الفصل 1030: شفاء رومانسي ...
الفصل 1030: شفاء رومانسي …
ترجمة : sou
[هناك المزيد]
شد مياو هوان يو يد زوجته بقوة ، وتجاهل استدارتها المستمرة وسحبها إلى الطابق السفلي.
“جون … لديك زوجة … لديك زوجة … ثم أنا … ثم سأكون خليتك … هل ستفعل ذلك؟ أتوسل إليك فقط ألا ترفضني … أنا … حقًا لا أرغب في أن أصبح … أداة آه … “في غيبوبتها ، توسلت مياو شياو مياو بحزن ، و حواجبها محبوكة بإحكام ، ودموعها تتساقط باستمرار. ومع ذلك ، فقد قالت الكلمات التي كانت تفكر فيها وتكافح في قلبها لأطول وقت ولم تكن لديها الشجاعة لقولها بصوت عالٍ …
على الرغم من أن الفاصولياء الصغيرة كانت لا تزال مستاءة ، إلا أنها خرجت أيضًا بطاعة وأغلقت الباب. وقفت خارج الباب ، ترفرف أذنيها ، خائفة ألا تسمع الاستدعاء من الداخل. كانت تعلم فقط أن السيدة الشابة ليست في حالة جيدة ، وربما كان هذا السيد الشاب الشرير مو آخر فرصة للسيدة الشابة الآن …
“لا يزال هناك المزيد للقيام به ، وسأحتاج إلى مساعدتك فيما يلي … السعال ، والسعال …” فكر جون مو تشي بعناية في الكلمات التي يجب أن يستخدمها ، لكنه لا يزال يجد صعوبة في قول ذلك ، لذلك سعل بشكل محرج عدة مرات ، لكنه لا يزال غير قادر على قول ذلك …
“أغلقي الباب.”
ترك جون مو تشي تنهيدة طويلة ووصل يديه إلى الأمام ، وضغط يده برفق على صدر مياو شياو مياو ، فوق قلبها مباشرة.
بعد أن انتهى ، ظل هذا الصوت صامتًا لفترة طويلة قبل أن يقول ببطء ، “عندما ينتهي العلاج ، دع هذا الشخص يأتي ويقابلني. تذكر … يجب عليك بالتأكيد إحضار هذا الشخص إلي! ”
في اللحظة التي تلامس فيها يديه ، شعر فقط بإحساس لا يوصف بالنعومة والمرونة ، وغرقت أصابعه مباشرة في أكوام طرية وسمينة. لقد كان شعورًا محيرًا أن جسد جون مو تشي كان على وشك الارتعاش في كل مكان …
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من السبب ، إلا أن السيد الشاب جون لا يزال يشعر بأن جزءًا معينًا منه كان على وشك فقدان السيطرة … لقد استنشق بعمق وردد تعويذة القلب مرارًا وتكرارًا عدة مرات قبل أن يتمكن أخيرًا من إخماد الحريق في قلبه…
“لا يزال هناك المزيد للقيام به ، وسأحتاج إلى مساعدتك فيما يلي … السعال ، والسعال …” فكر جون مو تشي بعناية في الكلمات التي يجب أن يستخدمها ، لكنه لا يزال يجد صعوبة في قول ذلك ، لذلك سعل بشكل محرج عدة مرات ، لكنه لا يزال غير قادر على قول ذلك …
لنأخذها خطوة واحدة في كل مرة!
بالنظر إلى مياو شياو مياو ، كان جون مو تشي يضحك بمرارة في قلبه. بغض النظر عن أي شيء ، لقد استفدت بالفعل منك … من اليوم فصاعدًا ، أخشى … ستكون الأمر معقد حقًا ، وهذا الأمر ليس شيئًا يمكن حله عن طريق الانزعاج لبعض الوقت بعد الآن …
لقد ربط عقله بالشجرة الصغيرة الغامضة في باغودا هونغ جون. باستخدام جسده كوسيط وطاقته الروحية مقترنة بقوة الخشب ، سمح لها بالانتشار بسرعة داخل خطوط الطول الخاصة به …
بدأ البريق الأخضر الصغير اللامع من الشجرة الصغيرة الغامضة في الانحراف عن مسار السقوط الحر والتقدم على طول خطوط الطول الخاصة به ، ويمضي ببطء إلى الأمام ، ويخرج في النهاية من راحة اليد اليمنى التي ضغط عليها جون مو تشي على ثدي مياو شياو مياو الناعمين و في قلب مياو شياو مياو …
تسرب هذا البريق الأخضر إلى جسم مياو شياو مياو. بدأت جميع الإصابات التي أصيب بها جسد مياو شياو مياو في الشفاء بسرعة مذهلة …
في الوقت الحالي … لم يعد بإمكانه أن يتضايق كثيرًا بعد الآن …
جرح أعضاء حيوية ، وقلب مجروح ، وروح بدائية كانت تبتعد … كل هذه الإصابات التي كانت كافية لتكون قاتلة يمكن علاجها بواسطة هذه الشجرة الصغيرة الغامضة. ولكن كان التعامل مع آخر شيء وهو “الغيبوبة المزدوجة” أمرًا صعبًا.
