نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1062

الفصل 1062: زراعة شجرة قوس القزح المقدسة!

الفصل 1062: زراعة شجرة قوس القزح المقدسة!

الفصل 1062: زراعة شجرة قوس القزح المقدسة!

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه حقيقة. لم يكن هناك الكثير من الكائنات الحية التي يمكن أن تفلت من هذا المصير. أومأ جون مو تشي بالموافقة ، مشيرًا إلى استمراره في الحديث.

 

فقط عندما تنفس السيد الشاب جون الصعداء ، كان هناك تغيير آخر داخل باغودا هونغ جون. من شجرة قوس القزح المقدسة ، انطلق قوس قزح ليقطع المساحة الشاسعة ويتصل بشكل مثالي باللوتس الرائع على الطرف الآخر …

لقد كانت مجرد مدة لزوجين من الأنفاس ، نمت تلك الشتلة الصغيرة بالفعل إلى سمك الفخذ ، وطولها ستة تشانغ . ابتسم جون مو تشي وتلاشى الضوء الأخضر الباهت على أصابعه فجأة ، وحل محله طبقة من الوهج الأخضر العميق …

 

 

 

 

 

 

 

فرقعة! وانطلقت شجرة قوس القزح المقدسة مباشرة الى السماء، وعشرين تشانغ في الارتفاع، جذعها أيضا على الفور كان أكثر سماكة. بدأ تاجها ينتشر بسرعة ، مثل السحب الداكنة التي تجمعت فجأة في السماء ، وملأت السماء كلها …

 

 

 

 

 

 

 

بعد عدة أنفاس أخرى ، بدا أن الشتلة لم يعد من الممكن تسميتها “شتلة” ، لأن قطر شجرة قوس القزح المقدسة المزروعة حديثًا يبلغ قطرها حوالي أربعة أمتار. انتشر عدد لا يحصى من الأوراق غير المضغوطة ، وتتأرجح بلطف ، وكانت الشجرة بأكملها تنبعث منها وهج خافت لقوس قزح …

 

 

 

 

 

 

هذا عظيم! هذا رائع حقا!

مرة أخرى ، بعد فترة ، من وسط الجزء الأكثر كثافة من أوراقها وأغصانها ، بدأ عطر غني ينتشر بلطف ، ونبتت أزهار صغيرة ملونة بألوان قوس القزح ، سبعة في مجموعة. وكان هناك سبع عناقيد من هذا القبيل على الشجرة بأكملها!

 

 

 

 

 

 

 

صدم جون مو تشي. “أليس من المفترض أن تنتج حزمتين فقط كل خمسمائة عام؟ لماذا يوجد سبعة على هذه الشجرة؟ هل يمكن أن تتحور الجينات ؟! ”

 

 

 

 

 

 

 

تمامًا كما كان يفكر في هذا الأمر ، بدأت شجرة قوس القزح المقدسة التي زرعت في معبد هونج جون لمدة أقل من ربع ساعة تؤتي ثمارها لأول مرة ، تحت تأثير الضوء الأخضر الداكن.

 

 

علاوة على ذلك ، كانت شخصًا يتعافى من مثل هذه الإصابة الشديدة ، عمليًا على وشك الموت! إن إطعامها القليل من الحساء والماء يوميًا كان يعتبر بالفعل جيدًا بما يكفي … إذا استيقظت حقًا فجأة ، فلن تتمكن أحشاءها الخمسة وأمعائها الستة أو وظائف الجسم الأساسية من تحمل هذا الضغط! كانت هذه عملية يجب أن تتم تدريجيًا …

 

 

 

 

تبدأ بتلات الزهور في الذبول بسرعة مرئية ، وتتدلى ثمار قوس قزح الملونة على الأغصان. تسعة وأربعون منهم! لقد كانت حقا سبع باقات!

 

 

 

 

 

 

 

في غمضة عين ، امتلأ باغودا هونغ جون بأكمله برائحته!

 

 

 

 

 

 

 

توقف جون مو تشي عن غرس قوة الخشب بعد ذلك. لم يكن يريد أن يطرده باغودا هونغ جون مثل المرة السابقة …

 

 

 

 

 

 

 

بمراقبة هذه الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة بعناية ، كانت تمامًا مثل تلك التي تناولها من قبل ، مع عدم وجود أي شيء غريب عنها على الإطلاق … كان الاختلاف الصغير الوحيد هو أن الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة التي نمت هنا كان حجمها ضعف حجم الثمرة المقدسة. منها كان قد أكل! يبدو أن الأشياء التي نمت داخل باغودا هونغ جون كانت أفضل بكثير مما كانت عليه في العالم الخارجي …

“السيد الكبير… هذا… سيدتي الصغيرة تعرضت لإصابات خطيرة. مع هذا النوع من الأذى ، لا توجد طريقة لإنقاذ الموقف ، لكنني أعتقد أنك استخدمت العديد من الكنوز الإلهية لتهيئة بيئة شبيهة بحالة “الولادة” ، مما يساعدها على تأمين آخر جزء من الحياة الذي استمر حتى الآن. على الرغم من أنها استعادت قوتها الحياتية بسبب جوهر الدم في حياتي ، ولكن لأنها كانت نائمة لفترة طويلة ، سواء كانت في حالتها الروحية أو العقلية أو الجسدية ، فهي في أكثر حالاتها بدائية. إيقاظها فجأة سيضع بالتأكيد ضغطًا هائلاً على عقلها وجسدها ، إذا لم تكن قادرة على تحمله ، فسوف يتسبب ذلك بالتأكيد في أضرار لا رجعة فيها … ”

 

 

 

“شكرا جزيلا ، شكرا جزيلا … شكرا لتفهمك …” كانت دموع الشجرة المقدسة تنهمر من عينيه. كان الحصول على موافقة هذا السارق أمامه أمرًا صعبًا حقًا …

 

 

وشيء آخر هو … يبدو أن الشجرة المقدسة لم تحاول لعب أي حيل معي …

بمراقبة هذه الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة بعناية ، كانت تمامًا مثل تلك التي تناولها من قبل ، مع عدم وجود أي شيء غريب عنها على الإطلاق … كان الاختلاف الصغير الوحيد هو أن الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة التي نمت هنا كان حجمها ضعف حجم الثمرة المقدسة. منها كان قد أكل! يبدو أن الأشياء التي نمت داخل باغودا هونغ جون كانت أفضل بكثير مما كانت عليه في العالم الخارجي …

 

 

 

 

 

بالطبع ، كان سبب قيام الشجرة المقدسة بهذا الترتيب هو أيضًا خارج الاعتبار لنفسه. إذا لم يستطع جسد هذا الجمال النائم تحمل الضغط عند إيقاظه … فلن يقصر في التحول إلى رماد …

تستحق الثناء آه …

 

 

 

 

”أنن؟ ما هذا؟” كان السيد الشاب جون في الأصل يشعر بسعادة بالغة بعد تسوية شجرة قوس القزح المقدسة ، إلى جانب الأمر مع اللوتس الرائع ، ولكن عند الخروج ، بدا مستاءًا مرة أخرى.

 

 

الطريقة التي تعاملني بها ، سأعيدها لك مرتين! لا يزال لدي بعض الضمير!

