نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1049

الفصل 1049: العناق الرقيقة تحت المحنة السماوية!

الفصل 1049: العناق الرقيقة تحت المحنة السماوية!

الفصل 1049: العناق الرقيقة تحت المحنة السماوية!

 

 

 

 

ترجمة : Sou

 

 

 

*برعاية مجهول*

 

 

 

[هناك المزيد]

 

 

 

 

 

ظهر الفكر نفسه في أذهان الجميع …  المحنة السماوية لإمبراطور القديس ؛ إنها مجرد مستوى ثانٍ ، كيف ستنجح؟ في اللحظة التي تتلامس فيها معها ، ستتحول إلى رماد …

 

 

هذا الشخص بلا قلب حقًا … في وقت مثل هذا ، تمكن من قول ذلك بينما تحاول السماوات شرح المقطع المزدوج …

 

 

 

 

فتحت السيدة مياو عينيها على مصراعيها. تئن وهي علي وشك أن تفقد وعيها …

 

 

 

 

 

 

 

شاهد مياو هوان يو السماء المظلمة التي بقيت بعد أن تلاشى البرق المبهر. ثم أغلق عينيه بإحكام. سقطت الدموع الساخنة التي لم يعد يستطيع كبحها …

 

 

 

 

 

 

 

شياو مياو …

 

 

 

 

 

 

 

ملأت نظرة اليأس عيون تساو قوه فنغ و باي تشي فنغ و الأباطرة القديسين الآخرين ، وفمهم مفتوح على مصراعيه. أوه لا! جون يي … أنت يا فتى … هل حقًا حظك سيء ، آه …

 

 

 

 

 

 

 

“لا!” صرخ مياو جينغ يون ، على وشك أن يقفز إلى طريقه!

 

 

 

 

 

 

 

“انتظر! انظر” الشخص الذي أوقفه كان ذلك الجليل القديس من المستوى الرابع الذي انتزع اليشم السماوية في وقت سابق. كان تدريبه الأعلى بين جميع الحاضرين … كانت عيناه لا تزالان مثبتتين في السماء كما قال ، “لم تتشتت غيوم المحنة! ما الذي أنت قلق بشأنه ؟! ”

” لم تتشتت غيوم المحنة ؟! لم تتشتت غيوم المحنة ؟ لم تتشتت غيوم المحنة! كيف يكون هذا ممكنا؟” هز مياو جينغ يون ونظر إلى السماء. كانت الجمل الثلاث متطابقة تمامًا ، لكنها شملت التغييرات العاطفية التي مر بها. من الشك ، إلى الدهشة ، إلى الكفر!

 

 

 

 

 

لكن كيف أفعل ذلك؟ أنا أتعرض للضغط تحت جسده ، وكل جزء من أجسادنا يتلامس عمليا. الأشياء التي ينبغي لمسها ، الأشياء التي لا ينبغي لمسها كلها تلمس الآن. على الرغم من أن مياو شياو مياو كانت تعلم أنهم في وضع خائن حاليًا ولا ينبغي لها أن تفكر في الأوهام الأخرى ، لكنها ما زالت غير قادرة على تغيير لونها إلى اللون الأحمر ، إلا أن نظرتها تتجاهل السيد الشاب جون. كان عدم الجرأة على النظر أمرًا واحدًا ، ولكن من الواضح أن مياو شياو مياو تشعر بجسم الرجل العضلي فوق جسدها ، تلك الرائحة الرجولية الفريدة التي تملأ أنفها ، شعرت مياو شياو مياو فقط بجسدها كله يضعف لأن قلبها ينبض بشكل أسرع ، وتنسى كل شيء تمامًا …

” لم تتشتت غيوم المحنة ؟! لم تتشتت غيوم المحنة ؟ لم تتشتت غيوم المحنة! كيف يكون هذا ممكنا؟” هز مياو جينغ يون ونظر إلى السماء. كانت الجمل الثلاث متطابقة تمامًا ، لكنها شملت التغييرات العاطفية التي مر بها. من الشك ، إلى الدهشة ، إلى الكفر!

 

 

 

 

 

 

 

لقد انتهى البرق الثامن بقوة جبارة. في ظل هذه الضربة القوية ، لم يكن لدى مياو شياو مياو فرصة للبقاء على قيد الحياة. لكن لماذا لم تتشتت غيوم المحنة بعد؟

 

 

 

 

 

 

 

هبت رياح أقوى مع هطول المطر من السماء ، وأصبح أكثر قتامة! صحيح! لم تتشتت غيوم المحنة فحسب ، بل ازدادت سمكا! كما لو كانت أقرب إلى الأرض …

 

 

 

 

 

 

 

أثبت كل هذا أن المحنة السماوية لم تنته حقًا بعد ، وما زالت مستمرة …

 

 

 

 

 

 

 

رن صوت طقطقة عالي في السماء مع بدء صاعقة برق كثيفة أخرى في التكون ، وفي اللحظة التي تشكلت ، انفصلت عن الغيوم وذهبت بقوة كبيرة …

رن صوت طقطقة عالي في السماء مع بدء صاعقة برق كثيفة أخرى في التكون ، وفي اللحظة التي تشكلت ، انفصلت عن الغيوم وذهبت بقوة كبيرة …

 

 

 

 

 

تذكرت هذه الفتاة فقط أنها كانت تمر بمحنتها الآن …

تبع ذلك ، المزيد من صواعق البرق كانت تختمر في السحب وتنزل على التوالي. تماما عدم إعطاء أي وقت للشخص الذي يمر بالمحنة أي فرصة لالتقاط أنفاسه! وكأن السماوات قد غضبت! في مدة النفس فقط ، نزل عشر بروق!

 

 

 

 

 

 

 

لقد ذهل الجميع في قصر الضباب بشكل جماعي!

 

 

 

 

“كلام فارغ. ما زلت أعانق حبيبتي الجميلة ؛ كيف أتحمل الموت؟ ” والى جون مو تشي عينيه وقال بلا خجل.

 

 

هذا … ما الذي كان يحدث بالضبط؟ كانت هذه المحن البرق التي جاءت بعد ذلك تزداد سماكة وأقوى وأكثر شدة … تلك التي كانت في الخلف كانت سميكة مثل إبريق الماء … متبعة واحدة تلو الأخرى بلا توقف … حتى لو كان هناك جبل ضخم في المكان الذي كان الشخص يمر به الضيقة ، فقد تحولت بالفعل إلى سهل منبسط … أو ربما بحيرة ، أو حتى واد …

 

 

 

 

 

 

“ما الذي يجب أن أفهمه ؟ ما عليك سوى أن تفهمي شيئًا واحدًا … “عندما رأى جون مو تشي الشفتين الحمراء المذعورة والمرتعشة تحته ، شعر بنيران مشتعلة فجأة في داخله ، متناسيًا ما أراد قوله في الأصل …

ثم ماذا عن مياو شياو مياو ، التي كانت تمر بمحنتها هناك؟ … هل ستتمكن من تحملها وتجاوزها؟

 

 

“أنت … أنت … أنت لست ميتا؟” توقف عقل مياو شياو مياو عن العمل تمامًا ، حيث تلعثمت بهذه الجملة.

 

 

 

 

قد يكون الوضع الحالي غير متفائل للغاية ، ولكن بما أن المحنة السماوية لم تتبدد ، فهذا يعني …

 

 

 

 

 

 

 

كانت مياو شياو مياو لا تزال تمر بمحنتها ولم تمت!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[هناك المزيد]

“أنا … لا أحلم ، أليس كذلك؟” نظر مياو جينغ يون إلى السماء في حالة ذهول وعدم تصديق. وصل لا شعوريًا إلى شد لحيته. لقد جفل من الألم. لكن كان الأمر كما لو أنه لم يكن كافياً ليثبت لنفسه أن هذا كان حقيقة. ضغط على فخذه … ثم استدار ، “هذا ليس حقيقيا …”

 

 

ما الذي يجري؟!

 

ولكن مع هذا المنعطف أدرك أن كل الحاضرين كان لهم نفس تعبيره … كان البعض أسوأ منه … كانت عيونهم عالقة …

 

كانت مياو شياو مياو لا تزال تمر بمحنتها ولم تمت!

ولكن مع هذا المنعطف أدرك أن كل الحاضرين كان لهم نفس تعبيره … كان البعض أسوأ منه … كانت عيونهم عالقة …

 

 

 

 

 

 

 

خاصة تلك القلة من جليلين القديس. لقد اندهشوا تمامًا: تلك الصواعق القليلة التي جاءت لاحقًا لم يكن من السهل التعامل معها ، حتى بالنسبة إلى جليل قديس! مياو شياو مياو … كيف نجحت في ذلك؟ لماذا حدث شيء كهذا؟

 

 

“مم …” صُدمت مياو شياو مياو ، كان فكرها الأول: هذا الوغد سخيف للغاية ، نحن في وقت حاسم في المرور بالمحنة السماوية الآن …

 

 

 

 

من كان يساعدها؟ إذا كان البرق الثامن لإمبراطور قديس وقد تم إطلاقها من قبل إمبراطور القديس الذي دخل عن طريق الخطأ حدود المحنة السماوية لـ مياو شياو مياو ، فما هو تفسير ما تبع ذلك ؟! كان من الواضح أن تلك كانت محنة البرق التي كانت موجهة لشخص يمر بمحنة!

 

 

 

 

كانت مياو شياو مياو تبكي بشكل مفطر ، ناسية أنها لا تزال تمر بمحنتها ، ناسية أنها لا تزال على حافة الحياة والموت ، ناسية تمامًا محيطها. لقد ضحى جون يي بنفسه من أجل إنقاذها! مجرد التفكير في هذا جعل مياو شياو مياو تشعر كما لو لم يكن هناك شيء آخر يعلقها بهذا العالم ، شعور الحزن ملأ قلبها بالكامل …

 

قد يكون الوضع الحالي غير متفائل للغاية ، ولكن بما أن المحنة السماوية لم تتبدد ، فهذا يعني …

كل هذه الأسئلة التي حيرتهم لا يمكن طرحها إلا عند عودت مياو شياو مياو … لأنه في الوقت الحالي ، لم يجرؤ أحد على المضي قدمًا … بقوة صاعقة مثل هذه ، حتى لو تجاوز المستوى الرابع من جليل القديس ، فستكون متفحمة تماما …

اهتزت الأرض! لكن الشيء الغريب هو أن مياو شياو مياو ، التي فقدت الأمل تمامًا وتخلت عن إرادتها في الحياة ، لم تتحول إلى رماد! لم يكن هناك رد فعل على جثتيهما! ولا حتى رعشة …

 

 

 

*برعاية مجهول*

 

 

أما الذين كانوا أضعف من جليل قديس … فلماذا يذهبون إلى هناك؟ في اللحظة التي ذهبوا فيها ، تحولوا على الفور إلى رماد …

كل هذه الأسئلة التي حيرتهم لا يمكن طرحها إلا عند عودت مياو شياو مياو … لأنه في الوقت الحالي ، لم يجرؤ أحد على المضي قدمًا … بقوة صاعقة مثل هذه ، حتى لو تجاوز المستوى الرابع من جليل القديس ، فستكون متفحمة تماما …

 

 

 

 

 

 

………

ما الذي يجري؟!

 

 

 

 

 

 

كانت مياو شياو مياو تبكي بشكل مفطر ، ناسية أنها لا تزال تمر بمحنتها ، ناسية أنها لا تزال على حافة الحياة والموت ، ناسية تمامًا محيطها. لقد ضحى جون يي بنفسه من أجل إنقاذها! مجرد التفكير في هذا جعل مياو شياو مياو تشعر كما لو لم يكن هناك شيء آخر يعلقها بهذا العالم ، شعور الحزن ملأ قلبها بالكامل …

“أنا … لا أحلم ، أليس كذلك؟” نظر مياو جينغ يون إلى السماء في حالة ذهول وعدم تصديق. وصل لا شعوريًا إلى شد لحيته. لقد جفل من الألم. لكن كان الأمر كما لو أنه لم يكن كافياً ليثبت لنفسه أن هذا كان حقيقة. ضغط على فخذه … ثم استدار ، “هذا ليس حقيقيا …”

 

“أصح … واه … ألم أقل لك ألا تأتي … لماذا لا تسمعني … إذا مت ، سأظل قادرة على العيش … ولكن إذا ماتت ، كيف تريدني أن أستمر في العيش؟ أخبرني أنت! أخبرني آه … “صاحت مياو شياو مياو بحزن ، ويداها تدقان بلا وعي على الجسد فوقها …

 

 

 

 

“أصح … واه … ألم أقل لك ألا تأتي … لماذا لا تسمعني … إذا مت ، سأظل قادرة على العيش … ولكن إذا ماتت ، كيف تريدني أن أستمر في العيش؟ أخبرني أنت! أخبرني آه … “صاحت مياو شياو مياو بحزن ، ويداها تدقان بلا وعي على الجسد فوقها …

 

 

 

 

 

 

“أم … ضيقة جدًا … هل يمكنك الاسترخاء قليلاً … أنت تعانقني بشدة لدرجة أنني لا أستطيع التنفس … هل تحاولين قتل زوجك …” بينما كانت مياو شياو مياو تحاول معالجة الأحداث الغريبة بعيون واسعة ، كانت “الجثة” فوقها تلهث بصعوبة بالغة لالتقاط أنفاسها. أنفاسه الدافئة التي زفيرها من فمه كانت تنفث على رقبتها ، كما لو كان من الصعب جدًا قول هذه الجملة …

فجأة ، أضاء وميض مبهر آخر السماء وهبطت صاعقة أخرى…. نسيت مياو شياو مياو البكاء على الفور. هذا ما الذي يحدث؟

 

 

“ما عليك سوى فهم هذا …” لم يعد بإمكان جون مو تشي تحمله. انحنى في التقاط الشفاه الحمراء الرائعة تحت جسده بنفسه …

 

 

 

 

حق! مات جون يي نيابة عني! لكن محنة البرق لم تنته بعد!

 

 

 

 

“أم … ضيقة جدًا … هل يمكنك الاسترخاء قليلاً … أنت تعانقني بشدة لدرجة أنني لا أستطيع التنفس … هل تحاولين قتل زوجك …” بينما كانت مياو شياو مياو تحاول معالجة الأحداث الغريبة بعيون واسعة ، كانت “الجثة” فوقها تلهث بصعوبة بالغة لالتقاط أنفاسها. أنفاسه الدافئة التي زفيرها من فمه كانت تنفث على رقبتها ، كما لو كان من الصعب جدًا قول هذه الجملة …

 

 

هذا جيد! اسمحوا لي أن أذهب إلى العالم السفلي مع جون يي ولم الشمل هناك!

 

 

 

 

 

 

 

أغلقت مياو شياو مياو عينيها بشكل كئيب وبددت الكمية الصغيرة من التشي حولها ، في مواجهة ذلك البرق القادم بلا حماية تمامًا … كان الإجراء الوحيد الذي قامت به هو عناق تلك “الجثة” فوقها بإحكام …

 

 

ما الذي يجري؟!

 

 

 

 

“انفجار!”

 

 

هذا … ما الذي كان يحدث بالضبط؟ كانت هذه المحن البرق التي جاءت بعد ذلك تزداد سماكة وأقوى وأكثر شدة … تلك التي كانت في الخلف كانت سميكة مثل إبريق الماء … متبعة واحدة تلو الأخرى بلا توقف … حتى لو كان هناك جبل ضخم في المكان الذي كان الشخص يمر به الضيقة ، فقد تحولت بالفعل إلى سهل منبسط … أو ربما بحيرة ، أو حتى واد …

 

 

 

لقد ذهل الجميع في قصر الضباب بشكل جماعي!

اهتزت الأرض! لكن الشيء الغريب هو أن مياو شياو مياو ، التي فقدت الأمل تمامًا وتخلت عن إرادتها في الحياة ، لم تتحول إلى رماد! لم يكن هناك رد فعل على جثتيهما! ولا حتى رعشة …

 

 

 

 

 

 

هذا الشخص بلا قلب حقًا … في وقت مثل هذا ، تمكن من قول ذلك بينما تحاول السماوات شرح المقطع المزدوج …

ما الذي يجري؟!

 

 

 

 

 

 

“أصح … واه … ألم أقل لك ألا تأتي … لماذا لا تسمعني … إذا مت ، سأظل قادرة على العيش … ولكن إذا ماتت ، كيف تريدني أن أستمر في العيش؟ أخبرني أنت! أخبرني آه … “صاحت مياو شياو مياو بحزن ، ويداها تدقان بلا وعي على الجسد فوقها …

“أم … ضيقة جدًا … هل يمكنك الاسترخاء قليلاً … أنت تعانقني بشدة لدرجة أنني لا أستطيع التنفس … هل تحاولين قتل زوجك …” بينما كانت مياو شياو مياو تحاول معالجة الأحداث الغريبة بعيون واسعة ، كانت “الجثة” فوقها تلهث بصعوبة بالغة لالتقاط أنفاسها. أنفاسه الدافئة التي زفيرها من فمه كانت تنفث على رقبتها ، كما لو كان من الصعب جدًا قول هذه الجملة …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اتسعت عيون مياو شياو مياو في صدمة. هل يمكن أن يكون ذلك تحركًا مفاجئًا لجثة؟ هذا مستحيل…

الفصل 1049: العناق الرقيقة تحت المحنة السماوية!  

 

 

 

 

 

 

جمعت مياو شياو مياو حواسها ونظرت ، فقط لرؤية رعشة بغيضة تبتسم. كان وجهه يحوم فوق وجهها مباشرة ، ورؤية عينيها تتسعان ، حتى أنه غمز…

 

 

 

 

“كيف لي أن أعرف ما يجري؟ ألم يقلوا أنه لم يكن هناك سوى تسع بروق؟ هذا يشبه إلى حد كبير تسعة وتسعين! ” توالت جون مو تشي ببراءة عينيه وقال. “أوه … فهمت …”

 

 

“عاي … يبدو أنك لست مضطرًا بالضرورة إلى القيام بأشياء سيئة … حتى يصيبك البرق.” كان الرجل الذي كان فوقها لا يزال يمزح. بالنظر إلى عيون مياو شياو مياو التي صدمت تمامًا ، لوح هذا الزميل بيده أمام عينيها الجميلتين. “مرحبا … لقد عادت روحك …”

 

 

 

 

 

 

 

“أنت … أنت … أنت لست ميتا؟” توقف عقل مياو شياو مياو عن العمل تمامًا ، حيث تلعثمت بهذه الجملة.

………

 

 

 

اتسعت عيون مياو شياو مياو في صدمة. هل يمكن أن يكون ذلك تحركًا مفاجئًا لجثة؟ هذا مستحيل…

 

ننسى أنه أضعف قوة ، لذلك قد لا يعلم بأخطار هذه الأشياء. يجب أن أركز على التعامل مع محنة البرق.

“كلام فارغ. ما زلت أعانق حبيبتي الجميلة ؛ كيف أتحمل الموت؟ ” والى جون مو تشي عينيه وقال بلا خجل.

 

 

 

 

 

 

 

“لـ لكن … لكن … ما الذي يحدث؟ لماذا يوجد مثل هذا التغيير الغريب؟ ” بدأ عقل مياو شياو مياو في العمل أخيرًا عندما نظرت ببطء إلى السماء. فقط لرؤية عدد لا يحصى من البرق يضرب كليهما بقوة صادمة ، لكن لم يكن هناك شعور عندما ضربهما …

خاصة تلك القلة من جليلين القديس. لقد اندهشوا تمامًا: تلك الصواعق القليلة التي جاءت لاحقًا لم يكن من السهل التعامل معها ، حتى بالنسبة إلى جليل قديس! مياو شياو مياو … كيف نجحت في ذلك؟ لماذا حدث شيء كهذا؟

 

 

 

شياو مياو …

 

 

“كيف لي أن أعرف ما يجري؟ ألم يقلوا أنه لم يكن هناك سوى تسع بروق؟ هذا يشبه إلى حد كبير تسعة وتسعين! ” توالت جون مو تشي ببراءة عينيه وقال. “أوه … فهمت …”

 

 

 

 

 

 

ترجمة : Sou

“ماذا؟ ماذا فهمت؟” سألت مياو شياو مياو بقلق.

 

 

 

 

“ماذا؟ ماذا فهمت؟” سألت مياو شياو مياو بقلق.

 

 

“هل تتذكر السطر الثاني من المقطع الذي أخبرتك عنه من قبل؟ لا بد أن السماوات اعتقدت أنني لم أوضح ذلك بما فيه الكفاية ، لذا فهم يقدمون لك تجربة شخصية عن ذلك … “لعق جون مو تشي شفتيه وأشار إلى السماء وقال ،” هل ترى؟ أليس هذا الرعد مثل طبول المعركة ، والبرق كالأعلام ، من يجرؤ على القتال؟ هل تفهمه الآن؟ كم هو حي ، آه! ”

 

 

 

 

“لا!” صرخ مياو جينغ يون ، على وشك أن يقفز إلى طريقه!

 

 

“أنا أفهم رأسك!” انتقدت مياو شياو مياو.

 

 

رن صوت طقطقة عالي في السماء مع بدء صاعقة برق كثيفة أخرى في التكون ، وفي اللحظة التي تشكلت ، انفصلت عن الغيوم وذهبت بقوة كبيرة …

 

 

 

 

هذا الشخص بلا قلب حقًا … في وقت مثل هذا ، تمكن من قول ذلك بينما تحاول السماوات شرح المقطع المزدوج …

 

 

 

 

“لا!” صرخ مياو جينغ يون ، على وشك أن يقفز إلى طريقه!

 

 

هل السماوات هذه حرة وخاملة؟

 

 

 

 

 

 

“انتظر! انظر” الشخص الذي أوقفه كان ذلك الجليل القديس من المستوى الرابع الذي انتزع اليشم السماوية في وقت سابق. كان تدريبه الأعلى بين جميع الحاضرين … كانت عيناه لا تزالان مثبتتين في السماء كما قال ، “لم تتشتت غيوم المحنة! ما الذي أنت قلق بشأنه ؟! ”

ننسى أنه أضعف قوة ، لذلك قد لا يعلم بأخطار هذه الأشياء. يجب أن أركز على التعامل مع محنة البرق.

 

 

 

 

 

 

لكن كيف أفعل ذلك؟ أنا أتعرض للضغط تحت جسده ، وكل جزء من أجسادنا يتلامس عمليا. الأشياء التي ينبغي لمسها ، الأشياء التي لا ينبغي لمسها كلها تلمس الآن. على الرغم من أن مياو شياو مياو كانت تعلم أنهم في وضع خائن حاليًا ولا ينبغي لها أن تفكر في الأوهام الأخرى ، لكنها ما زالت غير قادرة على تغيير لونها إلى اللون الأحمر ، إلا أن نظرتها تتجاهل السيد الشاب جون. كان عدم الجرأة على النظر أمرًا واحدًا ، ولكن من الواضح أن مياو شياو مياو تشعر بجسم الرجل العضلي فوق جسدها ، تلك الرائحة الرجولية الفريدة التي تملأ أنفها ، شعرت مياو شياو مياو فقط بجسدها كله يضعف لأن قلبها ينبض بشكل أسرع ، وتنسى كل شيء تمامًا …

 

 

 

 

 

 

شياو مياو …

يبدو أنها نسيت أنها كانت تمر بمحنتها السماوية الآن … كما تحول الطين على الأرض إلى سرير دافئ …  أيايا … ما الذي أفكر فيه! هذا أمر محرج جدا! آه محرج جدا …

 

 

 

 

 

 

 

“ما الذي يجب أن أفهمه ؟ ما عليك سوى أن تفهمي شيئًا واحدًا … “عندما رأى جون مو تشي الشفتين الحمراء المذعورة والمرتعشة تحته ، شعر بنيران مشتعلة فجأة في داخله ، متناسيًا ما أراد قوله في الأصل …

“كيف لي أن أعرف ما يجري؟ ألم يقلوا أنه لم يكن هناك سوى تسع بروق؟ هذا يشبه إلى حد كبير تسعة وتسعين! ” توالت جون مو تشي ببراءة عينيه وقال. “أوه … فهمت …”

 

 

 

 

 

 

“أفهم ماذا؟” ابتعدت مياو شياو مياو بصعوبة كبيرة ، وعيناها تندفعان ، خائفة من النظر إلى السيد الشاب جون ، ووجهها يتحول إلى اللون الأحمر…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ما عليك سوى فهم هذا …” لم يعد بإمكان جون مو تشي تحمله. انحنى في التقاط الشفاه الحمراء الرائعة تحت جسده بنفسه …

اهتزت الأرض! لكن الشيء الغريب هو أن مياو شياو مياو ، التي فقدت الأمل تمامًا وتخلت عن إرادتها في الحياة ، لم تتحول إلى رماد! لم يكن هناك رد فعل على جثتيهما! ولا حتى رعشة …

 

 

 

 

 

 

“مم …” صُدمت مياو شياو مياو ، كان فكرها الأول: هذا الوغد سخيف للغاية ، نحن في وقت حاسم في المرور بالمحنة السماوية الآن …

 

 

 

 

 

 

 

تذكرت هذه الفتاة فقط أنها كانت تمر بمحنتها الآن …

 

 

 

 

“أنت … أنت … أنت لست ميتا؟” توقف عقل مياو شياو مياو عن العمل تمامًا ، حيث تلعثمت بهذه الجملة.

 

اهتزت الأرض! لكن الشيء الغريب هو أن مياو شياو مياو ، التي فقدت الأمل تمامًا وتخلت عن إرادتها في الحياة ، لم تتحول إلى رماد! لم يكن هناك رد فعل على جثتيهما! ولا حتى رعشة …

كانت فكرتها الثانية …  لماذا هو جريء جدًا … للقيام بذلك هنا … مم …

خاصة تلك القلة من جليلين القديس. لقد اندهشوا تمامًا: تلك الصواعق القليلة التي جاءت لاحقًا لم يكن من السهل التعامل معها ، حتى بالنسبة إلى جليل قديس! مياو شياو مياو … كيف نجحت في ذلك؟ لماذا حدث شيء كهذا؟

 

“كلام فارغ. ما زلت أعانق حبيبتي الجميلة ؛ كيف أتحمل الموت؟ ” والى جون مو تشي عينيه وقال بلا خجل.

 

 

 

هذا … ما الذي كان يحدث بالضبط؟ كانت هذه المحن البرق التي جاءت بعد ذلك تزداد سماكة وأقوى وأكثر شدة … تلك التي كانت في الخلف كانت سميكة مثل إبريق الماء … متبعة واحدة تلو الأخرى بلا توقف … حتى لو كان هناك جبل ضخم في المكان الذي كان الشخص يمر به الضيقة ، فقد تحولت بالفعل إلى سهل منبسط … أو ربما بحيرة ، أو حتى واد …

 

 

 

 

 

ظهر الفكر نفسه في أذهان الجميع …  المحنة السماوية لإمبراطور القديس ؛ إنها مجرد مستوى ثانٍ ، كيف ستنجح؟ في اللحظة التي تتلامس فيها معها ، ستتحول إلى رماد …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟ ماذا فهمت؟” سألت مياو شياو مياو بقلق.

 

 

 

 

 

اتسعت عيون مياو شياو مياو في صدمة. هل يمكن أن يكون ذلك تحركًا مفاجئًا لجثة؟ هذا مستحيل…

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط