الفصل 1045: جبل ايفرست ...
الفصل 1045: جبل ايفرست …
أخرجت السيدة مياو سيفًا خشبيًا كان شديد السواد تمامًا وسلمته رسميًا. صرخ الجميع في مفاجأة. لم تكن أصول هذا السيف الخشبي عادية. إنه مصنوع من الخشب الذي سقط بشكل طبيعي من شجرة قوس القزح المقدسة. حملها كان له آثار سحرية تتمثل في تحقيق حالة ذهنية واضحة وهادئة بالإضافة إلى الحماية من كل أنواع الشر! كان يعتبر كنزًا من الصعب للغاية الحصول عليه.
ترجمة : Sou
*برعاية مجهول*
على الفور ، كان الجميع مليئين بالغيرة …
[هناك المزيد]
“بعد أن أكلته ، شعرت على الفور بالشبع لذلك غفوت. بعد أن استيقظت ، ما زلت لا أشعر بالجوع ، وقد شُفيت جميع إصاباتي من الانهيار الأرضي. عندما تكون المعدة ممتلئة ، يكون للجسم القوة والطاقة لذلك فكرت في العودة إلى المنزل … اعتقدت أن الحجر هو على الأرجح شيء جيد ، على الأقل ، يمكن تناوله. لذلك إذا جعت في المستقبل مرة أخرى ، يمكنني استخدامه لتجديد قوتي … لذا حملت القطعة الأخرى … عندما وجدني سيدي وأريته الحجر ، لم يدرك ما هو. لذلك طلب مني فقط الاحتفاظ بها بشكل صحيح … وهو ما فعلته حتى اليوم “.
هز جون مو تشي كتفيه ببراءة ، وعاجز قليلا. لا أعرف … لست متأكدًا …
بعد الصدمة الأولية ، تم إغلاق نظرات الجميع في جون مو تشي!
في الوقت نفسه ، اندلع كل منهم من العرق البارد. اللعنة، أنت تمتلك هذا النوع من الكنز الأسطوري ، وما زلت تجرؤ على حمله وإظهاره أمام الكثير من الناس عرضًا ؟؟ يمكن لأي شخص بالكاد التنفس في التفكير في هذا.”
ما الذي يجري؟
“كح كح …” على الرغم من أن جميع الهدايا تحولت إلى قمامة ، إلا أن لورد القصر كان مبتهجًا للغاية. الحصول على اليشم السماوي ، حتى لو تحولت كل هذه الهدايا إلى رماد … لن يتضايق منه! سعل عدة مرات وقال. “هذا الرجل العجوز يحب الهدية التي قدمها مو جون يي أكثر من غيرها ، وهي أيضًا أثمن هدية وفريدة من نوعها وذات مغزى … أعتقد أنه لن يكون لدى الجميع أي حجج بعد الآن؟”
لقد تجاوز هذا الأمر توقعات السيد الشاب جون. كانت تلك القطعة من الحجر هي الأجزاء القليلة منوريد الروح التي قطعها عندما كان مع مي شيو يان. تم أخذ معظمها بواسطة مي شيو يان لزيادة قوة غابة تيان فا …
كان لدى جون مو تشي فقط هذه القطع الصغيرة. الذي أخرجها هذه المرة كان أصغرهم جميعًا … عرف السيد الشاب جون أن هذا الحجر كان عنصرًا مرغوبًا وكان كافياً لصدمة الحشد بأكمله ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن هذا القدر الضئيل منه قد أثار مثل هذه الضجة الكبيرة! كان هذا مذهلاً للغاية!
هدر كامل للأغراض السماوية آه …
كان مياو جينغ يون قد انتهى لتوه من التحدث ، عندما وقف إمبراطور القديس تساو غو فنغ على الفور ، واحمر وجهه كما أعلن ، “اليوم هو يوم خطوبة تلميذي جون يي والسيدة الصغيرة مياو! وأيضًا الذكرى الـ 500 لميلاد لورد القصر الكبير. إنها حقا نعمة مزدوجة آه! أنا ، تساو قوه فنغ ، يشرفني أيضًا … ”
لم يفكر هذا الأخ إلا في كيفية بدء هذا الأمر ، لكنه لم يفكر في العملية والنتيجة!
“الهدايا اليوم …” نظر مياو جينغ يون دون وعي إلى الطاولة ، فقط ليدرك أنها كانت في حالة نظيفة للغاية. كل تلك الكنوز والهدايا الثمينة تحولت بالفعل إلى قمامة …
بعد الصدمة الأولية ، تم إغلاق نظرات الجميع في جون مو تشي!
ما الذي يجري؟
هذا الشقي … هو حقًا يتحدى السماء ، آه! لتكون قادرًا على إخراج شيء عظيم!
ترجمة : Sou
هز جون مو تشي كتفيه ببراءة ، وعاجز قليلا. لا أعرف … لست متأكدًا …
“هذه … مو جون يي ، قطعة الحجر هذه … كح كح … من أين حصلت عليها بالضبط؟” في اللحظة التي قال فيها مياو جينغ يون هذا ، انطلقت آذان الجميع.
في الواقع! نظرًا لوجود الأول ، فقد يكون هناك ثانية! إذا كنا نعرف تقريبًا من أين تم التقاطها ، فربما لا يزال هذا المكان يحتوي على قطعة ثالثة أو رابعة … إذا كان هناك المزيد من المفاجآت ، فستكون حقًا آه…
كان هناك الكثير من النظرات الحسد والغيرة في عيون العديد من الفتيان الصغار. انظر إليه ، إنه حقًا … تنهد ، لقد أعطى شيئًا لم يكن يعرف حتى ما هو ، وحصل على مثل هذه العروس الجميلة … تنهد ، إنه حقًا مثير للغضب آه … و لورد القصرالعجوز هو أيضًا حقًا … لا يهم كم هي ثمينة هذه الهدية ، هل ستبيع حفيدتك هكذا؟ مثل هذه المرأة الجميلة ستعرضها هكذا …
“كح كح …” على الرغم من أن جميع الهدايا تحولت إلى قمامة ، إلا أن لورد القصر كان مبتهجًا للغاية. الحصول على اليشم السماوي ، حتى لو تحولت كل هذه الهدايا إلى رماد … لن يتضايق منه! سعل عدة مرات وقال. “هذا الرجل العجوز يحب الهدية التي قدمها مو جون يي أكثر من غيرها ، وهي أيضًا أثمن هدية وفريدة من نوعها وذات مغزى … أعتقد أنه لن يكون لدى الجميع أي حجج بعد الآن؟”
“كان الأمر كذلك. عندما كنت في الثامنة من عمري تقريبًا … “بدأ جون مو تشي بتدوير قصته ، والتي كانت موطن قوته. “… لم يكن هناك شيء نأكله حينها. كنت جائعًا بشكل رهيب ، لذلك ذهبت إلى الجبال بحثًا عن بعض الفواكه البرية لأكلها … ثم التقيت فجأة بانهيار أرضي كاد أن يدفنني على قيد الحياة ، وكان ذلك غير محظوظ حقًا … ”
وثرثر السيد الشاب جون بوضوح. أطلق الجميع صرخة ، فجأة أدركوا.
وثرثر السيد الشاب جون بوضوح. أطلق الجميع صرخة ، فجأة أدركوا.
عندما انتهى تساو قوه فنغ من الحديث ، قفز سيد الاحتفالات مرة أخرى.
لا عجب ، لذلك كان انهيار أرضي … أقول كيف يمكن لشيء بهذا الخير أن يقع في يد هذا الفتى …
في الوقت نفسه ، اندلع كل منهم من العرق البارد. اللعنة، أنت تمتلك هذا النوع من الكنز الأسطوري ، وما زلت تجرؤ على حمله وإظهاره أمام الكثير من الناس عرضًا ؟؟ يمكن لأي شخص بالكاد التنفس في التفكير في هذا.”
وهل يجرؤ على تسمية نفسه سيئ الحظ عندما حصل على شيء كهذا؟ هل هذا يسمى سيئ الحظ؟ لماذا لم أقابل هذا النوع من الحظ السيئ إذن! كان لدى كل خبراء الذروة نفس الفكرة عندما استمعوا إلى رواية السيد الشاب جون.
“بما أنه ليس لدى أي شخص آخر اعتراضات ، إذن ، مو جون يي هو صهر عائلة مياو ، زوج الصغيرة مياو! اليوم ، هناك حدثان سعيدان في وقت واحد في الأسرة! أولاً ، هل هذا الرجل العجوز يحتفل بعيد ميلاده الـ 500! ثانيًا ، إنه اليوم الذي وجدت فيه حفيدتي شياو مياو زوجها المثالي وتاريخ خطوبتهما! أدعو الجميع للشرب بما يرضي قلوبكم والسكر جيدًا! ”
كان لدى جون مو تشي فقط هذه القطع الصغيرة. الذي أخرجها هذه المرة كان أصغرهم جميعًا … عرف السيد الشاب جون أن هذا الحجر كان عنصرًا مرغوبًا وكان كافياً لصدمة الحشد بأكمله ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن هذا القدر الضئيل منه قد أثار مثل هذه الضجة الكبيرة! كان هذا مذهلاً للغاية!
“… فقط عندما اعتقدت أنني محكوم عليه بالفناء ، فجأة ، تحطمت قطعتان من الحجر في رأسي ، وبالكاد أغمي علي …”
مع هذا البيان ، بدأ الحشد أدناه ينبض بالحياة مرة أخرى.
فرك جون مو تشي رأسه ، كما لو أن الخوف من هذا الحادث لا يزال باقياً في ذهنه. ثم مدت يده باليد وأزلت هاتين القطعتين من الحجارة. كان هناك إحداها أصغر قليلاً ، وكانت ناعمة الملمس قليلاً … كنت حقًا جائعًا جدًا في ذلك الوقت ، وكان هذا الحجر ينبعث منه رائحة ، لذلك ابتلعت الأصغر. لقد كنت جائعًا جدًا حقًا ، كيف لي أن أهتم كثيرًا … ”
هذا الشقي … هو حقًا يتحدى السماء ، آه! لتكون قادرًا على إخراج شيء عظيم!
أعطى جون مو تشي ضحكة محرجة. “ليس لدي حقًا أي شيء آخر يمكنني تقديمه لعيد ميلاد لورد القصر اليوم … لذلك أحضرته لأفعل … أم … هذا الشيء … لا يزال مقبولاً ، أليس كذلك؟”
على الفور ، طرق جميع الخبراء على صدورهم عند سماع هذا!
وهل يجرؤ على تسمية نفسه سيئ الحظ عندما حصل على شيء كهذا؟ هل هذا يسمى سيئ الحظ؟ لماذا لم أقابل هذا النوع من الحظ السيئ إذن! كان لدى كل خبراء الذروة نفس الفكرة عندما استمعوا إلى رواية السيد الشاب جون.
يا له من شيء مؤسف حقًا !!!
لقد تجاوز هذا الأمر توقعات السيد الشاب جون. كانت تلك القطعة من الحجر هي الأجزاء القليلة منوريد الروح التي قطعها عندما كان مع مي شيو يان. تم أخذ معظمها بواسطة مي شيو يان لزيادة قوة غابة تيان فا …
“كان الأمر كذلك. عندما كنت في الثامنة من عمري تقريبًا … “بدأ جون مو تشي بتدوير قصته ، والتي كانت موطن قوته. “… لم يكن هناك شيء نأكله حينها. كنت جائعًا بشكل رهيب ، لذلك ذهبت إلى الجبال بحثًا عن بعض الفواكه البرية لأكلها … ثم التقيت فجأة بانهيار أرضي كاد أن يدفنني على قيد الحياة ، وكان ذلك غير محظوظ حقًا … ”
كان هذا حقا بقرة تمضغ على الفاوانيا آه!
لا تزال مقبولة ، أليس كذلك؟
هدر كامل للأغراض السماوية آه …
ترجمة : Sou
[هناك المزيد]
“بعد أن أكلته ، شعرت على الفور بالشبع لذلك غفوت. بعد أن استيقظت ، ما زلت لا أشعر بالجوع ، وقد شُفيت جميع إصاباتي من الانهيار الأرضي. عندما تكون المعدة ممتلئة ، يكون للجسم القوة والطاقة لذلك فكرت في العودة إلى المنزل … اعتقدت أن الحجر هو على الأرجح شيء جيد ، على الأقل ، يمكن تناوله. لذلك إذا جعت في المستقبل مرة أخرى ، يمكنني استخدامه لتجديد قوتي … لذا حملت القطعة الأخرى … عندما وجدني سيدي وأريته الحجر ، لم يدرك ما هو. لذلك طلب مني فقط الاحتفاظ بها بشكل صحيح … وهو ما فعلته حتى اليوم “.
ثم … لن يكون لنا دورنا حتى.
كانت عقول الجميع في حالة من الفوضى. ابتهجوا داخليا. الحمد للاله ، لقد كانت تيان شيانغ مسالمة هذه الفترة… إذا جاع هذا الشقي…. ثم العواقب لا يمكن تصورها حقا …
أعطى جون مو تشي ضحكة محرجة. “ليس لدي حقًا أي شيء آخر يمكنني تقديمه لعيد ميلاد لورد القصر اليوم … لذلك أحضرته لأفعل … أم … هذا الشيء … لا يزال مقبولاً ، أليس كذلك؟”
لا تزال مقبولة ، أليس كذلك؟
عند رؤية هذا النوع من المواقف ، حدق مياو جينغ يون بغضب في ذلك جليل القديس. أدرك جليل القديس أيضًا أنه قد أفشى سرًا ولا يسعه إلا أن يتحول إلى اللون الأحمر من الإحراج.
أراد كل الخبراء أن يغمى عليهم من حكمه هذا!
هز كل القدامى رؤوسهم. ثمينة وفريدة وذات مغزى ، ربما لا. لكن هل أعجبك ذلك؟ بالتأكيد صحيح! و … فاقت التوقعات الأصلية …
ليس فقط أنها لا تزال مقبولة! هذا مقبول جدا!
وثرثر السيد الشاب جون بوضوح. أطلق الجميع صرخة ، فجأة أدركوا.
وما زلت تتحدث عن عدم وجود شيء مناسب لتقدمه … هذه ليست الطريقة لإهانة الآخرين ، آه! إذا كان هذا الشيء لا يصلح لتقديمه … فما الذي يعتبر أيضًا مناسبًا لتقديمه في هذه الدنيا؟!
في الوقت نفسه ، اندلع كل منهم من العرق البارد. اللعنة، أنت تمتلك هذا النوع من الكنز الأسطوري ، وما زلت تجرؤ على حمله وإظهاره أمام الكثير من الناس عرضًا ؟؟ يمكن لأي شخص بالكاد التنفس في التفكير في هذا.”
“هذه … مو جون يي ، قطعة الحجر هذه … كح كح … من أين حصلت عليها بالضبط؟” في اللحظة التي قال فيها مياو جينغ يون هذا ، انطلقت آذان الجميع.
ما هو قريب!
ليس فقط أنها لا تزال مقبولة! هذا مقبول جدا!
إذا كان شخص آخر قد رأى هذا الشيء من قبل وكان على دراية به …
ثم … لن يكون لنا دورنا حتى.
وأن يظن أن هذا الرفيق حملها معه أينما ذهب. يفكر في استخدامه لكبح جوعه عندما لا يوجد طعام؟ هـ هذا … لنعتقد أنه كان يحمل كعكة ضخمة أينما كان؟
هذا الشقي … هو حقًا يتحدى السماء ، آه! لتكون قادرًا على إخراج شيء عظيم!
على الفور ، طرق جميع الخبراء على صدورهم عند سماع هذا!
كانت عقول الجميع في حالة من الفوضى. ابتهجوا داخليا. الحمد للاله ، لقد كانت تيان شيانغ مسالمة هذه الفترة… إذا جاع هذا الشقي…. ثم العواقب لا يمكن تصورها حقا …
أعطى جون مو تشي ضحكة محرجة. “ليس لدي حقًا أي شيء آخر يمكنني تقديمه لعيد ميلاد لورد القصر اليوم … لذلك أحضرته لأفعل … أم … هذا الشيء … لا يزال مقبولاً ، أليس كذلك؟”
هز جون مو تشي كتفيه ببراءة ، وعاجز قليلا. لا أعرف … لست متأكدًا …
“ماذا … يسمى ذلك الجبل؟” مثلما قال مياو جينغ يون السؤال الذي أراد الجميع طرحه أكثر.
اليشم السماوي!
كان ذلك جبلًا صحراويًا ، وليس له اسم. لكنني سمعت من القرويين المحليين أن الجبل يسمى “جبل إيفرست” … “أجاب جون مو تشي بعناية. مع كل ما تبذلونه من المضي قدما والبحث … حتى إذا قلبت هذا العالم بأكمله رأسًا على عقب ، فلن تتمكن أبدًا من العثور على جبل إيفرست …
كان مياو جينغ يون قد انتهى لتوه من التحدث ، عندما وقف إمبراطور القديس تساو غو فنغ على الفور ، واحمر وجهه كما أعلن ، “اليوم هو يوم خطوبة تلميذي جون يي والسيدة الصغيرة مياو! وأيضًا الذكرى الـ 500 لميلاد لورد القصر الكبير. إنها حقا نعمة مزدوجة آه! أنا ، تساو قوه فنغ ، يشرفني أيضًا … ”
“جبل إفرست …” أطلق الجميع تنهيدة طويلة وعميقة و حفروا سرًا اسم هذا الجبل الغريب في أذهانهم …
“كبار السن ، رأيت كيف كنتم … سابقًا … هذا … هل يمكن أن يكون هذا الحجر ثمينًا جدًا حقًا؟” أعطى السيد الشاب جون تعبيرًا ساذجًا وتصرف ببراءة.
ليس فقط أنها لا تزال مقبولة! هذا مقبول جدا!
لا عجب ، لذلك كان انهيار أرضي … أقول كيف يمكن لشيء بهذا الخير أن يقع في يد هذا الفتى …
“ثمين؟ هذا النوع من الأشياء السماوية … كيف يمكن وصفه بـ “الثمين” فقط؟ ” صرخ جليل القديس بغضب. “وتوقف عن تسميته حجر! هذا النوع من التطرق إليها هو تجديف لها! الحجر الصغير الذي تتحدث عنه هو اليشم السماوي الأسطوري! هل تعرف ما هو عليه الآن؟ ”
بهذا ، حتى أولئك الذين كانوا مرتبكين وغير مدركين لهذا الحجر اندلعوا أيضًا في ضجة!
“كبار السن ، رأيت كيف كنتم … سابقًا … هذا … هل يمكن أن يكون هذا الحجر ثمينًا جدًا حقًا؟” أعطى السيد الشاب جون تعبيرًا ساذجًا وتصرف ببراءة.
اليشم السماوي!
ترجمة : Sou
لأعتقد أنه كان اليشم السماوي!
أعتقد أنه كان ذلك الشيء الأسطوري ، الإلهي ، المقدس! تقول الأساطير أن مجرد كشط القليل من مسحوقها كان كافياً للسماح بزيادة قوتها لمئات السنين! أكل قطعة كاملة منه سمح للفرد بتحطيم الفراغ!
الفصل 1045: جبل ايفرست …
اليشم السماوي ، آه !!!!!
على الفور ، كان الجميع مليئين بالغيرة …
“… فقط عندما اعتقدت أنني محكوم عليه بالفناء ، فجأة ، تحطمت قطعتان من الحجر في رأسي ، وبالكاد أغمي علي …”
عند رؤية هذا النوع من المواقف ، حدق مياو جينغ يون بغضب في ذلك جليل القديس. أدرك جليل القديس أيضًا أنه قد أفشى سرًا ولا يسعه إلا أن يتحول إلى اللون الأحمر من الإحراج.
لم يكن ذلك شرفًا فحسب ، بل كانت ابتسامة إمبراطور القديس تساو تصل إلى أذنيه … نظر جميع الخبراء إلى ذلك الإمبراطور القديس تساو المحظوظ في حسد وغيرة. كان معظمهم يشعرون بالضيق ، وكان لديهم الرغبة الشديدة في التغلب على إمبراطور القديس تساو. بحق الجحيم أنت تشعر بالسرور من أجله. انظر إلى مدى احمرار وجهك العجوز من الابتسام. كم هو مزعج للعيون …
“كح ، كح ، الجميع ، من فضلكم استقرو ، من فضلكم استمعو إلى ما يقوله هذا الرجل العجوز ، المضيف.” سعل مياو جينغ يون واشار بيديه ليستقر الجميع. بعد فترة ، هدأ الجميع أخيرًا ، ولكن لا يزال هناك تدفق أحمر من الانفعالات على وجوههم …
مع هذا البيان ، بدأ الحشد أدناه ينبض بالحياة مرة أخرى.
“الهدايا اليوم …” نظر مياو جينغ يون دون وعي إلى الطاولة ، فقط ليدرك أنها كانت في حالة نظيفة للغاية. كل تلك الكنوز والهدايا الثمينة تحولت بالفعل إلى قمامة …
ما هو قريب!
“كح كح …” على الرغم من أن جميع الهدايا تحولت إلى قمامة ، إلا أن لورد القصر كان مبتهجًا للغاية. الحصول على اليشم السماوي ، حتى لو تحولت كل هذه الهدايا إلى رماد … لن يتضايق منه! سعل عدة مرات وقال. “هذا الرجل العجوز يحب الهدية التي قدمها مو جون يي أكثر من غيرها ، وهي أيضًا أثمن هدية وفريدة من نوعها وذات مغزى … أعتقد أنه لن يكون لدى الجميع أي حجج بعد الآن؟”
هز كل القدامى رؤوسهم. ثمينة وفريدة وذات مغزى ، ربما لا. لكن هل أعجبك ذلك؟ بالتأكيد صحيح! و … فاقت التوقعات الأصلية …
يا لها من مزحة ، إذا كان هذا النوع من الأشياء الإلهية غير قادر أن يكون الأفضل ، فسيكون ذلك غير منطقي حقًا …
ثم … لن يكون لنا دورنا حتى.
كان لدى جون مو تشي فقط هذه القطع الصغيرة. الذي أخرجها هذه المرة كان أصغرهم جميعًا … عرف السيد الشاب جون أن هذا الحجر كان عنصرًا مرغوبًا وكان كافياً لصدمة الحشد بأكمله ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن هذا القدر الضئيل منه قد أثار مثل هذه الضجة الكبيرة! كان هذا مذهلاً للغاية!
“بما أنه ليس لدى أي شخص آخر اعتراضات ، إذن ، مو جون يي هو صهر عائلة مياو ، زوج الصغيرة مياو! اليوم ، هناك حدثان سعيدان في وقت واحد في الأسرة! أولاً ، هل هذا الرجل العجوز يحتفل بعيد ميلاده الـ 500! ثانيًا ، إنه اليوم الذي وجدت فيه حفيدتي شياو مياو زوجها المثالي وتاريخ خطوبتهما! أدعو الجميع للشرب بما يرضي قلوبكم والسكر جيدًا! ”
أعطى جون مو تشي ضحكة محرجة. “ليس لدي حقًا أي شيء آخر يمكنني تقديمه لعيد ميلاد لورد القصر اليوم … لذلك أحضرته لأفعل … أم … هذا الشيء … لا يزال مقبولاً ، أليس كذلك؟”
لقد قدم للتو هذا الحجر بعيدًا كهدية عيد ميلاد الآن. إذا أحضر شيئًا آخر في هذا وقت ، ألن يتسبب ذلك في أعمال شغب؟
مع هذا البيان ، بدأ الحشد أدناه ينبض بالحياة مرة أخرى.
في الوقت نفسه ، اندلع كل منهم من العرق البارد. اللعنة، أنت تمتلك هذا النوع من الكنز الأسطوري ، وما زلت تجرؤ على حمله وإظهاره أمام الكثير من الناس عرضًا ؟؟ يمكن لأي شخص بالكاد التنفس في التفكير في هذا.”
كان هناك الكثير من النظرات الحسد والغيرة في عيون العديد من الفتيان الصغار. انظر إليه ، إنه حقًا … تنهد ، لقد أعطى شيئًا لم يكن يعرف حتى ما هو ، وحصل على مثل هذه العروس الجميلة … تنهد ، إنه حقًا مثير للغضب آه … و لورد القصرالعجوز هو أيضًا حقًا … لا يهم كم هي ثمينة هذه الهدية ، هل ستبيع حفيدتك هكذا؟ مثل هذه المرأة الجميلة ستعرضها هكذا …
كان مياو جينغ يون قد انتهى لتوه من التحدث ، عندما وقف إمبراطور القديس تساو غو فنغ على الفور ، واحمر وجهه كما أعلن ، “اليوم هو يوم خطوبة تلميذي جون يي والسيدة الصغيرة مياو! وأيضًا الذكرى الـ 500 لميلاد لورد القصر الكبير. إنها حقا نعمة مزدوجة آه! أنا ، تساو قوه فنغ ، يشرفني أيضًا … ”
“كح كح …” على الرغم من أن جميع الهدايا تحولت إلى قمامة ، إلا أن لورد القصر كان مبتهجًا للغاية. الحصول على اليشم السماوي ، حتى لو تحولت كل هذه الهدايا إلى رماد … لن يتضايق منه! سعل عدة مرات وقال. “هذا الرجل العجوز يحب الهدية التي قدمها مو جون يي أكثر من غيرها ، وهي أيضًا أثمن هدية وفريدة من نوعها وذات مغزى … أعتقد أنه لن يكون لدى الجميع أي حجج بعد الآن؟”
“هذه … مو جون يي ، قطعة الحجر هذه … كح كح … من أين حصلت عليها بالضبط؟” في اللحظة التي قال فيها مياو جينغ يون هذا ، انطلقت آذان الجميع.
لم يكن ذلك شرفًا فحسب ، بل كانت ابتسامة إمبراطور القديس تساو تصل إلى أذنيه … نظر جميع الخبراء إلى ذلك الإمبراطور القديس تساو المحظوظ في حسد وغيرة. كان معظمهم يشعرون بالضيق ، وكان لديهم الرغبة الشديدة في التغلب على إمبراطور القديس تساو. بحق الجحيم أنت تشعر بالسرور من أجله. انظر إلى مدى احمرار وجهك العجوز من الابتسام. كم هو مزعج للعيون …
في اللحظة التي برز فيها تساو قوه فنغ ، وقف باي تشي فنغ والبقية خلفه مباشرة. كانوا جميعا فخورين وسعداء. كان لديهم جميعًا جزء من هذا التلميذ ، لذلك من الطبيعي أنهم سيشربون الشاي من زوجة ابنهم المستقبلية. مجرد التفكير في الأمر كان مبهجًا.
لم يفكر هذا الأخ إلا في كيفية بدء هذا الأمر ، لكنه لم يفكر في العملية والنتيجة!
عندما انتهى تساو قوه فنغ من الحديث ، قفز سيد الاحتفالات مرة أخرى.
“الآن ، هل لي أن أدعو العروسين الجدد لتبادل رمز المشاركة! للدلالة على ربط زواجهم! ” لم تعد مياو شياو مياو تتمتع بهذه الروح البطولية من قبل ، كانت خجولة جدًا لدرجة أن جسدها بالكامل كان يتحول إلى هلام ، لكن قلبها كان مليئًا بالسعادة والرضا …
أخرجت السيدة مياو سيفًا خشبيًا كان شديد السواد تمامًا وسلمته رسميًا. صرخ الجميع في مفاجأة. لم تكن أصول هذا السيف الخشبي عادية. إنه مصنوع من الخشب الذي سقط بشكل طبيعي من شجرة قوس القزح المقدسة. حملها كان له آثار سحرية تتمثل في تحقيق حالة ذهنية واضحة وهادئة بالإضافة إلى الحماية من كل أنواع الشر! كان يعتبر كنزًا من الصعب للغاية الحصول عليه.
اليشم السماوي!
“جبل إفرست …” أطلق الجميع تنهيدة طويلة وعميقة و حفروا سرًا اسم هذا الجبل الغريب في أذهانهم …
وهل يجرؤ على تسمية نفسه سيئ الحظ عندما حصل على شيء كهذا؟ هل هذا يسمى سيئ الحظ؟ لماذا لم أقابل هذا النوع من الحظ السيئ إذن! كان لدى كل خبراء الذروة نفس الفكرة عندما استمعوا إلى رواية السيد الشاب جون.
عندما جاء دور جون مو تشي ، كان السيد الشاب جون في مشكلة.
لقد قدم للتو هذا الحجر بعيدًا كهدية عيد ميلاد الآن. إذا أحضر شيئًا آخر في هذا وقت ، ألن يتسبب ذلك في أعمال شغب؟
“ثمين؟ هذا النوع من الأشياء السماوية … كيف يمكن وصفه بـ “الثمين” فقط؟ ” صرخ جليل القديس بغضب. “وتوقف عن تسميته حجر! هذا النوع من التطرق إليها هو تجديف لها! الحجر الصغير الذي تتحدث عنه هو اليشم السماوي الأسطوري! هل تعرف ما هو عليه الآن؟ ”
هذا الشقي … هو حقًا يتحدى السماء ، آه! لتكون قادرًا على إخراج شيء عظيم!
ما الذي يجري؟
عندما انتهى تساو قوه فنغ من الحديث ، قفز سيد الاحتفالات مرة أخرى.
لا تزال مقبولة ، أليس كذلك؟
لقد تجاوز هذا الأمر توقعات السيد الشاب جون. كانت تلك القطعة من الحجر هي الأجزاء القليلة منوريد الروح التي قطعها عندما كان مع مي شيو يان. تم أخذ معظمها بواسطة مي شيو يان لزيادة قوة غابة تيان فا …
“الهدايا اليوم …” نظر مياو جينغ يون دون وعي إلى الطاولة ، فقط ليدرك أنها كانت في حالة نظيفة للغاية. كل تلك الكنوز والهدايا الثمينة تحولت بالفعل إلى قمامة …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