لم يعد بإمكان جون مو تشي أخيرًا التراجع. أخذ يدي مياو شياو مياو الصغيرتين برفق وضغطها على وجهه. قال: “ما دمت تستيقظين … أريدك! أريدك … لحياتك كلها! ”
شد مياو هوان يو يد زوجته بقوة ، وتجاهل استدارتها المستمرة وسحبها إلى الطابق السفلي.
يمكن لهذه الشجرة الصغيرة فقط أن تضمن بقاء مياو شياو مياو على قيد الحياة على الأكثر. وجعلها أكثر صحة مما كانت عليه من قبل أن تقع في هذه الغيبوبة ، لكنها لم تكن قادرة على جعلها تستيقظ …
“لا يزال هناك المزيد للقيام به ، وسأحتاج إلى مساعدتك فيما يلي … السعال ، والسعال …” فكر جون مو تشي بعناية في الكلمات التي يجب أن يستخدمها ، لكنه لا يزال يجد صعوبة في قول ذلك ، لذلك سعل بشكل محرج عدة مرات ، لكنه لا يزال غير قادر على قول ذلك …
“أغلقي الباب.”
إذا أراد أن يجعل مياو شياو مياو يستعيد وعيه ، فلا يزال يتطلب طريقة مختلفة وغير عادية للتحدث معها …
“لا يزال هناك المزيد للقيام به ، وسأحتاج إلى مساعدتك فيما يلي … السعال ، والسعال …” فكر جون مو تشي بعناية في الكلمات التي يجب أن يستخدمها ، لكنه لا يزال يجد صعوبة في قول ذلك ، لذلك سعل بشكل محرج عدة مرات ، لكنه لا يزال غير قادر على قول ذلك …
إذا كان يستخدمها حقًا … فسيكون من المستحيل حقًا التراجع عن التشابك بينه وبين مياو شياو مياو في هذه الحياة بعد الآن … ولكن في الوقت الحالي ، كان جون مو تشي قد اتخذ قراره بالفعل ، وحتى إذا سقطت السماء وتمزقت الأرض … اللعنة على كل شيء!
ترك جون مو تشي تنهيدة طويلة ووصل يديه إلى الأمام ، وضغط يده برفق على صدر مياو شياو مياو ، فوق قلبها مباشرة.
لنأخذها خطوة واحدة في كل مرة!
كان جون مو تشي على وشك مناداة الفاصولياء الصغيرة عندما بدأت مياو شياو مياو فجأة في تجعيد حواجبها من الألم ، وبدأت الدموع تتدفق من زوايا عينيها …
في الوقت الحالي … لم يعد بإمكانه أن يتضايق كثيرًا بعد الآن …
ألا يستطيع حب عميق مثل هذا أن يحرك قلبًا من الحجر؟
تحول وجه الفاصولياء الصغيرة إلى اللون الأحمر مثل التفاح في الخريف ، وتحديداً تفاحة حمراء ناضجة. صرت أسنانها ، وحدقت في حذائها ، وأومأت برأسها قليلاً للإشارة إلى موافقتها. لكن رقبتها تحولت أيضًا إلى اللون الأحمر …
كان جون مو تشي شديد التركيز في علاجه لدرجة أنه لم يلاحظ أنه بينما كان يستخدم الشجرة الصغيرة لعلاج مياو شياو مياو ، كانت هناك موجة من التقلبات الروحية الخافتة للغاية من تحت الأرض ، أسفل قصر مياو. لم يلاحظ أحد ذلك لأنه كان فقط من خلال خطوط الطول الخاصة به.