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن جون مو تشي يعلم أنه عندما كان سيد الشجرة المقدسة بذرة ، غمست في جوهر حياة كبار السن لفترة قصيرة ، على عكس هذه البذرة التي كانت ممتلئة تمامًا …

 

 

 

 

 

 

 

كان هذان نوعان مختلفان من المعاملة!

 

 

“أوه. ما قلته منطقي … أنا أفهمه “. فهم جون مو تشي بطبيعة الحال هذا المنطق. لكنه كان مرتبكًا بسبب قلقه في وقت سابق ، لذلك كان لا مفر منه.

 

 

 

 

بالنسبة لشجرة قوس القزح المقدسة ، كانت هذه أكثر الأساسات الطبيعية التي يمكن أن تمتلكها! يمكن القول أن الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة التي كان لدى جون مو تشي في باغودا هونغ جون هي الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة في أفضل حالاتها …

بعد عدة أنفاس أخرى ، بدا أن الشتلة لم يعد من الممكن تسميتها “شتلة” ، لأن قطر شجرة قوس القزح المقدسة المزروعة حديثًا يبلغ قطرها حوالي أربعة أمتار. انتشر عدد لا يحصى من الأوراق غير المضغوطة ، وتتأرجح بلطف ، وكانت الشجرة بأكملها تنبعث منها وهج خافت لقوس قزح …

 

 

 

 

 

 

فقط عندما تنفس السيد الشاب جون الصعداء ، كان هناك تغيير آخر داخل باغودا هونغ جون. من شجرة قوس القزح المقدسة ، انطلق قوس قزح ليقطع المساحة الشاسعة ويتصل بشكل مثالي باللوتس الرائع على الطرف الآخر …

 

 

في الواقع ، كانت أفعال السيد الشاب جون غير ضرورية. كان للفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة المتبقية على أغصانها آثار أفضل من حصادها. ولن تسقط إلا إذا انتُزعت بالقوة …

 

 

 

 

بعد ذلك ، بقي قوس قزح هذا بينهما ، مشكلاً جسر قوس قزح …

 

 

 

 

توقف جون مو تشي عن غرس قوة الخشب بعد ذلك. لم يكن يريد أن يطرده باغودا هونغ جون مثل المرة السابقة …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قالت الشجرة المقدسة بمرارة. “خذ الأشجار على سبيل المثال. على الرغم من أننا نعيش أطول من البشر ، إلا أننا مقيدون أيضًا بهذا المصير. بغض النظر عن نوع البذور الروحية ، ملك الأشجار ، حتى لو كان بإمكاني العيش لمدة عشرة آلاف سنة ، أو حتى عشرين ألف سنة ، في النهاية ، سيكون هناك يوم تنفد فيه قوة الحياة ، وسأحصل في النهاية حتى الموت…”

يمكن أن يشعر جون مو تشي بشكل غامض أنه من خلال الانتقال بين جسر قوس قزح هذا ستنمو شجرة اللوتس الرائعة وشجرة قوس القزح المقدسة بشكل أسرع ، ويكمل كل منهما نمو الآخر …

 

 

 

 

 

 

“فيما يتعلق بعملية الأشجار ، أعتقد أن السيد الكبير سيفهمها بالتأكيد ، لذلك سأصل إلى هذه النقطة مباشرة. على أمل الحصول على الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة ، يجب أن تمر من خلال حمل الأزهار قبل تكوين الفاكهة ، وهذه عملية تمثل إجهادًا كبيرًا! بالنسبة لنا ، مثلكم أنتم تنجبون أطفالًا … هذا شيء سيؤذي حيويتنا … كل فاكهة مقدسة ذات سبعة ألوان تحتوي على كمية متفاوتة من جوهر الحياة … وهي مدخراتي لمدة خمسمائة عام ، وهي أحد المتطلبات الأساسية لتحمل الفاكهة المقدسة …

هذا عظيم! هذا رائع حقا!

 

 

 

 

 

 

 

لوح جون مو تشي بقبضته بحماس ، مع الاحتفاظ بالعناقيد السبعة من الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة على الشجرة. ثم أضاف بعض الإجراءات لضمان عدم سقوط هذه الثمار قبل المغادرة.

 

 

 

 

 

 

 

في الواقع ، كانت أفعال السيد الشاب جون غير ضرورية. كان للفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة المتبقية على أغصانها آثار أفضل من حصادها. ولن تسقط إلا إذا انتُزعت بالقوة …

 

 

 

 

 

 

 

”أنن؟ ما هذا؟” كان السيد الشاب جون في الأصل يشعر بسعادة بالغة بعد تسوية شجرة قوس القزح المقدسة ، إلى جانب الأمر مع اللوتس الرائع ، ولكن عند الخروج ، بدا مستاءًا مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الملك الأفعى الصياد الأخضر قد تم اصطيادها بالفعل بواسطة الشجرة المقدسة وكانت مستلقية على الأرض ، ولا تزال مثل الجمال النائم. لم تظهر عليها علامات الاستيقاظ. لم يكن هناك فرق من قبل. حتى تنفسها وحالتها لم تشهد أي تغيير. لم يستطع إلا رفع جبينه وعبس في استياء.

 

 

 

 

 

 

 

“السيد الكبير ، السيد الكبير ، من فضلك اهدأ … هذه الشابة قد شفيت بالفعل ، إنها بخير بالفعل.” سخر السيد الشاب جون ، عمليا يخيف الشجرة المقدسة من ذكاءه. أوضح بسرعة ، “لقد عالجت بالفعل إصاباتها بالفعل … إذا كنت لا تصدق ذلك ، يمكنك التحقق من ذلك بدقة ، ولن أجرؤ على الكذب عليك حتى لو كان لدي مائة شجاعة آه …”

 

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، كان صوت الشجرة المقدسة يتكسر قليلاً ، وكان على وشك البكاء مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

استدار جون مو تشي لإلقاء نظرة ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالدهشة. البركة التي كانت مليئة بجوهر دم الحياة قد اختفى بالفعل نصفها … في الواقع ، حتى أكثر من نصفها ، لم يتبق منها سوى طبقة ضحلة ، بالكاد تغطي قاع البركة … بدا الأمر كما لو أن هذه الشجرة الضعيفة قد وضعت بالفعل مجهود رائع…

 

 

 

 

 

 

 

“بما أنك قلت إنك عالجتها ، لماذا لم تستيقظ بعد؟” مشى جون مو تشي إلى الصياد الأخضر ، لفحص نبضها. من دواعي سروره أن جوهر الدم في الشجرة المقدسة كان له بالفعل تأثيرات مذهلة. عاد نبض الصياد الأخضر بالفعل إلى طبيعته ، ولم تكن هناك اختلالات في معدل ضربات قلبها. وعاد تنفسها أيضًا إلى حالته الطبيعية ، سلسًا وثابتًا. بدت فقط وكأنها كانت تنام بعمق الآن …

 

 

 

 

 

 

 

“السيد الكبير… هذا… سيدتي الصغيرة تعرضت لإصابات خطيرة. مع هذا النوع من الأذى ، لا توجد طريقة لإنقاذ الموقف ، لكنني أعتقد أنك استخدمت العديد من الكنوز الإلهية لتهيئة بيئة شبيهة بحالة “الولادة” ، مما يساعدها على تأمين آخر جزء من الحياة الذي استمر حتى الآن. على الرغم من أنها استعادت قوتها الحياتية بسبب جوهر الدم في حياتي ، ولكن لأنها كانت نائمة لفترة طويلة ، سواء كانت في حالتها الروحية أو العقلية أو الجسدية ، فهي في أكثر حالاتها بدائية. إيقاظها فجأة سيضع بالتأكيد ضغطًا هائلاً على عقلها وجسدها ، إذا لم تكن قادرة على تحمله ، فسوف يتسبب ذلك بالتأكيد في أضرار لا رجعة فيها … ”

 

 

الفصل 1062: زراعة شجرة قوس القزح المقدسة!  

 

 

 

 

قالت الشجرة المقدسة ساخطة ، “لذا فهي بحاجة إلى السيد الكبير لمساعدتها على التعافي لبعض الوقت. طالما أنها تستيقظ بشكل طبيعي من هذا النوم العميق ، فلن توجد جميع أنواع الآثار الجانبية السلبية … ”

 

 

”أنن؟ ما هذا؟” كان السيد الشاب جون في الأصل يشعر بسعادة بالغة بعد تسوية شجرة قوس القزح المقدسة ، إلى جانب الأمر مع اللوتس الرائع ، ولكن عند الخروج ، بدا مستاءًا مرة أخرى.

 

 

 

 

كانت الشجرة المقدسة منزعجة حقًا. لقد كان يفكر حقًا في هذا الجمال النائم هذه المرة. بالنسبة لشخص كان ينام بعمق لبضعة أشهر ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله الشخص الذي يعتني بها ، بغض النظر عن نوع البيئة التي رتبوا لها لتتعافى فيها ، لا يمكن مقارنتها بإطعامها نفسها لملئها!

 

 

 

 

 

 

كانت هذه حقيقة. لم يكن هناك الكثير من الكائنات الحية التي يمكن أن تفلت من هذا المصير. أومأ جون مو تشي بالموافقة ، مشيرًا إلى استمراره في الحديث.

 

 

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، كانت شخصًا يتعافى من مثل هذه الإصابة الشديدة ، عمليًا على وشك الموت! إن إطعامها القليل من الحساء والماء يوميًا كان يعتبر بالفعل جيدًا بما يكفي … إذا استيقظت حقًا فجأة ، فلن تتمكن أحشاءها الخمسة وأمعائها الستة أو وظائف الجسم الأساسية من تحمل هذا الضغط! كانت هذه عملية يجب أن تتم تدريجيًا …

وشيء آخر هو … يبدو أن الشجرة المقدسة لم تحاول لعب أي حيل معي …

 

 

 

 

 

 

بالطبع ، كان سبب قيام الشجرة المقدسة بهذا الترتيب هو أيضًا خارج الاعتبار لنفسه. إذا لم يستطع جسد هذا الجمال النائم تحمل الضغط عند إيقاظه … فلن يقصر في التحول إلى رماد …

 

 

 

 

 

 

 

لذلك لم يكن لدى الشجرة المقدسة حقًا خيار آخر.

 

 

 

 

 

 

 

“أوه. ما قلته منطقي … أنا أفهمه “. فهم جون مو تشي بطبيعة الحال هذا المنطق. لكنه كان مرتبكًا بسبب قلقه في وقت سابق ، لذلك كان لا مفر منه.

 

 

 

 

 

 

 

قد لا يكون السيد الشاب جون رجلاً جيدًا وكان بالتأكيد ملتويًا وغير معقول معظم الوقت ، لكنه كان لا يزال معقولًا عندما حان الوقت ليكون معقولًا!

 

 

 

 

 

 

يمكن أن يشعر جون مو تشي بشكل غامض أنه من خلال الانتقال بين جسر قوس قزح هذا ستنمو شجرة اللوتس الرائعة وشجرة قوس القزح المقدسة بشكل أسرع ، ويكمل كل منهما نمو الآخر …

“شكرا جزيلا ، شكرا جزيلا … شكرا لتفهمك …” كانت دموع الشجرة المقدسة تنهمر من عينيه. كان الحصول على موافقة هذا السارق أمامه أمرًا صعبًا حقًا …

 

 

 

 

 

 

 

”أنن. لقد أبليت بلاءً حسنًا في التعامل مع هذا الأمر. أنا مسرور جدا. سأعطيك ما وعدتك به. لكن لا يزال لدي سؤال أتمنى أن تجيب عليه بصدق. هذه الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة … لا يجب أن تحمل فقط حزمتين لكل خمسمائة عام ، أليس كذلك؟ ” سأل جون مو تشي ، عابسًا وهو ينظر إليه.

في النهاية ، كان صوت الشجرة المقدسة يتكسر قليلاً ، وكان على وشك البكاء مرة أخرى.

 

 

 

“شكرا جزيلا ، شكرا جزيلا … شكرا لتفهمك …” كانت دموع الشجرة المقدسة تنهمر من عينيه. كان الحصول على موافقة هذا السارق أمامه أمرًا صعبًا حقًا …

 

 

هزت الشجرة المقدسة. ثم بدأت في التعرق مثل شلال .. هذا السر .. كيف اكتشفه؟ هل يحاول خداعي؟ هل يمكنه؟

 

 

“شكرا جزيلا ، شكرا جزيلا … شكرا لتفهمك …” كانت دموع الشجرة المقدسة تنهمر من عينيه. كان الحصول على موافقة هذا السارق أمامه أمرًا صعبًا حقًا …

 

 

 

 

بعد ذلك ، بإلقاء نظرة أخرى على تعبير جون مو تشي الواثق ، لم تجرؤ الشجرة المقدسة في النهاية على قول أي أكاذيب. قرر أن يقول الحقيقة ويسكب كل شيء. “نعم ، السيد الكبير ، أنت حقًا حساس لأدق التفاصيل … لكن … السيد الكبير ، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك ، أريد أيضًا أن أعيش ، آه …”

 

 

 

 

قد لا يكون السيد الشاب جون رجلاً جيدًا وكان بالتأكيد ملتويًا وغير معقول معظم الوقت ، لكنه كان لا يزال معقولًا عندما حان الوقت ليكون معقولًا!

 

 

تعيش؟

“إذا تم وضع كل جوهر هذه الحياة في نمو الثمار … فإن العملية برمتها تعادل استخدام خمسمائة عام من طول العمر لدينا. بصرف النظر عن زيادة سماكة الجسم وطوله ، فلا فائدة لنا في الأساس! ”

 

استدار جون مو تشي لإلقاء نظرة ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالدهشة. البركة التي كانت مليئة بجوهر دم الحياة قد اختفى بالفعل نصفها … في الواقع ، حتى أكثر من نصفها ، لم يتبق منها سوى طبقة ضحلة ، بالكاد تغطي قاع البركة … بدا الأمر كما لو أن هذه الشجرة الضعيفة قد وضعت بالفعل مجهود رائع…

 

مرة أخرى ، بعد فترة ، من وسط الجزء الأكثر كثافة من أوراقها وأغصانها ، بدأ عطر غني ينتشر بلطف ، ونبتت أزهار صغيرة ملونة بألوان قوس القزح ، سبعة في مجموعة. وكان هناك سبع عناقيد من هذا القبيل على الشجرة بأكملها!

