الفصل 1052: الجمال ، أنا قادم لإنقاذك ...
الفصل 1052: الجمال ، أنا قادم لإنقاذك …
ترجمة : Sou
*برعاية مجهول*
[هناك المزيد]
“تشي ، من الذي يريد أن يغسل ظهرك …” شعرت مياو شياو مياو على الفور أنها تحدثت بشكل خاطئ في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من فمها ، وتابعت على عجل. “ماذا تقصد بأنك لا تمانع؟ من يريد أن يستحم معك؟ أنا مانع كثيرا! ”
“ألم تقل … أنك لن تختلس النظر؟ أنت أنت … كيف يمكنك الرجوع إلى كلامك؟ ولماذا خلعت كل ملابسك؟ أنت … “صرخت مياو شياو مياو بوجه أحمر. لم تستطع ضرب قدميها في الماء ، وإلا لكانت قدمها الصغيرة قد تحولت إلى اللون الأحمر بسبب ضغط قدميها بقوة …
“أنا حتى لا أمانع فيك ، وتريدين أن تشتكي؟ على الأكثر ، سأغسل ظهرك أولاً. يجب أن يكون ذلك جيدًا ، أليس كذلك! ” كان السيد الشاب جون مدمنًا على مضايقتها.
معقد للغاية ، آه …
الفصل 1052: الجمال ، أنا قادم لإنقاذك …
ظهرت ابتسامة شريرة على وجه جون مو تشي وهو يتحدث … كان هناك الكثير من الملابس داخل باغودا هونغ جون الخاص به … ولكن في هذا الوقت ، كان من الطبيعي ألا يخرجها. فرصة لإلقاء نظرة على مثل هذا الشيء الجميل ، أي رجل لن يقدر هذه الفرصة؟!
“هل راسك بخير! سأستحم وحدي. كيف يمكنك متابعتي … أنا … “فجأة أصبحت مياو شياو مياو غير قادر على الكلام. من مظهره، كان جون يي مغطاة بالطين أيضًا. لا يبدو أنه من الصواب عدم السماح له بالاستحمام أيضًا ، ولكن …
في تلك اللحظة ، بدأت مياو شياو مياو التي كانت مغمورة بالمياه تشعر بالذعر … هل كان من الممكن أنها ستضطر إلى الخروج عارية لاحقًا لتلبس ملابسها مرة أخرى؟
“يا معشوقة ، لماذا لا تتحدثيت؟ ماذا يحدث هنا؟” هذا الزميل في الواقع لا يزال لديه وجه يسأل بصدمة وقلق. “هل أغمي عليها من اختناق الماء؟ أوه لا ، ربما يتطلب ذلك الإنعاش الفموي … لا يهم ، لقد تعلمت ذلك من قبل … ”
“حسنًا إذن …” عندما رأى أن الآنسة مياو كانت تشعر بالقلق ، تنهد وقال ، “ماذا عن هذا ؛ بما أنك خجول ، سأضع غطاء هنا ، وأضع ملابسي عليها لحجب الرؤية. عندما تنتهي من الاستحمام ، سيكون دوري … يجب أن يكون هذا جيدًا ، أليس كذلك؟ ”
“لكن … كيف يمكنني التأكد من أنك لن تختلس النظر؟” قامت مياو شياو مياو بتوجيه إبهامها كما قالت بطريقة متضاربة.
“يمكنني أن أضمن ذلك على شخصيتي ؛ لن أختلس النظر! حتى لو نظرت إلي لاحقًا ، فلن أفعل الشيء نفسه! ” أقسم جون مو تشي إلى السماء. في نفس الوقت ، ضحك في قلبه. قسم؟ هل لدي مثل هذا الشيء حقًا؟ ”
بعد قول ذلك ، بدأ جون مو تشي العمل مباشرة ، ووجد بعض الأحجار الكبيرة والفروع ، ووضع إطار خشبي بسيط. بعد ذلك ، خلع قميصه ولفه على الإطار ، مشكلاً غطاء بسيط. ثم جلس في الخارج بطريقة صادقة …
هذا اللقيط! لاستخدام مثل هذه الطريقة في الواقع للاستفادة مني …
“تشي ، من الذي يريد أن يغسل ظهرك …” شعرت مياو شياو مياو على الفور أنها تحدثت بشكل خاطئ في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من فمها ، وتابعت على عجل. “ماذا تقصد بأنك لا تمانع؟ من يريد أن يستحم معك؟ أنا مانع كثيرا! ”
عند رؤية هذا ، استرخت مياو شياو مياو تدريجياً … ومع ذلك ، كانت لا تزال خجولة بشكل لا يصدق.
“هل راسك بخير! سأستحم وحدي. كيف يمكنك متابعتي … أنا … “فجأة أصبحت مياو شياو مياو غير قادر على الكلام. من مظهره، كان جون يي مغطاة بالطين أيضًا. لا يبدو أنه من الصواب عدم السماح له بالاستحمام أيضًا ، ولكن …
إذا أراد هذا الزميل حقًا إلقاء نظرة خاطفة … فلن تكون قادرة على فعل أي شيء على الإطلاق. انسَ الأمر ، إذا أراد إلقاء نظرة خاطفة ، يمكنه إلقاء نظرة خاطفة . عاجلاً أم آجلاً ، سأكون له على أي حال …
[لا يزال … كان جون يي شخصًا مهذبًا ومستقيمًا. من المحتمل أنه لن ينحني لفعل هذا النوع من الأشياء…]مياو شياو مياو عزّت نفسها. كان على المرء أن يقول أن زميلًا معينًا قد أعطى مياو شياو مياو حقًا انطباعًا جيدًا عن نفسه …
بعد سماع الصرخة المفاجئة بالداخل ، ابتسمت مياو شياو مياو بسعادة وغرق في الماء. لكن فجأة ، ارتجفت. تم رمي الملابس ، لكن … ماذا ستفعل بعد أن تنتهي من الاستحمام؟
“أنا حتى لا أمانع فيك ، وتريدين أن تشتكي؟ على الأكثر ، سأغسل ظهرك أولاً. يجب أن يكون ذلك جيدًا ، أليس كذلك! ” كان السيد الشاب جون مدمنًا على مضايقتها.
ولكن فجأة ، سمعت صوت مرتفع. صرخت مياو شياو مياو بصوت عال واستدارت ، فقط لترى أن الزميل الوقح قد قفز بالفعل في الماء ويسبح بحماس تجاهها. قال بطريقة مريحة وهو يسبح. “آه ، أنا حقًا قذرة جدًا ، وأود أن أستحم أيضًا. في الواقع ، هذا المسبح كبير جدًا … ناهيك عن شخصين ، يمكن أن يتسع حتى لعشرة أشخاص … أنت على وشك الانتهاء قريبًا على أي حال ، أنا متأكد من أنك لا تمانع في قدومي الآن؟ ”
يبدو أن السماء فقط هي التي تعرفه الآن …
لم يكن هذا الرفيق رجلًا مستقيمًا فحسب ، بل إن استخدام كلمة السفاح كان جيدًا جدًا بحيث لا يمكن وصفه …
يبدو أن السماء فقط هي التي تعرفه الآن …
“أنت … لن تصل إلى الذروة! أنت وحش إذا ألقيت نظرة خاطفة! ” حذرت مياو شياو مياو مرة أخرى واقتربت ببطء من الماء. ثم رشت بعض الماء على ذراعيها وبدأت في غسل مرفقيها. في الوقت نفسه ، سرقت نظرات قليلة من زاوية عينها في الكهف. بعد رؤية أن الزميل لم يكن يستدير كما قال ، استرخت أخيرًا.
“أنت … لن تصل إلى الذروة! أنت وحش إذا ألقيت نظرة خاطفة! ” حذرت مياو شياو مياو مرة أخرى واقتربت ببطء من الماء. ثم رشت بعض الماء على ذراعيها وبدأت في غسل مرفقيها. في الوقت نفسه ، سرقت نظرات قليلة من زاوية عينها في الكهف. بعد رؤية أن الزميل لم يكن يستدير كما قال ، استرخت أخيرًا.
لكن بعد ذلك مباشرة ، ظهرت فكرة غريبة في عقلها. همف ، لماذا لا يحاول إلقاء نظرة خاطفة؟ هل أنا … غير جذاب؟
بطريقة ما شعرت بخيبة أمل في هذا الوقت …
“أ أنت…” كانت غاضبة وهي تلوي ببطء جسدها ، وتتجه نحو الجانب الآخر من الضفة.
لم يكن هذا الرفيق رجلًا مستقيمًا فحسب ، بل إن استخدام كلمة السفاح كان جيدًا جدًا بحيث لا يمكن وصفه …
أنت رجل نبيل قليلاً! لا يمكن مقارنته حتى بالوحش … مياو شياو مياو ضغطت على أسنانها وفكرت.
كانت الفتيات في بعض الأحيان بهذا التناقض. حذرته في البداية من عدم النظر ، ولكن عندما لم ينظر حقًا ، أصبحت مستاءة بدلاً من ذلك. ولكن إذا نظر … فستكون أكثر تعاسة وستغضب …
كان على المرء أن يعترف بأن الانطباع الذي أعطاه السيد الشاب جون لمياو شياو مياو كان جيدًا حقًا. لم يكن لدى مياو شياو مياو أي شكوك في كلماته ولم تتخيل أن هذا الزميل سيكون في الواقع خبيثًا للغاية … الآن ، اختفت ملابسها ، وكانت لا تزال عارية في الماء …
كان على المرء أن يعترف بأن الانطباع الذي أعطاه السيد الشاب جون لمياو شياو مياو كان جيدًا حقًا. لم يكن لدى مياو شياو مياو أي شكوك في كلماته ولم تتخيل أن هذا الزميل سيكون في الواقع خبيثًا للغاية … الآن ، اختفت ملابسها ، وكانت لا تزال عارية في الماء …
معقد للغاية ، آه …
“ألم تقل … أنك لن تختلس النظر؟ أنت أنت … كيف يمكنك الرجوع إلى كلامك؟ ولماذا خلعت كل ملابسك؟ أنت … “صرخت مياو شياو مياو بوجه أحمر. لم تستطع ضرب قدميها في الماء ، وإلا لكانت قدمها الصغيرة قد تحولت إلى اللون الأحمر بسبب ضغط قدميها بقوة …
“أنا حتى لا أمانع فيك ، وتريدين أن تشتكي؟ على الأكثر ، سأغسل ظهرك أولاً. يجب أن يكون ذلك جيدًا ، أليس كذلك! ” كان السيد الشاب جون مدمنًا على مضايقتها.
عندما كانت مياو شياو مياو غاضبة سرا ، سمعت صوت السيد الشاب جون يرن. “اسرعي وخلعي ملابسك واغسليها أولاً ، ثم ارميها لي لتجف. خلاف ذلك ، ما زلتي غير قادر على العودة بعد الاستحمام … يمكنك فقط الاستحمام بنفسك عندما تجف الملابس … ”
ظهرت ابتسامة شريرة على وجه جون مو تشي وهو يتحدث … كان هناك الكثير من الملابس داخل باغودا هونغ جون الخاص به … ولكن في هذا الوقت ، كان من الطبيعي ألا يخرجها. فرصة لإلقاء نظرة على مثل هذا الشيء الجميل ، أي رجل لن يقدر هذه الفرصة؟!
في تلك اللحظة ، بدأت مياو شياو مياو التي كانت مغمورة بالمياه تشعر بالذعر … هل كان من الممكن أنها ستضطر إلى الخروج عارية لاحقًا لتلبس ملابسها مرة أخرى؟
وافقت مياو شياو مياو “انن …” ، وشعر أن اقتراح المعجزة مو كان معقولاً للغاية. عند النظر مرة أخرى إلى المنظر الخلفي الثابت ، قامت بفك أزرار بلوزتها ببطء. ثم ، كما لو أنها فكرت في شيء ما ، احمر وجهها وغاصت على عجل في الماء ، تاركة رأسها فقط فوق الماء. بعد ذلك ، خلعت ملابسها في الماء ، وسرعان ما غسلتها وألقتها في اتجاه الكهف …
بعد سماع الصرخة المفاجئة بالداخل ، ابتسمت مياو شياو مياو بسعادة وغرق في الماء. لكن فجأة ، ارتجفت. تم رمي الملابس ، لكن … ماذا ستفعل بعد أن تنتهي من الاستحمام؟
شعرت مياو شياو مياو كما لو أن جسدها بالكامل قد أصيب بحمى شديدة. متى واجهت سيدة شابة نبيلة مثلها مثل هذا الموقف المحرج؟ في ظل حرصها على التراجع ، انتهى بها الأمر بشكل غير متوقع بالتعثر بحجر وانتهى بها الأمر بالسقوط في الماء … في لحظة صدمتها ، انتهى بها المطاف من مبجل المستوى الثاني مثلها ، في الواقع بابتلاع جرعة من الماء …
بطريقة ما شعرت بخيبة أمل في هذا الوقت …
هذا اللقيط! لاستخدام مثل هذه الطريقة في الواقع للاستفادة مني …
*برعاية مجهول*
في تلك اللحظة ، بدأت مياو شياو مياو التي كانت مغمورة بالمياه تشعر بالذعر … هل كان من الممكن أنها ستضطر إلى الخروج عارية لاحقًا لتلبس ملابسها مرة أخرى؟
كان على المرء أن يعترف بأن الانطباع الذي أعطاه السيد الشاب جون لمياو شياو مياو كان جيدًا حقًا. لم يكن لدى مياو شياو مياو أي شكوك في كلماته ولم تتخيل أن هذا الزميل سيكون في الواقع خبيثًا للغاية … الآن ، اختفت ملابسها ، وكانت لا تزال عارية في الماء …
كان على المرء أن يعترف بأن الانطباع الذي أعطاه السيد الشاب جون لمياو شياو مياو كان جيدًا حقًا. لم يكن لدى مياو شياو مياو أي شكوك في كلماته ولم تتخيل أن هذا الزميل سيكون في الواقع خبيثًا للغاية … الآن ، اختفت ملابسها ، وكانت لا تزال عارية في الماء …
هذه المرة ، كانت حقاً في حيرة مما يجب أن تفعله …
إذا أراد هذا الزميل حقًا إلقاء نظرة خاطفة … فلن تكون قادرة على فعل أي شيء على الإطلاق. انسَ الأمر ، إذا أراد إلقاء نظرة خاطفة ، يمكنه إلقاء نظرة خاطفة . عاجلاً أم آجلاً ، سأكون له على أي حال …
واصلت مياو شياو مياو غسل نفسها بينما كانت تحاول التفكير في حل. لم يتضح كم من الوقت مضى ، لكن جسدها كان نظيفًا بالفعل منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، لم تتمكن من التوصل إلى حل على الإطلاق.
*برعاية مجهول*
استدارت بلا وعي لتنظر إلى الكهف ، لكن فمها اتسع على الفور ، وكادت عيناها تنفصلان عن رأسها …
يمكن رؤية الشاب على جانب المسبح مع زوج من السراويل القصيرة وساقين طويلتين. كان هذا الشخص جالسًا فوق صخرة ، يحدق بها مع صف طويل من اللعاب اللامع يتدحرج على جانب فمه …
كانت مياو شياو مياو مرتبكًا للحظات وكانت جيدًا تمامًا. كيف تطلب الإنعاش القلبي الرئوي؟ لقد كان مجرد ذريعة لهذا الزميل للاستفادة منها … حتى لو كانت في مأزق حقًا ، فإن مجرد توزيع تيار من التشي عبر جسدها سيكون أكثر من كافٍ لها لتكون بخير …
“أنت … أنت … لماذا أتيت؟ الى ماذا تنظر! أغمض عينيك بسرعة! ” كانت مياو شياو مياو على وشك البكاء وهي تغطي صدرها بذراعيها. في لحظة ، اختفى جسدها بالكامل في الماء ، مما أدى إلى غمر رأسها في الماء أيضًا. كانت محرجة وقلقة على حد سواء ، وكان قلبها ينبض بشدة. لكن في نفس الوقت ظهر في قلبها شعور غريب لم تستطع وصفه بالكلمات …
“ألم تقل … أنك لن تختلس النظر؟ أنت أنت … كيف يمكنك الرجوع إلى كلامك؟ ولماذا خلعت كل ملابسك؟ أنت … “صرخت مياو شياو مياو بوجه أحمر. لم تستطع ضرب قدميها في الماء ، وإلا لكانت قدمها الصغيرة قد تحولت إلى اللون الأحمر بسبب ضغط قدميها بقوة …
“ألم تقل … أنك لن تختلس النظر؟ أنت أنت … كيف يمكنك الرجوع إلى كلامك؟ ولماذا خلعت كل ملابسك؟ أنت … “صرخت مياو شياو مياو بوجه أحمر. لم تستطع ضرب قدميها في الماء ، وإلا لكانت قدمها الصغيرة قد تحولت إلى اللون الأحمر بسبب ضغط قدميها بقوة …
ظهرت ابتسامة شريرة على وجه جون مو تشي وهو يتحدث … كان هناك الكثير من الملابس داخل باغودا هونغ جون الخاص به … ولكن في هذا الوقت ، كان من الطبيعي ألا يخرجها. فرصة لإلقاء نظرة على مثل هذا الشيء الجميل ، أي رجل لن يقدر هذه الفرصة؟!
“حسنًا ؟! متى ألقيت نظرة خاطفة … من الواضح أنني أنظر بشكل مباشر! ” قال جون مو تشي بلا خجل لأني معجب بهذا الجسد المثالي في الماء الصافي. قال مبتسما بوقاحة ، “ما نوع النظرة التي تعطيني؟ متى خلعت كل ملابسي؟ ألا زلت أرتدي بنطالًا قصيرًا؟ ”
“أ أنت…” كانت غاضبة وهي تلوي ببطء جسدها ، وتتجه نحو الجانب الآخر من الضفة.
بعد قول ذلك ، بدأ جون مو تشي العمل مباشرة ، ووجد بعض الأحجار الكبيرة والفروع ، ووضع إطار خشبي بسيط. بعد ذلك ، خلع قميصه ولفه على الإطار ، مشكلاً غطاء بسيط. ثم جلس في الخارج بطريقة صادقة …
هذا اللقيط! لاستخدام مثل هذه الطريقة في الواقع للاستفادة مني …
ولكن فجأة ، سمعت صوت مرتفع. صرخت مياو شياو مياو بصوت عال واستدارت ، فقط لترى أن الزميل الوقح قد قفز بالفعل في الماء ويسبح بحماس تجاهها. قال بطريقة مريحة وهو يسبح. “آه ، أنا حقًا قذرة جدًا ، وأود أن أستحم أيضًا. في الواقع ، هذا المسبح كبير جدًا … ناهيك عن شخصين ، يمكن أن يتسع حتى لعشرة أشخاص … أنت على وشك الانتهاء قريبًا على أي حال ، أنا متأكد من أنك لا تمانع في قدومي الآن؟ ”
لا مانع؟ أنا مانع كثيرا! كثير جدآ جدآ! كانت مياو شياو مياو عاجزة تمامًا عن الكلام عندما نظرت إلى هذا المشاغب.
عند رؤية هذا ، استرخت مياو شياو مياو تدريجياً … ومع ذلك ، كانت لا تزال خجولة بشكل لا يصدق.
“أ-أنت … لا تأتي! لا تأتي إلى هنا آه … “تراجعت مياو شياو مياو باستمرار. في هذا الوقت ، كانت خائفة للغاية لدرجة أنها نسيت إلى أي مدى كانت “أقوى” مقارنة بهذا اللقيط الوقح …
معقد للغاية ، آه …
“ماذا قلتي؟ تحدثي بصوت أعلى من فضلك ، لا أستطيع سماعك … انس الأمر ، يجب أن أكون قادرًا على السماع بشكل أفضل عندما أكون أقرب … “قال جون مو تشي بطريقة مرتبكة ، كما لو أنه لا يستطيع أن يسمع. “هل كنت تناديني؟ لماذا تناديني هناك؟ ”
بينما كان يتحدث ، سبح بسرعة مثل سمكة …
في هذه اللحظة، لم يكن هناك سوى أقل من مسافة اثنين تشانغ بين الاثنين منهما. للاعتقاد بأن لديه وجهًا يقول إنه لا يستطيع سماعها تتحدث … لقدراته ، حتى لو كان هناك 2000 تشانغ بينهما ، فسيظل قادرًا على السماع تمامًا …
“ألم تقل … أنك لن تختلس النظر؟ أنت أنت … كيف يمكنك الرجوع إلى كلامك؟ ولماذا خلعت كل ملابسك؟ أنت … “صرخت مياو شياو مياو بوجه أحمر. لم تستطع ضرب قدميها في الماء ، وإلا لكانت قدمها الصغيرة قد تحولت إلى اللون الأحمر بسبب ضغط قدميها بقوة …
شعرت مياو شياو مياو كما لو أن جسدها بالكامل قد أصيب بحمى شديدة. متى واجهت سيدة شابة نبيلة مثلها مثل هذا الموقف المحرج؟ في ظل حرصها على التراجع ، انتهى بها الأمر بشكل غير متوقع بالتعثر بحجر وانتهى بها الأمر بالسقوط في الماء … في لحظة صدمتها ، انتهى بها المطاف من مبجل المستوى الثاني مثلها ، في الواقع بابتلاع جرعة من الماء …
ما زلت أقول “ما الذي تناديني به”؟ هذا … لقد لمست بالفعل ما لا يمكن لمسه ، ورأيت ما لا يجب رؤيته. ماذا يمكنك ان تفعل ايضا من خلال الذهاب؟
شعرت مياو شياو مياو كما لو أن جسدها بالكامل قد أصيب بحمى شديدة. متى واجهت سيدة شابة نبيلة مثلها مثل هذا الموقف المحرج؟ في ظل حرصها على التراجع ، انتهى بها الأمر بشكل غير متوقع بالتعثر بحجر وانتهى بها الأمر بالسقوط في الماء … في لحظة صدمتها ، انتهى بها المطاف من مبجل المستوى الثاني مثلها ، في الواقع بابتلاع جرعة من الماء …
“ماذا قلتي؟ تحدثي بصوت أعلى من فضلك ، لا أستطيع سماعك … انس الأمر ، يجب أن أكون قادرًا على السماع بشكل أفضل عندما أكون أقرب … “قال جون مو تشي بطريقة مرتبكة ، كما لو أنه لا يستطيع أن يسمع. “هل كنت تناديني؟ لماذا تناديني هناك؟ ”
“آه؟ المعشوقة هل أنت بخير؟ الآنسة مياو ، لا تقلقي ، أنا قادم لإنقاذك! ” صرخ السيد الشاب جون بطريقة “قلقة” وزاد من سرعته أكثر. بصوت أزيز ، سبح بالفعل إلى مياو شياو مياو. بامتداد يده ، أمسك بأمان الجمال المثالي بين ذراعيه. وبدون تردد بدأت يديه تتجول في جميع أنحاء جسدها بطريقة غير شريفة. في نفس الوقت صرخ ، ما الخطب؟ ما هو الخطأ؟ هل تأذيت هنا؟ أم كانت هنا؟ دعني أرى … ماذا عن هنا … لحسن الحظ ، هذه المنطقة لم تتأذى … وهنا … دعني ألقي نظرة … ”
“حسنًا ؟! متى ألقيت نظرة خاطفة … من الواضح أنني أنظر بشكل مباشر! ” قال جون مو تشي بلا خجل لأني معجب بهذا الجسد المثالي في الماء الصافي. قال مبتسما بوقاحة ، “ما نوع النظرة التي تعطيني؟ متى خلعت كل ملابسي؟ ألا زلت أرتدي بنطالًا قصيرًا؟ ”
أصبح جسم مياو شياو مياو ناعمًا بالكامل حيث اتسعت عينيها بلا حول ولا قوة. بالنظر إلى ذلك الزميل الوقح الذي كان يتلمسها بحرية ، لم تستطع حتى أن تنطق بكلمة واحدة … في هذا العالم ، كان هناك في الواقع شخص مثل هذا!
ما زلت أقول “ما الذي تناديني به”؟ هذا … لقد لمست بالفعل ما لا يمكن لمسه ، ورأيت ما لا يجب رؤيته. ماذا يمكنك ان تفعل ايضا من خلال الذهاب؟
“حسنًا ؟! متى ألقيت نظرة خاطفة … من الواضح أنني أنظر بشكل مباشر! ” قال جون مو تشي بلا خجل لأني معجب بهذا الجسد المثالي في الماء الصافي. قال مبتسما بوقاحة ، “ما نوع النظرة التي تعطيني؟ متى خلعت كل ملابسي؟ ألا زلت أرتدي بنطالًا قصيرًا؟ ”
في الواقع … تاتي لإنقاذي … وجه هذا الشخص سميك جدًا حقًا …
واصلت مياو شياو مياو غسل نفسها بينما كانت تحاول التفكير في حل. لم يتضح كم من الوقت مضى ، لكن جسدها كان نظيفًا بالفعل منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، لم تتمكن من التوصل إلى حل على الإطلاق.
“يا معشوقة ، لماذا لا تتحدثيت؟ ماذا يحدث هنا؟” هذا الزميل في الواقع لا يزال لديه وجه يسأل بصدمة وقلق. “هل أغمي عليها من اختناق الماء؟ أوه لا ، ربما يتطلب ذلك الإنعاش الفموي … لا يهم ، لقد تعلمت ذلك من قبل … ”
ترجمة : Sou
دون أن يهتم بما إذا كانت مياو شياو مياو تعرف ما هو الإنعاش الفموي ، فقد وجد مباشرة عذرًا ملكيًا ووضع فمه فوق تلك الشفاه المرحة اللطيفة …
كان على المرء أن يعترف بأن الانطباع الذي أعطاه السيد الشاب جون لمياو شياو مياو كان جيدًا حقًا. لم يكن لدى مياو شياو مياو أي شكوك في كلماته ولم تتخيل أن هذا الزميل سيكون في الواقع خبيثًا للغاية … الآن ، اختفت ملابسها ، وكانت لا تزال عارية في الماء …
بطريقة ما شعرت بخيبة أمل في هذا الوقت …
كانت مياو شياو مياو مرتبكًا للحظات وكانت جيدًا تمامًا. كيف تطلب الإنعاش القلبي الرئوي؟ لقد كان مجرد ذريعة لهذا الزميل للاستفادة منها … حتى لو كانت في مأزق حقًا ، فإن مجرد توزيع تيار من التشي عبر جسدها سيكون أكثر من كافٍ لها لتكون بخير …
يمكن رؤية الشاب على جانب المسبح مع زوج من السراويل القصيرة وساقين طويلتين. كان هذا الشخص جالسًا فوق صخرة ، يحدق بها مع صف طويل من اللعاب اللامع يتدحرج على جانب فمه …
علاوة على ذلك ، ماذا كان يقصد بالإغماء؟ كانت عيناها لا تزالان مفتوحتان على نطاق واسع!
دون أن يهتم بما إذا كانت مياو شياو مياو تعرف ما هو الإنعاش الفموي ، فقد وجد مباشرة عذرًا ملكيًا ووضع فمه فوق تلك الشفاه المرحة اللطيفة …
اتسعت عيون مياو شياو مياو إلى مستوى مستحيل لأنها حركت أطرافها بعنف ، في محاولة لدفعه بعيدًا. ولكن بما أن جسدي الاثنين كانا قريبين جدًا من بعضهما البعض ، فكيف يمكنها أن تمارس أي قوة؟ يمكن للسيدة الشابة مياو أن تشعر بالحرارة من جسده ، ورائحة المسك هذه تجعل جسدها يلين أكثر …
[هناك المزيد]
“أنا حتى لا أمانع فيك ، وتريدين أن تشتكي؟ على الأكثر ، سأغسل ظهرك أولاً. يجب أن يكون ذلك جيدًا ، أليس كذلك! ” كان السيد الشاب جون مدمنًا على مضايقتها.
*برعاية مجهول*
في تلك اللحظة ، تذكرت فجأة الكلمات التي قالتها من قبل. زوجي ، بعد أن نجتاز هذه التجربة ، سأكون امرأتك إلى الأبد …
بطريقة ما شعرت بخيبة أمل في هذا الوقت …
“يمكنني أن أضمن ذلك على شخصيتي ؛ لن أختلس النظر! حتى لو نظرت إلي لاحقًا ، فلن أفعل الشيء نفسه! ” أقسم جون مو تشي إلى السماء. في نفس الوقت ، ضحك في قلبه. قسم؟ هل لدي مثل هذا الشيء حقًا؟ ”
معقد للغاية ، آه …
شعرت مياو شياو مياو كما لو أن جسدها بالكامل قد أصيب بحمى شديدة. متى واجهت سيدة شابة نبيلة مثلها مثل هذا الموقف المحرج؟ في ظل حرصها على التراجع ، انتهى بها الأمر بشكل غير متوقع بالتعثر بحجر وانتهى بها الأمر بالسقوط في الماء … في لحظة صدمتها ، انتهى بها المطاف من مبجل المستوى الثاني مثلها ، في الواقع بابتلاع جرعة من الماء …
إذا أراد هذا الزميل حقًا إلقاء نظرة خاطفة … فلن تكون قادرة على فعل أي شيء على الإطلاق. انسَ الأمر ، إذا أراد إلقاء نظرة خاطفة ، يمكنه إلقاء نظرة خاطفة . عاجلاً أم آجلاً ، سأكون له على أي حال …
[لا يزال … كان جون يي شخصًا مهذبًا ومستقيمًا. من المحتمل أنه لن ينحني لفعل هذا النوع من الأشياء…]مياو شياو مياو عزّت نفسها. كان على المرء أن يقول أن زميلًا معينًا قد أعطى مياو شياو مياو حقًا انطباعًا جيدًا عن نفسه …
لم يكن هذا الرفيق رجلًا مستقيمًا فحسب ، بل إن استخدام كلمة السفاح كان جيدًا جدًا بحيث لا يمكن وصفه …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
