نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1106

الفصل 1106: سوف أغادر في رهبة!

الفصل 1106: سوف أغادر في رهبة!

الفصل 1106: سوف أغادر في رهبة!

ترجمة : Sou

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*

[هناك المزيد]

شاهدت مياو شياو مياو بترقب ، وشماتة من ظروف جون مو تشي. كلما برت جون مو تشي ، شعرت بالغضب أكثر! يجب أن تراه محرجًا تمامًا!

كانت مياو شياو مياو امرأة جون مو تشي. لم تكن على علم بذلك ، لكن السيد الشاب جون كان بالتأكيد ” مدركًا جيدًا لهذا الأمر. وهكذا كانت الطريقة التي ينظر بها إلى مياو شياو مياو مختلفة عن الآخرين. لكن هذه النظرة “غير المحتشمة” بالتحديد هي التي أوقعته في هذه الحالة!

لو علم السيد الشاب جون أن هذا هو أصل “سوء حظه” اليوم ، فمن المحتمل أنه سيشعر بالأسف الشديد ويشعر بالسخط الشديد. لكنها زوجتي بوضوح ، وقد فعلنا ذلك بالفعل ، فلماذا لا أستطيع أن أنظر ، أين العدالة في هذا ، هل لا تزال هناك عدالة …

“على ما يرام! سأؤلف أغنية لكم جميعا بعد ذلك. دعكم جميعاً تعرفون مهارتي! يبدو أنكم جميعًا لن تعرفوا كم سيكون زوجكم مثيرًا للإعجاب ومنقطع النظير إذا لم أتركك في حالة من الرهبة! “

كانت الظروف الحالية غير مواتية حقًا بعد كل شيء ، لذا كان تأليف أغنية هو الحل الأفضل في الوقت الحالي. وهكذا ، لا يمكن إلا أن يتنازل جون مو تشي. لكن جون مو تشي تحدث عن حالته: “يجب أن أوضح أنه ستكون هناك أغنية واحدة فقط. إذا كنتم لا تزالون ترغب في ذلك ، فسوف يتطلب الأمر وقتًا طويلاً وتراكم الإلهام … “

“حسنًا إذا!” وافقت جميع النساء في وقت واحد ، ولم يعد الأمر صعبًا عليه.

في الواقع ، كانت الفتيات يدركن أن تأليف الأغنية كان عملية طويلة. السبب في أنهم كانوا قساة في وقت سابق كان بدافع الغيرة فقط. لقد كان بالفعل فرحة غير متوقعة أن أجبره على تأليف أغنية اليوم …

حتى لو لم تكن هذه الأغنية مثيرة للإعجاب ، فقد سيسمحوا له بالمرور. كيف يمكنهم جعله يعيد تكوين أغنية إذا لم يتم إجراؤها بشكل جيد؟

تم القبض على مياو شياو مياو على حين غرة وهي سيرى أنه سيؤلف أغنية على الفور. استغرق جون يي وقتًا طويلاً للقيام بذلك. إذا كان جون مو تشي قادرًا على تأليف أغنية وكتابة كلماتها على الفور ، حتى لو كانت قذرة بعض الشيء ، فإنها لا تزال مثيرة للإعجاب حقًا!

لكن هل يمتلك هذا الزميل هذه القدرة حقًا؟ ما زلت أشك في هذا. إذا كان حقًا يبخل في عمله ، فسأشير إليه بالتأكيد. والتأثير على زوجاته للضغط عليه لإعادة ذلك حتى يرضي الجميع … همف حتى يفكر في مقارنة نفسه بـ جون يي الخاص بي …

“إذا كان يؤلف أغنية واحدة فقط ، فهذا ممكن. هذا فقط قبل أن أبدأ ، أحتاج أن أخبركم قصة قصيرة يا رفاق. لأن هذه الأغنية مستوحاة من هذه القصة … “كان من الطبيعي أن يضع جون مو تشي السياق في مكانه أولاً. “منذ زمن بعيد ، كان هناك عالم شاب يدعى ليانغ شان بو. من أجل المشاركة في الامتحانات الإمبراطورية ، التحق بالأكاديمية للدراسة … “

كان الإلهام الذي إختاره هذه المرة هو عشاق الفراشات.