كان الحل الذي فكر فيه جون مو تشي بسيطًا جدًا. في الوقت الحالي ، استعاد جسد مياو شياو مياو وظائفه العادية – فقط قلبها كان مغلقًا. كانت الطريقة الوحيدة لإيقاظها من أحلامها هي استخدام أكثر شيء ترغب فيه …
إذا كان يستخدمها حقًا … فسيكون من المستحيل حقًا التراجع عن التشابك بينه وبين مياو شياو مياو في هذه الحياة بعد الآن … ولكن في الوقت الحالي ، كان جون مو تشي قد اتخذ قراره بالفعل ، وحتى إذا سقطت السماء وتمزقت الأرض … اللعنة على كل شيء!
في الوقت نفسه ، تحدث صوت صامت إلى لورد قصر الضباب ، أذني مياو جينغ يون. “ماذا حدث هناك ؟!” لم يكن عاليًا ، لكنه كان صارمًا للغاية!
وافق مياو جينغ يون على عجل. لقد انتظر طويلا ، لكن ذلك الصوت لم يتكلم مرة أخرى. لكن طبقة رقيقة من العرق البارد قد تكونت بالفعل على وجه مياو جينغ يون …
“ما هذا هذا؟ في مثل هذا الوقت؟ أسرعي ، استعدي! كلما تقدمنا في وقت مبكر ، يمكن أن تتحسن شياو مياو في وقت مبكر! ”
تغير تعبير مياو جينغ يون. وسرعان ما قدم وصفاً مفصلاً لما حدث هنا من خلال تقنية تحويل الصوت.
بعد أن انتهى ، ظل هذا الصوت صامتًا لفترة طويلة قبل أن يقول ببطء ، “عندما ينتهي العلاج ، دع هذا الشخص يأتي ويقابلني. تذكر … يجب عليك بالتأكيد إحضار هذا الشخص إلي! ”
وافق مياو جينغ يون على عجل. لقد انتظر طويلا ، لكن ذلك الصوت لم يتكلم مرة أخرى. لكن طبقة رقيقة من العرق البارد قد تكونت بالفعل على وجه مياو جينغ يون …
“حسن! هيا نبدأ!” أخذ جون مو تشي نفسا عميقا وقال.
بعد فترة طويلة ، توقف جون مو تشي أخيرًا ونظر إلى مياو شياو مياو على السرير. الآن ، عاد اللون الوردي إلى بشرة مياو شياو مياو ، وأصبح تنفسها أقوى الآن …
كان جون مو تشي على وشك مناداة الفاصولياء الصغيرة عندما بدأت مياو شياو مياو فجأة في تجعيد حواجبها من الألم ، وبدأت الدموع تتدفق من زوايا عينيها …
هل يمكن أن تستيقظ مع هذا؟ إذا كان الأمر كذلك بالفعل ، فسيكون ذلك رائعًا! ربما يمكننا تخطي كل الأشياء المزعجة في الخلف!
كان الحل الذي فكر فيه جون مو تشي بسيطًا جدًا. في الوقت الحالي ، استعاد جسد مياو شياو مياو وظائفه العادية – فقط قلبها كان مغلقًا. كانت الطريقة الوحيدة لإيقاظها من أحلامها هي استخدام أكثر شيء ترغب فيه …
كان جون مو تشي مبتهجًا ، وانحنى على الفور إلى الأمام. لكن كل ما سمعه هو بكاء مياو شياو مياو واستجوابه المثير للشفقة. “… جون … ألا تريدني حقًا بعد الآن؟”
تفاجأ جون مو تشي. نظر إلى هذا الجمال أمامه بصراحة ، وأفكاره تدور في دوامة …
“أغلقي الباب.”
“جون … لديك زوجة … لديك زوجة … ثم أنا … ثم سأكون خليتك … هل ستفعل ذلك؟ أتوسل إليك فقط ألا ترفضني … أنا … حقًا لا أرغب في أن أصبح … أداة آه … “في غيبوبتها ، توسلت مياو شياو مياو بحزن ، و حواجبها محبوكة بإحكام ، ودموعها تتساقط باستمرار. ومع ذلك ، فقد قالت الكلمات التي كانت تفكر فيها وتكافح في قلبها لأطول وقت ولم تكن لديها الشجاعة لقولها بصوت عالٍ …
في الوقت نفسه ، تحدث صوت صامت إلى لورد قصر الضباب ، أذني مياو جينغ يون. “ماذا حدث هناك ؟!” لم يكن عاليًا ، لكنه كان صارمًا للغاية!
ألا يستطيع حب عميق مثل هذا أن يحرك قلبًا من الحجر؟
جاءت الفاصولياء الصغيرة بسرعة عالية.
لم يعد بإمكان جون مو تشي أخيرًا التراجع. أخذ يدي مياو شياو مياو الصغيرتين برفق وضغطها على وجهه. قال: “ما دمت تستيقظين … أريدك! أريدك … لحياتك كلها! ”
“حسن! هيا نبدأ!” أخذ جون مو تشي نفسا عميقا وقال.
في الوقت الحالي ، اختفت كل المخاوف في قلب جون مو تشي!
لقد ربط عقله بالشجرة الصغيرة الغامضة في باغودا هونغ جون. باستخدام جسده كوسيط وطاقته الروحية مقترنة بقوة الخشب ، سمح لها بالانتشار بسرعة داخل خطوط الطول الخاصة به …
اللعنة ذلك! هل يوجد حقًا شيء لا أستطيع حله ، انا جون مو تشي ، في هذا العالم؟ أليست مجرد قصر ضباب ؟ طالما أنكي لا تندمين على ذلك ، حتى لو اضطررت إلى انتزاعك ، سأعيدك معي!
في اللحظة التي تلامس فيها يديه ، شعر فقط بإحساس لا يوصف بالنعومة والمرونة ، وغرقت أصابعه مباشرة في أكوام طرية وسمينة. لقد كان شعورًا محيرًا أن جسد جون مو تشي كان على وشك الارتعاش في كل مكان …
شد مياو هوان يو يد زوجته بقوة ، وتجاهل استدارتها المستمرة وسحبها إلى الطابق السفلي.
“هذا … هذا … هذا …” لم تتخيل الفاصولياء الصغيرة أبدًا أن شخصًا معينًا يمكن أن يكون سميكًا جدًا ، حتى يتمكن من قول مثل هذه الأشياء بصراحة. أصبح وجهها أكثر احمرارًا. وعندما تتذكره يقول “ستصبحين خادمة غرفتي المرتبطة في المستقبل” … لم تستطع إلا أن تشعر بقلبها يضرب بجسدها ويضعف. لم تعد قادرة على الحركة تماما …
أريد أن أرى من يجرؤ على جعلك تعاني!
هل يمكن أن تستيقظ مع هذا؟ إذا كان الأمر كذلك بالفعل ، فسيكون ذلك رائعًا! ربما يمكننا تخطي كل الأشياء المزعجة في الخلف!
مع اتخاذ قراره ، استعاد جون مو تشي بسرعة قدرته المعتادة على الحسم. رفع رأسه وصرخ ، “أيها الفاصوليا الصغيرة ، تعالي!”
جاءت الفاصولياء الصغيرة بسرعة عالية.
[هناك المزيد]
مع وجهها الأحمر تمامًا ، صرت الفاصولياء الصغيرة على أسنانها ، وارتعش جسدها بالكامل قليلاً بينما استمرت في الصراخ بلطف. “السيدة الشابة … السيد الشاب مو جون يي … هنا لاقتراح الزواج … الليلة … ليلة الزفاف … أنتما الاثنان … السيدة الشابة …”
“أغلقي الباب.”
ردت الفاصولياء الصغيرة بسرعة وأغلقت الباب بعناية. ثم تسللت إلى السرير. بالنظر إلى اللون الوردي الذي عاد إلى وجه مياو شياو مياو ، لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة والصراخ ، “هل السيدة الشابة بخير بالفعل؟!”
“لا يزال هناك المزيد للقيام به ، وسأحتاج إلى مساعدتك فيما يلي … السعال ، والسعال …” فكر جون مو تشي بعناية في الكلمات التي يجب أن يستخدمها ، لكنه لا يزال يجد صعوبة في قول ذلك ، لذلك سعل بشكل محرج عدة مرات ، لكنه لا يزال غير قادر على قول ذلك …
[هناك المزيد]
“أم … إنه مثل هذا …” خفض جون مو تشي صوته وهمس في أذني الفاصولياء الصغيرة.