 

فقط عندما تنفس السيد الشاب جون الصعداء ، كان هناك تغيير آخر داخل باغودا هونغ جون. من شجرة قوس القزح المقدسة ، انطلق قوس قزح ليقطع المساحة الشاسعة ويتصل بشكل مثالي باللوتس الرائع على الطرف الآخر …

نظر جون مو تشي إلى الشجرة المقدسة ، نظرة مشكوك فيها في عينيه. ما علاقة كمية الثمار … بحياتك؟

 

 

تنهدت الشجرة المقدسة عدة مرات. “بصراحة ، يمكني انا شجرة قوس القزح المقدسة ، التي يقل عماري عن خمسة آلاف عام ، أن ننتج سبع مجموعات من الفاكهة في كل مرة! وستكون الأشجار التي يتراوح عمرها بين خمسة آلاف وعشرة آلاف قادرة على إنتاج أربعة عشر. سيزداد بمقدار ضعف كل خمسة آلاف سنة … ولكن إذا تم الحفاظ عليه بهذا المعدل ، فلن يتجاوز أطول عمر لدينا ثلاثين ألف عام قبل أن نختفي تمامًا في هذا العالم … ”

 

 

 

 

“السيد الكبير … كل شخص في العالم سوف يمر بمراحل الحياة الأربع ؛ هذا شيء شائع ومعتاد تمامًا. في الواقع ، تقع جميع الكائنات الحية أيضًا ضمن هذه القيود! ”

 

 

 

 

تستحق الثناء آه …

 

 

قالت الشجرة المقدسة بمرارة. “خذ الأشجار على سبيل المثال. على الرغم من أننا نعيش أطول من البشر ، إلا أننا مقيدون أيضًا بهذا المصير. بغض النظر عن نوع البذور الروحية ، ملك الأشجار ، حتى لو كان بإمكاني العيش لمدة عشرة آلاف سنة ، أو حتى عشرين ألف سنة ، في النهاية ، سيكون هناك يوم تنفد فيه قوة الحياة ، وسأحصل في النهاية حتى الموت…”

لذلك لم يكن لدى الشجرة المقدسة حقًا خيار آخر.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه حقيقة. لم يكن هناك الكثير من الكائنات الحية التي يمكن أن تفلت من هذا المصير. أومأ جون مو تشي بالموافقة ، مشيرًا إلى استمراره في الحديث.

 

 

 

 

 

 

هذا عظيم! هذا رائع حقا!

“فيما يتعلق بعملية الأشجار ، أعتقد أن السيد الكبير سيفهمها بالتأكيد ، لذلك سأصل إلى هذه النقطة مباشرة. على أمل الحصول على الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة ، يجب أن تمر من خلال حمل الأزهار قبل تكوين الفاكهة ، وهذه عملية تمثل إجهادًا كبيرًا! بالنسبة لنا ، مثلكم أنتم تنجبون أطفالًا … هذا شيء سيؤذي حيويتنا … كل فاكهة مقدسة ذات سبعة ألوان تحتوي على كمية متفاوتة من جوهر الحياة … وهي مدخراتي لمدة خمسمائة عام ، وهي أحد المتطلبات الأساسية لتحمل الفاكهة المقدسة …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

”أنن. لقد أبليت بلاءً حسنًا في التعامل مع هذا الأمر. أنا مسرور جدا. سأعطيك ما وعدتك به. لكن لا يزال لدي سؤال أتمنى أن تجيب عليه بصدق. هذه الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة … لا يجب أن تحمل فقط حزمتين لكل خمسمائة عام ، أليس كذلك؟ ” سأل جون مو تشي ، عابسًا وهو ينظر إليه.

 

 

“إذا تم وضع كل جوهر هذه الحياة في نمو الثمار … فإن العملية برمتها تعادل استخدام خمسمائة عام من طول العمر لدينا. بصرف النظر عن زيادة سماكة الجسم وطوله ، فلا فائدة لنا في الأساس! ”

 

 

 

 

 

 

بالطبع ، كان سبب قيام الشجرة المقدسة بهذا الترتيب هو أيضًا خارج الاعتبار لنفسه. إذا لم يستطع جسد هذا الجمال النائم تحمل الضغط عند إيقاظه … فلن يقصر في التحول إلى رماد …

تنهدت الشجرة المقدسة عدة مرات. “بصراحة ، يمكني انا شجرة قوس القزح المقدسة ، التي يقل عماري عن خمسة آلاف عام ، أن ننتج سبع مجموعات من الفاكهة في كل مرة! وستكون الأشجار التي يتراوح عمرها بين خمسة آلاف وعشرة آلاف قادرة على إنتاج أربعة عشر. سيزداد بمقدار ضعف كل خمسة آلاف سنة … ولكن إذا تم الحفاظ عليه بهذا المعدل ، فلن يتجاوز أطول عمر لدينا ثلاثين ألف عام قبل أن نختفي تمامًا في هذا العالم … ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 1062: زراعة شجرة قوس القزح المقدسة!  

 

 

 

استدار جون مو تشي لإلقاء نظرة ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالدهشة. البركة التي كانت مليئة بجوهر دم الحياة قد اختفى بالفعل نصفها … في الواقع ، حتى أكثر من نصفها ، لم يتبق منها سوى طبقة ضحلة ، بالكاد تغطي قاع البركة … بدا الأمر كما لو أن هذه الشجرة الضعيفة قد وضعت بالفعل مجهود رائع…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن جون مو تشي يعلم أنه عندما كان سيد الشجرة المقدسة بذرة ، غمست في جوهر حياة كبار السن لفترة قصيرة ، على عكس هذه البذرة التي كانت ممتلئة تمامًا …

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 1062: زراعة شجرة قوس القزح المقدسة!

 

 

 

 

 

نظر جون مو تشي إلى الشجرة المقدسة ، نظرة مشكوك فيها في عينيه. ما علاقة كمية الثمار … بحياتك؟

 

في غمضة عين ، امتلأ باغودا هونغ جون بأكمله برائحته!

 

 

لقد كانت مجرد مدة لزوجين من الأنفاس ، نمت تلك الشتلة الصغيرة بالفعل إلى سمك الفخذ ، وطولها ستة تشانغ . ابتسم جون مو تشي وتلاشى الضوء الأخضر الباهت على أصابعه فجأة ، وحل محله طبقة من الوهج الأخضر العميق …

 

 

 

 

 

 

هذا عظيم! هذا رائع حقا!

فرقعة! وانطلقت شجرة قوس القزح المقدسة مباشرة الى السماء، وعشرين تشانغ في الارتفاع، جذعها أيضا على الفور كان أكثر سماكة. بدأ تاجها ينتشر بسرعة ، مثل السحب الداكنة التي تجمعت فجأة في السماء ، وملأت السماء كلها …

 

 

 

 

 

 

 

بعد عدة أنفاس أخرى ، بدا أن الشتلة لم يعد من الممكن تسميتها “شتلة” ، لأن قطر شجرة قوس القزح المقدسة المزروعة حديثًا يبلغ قطرها حوالي أربعة أمتار. انتشر عدد لا يحصى من الأوراق غير المضغوطة ، وتتأرجح بلطف ، وكانت الشجرة بأكملها تنبعث منها وهج خافت لقوس قزح …

 

 

 

 

 

 

 

مرة أخرى ، بعد فترة ، من وسط الجزء الأكثر كثافة من أوراقها وأغصانها ، بدأ عطر غني ينتشر بلطف ، ونبتت أزهار صغيرة ملونة بألوان قوس القزح ، سبعة في مجموعة. وكان هناك سبع عناقيد من هذا القبيل على الشجرة بأكملها!