بعد كل شيء ، كانت أغنية دفن الزهور مقفرة بشكل جميل في كلماتها ومعناها ، وكان من النادر العثور على نغمة أخرى يمكن مقارنتها بأغنية دفن الزهور بخلاف أغنية “عشاق الفراشات”.

بطبيعة الحال ، كان هناك الكثير من الكلاسيكيات الأخرى من حياته السابقة التي يمكن مقارنتها ، لكن جون مو تشي لم يعد يتذكر الكثير …

“… في يأسه ، مرض ليانغ شان بو وتقيأ دما ومات …”

“… في النهاية ، عندما سارت تشو ينغ تاي أمام قبر ليانغ شان بو ، فجأة ، انفتح القبر بتصفيق من الرعد وابتلعت تشو ينغ تاي. ظهر ضباب ملون من الداخل. عندما ذهب ، رفرفت فراشات زرقاء معًا … وداخل القبر ، ذهب كلا جثتيهما. اتضح أن حب هذا الزوجين اللذين كانا في حالة حب عميقًا قد حرك السماء لدرجة أنهما تحولا إلى فراشات ليقضيا الأبدية معًا … “

عندما انتهى جون مو تشي من القصة ، كان يسمع البكاء والشم من حوله. استدار ، لاحظ أن عيون جميع النساء حمراء ودامعة ، حتى تشياو ينغ و مي شيو يان …

“هذه النغمة مؤلفة وفقًا لهذه القصة. سيطلق عليها بعد ذلك اسم “التحول إلى فراشات”! ” جلس جون مو تشي ببطء أمام آلة القانون وبدأ في لمس الأوتار.

تم أداء هذه الأغنية بشكل مثالي باستخدام الكمان ، لكن المنطق في الموسيقى كان عالميًا ، لذلك لم يكن من المستحيل تمامًا عزفها باستخدام التشين. كان فقط أن صوت الكمان سيخرج تلقائيًا إيقاعًا طبيعيًا مؤثرًا وحزينًا وجميلًا بينما اللعب مع تشين سيكون واضحًا إلى حد ما ورخيم …

“العشب الأخضر والأزهار تتفتح وتزدهر ، ترفرف الفراشات الملونة ذهابًا وإيابًا في أزواج ؛ حب عميق يدوم إلى الأبد ، يحب شان بو تشو ينغ تاي إلى الأبد … “غنى جون مو تشي جنبًا إلى جنب مع أصوات التشين. “قضاء ثلاث سنوات في الدراسة معًا ، والجلوس جنبًا إلى جنب دون أدنى شك ؛ يعبرون عن حبهم لبعضهم البعض عندما كانوا في الثامنة عشرة من العمر ، والذين كانوا يعلمون أن الفراق كان عند البرج … “

شعرت جميع النساء كما لو أنهن يمكنهن رؤية الصور مع غنائه. رجل وامرأة يلتقيان في أكاديمية … تلك الفتاة كانت ترتدي زي الذكور ، لكن الرجل كان غير مدرك تمامًا … حتى عندما كان عليهما الإنفصال علم بهويتها …

وداعًا على مضض ، وجعل الوعد بالخلود ، وحبًا دائمًا … ثم فراق طرق دون خيار. غير مدركين أنه بعد هذا الفراق لن يتحقق حلمهم أبدًا ، كان هذا الوداع فراقًا أبديًا …

تم رفض اقتراح زواج شان بو من قبل عائلة تشو. لقد شعر باليأس بعد عودته إلى المنزل ، وبعد أن سمع أن عائلة تشو قد أقامت علاقة زواج مع عائلة ما ، في ذهوله ، مرض ومات. بعد أن سمعت يينغ تاي أن شان بو ماتت بسببها ، كانت مليئة بالكرب وأقسمت ألا تتزوج أبدًا.

