الفصل 1044: صدمة إلى أقصى الحدود!
الفصل 1044: صدمة إلى أقصى الحدود!
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، نظر إليه جميع خبراء جليل قديس بغضب!
ترجمة : Sou
“اللورد مياو ، أتساءل عما إذا كان حجر هذا الشاب هو هدية مرضية؟” قال جون مو تشي بابتسامة باهتة وألقى بالحجر نحو الطاولة المليئة بالهدايا …
*برعاية مجهول*
صرخ تشيو بينغ بطريقة مظلومة. كان يعتقد أنه كان على بعد خطوة واحدة من القدرة على احتضان الجمال. ولكن لكي يظهر مثل هذا المشهد المضحك فجأة ، كان عقل تشيو بينغ ممتلئًا تمامًا بالكفر وعدم قبول في ذلك.
هذا الطفل لن يثير المشاكل عن قصد ، أليس كذلك؟! البعض من الحشد فكر بطريقة مبهجة.
[هناك المزيد]
بينما أصيب الجميع بالصدمة ، كانوا أكثر حتى من الصعب تصديق عيونهم. كان حقا حجر عاديًا ؟!
عندما سمعوه يقول إن الحجر الذي كان يهديه بالكاد يمكن أن يسمى عنصرًا نادرًا ، فقد كان الجمهور من خلاله ربما كان حجرًا فريدًا تم تشكيله بشكل طبيعي. على الرغم من أن هذا سيظل رخيصًا إلى حد ما ، إلا أنه لا يزال من الممكن قبوله على مضضة كهدية …
عندما سمعوه يقول إن الحجر الذي كان يهديه بالكاد يمكن أن يسمى عنصرًا نادرًا ، فقد كان الجمهور من خلاله ربما كان حجرًا فريدًا تم تشكيله بشكل طبيعي. على الرغم من أن هذا سيظل رخيصًا إلى حد ما ، إلا أنه لا يزال من الممكن قبوله على مضضة كهدية …
قررت مياو شياو مياو بالفعل أنه في اللحظة التي يمرر فيها مو جون يي الحجر إليها ، ستدفنه على الفور في أحضانها وتعلن أن هذه هي هديتها المفضلة …
لكن لم يتوقع أحد أن هذا الطفل سيخرج حقاً مثل هذا الحجر الشائع الذي لن ينظر إليه أحد حتى لو ترك على جانب الطريق … علاوة على ذلك ، كان صغيرًا جدًا ، ما الذي يمكن استخدامه من أجله! إذا كانت أكبر ، فستشغل مساحة أكبر ، مما يجعلها عديمة الفائدة أكثر!
لكن ما لم يلاحظوه هو أنه في اللحظة التي أخرج فيها مو جون يي الحجر ، لم يسخر منه أي من الخبراء على مستوى أمبراطور القديس وما فوق أو استجوبه. بدلاً من ذلك ، وقفوا جميعًا معًا وهم يحدقون في الحجر بجشع يشبه الذئب في عيونهم!
كما قال ذلك ، ارتجفت شفتاه ، كما لو كان غير راغب بشكل استثنائي في تركه. بدا وكأنه على وشك البكاء …
هذا الطفل لن يثير المشاكل عن قصد ، أليس كذلك؟! البعض من الحشد فكر بطريقة مبهجة.