هل يمكن أن تستيقظ مع هذا؟ إذا كان الأمر كذلك بالفعل ، فسيكون ذلك رائعًا! ربما يمكننا تخطي كل الأشياء المزعجة في الخلف!
“اى شيء؟ أسرع وأخبرني ، آه “. من الواضح أن الفاصولياء الصغيرة كانت شخصية غير صبورة ، حيث رأت كيف كان السيد الشاب جون مترددًا ، وبدأت تشعر بمزيد من القلق. “طالما أنه يمكن أن تجعل السيدة الشابة تستيقظ ، سأفعل كل ما تطلبه مني! … أنت ، أنت … أسرع وأبصقه آه …”
هل يمكن أن تستيقظ مع هذا؟ إذا كان الأمر كذلك بالفعل ، فسيكون ذلك رائعًا! ربما يمكننا تخطي كل الأشياء المزعجة في الخلف!
يمكن لهذه الشجرة الصغيرة فقط أن تضمن بقاء مياو شياو مياو على قيد الحياة على الأكثر. وجعلها أكثر صحة مما كانت عليه من قبل أن تقع في هذه الغيبوبة ، لكنها لم تكن قادرة على جعلها تستيقظ …
جرح أعضاء حيوية ، وقلب مجروح ، وروح بدائية كانت تبتعد … كل هذه الإصابات التي كانت كافية لتكون قاتلة يمكن علاجها بواسطة هذه الشجرة الصغيرة الغامضة. ولكن كان التعامل مع آخر شيء وهو “الغيبوبة المزدوجة” أمرًا صعبًا.
“أم … إنه مثل هذا …” خفض جون مو تشي صوته وهمس في أذني الفاصولياء الصغيرة.
“آه؟! ماذا؟!” اتسعت عيون الفاصولياء الصغيرة في صدمة ونظرت إلى جون مو تشي في حالة صدمة. فجأة ، احمر وجهها بالكامل باللون الأحمر الفاتح ووبخته في غضب وإحراج. “الفاسق! أنت فاسق! ”
اللعنة ذلك! هل يوجد حقًا شيء لا أستطيع حله ، انا جون مو تشي ، في هذا العالم؟ أليست مجرد قصر ضباب ؟ طالما أنكي لا تندمين على ذلك ، حتى لو اضطررت إلى انتزاعك ، سأعيدك معي!
“يجب أن تتذكري تمامًا: يجب ألا يكون هناك خطأ!” كان وجه جون مو تشي محترقًا أيضًا ، لكنه واصل التحدث بقوة كما لو أنه لم يكن محرجًا. “أيضًا ، لا تثير ضجة ، ولا تزعجيها ، لا … هذا هو جوهر جعلها تستيقظ …”
وافق مياو جينغ يون على عجل. لقد انتظر طويلا ، لكن ذلك الصوت لم يتكلم مرة أخرى. لكن طبقة رقيقة من العرق البارد قد تكونت بالفعل على وجه مياو جينغ يون …
“ولكن إذا كنت … إذن أليس هذا هو نفس تدمير براءة سيدتنا الشابة؟ إذن كيف تريد سيدتنا الشابة أن تتزوج آخر في المستقبل؟ لديك زوجة بالفعل! ” الفاصولياء الصغيرة توبخ بوجه أحمر.
ترك جون مو تشي تنهيدة طويلة ووصل يديه إلى الأمام ، وضغط يده برفق على صدر مياو شياو مياو ، فوق قلبها مباشرة.
“اللعنة ! من ستتزوج ؟! ألا تزال ستتزوجني؟ ” سطع جون مو تشي. “ما هو الشيء المهم بالنسبة لرجل حقيقي أن يكون له ثلاث زوجات و أربع محظيات! … ولا تنس ، ستكون خادمة غرفتي المرتبطة في المستقبل ؛ ما الذي يوجد ليحرج؟ هذا السيد الشاب الذي يفعل ذلك … هو أمر طبيعي! ”
“أغلقي الباب.”
“اللعنة ! من ستتزوج ؟! ألا تزال ستتزوجني؟ ” سطع جون مو تشي. “ما هو الشيء المهم بالنسبة لرجل حقيقي أن يكون له ثلاث زوجات و أربع محظيات! … ولا تنس ، ستكون خادمة غرفتي المرتبطة في المستقبل ؛ ما الذي يوجد ليحرج؟ هذا السيد الشاب الذي يفعل ذلك … هو أمر طبيعي! ”
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من السبب ، إلا أن السيد الشاب جون لا يزال يشعر بأن جزءًا معينًا منه كان على وشك فقدان السيطرة … لقد استنشق بعمق وردد تعويذة القلب مرارًا وتكرارًا عدة مرات قبل أن يتمكن أخيرًا من إخماد الحريق في قلبه…
جرح أعضاء حيوية ، وقلب مجروح ، وروح بدائية كانت تبتعد … كل هذه الإصابات التي كانت كافية لتكون قاتلة يمكن علاجها بواسطة هذه الشجرة الصغيرة الغامضة. ولكن كان التعامل مع آخر شيء وهو “الغيبوبة المزدوجة” أمرًا صعبًا.
لم يعد بإمكان جون مو تشي أخيرًا التراجع. أخذ يدي مياو شياو مياو الصغيرتين برفق وضغطها على وجهه. قال: “ما دمت تستيقظين … أريدك! أريدك … لحياتك كلها! ”
كان السيد الشاب جون يتلعثم قليلًا وغير مفصلي في البداية ، لكنه بدأ يصبح أكثر طلاقة أثناء تحدثه ؛ في النهاية ، أصبح جريئًا وواثقًا. هذا النوع من الأمور ، بعد انتهاء أصعب بداية ، أصبح كل شيء أسهل …
“هذا … هذا … هذا …” لم تتخيل الفاصولياء الصغيرة أبدًا أن شخصًا معينًا يمكن أن يكون سميكًا جدًا ، حتى يتمكن من قول مثل هذه الأشياء بصراحة. أصبح وجهها أكثر احمرارًا. وعندما تتذكره يقول “ستصبحين خادمة غرفتي المرتبطة في المستقبل” … لم تستطع إلا أن تشعر بقلبها يضرب بجسدها ويضعف. لم تعد قادرة على الحركة تماما …
أريد أن أرى من يجرؤ على جعلك تعاني!
جاءت الفاصولياء الصغيرة بسرعة عالية.
“ما هذا هذا؟ في مثل هذا الوقت؟ أسرعي ، استعدي! كلما تقدمنا في وقت مبكر ، يمكن أن تتحسن شياو مياو في وقت مبكر! ”
كان جون مو تشي شديد التركيز في علاجه لدرجة أنه لم يلاحظ أنه بينما كان يستخدم الشجرة الصغيرة لعلاج مياو شياو مياو ، كانت هناك موجة من التقلبات الروحية الخافتة للغاية من تحت الأرض ، أسفل قصر مياو. لم يلاحظ أحد ذلك لأنه كان فقط من خلال خطوط الطول الخاصة به.
تحول وجه الفاصولياء الصغيرة إلى اللون الأحمر مثل التفاح في الخريف ، وتحديداً تفاحة حمراء ناضجة. صرت أسنانها ، وحدقت في حذائها ، وأومأت برأسها قليلاً للإشارة إلى موافقتها. لكن رقبتها تحولت أيضًا إلى اللون الأحمر …
“حسن! هيا نبدأ!” أخذ جون مو تشي نفسا عميقا وقال.
مع وجهها الأحمر تمامًا ، صرت الفاصولياء الصغيرة على أسنانها ، وارتعش جسدها بالكامل قليلاً بينما استمرت في الصراخ بلطف. “السيدة الشابة … السيد الشاب مو جون يي … هنا لاقتراح الزواج … الليلة … ليلة الزفاف … أنتما الاثنان … السيدة الشابة …”
ألقت الفاصولياء الصغيرة نظرة سريعة عليه قبل نقله إلى سرير مياو شياو مياو. همست في أذنها: “السيدة الشابة ، السيد الشاب مو جون يي أتى ليقترح زواجه هنا في سكن مياو … هل تقبلين أم لا؟”
جاءت الفاصولياء الصغيرة بسرعة عالية.
لقد ربط عقله بالشجرة الصغيرة الغامضة في باغودا هونغ جون. باستخدام جسده كوسيط وطاقته الروحية مقترنة بقوة الخشب ، سمح لها بالانتشار بسرعة داخل خطوط الطول الخاصة به …
بعد تكرار قولها ثلاث مرات ، تحرك جسد مياو شياو مياو قليلاً ، لكن لم تكن هناك أي علامات على الاستيقاظ …
تنهد جون مو تشي. يبدو أنه يجب علي استخدام هذا الملاذ الأخير. أعطى الفاصولياء الصغيرة نظرة تحذير قبل أن يميل إلى …
شد مياو هوان يو يد زوجته بقوة ، وتجاهل استدارتها المستمرة وسحبها إلى الطابق السفلي.