للأسف ، القدر يحب اللعب مع الرجال. جاءت عائلة ما القوية والمؤثرة لأخذ عروسها. من أجل عائلتها ، دون اختيار أفضل ، جلست يينغ تاي على كرسي السيارة مع استياء.

عندما مروا بالقرب من قبر شان بو ، أصرت تشو يينغ تاي بعناد على النزول من كرسي السيدان لتقديم احترامها لها. بسبب حزن يينغ تاي العميق ، تساقطت أمطار غزيرة وكان هناك تصفيق قوي من الرعد وفتح القبر في ظروف غامضة. قفزت يينغ تاي وأغلق مرة أخرى. عندما توقفت الرياح والمطر ، تحول الزوجان إلى فراشات ورفرفوا بحرية في العالم …

لقد قلل جون مو تشي بالتأكيد من قوة هذه الأغنية!

كان من الصعب على أي شخص في حياة جون مو تشي السابقة فهم عجز هذه الأغنية ، “التحول إلى الفراشات” ، على الرغم من أنهم استمروا في نقل قصة حبهم المخلص…

لكنها كانت مختلفة جدا الآن.

غوان تشينغ هان ، هان يان منغ ، مياو شياو مياو ، دوجو شياو يي. أي واحدة من هؤلاء الفتيات لم تكن بنات عائلة مؤثرة؟ من منهم لم يعرف مدى العجز وقلة الخيارات لفتاة في مثل هذه الأسرة؟

في هذا العالم ، كان على أكثر من تسعين بالمائة من بنات العائلات ذات النفوذ التضحية من أجل مصالح أسرهن. أن تصبح أداة لرسم الاتصالات المفيدة. كانت عائلتان تحتفلان بالاستفادة من تحالفهما من خلال الزواج ، لكن من يهتم بنوع الحياة التي ستعيشها الفتاة بعد الزواج؟ كيف شعروا؟ كنت ابنة العائلة. كانت الأسرة قد وفرت لك الطعام والمأوى ، لذلك كان من الطبيعي أن تقوم بدورك من أجل الأسرة!

حتى لو كانت غير سعيدة بعد زواجها … كان بإمكانها فقط أن تتنهد طويلاً. لكن ما فعله هذا التنهد هو تدمير السعادة التي كانت تتوق إليها الفتاة طوال حياتها …

في هذا العصر ، كانت المصلحة تملي كل شيء! كانت هذه المأساة الأكثر شيوعًا لمن لديهم مثل هذه الخلفيات خلال هذه الفترة!

انتقد البعض أن المرأة تخضع دائمًا لمثل هذا الضغط ، لكنهم لم يفكروا أبدًا في سبب تنازل الفتاة؟ لأن والديها كانا في الأسرة آه …

كيف يمكن للمرء أن ينسى امتنانه لوالديه؟ كانت هناك مثل هذه العائلات في الصين الحالية ، فتيات كن يعشن هذا النوع من الحياة … الحب ، والقرابة … أيهما أكثر أهمية؟ لقد كان سؤالًا لن يكون له إجابة أبدًا …

يمكن القول أن غوان تشينغ هان لديه أكثر تجربة شخصية في هذا الأمر. حتى مياو شياو مياو ؛ إن لم يكن من أجل حدائق الأعشاب الروحية وسمعتها المعجزة ولقاء مو جون يي ، فقد كان مصيرها ألا تتمكن من الهروب من هذا المصير …

وهان يان منغ. لقد أصبحت هذه الفتنة بالفعل موضوع التضحية لهذا الزواج السياسي. لقد كانت أكثر حظًا أن شريكها كان شخصًا تحبه … ولكن كان من النادر جدًا أن تكون محظوظًا مثلها …

وحتى دوجو شياو يي الهم. إذا لم تقابل جون مو تشي من قبل وظلت معجبة به فقط من بعيد ، فإن زواجها المستقبلي لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكنها أن تقرره بمفردها.

