسيقى؟ عندما ظهرت أغنية “الضحك بفخر في العالم القتالي” في مدينة الأقحوان سابقًا ، حصلت على مجموع الموسيقى بالكامل في ثلاثة أيام. إذا كانت هذه أغنية قديمة حقًا ، فلن يكون هناك سبب لعدم معرفة والدتك بها …
“أيضًا ، على الرغم من أن لحن هذه الأغنية ممتاز ، إلا أن المعنى في الأغنية أكثر إثارة للإعجاب. بصرف النظر عن مشاعر الشفقة على النفس والألم ، هناك أيضًا حزن الحب والرحيل … “تنهدت السيدة مياو بشدة:” أنا متأكد من أن هذه الأغنية هي تكوين أصلي لـ مو جون يي! على الأرجح أن هذه الأغنية تم تأليفها لإحياء ذكراه ، ولهذا السبب لم تنتشر أبدًا حتى الآن …
“أمي ، ألا تعتقدين أن هذا الاسم رائع جدًا؟ مو جون يي! حبر (مو) مظلم مثل الليل ، مليء بالسلوك النبيل لرجل نبيل (جون) … هو مثل الليل (يي) … “ضحكت مياو شياو مياو بطريقة سخيفة …
“يجب أن تعلمي أنه إذا وصلت الفتاة إلى مثل هذه النقطة من الموت المؤكد ، فإنها لن تكتب قصيدة كهذه أبدًا … على الرغم من أن هذه الأغنية لم تذكر شيئًا عن الحب بين الرجل والمرأة ، لكن كل بيت مليء بحزن الحب وكذلك حزن الخسارة في الأرواح والموت … إذا كانت المرأة يرافقها حبيبها ، حتى لو ماتت ، فسيكون ذلك موتًا سعيدًا ومقتنعًا. لماذا تترك وراءها أغنية كهذه لتعذب حبيبها ليل نهار؟ كلانا أنثى … يمكننا أن نفهم قلب الفتاة ”
“بغض النظر عن مدى قسوة أو شر الرجل في المستقبل ، أو حتى … كيف مختلف بشكل لا يمكن إصلاحه! لكن … أول فتاة تدخل قلب هذا الرجل ستظل آلهة إلى الأبد! ”
ربما كانت السيدة مياو أيضًا متورطة عاطفياً للغاية ونسيت أمرًا مهمًا للغاية أيضًا. في تحليلها ، كان مو جون يي رجلاً محطمًا في الحب. لكنها لم تدرك أن مياو شياو مياو كان في الواقع هو نفسه أيضًا! لقد وقعت في حب أول شخص لفت انتباهها وهو مو جون يي!
تنهدت السيدة مياو برفق وقالت: “ومن الواضح أن مو جون يي ينتمي إلى الجانب الآخر من العملة … قلبه قد أُعطي لشخص آخر”. “هل تعرف لماذا كان مترددًا أمام سحرك ، حتى أنه يرفضك تمامًا؟ لأنه خائف! إنه خائف من أن تهز مكانة وذكرى تلك الفتاة في قلبه! إنه لا يجرؤ على المحاولة ، ولا يجرؤ على الرهان! ”
اتسعت عيون مياو شياو مياو مع الإدراك. “كلمات الأم منطقية بالفعل. أيمكن أن يكون … هذا خُلق بعد أن مات حبيبه …؟ ”
“يجب ألا تكون هناك أخطاء في هذا”. أومأت السيدة مياو برأسها. “بصدق ، لقد ألمح بالفعل إلى هذا منذ فترة طويلة. تذكر أنك قلت من قبل أنه قال لتلك العبقرية الموسيقية: “لا توجد أنهار لمن عبر المحيط ، ولا توجد غيوم لمن عبر جبل وو!” لسوء الحظ ، كنت مفتونًا جدًا به ولم تدرك ذلك!
“الشيء نفسه ينطبق علينا نحن النساء! بغض النظر عن كيف تصبح الفتاة مكيدة أو مفكوكة … بغض النظر عن مدى انحلالها ، سواء كانت تعمل في بيت دعارة أو ذاقت شفاه عشرة آلاف رجل ، وتتقاسم سريرها مع الآلاف … سيتذكر قلبها دائمًا أول رجل وقعت في حب معه! أمام هذا الرجل ، بغض النظر عن عدد السنوات التي قضتها في حياة غير أخلاقية ، ستظل تلك الفتاة الخجولة والبريئة … ”
ترجمة : sou
تنهدت السيدة مياو وقالت: “يا ابنتي ، سأقولها مرة أخرى ، اتركيه … إذا كان شخصًا حيًا ، بمستوى ابنتي ، فأنا واثق من قدراتك! ومع ذلك ، ضد شخص ميت ، حتى لو كنت جنية من السماء التسع ، فلن تتمكن أبدًا من استبدال ذكرى لها في ذهنه! حتى لو دفعت نفسك إلى قلبه ، فستكونين بديلاً فقط ، بديلًا. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، هل سيتم استبدالك؟ ”
“عاي … في الواقع ، غالبًا ما يكون الشخص المعني مرتبكًا. يمكن القول أن السبب بسيط للغاية” قالت السيدة مياو بحسرة شديدة بعد أن أطلق تلك الجملة.
“إذن … في الواقع لديه مثل هذا الماضي المؤلم. إنه صادق جدًا مع مشاعره … إذا سمحت لمثل هذا الرجل الطيب بالمرور بهذه البساطة ، فأين سأذهب للعثور على آخر … “تساءلت عيون مياو شياو مياو وتنهدت بحزن شديد. “لأعتقد أنه … في الواقع يحمل مثل هذا الألم في قلبه …”
*SSS*
أكدت السيدة مياو بجدية. “أي فتاة تأتي بعد ذلك لن تتمكن على الأرجح من استبدال الفتاة الأولى! حتى لو كانت تلك الفتاة أفضل بعشرة آلاف مرة … في قلب الرجل ، فإن أغلى وأجمل حب سيظل إلى الأبد ذلك الحب الأول الذي في شبابه! ستكون أول فتاة يحبها على الإطلاق ؛ ليست أول فتاة يحصل عليها!
تنهدت السيدة مياو بلا حول ولا قوة. “ابنتي ، ليس الأمر أن الأم تحاول سكب الماء البارد عليك … لكن عليك أن تعرف أنه بغض النظر عن الرجال أو النساء ، فإن كل شخص لديه حتماً حلم في قلبه! حتى الفتاة التي ليس لديها خبرة على الإطلاق سيكون لديها حلم ، سيظل في قلبها ، ولن يختفي أبدًا …
شدّت مياو شياو مياو قبضتيها الصغيرة وقالت بطريقة يرثى لها ، “لكن … أمي ، بما أن قلبه لديه مثل هذه الذكرى ، فهو يعاني فعليًا ليلًا و نهارًا في ذكرياته. ألن يكون هذا شيئًا متعبًا للغاية؟ لا أحد يستطيع أن يفهمه ولا يثق بأحد .. فماذا يفعل إذن؟ إنه رجل يتمتع بلياقة بدنية حرة وطبيعية ، لذا من المقدر له أن يعيش حياة طويلة جدًا. وهل عليه أن يتألم طيلة حياته؟ هذا … أليس مفجعًا جدًا … كيف يمكنني الجلوس ومشاهدة وهو يغرق في أحزانه ليلاً ونهارًا؟ يجب أن أنقذه على أن…”
“إذن … في الواقع لديه مثل هذا الماضي المؤلم. إنه صادق جدًا مع مشاعره … إذا سمحت لمثل هذا الرجل الطيب بالمرور بهذه البساطة ، فأين سأذهب للعثور على آخر … “تساءلت عيون مياو شياو مياو وتنهدت بحزن شديد. “لأعتقد أنه … في الواقع يحمل مثل هذا الألم في قلبه …”
“بغض النظر عن مدى قسوة أو شر الرجل في المستقبل ، أو حتى … كيف مختلف بشكل لا يمكن إصلاحه! لكن … أول فتاة تدخل قلب هذا الرجل ستظل آلهة إلى الأبد! ”
يبدو أنه لا يمكن حقًا فهم هذه الفتاة بعد الآن. ربما فهمت السبب الآن ، لكنها بدلاً من ذلك كانت تتعمق أكثر في شبكة الحب …
أكدت السيدة مياو بجدية. “أي فتاة تأتي بعد ذلك لن تتمكن على الأرجح من استبدال الفتاة الأولى! حتى لو كانت تلك الفتاة أفضل بعشرة آلاف مرة … في قلب الرجل ، فإن أغلى وأجمل حب سيظل إلى الأبد ذلك الحب الأول الذي في شبابه! ستكون أول فتاة يحبها على الإطلاق ؛ ليست أول فتاة يحصل عليها!
“الشيء نفسه ينطبق علينا نحن النساء! بغض النظر عن كيف تصبح الفتاة مكيدة أو مفكوكة … بغض النظر عن مدى انحلالها ، سواء كانت تعمل في بيت دعارة أو ذاقت شفاه عشرة آلاف رجل ، وتتقاسم سريرها مع الآلاف … سيتذكر قلبها دائمًا أول رجل وقعت في حب معه! أمام هذا الرجل ، بغض النظر عن عدد السنوات التي قضتها في حياة غير أخلاقية ، ستظل تلك الفتاة الخجولة والبريئة … ”
أصبحت كلمات السيدة مياو أثقل. “شياو مياو … هل تفهمين ما أحاول قوله؟ الرجال والنساء هم في الأساس نفس الشيء … لن يُنسى حبهم الأول حتى لو ماتوا. حالتك الآن هي بالضبط مثل هذه… ”
تنهدت السيدة مياو بلا حول ولا قوة. “ابنتي ، ليس الأمر أن الأم تحاول سكب الماء البارد عليك … لكن عليك أن تعرف أنه بغض النظر عن الرجال أو النساء ، فإن كل شخص لديه حتماً حلم في قلبه! حتى الفتاة التي ليس لديها خبرة على الإطلاق سيكون لديها حلم ، سيظل في قلبها ، ولن يختفي أبدًا …
بالنظر إلى نظرة وجه ابنتها ، تنهدت السيدة مياو بشدة بالعجز. تساءلت كيف أنجبت ، بشخصيتها اللطيفة والمتماسكة ، مثل هذه الفتاة العنيدة؟
تنهدت السيدة مياو برفق وقالت: “ومن الواضح أن مو جون يي ينتمي إلى الجانب الآخر من العملة … قلبه قد أُعطي لشخص آخر”. “هل تعرف لماذا كان مترددًا أمام سحرك ، حتى أنه يرفضك تمامًا؟ لأنه خائف! إنه خائف من أن تهز مكانة وذكرى تلك الفتاة في قلبه! إنه لا يجرؤ على المحاولة ، ولا يجرؤ على الرهان! ”
شدّت مياو شياو مياو قبضتيها الصغيرة وقالت بطريقة يرثى لها ، “لكن … أمي ، بما أن قلبه لديه مثل هذه الذكرى ، فهو يعاني فعليًا ليلًا و نهارًا في ذكرياته. ألن يكون هذا شيئًا متعبًا للغاية؟ لا أحد يستطيع أن يفهمه ولا يثق بأحد .. فماذا يفعل إذن؟ إنه رجل يتمتع بلياقة بدنية حرة وطبيعية ، لذا من المقدر له أن يعيش حياة طويلة جدًا. وهل عليه أن يتألم طيلة حياته؟ هذا … أليس مفجعًا جدًا … كيف يمكنني الجلوس ومشاهدة وهو يغرق في أحزانه ليلاً ونهارًا؟ يجب أن أنقذه على أن…”
أكدت السيدة مياو بجدية. “أي فتاة تأتي بعد ذلك لن تتمكن على الأرجح من استبدال الفتاة الأولى! حتى لو كانت تلك الفتاة أفضل بعشرة آلاف مرة … في قلب الرجل ، فإن أغلى وأجمل حب سيظل إلى الأبد ذلك الحب الأول الذي في شبابه! ستكون أول فتاة يحبها على الإطلاق ؛ ليست أول فتاة يحصل عليها!
“أيضًا ، على الرغم من أن لحن هذه الأغنية ممتاز ، إلا أن المعنى في الأغنية أكثر إثارة للإعجاب. بصرف النظر عن مشاعر الشفقة على النفس والألم ، هناك أيضًا حزن الحب والرحيل … “تنهدت السيدة مياو بشدة:” أنا متأكد من أن هذه الأغنية هي تكوين أصلي لـ مو جون يي! على الأرجح أن هذه الأغنية تم تأليفها لإحياء ذكراه ، ولهذا السبب لم تنتشر أبدًا حتى الآن …
السيدة مياو كانت محتارة تماما ، ولسانها كان عاجز عن الكلام!
قالت الكثير من منطلق القلق ، على أمل أن تعرف ابنتها كيف تستسلم. لكن من كان يظن أن كلماتها ستحقق بدلاً من ذلك التأثير المعاكس؟ كان قلب مياو شياو مياو بالفعل …
“هذا … ما الذي يحدث؟ كيف يمكن أن يكون نفس السبب؟ ” أصبحت مياو شياو مياو قلقة.
يبدو أنه لا يمكن حقًا فهم هذه الفتاة بعد الآن. ربما فهمت السبب الآن ، لكنها بدلاً من ذلك كانت تتعمق أكثر في شبكة الحب …
“الشيء نفسه ينطبق علينا نحن النساء! بغض النظر عن كيف تصبح الفتاة مكيدة أو مفكوكة … بغض النظر عن مدى انحلالها ، سواء كانت تعمل في بيت دعارة أو ذاقت شفاه عشرة آلاف رجل ، وتتقاسم سريرها مع الآلاف … سيتذكر قلبها دائمًا أول رجل وقعت في حب معه! أمام هذا الرجل ، بغض النظر عن عدد السنوات التي قضتها في حياة غير أخلاقية ، ستظل تلك الفتاة الخجولة والبريئة … ”
“إذن هل تعرفي لماذا أصبح فجأة شديد البرودة اليوم؟ لا يوجد سبب آخر غير حقيقة أن علاقتك مع الفاصولياء الصغيرة قريبة جدًا! كلاكما عمليا مجموعة واحدة ، لا تنفصلان تمامًا. في اللحظة التي تدخل فيها حياته ، فهذا يعني أن الفاصولياء الصغيرة ستتبعه أيضًا! هذا سيتحول بالتأكيد إلى تهديد كبير للموقف في قلبه ؛ حتى تحدي بالنسبة له! هل تفهمي؟”
كانت السيدة مياو لا تزال تحاول بذل الجهد الأخير لإبعادها عن هذه المياه الموحلة. “علاوة على ذلك ، إذا تم تعيين انطباعه الأول ، فعندئذٍ في المستقبل ، كلما اجتمعت أنت و الفاصولياء الصغيرة معًا ، سيظل دائمًا مريبًا! ما دمت أنت و الفاصولياء الصغيرة تنجزان شيئًا معينًا معًا ، فسوف ينفجر بدلاً من ذلك! بعد شخص مثل هذا ، ما هي السعادة التي يمكن أن تحصلي عليها؟ ابنتي ، فقط اتركه ، لا تنتظري حتى فوات الأوان قبل أن تندمي!
“هل يمكن أن يكون ذلك في قصر الضباب بأكملها ، من بين العائلات الثماني الكبرى مجتمعة ، والعائلات الصغيرة والمتوسطة التي لا حصر لها ، لا يوجد شخص واحد بين بحر العباقرة يمكنه مقارنته بمو جون يي؟” سألت السيدة مياو بسخط.
“بغض النظر عما إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يتطابق معه … مو يي هو ببساطة مثير للشفقة …” كانت مياو شياو مياو قد رسمت بالفعل جون مو تشي كرجل مثالي من الحزن. واصلت القول بحزن. “رجل مثل هذا يمكن أن يواجه جمالي وموهبتي بمثل هذا الهدوء ، وحتى يتجاهل تمامًا خلفية عائلة مياو ويرفضني … أمي ، من الواضح أن مثل هذا الشخص ينظر إلى الثروة والقوة على أنها غيوم عائمة ، لا يتزعزع في مواجهة الإغراءات العظيمة! مثل هذا الشخص هو الشخص الذي يولي أهمية حقيقية للعلاقات ، إنه رجل فريد حقًا في هذا العالم! ألم تكن هكذا كنت تعلمني طوال الوقت؟ الآن وقد وصلت الأمور إلى هذا المستوى ، هل غيرت وجهات نظرك؟”
“يجب ألا تكون هناك أخطاء في هذا”. أومأت السيدة مياو برأسها. “بصدق ، لقد ألمح بالفعل إلى هذا منذ فترة طويلة. تذكر أنك قلت من قبل أنه قال لتلك العبقرية الموسيقية: “لا توجد أنهار لمن عبر المحيط ، ولا توجد غيوم لمن عبر جبل وو!” لسوء الحظ ، كنت مفتونًا جدًا به ولم تدرك ذلك!
“هل يمكن أن تريدني أن أترك رجل عجيب كهذا وأتزوج عوضًا عن ذلك من مبذر متواضع وشهواني وغير موهوب من تلك العائلات الكبيرة؟ كل ذلك من أجل القوة الكبيرة التي تقف وراءه والتي يمكن أن تقدم المساعدة لعائلتنا؟
“كل هؤلاء الشباب الموهوبين المزعومين هم مجرد مجموعة من الخاسرين عبثًا! أمي ، ألم تسألني إذا لم يكن هناك حقًا من يمكنه المقارنة مع مو جون يي؟ سأخبرك بجدية الآن ، لا يوجد أحد يستطيع أن يضاهيه! هؤلاء التلاميذ الأرستقراطيين السامعين لا يمكن مقارنتهم في أي مكان حتى بإصبع واحد على قدمه! ”
ضحكت مياو شياو مياو بفخر ، وقالت على ما يبدو للسماء وهي ترفع يديها وقالت بصوت عالٍ ، “لأنه في هذا العالم ، هو فقط اسمه مو جون يي! لا أحد آخر! وأنا فقط أريده! ”
بالنظر إلى نظرة وجه ابنتها ، تنهدت السيدة مياو بشدة بالعجز. تساءلت كيف أنجبت ، بشخصيتها اللطيفة والمتماسكة ، مثل هذه الفتاة العنيدة؟
“أمي ، ألا تعتقدين أن هذا الاسم رائع جدًا؟ مو جون يي! حبر (مو) مظلم مثل الليل ، مليء بالسلوك النبيل لرجل نبيل (جون) … هو مثل الليل (يي) … “ضحكت مياو شياو مياو بطريقة سخيفة …
بالنظر إلى نظرة وجه ابنتها ، تنهدت السيدة مياو بشدة بالعجز. تساءلت كيف أنجبت ، بشخصيتها اللطيفة والمتماسكة ، مثل هذه الفتاة العنيدة؟
كانت السيدة مياو لا تزال تحاول بذل الجهد الأخير لإبعادها عن هذه المياه الموحلة. “علاوة على ذلك ، إذا تم تعيين انطباعه الأول ، فعندئذٍ في المستقبل ، كلما اجتمعت أنت و الفاصولياء الصغيرة معًا ، سيظل دائمًا مريبًا! ما دمت أنت و الفاصولياء الصغيرة تنجزان شيئًا معينًا معًا ، فسوف ينفجر بدلاً من ذلك! بعد شخص مثل هذا ، ما هي السعادة التي يمكن أن تحصلي عليها؟ ابنتي ، فقط اتركه ، لا تنتظري حتى فوات الأوان قبل أن تندمي!
الرغبة في معرفة التفاصيل الدقيقة وراء كل شيء …
“إذن … في الواقع لديه مثل هذا الماضي المؤلم. إنه صادق جدًا مع مشاعره … إذا سمحت لمثل هذا الرجل الطيب بالمرور بهذه البساطة ، فأين سأذهب للعثور على آخر … “تساءلت عيون مياو شياو مياو وتنهدت بحزن شديد. “لأعتقد أنه … في الواقع يحمل مثل هذا الألم في قلبه …”
ربما كانت السيدة مياو أيضًا متورطة عاطفياً للغاية ونسيت أمرًا مهمًا للغاية أيضًا. في تحليلها ، كان مو جون يي رجلاً محطمًا في الحب. لكنها لم تدرك أن مياو شياو مياو كان في الواقع هو نفسه أيضًا! لقد وقعت في حب أول شخص لفت انتباهها وهو مو جون يي!
أصبحت كلمات السيدة مياو أثقل. “شياو مياو … هل تفهمين ما أحاول قوله؟ الرجال والنساء هم في الأساس نفس الشيء … لن يُنسى حبهم الأول حتى لو ماتوا. حالتك الآن هي بالضبط مثل هذه… ”
قالت السيدة مياو باستخفاف: “هذا المعجزة البدنية الحرة والطبيعية … لديها بالفعل شخص آخر في قلبه …”. “من خلال ما قلته ، فإن مو جون يي هذا عبقري في المجال الأدبي ، حيث يخلق قصائد وأبيات جميلة مع كل جملة ، وكل كلمة مؤثرة بعمق وكلاسيكية خالدة. علاوة على ذلك ، فإن كل قصيدة وأغنية يصنعها مليئة بمشاعر حقيقية عميقة مثل المحيط. ومع ذلك … تمتلئ كل هذه القصائد بعاطفة “الشوق الشديد الذي لا يطاق” … إذا كانت هذه القصائد كلها من تأليفه … و … هناك أيضًا أغنية دفن الزهور التي تلقيتها اليوم … ”
الفصل 1014: رجل مثل هذا فريد من نوعه!
ضحكت مياو شياو مياو بفخر ، وقالت على ما يبدو للسماء وهي ترفع يديها وقالت بصوت عالٍ ، “لأنه في هذا العالم ، هو فقط اسمه مو جون يي! لا أحد آخر! وأنا فقط أريده! ”
الرغبة في معرفة التفاصيل الدقيقة وراء كل شيء …
“هل يمكن أن تريدني أن أترك رجل عجيب كهذا وأتزوج عوضًا عن ذلك من مبذر متواضع وشهواني وغير موهوب من تلك العائلات الكبيرة؟ كل ذلك من أجل القوة الكبيرة التي تقف وراءه والتي يمكن أن تقدم المساعدة لعائلتنا؟
الرغبة في معرفة التفاصيل الدقيقة وراء كل شيء …
تنهدت السيدة مياو بلا حول ولا قوة. “ابنتي ، ليس الأمر أن الأم تحاول سكب الماء البارد عليك … لكن عليك أن تعرف أنه بغض النظر عن الرجال أو النساء ، فإن كل شخص لديه حتماً حلم في قلبه! حتى الفتاة التي ليس لديها خبرة على الإطلاق سيكون لديها حلم ، سيظل في قلبها ، ولن يختفي أبدًا …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
