الفصل 1071: ما هي هذه الدعوة؟
الفصل 1071: ما هي هذه الدعوة؟
ترجمة : Sou
*برعاية مجهول*
بدا هذا الفستان بسيطًا للوهلة الأولى ، ولكن بعد رؤيته بشكل صحيح مرة واحدة فقط ، سيقع الشخص في حالة ذهول بسببه! إذا فحصها المرء بشكل صحيح ، فسيكتشف أنه بغض النظر عن الأسلوب أو تنسيق الألوان ، كان حقًا عملًا فنيًا مثاليًا!
[هناك المزيد]
لكن السيد الشاب جون أصبح أكثر حيرة في هذا الأمر. ماذا كان هذا؟ يمكنني الطلب لأنه ليس لدي دعوة؟ فهل هذا يعني أن الأشخاص الذين لديهم دعوة لا يحتاجون إلى الطلب؟
كانت هناك بلدة كبيرة في المقدمة ، ومن بين المناطق المجاورة ، يمكن اعتبار هذا المكان بالفعل الأكثر صخبًا!
عندما دخل جون مو تشي و الصياد الأخضر ، لم يتبق سوى طاولة واحدة. من الظاهر ، غادر عميل آخر منذ وقت ليس ببعيد ، وتم مسح الطاولة للتو …
فقط في هذا الوقت ، دوى صوت مدوي لعدو الخيول ، وتوقف أمام النزل مباشرة! دخل بضعة رجال في منتصف العمر ، بينهم رجل وامرأة. كان الرجل رجلاً عضليًا يرتدي أردية أرجوانية ، وتولى القيادة ودخل.
أكبر نزل في المدينة ، حانة تجثم العنقاء. كان هذا مكانًا تناولت الملكة العشاء فيه من قبل ، وفقًا لبعض الأساطير …
“حسنا إذا.” طلب جون مو تشي بشكل سببي بعض الأطباق الخفيفة وإبريق من النبيذ. قام النادل بمتابعة فمه وأخرج القائمة بعيدًا بقوس روتيني … لقد رأى أن هذين الطفلين يرتديان ملابس جيدة جدًا وخمن أن وضعهما يجب ألا يكون عاديًا. في العادة ، كانت هذه الأنواع من الضيوف هي المفضلة لدى جميع النزل والمطاعم. لكن من كان يظن أن الرجل سينتهي به الأمر بطلب مثل هذه الأطباق الخفيفة واللطيفة …
“هههه … الجميع طيبون جدا …” لم يستطع اللورد سيما احتواء الفخر في قلبه وهو يضحك بسعادة.
أما بالنسبة لهذه المدينة ، فقد كانت تسمى أيضًا مدينة طقوس العنقاء.
كان هناك في الواقع عدد قليل من خبراء شوان السماء بين هذه المجموعة وبنظرة واحدة ، يمكنه اكتشاف ثلاثة أو أربعة على الأقل …
في هذا الوقت ، كان فندق حانة تجثم العنقاء ممتلئًا بالكامل!
علاوة على ذلك ، كان هناك شخصان من بين عدد قليل من خبراء شوان السماء الذين من الواضح جدًا أن لديهم بعض الضغائن بينهم. فقط من خلال نظرات الكراهية في عيونهم ، كان من السهل رؤية هذا كثيرًا. كان الخدم بجانبهم أكثر توتراً ، وكانوا على وشك سحب شفراتهم في أي وقت. ومع ذلك ، لا يزال الاثنان يحتفظان بغضبهما في قلوبهما ، وسيطرا بقوة على نفسيهما ومواقف خدامهما …
كان هناك في الواقع عدد قليل من خبراء شوان السماء بين هذه المجموعة وبنظرة واحدة ، يمكنه اكتشاف ثلاثة أو أربعة على الأقل …
عندما دخل جون مو تشي و الصياد الأخضر ، لم يتبق سوى طاولة واحدة. من الظاهر ، غادر عميل آخر منذ وقت ليس ببعيد ، وتم مسح الطاولة للتو …
أكثر من نصف الناس هنا لديهم أسلحة معلقة على خصرهم ، وكانوا يرتدون ملابس مثل الخبراء. نظر جون مو تشي بعين واحدة ، ولم يستطع إلا أن يفتح فمه بصدمة.
كان هناك في الواقع عدد قليل من خبراء شوان السماء بين هذه المجموعة وبنظرة واحدة ، يمكنه اكتشاف ثلاثة أو أربعة على الأقل …
“اللورد سيما ، لم أتوقع أن تأتي! كنا في منتصف البحث عن شخص يسافر معنا “. داخل النزل ، وقف عدة أشخاص وحيوه.
بالنسبة إلى السيد الشاب جون الحالي ، لم يعد عالم شوان السماء يستحق أي شيء ، لدرجة أنه لا معنى له في عينيه. لكن في هذا العالم ، كان خبير شوان السماء لا يزال بطلاً قويًا في المنطقة! لرؤية مجموعة من خبراء شوان السماء معًا في مكان واحد ، يمكن القول إنها نادرة للغاية …
لكن اليوم ، هذه البلدة الصغيرة التي تبدو منعزلة وكان بها ثلاثة أو أربعة خبراء من شوان السماء يتناولون الطعام معًا في نفس الفندق …
علاوة على ذلك ، لم تكن هناك مشاكل على الإطلاق ، وكان الجميع يأكلون بهدوء ، ويشربون النبيذ الخاص بهم … لم تكن هناك أي نية على الإطلاق لإثارة أي مشكلة.
[هناك المزيد]
منذ متى أصبح هؤلاء الناس المشاغبون وذوي الدم الحار يلتزمون بالقانون؟
علاوة على ذلك ، كان هناك شخصان من بين عدد قليل من خبراء شوان السماء الذين من الواضح جدًا أن لديهم بعض الضغائن بينهم. فقط من خلال نظرات الكراهية في عيونهم ، كان من السهل رؤية هذا كثيرًا. كان الخدم بجانبهم أكثر توتراً ، وكانوا على وشك سحب شفراتهم في أي وقت. ومع ذلك ، لا يزال الاثنان يحتفظان بغضبهما في قلوبهما ، وسيطرا بقوة على نفسيهما ومواقف خدامهما …
قام جون مو تشي بتجعيد حواجبه: خبير آخر في شوان السماء! وهو ذروة شوان السماء! فقط ماذا كان يحدث اليوم؟
كلما نظرت أكثر ، كلما اشتاق قلبها إلى الفستان ، ولم تستطع أن تمزق عينيها. امتلأت عيناها بجشع عاطفي ، وأخيراً ، غير قادرة على كبح رغباتها ، استدارت وتهمست ببضع كلمات في أذني اللورد سيما.
كان من الواضح أن أيا منهم لم يكن على استعداد لبدء نزاع هنا …
متى أصبح عالم القتالي … متحضرًا جدًا؟
على الأقل ، تسبب هذا المشهد في أن يكون السيد الشاب جون في حيرة إلى حد ما ، غير قادر على فهم السبب وراء كل شيء …
جلس جون مو تشي و الملكة الأفعى، وسرعان ما تقدم النادل ليسأل. “سيدي … سيدتي ، هل لي أن أسأل إذا كان لدى كلاكما رسالة دعوة؟”
بالنسبة إلى السيد الشاب جون الحالي ، لم يعد عالم شوان السماء يستحق أي شيء ، لدرجة أنه لا معنى له في عينيه. لكن في هذا العالم ، كان خبير شوان السماء لا يزال بطلاً قويًا في المنطقة! لرؤية مجموعة من خبراء شوان السماء معًا في مكان واحد ، يمكن القول إنها نادرة للغاية …
” دعوة؟ ما الدعوة؟ ” سأل جون مو تشي بنظرة غريبة على وجهه. ماذا يحدث اليوم؟ هل يحتاج المرء حتى إلى بطاقة دعوة لتناول الطعام هذه الأيام؟ أي نوع من الهراء كان هذا !؟
كلما نظرت أكثر ، كلما اشتاق قلبها إلى الفستان ، ولم تستطع أن تمزق عينيها. امتلأت عيناها بجشع عاطفي ، وأخيراً ، غير قادرة على كبح رغباتها ، استدارت وتهمست ببضع كلمات في أذني اللورد سيما.
بالمقارنة مع السيد الشاب جون المحير ، ابتسمت ملكة الأفعى بخجل بعد أن تم مخاطبتها على أنها سيدته …
علاوة على ذلك ، لم تكن هناك مشاكل على الإطلاق ، وكان الجميع يأكلون بهدوء ، ويشربون النبيذ الخاص بهم … لم تكن هناك أي نية على الإطلاق لإثارة أي مشكلة.
“آه … نظرًا لأن السيد الشاب ليس لديه دعوة ، يمكنك تقديم طلباتك الآن.” أومأ النادل برأسه وانحنى بسرعة قبل سحب قائمة الطعام …
لكن السيد الشاب جون أصبح أكثر حيرة في هذا الأمر. ماذا كان هذا؟ يمكنني الطلب لأنه ليس لدي دعوة؟ فهل هذا يعني أن الأشخاص الذين لديهم دعوة لا يحتاجون إلى الطلب؟
رفع اللورد سيما رأسه واستدار لينظر إلى طاولة جون مو تشي و الصياد الأخضر. عندما رأى الصياد الأخضر ، لم يستطع هذا اللورد النبيل سيما مساعدته ولكن ظهرت نظرة الصدمة في عينيه!
حسنًا ، رسالة دعوة … ربما يقيم شخص ثري في هذه المدينة احتفال بعيد ميلاد اليوم ، وأي شخص يأتي إلى هذا النزل مع دعوة سيتولى أمر فاتورته من قبل اللورد الغني … يجب أن يكون هذا هو الحال.
من كان يتخيل أن المعلم الشاب الشهير عاهل الشر جون مو تشي سينتهي به الأمر في النهاية إلى أن يطلق عليه نذل رخيص من قبل نادل نزل صغير …
كان هناك في الواقع عدد قليل من خبراء شوان السماء بين هذه المجموعة وبنظرة واحدة ، يمكنه اكتشاف ثلاثة أو أربعة على الأقل …
بصدق ، كان تخمين السيد الشاب جون قريبًا جدًا من العلامة. ومع ذلك ، فقد كان بعيدًا جدًا في مقياس هذا التخمين!
“أيها النادل ، هل لديك منطقة أكثر هدوءًا؟” نظر جون مو تشي إلى النزل الصاخب وقال بحواجب مجعدة.
“أعتذر يا سيدي ، نزلنا الصغير ممتلئ بالفعل …” انحنى النادل معتذرًا.
علاوة على ذلك ، كان هناك شخصان من بين عدد قليل من خبراء شوان السماء الذين من الواضح جدًا أن لديهم بعض الضغائن بينهم. فقط من خلال نظرات الكراهية في عيونهم ، كان من السهل رؤية هذا كثيرًا. كان الخدم بجانبهم أكثر توتراً ، وكانوا على وشك سحب شفراتهم في أي وقت. ومع ذلك ، لا يزال الاثنان يحتفظان بغضبهما في قلوبهما ، وسيطرا بقوة على نفسيهما ومواقف خدامهما …
علاوة على ذلك ، لم تكن هناك مشاكل على الإطلاق ، وكان الجميع يأكلون بهدوء ، ويشربون النبيذ الخاص بهم … لم تكن هناك أي نية على الإطلاق لإثارة أي مشكلة.
“سنجلس هنا بعد ذلك.” قالت الصياد الأخضر بصوت خفيف.
“سنجلس هنا بعد ذلك.” قالت الصياد الأخضر بصوت خفيف.
تلك الأغنية المنفردة “سيدتي” تركتها في مزاج لطيف لدرجة أنها لم تعد تهتم بهذه التفاصيل …
“حسنا إذا.” طلب جون مو تشي بشكل سببي بعض الأطباق الخفيفة وإبريق من النبيذ. قام النادل بمتابعة فمه وأخرج القائمة بعيدًا بقوس روتيني … لقد رأى أن هذين الطفلين يرتديان ملابس جيدة جدًا وخمن أن وضعهما يجب ألا يكون عاديًا. في العادة ، كانت هذه الأنواع من الضيوف هي المفضلة لدى جميع النزل والمطاعم. لكن من كان يظن أن الرجل سينتهي به الأمر بطلب مثل هذه الأطباق الخفيفة واللطيفة …
بدا هذا الفستان بسيطًا للوهلة الأولى ، ولكن بعد رؤيته بشكل صحيح مرة واحدة فقط ، سيقع الشخص في حالة ذهول بسببه! إذا فحصها المرء بشكل صحيح ، فسيكتشف أنه بغض النظر عن الأسلوب أو تنسيق الألوان ، كان حقًا عملًا فنيًا مثاليًا!
جلس جون مو تشي و الملكة الأفعى، وسرعان ما تقدم النادل ليسأل. “سيدي … سيدتي ، هل لي أن أسأل إذا كان لدى كلاكما رسالة دعوة؟”
كم هو محرج ، إذا كان بإمكاني إحضار فتاة كهذه … حتى لو أنفقت كل مدخرات حياتي على وجبة ، فسيكون الأمر يستحق ذلك … كم هو رخيص!
“هههه … الجميع طيبون جدا …” لم يستطع اللورد سيما احتواء الفخر في قلبه وهو يضحك بسعادة.
من كان يتخيل أن المعلم الشاب الشهير عاهل الشر جون مو تشي سينتهي به الأمر في النهاية إلى أن يطلق عليه نذل رخيص من قبل نادل نزل صغير …
فقط في هذا الوقت ، دوى صوت مدوي لعدو الخيول ، وتوقف أمام النزل مباشرة! دخل بضعة رجال في منتصف العمر ، بينهم رجل وامرأة. كان الرجل رجلاً عضليًا يرتدي أردية أرجوانية ، وتولى القيادة ودخل.
قام جون مو تشي بتجعيد حواجبه: خبير آخر في شوان السماء! وهو ذروة شوان السماء! فقط ماذا كان يحدث اليوم؟
“حسنا إذا.” طلب جون مو تشي بشكل سببي بعض الأطباق الخفيفة وإبريق من النبيذ. قام النادل بمتابعة فمه وأخرج القائمة بعيدًا بقوس روتيني … لقد رأى أن هذين الطفلين يرتديان ملابس جيدة جدًا وخمن أن وضعهما يجب ألا يكون عاديًا. في العادة ، كانت هذه الأنواع من الضيوف هي المفضلة لدى جميع النزل والمطاعم. لكن من كان يظن أن الرجل سينتهي به الأمر بطلب مثل هذه الأطباق الخفيفة واللطيفة …
“اللورد سيما ، لم أتوقع أن تأتي! كنا في منتصف البحث عن شخص يسافر معنا “. داخل النزل ، وقف عدة أشخاص وحيوه.
ابتسم اللورد سيما برأسه وأومأ برأسه. نهض عدد قليل من الأشخاص ذوي الذكاء السريع وقدموا طاولتهم. لم يحضر اللورد سيما المراسم ، وقام ببساطة بقبض قبضتيه وشكرهما قبل أن يتبختر ويجلس.
في اللحظة التي جلس فيها ، أخرج شيئًا نحاسيًا أحمر بحجم كف اليد وضربه على الطاولة! عندما أخرج القطعة النحاسية ، نظر حول النزل بأكمله بتعبير متعجرف على وجهه.
رفع اللورد سيما رأسه واستدار لينظر إلى طاولة جون مو تشي و الصياد الأخضر. عندما رأى الصياد الأخضر ، لم يستطع هذا اللورد النبيل سيما مساعدته ولكن ظهرت نظرة الصدمة في عينيه!
كما هو متوقع ، في اللحظة التي ظهر فيها ذلك الشيء الملون النحاسي ، تحولت عيون الجميع إليه على الفور. حتى أن أحدهم قال بحسرة: “اللورد سيما هو في الحقيقة اللورد سيما ، آه ، أعتقد أنه في الواقع نحاسي أحمر! آه يا إخواننا اننا غيورون حقًا “.
“أنت متواضع جدًا ومتواضع جدًا! كيف يمكن أن يرسل السيد جون رسالة دعوة خاطئة؟ إن حصول اللورد سيما على النحاس الأحمر أمر طبيعي “. رد الحشد.
ابتسم اللورد سيما بطريقة من فضلك وكسر قبضتيه قائلا. “لا لا ، هذا فقط السيد جون يعطيني بعض الوجه. بصدق ، سيما هذه ليست جديرة برسالة دعوة النحاس الأحمر هذه! ”
على الرغم من أن الاثنين كانا يرتديان ملابس فاخرة وبدت أسلحتهما غير عادية ، إلا أنهما كانا مجرد زوج من الشباب. في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يشعر بالإغراء إلى حد ما. من نظراته ، يجب أن يكون هذا الزوج طفلًا لبعض مسؤولي المحكمة رفيعي المستوى. أو ربما كان مجرد زوجين حديثي العهد يخرجان لرؤية العالم …
“أنت متواضع جدًا ومتواضع جدًا! كيف يمكن أن يرسل السيد جون رسالة دعوة خاطئة؟ إن حصول اللورد سيما على النحاس الأحمر أمر طبيعي “. رد الحشد.
أي سيدة لا تريد أن ترتدي مثل هذا الثوب المتميز؟
“هههه … الجميع طيبون جدا …” لم يستطع اللورد سيما احتواء الفخر في قلبه وهو يضحك بسعادة.
بالنسبة إلى السيد الشاب جون الحالي ، لم يعد عالم شوان السماء يستحق أي شيء ، لدرجة أنه لا معنى له في عينيه. لكن في هذا العالم ، كان خبير شوان السماء لا يزال بطلاً قويًا في المنطقة! لرؤية مجموعة من خبراء شوان السماء معًا في مكان واحد ، يمكن القول إنها نادرة للغاية …
الفتاة الصغيرة التي جاءت مع اللورد سيما لم تقل أي شيء طوال الطريق ، لكن عينيها كانتا مثبتتين على الفستان الذي كانت ترتديه الصياد الأخضر. كان وجهها ممتلئًا بتردد شديد ، وكأنها تريد أن تبتلع ذلك الثوب من عينيها!
كان على المرء أن يقول ، بغض النظر عن العصر الذي كانت عليه ، لا تزال الملابس أكثر جاذبية للنساء لا تقاوم!
رفع اللورد سيما رأسه واستدار لينظر إلى طاولة جون مو تشي و الصياد الأخضر. عندما رأى الصياد الأخضر ، لم يستطع هذا اللورد النبيل سيما مساعدته ولكن ظهرت نظرة الصدمة في عينيه!
ابتسم اللورد سيما برأسه وأومأ برأسه. نهض عدد قليل من الأشخاص ذوي الذكاء السريع وقدموا طاولتهم. لم يحضر اللورد سيما المراسم ، وقام ببساطة بقبض قبضتيه وشكرهما قبل أن يتبختر ويجلس.
“اللورد سيما ، لم أتوقع أن تأتي! كنا في منتصف البحث عن شخص يسافر معنا “. داخل النزل ، وقف عدة أشخاص وحيوه.
ابتسم اللورد سيما برأسه وأومأ برأسه. نهض عدد قليل من الأشخاص ذوي الذكاء السريع وقدموا طاولتهم. لم يحضر اللورد سيما المراسم ، وقام ببساطة بقبض قبضتيه وشكرهما قبل أن يتبختر ويجلس.
خاصةً فستان طويل جميل مثل الذي كان يرتديه الصياد الأخضر الآن. بنظرة واحدة ستثير الرغبات في قلوب الناس. كانت بسيطة ، لكنها لا تفتقر إلى الأناقة والرشاقة ، ولكن بضبط النفس … رغم أن الألوان كانت جميلة ، إلا أنها لم تكن مبهرة للغاية!
لكن السيد الشاب جون أصبح أكثر حيرة في هذا الأمر. ماذا كان هذا؟ يمكنني الطلب لأنه ليس لدي دعوة؟ فهل هذا يعني أن الأشخاص الذين لديهم دعوة لا يحتاجون إلى الطلب؟
بدا هذا الفستان بسيطًا للوهلة الأولى ، ولكن بعد رؤيته بشكل صحيح مرة واحدة فقط ، سيقع الشخص في حالة ذهول بسببه! إذا فحصها المرء بشكل صحيح ، فسيكتشف أنه بغض النظر عن الأسلوب أو تنسيق الألوان ، كان حقًا عملًا فنيًا مثاليًا!
أما بالنسبة لهذه المدينة ، فقد كانت تسمى أيضًا مدينة طقوس العنقاء.
بمجرد الجلوس بهدوء ، أعطت شعورًا منعزلًا ، مما جعل الآخرين لا يجرؤون على النظر إليه!
لا توجد أي زخارف متقنة عليها ، وفقط حزام الخصر الناعم المربوط في حلقة الشريط. على طول محيط الصدر ، كانت هناك خطوط داكنة باهتة شكلت نمط طائر العنقاء!
قام جون مو تشي بتجعيد حواجبه: خبير آخر في شوان السماء! وهو ذروة شوان السماء! فقط ماذا كان يحدث اليوم؟
كان من الواضح أن أيا منهم لم يكن على استعداد لبدء نزاع هنا …
لكن هذا النوع من التفاصيل الدقيقة هو الذي جعل الفستان أكثر جاذبية!
إذا أبلغ عن وضعه كعاهل الشر ، فكيف يمكن اعتبار ذلك ببساطة مهذبًا ولطيفًا؟ من المحتمل أن يكون هذا اللورد سيما خائفًا لدرجة أنه أغمي عليه. وبعد الاستيقاظ ، كان يتباهى بكل شخص يعرفه عن اللقاء … إذا كان بإمكانه الاحتفاظ بذكرياته في الحياة التالية ، فمن المحتمل أيضًا أن يستمر في التفاخر في الحياة التالية التي تحدثت إليها عاهل الشر ذات مرة بلطف. وطريقة حنونة …
خاصة بعد ارتدائه ، جعل الشخص يبدو وكأنه جنية نزلت من السماء ، أنيقة وراقية ، سامية وبعيدة عن متناول اليد!
أي سيدة لا تريد أن ترتدي مثل هذا الثوب المتميز؟
متى أصبح عالم القتالي … متحضرًا جدًا؟
كلما نظرت أكثر ، كلما اشتاق قلبها إلى الفستان ، ولم تستطع أن تمزق عينيها. امتلأت عيناها بجشع عاطفي ، وأخيراً ، غير قادرة على كبح رغباتها ، استدارت وتهمست ببضع كلمات في أذني اللورد سيما.
لكن هذا النوع من التفاصيل الدقيقة هو الذي جعل الفستان أكثر جاذبية!
رفع اللورد سيما رأسه واستدار لينظر إلى طاولة جون مو تشي و الصياد الأخضر. عندما رأى الصياد الأخضر ، لم يستطع هذا اللورد النبيل سيما مساعدته ولكن ظهرت نظرة الصدمة في عينيه!
عندما جاء لأول مرة ، لم يكن قد لاحظ أو يعتقد أن مثل هذا الجمال النادر سيظهر بالفعل في هذا النوع من المكان المنعزل!
ولكن مع ذروة نموه في شوان السماء ، لا ينبغي أن يكون هناك شخص واحد في هذه المنطقة بأكملها يمكن أن يسيء إليه!
كان من الواضح أن أيا منهم لم يكن على استعداد لبدء نزاع هنا …
على الرغم من أن الاثنين كانا يرتديان ملابس فاخرة وبدت أسلحتهما غير عادية ، إلا أنهما كانا مجرد زوج من الشباب. في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يشعر بالإغراء إلى حد ما. من نظراته ، يجب أن يكون هذا الزوج طفلًا لبعض مسؤولي المحكمة رفيعي المستوى. أو ربما كان مجرد زوجين حديثي العهد يخرجان لرؤية العالم …
لكن المشكلة الآن هي أن سيما شانغ لم يكن يعلم ، لذا …
“هذا السيد الشاب … هذا يدعى سيما شانغ ، يسعدني مقابلتك.” على الرغم من أن اللورد سيما كان يحتج بقبضتيه ويقول بطريقة دافئة ، إلا أنه كان ينظر بنظرة متعجرفة كما لو كان يقول ، “أنا أعطيك الكثير من الوجه من خلال التحدث إليك” …
ولكن مع ذروة نموه في شوان السماء ، لا ينبغي أن يكون هناك شخص واحد في هذه المنطقة بأكملها يمكن أن يسيء إليه!
ترجمة : Sou
كم هو محرج ، إذا كان بإمكاني إحضار فتاة كهذه … حتى لو أنفقت كل مدخرات حياتي على وجبة ، فسيكون الأمر يستحق ذلك … كم هو رخيص!
“هذا السيد الشاب … هذا يدعى سيما شانغ ، يسعدني مقابلتك.” على الرغم من أن اللورد سيما كان يحتج بقبضتيه ويقول بطريقة دافئة ، إلا أنه كان ينظر بنظرة متعجرفة كما لو كان يقول ، “أنا أعطيك الكثير من الوجه من خلال التحدث إليك” …
على الرغم من أن الاثنين كانا يرتديان ملابس فاخرة وبدت أسلحتهما غير عادية ، إلا أنهما كانا مجرد زوج من الشباب. في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يشعر بالإغراء إلى حد ما. من نظراته ، يجب أن يكون هذا الزوج طفلًا لبعض مسؤولي المحكمة رفيعي المستوى. أو ربما كان مجرد زوجين حديثي العهد يخرجان لرؤية العالم …
“أوه … اللورد سيما ، أتساءل ما الأمر؟” رفع جون مو تشي رأسه وقال بطريقة هادئة إلى حد ما. بصدق ، لم يرغب السيد الشاب جون حقًا في التحدث كثيرًا مع مثل هذه الشخصية الصغيرة في مثل هذا المكان المنعزل … وهكذا ، شعر بالفعل أنه كان مهذبًا ولطيفًا للغاية …
كانت هناك بلدة كبيرة في المقدمة ، ومن بين المناطق المجاورة ، يمكن اعتبار هذا المكان بالفعل الأكثر صخبًا!
إذا أبلغ عن وضعه كعاهل الشر ، فكيف يمكن اعتبار ذلك ببساطة مهذبًا ولطيفًا؟ من المحتمل أن يكون هذا اللورد سيما خائفًا لدرجة أنه أغمي عليه. وبعد الاستيقاظ ، كان يتباهى بكل شخص يعرفه عن اللقاء … إذا كان بإمكانه الاحتفاظ بذكرياته في الحياة التالية ، فمن المحتمل أيضًا أن يستمر في التفاخر في الحياة التالية التي تحدثت إليها عاهل الشر ذات مرة بلطف. وطريقة حنونة …
” دعوة؟ ما الدعوة؟ ” سأل جون مو تشي بنظرة غريبة على وجهه. ماذا يحدث اليوم؟ هل يحتاج المرء حتى إلى بطاقة دعوة لتناول الطعام هذه الأيام؟ أي نوع من الهراء كان هذا !؟
لكن المشكلة الآن هي أن سيما شانغ لم يكن يعلم ، لذا …
كم هو محرج ، إذا كان بإمكاني إحضار فتاة كهذه … حتى لو أنفقت كل مدخرات حياتي على وجبة ، فسيكون الأمر يستحق ذلك … كم هو رخيص!
حتى الآن ، كان اللورد سيما يشعر بعدم الارتياح في قلبه. من هذا الفتى الوقح بحق الجحيم؟ اللعنة ، من أعطاه هذا النوع من الغطرسة؟ ما هو نوع المكانة التي أمتلكها … لقد بدأت حديثًا معه ، وقد تجرأ فعلاً على الرد بطريقة مملة مثل هذه … وكأن الأمر طبيعي فقط؟ مغرور جدا …
منذ متى أصبح هؤلاء الناس المشاغبون وذوي الدم الحار يلتزمون بالقانون؟
“هذا السيد الشاب … هذا يدعى سيما شانغ ، يسعدني مقابلتك.” على الرغم من أن اللورد سيما كان يحتج بقبضتيه ويقول بطريقة دافئة ، إلا أنه كان ينظر بنظرة متعجرفة كما لو كان يقول ، “أنا أعطيك الكثير من الوجه من خلال التحدث إليك” …
بصدق ، كان تخمين السيد الشاب جون قريبًا جدًا من العلامة. ومع ذلك ، فقد كان بعيدًا جدًا في مقياس هذا التخمين!
بمجرد الجلوس بهدوء ، أعطت شعورًا منعزلًا ، مما جعل الآخرين لا يجرؤون على النظر إليه!
ليس هذا اللورد سيما فحسب ، بل رفع كل من حوله حواجبهم أيضًا عندما سمعوا نغمة جون مو تشي. هذا الطفل بالتأكيد شجاع قليلاً ، أليس كذلك؟ هذه سيما شانغ ، آه! خبير ذروة السماء شوان الذي على بعد خطوة واحدة فقط من مستوى شوان الروح. في هذه المنطقة التي تبلغ مساحتها ألف لي ، من يستطيع الإساءة إليه؟ مجرد طفل مثلك تجرأ على التحدث إليه بهذا الموقف! يبدو أن هذا الطفل محكوم عليه بالفناء هذه المرة …
لا توجد أي زخارف متقنة عليها ، وفقط حزام الخصر الناعم المربوط في حلقة الشريط. على طول محيط الصدر ، كانت هناك خطوط داكنة باهتة شكلت نمط طائر العنقاء!
“اللورد سيما ، لم أتوقع أن تأتي! كنا في منتصف البحث عن شخص يسافر معنا “. داخل النزل ، وقف عدة أشخاص وحيوه.
“أوه … اللورد سيما ، أتساءل ما الأمر؟” رفع جون مو تشي رأسه وقال بطريقة هادئة إلى حد ما. بصدق ، لم يرغب السيد الشاب جون حقًا في التحدث كثيرًا مع مثل هذه الشخصية الصغيرة في مثل هذا المكان المنعزل … وهكذا ، شعر بالفعل أنه كان مهذبًا ولطيفًا للغاية …
[هناك المزيد]
بصدق ، كان تخمين السيد الشاب جون قريبًا جدًا من العلامة. ومع ذلك ، فقد كان بعيدًا جدًا في مقياس هذا التخمين!
حسنًا ، رسالة دعوة … ربما يقيم شخص ثري في هذه المدينة احتفال بعيد ميلاد اليوم ، وأي شخص يأتي إلى هذا النزل مع دعوة سيتولى أمر فاتورته من قبل اللورد الغني … يجب أن يكون هذا هو الحال.
[هناك المزيد]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