لا تزال دوجو شياو يي تستخدم كل أنواع الأساليب والطرق وتتحمل كل أنواع المقاومة قبل الحصول على موافقة عائلتها على الأمر بينها وبين جون مو تشي …

في هذا الصدد ، شهد الجميع عناد دوجو شياو يي ؛ ولكن من كان يظن يومًا ما إذا لم تكن دوجو شياو يي متعمدة ولم تثير مثل هذه الضجة الكبيرة بتهور ، فكيف كان سينتهي الأمر بالنسبة لهذين الشخصين؟

مع انطباع وموقف عائلة دوجو عن جون مو تشي ومع مراعاة الحالة السياسية لـ تيان تشانغ ، لن يسمحوا بالتأكيد بتحالف الزواج هذا بين عائلة جون وعائلة دوجو! ثم ، مع مزاج جون مو تشي ، هل سيأخذ زمام المبادرة للقتال من أجل ذلك؟

لو لم تتنازل دوجو شياو يي عن كل تحفظات الأنثى ، ولم تبذل الكثير من الجهد ، فقط كانت مأساة تنتظرها!

لذا ، فإن هذا “التحول إلى فراشات” قد أصابت أكثر بقعة مؤلمة لجميع النساء في هذا العصر! في الواقع ، كانت أسطورة عشاق الفراشة هي موقف الناس في الماضي ضد هذا النوع من الزواج حيث لم يكن لديهم مخرج! أو ربما أمل باهظ!

حتى لو لم يتمكنوا من أن يكونوا زوجًا وزوجة عندما كانوا على قيد الحياة ، فقد أرادوا أيضًا التحول إلى فراشات والرقص معًا حتى بعد الموت ؛ بدلاً من وصفه بأنه تكريس جميل ، كان أكثر من حلم حلم به المرء عندما كان عاجزًا ويأس. لكن كل من لم يتمكن من أن يكون مع من أحبوه جميعًا يأمل في أن يصبح هذا الحلم حقيقة …

أخيرًا ، كان العشاق معًا كما يتمنون دائمًا أجمل أسطورة على مر الزمن! أعظم أمنية! ولكن منذ العصور القديمة وحتى الآن ، كم عدد الأزواج من العشاق الذين تمكنوا حقًا من القيام بذلك؟

عندما استمعت غوان تشينغ هان ، تذكرت فجأة مورونغ شيوى شيوى و يي جو هان. احمرت عيناها وبدأت دموعها تتساقط بلا حسيب ولا رقيب!

ألم يكن هذان الشخصان مثل عشاق الفراشات؟ أو حتى أنهم كانوا أقل حظًا من عشاق الفراشات؟

إذا لم يكن الأمر بسبب جون مو تشي ، لكان مصيرهم لن يتحقق حتى حلمهم في أن يُدفنوا معًا …

تلك الأسطورة الرومانسية ، “سأتخلى عن السماء ، لكن لن أتخلى عن حبيبتي” آه … من المؤسف أن يتحقق هذا الحلم ، كان هناك شرط –

أن تقاربهم لم ينته في الحياة الآخرة!

لأنهم يعلمون أنه كان مقدرًا ألا يكون هناك أمل في هذه الحياة!

لذلك يمكنهم فقط أن يعهدوا بآمالهم إلى الحياة القادمة … ولكن ما مدى غموض ذلك؟

حتى مياو شياو مياو تأثرت بشدة. كانت ضليعة للغاية في الموسيقى ، لذلك كان من الطبيعي أن تتمتع بتجربة أعمق للأغنية بأكملها …

انتهت الأغنية!

