نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1035

الفصل 1035: التلاميذ الأربعة العظماء للسيد الشاب الأول!

الفصل 1035: التلاميذ الأربعة العظماء للسيد الشاب الأول!

الفصل 1035: التلاميذ الأربعة العظماء للسيد الشاب الأول!

 

 

 

الفصل 1035: التلاميذ الأربعة العظماء للسيد الشاب الأول!  

ترجمة : Sou

“ولكن كلما كان الأمر كذلك … كلما أراد هذا الرجل العجوز عبور هناك ليلقي نظرة! كان هذا الرجل العجوز قد استوفى منذ فترة طويلة المتطلبات الأساسية لتحطيم الفراغ والعبور بل إنه تجاوز المتطلبات إلى حد كبير. بعد 2000 عام ، حاولت عدة مرات أن أتحرك ، راغبًا في كسر الختم على بوابة السماء … لسوء الحظ … “أثناء حديثه هنا ، تنهد بشدة ، وبدا مكتئبًا إلى حد ما …

 

 

*برعاية مجهول*

الأجناس الغريبة!

 

[هناك المزيد]

 

 

 

بعد أن طرح هذا السؤال ، أغمض عينيه وتابع بصمت مرة أخرى. لأنه كان على يقين من أن الرجل العجوز سيرد عليه بالتأكيد.

 

 

 

 

 

 

 

“كيف لي أن أقول هذا … ربما أستطيع أن أقول إن هذا له علاقة بالتنمية الشخصية لكل فرد. عندما يصل تدريب الشخص إلى عالم معين ، سيكون هناك بطبيعة الحال اختلاف في حالته. وهكذا ، لا يحتاج بالضرورة إلى تحديد مستوى تدريب الشخص من خلال التشي وحده. خذني على سبيل المثال. بنظرة واحدة ، أستطيع أن أرى من خلال عالم أي شخص. بغض النظر عن الطريقة التي يحاولون بها إخفاء ذلك أو بغض النظر عن الطريقة التي يستخدمونها لإخفاء قوتهم … لأن روح كل شخص وتشي وجوهر … كلهم ​​مختلفون. ”

 

 

 

 

لا يوجد أبطال في الحياة الحقيقية ، بل السماء الجميلة في الأحلام!

 

 

وتابع بضحكة أجش. “روح الشخص ، و التشي ، والجوهر مختلفة في الصباح وبعد الظهر ؛ سيكون شيئًا مختلفًا اليوم وغدًا. نظرًا لأن التشي الخاص بشخص ما سوف يتحسن ويتطور باستمرار … فمن الطبيعي أن يتسبب في حدوث تغييرات في روحك والتشي و الجوهر… إذا فهمت التفاصيل ، فهذه ليست مسألة صعبة على الإطلاق. ولكن إذا لم تكن قد تعلمت أن ترى من خلالها ، فستكون مهمة صعبة للغاية! ”

“هل أنت السيد الشاب الأول ؟!” في اللحظة التي طرح فيها هذا السؤال ، سكتت المنطقة بأكملها على الفور!

 

بعد أن طرح هذا السؤال ، أغمض عينيه وتابع بصمت مرة أخرى. لأنه كان على يقين من أن الرجل العجوز سيرد عليه بالتأكيد.

 

 

 

 

أومأ جون مو تشي برأسه وواصل المشي بصمت. ولكن بعد اتخاذ خطوات قليلة أخرى ، اكتشف فجأة أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا!

 

 

 

 

 

 

 

الروح ،و التشي ، والجوهر!

 

 

 

 

 

 

 

في هذا العالم ، لم يسمع أحدًا يقول هذه الكلمات من قبل. في الواقع ، لم يكن هناك مثل هذا المصطلح في الوجود! لكن هذا الشخص قال هذه الكلمات بالفعل!

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، شعر جون مو تشي بأن كل الدماء تتدفق إلى رأسه فقط عندما سأل بصدمة ، “أنت … هل يمكن أن تكون أنت السيد الشاب الأول ؟!” الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه معرفة هذه الكلمات الروح و التشي و الجوهر ، ربما كان السيد الشاب الأول الذي ذهب إلى الأرض من قبل! إلى جانب ذلك ، كانت الكلمات “أنت الوحيد الذي رآه هذا الرجل العجوز في حياتي التي يزيد عن 10000 عام” مريبة بشكل لا يصدق!