*برعاية مجهول*
“إنه في الواقع … حقًا … حجر … هاهاها …” لقد ذهل تشيو بينغ أيضًا للحظة ، قبل أن يعانق بطنه فجأة ويصيح ضاحكًا حتى تدفقت الدموع على وجنتيه. “مو جون يي … هاهاها ، يجب أن تكون قد جرحت عقلك من كونك فقيرًا جدًا! لإخراج حجر مثل هذا في عيد ميلاد لورد القصر … و لديك وجه للقيام بذلك …… يجب أن تسلمه له حقًا! أي نوع من الهدايا هذا؟ هل تعاملنا جميعًا معاملة المكفوفين؟ ”
“سواء كنت أعمى أم لا فهذا شيء لا يمكنني تحديده. ومع ذلك ، أنا أحب هذا الحجر كثيرا! يا له من حجر جميل! ” خرجت مياو شياو مياو ونظرت دون طرفة عين إلى الحجر في يد جون مو تشي كما لو كانت تنظر إلى أجمل شيء في العالم. “هذا جميل جدا! مو تشي ، هل يمكنني لمسها؟ ”
“… لورد القصر المحترم… سعال السعال … هذا الرجل العجوز كان عالقًا في عنق الزجاجة هذا منذ 400 عام … أتساءل … أتساءل … سعال سعال … إذا كان من الممكن … طلب القليل من المسحوق … سعال …”
قررت مياو شياو مياو بالفعل أنه في اللحظة التي يمرر فيها مو جون يي الحجر إليها ، ستدفنه على الفور في أحضانها وتعلن أن هذه هي هديتها المفضلة …
على أي حال ، لا يمكن لأحد أن يرفع الحجر بعيدًا عن قبضتها. إلى جانب ذلك ، لم تكن تكذب على الإطلاق. أي هدية جاءت من مو جون يي كانت أفضل هدية لها …
“ملكة جمال مياو! الأخت الصغيرة شياو مياو! أنت … هل يمكنك تحريف الحقائق ؟ ” صرخ تشيو بينغ بطريقة قلقة.
لكن ما لم يلاحظوه هو أنه في اللحظة التي أخرج فيها مو جون يي الحجر ، لم يسخر منه أي من الخبراء على مستوى أمبراطور القديس وما فوق أو استجوبه. بدلاً من ذلك ، وقفوا جميعًا معًا وهم يحدقون في الحجر بجشع يشبه الذئب في عيونهم!
لم يستطع جميع خبراء الذروة إلا أن يركزوا أعينهم على هذا الحجر بطريقة جادة!
لا يمكن التقليل من غضب أكثر من مائة من الأباطرة وجليلين القديس. بصوت عالٍ ، انفجر تشيو بينغ كما لو كان يسير على الغيوم … بعد وقت طويل ، يمكن سماع دوي خفيف بعيدًا …
كانت نظراتهم الجشعة كما لو كانوا يريدون ابتلاع هذا الحجر مباشرة في بطونهم!
“ملكة جمال مياو! الأخت الصغيرة شياو مياو! أنت … هل يمكنك تحريف الحقائق ؟ ” صرخ تشيو بينغ بطريقة قلقة.
هذا صحيح ، كل منهم كان لديه نفس الفكرة ، وهي ابتلاع هذا الحجر بجرعة واحدة!
نسي حتى مياو جينغ يون التحدث لفترة قصيرة حيث فتح فمه قليلاً ونظر دون طرفة إلى الحجر. بعد فترة طويلة ، رفع رأسه أخيرًا ببطء ونظر إلى جون مو تشي.
“اللورد مياو ، أتساءل عما إذا كان حجر هذا الشاب هو هدية مرضية؟” قال جون مو تشي بابتسامة باهتة وألقى بالحجر نحو الطاولة المليئة بالهدايا …
على أي حال ، لا يمكن لأحد أن يرفع الحجر بعيدًا عن قبضتها. إلى جانب ذلك ، لم تكن تكذب على الإطلاق. أي هدية جاءت من مو جون يي كانت أفضل هدية لها …
“لا ترميه! كن حذرا ، آه! ”
قام جليل القديس الآخر الذي كان جالسًا خلف الطاولة بمد يده وبمسح سريع ، تم ضرب جميع الهدايا على الأرض ، وكثير منها تحطم. حتى أن ” الصنوبر طول العمر الألف عام ” تحطمت ودمرت ، وأرسلت إبر الصنوبر الأنيقة في كل مكان!
في الوقت نفسه ، أصبح وجهه العجوز متوردًا مع احمرار مزعج …
“اللعنة! احذر!”
لم يقتصر الأمر على عدم محاولة تشيو تشينغ يون من عائلة تشيو الدفاع عن حفيده ، بل كان وجهه مملوءًا بالغضب أيضًا. لقد جاء أعلى صوت “اخرس” الآن من بطريرك عائلة تشيو!
في تلك اللحظة ، صرخ أكثر من مائة صوت في انسجام تام. أصيب جميع الخبراء بما في ذلك جليلين القديس بالذعر ، حيث أصبحت وجوههم شاحبة في لحظة!