 

 

قالت الشجرة المقدسة بمرارة. “خذ الأشجار على سبيل المثال. على الرغم من أننا نعيش أطول من البشر ، إلا أننا مقيدون أيضًا بهذا المصير. بغض النظر عن نوع البذور الروحية ، ملك الأشجار ، حتى لو كان بإمكاني العيش لمدة عشرة آلاف سنة ، أو حتى عشرين ألف سنة ، في النهاية ، سيكون هناك يوم تنفد فيه قوة الحياة ، وسأحصل في النهاية حتى الموت…”

 

كانت الشجرة المقدسة منزعجة حقًا. لقد كان يفكر حقًا في هذا الجمال النائم هذه المرة. بالنسبة لشخص كان ينام بعمق لبضعة أشهر ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله الشخص الذي يعتني بها ، بغض النظر عن نوع البيئة التي رتبوا لها لتتعافى فيها ، لا يمكن مقارنتها بإطعامها نفسها لملئها!

 

 

صدم جون مو تشي. “أليس من المفترض أن تنتج حزمتين فقط كل خمسمائة عام؟ لماذا يوجد سبعة على هذه الشجرة؟ هل يمكن أن تتحور الجينات ؟! ”

 

 

تنهدت الشجرة المقدسة عدة مرات. “بصراحة ، يمكني انا شجرة قوس القزح المقدسة ، التي يقل عماري عن خمسة آلاف عام ، أن ننتج سبع مجموعات من الفاكهة في كل مرة! وستكون الأشجار التي يتراوح عمرها بين خمسة آلاف وعشرة آلاف قادرة على إنتاج أربعة عشر. سيزداد بمقدار ضعف كل خمسة آلاف سنة … ولكن إذا تم الحفاظ عليه بهذا المعدل ، فلن يتجاوز أطول عمر لدينا ثلاثين ألف عام قبل أن نختفي تمامًا في هذا العالم … ”

 

 

 

 

تمامًا كما كان يفكر في هذا الأمر ، بدأت شجرة قوس القزح المقدسة التي زرعت في معبد هونج جون لمدة أقل من ربع ساعة تؤتي ثمارها لأول مرة ، تحت تأثير الضوء الأخضر الداكن.

لقد كانت مجرد مدة لزوجين من الأنفاس ، نمت تلك الشتلة الصغيرة بالفعل إلى سمك الفخذ ، وطولها ستة تشانغ . ابتسم جون مو تشي وتلاشى الضوء الأخضر الباهت على أصابعه فجأة ، وحل محله طبقة من الوهج الأخضر العميق …

 

 

 

تنهدت الشجرة المقدسة عدة مرات. “بصراحة ، يمكني انا شجرة قوس القزح المقدسة ، التي يقل عماري عن خمسة آلاف عام ، أن ننتج سبع مجموعات من الفاكهة في كل مرة! وستكون الأشجار التي يتراوح عمرها بين خمسة آلاف وعشرة آلاف قادرة على إنتاج أربعة عشر. سيزداد بمقدار ضعف كل خمسة آلاف سنة … ولكن إذا تم الحفاظ عليه بهذا المعدل ، فلن يتجاوز أطول عمر لدينا ثلاثين ألف عام قبل أن نختفي تمامًا في هذا العالم … ”

 

 

تبدأ بتلات الزهور في الذبول بسرعة مرئية ، وتتدلى ثمار قوس قزح الملونة على الأغصان. تسعة وأربعون منهم! لقد كانت حقا سبع باقات!

لقد كانت مجرد مدة لزوجين من الأنفاس ، نمت تلك الشتلة الصغيرة بالفعل إلى سمك الفخذ ، وطولها ستة تشانغ . ابتسم جون مو تشي وتلاشى الضوء الأخضر الباهت على أصابعه فجأة ، وحل محله طبقة من الوهج الأخضر العميق …

 

 

 

 

 

نظر جون مو تشي إلى الشجرة المقدسة ، نظرة مشكوك فيها في عينيه. ما علاقة كمية الثمار … بحياتك؟

في غمضة عين ، امتلأ باغودا هونغ جون بأكمله برائحته!

بالطبع ، كان سبب قيام الشجرة المقدسة بهذا الترتيب هو أيضًا خارج الاعتبار لنفسه. إذا لم يستطع جسد هذا الجمال النائم تحمل الضغط عند إيقاظه … فلن يقصر في التحول إلى رماد …

 

 

 

 

 

 

توقف جون مو تشي عن غرس قوة الخشب بعد ذلك. لم يكن يريد أن يطرده باغودا هونغ جون مثل المرة السابقة …

 

 

 

 

 

 

مرة أخرى ، بعد فترة ، من وسط الجزء الأكثر كثافة من أوراقها وأغصانها ، بدأ عطر غني ينتشر بلطف ، ونبتت أزهار صغيرة ملونة بألوان قوس القزح ، سبعة في مجموعة. وكان هناك سبع عناقيد من هذا القبيل على الشجرة بأكملها!

بمراقبة هذه الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة بعناية ، كانت تمامًا مثل تلك التي تناولها من قبل ، مع عدم وجود أي شيء غريب عنها على الإطلاق … كان الاختلاف الصغير الوحيد هو أن الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة التي نمت هنا كان حجمها ضعف حجم الثمرة المقدسة. منها كان قد أكل! يبدو أن الأشياء التي نمت داخل باغودا هونغ جون كانت أفضل بكثير مما كانت عليه في العالم الخارجي …

“السيد الكبير… هذا… سيدتي الصغيرة تعرضت لإصابات خطيرة. مع هذا النوع من الأذى ، لا توجد طريقة لإنقاذ الموقف ، لكنني أعتقد أنك استخدمت العديد من الكنوز الإلهية لتهيئة بيئة شبيهة بحالة “الولادة” ، مما يساعدها على تأمين آخر جزء من الحياة الذي استمر حتى الآن. على الرغم من أنها استعادت قوتها الحياتية بسبب جوهر الدم في حياتي ، ولكن لأنها كانت نائمة لفترة طويلة ، سواء كانت في حالتها الروحية أو العقلية أو الجسدية ، فهي في أكثر حالاتها بدائية. إيقاظها فجأة سيضع بالتأكيد ضغطًا هائلاً على عقلها وجسدها ، إذا لم تكن قادرة على تحمله ، فسوف يتسبب ذلك بالتأكيد في أضرار لا رجعة فيها … ”

 

 

 

كان هذان نوعان مختلفان من المعاملة!

 

 

وشيء آخر هو … يبدو أن الشجرة المقدسة لم تحاول لعب أي حيل معي …

 

 

 

 

 

 

“فيما يتعلق بعملية الأشجار ، أعتقد أن السيد الكبير سيفهمها بالتأكيد ، لذلك سأصل إلى هذه النقطة مباشرة. على أمل الحصول على الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة ، يجب أن تمر من خلال حمل الأزهار قبل تكوين الفاكهة ، وهذه عملية تمثل إجهادًا كبيرًا! بالنسبة لنا ، مثلكم أنتم تنجبون أطفالًا … هذا شيء سيؤذي حيويتنا … كل فاكهة مقدسة ذات سبعة ألوان تحتوي على كمية متفاوتة من جوهر الحياة … وهي مدخراتي لمدة خمسمائة عام ، وهي أحد المتطلبات الأساسية لتحمل الفاكهة المقدسة …

تستحق الثناء آه …

 

 

نظر جون مو تشي إلى الشجرة المقدسة ، نظرة مشكوك فيها في عينيه. ما علاقة كمية الثمار … بحياتك؟

 

 

 

 

الطريقة التي تعاملني بها ، سأعيدها لك مرتين! لا يزال لدي بعض الضمير!

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن جون مو تشي يعلم أنه عندما كان سيد الشجرة المقدسة بذرة ، غمست في جوهر حياة كبار السن لفترة قصيرة ، على عكس هذه البذرة التي كانت ممتلئة تمامًا …

 

 

 

 

 

 

 

كان هذان نوعان مختلفان من المعاملة!

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، بقي قوس قزح هذا بينهما ، مشكلاً جسر قوس قزح …

بالنسبة لشجرة قوس القزح المقدسة ، كانت هذه أكثر الأساسات الطبيعية التي يمكن أن تمتلكها! يمكن القول أن الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة التي كان لدى جون مو تشي في باغودا هونغ جون هي الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة في أفضل حالاتها …

 

 

 

 

 

 

نظر جون مو تشي إلى الشجرة المقدسة ، نظرة مشكوك فيها في عينيه. ما علاقة كمية الثمار … بحياتك؟

فقط عندما تنفس السيد الشاب جون الصعداء ، كان هناك تغيير آخر داخل باغودا هونغ جون. من شجرة قوس القزح المقدسة ، انطلق قوس قزح ليقطع المساحة الشاسعة ويتصل بشكل مثالي باللوتس الرائع على الطرف الآخر …

 

 

 

 

 

 

يمكن أن يشعر جون مو تشي بشكل غامض أنه من خلال الانتقال بين جسر قوس قزح هذا ستنمو شجرة اللوتس الرائعة وشجرة قوس القزح المقدسة بشكل أسرع ، ويكمل كل منهما نمو الآخر …

بعد ذلك ، بقي قوس قزح هذا بينهما ، مشكلاً جسر قوس قزح …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يمكن أن يشعر جون مو تشي بشكل غامض أنه من خلال الانتقال بين جسر قوس قزح هذا ستنمو شجرة اللوتس الرائعة وشجرة قوس القزح المقدسة بشكل أسرع ، ويكمل كل منهما نمو الآخر …

 

 

 

 

 

 

لقد كانت مجرد مدة لزوجين من الأنفاس ، نمت تلك الشتلة الصغيرة بالفعل إلى سمك الفخذ ، وطولها ستة تشانغ . ابتسم جون مو تشي وتلاشى الضوء الأخضر الباهت على أصابعه فجأة ، وحل محله طبقة من الوهج الأخضر العميق …

هذا عظيم! هذا رائع حقا!

 

 

 

 

 

 

 

لوح جون مو تشي بقبضته بحماس ، مع الاحتفاظ بالعناقيد السبعة من الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة على الشجرة. ثم أضاف بعض الإجراءات لضمان عدم سقوط هذه الثمار قبل المغادرة.

 

 

في الواقع ، كانت أفعال السيد الشاب جون غير ضرورية. كان للفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة المتبقية على أغصانها آثار أفضل من حصادها. ولن تسقط إلا إذا انتُزعت بالقوة …

 

 

 

 

في الواقع ، كانت أفعال السيد الشاب جون غير ضرورية. كان للفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة المتبقية على أغصانها آثار أفضل من حصادها. ولن تسقط إلا إذا انتُزعت بالقوة …

 

 

 

 

 

 

 

”أنن؟ ما هذا؟” كان السيد الشاب جون في الأصل يشعر بسعادة بالغة بعد تسوية شجرة قوس القزح المقدسة ، إلى جانب الأمر مع اللوتس الرائع ، ولكن عند الخروج ، بدا مستاءًا مرة أخرى.

في النهاية ، كان صوت الشجرة المقدسة يتكسر قليلاً ، وكان على وشك البكاء مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

كانت الملك الأفعى الصياد الأخضر قد تم اصطيادها بالفعل بواسطة الشجرة المقدسة وكانت مستلقية على الأرض ، ولا تزال مثل الجمال النائم. لم تظهر عليها علامات الاستيقاظ. لم يكن هناك فرق من قبل. حتى تنفسها وحالتها لم تشهد أي تغيير. لم يستطع إلا رفع جبينه وعبس في استياء.

“بما أنك قلت إنك عالجتها ، لماذا لم تستيقظ بعد؟” مشى جون مو تشي إلى الصياد الأخضر ، لفحص نبضها. من دواعي سروره أن جوهر الدم في الشجرة المقدسة كان له بالفعل تأثيرات مذهلة. عاد نبض الصياد الأخضر بالفعل إلى طبيعته ، ولم تكن هناك اختلالات في معدل ضربات قلبها. وعاد تنفسها أيضًا إلى حالته الطبيعية ، سلسًا وثابتًا. بدت فقط وكأنها كانت تنام بعمق الآن …

 

علاوة على ذلك ، كانت شخصًا يتعافى من مثل هذه الإصابة الشديدة ، عمليًا على وشك الموت! إن إطعامها القليل من الحساء والماء يوميًا كان يعتبر بالفعل جيدًا بما يكفي … إذا استيقظت حقًا فجأة ، فلن تتمكن أحشاءها الخمسة وأمعائها الستة أو وظائف الجسم الأساسية من تحمل هذا الضغط! كانت هذه عملية يجب أن تتم تدريجيًا …

 

كان هذان نوعان مختلفان من المعاملة!

 

 

“السيد الكبير ، السيد الكبير ، من فضلك اهدأ … هذه الشابة قد شفيت بالفعل ، إنها بخير بالفعل.” سخر السيد الشاب جون ، عمليا يخيف الشجرة المقدسة من ذكاءه. أوضح بسرعة ، “لقد عالجت بالفعل إصاباتها بالفعل … إذا كنت لا تصدق ذلك ، يمكنك التحقق من ذلك بدقة ، ولن أجرؤ على الكذب عليك حتى لو كان لدي مائة شجاعة آه …”

 

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، كان صوت الشجرة المقدسة يتكسر قليلاً ، وكان على وشك البكاء مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

استدار جون مو تشي لإلقاء نظرة ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالدهشة. البركة التي كانت مليئة بجوهر دم الحياة قد اختفى بالفعل نصفها … في الواقع ، حتى أكثر من نصفها ، لم يتبق منها سوى طبقة ضحلة ، بالكاد تغطي قاع البركة … بدا الأمر كما لو أن هذه الشجرة الضعيفة قد وضعت بالفعل مجهود رائع…

تعيش؟

 

 

 

 

 

 

“بما أنك قلت إنك عالجتها ، لماذا لم تستيقظ بعد؟” مشى جون مو تشي إلى الصياد الأخضر ، لفحص نبضها. من دواعي سروره أن جوهر الدم في الشجرة المقدسة كان له بالفعل تأثيرات مذهلة. عاد نبض الصياد الأخضر بالفعل إلى طبيعته ، ولم تكن هناك اختلالات في معدل ضربات قلبها. وعاد تنفسها أيضًا إلى حالته الطبيعية ، سلسًا وثابتًا. بدت فقط وكأنها كانت تنام بعمق الآن …

 

 

 

 

 

 

 