نسيت الفاصولياء الصغيرة تمامًا الاستمرار في الاتصال بمياو شياو مياو من الصدمة ، وكان فمها مفتوحًا على مصراعيه وهي تحدق في هذا الفاسق في حالة صدمة … هذا اللعين هو … قد استخدم شفتيه بالفعل … بهدوء … لتقبيل سيدتنا الصغيرة بشفاه مثل الكرز…
تفاجأ جون مو تشي. نظر إلى هذا الجمال أمامه بصراحة ، وأفكاره تدور في دوامة …
وفي اللحظة التي قبلها ، لم يتوقف أبدًا. لقد … استمر في تقبيلها بلطف ، واستخدم لسانه لتقسيم شفتيها … آه ، هذا أمر محرج للغاية …
لقد ربط عقله بالشجرة الصغيرة الغامضة في باغودا هونغ جون. باستخدام جسده كوسيط وطاقته الروحية مقترنة بقوة الخشب ، سمح لها بالانتشار بسرعة داخل خطوط الطول الخاصة به …
شد مياو هوان يو يد زوجته بقوة ، وتجاهل استدارتها المستمرة وسحبها إلى الطابق السفلي.
لم يكن ذلك جيدًا بالنسبة إلى السيد الشاب جون أيضًا. في ظل هذه الاستفزازات المغرية ، اشتعلت النار في قلبه التي قمعها للتو باستخدام تعويذة ختم القلب. وحتى القليل من مو تشي جاء للانضمام إلى المرح … يبدو أن المعاناة التي يجب أن أتعامل معها قبل أن يستعيد مياو شياو مياو وعيه في هذه الخطوة الأخيرة كبيرة جدًا … تحمل بقوة المتعة القادمة من شفتيه وبذل قصارى جهده للسيطرة “الجزء” قبل أن يفتح عينيه لينظر إلى الفاصولياء الصغيرة: ألن تسرعي … استمري …
لم يكن ذلك جيدًا بالنسبة إلى السيد الشاب جون أيضًا. في ظل هذه الاستفزازات المغرية ، اشتعلت النار في قلبه التي قمعها للتو باستخدام تعويذة ختم القلب. وحتى القليل من مو تشي جاء للانضمام إلى المرح … يبدو أن المعاناة التي يجب أن أتعامل معها قبل أن يستعيد مياو شياو مياو وعيه في هذه الخطوة الأخيرة كبيرة جدًا … تحمل بقوة المتعة القادمة من شفتيه وبذل قصارى جهده للسيطرة “الجزء” قبل أن يفتح عينيه لينظر إلى الفاصولياء الصغيرة: ألن تسرعي … استمري …
اللعنة ذلك! هل يوجد حقًا شيء لا أستطيع حله ، انا جون مو تشي ، في هذا العالم؟ أليست مجرد قصر ضباب ؟ طالما أنكي لا تندمين على ذلك ، حتى لو اضطررت إلى انتزاعك ، سأعيدك معي!
مع وجهها الأحمر تمامًا ، صرت الفاصولياء الصغيرة على أسنانها ، وارتعش جسدها بالكامل قليلاً بينما استمرت في الصراخ بلطف. “السيدة الشابة … السيد الشاب مو جون يي … هنا لاقتراح الزواج … الليلة … ليلة الزفاف … أنتما الاثنان … السيدة الشابة …”
تنهد جون مو تشي مرة أخرى … مد يده اليمنى وفجأة وضعها تحت ملابس مياو شياو مياو …
كان الحل الذي فكر فيه جون مو تشي بسيطًا جدًا. في الوقت الحالي ، استعاد جسد مياو شياو مياو وظائفه العادية – فقط قلبها كان مغلقًا. كانت الطريقة الوحيدة لإيقاظها من أحلامها هي استخدام أكثر شيء ترغب فيه …
ردت الفاصولياء الصغيرة بسرعة وأغلقت الباب بعناية. ثم تسللت إلى السرير. بالنظر إلى اللون الوردي الذي عاد إلى وجه مياو شياو مياو ، لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة والصراخ ، “هل السيدة الشابة بخير بالفعل؟!”