كانت نظراتهم الجشعة كما لو كانوا يريدون ابتلاع هذا الحجر مباشرة في بطونهم!
ومضت عدد لا يحصى من الصور والظلال عبر القاعة ، بينما كانت الرياح تعوي داخل القاعة الكبرى. طارت الظلال البيضاء على الأرض ، من بينها ظل أحمر لافت للنظر. من الواضح أن هذا كان الشخصية الرئيسية في الاحتفال بعيد ميلاد اليوم ، مياو جينغ يون!
لم يتردد جميع خبراء الذروة في استخدام تقنيات الحركة الأسرع أثناء اندفاعهم نحو الحجر المتساقط. تشيو بينغ الذي كان يقف بالقرب من الطاولة ويمنع الطريق تم ركله مباشرة مثل كرة من قبل جليل قديس …
لكن لم يتوقع أحد أن هذا الطفل سيخرج حقاً مثل هذا الحجر الشائع الذي لن ينظر إليه أحد حتى لو ترك على جانب الطريق … علاوة على ذلك ، كان صغيرًا جدًا ، ما الذي يمكن استخدامه من أجله! إذا كانت أكبر ، فستشغل مساحة أكبر ، مما يجعلها عديمة الفائدة أكثر!
كما كان لدى لي شينغ يوي والآخرون مظاهر الارتباك على وجوههم …
قام جليل القديس الآخر الذي كان جالسًا خلف الطاولة بمد يده وبمسح سريع ، تم ضرب جميع الهدايا على الأرض ، وكثير منها تحطم. حتى أن ” الصنوبر طول العمر الألف عام ” تحطمت ودمرت ، وأرسلت إبر الصنوبر الأنيقة في كل مكان!
ملأت الصور اللاحقة القاعة ، وبعد فترة توقفت أخيرًا!
لم يكن لدى جليل قديس تمامًا أدنى نية للتوقف عندما انطلق للأمام ، ويمد يده على نطاق واسع نحو الحجر الصغير.
كانت نظراتهم الجشعة كما لو كانوا يريدون ابتلاع هذا الحجر مباشرة في بطونهم!
في تلك اللحظة ، لم يكن هناك سوى ذلك الحجر الصغير في عيون كل خبراء القمة هؤلاء!
أحاط به العديد من جليلين قديس و أباطرة القديس ، وهم يحدقون بنهم في الحجر الصغير في يده. من مظهره ، كانوا حذرين بعض الشيء من قوة الرجل العجوز ، وكانوا خائفين أيضًا من أن يتضرر الحجر عرضيًا. وإلا لكانوا سيتكاتفون من أجل انتزاعها منه منذ زمن بعيد!
عندما سمعوه يقول إن الحجر الذي كان يهديه بالكاد يمكن أن يسمى عنصرًا نادرًا ، فقد كان الجمهور من خلاله ربما كان حجرًا فريدًا تم تشكيله بشكل طبيعي. على الرغم من أن هذا سيظل رخيصًا إلى حد ما ، إلا أنه لا يزال من الممكن قبوله على مضضة كهدية …
قررت مياو شياو مياو بالفعل أنه في اللحظة التي يمرر فيها مو جون يي الحجر إليها ، ستدفنه على الفور في أحضانها وتعلن أن هذه هي هديتها المفضلة …
لا شيء آخر مهم!
لا سيما السيد الشاب تشيو بينغ الذي كان يعرج مرة أخرى إلى القاعة الكبرى بصعوبة بعد طرده ، كان وجهه مليئًا بالكفر الشديد! هذا … ماذا كان يحدث؟
في الوقت نفسه ، أصبح وجهه العجوز متوردًا مع احمرار مزعج …
ملأت الصور اللاحقة القاعة ، وبعد فترة توقفت أخيرًا!
كنز نادر .. لا! كان هذا كنزًا إلهًا يصعب العثور عليه حتى مرة واحدة في ملايين وملايين السنين! أن يضطر إلى التخلي عن مثل هذا بيديه … كان الألم في قلب هذا الجليل القديس غامرًا للغاية …
“لورد القصر المحترم… هذا … ذا …” الجليل القديس من المستوى الرابع الذي سلم للتو الحجر قال فجأة بطريقة مزيفة حتى أن الأطفال الآخرين سيحتقرون القيام به.