 

 

 

 

 

 

لذلك اتضح أن الكارثة التي لا يمكن السيطرة عليها للأجناس الغريبة سببها هذا الزميل الذي يقف أمامه!

أي نوع من الأشخاص يمكن أن يعيش 10000 سنة؟

 

 

 

 

 

 

 

“هل أنت السيد الشاب الأول ؟!” في اللحظة التي طرح فيها هذا السؤال ، سكتت المنطقة بأكملها على الفور!

 

 

 

 

بعد أن طرح هذا السؤال ، أغمض عينيه وتابع بصمت مرة أخرى. لأنه كان على يقين من أن الرجل العجوز سيرد عليه بالتأكيد.

 

 

يمكن فقط سماع خطوات جون مو تشي الخفيفة.

 

 

 

 

 

 

 

بعد فترة طويلة ، دوى ذلك الصوت القديم مرة أخرى ، وتنهد بعمق بذاكرة لا نهاية لها. “هذا هو اسم سيدي… في كل مرة أسمعه ، أشعر كما لو أن السيد لا يزال أمامي ، ينقل مهاراته إلي. ربما فقط في تلك السنوات القليلة من حياتي التي كنت أتابع فيها السيد ، كان لتلك الحياة معنى بالنسبة لي. في الوقت الحالي ، كل يوم هو مجرد تكرار لليوم السابق ، مرهق ولا معنى له … ”

 

 

 

 

بينما كان جون مو تشي لا يزال في حالة من الذهول ، كان مياو تشينغ تشينغ يتنهد بخفة ، ويبدو أنه يستعيد ذكرياته. بعد فترة طويلة ، قال ، “هذه الأسماء … هي بالفعل شيء بعيد في الماضي … العالم اليوم … لم يعد كما كان في ذلك الوقت …”

 

 

سيد؟ السيد الشاب الأول هو سيده؟

لم يكن هناك حقًا ما يمكن قوله عن هذا السيد الشاب الأول … لأنه كان قلقًا من أن يأتي تلاميذه للبحث عنه ، فقد أغلق الطريق مباشرة …

 

لم يكن هناك حقًا ما يمكن قوله عن هذا السيد الشاب الأول … لأنه كان قلقًا من أن يأتي تلاميذه للبحث عنه ، فقد أغلق الطريق مباشرة …

 

بالنسبة لهؤلاء الأشخاص ، لماذا تبدو أشياء مثل اختراق الفراغ والسفر عبر الفضاء بسيطة مثل تناول وجبة من الملفوف؟

 

 

اهتز عقل جون مو تشي وهو يوسع عينيه بصدمة. “أنت … هل أنت الجيل الأول للورد قصر الضباب؟ مؤسس قصر الضباب ، وسلف عائلة مياو ، مياو تشينغ تشينغ؟ ”

 

 

بالنسبة لهؤلاء الأشخاص ، لماذا تبدو أشياء مثل اختراق الفراغ والسفر عبر الفضاء بسيطة مثل تناول وجبة من الملفوف؟

 

 

 

 

“هلا .. لقد خمنت ذلك في النهاية؟” كان صوت مياو تشينغ تشنغ خفيفًا وعفويًا ، لكن نغمته بدت بهيجة إلى حد ما.

 

 

 

 

 

 

بينما كان جون مو تشي لا يزال في حالة من الذهول ، كان مياو تشينغ تشينغ يتنهد بخفة ، ويبدو أنه يستعيد ذكرياته. بعد فترة طويلة ، قال ، “هذه الأسماء … هي بالفعل شيء بعيد في الماضي … العالم اليوم … لم يعد كما كان في ذلك الوقت …”

مياو تشينغ تشينغ … هو في الواقع هو مياو تشينغ تشينغ الحقيقي! كانت أفكار جون مو تشي في حالة من الفوضى المضطربة. ليعتقد أنه التقى بالفعل بواحد من التلاميذ الأربعة الأصليين للسيد الشاب الأول!

 

 

بعد ذلك ، سمع مياو تشينغ تشينغ يتنهد بنبرة حزينة. “في تلك السنة ، بعد أن حطمت الجبل ، علمت أنني فعلت شيئًا سيئًا. كان عمود جبل السماء هذا عبارة عن جبل روح كان السيد قد ختمه في ذلك الوقت … في ذلك الوقت ، اكتشف السيد عن طريق الخطأ قبيلة غريبة على الجانب الآخر. ولكن لأنه وجدهم مقرفين للغاية ، وازدراء يديه القذرة للتخلص منهما ، فقد زاد ارتفاع الجبل مباشرة ، بل ووضع سلسلة من الأختام ، وأدانها إلى الأبد من المعاناة هناك … ”

 

 

 

 

 

يمكن فقط سماع خطوات جون مو تشي الخفيفة.

 

 

 

 

 

 

في تلك السنة ، كان السيد الشاب الأول قد أخذ أربعة تلاميذ!

 

 

بو يون تيان ، مؤسس إحدى الأراضي المقدسة الثلاثة ، عالم الخالدين المراوغ!

 

عندما تم تتبع جذور كل شيء ، كان ذلك لأن هذا الزميل حاول عبور ما يسمى ببوابة السماء ، مما أدى إلى انهيار نصف عمود جبال السماء عن غير قصد … كان السيد الشاب جون في حيرة من أمره تمامًا. أي نوع من القوة كانت هذه؟ “عن غير قصد” … تحطيم أعلى جبل في هذا العالم!

 

 

بو يون تيان ، يو تسانغ هاي ، منغ تشيونغ شياو ، مياو تشينغ تشينغ!

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه أربعة أسماء أسطورية هزت القارة بأكملها قبل 10000 عام!

 

 

 

 

 

 

 

خطى على الغبار الأحمر بابتسامة خفيفة ، وتجول فوق الغيوم!

اللعنة … هذا متطرف قليلاً أليس كذلك؟ بموجة واحدة من يده … أغلق بوابة السماء في قارة الشوان تمامًا ؟! لعنة والدتك ، هذا الزميل أراد أن يخوض قتالًا واحدًا لواحد معي؟ إنه يبالغ حقًا في تقدير هذا المعلم الشاب كثيرًا …

 

في تلك اللحظة ، شعر جون مو تشي بأن كل الدماء تتدفق إلى رأسه فقط عندما سأل بصدمة ، “أنت … هل يمكن أن تكون أنت السيد الشاب الأول ؟!” الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه معرفة هذه الكلمات الروح و التشي و الجوهر ، ربما كان السيد الشاب الأول الذي ذهب إلى الأرض من قبل! إلى جانب ذلك ، كانت الكلمات “أنت الوحيد الذي رآه هذا الرجل العجوز في حياتي التي يزيد عن 10000 عام” مريبة بشكل لا يصدق!

 

فقط ، لم تكن هناك أي علامة على ظل مياو تشينغ تشينغ على الإطلاق …

 

 

بو يون تيان ، مؤسس إحدى الأراضي المقدسة الثلاثة ، عالم الخالدين المراوغ!

 

 

 

 

 

 

 

قطع البحار والغيوم ، متجاوزة السماء بنظرة واحدة!

 

 

“ما زلت أتذكر ما قاله لي الأخ الأكبر الثالث قبل أن يغادر: الصغير الرابع ، سننتظر منك أن تنضم إلينا هناك! ولكن حتى الآن ، مرت ما يقرب من 10000 عام … ومع ذلك ، ما زلت هنا … “تحول صوت مياو تشينغ تشينغ إلى حزن أكثر …

 

لا يوجد أبطال في الحياة الحقيقية ، بل السماء الجميلة في الأحلام!

 

 

يو تسانغ هاي ، مؤسس إحدى الأراضي المقدسة الثلاثة ، محيط الدم الوهمي!

لم يكن جون مو تشي يظن أبدًا أنه سيلتقي بالفعل بهذه الشخصية الأسطورية في رحلته إلى قصر الضباب!

 

 

 

 

 

 

لا يوجد أبطال في الحياة الحقيقية ، بل السماء الجميلة في الأحلام!

“اللعنة!” بعد ضياع الكلمات لفترة طويلة ، استعاد السيد الشاب جون أخيرًا قدرته على الكلام. وأول كلمة خرجت من فمه كانت …

 

بعد أن طرح هذا السؤال ، أغمض عينيه وتابع بصمت مرة أخرى. لأنه كان على يقين من أن الرجل العجوز سيرد عليه بالتأكيد.

 

 

 

 

منغ تشيونغ شياو ، مؤسس إحدى الأراضي المقدسة الثلاثة ، المدينة الذهبية العظيمة!

وتابع بضحكة أجش. “روح الشخص ، و التشي ، والجوهر مختلفة في الصباح وبعد الظهر ؛ سيكون شيئًا مختلفًا اليوم وغدًا. نظرًا لأن التشي الخاص بشخص ما سوف يتحسن ويتطور باستمرار … فمن الطبيعي أن يتسبب في حدوث تغييرات في روحك والتشي و الجوهر… إذا فهمت التفاصيل ، فهذه ليست مسألة صعبة على الإطلاق. ولكن إذا لم تكن قد تعلمت أن ترى من خلالها ، فستكون مهمة صعبة للغاية! ”

 

 

 

 

 

 

سيف واحد يقتل السموات و يسقط مدينة!

 

 

 

 

 

 

التوى وجه السيد الشاب جون بشكل لا يصدق. “الجزر مطهي في الجزر ؟!” أي نوع من الطعام كان ذلك !؟

مياو تشينغ تشينغ! مستقل عن الأراضي المقدسة الثلاثة ، بعيدًا عن قارة الشوان بأكملها ، مالك مساحة فريدة ، مؤسس قصر الضباب!

مياو تشينغ تشينغ … هو في الواقع هو مياو تشينغ تشينغ الحقيقي! كانت أفكار جون مو تشي في حالة من الفوضى المضطربة. ليعتقد أنه التقى بالفعل بواحد من التلاميذ الأربعة الأصليين للسيد الشاب الأول!

 

 

 

 

 

 

من بين هؤلاء الأربعة ، لم يكن هناك شخص واحد عبقري بين الرجال! كلهم كانوا أبطال من الأساطير!

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن جون مو تشي يظن أبدًا أنه سيلتقي بالفعل بهذه الشخصية الأسطورية في رحلته إلى قصر الضباب!

في تلك السنة ، كان السيد الشاب الأول قد أخذ أربعة تلاميذ!

 

لا يوجد أبطال في الحياة الحقيقية ، بل السماء الجميلة في الأحلام!

 

 

 

 

بينما كان جون مو تشي لا يزال في حالة من الذهول ، كان مياو تشينغ تشينغ يتنهد بخفة ، ويبدو أنه يستعيد ذكرياته. بعد فترة طويلة ، قال ، “هذه الأسماء … هي بالفعل شيء بعيد في الماضي … العالم اليوم … لم يعد كما كان في ذلك الوقت …”

 

 

بو يون تيان ، مؤسس إحدى الأراضي المقدسة الثلاثة ، عالم الخالدين المراوغ!

 

 

 

 

“ثم … بما أنك لا تزال هنا ، الثلاثة الآخرون … هل ما زالوا أيضًا في الجوار؟” سأل جون مو تشي بتردد.

 

 

 

 

 

 

 

“في تلك السنة … كنت أصغر تلاميذ السيد الأربعة …” قال مياو تشينغ تشينغ باستخفاف. لقد شكل كل إخوة لنا الأربعة فصيلة. في البداية ، كان كل شيء متناغمًا للغاية. لكن فيما بعد ، كان هناك المزيد والمزيد من الاختلافات … انتهى بنا المطاف نحن الأربعة بالنضال لألف عام! في تلك الألف سنة ، كل واحد منا أربعة نجا بصعوبة من الموت عدة مرات … آذى … ”

 

 

 

 

 

 

 

بالتفكير في تلك السنوات من المخاطر ، والكراهية التي تسربت إلى أعماق عظامه ، شعر مياو تشينغ تشينغ بالحنين إلى ما لا نهاية في الوقت الحالي. كان الأمر كما لو أن سنوات القتال والقتل مع كبار السن لم تكن سوى ذكرى عزيزة ، وفرصة لهم للالتقاء للعب وبناء علاقاتهم …

 

 

 

 

 

 

 

“في النهاية ، سئم الجميع من القتال … بما أنني كنت التلميذ الذي كان سيده مغرمًا به كثيرًا ، فقد ورثت قصر الضباب … أما بالنسبة لثلاثة منهم ، بعد حوالي ألف عام من مغادرة السيد ، فقد مللوا أخيرًا مع هذا العالم ، وحتى فقدوا الاهتمام بالمعارك فيما بينهم. لذلك قاموا أيضًا باختراق الفراغ وذهبوا للبحث عن المعلم واحدًا تلو الآخر … ”

 

 

بعد أن طرح هذا السؤال ، أغمض عينيه وتابع بصمت مرة أخرى. لأنه كان على يقين من أن الرجل العجوز سيرد عليه بالتأكيد.

 

 

 

 

كان صوت مياو تشينغ تشينغ مليئًا بعاطفة عميقة: “ما زلت أتذكر ذلك اليوم … جلسنا نحن الأربعة معًا لتناول وجبة … في ذلك الوقت ، كان لدينا الجزر مطهي في الجزرالذي طهاها الأخ الأكبر بنفسه … بعد ثلاثة أيام ، كسر الأخ الأكبر السماوات ورحل في رحلته الطويلة … ”

 

 

 

 

 

 

 

التوى وجه السيد الشاب جون بشكل لا يصدق. “الجزر مطهي في الجزر ؟!” أي نوع من الطعام كان ذلك !؟

لذلك اتضح أن الكارثة التي لا يمكن السيطرة عليها للأجناس الغريبة سببها هذا الزميل الذي يقف أمامه!

 

 

 

 

 

 

“بعد عشر سنوات ، استدعانا الأخ الأكبر الثاني معًا لتناول وجبة أخرى. هذه المرة ، كان الأخ الأكبر الثاني هو من قام بالطهي شخصيًا ، وأعد خصيصًا حساء مضربات الطوفان ومخلب الدب. لقد كنت نباتيًا طوال حياتي ولم أتطرق أبدًا إلى طبق لحم واحد من قبل. لكن في ذلك اليوم … اتخذت استثناء وأكلت مخلب الدب وحتى شربت وعاءًا كبيرًا من حساء السمك … بعد ثلاثة أيام ، انطلق الأخ الثاني أيضًا في السماء من المحيط الدم الوهمي ولم يعد أبدًا … ”

“ولكن كلما كان الأمر كذلك … كلما أراد هذا الرجل العجوز عبور هناك ليلقي نظرة! كان هذا الرجل العجوز قد استوفى منذ فترة طويلة المتطلبات الأساسية لتحطيم الفراغ والعبور بل إنه تجاوز المتطلبات إلى حد كبير. بعد 2000 عام ، حاولت عدة مرات أن أتحرك ، راغبًا في كسر الختم على بوابة السماء … لسوء الحظ … “أثناء حديثه هنا ، تنهد بشدة ، وبدا مكتئبًا إلى حد ما …

 

لم يكن جون مو تشي يظن أبدًا أنه سيلتقي بالفعل بهذه الشخصية الأسطورية في رحلته إلى قصر الضباب!

 

 

 

 

 

 

 

يمكن فقط سماع خطوات جون مو تشي الخفيفة.

 

 

 

 

“بعد ذلك بخمسين عامًا ، سعى الأخ الأكبر الثالث لي لتناول وجبة. في ذلك اليوم ، جلسنا نحن الأخوين على طاولة مليئة بالمأكولات الشهية ، لكننا لم نأكل أي شيء. نظر كلانا إلى بعضنا البعض وبكى بصمت بحزن … وبالمثل ، بعد ثلاثة أيام ، اختفى الأخ الأكبر أيضًا دون أن يترك أثرا … ”

 

 

 

 

 

 

 

فتح جون مو تشي فمه على مصراعيه ، كما لو كان يستمع إلى قصة خيالية سيئة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

بالنسبة لهؤلاء الأشخاص ، لماذا تبدو أشياء مثل اختراق الفراغ والسفر عبر الفضاء بسيطة مثل تناول وجبة من الملفوف؟

 

 

 

 

 

 

 

لكن جون مو تشي كان يعلم أن كل هذه الأشياء كانت حقيقية …

 

 

 

 

 

 

بالتفكير في تلك السنوات من المخاطر ، والكراهية التي تسربت إلى أعماق عظامه ، شعر مياو تشينغ تشينغ بالحنين إلى ما لا نهاية في الوقت الحالي. كان الأمر كما لو أن سنوات القتال والقتل مع كبار السن لم تكن سوى ذكرى عزيزة ، وفرصة لهم للالتقاء للعب وبناء علاقاتهم …

“ما زلت أتذكر ما قاله لي الأخ الأكبر الثالث قبل أن يغادر: الصغير الرابع ، سننتظر منك أن تنضم إلينا هناك! ولكن حتى الآن ، مرت ما يقرب من 10000 عام … ومع ذلك ، ما زلت هنا … “تحول صوت مياو تشينغ تشينغ إلى حزن أكثر …

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا لم تذهب بعد ذلك؟ نظرًا لأنه يمكن لأخوتك الثلاثة الكبار المغادرة ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي سبب يمنعك من ذلك! ” سأل جون مو تشي بفضول. ولكن بعد أن خرجت الكلمات من فمه ، شعر على الفور أنه ربما قال شيئًا ما كان يجب أن يقوله. لأن الشعور الشديد بالحزن الذي لا يوصف ملأ المنطقة بأكملها فجأة …

 

 

 

 

عندما تم تتبع جذور كل شيء ، كان ذلك لأن هذا الزميل حاول عبور ما يسمى ببوابة السماء ، مما أدى إلى انهيار نصف عمود جبال السماء عن غير قصد … كان السيد الشاب جون في حيرة من أمره تمامًا. أي نوع من القوة كانت هذه؟ “عن غير قصد” … تحطيم أعلى جبل في هذا العالم!

 

 

في نفس الوقت ، تمكن جون مو تشي من رؤية ضوء ساطع أمامه ؛ لقد وصل بالفعل إلى مساحة ضخمة تحت الأرض!

في هذا العالم ، لم يسمع أحدًا يقول هذه الكلمات من قبل. في الواقع ، لم يكن هناك مثل هذا المصطلح في الوجود! لكن هذا الشخص قال هذه الكلمات بالفعل!

 

 

 

 

 

 

فقط ، لم تكن هناك أي علامة على ظل مياو تشينغ تشينغ على الإطلاق …

 

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة قصيرة ، رن صوت مياو تشينغ تشينغ مرة أخرى. “لماذا لا أريد أن أذهب! لكن السيد رأى أن الإخوة الثلاثة قد اخترقوا الفراغ ليتبعوه ، وغضب على الفور ، وقلق من أن الناس من جانبنا سوف يتدفقون باستمرار هناك … مع تلويح من يده ، أغلق تمامًا قارة الشوان بوابة السماء! ”

 

 

 

 

أي نوع من الأشخاص يمكن أن يعيش 10000 سنة؟

 

 

حواجب جون مو تشي رفت بشدة!

بينما كان جون مو تشي لا يزال في حالة من الذهول ، كان مياو تشينغ تشينغ يتنهد بخفة ، ويبدو أنه يستعيد ذكرياته. بعد فترة طويلة ، قال ، “هذه الأسماء … هي بالفعل شيء بعيد في الماضي … العالم اليوم … لم يعد كما كان في ذلك الوقت …”

 

 

 

 

 

 

اللعنة … هذا متطرف قليلاً أليس كذلك؟ بموجة واحدة من يده … أغلق بوابة السماء في قارة الشوان تمامًا ؟! لعنة والدتك ، هذا الزميل أراد أن يخوض قتالًا واحدًا لواحد معي؟ إنه يبالغ حقًا في تقدير هذا المعلم الشاب كثيرًا …

 

 

 

 

“بعد عشر سنوات ، استدعانا الأخ الأكبر الثاني معًا لتناول وجبة أخرى. هذه المرة ، كان الأخ الأكبر الثاني هو من قام بالطهي شخصيًا ، وأعد خصيصًا حساء مضربات الطوفان ومخلب الدب. لقد كنت نباتيًا طوال حياتي ولم أتطرق أبدًا إلى طبق لحم واحد من قبل. لكن في ذلك اليوم … اتخذت استثناء وأكلت مخلب الدب وحتى شربت وعاءًا كبيرًا من حساء السمك … بعد ثلاثة أيام ، انطلق الأخ الثاني أيضًا في السماء من المحيط الدم الوهمي ولم يعد أبدًا … ”

 

 

نظر السيد الشاب جون إلى ذراعيه وساقيه النحيفتين ولم يستطع إلا أن يرتجف بشكل لا إرادي …

 

 

 

 

في نفس الوقت ، تمكن جون مو تشي من رؤية ضوء ساطع أمامه ؛ لقد وصل بالفعل إلى مساحة ضخمة تحت الأرض!

 

 

لم يكن هناك حقًا ما يمكن قوله عن هذا السيد الشاب الأول … لأنه كان قلقًا من أن يأتي تلاميذه للبحث عنه ، فقد أغلق الطريق مباشرة …

لذلك كان هذا الشخص هو الخالق الحقيقي لكل هذه المشاكل!

 

 

 

 

 

لا يوجد أبطال في الحياة الحقيقية ، بل السماء الجميلة في الأحلام!

“ولكن كلما كان الأمر كذلك … كلما أراد هذا الرجل العجوز عبور هناك ليلقي نظرة! كان هذا الرجل العجوز قد استوفى منذ فترة طويلة المتطلبات الأساسية لتحطيم الفراغ والعبور بل إنه تجاوز المتطلبات إلى حد كبير. بعد 2000 عام ، حاولت عدة مرات أن أتحرك ، راغبًا في كسر الختم على بوابة السماء … لسوء الحظ … “أثناء حديثه هنا ، تنهد بشدة ، وبدا مكتئبًا إلى حد ما …

 

 

 

 

 

 

 

“في المرة الأولى التي حاولت فيها ، عانى هذا الرجل العجوز من رد فعل عنيف شديد ، واضطر إلى التعافي لمدة 300 عام … وفي المرة الثانية ، على الرغم من أنني تعرضت لإصابات شديدة لدرجة أنني لا أستطيع تحملها ، ما زلت لم أتمكن من المضي قدمًا … الوقت ، الذي كان قبل 8400 عام ، حاول هذا الرجل العجوز مرة أخرى أن يتقدم بكل قوتي! ” ضحك مياو تشينغ تشينغ بمرارة. “لكن في النهاية ، ما زلت أفشل. وخلال هذه العملية ، انهار نصف عمود جبل السماء في قارة الشوان… ”

 

 

لكن جون مو تشي كان يعلم أن كل هذه الأشياء كانت حقيقية …

 

 

 

 

كان جون مو تشي صامتا تماما! كادت مقل عينيه تخرج من عينيه بصدمة ، وسقطت على الأرض …

 

 

 

 

*برعاية مجهول*

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة!” بعد ضياع الكلمات لفترة طويلة ، استعاد السيد الشاب جون أخيرًا قدرته على الكلام. وأول كلمة خرجت من فمه كانت …

 

 

 

 

 

 

 

لذلك كان هذا الشخص هو الخالق الحقيقي لكل هذه المشاكل!

“بعد عشر سنوات ، استدعانا الأخ الأكبر الثاني معًا لتناول وجبة أخرى. هذه المرة ، كان الأخ الأكبر الثاني هو من قام بالطهي شخصيًا ، وأعد خصيصًا حساء مضربات الطوفان ومخلب الدب. لقد كنت نباتيًا طوال حياتي ولم أتطرق أبدًا إلى طبق لحم واحد من قبل. لكن في ذلك اليوم … اتخذت استثناء وأكلت مخلب الدب وحتى شربت وعاءًا كبيرًا من حساء السمك … بعد ثلاثة أيام ، انطلق الأخ الثاني أيضًا في السماء من المحيط الدم الوهمي ولم يعد أبدًا … ”

 

 

 

 

 

 

لأن نصف جبال عمود السماء قد انهار ، أصبحت قارتنا مكشوفة للجانب الآخر!

 

 

 

 

 

 

 

الأجناس الغريبة!

 

 

*برعاية مجهول*

 

 

 

“في المرة الأولى التي حاولت فيها ، عانى هذا الرجل العجوز من رد فعل عنيف شديد ، واضطر إلى التعافي لمدة 300 عام … وفي المرة الثانية ، على الرغم من أنني تعرضت لإصابات شديدة لدرجة أنني لا أستطيع تحملها ، ما زلت لم أتمكن من المضي قدمًا … الوقت ، الذي كان قبل 8400 عام ، حاول هذا الرجل العجوز مرة أخرى أن يتقدم بكل قوتي! ” ضحك مياو تشينغ تشينغ بمرارة. “لكن في النهاية ، ما زلت أفشل. وخلال هذه العملية ، انهار نصف عمود جبل السماء في قارة الشوان… ”

وبسبب ذلك ، بدأت الحرب التي لا تنتهي من أجل الاستيلاء على السماء …

 

 

 

 

 

 

 

لذلك اتضح أن الكارثة التي لا يمكن السيطرة عليها للأجناس الغريبة سببها هذا الزميل الذي يقف أمامه!

 

 

 

 

 

 

 

عندما تم تتبع جذور كل شيء ، كان ذلك لأن هذا الزميل حاول عبور ما يسمى ببوابة السماء ، مما أدى إلى انهيار نصف عمود جبال السماء عن غير قصد … كان السيد الشاب جون في حيرة من أمره تمامًا. أي نوع من القوة كانت هذه؟ “عن غير قصد” … تحطيم أعلى جبل في هذا العالم!

 

 

 

 

لأن نصف جبال عمود السماء قد انهار ، أصبحت قارتنا مكشوفة للجانب الآخر!

 

 

لقد رأى بأم عينيه مدى صعوبة عمود السماء في الجبال …

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، سمع مياو تشينغ تشينغ يتنهد بنبرة حزينة. “في تلك السنة ، بعد أن حطمت الجبل ، علمت أنني فعلت شيئًا سيئًا. كان عمود جبل السماء هذا عبارة عن جبل روح كان السيد قد ختمه في ذلك الوقت … في ذلك الوقت ، اكتشف السيد عن طريق الخطأ قبيلة غريبة على الجانب الآخر. ولكن لأنه وجدهم مقرفين للغاية ، وازدراء يديه القذرة للتخلص منهما ، فقد زاد ارتفاع الجبل مباشرة ، بل ووضع سلسلة من الأختام ، وأدانها إلى الأبد من المعاناة هناك … ”

 

 

 

 

 

 

 

“ولكن مع هذا التحطيم العرضي ، منح هذا الرجل العجوز تلك المخلوقات المثيرة للاشمئزاز فرصة لدخول قارة الشوان!” قال مياو تشينغ تشنغ بحسرة عميقة. “في ذلك الوقت ، شعر هذا الرجل العجوز بالأسف الشديد ، وأرادت أن أشق طريقي ، معطيًا تلك المخلوقات لمحة عن” سيفي الوحيد الذي يسقط مدينة “…”

 

 

 

 

قام جون مو تشي بتدوير عينيه بغباء كما كان يعتقد في نفسه. اللعنة ، إذن هذا ما تعنيه كلمة “تشينغ تشينغ” …

 

“اللعنة!” بعد ضياع الكلمات لفترة طويلة ، استعاد السيد الشاب جون أخيرًا قدرته على الكلام. وأول كلمة خرجت من فمه كانت …

قام جون مو تشي بتدوير عينيه بغباء كما كان يعتقد في نفسه. اللعنة ، إذن هذا ما تعنيه كلمة “تشينغ تشينغ” …

 

 

 

 

 

 

كانت هذه أربعة أسماء أسطورية هزت القارة بأكملها قبل 10000 عام!

 

مياو تشينغ تشينغ! مستقل عن الأراضي المقدسة الثلاثة ، بعيدًا عن قارة الشوان بأكملها ، مالك مساحة فريدة ، مؤسس قصر الضباب!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خطى على الغبار الأحمر بابتسامة خفيفة ، وتجول فوق الغيوم!

 

 

 

 

 

 

 

بالتفكير في تلك السنوات من المخاطر ، والكراهية التي تسربت إلى أعماق عظامه ، شعر مياو تشينغ تشينغ بالحنين إلى ما لا نهاية في الوقت الحالي. كان الأمر كما لو أن سنوات القتال والقتل مع كبار السن لم تكن سوى ذكرى عزيزة ، وفرصة لهم للالتقاء للعب وبناء علاقاتهم …

 

 

 

 

 

 

 

أومأ جون مو تشي برأسه وواصل المشي بصمت. ولكن بعد اتخاذ خطوات قليلة أخرى ، اكتشف فجأة أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا!

 

 

 

 

 

الروح ،و التشي ، والجوهر!

 

 

 

 

 

الروح ،و التشي ، والجوهر!

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط