الفصل 1051: يمكننا غسل ظهور بعضنا البعض ...
الفصل 1051: يمكننا غسل ظهور بعضنا البعض …
لم يكن لهذا النوع من التشكيل أي استخدام آخر سوى الإخفاء …
ترجمة : Sou
“ابحثوا!” أصبح وجه مياو جينغ يون غاضبًا وعيناه حمراء. تمسكًا بآخر جزء من الأمل ، ولوح بيده وأمر!
*برعاية مجهول*
عند رؤية الرقعة الفارغة من حوله ، لم يستطع تشيو تشيتغ يون إلا أن يلعن بصوت عالٍ بطريقة مظلمة. “تشيو بينغ أيها الوغد اللعين! الابن الصغير من العاهر! التبذير المطلق! نحس والدتك الملعون! آه آه .. هذا الرجل العجوز سيموت من الغضب … ”
[هناك المزيد]
“كيف لي أن أعرف؟ لم أختبر محنة سماوية من قبل. لكن أعتقد أنها أنتهت ، أليس كذلك؟ حتى السماء صافية … “قال جون مو تشي بابتسامة خفيفة. يبدو أنه كان لا يزال من المفيد جدًا بالنسبة له التصرف كعديم الخبرة. نظرًا لأن تدريبه كان ” ضعيف ” ، كان من الطبيعي ألا يعرف ما حدث!
لا أحد يستطيع أن يفتح فمه ليذكر مثل هذه الكلمات المشؤومة … رغم أن الجميع يعرفنها في قلوبهم …
“ابحثوا!” أصبح وجه مياو جينغ يون غاضبًا وعيناه حمراء. تمسكًا بآخر جزء من الأمل ، ولوح بيده وأمر!
لا أحد يستطيع أن يفتح فمه ليذكر مثل هذه الكلمات المشؤومة … رغم أن الجميع يعرفنها في قلوبهم …
اندفع الجميع على الفور بصوت ” سو” ، وفي لحظة ، تم البحث بدقة في منطقة تبلغ مساحتها مائة لي . ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكن العثور عليه. تحت وطأة عاصفة البرق المرعبة ، حتى الطيور والوحوش هربت منذ زمن بعيد. حتى بعد البحث لفترة طويلة ، لم تكن هناك حتى أدنى علامة على وجود كائن حي واحد.
كانت المنطقة صامتة تمامًا ، لكن المكان كله بدا وكأنه عانى من كارثة طبيعية ولا يبدو أنه له أي علاقة بهذا السلام على الإطلاق. في هذه اللحظة ، كانت الآنسة مياو أسعد ما كانت عليه في حياتها!
هل يمكن أنه قد تحول هذان الشخصان بالفعل إلى رماد؟
على الرغم من أن الجميع كان يفكر في نفس الشيء ، عندما رأوا النظرة القاتلة على وجه مياو جينغ يون ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء …
اشتعلت عيون مياو جينغ يون بنظرة عاصفة حيث اجتاحت وجوه الجميع. عندما مروا على وجه تشيو تشيتغ يون من عائلة تشيو ، توقفوا لفترة وجيزة حيث تحولت النظرة إلى أعمق. ومع ذلك ، ظل وجهه بلا عاطفة!
شعر تشيو تشيتغ يون كما لو أن مطرقة ثقيلة بوزن 10000 جون سقطت على قلبه في تلك اللحظة. اهتز جسده بالكامل ، وامتلأ ظهره فجأة بالعرق.
[هناك المزيد]
حفيدي الثمين آه ، أنت حقا مشكلة جعل الشيطان آه! هذه المرة ، سيكون مصير جدك على المحك بسببك … انظر إلى الفوضى التي خلقتها … لم تعد هذه مشكلة تهمك وحدك. قد تذهب عائلة تشيو بأكملها إلى طريق الدمار هذه المرة بسببك …
وضعت مياو شياو مياو يدها بشكل وقائي أمام صدرها الأمامي ، ولم يكن لديها الوقت لتوبيخه. “هناك ، يوجد جدول صغير … بجانبه ، يوجد كهف مخفي بشكل جيد. لكنني لا أعرف ما إذا كانت قد دمرتهما ضيقة البرق الآن … ”
أراد السيد الكبير تشيو تشيتغ يون البكاء ، لكن لم يكن لديه دموع.
وضعت مياو شياو مياو يدها بشكل وقائي أمام صدرها الأمامي ، ولم يكن لديها الوقت لتوبيخه. “هناك ، يوجد جدول صغير … بجانبه ، يوجد كهف مخفي بشكل جيد. لكنني لا أعرف ما إذا كانت قد دمرتهما ضيقة البرق الآن … ”
تبدو هذه الفتاة دائما نحيفة ونحيفة ؛ من كان يظن أنها ستكون متسعة جدًا في تلك الأماكن المهمة … المناطق التي يجب أن تكون بارزة شديدة البروز ، والمناطق التي يجب أن تكون مقوسة مقوسة بشكل صادم. هذه مجرد شخصية شيطانية من الأساطير …
كان هذا كما لو أنه أصيب برصاصة بينما كان مستلقيًا ببراءة … كل شيء يمكن إلقاء اللوم عليه فقط على فشل حفيده. كان بإمكانه اختيار استفزاز أي شخص ، لكن كان عليه فقط استفزاز مو جون يي. وللقيام بذلك مرارًا وتكرارًا … الآن ، تم تحويل هذه البنية الحرة والطبيعية التي ظهرت مرة واحدة فقط كل 10000 عام إلى رماد كنتيجة لتصرفاته…
علاوة على ذلك ، فإن حفيدة لورد القصر الأكثر إخلاصًا والأغلى قد تورطت أيضًا في المأساة …
مع الصوت سو ، اختفى السيد الشاب جون في الفراغ جنبا إلى جنب مع السيدة الشابة مياو. كان وجه مياو شياو مياو مخفيًا في صدره ، وكانت قد أغلقت عينيها بالفعل منذ فترة طويلة ، وبطبيعة الحال لا ترى أي شيء. في هذه اللحظة ، كان الاثنان يتحركان بالفعل في الفراغ ، وكانا غير مرئيين تمامًا … لم يستطع أحد رؤيتهما …
شعر تشيو تشيتغ يون كما لو أن مطرقة ثقيلة بوزن 10000 جون سقطت على قلبه في تلك اللحظة. اهتز جسده بالكامل ، وامتلأ ظهره فجأة بالعرق.
والجزء الأكثر سوءًا هو أن … حدث هذا حتى في عيد ميلاد لورد القصر الكبير الخمسمئة ، ويوم خطوبة حفيدته …
ترجمة : Sou
لقد تحولت هذه المناسبة السعيدة المزدوجة إلى جنازة … إذا تم تعليق كل هذا على عائلة تشيو … من يمكن إلقاء اللوم عليه؟
اللعنة … ما مدى سوء الحظ الذي يمكن أن تحصل عليه عائلة تشيو؟
يا بني ، ما نوع اللعنة التي ولدتها أنت وزوجتك …
وضعت مياو شياو مياو يدها بشكل وقائي أمام صدرها الأمامي ، ولم يكن لديها الوقت لتوبيخه. “هناك ، يوجد جدول صغير … بجانبه ، يوجد كهف مخفي بشكل جيد. لكنني لا أعرف ما إذا كانت قد دمرتهما ضيقة البرق الآن … ”
كان نصف صدرها مكشوفًا بالفعل بسبب حالة ملابسها ، وتم الكشف عن رقعة كبيرة من فخذيها الثلجية البيضاء. كان هناك أيضًا كمية كبيرة من الوحل ، متناقضة على بشرتها ، مما جعل بشرتها تبدو أكثر بياضًا ، والطين الأسود يبدو أكثر قتامة. كان شعرها الأسود الحريري في الأصل في حالة تشبه العشب. ما زالت الآنسة مياو لا تعرف أن وجهها قد تحول أيضًا إلى مثل قطة برية …
حتى لو تصاعد الدخان الأسود من جميع قبور أجدادنا الثمانية ، فلن يرقى إلى مرتبة إله سوء الحظ …
“أوه … هذا المسبح كبير جدًا ، إنه يكفي لنا لاستخدامه معًا. أنا لا أمانع أن تستحمي معي! ” قال جون مو تشي بلهثة مبالغ فيها ، كما لو كان قد أدرك الموقف للتو. قال برأسه برأسه. “علاوة على ذلك ، يمكننا غسل ظهور بعضنا البعض ، ما مدى الراحة …”
لقد قتلهم هذا الشقي غير الشرير حقًا طوال هذا الوقت … شعر تشيو تشيتغ يون بأنه يبكي بصوت عالٍ ، لكن عينيه كانت جافة تمامًا …
عندما رأى الآخرون التعبير المذل على وجه رئيس عائلة تشيو العجوز ، ابتسموا جميعًا ببهجة داخلية من محنته. سنرى كيف تستمر في التصرف بغطرسة! اللعنة ، ترغب في انتزاع الأضواء مع شجرة صنوبر صغيرة طويلة العمر … هل أذهلك هذه المرة؟ بدلاً من النعم التي تطيل العمر ، بدأت بدلاً من ذلك مثل قرع أجراس الجنازة للآخرين ولنفسك …
“بسرعة … قم بسرعة ، أنت تسحقني حتى الموت!” دفعته مياو شياو مياو على عجل بعيدًا ورتبت ملابسها بقلق. مع العاصفة العنيفة منذ لحظة ، ومزيدًا من حقيقة أن الاثنين كانا يتدحرجان في الوحل لفترة طويلة ، كانت ملابسها قد تمزقت بالفعل في العديد من الأماكن. ناهيك عن أن ملابسها قد كادت أن تقلى بسبب البرق أيضًا …
“الأخ غو …” عندما رأى مياو جينغ يون يستدير دون أن يقول أي شيء ، نظر مياو جينغ يون حوله بقلق للحصول على المساعدة. أول شخص تحول إليه مباشرة كان غو يون يانغ. كان الجميع يعلم أن غو يون يانغ كان لديه وجه كبير مع لورد القصر. إذا كان بإمكانه مساعدته في وضع بضع كلمات ، فربما يقلل من غضب لورد القصر قليلاً …
“كح … آه آه … هذا الرجل العجوز سيعود للتحقق من الوضع هناك … عاي ، أتساءل كيف كان الوضع هناك …” سمع غو يون يانغ تشيو تشيتغ يون ينادي اسمه ، وسعل على الفور ، متظاهرًا كما لو لم يسمع أي شيء. تاركًا بضع كلمات وراءه ، تلاشى سريعًا ، واختفى دون أن يترك أثراً …
فقط عندما كان بعيدًا عن الأنظار ، كان لدى غو يون يانغ الوقت للضغط على رأسه من العرق … اللعنة ، يمكنك أن تموت بمفردك ، أنا لن أنضم إليك! عائلتك تشيو محكوم عليها بالفعل بالفناء … إذا قلت أي شيء الآن ، فقد يتم جري معك … أفضل خطوة هي الجري …
كان تصرف الصم والبكم مجرد وسيلة للبقاء …
كانت المنطقة صامتة تمامًا ، لكن المكان كله بدا وكأنه عانى من كارثة طبيعية ولا يبدو أنه له أي علاقة بهذا السلام على الإطلاق. في هذه اللحظة ، كانت الآنسة مياو أسعد ما كانت عليه في حياتها!
لم يكن غو يون يانغ فقط. بغض النظر عمن نظر إليه تشيو تشيتغ يون ، سيهرب هذا الشخص على الفور كما لو كان هناك شبح يطاردهم … في النهاية ، كان الشخص الوحيد الذي يقف في السهول الوعرة … حتى زان وي يون من عائلة زان قد هرب أيضًا …
حتى لو تصاعد الدخان الأسود من جميع قبور أجدادنا الثمانية ، فلن يرقى إلى مرتبة إله سوء الحظ …
عند رؤية الرقعة الفارغة من حوله ، لم يستطع تشيو تشيتغ يون إلا أن يلعن بصوت عالٍ بطريقة مظلمة. “تشيو بينغ أيها الوغد اللعين! الابن الصغير من العاهر! التبذير المطلق! نحس والدتك الملعون! آه آه .. هذا الرجل العجوز سيموت من الغضب … ”
كانت المنطقة صامتة تمامًا ، لكن المكان كله بدا وكأنه عانى من كارثة طبيعية ولا يبدو أنه له أي علاقة بهذا السلام على الإطلاق. في هذه اللحظة ، كانت الآنسة مياو أسعد ما كانت عليه في حياتها!
كان على المرء أن يقول ، إن لعنات بطريرك عائلة تشيو كانت مبدعة تمامًا … بعض الزملاء القدامى الذين لم يركضوا بعيدًا لم يستطعوا إلا أن يشعروا بالحاجة للانفجار في الضحك عندما سمعوا هذه الكلمات …
لم ينجح أحد في العثور حتى على أدنى أثر لـ جون مو تشي و مياو شياو مياو. إذن ، أين ذهب الاثنان؟
ضحك جون مو تشي داخليا وهو ينظر إليها. تبدو هذه الفتاة مرتبكة للغاية ، ويبدو أنها لا تتذكر أي شيء … حتى تكون في الواقع شديدة التركيز …
لم يكن غو يون يانغ فقط. بغض النظر عمن نظر إليه تشيو تشيتغ يون ، سيهرب هذا الشخص على الفور كما لو كان هناك شبح يطاردهم … في النهاية ، كان الشخص الوحيد الذي يقف في السهول الوعرة … حتى زان وي يون من عائلة زان قد هرب أيضًا …
—————————
لقد تبددت بالفعل محنة البرق المرعبة. لكن الاثنان ما زالا متشابكين على الأرض …
كان سبب اندفاعه بسيطًا جدًا. مع ظهور مياو شياو مياو الحالي ، بالتأكيد لا يمكن أن يراها الآخرون … سيشعر السيد الشاب جون بالغيرة بشكل لا يصدق إذا حدث ذلك … كان من الطبيعي أن ينظر إلى امرأته في أي حالة خلع ملابسها ، ولكن إذا كان كذلك لأشخاص آخرين ، ستكون خسارة فادحة!
اللعنة … ما مدى سوء الحظ الذي يمكن أن تحصل عليه عائلة تشيو؟
شعرت مياو شياو مياو أن روحها تفرح ، وأن روحها تغني. لقد نسيت بالفعل المكان الذي كانت فيه منذ فترة طويلة. عندما فتحت عينيها مرة أخرى ، اكتشفت أن الرياح العاتية والرعد الشديد قد اختفى بالفعل ، وكان المحيط حولهما هادئًا…
كانت المنطقة صامتة تمامًا ، لكن المكان كله بدا وكأنه عانى من كارثة طبيعية ولا يبدو أنه له أي علاقة بهذا السلام على الإطلاق. في هذه اللحظة ، كانت الآنسة مياو أسعد ما كانت عليه في حياتها!
“الأخ غو …” عندما رأى مياو جينغ يون يستدير دون أن يقول أي شيء ، نظر مياو جينغ يون حوله بقلق للحصول على المساعدة. أول شخص تحول إليه مباشرة كان غو يون يانغ. كان الجميع يعلم أن غو يون يانغ كان لديه وجه كبير مع لورد القصر. إذا كان بإمكانه مساعدته في وضع بضع كلمات ، فربما يقلل من غضب لورد القصر قليلاً …
“انتهت المحنة السماوية؟” سألت مياو شياو مياو وهي تغمض عينيها الجميلتين بالارتباك.
“أنزلوني … يمكنني أن أمشي بنفسي …” كانت السيدة الشابة مياو تقول ذلك فقط على السطح ، لكنها تحاضن بشكل أعمق في ذراعي جون مو تشي …
ضحك جون مو تشي داخليا وهو ينظر إليها. تبدو هذه الفتاة مرتبكة للغاية ، ويبدو أنها لا تتذكر أي شيء … حتى تكون في الواقع شديدة التركيز …
“كيف لي أن أعرف؟ لم أختبر محنة سماوية من قبل. لكن أعتقد أنها أنتهت ، أليس كذلك؟ حتى السماء صافية … “قال جون مو تشي بابتسامة خفيفة. يبدو أنه كان لا يزال من المفيد جدًا بالنسبة له التصرف كعديم الخبرة. نظرًا لأن تدريبه كان ” ضعيف ” ، كان من الطبيعي ألا يعرف ما حدث!
“بما أنك اخترت هذا المكان للتغلب على المحنة ، يجب أن تكون على دراية كاملة به. هل هناك أماكن قريبة للاختباء؟ في مكان ما مع الماء؟ يمكنك العودة بعد الغسيل السريع. ” اقترح جون مو تشي. بالطبع ، كانت عيناه تتجولان في جميع أنحاء جسدها في نفس الوقت …
فقط عندما كان بعيدًا عن الأنظار ، كان لدى غو يون يانغ الوقت للضغط على رأسه من العرق … اللعنة ، يمكنك أن تموت بمفردك ، أنا لن أنضم إليك! عائلتك تشيو محكوم عليها بالفعل بالفناء … إذا قلت أي شيء الآن ، فقد يتم جري معك … أفضل خطوة هي الجري …
“بسرعة … قم بسرعة ، أنت تسحقني حتى الموت!” دفعته مياو شياو مياو على عجل بعيدًا ورتبت ملابسها بقلق. مع العاصفة العنيفة منذ لحظة ، ومزيدًا من حقيقة أن الاثنين كانا يتدحرجان في الوحل لفترة طويلة ، كانت ملابسها قد تمزقت بالفعل في العديد من الأماكن. ناهيك عن أن ملابسها قد كادت أن تقلى بسبب البرق أيضًا …
“كح … آه آه … هذا الرجل العجوز سيعود للتحقق من الوضع هناك … عاي ، أتساءل كيف كان الوضع هناك …” سمع غو يون يانغ تشيو تشيتغ يون ينادي اسمه ، وسعل على الفور ، متظاهرًا كما لو لم يسمع أي شيء. تاركًا بضع كلمات وراءه ، تلاشى سريعًا ، واختفى دون أن يترك أثراً …
تبدو هذه الفتاة دائما نحيفة ونحيفة ؛ من كان يظن أنها ستكون متسعة جدًا في تلك الأماكن المهمة … المناطق التي يجب أن تكون بارزة شديدة البروز ، والمناطق التي يجب أن تكون مقوسة مقوسة بشكل صادم. هذه مجرد شخصية شيطانية من الأساطير …
“لكن هناك مسبح واحد فقط هنا …” نظرت إليه مياو شياو مياو بخجل.
“كيف يمكنني مواجهة الآخرين الان؟” كادت مياو شياو مياو تبكي من الرعب. كانت تعلم أن جدها والبقية سوف يندفعون بالتأكيد للتحقق بمجرد انتهاء البرق. وفي ذلك الوقت ، لن يكون بالتأكيد قدومه بمفرده. كان من المحتمل أن يكون عددهم عدة مئات من الأشخاص. كفتاة ، كيف يمكنها مواجهة الحشد هكذا؟ بالنسبة للفتاة ، كان الموت أفضل من ترك الآخرين يرواها في مثل هذه الحالة!
كان نصف صدرها مكشوفًا بالفعل بسبب حالة ملابسها ، وتم الكشف عن رقعة كبيرة من فخذيها الثلجية البيضاء. كان هناك أيضًا كمية كبيرة من الوحل ، متناقضة على بشرتها ، مما جعل بشرتها تبدو أكثر بياضًا ، والطين الأسود يبدو أكثر قتامة. كان شعرها الأسود الحريري في الأصل في حالة تشبه العشب. ما زالت الآنسة مياو لا تعرف أن وجهها قد تحول أيضًا إلى مثل قطة برية …
حتى لو تصاعد الدخان الأسود من جميع قبور أجدادنا الثمانية ، فلن يرقى إلى مرتبة إله سوء الحظ …
أراد السيد الكبير تشيو تشيتغ يون البكاء ، لكن لم يكن لديه دموع.
“بما أنك اخترت هذا المكان للتغلب على المحنة ، يجب أن تكون على دراية كاملة به. هل هناك أماكن قريبة للاختباء؟ في مكان ما مع الماء؟ يمكنك العودة بعد الغسيل السريع. ” اقترح جون مو تشي. بالطبع ، كانت عيناه تتجولان في جميع أنحاء جسدها في نفس الوقت …
تبدو هذه الفتاة دائما نحيفة ونحيفة ؛ من كان يظن أنها ستكون متسعة جدًا في تلك الأماكن المهمة … المناطق التي يجب أن تكون بارزة شديدة البروز ، والمناطق التي يجب أن تكون مقوسة مقوسة بشكل صادم. هذه مجرد شخصية شيطانية من الأساطير …
هل يمكن أنه قد تحول هذان الشخصان بالفعل إلى رماد؟
وضعت مياو شياو مياو يدها بشكل وقائي أمام صدرها الأمامي ، ولم يكن لديها الوقت لتوبيخه. “هناك ، يوجد جدول صغير … بجانبه ، يوجد كهف مخفي بشكل جيد. لكنني لا أعرف ما إذا كانت قد دمرتهما ضيقة البرق الآن … ”
عند رؤية الرقعة الفارغة من حوله ، لم يستطع تشيو تشيتغ يون إلا أن يلعن بصوت عالٍ بطريقة مظلمة. “تشيو بينغ أيها الوغد اللعين! الابن الصغير من العاهر! التبذير المطلق! نحس والدتك الملعون! آه آه .. هذا الرجل العجوز سيموت من الغضب … ”
والجزء الأكثر سوءًا هو أن … حدث هذا حتى في عيد ميلاد لورد القصر الكبير الخمسمئة ، ويوم خطوبة حفيدته …
كانت مياو شياو مياو ، الذي نشأت في قصر الضباب ، على دراية كبيرة بالمنطقة بشكل طبيعي. بمجرد النظر حولها ، تمكنت من العثور على المكان.
أراد السيد الكبير تشيو تشيتغ يون البكاء ، لكن لم يكن لديه دموع.
أعتقد أنه بالتأكيد لن يتم تدميره. لنذهب إلى هناك بسرعة! ” حملها جون مو تشي وهرب. بعد أن تحسن إحساسه الروحي ، شعر بالفعل أن مجموعة كبيرة من الناس كانت تتجه نحوه. أما ما إذا كانت تلك المنطقة السرية قد دمرت حقًا أم لا ، فلا يهم. حتى لو تم تدميره ، يمكنه فقط صنع واحدة أخرى باستخدام قوة الأرض وقوة الماء …
كان سبب اندفاعه بسيطًا جدًا. مع ظهور مياو شياو مياو الحالي ، بالتأكيد لا يمكن أن يراها الآخرون … سيشعر السيد الشاب جون بالغيرة بشكل لا يصدق إذا حدث ذلك … كان من الطبيعي أن ينظر إلى امرأته في أي حالة خلع ملابسها ، ولكن إذا كان كذلك لأشخاص آخرين ، ستكون خسارة فادحة!
لم ينجح أحد في العثور حتى على أدنى أثر لـ جون مو تشي و مياو شياو مياو. إذن ، أين ذهب الاثنان؟
“أنزلوني … يمكنني أن أمشي بنفسي …” كانت السيدة الشابة مياو تقول ذلك فقط على السطح ، لكنها تحاضن بشكل أعمق في ذراعي جون مو تشي …
مع الصوت سو ، اختفى السيد الشاب جون في الفراغ جنبا إلى جنب مع السيدة الشابة مياو. كان وجه مياو شياو مياو مخفيًا في صدره ، وكانت قد أغلقت عينيها بالفعل منذ فترة طويلة ، وبطبيعة الحال لا ترى أي شيء. في هذه اللحظة ، كان الاثنان يتحركان بالفعل في الفراغ ، وكانا غير مرئيين تمامًا … لم يستطع أحد رؤيتهما …
“أوه … هذا المسبح كبير جدًا ، إنه يكفي لنا لاستخدامه معًا. أنا لا أمانع أن تستحمي معي! ” قال جون مو تشي بلهثة مبالغ فيها ، كما لو كان قد أدرك الموقف للتو. قال برأسه برأسه. “علاوة على ذلك ، يمكننا غسل ظهور بعضنا البعض ، ما مدى الراحة …”
بعد عبور هذا الجبل ، كان هناك بالفعل بركة فريدة ونقية. كان هناك منحدر مرتفع بجانب المسبح وكهف متوسط الحجم. لم تتأثر هذه المنطقة بمحنة البرق ، مما أدى إلى إنقاذ السيد الشاب جون من بعض الجهد …
“انتهت المحنة السماوية؟” سألت مياو شياو مياو وهي تغمض عينيها الجميلتين بالارتباك.
طار شيء من يد جون مو تشي وهو يندفع ، وهبط في البركة. بدا الأمر كما لو أنه كان يرمي شيئًا عشوائيًا ، دون أي غرض ، ولكن بحلول الوقت الذي دخل فيه الكهف مع مياو شياو مياو ، اختفت البركة بأكملها جنبًا إلى جنب مع الكهف في ظروف غامضة …
حتى لو تصاعد الدخان الأسود من جميع قبور أجدادنا الثمانية ، فلن يرقى إلى مرتبة إله سوء الحظ …
إذا جاء أي شخص إلى هنا ، فلن يتمكن من رؤية أي شيء …
تشكيل مربك مصغر!
تشكيل مربك مصغر!
عندما رأى الآخرون التعبير المذل على وجه رئيس عائلة تشيو العجوز ، ابتسموا جميعًا ببهجة داخلية من محنته. سنرى كيف تستمر في التصرف بغطرسة! اللعنة ، ترغب في انتزاع الأضواء مع شجرة صنوبر صغيرة طويلة العمر … هل أذهلك هذه المرة؟ بدلاً من النعم التي تطيل العمر ، بدأت بدلاً من ذلك مثل قرع أجراس الجنازة للآخرين ولنفسك …
لم يكن لهذا النوع من التشكيل أي استخدام آخر سوى الإخفاء …
في اللحظة التي رأت فيها المياه الصافية ، شعرت مياو شياو مياو بعدم الارتياح على الفور لأنها هربت من ذراعي جون مو تشي ، راغبة في القفز في الماء. لكن في تلك اللحظة ، توقفت مؤقتًا واستدارت بوجه أحمر. “أنت … ماذا عنك؟”
ضحك جون مو تشي داخليا وهو ينظر إليها. تبدو هذه الفتاة مرتبكة للغاية ، ويبدو أنها لا تتذكر أي شيء … حتى تكون في الواقع شديدة التركيز …
“ماذا عني؟ ماذا تقصدين ماذا عني؟ ” صدم جون مو تشي رأسه وفهم فجأة. يجب أن تكون هذه الفتاة خجولة. قال بطريقة بريئة وهو يتصرف بطريقة غبية. “ماذا يمكنني أن أفعل؟ جسدك متسخ ، لكن هل يمكن أن أكون نظيفًا؟ يجب أن أغتسل بشكل طبيعي. أنا بالفعل لست حسن المظهر ؛ إذا كنت متسخًا ، فمن لا يزال بإمكانه النظر إلي … ”
كان على المرء أن يقول ، إن لعنات بطريرك عائلة تشيو كانت مبدعة تمامًا … بعض الزملاء القدامى الذين لم يركضوا بعيدًا لم يستطعوا إلا أن يشعروا بالحاجة للانفجار في الضحك عندما سمعوا هذه الكلمات …
“بما أنك اخترت هذا المكان للتغلب على المحنة ، يجب أن تكون على دراية كاملة به. هل هناك أماكن قريبة للاختباء؟ في مكان ما مع الماء؟ يمكنك العودة بعد الغسيل السريع. ” اقترح جون مو تشي. بالطبع ، كانت عيناه تتجولان في جميع أنحاء جسدها في نفس الوقت …
“لكن … أنت … لكن … أنا …” عضت مياو شياو مياو على شفتها وضربت بقدمها ، غير قادرة على التحدث بشكل صحيح حيث تحول وجهها إلى اللون الأحمر.
كان هذا كما لو أنه أصيب برصاصة بينما كان مستلقيًا ببراءة … كل شيء يمكن إلقاء اللوم عليه فقط على فشل حفيده. كان بإمكانه اختيار استفزاز أي شخص ، لكن كان عليه فقط استفزاز مو جون يي. وللقيام بذلك مرارًا وتكرارًا … الآن ، تم تحويل هذه البنية الحرة والطبيعية التي ظهرت مرة واحدة فقط كل 10000 عام إلى رماد كنتيجة لتصرفاته…
“ولكن ماذا؟ لماذا تتحدث بغرابة شديدة؟ ” سأل جون مو تشي.
“لكن هناك مسبح واحد فقط هنا …” نظرت إليه مياو شياو مياو بخجل.
تبدو هذه الفتاة دائما نحيفة ونحيفة ؛ من كان يظن أنها ستكون متسعة جدًا في تلك الأماكن المهمة … المناطق التي يجب أن تكون بارزة شديدة البروز ، والمناطق التي يجب أن تكون مقوسة مقوسة بشكل صادم. هذه مجرد شخصية شيطانية من الأساطير …
لقد تبددت بالفعل محنة البرق المرعبة. لكن الاثنان ما زالا متشابكين على الأرض …
“أوه … هذا المسبح كبير جدًا ، إنه يكفي لنا لاستخدامه معًا. أنا لا أمانع أن تستحمي معي! ” قال جون مو تشي بلهثة مبالغ فيها ، كما لو كان قد أدرك الموقف للتو. قال برأسه برأسه. “علاوة على ذلك ، يمكننا غسل ظهور بعضنا البعض ، ما مدى الراحة …”
تبدو هذه الفتاة دائما نحيفة ونحيفة ؛ من كان يظن أنها ستكون متسعة جدًا في تلك الأماكن المهمة … المناطق التي يجب أن تكون بارزة شديدة البروز ، والمناطق التي يجب أن تكون مقوسة مقوسة بشكل صادم. هذه مجرد شخصية شيطانية من الأساطير …
“أنزلوني … يمكنني أن أمشي بنفسي …” كانت السيدة الشابة مياو تقول ذلك فقط على السطح ، لكنها تحاضن بشكل أعمق في ذراعي جون مو تشي …
لقد تحولت هذه المناسبة السعيدة المزدوجة إلى جنازة … إذا تم تعليق كل هذا على عائلة تشيو … من يمكن إلقاء اللوم عليه؟
والجزء الأكثر سوءًا هو أن … حدث هذا حتى في عيد ميلاد لورد القصر الكبير الخمسمئة ، ويوم خطوبة حفيدته …
ترجمة : Sou
كان على المرء أن يقول ، إن لعنات بطريرك عائلة تشيو كانت مبدعة تمامًا … بعض الزملاء القدامى الذين لم يركضوا بعيدًا لم يستطعوا إلا أن يشعروا بالحاجة للانفجار في الضحك عندما سمعوا هذه الكلمات …
“أوه … هذا المسبح كبير جدًا ، إنه يكفي لنا لاستخدامه معًا. أنا لا أمانع أن تستحمي معي! ” قال جون مو تشي بلهثة مبالغ فيها ، كما لو كان قد أدرك الموقف للتو. قال برأسه برأسه. “علاوة على ذلك ، يمكننا غسل ظهور بعضنا البعض ، ما مدى الراحة …”
شعر تشيو تشيتغ يون كما لو أن مطرقة ثقيلة بوزن 10000 جون سقطت على قلبه في تلك اللحظة. اهتز جسده بالكامل ، وامتلأ ظهره فجأة بالعرق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