“السيد الكبير… هذا… سيدتي الصغيرة تعرضت لإصابات خطيرة. مع هذا النوع من الأذى ، لا توجد طريقة لإنقاذ الموقف ، لكنني أعتقد أنك استخدمت العديد من الكنوز الإلهية لتهيئة بيئة شبيهة بحالة “الولادة” ، مما يساعدها على تأمين آخر جزء من الحياة الذي استمر حتى الآن. على الرغم من أنها استعادت قوتها الحياتية بسبب جوهر الدم في حياتي ، ولكن لأنها كانت نائمة لفترة طويلة ، سواء كانت في حالتها الروحية أو العقلية أو الجسدية ، فهي في أكثر حالاتها بدائية. إيقاظها فجأة سيضع بالتأكيد ضغطًا هائلاً على عقلها وجسدها ، إذا لم تكن قادرة على تحمله ، فسوف يتسبب ذلك بالتأكيد في أضرار لا رجعة فيها … ”

في الواقع ، كانت أفعال السيد الشاب جون غير ضرورية. كان للفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة المتبقية على أغصانها آثار أفضل من حصادها. ولن تسقط إلا إذا انتُزعت بالقوة …

 

 

 

 

 

 

قالت الشجرة المقدسة ساخطة ، “لذا فهي بحاجة إلى السيد الكبير لمساعدتها على التعافي لبعض الوقت. طالما أنها تستيقظ بشكل طبيعي من هذا النوم العميق ، فلن توجد جميع أنواع الآثار الجانبية السلبية … ”

 

 

 

 

 

 

 

كانت الشجرة المقدسة منزعجة حقًا. لقد كان يفكر حقًا في هذا الجمال النائم هذه المرة. بالنسبة لشخص كان ينام بعمق لبضعة أشهر ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله الشخص الذي يعتني بها ، بغض النظر عن نوع البيئة التي رتبوا لها لتتعافى فيها ، لا يمكن مقارنتها بإطعامها نفسها لملئها!

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن جون مو تشي يعلم أنه عندما كان سيد الشجرة المقدسة بذرة ، غمست في جوهر حياة كبار السن لفترة قصيرة ، على عكس هذه البذرة التي كانت ممتلئة تمامًا …

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، كانت شخصًا يتعافى من مثل هذه الإصابة الشديدة ، عمليًا على وشك الموت! إن إطعامها القليل من الحساء والماء يوميًا كان يعتبر بالفعل جيدًا بما يكفي … إذا استيقظت حقًا فجأة ، فلن تتمكن أحشاءها الخمسة وأمعائها الستة أو وظائف الجسم الأساسية من تحمل هذا الضغط! كانت هذه عملية يجب أن تتم تدريجيًا …

“السيد الكبير … كل شخص في العالم سوف يمر بمراحل الحياة الأربع ؛ هذا شيء شائع ومعتاد تمامًا. في الواقع ، تقع جميع الكائنات الحية أيضًا ضمن هذه القيود! ”

 

 

 

 

 

لم يكن جون مو تشي يعلم أنه عندما كان سيد الشجرة المقدسة بذرة ، غمست في جوهر حياة كبار السن لفترة قصيرة ، على عكس هذه البذرة التي كانت ممتلئة تمامًا …

بالطبع ، كان سبب قيام الشجرة المقدسة بهذا الترتيب هو أيضًا خارج الاعتبار لنفسه. إذا لم يستطع جسد هذا الجمال النائم تحمل الضغط عند إيقاظه … فلن يقصر في التحول إلى رماد …

 

 

 

 

 

 

 

لذلك لم يكن لدى الشجرة المقدسة حقًا خيار آخر.

 

 

 

 

هذا عظيم! هذا رائع حقا!

 

 

“أوه. ما قلته منطقي … أنا أفهمه “. فهم جون مو تشي بطبيعة الحال هذا المنطق. لكنه كان مرتبكًا بسبب قلقه في وقت سابق ، لذلك كان لا مفر منه.

 

 

 

 

 

 

 

قد لا يكون السيد الشاب جون رجلاً جيدًا وكان بالتأكيد ملتويًا وغير معقول معظم الوقت ، لكنه كان لا يزال معقولًا عندما حان الوقت ليكون معقولًا!

قالت الشجرة المقدسة بمرارة. “خذ الأشجار على سبيل المثال. على الرغم من أننا نعيش أطول من البشر ، إلا أننا مقيدون أيضًا بهذا المصير. بغض النظر عن نوع البذور الروحية ، ملك الأشجار ، حتى لو كان بإمكاني العيش لمدة عشرة آلاف سنة ، أو حتى عشرين ألف سنة ، في النهاية ، سيكون هناك يوم تنفد فيه قوة الحياة ، وسأحصل في النهاية حتى الموت…”

 

 

 

 

 

 

“شكرا جزيلا ، شكرا جزيلا … شكرا لتفهمك …” كانت دموع الشجرة المقدسة تنهمر من عينيه. كان الحصول على موافقة هذا السارق أمامه أمرًا صعبًا حقًا …

 

 

 

 

“السيد الكبير ، السيد الكبير ، من فضلك اهدأ … هذه الشابة قد شفيت بالفعل ، إنها بخير بالفعل.” سخر السيد الشاب جون ، عمليا يخيف الشجرة المقدسة من ذكاءه. أوضح بسرعة ، “لقد عالجت بالفعل إصاباتها بالفعل … إذا كنت لا تصدق ذلك ، يمكنك التحقق من ذلك بدقة ، ولن أجرؤ على الكذب عليك حتى لو كان لدي مائة شجاعة آه …”

 

 

”أنن. لقد أبليت بلاءً حسنًا في التعامل مع هذا الأمر. أنا مسرور جدا. سأعطيك ما وعدتك به. لكن لا يزال لدي سؤال أتمنى أن تجيب عليه بصدق. هذه الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة … لا يجب أن تحمل فقط حزمتين لكل خمسمائة عام ، أليس كذلك؟ ” سأل جون مو تشي ، عابسًا وهو ينظر إليه.

 

 

 

 

 

 

نظر جون مو تشي إلى الشجرة المقدسة ، نظرة مشكوك فيها في عينيه. ما علاقة كمية الثمار … بحياتك؟

هزت الشجرة المقدسة. ثم بدأت في التعرق مثل شلال .. هذا السر .. كيف اكتشفه؟ هل يحاول خداعي؟ هل يمكنه؟

 

 

استدار جون مو تشي لإلقاء نظرة ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالدهشة. البركة التي كانت مليئة بجوهر دم الحياة قد اختفى بالفعل نصفها … في الواقع ، حتى أكثر من نصفها ، لم يتبق منها سوى طبقة ضحلة ، بالكاد تغطي قاع البركة … بدا الأمر كما لو أن هذه الشجرة الضعيفة قد وضعت بالفعل مجهود رائع…

 

تستحق الثناء آه …

 

 

بعد ذلك ، بإلقاء نظرة أخرى على تعبير جون مو تشي الواثق ، لم تجرؤ الشجرة المقدسة في النهاية على قول أي أكاذيب. قرر أن يقول الحقيقة ويسكب كل شيء. “نعم ، السيد الكبير ، أنت حقًا حساس لأدق التفاصيل … لكن … السيد الكبير ، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك ، أريد أيضًا أن أعيش ، آه …”

 

 

بمراقبة هذه الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة بعناية ، كانت تمامًا مثل تلك التي تناولها من قبل ، مع عدم وجود أي شيء غريب عنها على الإطلاق … كان الاختلاف الصغير الوحيد هو أن الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة التي نمت هنا كان حجمها ضعف حجم الثمرة المقدسة. منها كان قد أكل! يبدو أن الأشياء التي نمت داخل باغودا هونغ جون كانت أفضل بكثير مما كانت عليه في العالم الخارجي …

 

 

 

 

تعيش؟

 

 

كانت الشجرة المقدسة منزعجة حقًا. لقد كان يفكر حقًا في هذا الجمال النائم هذه المرة. بالنسبة لشخص كان ينام بعمق لبضعة أشهر ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله الشخص الذي يعتني بها ، بغض النظر عن نوع البيئة التي رتبوا لها لتتعافى فيها ، لا يمكن مقارنتها بإطعامها نفسها لملئها!

 

توقف جون مو تشي عن غرس قوة الخشب بعد ذلك. لم يكن يريد أن يطرده باغودا هونغ جون مثل المرة السابقة …

 

 

نظر جون مو تشي إلى الشجرة المقدسة ، نظرة مشكوك فيها في عينيه. ما علاقة كمية الثمار … بحياتك؟

 

 

 

 

 

 

 

“السيد الكبير … كل شخص في العالم سوف يمر بمراحل الحياة الأربع ؛ هذا شيء شائع ومعتاد تمامًا. في الواقع ، تقع جميع الكائنات الحية أيضًا ضمن هذه القيود! ”

يمكن أن يشعر جون مو تشي بشكل غامض أنه من خلال الانتقال بين جسر قوس قزح هذا ستنمو شجرة اللوتس الرائعة وشجرة قوس القزح المقدسة بشكل أسرع ، ويكمل كل منهما نمو الآخر …

 

 

 

 

 

 

قالت الشجرة المقدسة بمرارة. “خذ الأشجار على سبيل المثال. على الرغم من أننا نعيش أطول من البشر ، إلا أننا مقيدون أيضًا بهذا المصير. بغض النظر عن نوع البذور الروحية ، ملك الأشجار ، حتى لو كان بإمكاني العيش لمدة عشرة آلاف سنة ، أو حتى عشرين ألف سنة ، في النهاية ، سيكون هناك يوم تنفد فيه قوة الحياة ، وسأحصل في النهاية حتى الموت…”

 

 

في غمضة عين ، امتلأ باغودا هونغ جون بأكمله برائحته!

 

“بما أنك قلت إنك عالجتها ، لماذا لم تستيقظ بعد؟” مشى جون مو تشي إلى الصياد الأخضر ، لفحص نبضها. من دواعي سروره أن جوهر الدم في الشجرة المقدسة كان له بالفعل تأثيرات مذهلة. عاد نبض الصياد الأخضر بالفعل إلى طبيعته ، ولم تكن هناك اختلالات في معدل ضربات قلبها. وعاد تنفسها أيضًا إلى حالته الطبيعية ، سلسًا وثابتًا. بدت فقط وكأنها كانت تنام بعمق الآن …

 

 

كانت هذه حقيقة. لم يكن هناك الكثير من الكائنات الحية التي يمكن أن تفلت من هذا المصير. أومأ جون مو تشي بالموافقة ، مشيرًا إلى استمراره في الحديث.

 

 

 

 

 

 

 

“فيما يتعلق بعملية الأشجار ، أعتقد أن السيد الكبير سيفهمها بالتأكيد ، لذلك سأصل إلى هذه النقطة مباشرة. على أمل الحصول على الفاكهة المقدسة ذات الألوان السبعة ، يجب أن تمر من خلال حمل الأزهار قبل تكوين الفاكهة ، وهذه عملية تمثل إجهادًا كبيرًا! بالنسبة لنا ، مثلكم أنتم تنجبون أطفالًا … هذا شيء سيؤذي حيويتنا … كل فاكهة مقدسة ذات سبعة ألوان تحتوي على كمية متفاوتة من جوهر الحياة … وهي مدخراتي لمدة خمسمائة عام ، وهي أحد المتطلبات الأساسية لتحمل الفاكهة المقدسة …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذا تم وضع كل جوهر هذه الحياة في نمو الثمار … فإن العملية برمتها تعادل استخدام خمسمائة عام من طول العمر لدينا. بصرف النظر عن زيادة سماكة الجسم وطوله ، فلا فائدة لنا في الأساس! ”

 

 

 

 

 

 

 

تنهدت الشجرة المقدسة عدة مرات. “بصراحة ، يمكني انا شجرة قوس القزح المقدسة ، التي يقل عماري عن خمسة آلاف عام ، أن ننتج سبع مجموعات من الفاكهة في كل مرة! وستكون الأشجار التي يتراوح عمرها بين خمسة آلاف وعشرة آلاف قادرة على إنتاج أربعة عشر. سيزداد بمقدار ضعف كل خمسة آلاف سنة … ولكن إذا تم الحفاظ عليه بهذا المعدل ، فلن يتجاوز أطول عمر لدينا ثلاثين ألف عام قبل أن نختفي تمامًا في هذا العالم … ”

 

 

 

 

 

 

بعد عدة أنفاس أخرى ، بدا أن الشتلة لم يعد من الممكن تسميتها “شتلة” ، لأن قطر شجرة قوس القزح المقدسة المزروعة حديثًا يبلغ قطرها حوالي أربعة أمتار. انتشر عدد لا يحصى من الأوراق غير المضغوطة ، وتتأرجح بلطف ، وكانت الشجرة بأكملها تنبعث منها وهج خافت لقوس قزح …

 

الفصل 1062: زراعة شجرة قوس القزح المقدسة!  

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

”أنن؟ ما هذا؟” كان السيد الشاب جون في الأصل يشعر بسعادة بالغة بعد تسوية شجرة قوس القزح المقدسة ، إلى جانب الأمر مع اللوتس الرائع ، ولكن عند الخروج ، بدا مستاءًا مرة أخرى.

 

 

 

تبدأ بتلات الزهور في الذبول بسرعة مرئية ، وتتدلى ثمار قوس قزح الملونة على الأغصان. تسعة وأربعون منهم! لقد كانت حقا سبع باقات!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قالت الشجرة المقدسة بمرارة. “خذ الأشجار على سبيل المثال. على الرغم من أننا نعيش أطول من البشر ، إلا أننا مقيدون أيضًا بهذا المصير. بغض النظر عن نوع البذور الروحية ، ملك الأشجار ، حتى لو كان بإمكاني العيش لمدة عشرة آلاف سنة ، أو حتى عشرين ألف سنة ، في النهاية ، سيكون هناك يوم تنفد فيه قوة الحياة ، وسأحصل في النهاية حتى الموت…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، كان صوت الشجرة المقدسة يتكسر قليلاً ، وكان على وشك البكاء مرة أخرى.

 

 

 

هذا عظيم! هذا رائع حقا!

 

 

 

علاوة على ذلك ، كانت شخصًا يتعافى من مثل هذه الإصابة الشديدة ، عمليًا على وشك الموت! إن إطعامها القليل من الحساء والماء يوميًا كان يعتبر بالفعل جيدًا بما يكفي … إذا استيقظت حقًا فجأة ، فلن تتمكن أحشاءها الخمسة وأمعائها الستة أو وظائف الجسم الأساسية من تحمل هذا الضغط! كانت هذه عملية يجب أن تتم تدريجيًا …

 

 

 

تستحق الثناء آه …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط