الفصل 1055: لحظة حاسمة تصل ...
الفصل 1055: لحظة حاسمة تصل …
غرفة الضيوف ليست جيدة ؟؟
ترجمة : Sou
انسى ذلك…
*برعاية مجهول*
بحلول الوقت الذي وصل فيه مياو هوان يو تحت غرفة ابنته ، قبل أن يتمكن حتى من فتح فمه ليصرخ ، رأى مشهدًا كان كافيًا لإصابته بالجنون. كانت مياو شياو مياو تصعد الدرج بحذر شديد مع جون مو تشي ، ذراعه في ذراعه ، ووجوههما مكللة بسعادة الربيع الشاب حيث يدعمان بعضهما البعض. من النظرات على وجوههم ، حتى لو فكر المرء باستخدام ركبتيه ، فسيكون قادرًا على معرفة ما حدث الليلة الماضية …
[هناك المزيد]
“معجبة سخيفة ، إنهم في حالة سكر بسببك ، لكن مو جون يي في حالة سكر بسببهم! هناك حد لقدرة الشخص على التحمل بعد كل شيء. هذا لا يعني أن الشخص لن يسكر إذا لم يكن مضطربًا! يمكن لأي شخص أن يسكر إذا شرب الكثير! ” هزت السيدة مياو رأسها وهي تنظر إلى ابنتها بغرور.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، تجمع عدد كبير من الأشخاص أمام قصر عائلة مياو. كانوا جميعًا خبراء في الذروة ، وقد اجتمع جميع أفراد مبجلين القديس في قصر الضباب تقريبًا. كان بطاركة العائلات الكبيرة حاضرين أيضًا … حتى تساو قوه فنغ والبقية جاءوا …
“ليس من السهل عليهم أيضًا. لا ينبغي للزوجة أن تجعل الأمور أكثر صعوبة على زوجها … الزوجة الصالحة تحتاج إلى فهم … بعض الأشياء ، وفي بعض الأحيان … عليك أن تكون متفهمة لزوجك. إذا كانت المرأة لا تعرف كيف تفهم ، فإن الزواج سيكون مجرد مأساة. هل تفهمي؟ قد لا تفهمين الآن ، ولكن عليكي أن تبذلي قصارى جهدك للقيام بذلك! ”
كانت ابنتها بالفعل زوجة لشخص آخر في الوقت الحالي. على الرغم من أنه كان مفاجئًا بعض الشيء ، إلا أنها احتاجت إلى تعليمها مسار الزوجة في أسرع وقت ممكن. يمكن القول أن هذا هو أحد أهم الدروس في حياة ابنتها …
“اها .. أنا أفهم الآن.” احمر وجه مياو شياو مياو قليلاً وقالت: “أمي ، انظري ، هؤلاء الرجال يرقدون على الأرض بطريقة غير جذابة. لكن جون يي الخاص بي يستريح و رأسه على الطاولة برشاقة … ولا حتى يشخر على الإطلاق.هههه جون يي لا يزال أنيقًا جدًا حتى عندما يكون في حالة سكر. بهذا فقط ، فإن جون يي أقوى بكثير منهم جميعًا … ”
“أنا أفهم … أشكرك على التعليمات يا أمي.” قالت مياو شياو مياو باستخفاف. “قد أكون جشعة جدًا ، لكني آمل ألا يضطر جون يي إلى ذرف الدموع أو الدماء في هذه الحياة …”
أدارت السيدة مياو عينيها ردًا على ذلك. هل كان هناك شيء مثل الأناقة عندما تكون في حالة سكر؟ من سيكون قادرًا على الاهتمام بأن يكون أنيقًا عند الشرب؟ هل كانت هناك مثل هذه المقارنة؟ لننسى ذلك ، لن يكون هناك جدوى من الحديث عن هذا معها. الآن في عيون ابنتها ، كان مو جون يي ببساطة وجودًا مثاليًا!
هزت السيدة مياو رأسها بمرارة. أمنية هذه الفتاة … كانت بالفعل جشعة …
“لكن … بينما أفهم لماذا هم في حالة سكر … لماذا جون يي أيضًا في حالة سكر؟ هل يمكن أن يكون في قلبه بعض الأمور المقلقة أيضًا؟ ” سألت مياو شياو مياو.
“أنا أفهم … أشكرك على التعليمات يا أمي.” قالت مياو شياو مياو باستخفاف. “قد أكون جشعة جدًا ، لكني آمل ألا يضطر جون يي إلى ذرف الدموع أو الدماء في هذه الحياة …”
“معجبة سخيفة ، إنهم في حالة سكر بسببك ، لكن مو جون يي في حالة سكر بسببهم! هناك حد لقدرة الشخص على التحمل بعد كل شيء. هذا لا يعني أن الشخص لن يسكر إذا لم يكن مضطربًا! يمكن لأي شخص أن يسكر إذا شرب الكثير! ” هزت السيدة مياو رأسها وهي تنظر إلى ابنتها بغرور.
“اها .. أنا أفهم الآن.” احمر وجه مياو شياو مياو قليلاً وقالت: “أمي ، انظري ، هؤلاء الرجال يرقدون على الأرض بطريقة غير جذابة. لكن جون يي الخاص بي يستريح و رأسه على الطاولة برشاقة … ولا حتى يشخر على الإطلاق.هههه جون يي لا يزال أنيقًا جدًا حتى عندما يكون في حالة سكر. بهذا فقط ، فإن جون يي أقوى بكثير منهم جميعًا … ”
بعد قول ذلك ، نادت على الفاصولياء الصغيرة ، وثنت خصرها وحملت السيد الشاب جون بعناية. مع المستوى الثاني من المبجل ، لم يكن من الطبيعي أن تحمل مائة جين من السيد الشاب جون الثقيل. بعد ذلك ، غادرت مباشرة على عجل. يمكن للمرء أن يسمعها وهي تنادي الفاصولياء الصغيرة لتحضير الماء الساخن ، والمنشفة ، وحساء لتبديد الكحول … إلخ …
أدارت السيدة مياو عينيها ردًا على ذلك. هل كان هناك شيء مثل الأناقة عندما تكون في حالة سكر؟ من سيكون قادرًا على الاهتمام بأن يكون أنيقًا عند الشرب؟ هل كانت هناك مثل هذه المقارنة؟ لننسى ذلك ، لن يكون هناك جدوى من الحديث عن هذا معها. الآن في عيون ابنتها ، كان مو جون يي ببساطة وجودًا مثاليًا!
“لكن … بينما أفهم لماذا هم في حالة سكر … لماذا جون يي أيضًا في حالة سكر؟ هل يمكن أن يكون في قلبه بعض الأمور المقلقة أيضًا؟ ” سألت مياو شياو مياو.
واليوم كلاهما غائب!
“حسنًا ، نادي بسرعة على عدد قليل من الأشخاص وخذي جون يي إلى غرفة الضيوف. ونادي على عدد قليل من الأشخاص لأخذ الاسياد الشباب الآخرين للراحة … أعتقد أن جانب والدك يجب أن ينجز أيضًا. عندما يسعدون ، يشربون كثيرا. عند الاضطراب ، يشربون الكثير أيضًا. أولئك الذين تركوا مضطربين بعد ذلك هم دائمًا الزوجات … “قطعت السيدة مياو حاجبيها وقالت.
“لكن … ولكن الليلة ، هذا السيد الشاب يريد تذوق طعم الجمال رقم واحد في قصر الضباب …” ضيق جون مو تشي عينيه وضحك. “وأريد أن أتذوق الطعام بعناية ، من أعلى إلى أسفل … شيئًا فشيئًا …”
كانت ابنتها بالفعل زوجة لشخص آخر في الوقت الحالي. على الرغم من أنه كان مفاجئًا بعض الشيء ، إلا أنها احتاجت إلى تعليمها مسار الزوجة في أسرع وقت ممكن. يمكن القول أن هذا هو أحد أهم الدروس في حياة ابنتها …
“الأم …” قالت مياو شياو مياو بصوت غنج. “سرير غرفة الضيوف غير مريح للغاية ؛ إنه ليس مريحًا على الإطلاق. علاوة على ذلك … مع وجود الكثير من الأشخاص في حالة سُكر ، ما مدى روعة الرائحة هناك … ألن يختنق جون يي حتى الموت هناك؟ الظروف هناك ليست جيدة جدا … ”
غرفة الضيوف ليست جيدة ؟؟
لكن هذه اللمسة التي تبدو غير واعية … تسببت في قدر كبير من المتاعب …
ارتعشت شفاه السيدة مياو. كانت تلك أفضل غرفة الضيوف في قصر الضباب بأكمله. وكانت المعايير هي الأعلى. كيف يمكن أن تكون غير مريحة …
“قولي اذا ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟” نظرت السيدة مياو إلى ابنتها.
“على أي حال ، لا يمكنه البقاء في غرفة الضيوف …” قالت مياو شياو مياو بوجه عابس.
“حسنًا ، لأن الأشياء التي لم يكن يجب أن تحدث قد حدثت بالفعل …” قالت السيدة مياو بلا حول ولا قوة. “يمكنك أنت و الفاصولياء الصغيرة إحضاره إلى غرفتك للراحة بعد ذلك. ومع ذلك ، يجب أن تأتي إلى غرفتي لتنامي “.
كانت السيدة العجوز امرأة ذات خبرة ، فكيف لها ألا تخبرنا أن ابنتها الحبيبة لم تعد غير ملوثة كما كانت من قبل. ولكن نظرًا لأنه لا يمكن اعتبار الطفلين إلا مشاركين ، فلا يمكن أن يتصرفوا بشكل شائن في الأماكن العامة …
“حسنًا ، أمي …” احمر خجل مياو شياو مياو قليلاً ، لكنها ما زالت تقول بسعادة ، “سأعتني به لفترة من الوقت وأذهب لاحقًا.”
بعد قول ذلك ، نادت على الفاصولياء الصغيرة ، وثنت خصرها وحملت السيد الشاب جون بعناية. مع المستوى الثاني من المبجل ، لم يكن من الطبيعي أن تحمل مائة جين من السيد الشاب جون الثقيل. بعد ذلك ، غادرت مباشرة على عجل. يمكن للمرء أن يسمعها وهي تنادي الفاصولياء الصغيرة لتحضير الماء الساخن ، والمنشفة ، وحساء لتبديد الكحول … إلخ …
ارتعشت شفاه السيدة مياو. كانت تلك أفضل غرفة الضيوف في قصر الضباب بأكمله. وكانت المعايير هي الأعلى. كيف يمكن أن تكون غير مريحة …
كان وجه مياو جينغ يون متجهمًا ، ونظر إلى السماء المتلألئة تدريجياً بطريقة قلقة …
نظرت السيدة مياو إلى الشكل الخلفي لابنتها وهزت رأسها بابتسامة مريرة … لقد كبرت ابنتها بالفعل …
حملت مياو شياو مياو مو جون يي بعناية طوال الطريق صعودًا إلى غرفتها الخاصة ووضعته بحذر شديد على سريرها. بعد ذلك ، نادت على الفاصولياء الصغيرة ونزعت قميصه وجواربه بعناية. ثم استخدمت منشفة ساخنة ووضعتها برفق على وجهه …
“ليس من السهل عليهم أيضًا. لا ينبغي للزوجة أن تجعل الأمور أكثر صعوبة على زوجها … الزوجة الصالحة تحتاج إلى فهم … بعض الأشياء ، وفي بعض الأحيان … عليك أن تكون متفهمة لزوجك. إذا كانت المرأة لا تعرف كيف تفهم ، فإن الزواج سيكون مجرد مأساة. هل تفهمي؟ قد لا تفهمين الآن ، ولكن عليكي أن تبذلي قصارى جهدك للقيام بذلك! ”
فقط عندما انتهت كل الأمور التافهة ، أرسلت أخيرًا الفاصولياء الصغيرة بعيدًا. جلست على جانب السرير ، حملت كيسًا عطريًا في يدها وهي تراقب ذلك الوجه العادي للغاية في حالة ذهول. ببطء ، ابتسم وجهها بابتسامة لطيفة …
الفصل 1055: لحظة حاسمة تصل …
أتساءل ما الذي جذبني بعمق … في مثل هذا الوقت القصير ، أنا في الواقع على استعداد للعيش والموت معه … عدم رؤيته ولو للحظة قصيرة يعطيني شعورًا بالفارغ …
أدارت السيدة مياو عينيها ردًا على ذلك. هل كان هناك شيء مثل الأناقة عندما تكون في حالة سكر؟ من سيكون قادرًا على الاهتمام بأن يكون أنيقًا عند الشرب؟ هل كانت هناك مثل هذه المقارنة؟ لننسى ذلك ، لن يكون هناك جدوى من الحديث عن هذا معها. الآن في عيون ابنتها ، كان مو جون يي ببساطة وجودًا مثاليًا!
وبينما كانت تتأمل في نفسها ، مدت إصبعها وداعبت وجهه برفق. كان إصبعها الذي يشبه اليشم دافئًا للغاية ، ومليئًا باللطف والمحب …
لكن هذه اللمسة التي تبدو غير واعية … تسببت في قدر كبير من المتاعب …
فجأة ، شعرت مياو شياو مياو أن يدها قد أمسكت بيد أخرى أكبر … عندما رفعت رأسها ، رأت أن السكير الذي يشبه الجثة الذي حملته مع الفاصولياء الصغيرة فتح عينيه فجأة وكان ينظر إليها بابتسامة غريبة …
بالنظر إلى المظهر المألوف للشهوة في عيون هذا الزميل ، كيف لا تعرف مياو شياو مياو ما يريد؟ في تلك اللحظة ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر تمامًا وهي تتلعثم ، “لكن … لكن الأم قالت …”
فجأة ، شعرت مياو شياو مياو أن يدها قد أمسكت بيد أخرى أكبر … عندما رفعت رأسها ، رأت أن السكير الذي يشبه الجثة الذي حملته مع الفاصولياء الصغيرة فتح عينيه فجأة وكان ينظر إليها بابتسامة غريبة …
“أنت ، اذهب إلى غرفة الضيوف واسحب مو جون يي للخارج! اذهب إلى غرفة نوم مياو مياو وأيقظها. ما هو الوقت المناسب بالفعل! يا لخيبة الأمل!” شرب مياو جينغ يون أيضًا قليلًا الليلة الماضية ولم يكن يعلم أن المعجزة مو قد اختطف بالفعل حفيدته بعيدًا …
“آه …” قالت مياو شياو مياو على الفور. “انت مستيقظ؟”
“مستيقظ؟” ضيق جون مو تشي عينيه. “زوجك ليس مخمورًا على الإطلاق ، بما أنني لست مخمورًا ، فلماذا لا أكون مستيقظًا …”
“أنت لست في حالة سكر !؟” شعرت مياو شياو مياو أن قوتها العقلية لم تكن كافية. “لقد شربت الكثير من النبيذ … كيف لا تسكر؟”
“حسنًا ، نادي بسرعة على عدد قليل من الأشخاص وخذي جون يي إلى غرفة الضيوف. ونادي على عدد قليل من الأشخاص لأخذ الاسياد الشباب الآخرين للراحة … أعتقد أن جانب والدك يجب أن ينجز أيضًا. عندما يسعدون ، يشربون كثيرا. عند الاضطراب ، يشربون الكثير أيضًا. أولئك الذين تركوا مضطربين بعد ذلك هم دائمًا الزوجات … “قطعت السيدة مياو حاجبيها وقالت.
“عاي … إنهم يستخدمون النبيذ لإغراق أحزانهم وتعمد عدم طرد الكحول في دمائهم حتى يسكروا …” تنهد جون مو تشي بطريقة حزينة مزيفة بينما واصل. “سعة الكحول لدي كبيرة في الأصل ، ولا توجد أي أمور مقلقة في قلبي. بالإضافة إلى ذلك ، لدي فتاة جميلة بين ذراعي … كما يقول المثل ، يكون الناس في حالة معنوية عالية عندما يشاركون في أحداث سعيدة. كيف يمكنني أن أسكر هكذا؟ لكن إذا لم أتظاهر بالسكر ، فكم عدد الأشخاص الذين سيبحثون عني ليحشووني بالنبيذ؟ لمثل هذا الشخص الذكي مثلي ، هل من المدهش للغاية أقوم أمثل أني مخمور؟ ”
“… أنت …” لم تعرف مياو شياو مياو ماذا تقول. بالنظر إلى النظرة المتعجرفة على وجه هذا الزميل ، وجدت أنه مضحك ومثير للغضب. ليعتقد أنه في الواقع سوف يسحب مثل هذه الحيلة في هذا النوع من الإعداد. حقا مذهل جدا …
واليوم كلاهما غائب!
كان وجه مياو جينغ يون متجهمًا ، ونظر إلى السماء المتلألئة تدريجياً بطريقة قلقة …
“حسنًا ، أمي …” احمر خجل مياو شياو مياو قليلاً ، لكنها ما زالت تقول بسعادة ، “سأعتني به لفترة من الوقت وأذهب لاحقًا.”
“صحيح … هذا المكان … يبدو أنه أكثر راحة من ذلك المسبح. في الوقت الحالي ، هناك فقط اثنان منا … “ابتسم السيد الشاب جون فجأة بطريقة شريرة وهو يربت على السرير الناعم. “زوجتي ~~”
بالنظر إلى المظهر المألوف للشهوة في عيون هذا الزميل ، كيف لا تعرف مياو شياو مياو ما يريد؟ في تلك اللحظة ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر تمامًا وهي تتلعثم ، “لكن … لكن الأم قالت …”
“لكن … ولكن الليلة ، هذا السيد الشاب يريد تذوق طعم الجمال رقم واحد في قصر الضباب …” ضيق جون مو تشي عينيه وضحك. “وأريد أن أتذوق الطعام بعناية ، من أعلى إلى أسفل … شيئًا فشيئًا …”
“أنا أفهم … أشكرك على التعليمات يا أمي.” قالت مياو شياو مياو باستخفاف. “قد أكون جشعة جدًا ، لكني آمل ألا يضطر جون يي إلى ذرف الدموع أو الدماء في هذه الحياة …”
لم تكن مياو شياو مياو تتفاعل بعد ، عندما لفَّت يد كبيرة فجأة حول خصرها … بلهثة ناعمة ، تم سحبها بالفعل على السرير … اختفت نصف ملابسها قبل أن تدرك ذلك …
أما باقي الوقت ، فسيبقى داخل حدائق الأعشاب الروحية.
تمامًا كما كانت على وشك المقاومة … ظهرت يد أخرى فجأة على صدرها … آننت مياو شياو مياو برفق وفقدت الطاقة للتحدث …
في مثل هذا اليوم المهم ، كانت أهم شخصيتين يمكنهما جني أكبر محصول … مفقودين بالفعل … تفتتح حدائق الأعشاب الروحية مرة واحدة فقط كل مائة عام. وسيغتنم الجميع هذه الفرصة لجمع المزيد من الأعشاب الروحية التي يحتاجونها. لكنهم الآن قد تأخروا بالفعل لأكثر من ساعة. كان هذا يعادل عدد الأعشاب الروحية المفقودة آه …
انسى ذلك…
أتساءل ما الذي جذبني بعمق … في مثل هذا الوقت القصير ، أنا في الواقع على استعداد للعيش والموت معه … عدم رؤيته ولو للحظة قصيرة يعطيني شعورًا بالفارغ …
بقلب جسده ، احتل السيد الشاب جون على الفور المركز الأول …
في تلك الليلة ، ملأ لون الربيع السماء بأكملها …
“أنت ، اذهب إلى غرفة الضيوف واسحب مو جون يي للخارج! اذهب إلى غرفة نوم مياو مياو وأيقظها. ما هو الوقت المناسب بالفعل! يا لخيبة الأمل!” شرب مياو جينغ يون أيضًا قليلًا الليلة الماضية ولم يكن يعلم أن المعجزة مو قد اختطف بالفعل حفيدته بعيدًا …
كانت السيدة العجوز امرأة ذات خبرة ، فكيف لها ألا تخبرنا أن ابنتها الحبيبة لم تعد غير ملوثة كما كانت من قبل. ولكن نظرًا لأنه لا يمكن اعتبار الطفلين إلا مشاركين ، فلا يمكن أن يتصرفوا بشكل شائن في الأماكن العامة …
….
أتساءل ما الذي جذبني بعمق … في مثل هذا الوقت القصير ، أنا في الواقع على استعداد للعيش والموت معه … عدم رؤيته ولو للحظة قصيرة يعطيني شعورًا بالفارغ …
في مثل هذا اليوم المهم ، كانت أهم شخصيتين يمكنهما جني أكبر محصول … مفقودين بالفعل … تفتتح حدائق الأعشاب الروحية مرة واحدة فقط كل مائة عام. وسيغتنم الجميع هذه الفرصة لجمع المزيد من الأعشاب الروحية التي يحتاجونها. لكنهم الآن قد تأخروا بالفعل لأكثر من ساعة. كان هذا يعادل عدد الأعشاب الروحية المفقودة آه …
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، تجمع عدد كبير من الأشخاص أمام قصر عائلة مياو. كانوا جميعًا خبراء في الذروة ، وقد اجتمع جميع أفراد مبجلين القديس في قصر الضباب تقريبًا. كان بطاركة العائلات الكبيرة حاضرين أيضًا … حتى تساو قوه فنغ والبقية جاءوا …
“قولي اذا ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟” نظرت السيدة مياو إلى ابنتها.
تأخر الاثنان بالفعل …
كان وجه مياو جينغ يون متجهمًا ، ونظر إلى السماء المتلألئة تدريجياً بطريقة قلقة …
هزت السيدة مياو رأسها بمرارة. أمنية هذه الفتاة … كانت بالفعل جشعة …
واليوم كلاهما غائب!
كان اليوم هو اليوم الذي يدخل فيه جميع كبار الخبراء حدائق الأعشاب الروحية مرة كل مائة عام … كان الجميع قد وصلوا بالفعل ، باستثناء شخصين: كانا شخصين فقط من الأجيال الشابة: مو جون يي ومياو شياو مياو!
“حسنًا ، نادي بسرعة على عدد قليل من الأشخاص وخذي جون يي إلى غرفة الضيوف. ونادي على عدد قليل من الأشخاص لأخذ الاسياد الشباب الآخرين للراحة … أعتقد أن جانب والدك يجب أن ينجز أيضًا. عندما يسعدون ، يشربون كثيرا. عند الاضطراب ، يشربون الكثير أيضًا. أولئك الذين تركوا مضطربين بعد ذلك هم دائمًا الزوجات … “قطعت السيدة مياو حاجبيها وقالت.
واليوم كلاهما غائب!
انسى ذلك…
“اها .. أنا أفهم الآن.” احمر وجه مياو شياو مياو قليلاً وقالت: “أمي ، انظري ، هؤلاء الرجال يرقدون على الأرض بطريقة غير جذابة. لكن جون يي الخاص بي يستريح و رأسه على الطاولة برشاقة … ولا حتى يشخر على الإطلاق.هههه جون يي لا يزال أنيقًا جدًا حتى عندما يكون في حالة سكر. بهذا فقط ، فإن جون يي أقوى بكثير منهم جميعًا … ”
تأخر الاثنان بالفعل …
“أنت ، اذهب إلى غرفة الضيوف واسحب مو جون يي للخارج! اذهب إلى غرفة نوم مياو مياو وأيقظها. ما هو الوقت المناسب بالفعل! يا لخيبة الأمل!” شرب مياو جينغ يون أيضًا قليلًا الليلة الماضية ولم يكن يعلم أن المعجزة مو قد اختطف بالفعل حفيدته بعيدًا …
أدارت السيدة مياو عينيها ردًا على ذلك. هل كان هناك شيء مثل الأناقة عندما تكون في حالة سكر؟ من سيكون قادرًا على الاهتمام بأن يكون أنيقًا عند الشرب؟ هل كانت هناك مثل هذه المقارنة؟ لننسى ذلك ، لن يكون هناك جدوى من الحديث عن هذا معها. الآن في عيون ابنتها ، كان مو جون يي ببساطة وجودًا مثاليًا!
في مثل هذا اليوم المهم ، كانت أهم شخصيتين يمكنهما جني أكبر محصول … مفقودين بالفعل … تفتتح حدائق الأعشاب الروحية مرة واحدة فقط كل مائة عام. وسيغتنم الجميع هذه الفرصة لجمع المزيد من الأعشاب الروحية التي يحتاجونها. لكنهم الآن قد تأخروا بالفعل لأكثر من ساعة. كان هذا يعادل عدد الأعشاب الروحية المفقودة آه …
إذا تمت إضافة كل شيء معًا ، فقد كانت ثروة هائلة ضائعة …
أتساءل ما الذي جذبني بعمق … في مثل هذا الوقت القصير ، أنا في الواقع على استعداد للعيش والموت معه … عدم رؤيته ولو للحظة قصيرة يعطيني شعورًا بالفارغ …
وقد تحولت هذه الثروة الضخمة بالفعل إلى غبار بينما كان طائرا الحب نائمين …
“دعني أذهب وأحضر مياو مياو.” قال مياو هوان يو بشكل محرج إلى حد ما.
بالنظر إلى المظهر المألوف للشهوة في عيون هذا الزميل ، كيف لا تعرف مياو شياو مياو ما يريد؟ في تلك اللحظة ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر تمامًا وهي تتلعثم ، “لكن … لكن الأم قالت …”
بصفته سيد حدائق الأعشاب الروحية ، كان بإمكانه قضاء شهرين فقط كل عام في المنزل. من بين الشهرين ، كان سيختار العام الجديد حيث تختار كل أسرة إقامة عشاء لم شملهم. أما الشهر الآخر فيخصصه للتاريخ الذي كانت فيه حدائق الأعشاب الروحية مفتوحة للخارج.
أدارت السيدة مياو عينيها ردًا على ذلك. هل كان هناك شيء مثل الأناقة عندما تكون في حالة سكر؟ من سيكون قادرًا على الاهتمام بأن يكون أنيقًا عند الشرب؟ هل كانت هناك مثل هذه المقارنة؟ لننسى ذلك ، لن يكون هناك جدوى من الحديث عن هذا معها. الآن في عيون ابنتها ، كان مو جون يي ببساطة وجودًا مثاليًا!
أما باقي الوقت ، فسيبقى داخل حدائق الأعشاب الروحية.
حملت مياو شياو مياو مو جون يي بعناية طوال الطريق صعودًا إلى غرفتها الخاصة ووضعته بحذر شديد على سريرها. بعد ذلك ، نادت على الفاصولياء الصغيرة ونزعت قميصه وجواربه بعناية. ثم استخدمت منشفة ساخنة ووضعتها برفق على وجهه …
في مثل هذا الوقت المهم ، كانت ابنته ، التي كان يأمل بشدة أن تراث منصبه ، مفقودة بالفعل. حتى مياو هوان يو الثابت بشكل طبيعي لا يسعه إلا أن يشعر بالإحباط إلى حد ما. كانت هذه الطفل شياو مياو موثوقة به دائمًا. ماذا حدث هذه المرة؟
بحلول الوقت الذي وصل فيه مياو هوان يو تحت غرفة ابنته ، قبل أن يتمكن حتى من فتح فمه ليصرخ ، رأى مشهدًا كان كافيًا لإصابته بالجنون. كانت مياو شياو مياو تصعد الدرج بحذر شديد مع جون مو تشي ، ذراعه في ذراعه ، ووجوههما مكللة بسعادة الربيع الشاب حيث يدعمان بعضهما البعض. من النظرات على وجوههم ، حتى لو فكر المرء باستخدام ركبتيه ، فسيكون قادرًا على معرفة ما حدث الليلة الماضية …
[هناك المزيد]
ناهيك عن أن هذا السلوك الضعيف والضعيف لمياو شياو مياو كان من المستحيل تمامًا إخفاءه …
في لحظة ، اندفعت كرة من اللهب عبر قلب مياو هوان يو!
الفصل 1055: لحظة حاسمة تصل …
بغض النظر عن مدى سعاد والد زوجته بزوج ابنته ، فإنهم سيشعرون بالتأكيد بشعور رائع ومعقد في قلوبهم إذا رأوا ابنتهم بهذه الطريقة ، بعد أن تم تناولها بطريقة نظيفة!
“دعني أذهب وأحضر مياو مياو.” قال مياو هوان يو بشكل محرج إلى حد ما.
يمكن القول أن مشاعر مياو هوان يو معقدة بشكل لا يضاهى في هذه اللحظة. كان سلوكه الهادئ والمهذب قد اختفى تمامًا ، وكان يصرخ على أسنانه ويحدق بغضب وهو يصرخ: “أنتما الوحوشان الصغيران! ماذا تفعلان!”
كانت السيدة العجوز امرأة ذات خبرة ، فكيف لها ألا تخبرنا أن ابنتها الحبيبة لم تعد غير ملوثة كما كانت من قبل. ولكن نظرًا لأنه لا يمكن اعتبار الطفلين إلا مشاركين ، فلا يمكن أن يتصرفوا بشكل شائن في الأماكن العامة …
“صحيح … هذا المكان … يبدو أنه أكثر راحة من ذلك المسبح. في الوقت الحالي ، هناك فقط اثنان منا … “ابتسم السيد الشاب جون فجأة بطريقة شريرة وهو يربت على السرير الناعم. “زوجتي ~~”
بقلب جسده ، احتل السيد الشاب جون على الفور المركز الأول …
بعد قول ذلك ، نادت على الفاصولياء الصغيرة ، وثنت خصرها وحملت السيد الشاب جون بعناية. مع المستوى الثاني من المبجل ، لم يكن من الطبيعي أن تحمل مائة جين من السيد الشاب جون الثقيل. بعد ذلك ، غادرت مباشرة على عجل. يمكن للمرء أن يسمعها وهي تنادي الفاصولياء الصغيرة لتحضير الماء الساخن ، والمنشفة ، وحساء لتبديد الكحول … إلخ …
بالنظر إلى المظهر المألوف للشهوة في عيون هذا الزميل ، كيف لا تعرف مياو شياو مياو ما يريد؟ في تلك اللحظة ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر تمامًا وهي تتلعثم ، “لكن … لكن الأم قالت …”
“عاي … إنهم يستخدمون النبيذ لإغراق أحزانهم وتعمد عدم طرد الكحول في دمائهم حتى يسكروا …” تنهد جون مو تشي بطريقة حزينة مزيفة بينما واصل. “سعة الكحول لدي كبيرة في الأصل ، ولا توجد أي أمور مقلقة في قلبي. بالإضافة إلى ذلك ، لدي فتاة جميلة بين ذراعي … كما يقول المثل ، يكون الناس في حالة معنوية عالية عندما يشاركون في أحداث سعيدة. كيف يمكنني أن أسكر هكذا؟ لكن إذا لم أتظاهر بالسكر ، فكم عدد الأشخاص الذين سيبحثون عني ليحشووني بالنبيذ؟ لمثل هذا الشخص الذكي مثلي ، هل من المدهش للغاية أقوم أمثل أني مخمور؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