كان جليل القديس من المستوى الرابع يحتضن الحجر الصغير في يديه وهو يقف في المركز.
لا شيء آخر مهم!
لا سيما السيد الشاب تشيو بينغ الذي كان يعرج مرة أخرى إلى القاعة الكبرى بصعوبة بعد طرده ، كان وجهه مليئًا بالكفر الشديد! هذا … ماذا كان يحدث؟
أحاط به العديد من جليلين قديس و أباطرة القديس ، وهم يحدقون بنهم في الحجر الصغير في يده. من مظهره ، كانوا حذرين بعض الشيء من قوة الرجل العجوز ، وكانوا خائفين أيضًا من أن يتضرر الحجر عرضيًا. وإلا لكانوا سيتكاتفون من أجل انتزاعها منه منذ زمن بعيد!
لا سيما السيد الشاب تشيو بينغ الذي كان يعرج مرة أخرى إلى القاعة الكبرى بصعوبة بعد طرده ، كان وجهه مليئًا بالكفر الشديد! هذا … ماذا كان يحدث؟
أما بالنسبة للقديس الجليل المستوى الرابع في المنتصف ، فقد حدّق في الحجر في كفه وابتلع بشكل واضح. وبينما كان اللعاب يسير عبر حلقه ، ظهرت أصوات البلع في كل مكان أيضًا. من مظهرها ، ابتلع كل خبراء الذروة معًا …
بعد فترة طويلة ، رفع جليل قديس المستوى الرابع رأسه بجهد كبير ، ثم خفض عينيه لينظر إلى الحجر في يده مرة أخرى ، قبل أن يمزق عينيه ويقول بصوت جاف للغاية. “هذا … في الواقع … أن … تلك … الهدية … ربما لورد القصر … أرجو قبولها …”
لا سيما السيد الشاب تشيو بينغ الذي كان يعرج مرة أخرى إلى القاعة الكبرى بصعوبة بعد طرده ، كان وجهه مليئًا بالكفر الشديد! هذا … ماذا كان يحدث؟
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، نظر إليه جميع خبراء جليل قديس بغضب!
كما قال ذلك ، ارتجفت شفتاه ، كما لو كان غير راغب بشكل استثنائي في تركه. بدا وكأنه على وشك البكاء …
ومضت عدد لا يحصى من الصور والظلال عبر القاعة ، بينما كانت الرياح تعوي داخل القاعة الكبرى. طارت الظلال البيضاء على الأرض ، من بينها ظل أحمر لافت للنظر. من الواضح أن هذا كان الشخصية الرئيسية في الاحتفال بعيد ميلاد اليوم ، مياو جينغ يون!
كنز نادر .. لا! كان هذا كنزًا إلهًا يصعب العثور عليه حتى مرة واحدة في ملايين وملايين السنين! أن يضطر إلى التخلي عن مثل هذا بيديه … كان الألم في قلب هذا الجليل القديس غامرًا للغاية …
ملأت الصور اللاحقة القاعة ، وبعد فترة توقفت أخيرًا!
ترك مياو جينغ يون الصعداء وضحك بسعادة ، وسرعان ما انتزع الحجر الثمين. “آسف … هذه الهدية التي قدمها الشاب الوغد لهذا الرجل العجوز … ههههه ، هذا الرجل العجوز … سوف يقبلها بلا خجل … بلع …” حتى أثناء حديثه ، تحركت يديه بسرعة البرق وهو يخزن حجر بعمق في الجيب الداخلي لردائه ، كما لو كان يخشى اختطافه بعيدًا …
تسبب هذا المشهد في جعل بقية الجمهور الذين لم يصلوا إلى عالم تدريب مرتفع بما يكفي لينظروا جميعًا إلى بعضهم البعض بطريقة مذهولة.
في الوقت نفسه ، هبط عدد لا يحصى من نظرات الازدراء والسخرية على جسد تشيو تشينغ يون ، مما تسبب في خفض الأخير رأسه بإحراج … كان هذا حقًا مخجلًا للغاية …
في الوقت نفسه ، أصبح وجهه العجوز متوردًا مع احمرار مزعج …
لم يقتصر الأمر على عدم محاولة تشيو تشينغ يون من عائلة تشيو الدفاع عن حفيده ، بل كان وجهه مملوءًا بالغضب أيضًا. لقد جاء أعلى صوت “اخرس” الآن من بطريرك عائلة تشيو!
ماذا كان هذا الوضع؟ هل أصيب جميع أعضاء الرتب العالية في قصر الضباب بالجنون؟
“لورد القصر المحترم… هذا … ذا …” الجليل القديس من المستوى الرابع الذي سلم للتو الحجر قال فجأة بطريقة مزيفة حتى أن الأطفال الآخرين سيحتقرون القيام به.
“… لورد القصر المحترم… سعال السعال … هذا الرجل العجوز كان عالقًا في عنق الزجاجة هذا منذ 400 عام … أتساءل … أتساءل … سعال سعال … إذا كان من الممكن … طلب القليل من المسحوق … سعال …”
كان هذا سخيفًا جدًا ، أليس كذلك؟ هل كانت هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد؟ ألم يكن مجرد زواج بين الأخت الصغيرة شياو مياو ومو جون يي؟ أعتقد أن الكثير من الزملاء القدامى قد اجتمعوا لتقديم مثل هذا العرض الفكاهي! الذهاب إلى مثل هذه الجهود الكبيرة للقتال على هذا الحجر غير الواضح؟ هذا … ألم يكن هذا كثيرًا؟
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، نظر إليه جميع خبراء جليل قديس بغضب!
كنز نادر .. لا! كان هذا كنزًا إلهًا يصعب العثور عليه حتى مرة واحدة في ملايين وملايين السنين! أن يضطر إلى التخلي عن مثل هذا بيديه … كان الألم في قلب هذا الجليل القديس غامرًا للغاية …
هذا الطفل لن يثير المشاكل عن قصد ، أليس كذلك؟! البعض من الحشد فكر بطريقة مبهجة.
وقح! لقد كنت عالقًا في عنق الزجاجة لمدة 400 عام فقط! أي من الخبراء هنا لم يكن عالقًا في عنق الزجاجة لعدة مئات من السنين؟ هناك البعض منهم عالق حتى ألف سنة! ما هو مجرد 400 سنة تحسب؟ القليل من البودرة … أنت تجعلها تبدو بسيطة للغاية! هذا الحجر كبير جدًا ، ما مقدار المسحوق المتاح حتى لو تم كشطه بالكامل؟ لماذا لا تذهب وتسرق ؟!
بعد فترة طويلة ، رفع جليل قديس المستوى الرابع رأسه بجهد كبير ، ثم خفض عينيه لينظر إلى الحجر في يده مرة أخرى ، قبل أن يمزق عينيه ويقول بصوت جاف للغاية. “هذا … في الواقع … أن … تلك … الهدية … ربما لورد القصر … أرجو قبولها …”
“على الرغم من أن هذا كان هدية قدمها الطفل الصغير لهذا الرجل العجوز ، ولكن نظرًا لظهوره في قصر الضباب ، يجب مشاركته بشكل طبيعي … سعال السعال ، بعد اليوم ، سينظم هذا الرجل العجوز تجمعًا آخر ، ويمكن للجميع مناقشة كيف يجب أن نتعامل معها … “ارتعش وجه مياو جينغ يون العجوز كما قال مع بعض الحزن.
عند رؤية كل النظرات المنتظرة من حوله ، شعر مياو جينغ يون بالمرارة في قلبه. [اللعنة! من الواضح أن هذه هدية قُدمت لي في عيد ميلادي آه … إنه شيء يخصني حقًا … كيف أصبحت ملكية عامة فجأة؟ هذا الشقي الصغير أيضًا متهور جدًا. كيف يمكنه أن يأخذ شيئًا جيدًا في نظر الجمهور؟ إذا كان قد نقله إلى هذا الرجل العجوز على انفراد ، فما مقدار المتاعب التي كان يمكن تجنبها!]
لم يقتصر الأمر على عدم محاولة تشيو تشينغ يون من عائلة تشيو الدفاع عن حفيده ، بل كان وجهه مملوءًا بالغضب أيضًا. لقد جاء أعلى صوت “اخرس” الآن من بطريرك عائلة تشيو!