وقد فقدت مياو شياو مياو وعيها بسبب الانتكاسة في حبها ، لذلك كان الشيء الذي كانت ترغب فيه أكثر من غيره هو الحصول على نهاية سعيدة ومثالية لحبها … لذا كانت طريقة إيقاظها هي ببساطة تحقيق أمنيتها ، في كلمات أخرى … الحب!
“اى شيء؟ أسرع وأخبرني ، آه “. من الواضح أن الفاصولياء الصغيرة كانت شخصية غير صبورة ، حيث رأت كيف كان السيد الشاب جون مترددًا ، وبدأت تشعر بمزيد من القلق. “طالما أنه يمكن أن تجعل السيدة الشابة تستيقظ ، سأفعل كل ما تطلبه مني! … أنت ، أنت … أسرع وأبصقه آه …”
ترك جون مو تشي تنهيدة طويلة ووصل يديه إلى الأمام ، وضغط يده برفق على صدر مياو شياو مياو ، فوق قلبها مباشرة.
كان جون مو تشي مبتهجًا ، وانحنى على الفور إلى الأمام. لكن كل ما سمعه هو بكاء مياو شياو مياو واستجوابه المثير للشفقة. “… جون … ألا تريدني حقًا بعد الآن؟”
ولكن يبدو أن السيد الشاب جون كان حقًا غير صبور …
لم يكن ذلك جيدًا بالنسبة إلى السيد الشاب جون أيضًا. في ظل هذه الاستفزازات المغرية ، اشتعلت النار في قلبه التي قمعها للتو باستخدام تعويذة ختم القلب. وحتى القليل من مو تشي جاء للانضمام إلى المرح … يبدو أن المعاناة التي يجب أن أتعامل معها قبل أن يستعيد مياو شياو مياو وعيه في هذه الخطوة الأخيرة كبيرة جدًا … تحمل بقوة المتعة القادمة من شفتيه وبذل قصارى جهده للسيطرة “الجزء” قبل أن يفتح عينيه لينظر إلى الفاصولياء الصغيرة: ألن تسرعي … استمري …
تنهد جون مو تشي مرة أخرى … مد يده اليمنى وفجأة وضعها تحت ملابس مياو شياو مياو …
ألا يستطيع حب عميق مثل هذا أن يحرك قلبًا من الحجر؟
ألقت الفاصولياء الصغيرة نظرة سريعة عليه قبل نقله إلى سرير مياو شياو مياو. همست في أذنها: “السيدة الشابة ، السيد الشاب مو جون يي أتى ليقترح زواجه هنا في سكن مياو … هل تقبلين أم لا؟”
“اى شيء؟ أسرع وأخبرني ، آه “. من الواضح أن الفاصولياء الصغيرة كانت شخصية غير صبورة ، حيث رأت كيف كان السيد الشاب جون مترددًا ، وبدأت تشعر بمزيد من القلق. “طالما أنه يمكن أن تجعل السيدة الشابة تستيقظ ، سأفعل كل ما تطلبه مني! … أنت ، أنت … أسرع وأبصقه آه …”
مع وجهها الأحمر تمامًا ، صرت الفاصولياء الصغيرة على أسنانها ، وارتعش جسدها بالكامل قليلاً بينما استمرت في الصراخ بلطف. “السيدة الشابة … السيد الشاب مو جون يي … هنا لاقتراح الزواج … الليلة … ليلة الزفاف … أنتما الاثنان … السيدة الشابة …”
“آه؟! ماذا؟!” اتسعت عيون الفاصولياء الصغيرة في صدمة ونظرت إلى جون مو تشي في حالة صدمة. فجأة ، احمر وجهها بالكامل باللون الأحمر الفاتح ووبخته في غضب وإحراج. “الفاسق! أنت فاسق! ”
بدأ البريق الأخضر الصغير اللامع من الشجرة الصغيرة الغامضة في الانحراف عن مسار السقوط الحر والتقدم على طول خطوط الطول الخاصة به ، ويمضي ببطء إلى الأمام ، ويخرج في النهاية من راحة اليد اليمنى التي ضغط عليها جون مو تشي على ثدي مياو شياو مياو الناعمين و في قلب مياو شياو مياو …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