بعد فترة طويلة ، لم يتكلم أحد ، ولم يكن من الممكن سماع سوى أصوات النحيب المكبوت …

الفصل 1106: سوف أغادر في رهبة! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] شاهدت مياو شياو مياو بترقب ، وشماتة من ظروف جون مو تشي. كلما برت جون مو تشي ، شعرت بالغضب أكثر! يجب أن تراه محرجًا تمامًا! كانت مياو شياو مياو امرأة جون مو تشي. لم تكن على علم بذلك ، لكن السيد الشاب جون كان بالتأكيد ” مدركًا جيدًا لهذا الأمر. وهكذا كانت الطريقة التي ينظر بها إلى مياو شياو مياو مختلفة عن الآخرين. لكن هذه النظرة “غير المحتشمة” بالتحديد هي التي أوقعته في هذه الحالة! لو علم السيد الشاب جون أن هذا هو أصل “سوء حظه” اليوم ، فمن المحتمل أنه سيشعر بالأسف الشديد ويشعر بالسخط الشديد. لكنها زوجتي بوضوح ، وقد فعلنا ذلك بالفعل ، فلماذا لا أستطيع أن أنظر ، أين العدالة في هذا ، هل لا تزال هناك عدالة … “على ما يرام! سأؤلف أغنية لكم جميعا بعد ذلك. دعكم جميعاً تعرفون مهارتي! يبدو أنكم جميعًا لن تعرفوا كم سيكون زوجكم مثيرًا للإعجاب ومنقطع النظير إذا لم أتركك في حالة من الرهبة! “ كانت الظروف الحالية غير مواتية حقًا بعد كل شيء ، لذا كان تأليف أغنية هو الحل الأفضل في الوقت الحالي. وهكذا ، لا يمكن إلا أن يتنازل جون مو تشي. لكن جون مو تشي تحدث عن حالته: “يجب أن أوضح أنه ستكون هناك أغنية واحدة فقط. إذا كنتم لا تزالون ترغب في ذلك ، فسوف يتطلب الأمر وقتًا طويلاً وتراكم الإلهام … “ “حسنًا إذا!” وافقت جميع النساء في وقت واحد ، ولم يعد الأمر صعبًا عليه. في الواقع ، كانت الفتيات يدركن أن تأليف الأغنية كان عملية طويلة. السبب في أنهم كانوا قساة في وقت سابق كان بدافع الغيرة فقط. لقد كان بالفعل فرحة غير متوقعة أن أجبره على تأليف أغنية اليوم … حتى لو لم تكن هذه الأغنية مثيرة للإعجاب ، فقد سيسمحوا له بالمرور. كيف يمكنهم جعله يعيد تكوين أغنية إذا لم يتم إجراؤها بشكل جيد؟ تم القبض على مياو شياو مياو على حين غرة وهي سيرى أنه سيؤلف أغنية على الفور. استغرق جون يي وقتًا طويلاً للقيام بذلك. إذا كان جون مو تشي قادرًا على تأليف أغنية وكتابة كلماتها على الفور ، حتى لو كانت قذرة بعض الشيء ، فإنها لا تزال مثيرة للإعجاب حقًا! لكن هل يمتلك هذا الزميل هذه القدرة حقًا؟ ما زلت أشك في هذا. إذا كان حقًا يبخل في عمله ، فسأشير إليه بالتأكيد. والتأثير على زوجاته للضغط عليه لإعادة ذلك حتى يرضي الجميع … همف حتى يفكر في مقارنة نفسه بـ جون يي الخاص بي … “إذا كان يؤلف أغنية واحدة فقط ، فهذا ممكن. هذا فقط قبل أن أبدأ ، أحتاج أن أخبركم قصة قصيرة يا رفاق. لأن هذه الأغنية مستوحاة من هذه القصة … “كان من الطبيعي أن يضع جون مو تشي السياق في مكانه أولاً. “منذ زمن بعيد ، كان