تسبب هذا المشهد في جعل بقية الجمهور الذين لم يصلوا إلى عالم تدريب مرتفع بما يكفي لينظروا جميعًا إلى بعضهم البعض بطريقة مذهولة.
“لورد القصر … ذلك … ذلك الحجر … من الواضح أنه مجرد حجر عادي جدًا! من الواضح أن الأخت الصغيرة شياو مياو تريد تشويه الحقائق حيث من الواضح أنها خدعت من قبل شخص شرير. لكنكم أنتم الأكبر سناً جميعكم خبراء قمة في هذا العالم! كيف يمكنك عكس الصواب والخطأ هكذا؟ هذا الشاب غير مقتنع! ”
ماذا كان هذا الوضع؟ هل أصيب جميع أعضاء الرتب العالية في قصر الضباب بالجنون؟
لا سيما السيد الشاب تشيو بينغ الذي كان يعرج مرة أخرى إلى القاعة الكبرى بصعوبة بعد طرده ، كان وجهه مليئًا بالكفر الشديد! هذا … ماذا كان يحدث؟
في تلك اللحظة ، لم يكن هناك سوى ذلك الحجر الصغير في عيون كل خبراء القمة هؤلاء!
كما كان لدى لي شينغ يوي والآخرون مظاهر الارتباك على وجوههم …
في الوقت نفسه ، أصبح وجهه العجوز متوردًا مع احمرار مزعج …
كان هذا سخيفًا جدًا ، أليس كذلك؟ هل كانت هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد؟ ألم يكن مجرد زواج بين الأخت الصغيرة شياو مياو ومو جون يي؟ أعتقد أن الكثير من الزملاء القدامى قد اجتمعوا لتقديم مثل هذا العرض الفكاهي! الذهاب إلى مثل هذه الجهود الكبيرة للقتال على هذا الحجر غير الواضح؟ هذا … ألم يكن هذا كثيرًا؟
“اخرس!” هدير أكثر من مائة صوت مع الغضب. في لحظة ، اندفع تدفق قوي من التشي مثل نهر غاضب ، متفجرًا نحو السيد الشاب تشيو بينغ!
“على الرغم من أن هذا كان هدية قدمها الطفل الصغير لهذا الرجل العجوز ، ولكن نظرًا لظهوره في قصر الضباب ، يجب مشاركته بشكل طبيعي … سعال السعال ، بعد اليوم ، سينظم هذا الرجل العجوز تجمعًا آخر ، ويمكن للجميع مناقشة كيف يجب أن نتعامل معها … “ارتعش وجه مياو جينغ يون العجوز كما قال مع بعض الحزن.
عندما سمعوه يقول إن الحجر الذي كان يهديه بالكاد يمكن أن يسمى عنصرًا نادرًا ، فقد كان الجمهور من خلاله ربما كان حجرًا فريدًا تم تشكيله بشكل طبيعي. على الرغم من أن هذا سيظل رخيصًا إلى حد ما ، إلا أنه لا يزال من الممكن قبوله على مضضة كهدية …
“لورد القصر … ذلك … ذلك الحجر … من الواضح أنه مجرد حجر عادي جدًا! من الواضح أن الأخت الصغيرة شياو مياو تريد تشويه الحقائق حيث من الواضح أنها خدعت من قبل شخص شرير. لكنكم أنتم الأكبر سناً جميعكم خبراء قمة في هذا العالم! كيف يمكنك عكس الصواب والخطأ هكذا؟ هذا الشاب غير مقتنع! ”
لم يقتصر الأمر على عدم محاولة تشيو تشينغ يون من عائلة تشيو الدفاع عن حفيده ، بل كان وجهه مملوءًا بالغضب أيضًا. لقد جاء أعلى صوت “اخرس” الآن من بطريرك عائلة تشيو!
صرخ تشيو بينغ بطريقة مظلومة. كان يعتقد أنه كان على بعد خطوة واحدة من القدرة على احتضان الجمال. ولكن لكي يظهر مثل هذا المشهد المضحك فجأة ، كان عقل تشيو بينغ ممتلئًا تمامًا بالكفر وعدم قبول في ذلك.
“اخرس!” هدير أكثر من مائة صوت مع الغضب. في لحظة ، اندفع تدفق قوي من التشي مثل نهر غاضب ، متفجرًا نحو السيد الشاب تشيو بينغ!
هذا الطفل لن يثير المشاكل عن قصد ، أليس كذلك؟! البعض من الحشد فكر بطريقة مبهجة.
لا يمكن التقليل من غضب أكثر من مائة من الأباطرة وجليلين القديس. بصوت عالٍ ، انفجر تشيو بينغ كما لو كان يسير على الغيوم … بعد وقت طويل ، يمكن سماع دوي خفيف بعيدًا …
ملأت الصور اللاحقة القاعة ، وبعد فترة توقفت أخيرًا!
“سواء كنت أعمى أم لا فهذا شيء لا يمكنني تحديده. ومع ذلك ، أنا أحب هذا الحجر كثيرا! يا له من حجر جميل! ” خرجت مياو شياو مياو ونظرت دون طرفة عين إلى الحجر في يد جون مو تشي كما لو كانت تنظر إلى أجمل شيء في العالم. “هذا جميل جدا! مو تشي ، هل يمكنني لمسها؟ ”
لم يقتصر الأمر على عدم محاولة تشيو تشينغ يون من عائلة تشيو الدفاع عن حفيده ، بل كان وجهه مملوءًا بالغضب أيضًا. لقد جاء أعلى صوت “اخرس” الآن من بطريرك عائلة تشيو!
قام جليل القديس الآخر الذي كان جالسًا خلف الطاولة بمد يده وبمسح سريع ، تم ضرب جميع الهدايا على الأرض ، وكثير منها تحطم. حتى أن ” الصنوبر طول العمر الألف عام ” تحطمت ودمرت ، وأرسلت إبر الصنوبر الأنيقة في كل مكان!
ماذا كان هذا الوضع؟ هل أصيب جميع أعضاء الرتب العالية في قصر الضباب بالجنون؟
كان هذا سخيفًا جدًا ، أليس كذلك؟ هل كانت هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد؟ ألم يكن مجرد زواج بين الأخت الصغيرة شياو مياو ومو جون يي؟ أعتقد أن الكثير من الزملاء القدامى قد اجتمعوا لتقديم مثل هذا العرض الفكاهي! الذهاب إلى مثل هذه الجهود الكبيرة للقتال على هذا الحجر غير الواضح؟ هذا … ألم يكن هذا كثيرًا؟
في الوقت نفسه ، هبط عدد لا يحصى من نظرات الازدراء والسخرية على جسد تشيو تشينغ يون ، مما تسبب في خفض الأخير رأسه بإحراج … كان هذا حقًا مخجلًا للغاية …
في الوقت نفسه ، هبط عدد لا يحصى من نظرات الازدراء والسخرية على جسد تشيو تشينغ يون ، مما تسبب في خفض الأخير رأسه بإحراج … كان هذا حقًا مخجلًا للغاية …
حتى لو كان المرء جاهلاً ، يجب أن يكون لديه على الأقل بعض الحس السليم … حتى لو لم يكن لديك أي حس سليم ، فهل من الصعب إبقاء فمك مغلقًا مثل أي شخص آخر؟ هل كان عليك أن تصرخ بصوت عالٍ لتتباهى بغبائك؟ هذا رائع الآن … لقد تم تدمير وجه عائلة تشيو بسبب هذا الصراخ الواحد …
تم فتح فم مياو شياو مياو الصغير على مصراعيه بصدمة ، ولم يتمكن من نطق كلمة واحدة. بعد فترة طويلة ، أدارت رأسها أخيرًا ونظرت إلى وجه جون مو تشي بطريقة استجواب.
كما كان لدى لي شينغ يوي والآخرون مظاهر الارتباك على وجوههم …
وقح! لقد كنت عالقًا في عنق الزجاجة لمدة 400 عام فقط! أي من الخبراء هنا لم يكن عالقًا في عنق الزجاجة لعدة مئات من السنين؟ هناك البعض منهم عالق حتى ألف سنة! ما هو مجرد 400 سنة تحسب؟ القليل من البودرة … أنت تجعلها تبدو بسيطة للغاية! هذا الحجر كبير جدًا ، ما مقدار المسحوق المتاح حتى لو تم كشطه بالكامل؟ لماذا لا تذهب وتسرق ؟!
ترجمة : Sou
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