هناك عالم شاب يدعى ليانغ شان بو. من أجل المشاركة في الامتحانات الإمبراطورية ، التحق بالأكاديمية للدراسة … “ كان الإلهام الذي إختاره هذه المرة هو عشاق الفراشات. بعد كل شيء ، كانت أغنية دفن الزهور مقفرة بشكل جميل في كلماتها ومعناها ، وكان من النادر العثور على نغمة أخرى يمكن مقارنتها بأغنية دفن الزهور بخلاف أغنية “عشاق الفراشات”. بطبيعة الحال ، كان هناك الكثير من الكلاسيكيات الأخرى من حياته السابقة التي يمكن مقارنتها ، لكن جون مو تشي لم يعد يتذكر الكثير … “… في يأسه ، مرض ليانغ شان بو وتقيأ دما ومات …” “… في النهاية ، عندما سارت تشو ينغ تاي أمام قبر ليانغ شان بو ، فجأة ، انفتح القبر بتصفيق من الرعد وابتلعت تشو ينغ تاي. ظهر ضباب ملون من الداخل. عندما ذهب ، رفرفت فراشات زرقاء معًا … وداخل القبر ، ذهب كلا جثتيهما. اتضح أن حب هذا الزوجين اللذين كانا في حالة حب عميقًا قد حرك السماء لدرجة أنهما تحولا إلى فراشات ليقضيا الأبدية معًا … “ عندما انتهى جون مو تشي من القصة ، كان يسمع البكاء والشم من حوله. استدار ، لاحظ أن عيون جميع النساء حمراء ودامعة ، حتى تشياو ينغ و مي شيو يان … “هذه النغمة مؤلفة وفقًا لهذه القصة. سيطلق عليها بعد ذلك اسم “التحول إلى فراشات”! ” جلس جون مو تشي ببطء أمام آلة القانون وبدأ في لمس الأوتار. تم أداء هذه الأغنية بشكل مثالي باستخدام الكمان ، لكن المنطق في الموسيقى كان عالميًا ، لذلك لم يكن من المستحيل تمامًا عزفها باستخدام التشين. كان فقط أن صوت الكمان سيخرج تلقائيًا إيقاعًا طبيعيًا مؤثرًا وحزينًا وجميلًا بينما اللعب مع تشين سيكون واضحًا إلى حد ما ورخيم … “العشب الأخضر والأزهار تتفتح وتزدهر ، ترفرف الفراشات الملونة ذهابًا وإيابًا في أزواج ؛ حب عميق يدوم إلى الأبد ، يحب شان بو تشو ينغ تاي إلى الأبد … “غنى جون مو تشي جنبًا إلى جنب مع أصوات التشين. “قضاء ثلاث سنوات في الدراسة معًا ، والجلوس جنبًا إلى جنب دون أدنى شك ؛ يعبرون عن حبهم لبعضهم البعض عندما كانوا في الثامنة عشرة من العمر ، والذين كانوا يعلمون أن الفراق كان عند البرج … “ شعرت جميع النساء كما لو أنهن يمكنهن رؤية الصور مع غنائه. رجل وامرأة يلتقيان في أكاديمية … تلك الفتاة كانت ترتدي زي الذكور ، لكن الرجل كان غير مدرك تمامًا … حتى عندما كان عليهما الإنفصال علم بهويتها … وداعًا على مضض ، وجعل الوعد بالخلود ، وحبًا دائمًا … ثم فراق طرق دون خيار. غير مدركين أنه بعد هذا الفراق لن يتحقق حلمهم أبدًا ، كان هذا الوداع فراقًا أبديًا … تم رفض اقتراح زواج شان بو من قبل عائلة تشو. لقد شعر باليأس بعد عودته إلى المنزل ، وبعد أن سمع أن عائلة تشو قد أقامت علاقة زواج مع عائلة ما ، في ذهوله ، مرض ومات. بعد أن سمعت يينغ تاي أن شان بو ماتت بسببها ، كانت مليئة بالكرب وأقسمت ألا تتزوج أبدًا. للأسف ، القدر يحب اللعب مع الرجال. جاءت عائلة ما القوية والمؤثرة لأخذ عروسها. من أجل عائلتها ، دون اختيار أفضل ، جلست يينغ تاي على كرسي السيارة مع استياء. عندما مروا بالقرب من قبر شان بو ، أصرت تشو يينغ تاي بعناد على النزول من كرسي السيدان لتقديم احترامها لها. بسبب حزن يينغ تاي العميق ، تساقطت أمطار غزيرة وكان هناك تصفيق قوي من الرعد وفتح القبر في ظروف غامضة. قفزت يينغ تاي وأغلق مرة أخرى. عندما توقفت الرياح والمطر ، تحول الزوجان إلى فراشات ورفرفوا بحرية في العالم … لقد قلل جون مو تشي بالتأكيد من قوة هذه الأغنية! كان من الصعب على أي شخص في حياة جون مو تشي السابقة فهم عجز هذه الأغنية ، “التحول إلى الفراشات” ، على الرغم من أنهم استمروا في نقل قصة حبهم المخلص… لكنها كانت مختلفة جدا الآن. غوان تشينغ هان ، هان يان منغ ، مياو شياو مياو ، دوجو شياو يي. أي واحدة من هؤلاء الفتيات لم تكن بنات عائلة مؤثرة؟ من منهم لم يعرف مدى العجز وقلة الخيارات لفتاة في مثل هذه الأسرة؟ في هذا العالم ، كان على أكثر من تسعين بالمائة من بنات العائلات ذات النفوذ التضحية من أجل مصالح أسرهن. أن تصبح أداة لرسم الاتصالات المفيدة. كانت عائلتان تحتفلان بالاستفادة من تحالفهما من خلال الزواج ، لكن من يهتم بنوع الحياة التي ستعيشها الفتاة بعد الزواج؟ كيف شعروا؟ كنت ابنة العائلة. كانت الأسرة قد وفرت لك الطعام والمأوى ، لذلك كان من الطبيعي أن تقوم بدورك من أجل الأسرة! حتى لو كانت غير سعيدة بعد زواجها … كان بإمكانها فقط أن تتنهد طويلاً. لكن ما فعله هذا التنهد هو تدمير السعادة التي كانت تتوق إليها الفتاة طوال حياتها … في هذا العصر ، كانت المصلحة تملي كل شيء! كانت هذه المأساة الأكثر شيوعًا لمن لديهم مثل هذه الخلفيات خلال هذه الفترة! انتقد البعض أن المرأة تخضع دائمًا لمثل هذا الضغط ، لكنهم لم يفكروا أبدًا في سبب تنازل الفتاة؟ لأن والديها كانا في الأسرة آه … كيف يمكن للمرء أن ينسى امتنانه لوالديه؟ كانت هناك مثل هذه العائلات في الصين الحالية ، فتيات كن يعشن هذا النوع من الحياة … الحب ، والقرابة … أيهما أكثر أهمية؟ لقد كان سؤالًا لن يكون له إجابة أبدًا … يمكن القول أن غوان تشينغ هان لديه أكثر تجربة شخصية في هذا الأمر. حتى مياو شياو مياو ؛ إن لم يكن من أجل حدائق الأعشاب الروحية وسمعتها المعجزة ولقاء مو جون يي ، فقد كان مصيرها ألا تتمكن من الهروب من هذا المصير … وهان يان منغ. لقد أصبحت هذه الفتنة بالفعل موضوع التضحية لهذا الزواج السياسي. لقد كانت أكثر حظًا أن شريكها كان شخصًا تحبه … ولكن كان من النادر جدًا أن تكون محظوظًا مثلها … وحتى دوجو شياو يي الهم. إذا لم تقابل جون مو تشي من قبل وظلت معجبة به فقط من بعيد ، فإن زواجها المستقبلي لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكنها أن تقرره بمفردها. لا تزال دوجو شياو يي تستخدم كل أنواع الأساليب والطرق وتتحمل كل أنواع المقاومة قبل الحصول على موافقة عائلتها على الأمر بينها وبين جون مو تشي … في هذا الصدد ، شهد الجميع عناد دوجو شياو يي ؛ ولكن من كان يظن يومًا ما إذا لم تكن دوجو شياو يي متعمدة ولم تثير مثل هذه الضجة الكبيرة بتهور ، فكيف كان سينتهي الأمر بالنسبة لهذين الشخصين؟ مع انطباع وموقف عائلة دوجو عن جون مو تشي ومع مراعاة الحالة السياسية لـ تيان تشانغ ، لن يسمحوا بالتأكيد بتحالف الزواج هذا بين عائلة جون وعائلة دوجو! ثم ، مع مزاج جون مو تشي ، هل سيأخذ زمام المبادرة للقتال من أجل ذلك؟ لو لم تتنازل دوجو شياو يي عن كل تحفظات الأنثى ، ولم تبذل الكثير من الجهد ، فقط كانت مأساة تنتظرها! لذا ، فإن هذا “التحول إلى فراشات” قد أصابت أكثر بقعة مؤلمة لجميع النساء في هذا العصر! في الواقع ، كانت أسطورة عشاق الفراشة هي موقف الناس في الماضي ضد هذا النوع من الزواج حيث لم يكن لديهم مخرج! أو ربما أمل باهظ! حتى لو لم يتمكنوا من أن يكونوا زوجًا وزوجة عندما كانوا على قيد الحياة ، فقد أرادوا أيضًا التحول إلى فراشات والرقص معًا حتى بعد الموت ؛ بدلاً من وصفه بأنه تكريس جميل ، كان أكثر من حلم حلم به المرء عندما كان عاجزًا ويأس. لكن كل من لم يتمكن من أن يكون مع من أحبوه جميعًا يأمل في أن يصبح هذا الحلم حقيقة … أخيرًا ، كان العشاق معًا كما يتمنون دائمًا أجمل أسطورة على مر الزمن! أعظم أمنية! ولكن منذ العصور القديمة وحتى الآن ، كم عدد الأزواج من العشاق الذين تمكنوا حقًا من القيام بذلك؟ عندما استمعت غوان تشينغ هان ، تذكرت فجأة مورونغ شيوى شيوى و يي جو هان. احمرت عيناها وبدأت دموعها تتساقط بلا حسيب ولا رقيب! ألم يكن هذان الشخصان مثل عشاق الفراشات؟ أو حتى أنهم كانوا أقل حظًا من عشاق الفراشات؟ إذا لم يكن الأمر بسبب جون مو تشي ، لكان مصيرهم لن يتحقق حتى حلمهم في أن يُدفنوا معًا … تلك الأسطورة الرومانسية ، “سأتخلى عن السماء ، لكن لن أتخلى عن حبيبتي” آه … من المؤسف أن يتحقق هذا الحلم ، كان هناك شرط – أن تقاربهم لم ينته في الحياة الآخرة! لأنهم يعلمون أنه كان مقدرًا ألا يكون هناك أمل في هذه الحياة! لذلك يمكنهم فقط أن يعهدوا بآمالهم إلى الحياة القادمة … ولكن ما مدى غموض ذلك؟ حتى مياو شياو مياو تأثرت بشدة. كانت ضليعة للغاية في الموسيقى ، لذلك كان من الطبيعي أن تتمتع بتجربة أعمق للأغنية بأكملها … انتهت الأغنية! بعد فترة طويلة ، لم يتكلم أحد ، ولم يكن من الممكن سماع سوى أصوات النحيب المكبوت …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط